نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 92

ضرب

ضرب

كان المساعد ذو الشعر الأسود لديه سلسلة فضية ملفوفة حول خصره ، ومن وقت لآخر كانت هناك شرارات برق زرقاء تشتعل بين يديه ، محدثة صوت طقطقة.

أمر ليلين.

“هاها … جايدن ، لقد ذكرتها من قبل. في يوم من الأيام ستسقط في يدي! ”

بالطبع ، كان أكبر تأكيد له هو معدل الفوز الذي قدمته الرقاقة!

ضحك المساعد ذو الشعر الأسود بشدة. بتلويحة من يده ، هبط خط برق أزرق أسرع من سرعة الصوت مباشرة على درع جايدن من الكروم.

*بانغ! * هبطت الشفرة المتقاطعة وقطعت فتحة على شكل صليب في الأرض.

* سسسيي! *

“أنت … في الواقع تجرؤ على إيذاء اللورد العظيم توراش ، سأقتلك!”

تم إرسال جايدن محلقا ، كما لو أن قطارًا قد اصطدم به ، وتحطم على الأرض مشكلاً حفرة كبيرة.

“هاها … جايدن ، لقد ذكرتها من قبل. في يوم من الأيام ستسقط في يدي! ”

“كيف هذا؟ أين غطرستك من ذلك الوقت عندما سرقت جوهر البرق الخاصة بي؟ ”

تم إرسال جايدن محلقا ، كما لو أن قطارًا قد اصطدم به ، وتحطم على الأرض مشكلاً حفرة كبيرة.

سخر المساعد ذو الشعر الأسود ، قبل أن يلقي تعويذة أخرى نحو جايدن. فتحت فجوة في جسد جايدن.

“لا تعتقد أن قطعة أثرية سحرية مكسورة يمكن أن تنقذك!”

أصبحت للكروم الخضراء فتحة ضخمة الآن ، كاشفة عن جلد جايدن. كانت بقعة كبيرة من جلده متفحمة ، استطاع ليلين التقاط نفحة من رائحة الشواء.

مع بعض الخوف المستمر ، لمس توراش وجهه وشعر بجرح بعمق عدة سنتيمترات.

“لا تعتقد أن قطعة أثرية سحرية مكسورة يمكن أن تنقذك!”

“فتاة؟ صديقتك؟”

بدا أن كراهية المساعد ذو الشعر الأسود لجايدن لم تكن صغيرة ، حيث ظهرت فرحته في السعي للانتقام على وجهه.

“حشرة مثيرة للاهتمام. كنت أنت الذي كنت مختبئا في الزاوية في وقت سابق ، هاه؟ ”

“رقاقة! افحص جايدن! ”

تكثف عدد لا يحصى من الضباب الأبيض في الهواء ، تحول إلى جليد وانتشر عبر الأرض.

لم يجرؤ ليلين على مسح المساعد ذي الشعر الأسود واختار جايدن المصاب بشدة كهدف له.

على الرغم من أن هجوم ليلين في وقت سابق لم يضرب الخصم مباشرة ، إلا أن القوة التي جلبها تسببت بالفعل في جرح في وجهه.

[بييب! جايدن. القوة: 1.9 ، الرشاقة: 2.7 ، الحيوية: 2.1 (3.5) ، القوة الروحية: 3 (10.8). الحالة: إصابة خفيفة. شلل!]

سخر المساعد ذو الشعر الأسود وأصبح تعبيره أكثر برودة وعزمًا ، “شقي! سأعطيك فرصة أخيرة. اسرع واركع للورد المبجل توراش واعترف بخطئك ، واستجدي شهامتي! بسبب مزاجي الجيد ، قد أعفو عن خطاياك … ”

بغض النظر عن مدى سخرية الخصم منه ، لم يتكلم جايدن بكلمة واحدة. لم يستخدم سوى نظرة جليدية للتحديق في عدوه.

في لحظة ، وميض قوس فضي من الضوء. اجتازت مسافة عشرة أمتار وضربت توراش ذو الشعر الأسود.

“هذا ليس جيدًا! جايدن هو أيضًا مساعد من المستوى 3 الآن مع قطعة أثرية سحرية ، لكنه في الواقع لم يستطع التغلب على الخصم! ”

بدا أن كراهية المساعد ذو الشعر الأسود لجايدن لم تكن صغيرة ، حيث ظهرت فرحته في السعي للانتقام على وجهه.

تسارعت أفكار ليلين .

“هذه الغبية!”

انجذب ليلين من قبل اسم جايدن إلى هذا المكان بدافع الفضول لكنه لم يكن ينوي المخاطرة بحياته من أجله.

بالنظر إلى شكل ليلين الذي تم تجميد شعره وحاجبيه بالفعل ، ابتسم توراش. “يمكنني تغيير هذه التعويذة قليلاً. الصقيع عليك بالتأكيد بدرجة حرارة أقل من الفتاتين. كيف هذا؟”

لقول الحقيقة ، إذا لم يكن عدو جايدن قوياً ، لكان ليلين قد هاجم مثلما كشف جايدن عن معلومات له سابقاً. ولكن الآن بدت قوة العدو قوية للغاية ، وكان ليلين مترددًا إلى حد ما.

سخر المساعد ذو الشعر الأسود ، قبل أن يلقي تعويذة أخرى نحو جايدن. فتحت فجوة في جسد جايدن.

“رقاقة! افحص بيانات الهدف واحسب معدل الفوز في المعركة! ”

* سسسيي! *

أمر ليلين.

* سسسيي! * قام توراش بفتح اللفافة ، وتم تفعيل تعويذة باردة جليدية ، غطت ساحة المعركة بأكملها.

[بييب! إنشاء المهمة ، بدء محاكاة القتال ….]

ضحك المساعد ذو الشعر الأسود بشدة. بتلويحة من يده ، هبط خط برق أزرق أسرع من سرعة الصوت مباشرة على درع جايدن من الكروم.

حسبت رقاقة A.I. بسرعة وتوصلت إلى نتيجة. [نسبة فوز المضيف هي 77٪. سيناريو محتمل: موت الهدف ، ضرر طفيف على المضيف!]

“بغض النظر عن سرعة الفارس ، طالما أن سرعته أصبحت عديمة الفائدة ، فسيكون مجرد بطة جالسة تنتظر على طاولة طعام لتتغذى عليها!”

“هذا الاحتمال منخفض نوعًا ما!” تجعدت حواجب ليلين .

“حشرة مثيرة للاهتمام. كنت أنت الذي كنت مختبئا في الزاوية في وقت سابق ، هاه؟ ”

“أنظر! هناك أناس هناك حقًا! ”

[بيييب! المضيف يتأثر بالصقيع. تشير التقديرات إلى أن السرعة تنخفض بنسبة 43٪]. رن صوت الرقاقة.

فقط عندما كان ليلين مترددًا ، جاء صوت أنثى. كان مألوفًا للغاية ، حتى أن ليلين رأى السروال المغري لمالكا منذ وقت ليس ببعيد.

بغض النظر عن مدى سخرية الخصم منه ، لم يتكلم جايدن بكلمة واحدة. لم يستخدم سوى نظرة جليدية للتحديق في عدوه.

على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، جاءت بيكي ومساعدة أخرى.

بغض النظر عن مدى سخرية الخصم منه ، لم يتكلم جايدن بكلمة واحدة. لم يستخدم سوى نظرة جليدية للتحديق في عدوه.

“إنها بيكي! لماذا أتت إلى هنا؟ ”

“ومع ذلك ، فهذه أيضًا أفضل فرصة لاختبار قدراتي! في ذلك الوقت في مدينة إكستريم نايت ، كان مورفي والباقي أشخاصًا متقاعدين ، وكانت قدراتهم القتالية عبارة عن هراء! أما بالنسبة للمساعدين في السوق ، فلم أستطع مهاجمتهم ، فلولاها كنت سأصبح عدوهم اللدود! ”

استنشق ليلين بعمق. شعر فجأة أن الأمور ستكون مزعجة للغاية.

سخر المساعد ذو الشعر الأسود ، قبل أن يلقي تعويذة أخرى نحو جايدن. فتحت فجوة في جسد جايدن.

“هناك شخص يتشاجر. آه! سينيور جايدن! ”

“بغض النظر عن سرعة الفارس ، طالما أن سرعته أصبحت عديمة الفائدة ، فسيكون مجرد بطة جالسة تنتظر على طاولة طعام لتتغذى عليها!”

[كما قلت من قبل سينيور مثل سينباي]

“هذا الاحتمال منخفض نوعًا ما!” تجعدت حواجب ليلين .

تعرفت المساعدة الأنثى التي أتت مع بيكي على جايدن ، وبدا أنها كانت لديها بعض المودة تجاهه. بمجرد أن رأته مصابًا ، أسرعت.

سخر المساعد ذو الشعر الأسود ، قبل أن يلقي تعويذة أخرى نحو جايدن. فتحت فجوة في جسد جايدن.

“فتاة؟ صديقتك؟”

“رقاقة! افحص جايدن! ”

تجعدت حواجب المساعد ذو الشعر الأسود وفجأة صفق. “لقد جلبت لي العار بسرقة ممتلكاتي. اليوم سأعيدها لك أضعاف مضاعفة. على سبيل المثال ، الإعتداء على هذه المرأة أمام عينيك مباشرة … ”

كان المساعد ذو الشعر الأسود لديه سلسلة فضية ملفوفة حول خصره ، ومن وقت لآخر كانت هناك شرارات برق زرقاء تشتعل بين يديه ، محدثة صوت طقطقة.

ضحك المساعد ذو الشعر الأسود بشكل فاسق ، تحركت يداه ورفرفت مثل الفراشة.

“بغض النظر عن سرعة الفارس ، طالما أن سرعته أصبحت عديمة الفائدة ، فسيكون مجرد بطة جالسة تنتظر على طاولة طعام لتتغذى عليها!”

* سسسيي! *

سخر ليلين من نفسه وتحرك على عجل ، أغلق مسافة عشرات الأمتار وتمسك ببيكي.

ثعبان برق أزرق تشكل باستمرار في يديه وتحول إلى سلسلة معدنية . إخترقت كرة النار التي ألقاها على الأنثى المساعدة ، وأوقعها على الأرض.

“بغض النظر عن سرعة الفارس ، طالما أن سرعته أصبحت عديمة الفائدة ، فسيكون مجرد بطة جالسة تنتظر على طاولة طعام لتتغذى عليها!”

“مولي!” كانت بيكي مذعورة ، وسارعت أيضًا.

على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، جاءت بيكي ومساعدة أخرى.

“هذه الغبية!”

كما لو كان تحت بعض التحفيز ، قفز توراش عائدا عدة أمتار وتجنب الهجوم.

هز ليلين يده بلا حول ولا قوة عندما قام.

لقول الحقيقة ، إذا لم يكن عدو جايدن قوياً ، لكان ليلين قد هاجم مثلما كشف جايدن عن معلومات له سابقاً. ولكن الآن بدت قوة العدو قوية للغاية ، وكان ليلين مترددًا إلى حد ما.

كان لا يزال يشعر ببعض المشاعر تجاه بيكي ، وسيخاطر من أجلها في ظل الظروف التي لم تتعرض فيها حياته للتهديد.

“رقاقة! افحص بيانات الهدف واحسب معدل الفوز في المعركة! ”

بالطبع ، كان أكبر تأكيد له هو معدل الفوز الذي قدمته الرقاقة!

* سسسيي! *

إذا لم تعطه حسابات رقاقة A.I. معدل الفوز هذا ، ربما سيختار الرحيل. بعد التقدم إلى ماجوس من المرتبة الأولى ، سيعود بعد ذلك ويسعى للانتقام لبيكي.

سحب ليلين تدريجيًا النصل المتقاطع المعلق على خصره ، “ستكون هذه معركة صعبة لم أخضها من قبل!”

علاوة على ذلك ، كان ليلين غير راغب تمامًا في المساعدة إذا كان عليه أن يدفع ثمن إصابته بجروح خطيرة أو حتى الموت للفوز.

كان لا يزال يشعر ببعض المشاعر تجاه بيكي ، وسيخاطر من أجلها في ظل الظروف التي لم تتعرض فيها حياته للتهديد.

من ناحية أخرى ، إذا كانت بعض الإصابات الخفيفة فقط ، شعر ليلين أن بيكي تستحق مساعدته.

“من أنت؟” نظرت بيكي في حيرة إلى الرجل الذي أمامها.

“في الواقع ، في أعماقي أنا عقلاني للغاية ، ناهيك عن شخص عديم الشعور واللامبالاة!”

* سسسيي! *

سخر ليلين من نفسه وتحرك على عجل ، أغلق مسافة عشرات الأمتار وتمسك ببيكي.

[بييب! جايدن. القوة: 1.9 ، الرشاقة: 2.7 ، الحيوية: 2.1 (3.5) ، القوة الروحية: 3 (10.8). الحالة: إصابة خفيفة. شلل!]

“لا تذهبي!”

* شينغ! *

“من أنت؟” نظرت بيكي في حيرة إلى الرجل الذي أمامها.

“رقاقة! افحص بيانات الهدف واحسب معدل الفوز في المعركة! ”

كانت تعويذة ليلين لتغيير الشكل لا تزال سارية وحتى صوته تم تغييره من خلال الجرعات. لذلك ، لم تتعرف بيكي على ليلين على الإطلاق.

[بييب! إنشاء المهمة ، بدء محاكاة القتال ….]

“شخص جاء ليساعدك!” كان صوت ليلين أجشًا ، أغلق نظراته مباشرة على المساعد ذي الشعر الأسود.

بالنظر إلى شكل ليلين الذي تم تجميد شعره وحاجبيه بالفعل ، ابتسم توراش. “يمكنني تغيير هذه التعويذة قليلاً. الصقيع عليك بالتأكيد بدرجة حرارة أقل من الفتاتين. كيف هذا؟”

“حشرة مثيرة للاهتمام. كنت أنت الذي كنت مختبئا في الزاوية في وقت سابق ، هاه؟ ”

تسارعت أفكار ليلين .

قام المساعد ذو الشعر الأسود بقبض قبضته ، بينما كان البرق الأزرق يلتف حوله ، ويصدر شرارات بين الحين والآخر.

كان لا يزال يشعر ببعض المشاعر تجاه بيكي ، وسيخاطر من أجلها في ظل الظروف التي لم تتعرض فيها حياته للتهديد.

تم إطلاق عدد قليل من مسامير الكهرباء على الأرض ، وانفجر كل منها ، مما أحدث العديد من الثقوب الصغيرة. تطايرت الحجارة والطين المحطمة بجانب ليلين ، سدها رداء المساعد خاصته وسرعان ما سقط على الأرض.

أراد ليلين حقًا الجلوس ومناقشة الكيمياء والرونية معه ، لكن للأسف ، كان مجرد وهم.

“مساعد عنصر كهربائي ويبدو أيضًا أن تقاربه تجاهه مرتفع إلى حد ما!”

على الرغم من أنها لا تتذكر هذا الشخص ، كان لدى بيكي شعور قوي بأنها تعرف هذا الشخص القوي الذي ظهر أمامها فجأة.

سحب ليلين تدريجيًا النصل المتقاطع المعلق على خصره ، “ستكون هذه معركة صعبة لم أخضها من قبل!”

كان المساعد ذو الشعر الأسود لديه سلسلة فضية ملفوفة حول خصره ، ومن وقت لآخر كانت هناك شرارات برق زرقاء تشتعل بين يديه ، محدثة صوت طقطقة.

لمنع بيكي من التعرف عليه ، لم يستطع استخدام الأساليب الشائعة التي يستخدمها اساتذة الجرع. يمكنه فقط استخدام تلك التي تعلمها عندما ترك الأكاديمية.

انجذب ليلين من قبل اسم جايدن إلى هذا المكان بدافع الفضول لكنه لم يكن ينوي المخاطرة بحياته من أجله.

“ومع ذلك ، فهذه أيضًا أفضل فرصة لاختبار قدراتي! في ذلك الوقت في مدينة إكستريم نايت ، كان مورفي والباقي أشخاصًا متقاعدين ، وكانت قدراتهم القتالية عبارة عن هراء! أما بالنسبة للمساعدين في السوق ، فلم أستطع مهاجمتهم ، فلولاها كنت سأصبح عدوهم اللدود! ”

فقط عندما كان ليلين مترددًا ، جاء صوت أنثى. كان مألوفًا للغاية ، حتى أن ليلين رأى السروال المغري لمالكا منذ وقت ليس ببعيد.

من الواضح أن هذا المساعد أمامه كان قوياً في أكاديميته.

“هاها … جايدن ، لقد ذكرتها من قبل. في يوم من الأيام ستسقط في يدي! ”

لعق ليلين شفتيه وشعر فجأة برغبة معركة قوية تتصاعد من صدره وتنتشر إلى أطرافه الأربعة. حتى أنه كان يسمع الدم الذي كان يجري بسرعة ، جعلت عينيه محتقنة قليلاً بالدماء.

“أنت … في الواقع تجرؤ على إيذاء اللورد العظيم توراش ، سأقتلك!”

كان هذا تحمس دم الرجل ورغبته في المعركة!

في هذه اللحظة ، انتهى تفعيل لفافة توراش . مع وجوده في قلبها ، غطى الصقيع المجال الذي يبلغ عدة مئات من الأمتار. حتى أنه كان هناك طبقة من الثلج والجليد على الأشجار والنباتات كما لو كانت أبرد فترات الشتاء.

“هاهاهاها … انظروا ماذا وجدت؟ مجرد مساعد من المستوى 1 يجرؤ على توجيه سيف ضدي؟ ”

* سسسيي! *

سخر المساعد ذو الشعر الأسود وأصبح تعبيره أكثر برودة وعزمًا ، “شقي! سأعطيك فرصة أخيرة. اسرع واركع للورد المبجل توراش واعترف بخطئك ، واستجدي شهامتي! بسبب مزاجي الجيد ، قد أعفو عن خطاياك … ”

كان المساعد ذو الشعر الأسود لديه سلسلة فضية ملفوفة حول خصره ، ومن وقت لآخر كانت هناك شرارات برق زرقاء تشتعل بين يديه ، محدثة صوت طقطقة.

* شينغ! *

ثعبان برق أزرق تشكل باستمرار في يديه وتحول إلى سلسلة معدنية . إخترقت كرة النار التي ألقاها على الأنثى المساعدة ، وأوقعها على الأرض.

في لحظة ، وميض قوس فضي من الضوء. اجتازت مسافة عشرة أمتار وضربت توراش ذو الشعر الأسود.

بدا أن كراهية المساعد ذو الشعر الأسود لجايدن لم تكن صغيرة ، حيث ظهرت فرحته في السعي للانتقام على وجهه.

تجسد القوس الفضي للضوء في نصل صليب أدى إلى نية قتل ثقيلة. الهالة المنبعثة منه ضغطت حتى على الحشائش.

كان المساعد ذو الشعر الأسود لديه سلسلة فضية ملفوفة حول خصره ، ومن وقت لآخر كانت هناك شرارات برق زرقاء تشتعل بين يديه ، محدثة صوت طقطقة.

كان لدى توراش ذو الشعر الأسود تعبير منذهل. فجأة ، ظهرت العديد من الرونية الخضراء التي شكلها البرق تحت حذائه الجلدي وتسللت إلى فخذيه.

إذا لم تعطه حسابات رقاقة A.I. معدل الفوز هذا ، ربما سيختار الرحيل. بعد التقدم إلى ماجوس من المرتبة الأولى ، سيعود بعد ذلك ويسعى للانتقام لبيكي.

كما لو كان تحت بعض التحفيز ، قفز توراش عائدا عدة أمتار وتجنب الهجوم.

تم إرسال جايدن محلقا ، كما لو أن قطارًا قد اصطدم به ، وتحطم على الأرض مشكلاً حفرة كبيرة.

*بانغ! * هبطت الشفرة المتقاطعة وقطعت فتحة على شكل صليب في الأرض.

من ناحية أخرى ، إذا كانت بعض الإصابات الخفيفة فقط ، شعر ليلين أن بيكي تستحق مساعدته.

ومض الظل الرمادي ، وظهر ليلين في الموضع الأصلي للمساعد ذي الشعر الأسود. أمسك نصل الصليب في يديه وعبّر عن أسفه.

“حشرة مثيرة للاهتمام. كنت أنت الذي كنت مختبئا في الزاوية في وقت سابق ، هاه؟ ”

مع بعض الخوف المستمر ، لمس توراش وجهه وشعر بجرح بعمق عدة سنتيمترات.

“لا تذهبي!”

على الرغم من أن هجوم ليلين في وقت سابق لم يضرب الخصم مباشرة ، إلا أن القوة التي جلبها تسببت بالفعل في جرح في وجهه.

“أعترف أن سرعتك سريعة للغاية. يجب أن تمتلك ، على الأقل ، القدرة الجسدية للفارس ، أليس كذلك؟ لكن ماذا في ذلك؟ على الرغم من أن جسد الفارس أقوى من جسد الإنسان العادي ولا يهاب من السيوف الفولاذية والفؤوس الكبيرة ، إلا أنه لا معنى له في ظل تعويذة الماجوس! ”

“سريع جدا! لولا رون البرق السريع الذي أعطاني إياه أستاذي ، فربما أكون جثة بالفعل! ”

*بانغ! * هبطت الشفرة المتقاطعة وقطعت فتحة على شكل صليب في الأرض.

سرعان ما اختفى الخوف من وجه توراش وتحول إلى تعبير ملتوي عن الغضب.

شعر ليلين بالأسف في قلبه. بالنظر إلى تشكيل التعويذة لأحذية هذا المساعد واللفافة ، كان يعلم أن توراش كان لديه مستوى عالٍ في تشكيل التعويذات. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهذا يعني أن أستاذه كان خبيرًا في هذا المجال ، ليكون قادرًا على تخصيص هذه التعويذة لتوراش.

“أنت … في الواقع تجرؤ على إيذاء اللورد العظيم توراش ، سأقتلك!”

مع بعض الخوف المستمر ، لمس توراش وجهه وشعر بجرح بعمق عدة سنتيمترات.

ومع ذلك ، فإن غضبه لم يشوش عقله. على الرغم من أن تعبير توراش أظهر أنه لا يستطيع الانتظار لقتل ليلين ، فقد اخرج لفافة من كيس الخصر.

علاوة على ذلك ، كان ليلين غير راغب تمامًا في المساعدة إذا كان عليه أن يدفع ثمن إصابته بجروح خطيرة أو حتى الموت للفوز.

“أعترف أن سرعتك سريعة للغاية. يجب أن تمتلك ، على الأقل ، القدرة الجسدية للفارس ، أليس كذلك؟ لكن ماذا في ذلك؟ على الرغم من أن جسد الفارس أقوى من جسد الإنسان العادي ولا يهاب من السيوف الفولاذية والفؤوس الكبيرة ، إلا أنه لا معنى له في ظل تعويذة الماجوس! ”

“أنت … في الواقع تجرؤ على إيذاء اللورد العظيم توراش ، سأقتلك!”

* سسسيي! * قام توراش بفتح اللفافة ، وتم تفعيل تعويذة باردة جليدية ، غطت ساحة المعركة بأكملها.

“مولي!” كانت بيكي مذعورة ، وسارعت أيضًا.

تكثف عدد لا يحصى من الضباب الأبيض في الهواء ، تحول إلى جليد وانتشر عبر الأرض.

سخر المساعد ذو الشعر الأسود ، قبل أن يلقي تعويذة أخرى نحو جايدن. فتحت فجوة في جسد جايدن.

انخفضت درجة الحرارة المحيطة بعشرات الدرجات. سحبت بيكي صديقتها من على الأرض إلى وراء ليلين. ارتجف جسدها عندما نظرت إلى ظهر ليلين ، من الواضح أنها ممتنة ومرتبكة في نفس الوقت.

[كما قلت من قبل سينيور مثل سينباي]

على الرغم من أنها لا تتذكر هذا الشخص ، كان لدى بيكي شعور قوي بأنها تعرف هذا الشخص القوي الذي ظهر أمامها فجأة.

قام المساعد ذو الشعر الأسود بقبض قبضته ، بينما كان البرق الأزرق يلتف حوله ، ويصدر شرارات بين الحين والآخر.

“من أنت بالضبط؟” نظرت بيكي إلى شخصية ليلين ، وكان تعبيرها معقدًا.

“يا للأسف !”

في هذه اللحظة ، انتهى تفعيل لفافة توراش . مع وجوده في قلبها ، غطى الصقيع المجال الذي يبلغ عدة مئات من الأمتار. حتى أنه كان هناك طبقة من الثلج والجليد على الأشجار والنباتات كما لو كانت أبرد فترات الشتاء.

أصبحت للكروم الخضراء فتحة ضخمة الآن ، كاشفة عن جلد جايدن. كانت بقعة كبيرة من جلده متفحمة ، استطاع ليلين التقاط نفحة من رائحة الشواء.

[بيييب! المضيف يتأثر بالصقيع. تشير التقديرات إلى أن السرعة تنخفض بنسبة 43٪]. رن صوت الرقاقة.

ومع ذلك ، فإن غضبه لم يشوش عقله. على الرغم من أن تعبير توراش أظهر أنه لا يستطيع الانتظار لقتل ليلين ، فقد اخرج لفافة من كيس الخصر.

“بغض النظر عن سرعة الفارس ، طالما أن سرعته أصبحت عديمة الفائدة ، فسيكون مجرد بطة جالسة تنتظر على طاولة طعام لتتغذى عليها!”

“حشرة مثيرة للاهتمام. كنت أنت الذي كنت مختبئا في الزاوية في وقت سابق ، هاه؟ ”

بالنظر إلى شكل ليلين الذي تم تجميد شعره وحاجبيه بالفعل ، ابتسم توراش. “يمكنني تغيير هذه التعويذة قليلاً. الصقيع عليك بالتأكيد بدرجة حرارة أقل من الفتاتين. كيف هذا؟”

“هاها … جايدن ، لقد ذكرتها من قبل. في يوم من الأيام ستسقط في يدي! ”

“يا للأسف !”

كان المساعد ذو الشعر الأسود لديه سلسلة فضية ملفوفة حول خصره ، ومن وقت لآخر كانت هناك شرارات برق زرقاء تشتعل بين يديه ، محدثة صوت طقطقة.

شعر ليلين بالأسف في قلبه. بالنظر إلى تشكيل التعويذة لأحذية هذا المساعد واللفافة ، كان يعلم أن توراش كان لديه مستوى عالٍ في تشكيل التعويذات. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهذا يعني أن أستاذه كان خبيرًا في هذا المجال ، ليكون قادرًا على تخصيص هذه التعويذة لتوراش.

ضحك المساعد ذو الشعر الأسود بشدة. بتلويحة من يده ، هبط خط برق أزرق أسرع من سرعة الصوت مباشرة على درع جايدن من الكروم.

أراد ليلين حقًا الجلوس ومناقشة الكيمياء والرونية معه ، لكن للأسف ، كان مجرد وهم.

“في الواقع ، في أعماقي أنا عقلاني للغاية ، ناهيك عن شخص عديم الشعور واللامبالاة!”

“فتاة؟ صديقتك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط