نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 106

حشرة ضوء القمر

حشرة ضوء القمر

في أعماق الليل ، بسبب اقتراح جايدن ، تخلى الخمسة عن فكرة الراحة وتجمعوا جميعًا داخل غرفة واحدة ، حيث تناوب كل منهم على المراقبة الليلية.

“دعونا نذهب ونتخلص منهم!” ضحك جايدن بسخرية وخرج أولاً.

أيضا ، كان لدى الفريق الآخر نفس الفكرة.

تحطم هجوم غضب المستنقع على الدرع ، مما أحدث ضجة عالية.

“لقد تحركوا!” حذر ليلين ، الذي كان يراقب مساعدي الفريق الآخر بمساعدة رقاقة A.I.

على الجانب الآخر من المستنقع ، كان المساعدون الخمسة الذين رأوهم سابقًا يقفون هناك بهدوء.

عند سماع صوته ، فتح المساعدون الأربعة الآخرون ، الذين كانوا يغفون في السابق إما على الأريكة أو على الطاولة ، أعينهم فجأة.

تحت كشف رقاقة A.I. ، تمسك بوسين أيضًا بقطعة أثرية سحرية. و كان واحدًا يمكن تفعيله على الفور.

“سمعت صوت خطواتهم أثناء مغادرتهم وكانوا جميعًا يتجهون نحو مدخل سهول جبل ڨيطارة القمر ” ، تابع ليلين.

“هو…”

“اختيار الليل لبدء الحرب ، إيه؟ دعونا نلحق بهم! ”

دوى صوت الصافرة الثاقب. من بعيد سمع هدير وحش. كان قمعيًا ، متعطشًا للدماء ويبدو أنه جاء من الجو.

تحدث جايدن بحماس.

* شييككك! * كما حذرهم ليلين ، جاء هدير غير سار من حشرة ضوء القمر العائم في الجو.

كأشخاص نجوا من حمام الدم ، عانى جايدن والآخرون من إراقة دماء العدو. بقدر ما يتعلق الأمر بهذا الموقف المقلق ، ليس فقط لأنهم لم يتملكهم الفزع مثل أغلبية المساعدون ، بدلاً من ذلك ، كانوا جميعًا يتطلعون إليه لسبب غير معروف.

“عليك اللعنة! حتى دودة صغيرة تريد قتلنا! ”

طوال هذا الوقت ، كانت حقائبهم غير مفتوحة وتُركت في الزاوية. قام ليلين والباقي بحزمهم على عجل وغادروا النزل.

ومع ذلك فقد أحب خصوم مثل هؤلاء أكثر من غيرهم. لأنه يمكن للمرء أن يجني أكبر الفوائد دون بذل الكثير من الجهد.

اختفى ما مجموعه 10 ظلال سوداء من المدينة ، تحت التوهج الخافت لضوء النجوم.

صاح المساعد ، الذي أطلق الصافرة بصوت عالٍ ، “اقتلهم من أجلي!”

* سو سو سو! *

“أرغ… شخص ما ينقذني!”

غادرت بعض الشخصيات السوداء التي كان من الصعب تتبعها باستخدام العيون المادية المدينة بسرعة لمدخل سهول جبل ڨيطارة القمر.

“هذه المسافة بعيدة بالفعل عن المدينة. حتى لو كان هناك أي موجات طاقة ، فلن يكتشفها أحد على الإطلاق! ” وضع جايدن شارة خضراء على صدره.

“الطرف الآخر لن يكون ساذجًا لدرجة إعتقادهم أنه يمكن أن يتفوقوا علينا. الاحتمال الوحيد هو أنهم اختاروا القتال! ”

“عليك اللعنة! مونتي! ”

لمعت عيون ليلين ، و خمن أفكار الطرف الآخر.

* شييككك! * كما حذرهم ليلين ، جاء هدير غير سار من حشرة ضوء القمر العائم في الجو.

ومع ذلك ، كان يؤمن بحزبه!

تحدث جايدن بحماس.

المساعدين في جانبه جميعهم في المستوى 3 وكان لديهم حتى 4 قطع أثرية سحرية. لم تكتشف رقاقة A.I. أي موجات طاقة قطع سحرية من الطرف الآخر!

طوال هذا الوقت ، كانت حقائبهم غير مفتوحة وتُركت في الزاوية. قام ليلين والباقي بحزمهم على عجل وغادروا النزل.

علاوة على ذلك في الطرف الآخر ، كان هناك مساعدان من المستوى 2.

في اللحظة التي فتح فيها القائد فمه ، ومض بريق قاتل في عيني جايدن وأطلقت الشارة على صدره شعاع من الضوء الأخضر.

بالنسبة إلى ليلين ، كان هذا هو حيث يكمن عبء الحلقة الأضعف!

3 أشخاص لقوا مصرعهم مباشرة من موجة الهجوم الأولى من حزب ليلين.

* كا تشا! * تم كسر الفرع الذي كان في الطريق عندما اندفع ليلين من خلاله ، ولم تكن سرعته تنخفض أبدا.

علاوة على ذلك يمكن لمساعد المستوى 3 ، من خلال العديد من التجارب الذاتية ، الحصول على براعة جسدية أقوى وأكبر.

من خلال التأمل ، يمكن للمساعدين أن يعكسوا قوتهم السحرية على أجسادهم ، مما يعزز الصفات الجسدية بشكل كبير. فيما يتعلق بالمساعد في المستوى 3 ، فإن زيادة القوة الروحية وحدها يمكن أن تزيد بالفعل من حيويتهم إلى 2.5 ، أي ما يعادل قوة الفارس!

دوى صوت الصافرة الثاقب. من بعيد سمع هدير وحش. كان قمعيًا ، متعطشًا للدماء ويبدو أنه جاء من الجو.

علاوة على ذلك يمكن لمساعد المستوى 3 ، من خلال العديد من التجارب الذاتية ، الحصول على براعة جسدية أقوى وأكبر.

“هذه المسافة بعيدة بالفعل عن المدينة. حتى لو كان هناك أي موجات طاقة ، فلن يكتشفها أحد على الإطلاق! ” وضع جايدن شارة خضراء على صدره.

لم تستطع الليلة الحالكة ، جنبًا إلى جنب مع الأغصان والكروم المختلطة ، إعاقة سرعة ليلين وحزبه.

* بانغ! * انفتح رأس المساعد مثل البطيخ حيث تناثر المخ وعصائر مختلفة على الأرض.

“الفريق الآخر توقف!”

صاح المساعد ، الذي أطلق الصافرة بصوت عالٍ ، “اقتلهم من أجلي!”

توقف ليلين وفحص المحيط بأكمله.

“هو…”

يبدو أن قمم الأشجار الشاهقة تدعم السماء ، وأوراق الشجر الكثيفة والنباتات تغطيهم تمامًا من ضوء النجوم ، ولم يكن هناك سوى مجرى هزيل من ضوء النجوم مرئية من خلال الأوراق.

* شيوى شيوى جيو جيو! *

لكن هذا كان كافياً ليراه المساعدون.

غادرت بعض الشخصيات السوداء التي كان من الصعب تتبعها باستخدام العيون المادية المدينة بسرعة لمدخل سهول جبل ڨيطارة القمر.

“هذه المسافة بعيدة بالفعل عن المدينة. حتى لو كان هناك أي موجات طاقة ، فلن يكتشفها أحد على الإطلاق! ” وضع جايدن شارة خضراء على صدره.

“لقد تحركوا!” حذر ليلين ، الذي كان يراقب مساعدي الفريق الآخر بمساعدة رقاقة A.I.

“لقد قمت بالفعل بإخراج أداتك السحرية للتعامل مع بضع قطع من القمامة؟” ضحك بوسين وسحب يده إلى أكمامه الكبيرة.

العديد من الشوائب تم احتواءها داخل المياه العكرة ، و جلبت معها أغصان وجثث الوحوش البرية. اتخذت الموجة في الواقع شكلاً بدا وكأنه يغطي السماء.

بالنظر إلى نتيجة مسح رقاقة A.I. ، كان ليلين عاجزًا عن الكلام إلى حد ما.

علاوة على ذلك يمكن لمساعد المستوى 3 ، من خلال العديد من التجارب الذاتية ، الحصول على براعة جسدية أقوى وأكبر.

تحت كشف رقاقة A.I. ، تمسك بوسين أيضًا بقطعة أثرية سحرية. و كان واحدًا يمكن تفعيله على الفور.

* سو سو سو! *

هذا السلوك من بوسين ، حيث ناقض نفسه من خلال التحدث بشيء واحد ولكن القيام بشيء آخر ، كان شيئًا اعتاد عليه ليلين و جايدن.

توقف ليلين وفحص المحيط بأكمله.

على الجانب الآخر ، قامت شايا وروث أيضًا باستعداداتهم الخاصة.

“لقد تحركوا!” حذر ليلين ، الذي كان يراقب مساعدي الفريق الآخر بمساعدة رقاقة A.I.

كان المساعدون الذين نجوا من حمام الدم واضحين للغاية في نقطة واحدة – حتى الأسد يجب أن يستخدم قوته الكاملة للقبض على أرنب! بغض النظر عن مدى ضعف الخصم ، يجب على المرء ألا يتهاون. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يفقد المرء حياته!

من خلال التأمل ، يمكن للمساعدين أن يعكسوا قوتهم السحرية على أجسادهم ، مما يعزز الصفات الجسدية بشكل كبير. فيما يتعلق بالمساعد في المستوى 3 ، فإن زيادة القوة الروحية وحدها يمكن أن تزيد بالفعل من حيويتهم إلى 2.5 ، أي ما يعادل قوة الفارس!

“دعونا نذهب ونتخلص منهم!” ضحك جايدن بسخرية وخرج أولاً.

* سسسيي! * اليد التي كانت شديدة التآكل أذابت جزءًا من ساق الخصم وسقط اللحم والدم باستمرار.

“هو…”

مع الزئير ، سطح المستنقع الذي كان هادئًا في الأصل ، اندلعت التموجات فيه فجأة .

بعد المرور عبر شجرة سوداء مورقة ، رأى ليلين مستنقعًا أخضر داكنًا.

علاوة على ذلك في الطرف الآخر ، كان هناك مساعدان من المستوى 2.

كان على سطح المستنقع العديد من الفروع والأوراق الجافة ، تتخللها جثث حيوانات أخرى.

سقط مساعد العدو على الأرض ، اخترق صراخه الغابة الهادئة ، مباشرة إلى السماء.

على الجانب الآخر من المستنقع ، كان المساعدون الخمسة الذين رأوهم سابقًا يقفون هناك بهدوء.

لكن هذا كان كافياً ليراه المساعدون.

ما كان مختلفًا في ملابسهم هو أنهم كانوا يرتدون بالفعل الشارة التي تمثل الأكاديمية التي كانوا فيها.

* شيوى شيوى جيو جيو! *

“كوخ جوثام ؟” قال جايدن بصوت جليدي.

لم تستطع الليلة الحالكة ، جنبًا إلى جنب مع الأغصان والكروم المختلطة ، إعاقة سرعة ليلين وحزبه.

“أتباع أكاديمية العظام السحيقة!” كان لدى زعيم الطرف الآخر بعض التخمينات حول هوية حزب ليلين.

“اقتلوهم جميعا!”

“يبدو أن مجموعة أخرى من الناس ستموت مرة أخرى!” تنهد ليلين في قلبه. نظرًا لأن كلا الطرفين ، أكاديمية العظام السحيقة ، و كوخ جوثام ، قد أنهيا الحرب للتو ، كان كرههما المتبادل عميقًا مثل البحار.

“اقتلوهم جميعا!”

على الرغم من أن وساطة منارة الليل جعلتهم يوقعون على معاهدة سلام ، إلا أن ذلك كان على الأكثر شكلاً من أشكال ضبط النفس للماجوس الرسميين. أما بالنسبة للمساعدين ، إذا رأى الجانبان بعضهما البعض ، فمن المؤكد أن أحد الجانبين سوف يموت.

“الطرف الآخر لن يكون ساذجًا لدرجة إعتقادهم أنه يمكن أن يتفوقوا علينا. الاحتمال الوحيد هو أنهم اختاروا القتال! ”

وقف الطرفان بهدوء وواجهوا الآخر. للحظة ، حتى الهواء بدا وكأنه تجمد.

بالنسبة إلى ليلين ، كان هذا هو حيث يكمن عبء الحلقة الأضعف!

“في الواقع… ليس علينا…”

هذا السلوك من بوسين ، حيث ناقض نفسه من خلال التحدث بشيء واحد ولكن القيام بشيء آخر ، كان شيئًا اعتاد عليه ليلين و جايدن.

بقي قائد الفريق الآخر صامتا لبعض الوقت ، ثم فتح فمه.

من الواضح أن المساعدين الخمسة لم يفكروا في أن جايدن سيكون بهذا الحسم والقسوة ، لم يقل أي تحية قبل أن يتخذ إجراء.

* تشي تشي *

تحطم هجوم غضب المستنقع على الدرع ، مما أحدث ضجة عالية.

في اللحظة التي فتح فيها القائد فمه ، ومض بريق قاتل في عيني جايدن وأطلقت الشارة على صدره شعاع من الضوء الأخضر.

بقي قائد الفريق الآخر صامتا لبعض الوقت ، ثم فتح فمه.

عدد لا يحصى من الكروم الخضراء الغامضة مع أشواك مبعثرة ارتفعت من الأرض ، محاصرة الخصوم الخمسة!

“هو…”

من حيث تجربة المعركة ، من الواضح أن جايدن كان أفضل من الطرف الآخر. علاوة على ذلك حمل جايدن دين دم لقتل توراش. من بين مجموعتهم المكونة من خمسة أفراد ، كان هو الأكثر رفضًا للسماح للعدو بالرحيل.

بقي قائد الفريق الآخر صامتا لبعض الوقت ، ثم فتح فمه.

إذا تركهم ، فبمجرد أن يكشف الطرف الآخر عن الأخبار ، حتى لو أخفى جايدن نفسه ، فسيكون تحت مطاردة ماجوس رسمي من الجانب المعارض!

يبدو أن قمم الأشجار الشاهقة تدعم السماء ، وأوراق الشجر الكثيفة والنباتات تغطيهم تمامًا من ضوء النجوم ، ولم يكن هناك سوى مجرى هزيل من ضوء النجوم مرئية من خلال الأوراق.

“حقير، خسيس!” “أهربوووووا!” “أرغ!”

“في الوقت الحالي ، يمكنني أن أؤكد أن هذه المجموعة من المساعدين تمت رعايتهم في دفيئة ، دون أي خبرة في ميدان حرب تفوح منه رائحة الدماء. إنهم ضعفاء مثل الخراف في مواجهة خصم قوي! ”

من الواضح أن المساعدين الخمسة لم يفكروا في أن جايدن سيكون بهذا الحسم والقسوة ، لم يقل أي تحية قبل أن يتخذ إجراء.

* سسسيي! * اليد التي كانت شديدة التآكل أذابت جزءًا من ساق الخصم وسقط اللحم والدم باستمرار.

في غضون جزء من الثانية ، دارت زوبعة خضراء حول اثنين من المساعدين ، مما أدى إلى زيادة سرعتهم وإخراجهم من منطقة هجوم الكروم.

كان المساعدون الذين نجوا من حمام الدم واضحين للغاية في نقطة واحدة – حتى الأسد يجب أن يستخدم قوته الكاملة للقبض على أرنب! بغض النظر عن مدى ضعف الخصم ، يجب على المرء ألا يتهاون. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يفقد المرء حياته!

أما بالنسبة لمساعد آخر ، فقد كان هناك لهب برتقالي أحمر مشتعل من حوله. كان على شكل سوط ، يهاجم باستمرار الكروم ، التي احترقت و هي تتراجع.

تحدث جايدن بحماس.

أما بالنسبة لآخر مساعدين من المستوى 2 ، فقد بدوا بائسين إلى حد ما. عدد لا يحصى من الكروم غلفتهم إلى كرة. جنبًا إلى جنب مع تضييق الكرمات ، تسرب دم طازج من داخل الكرة.

“دعونا نذهب ونتخلص منهم!” ضحك جايدن بسخرية وخرج أولاً.

“اقتلوهم جميعا!”

هرع ليلين والآخرون خارج منطقة المستنقع. نظرًا لأنه لا يمكن عرض قوة غضب المستنقع إلا داخل المستنقع ، توقف الهجوم. ومع ذلك ، بقي بوسين في الخلف.

في اللحظة التي هاجم فيها جايدن ، اندفع بوسين وليلين والآخرون إلى الأمام أيضًا.

كان المساعدون الذين نجوا من حمام الدم واضحين للغاية في نقطة واحدة – حتى الأسد يجب أن يستخدم قوته الكاملة للقبض على أرنب! بغض النظر عن مدى ضعف الخصم ، يجب على المرء ألا يتهاون. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يفقد المرء حياته!

“في الوقت الحالي ، يمكنني أن أؤكد أن هذه المجموعة من المساعدين تمت رعايتهم في دفيئة ، دون أي خبرة في ميدان حرب تفوح منه رائحة الدماء. إنهم ضعفاء مثل الخراف في مواجهة خصم قوي! ”

لكن هذا كان كافياً ليراه المساعدون.

نظر ليلين إلى المساعدين بنظرة يرثى لها.

على الرغم من أن وساطة منارة الليل جعلتهم يوقعون على معاهدة سلام ، إلا أن ذلك كان على الأكثر شكلاً من أشكال ضبط النفس للماجوس الرسميين. أما بالنسبة للمساعدين ، إذا رأى الجانبان بعضهما البعض ، فمن المؤكد أن أحد الجانبين سوف يموت.

لقد خمّن أن هؤلاء المساعدين القلائل لم يشاركوا حتى في حمام الدم السابق. كانت عقليتهم هي نفسها عندما كانوا داخل أكاديميتهم.

عدد لا يحصى من الكروم الخضراء الغامضة مع أشواك مبعثرة ارتفعت من الأرض ، محاصرة الخصوم الخمسة!

ومع ذلك فقد أحب خصوم مثل هؤلاء أكثر من غيرهم. لأنه يمكن للمرء أن يجني أكبر الفوائد دون بذل الكثير من الجهد.

دوى صوت الصافرة الثاقب. من بعيد سمع هدير وحش. كان قمعيًا ، متعطشًا للدماء ويبدو أنه جاء من الجو.

عندما اندفع ليلين إلى الأمام ، ردد تعويذة.

أما بالنسبة لمساعد آخر ، فقد كان هناك لهب برتقالي أحمر مشتعل من حوله. كان على شكل سوط ، يهاجم باستمرار الكروم ، التي احترقت و هي تتراجع.

* سسسيي! * ارتفعت يد شديدة السواد من الظلال ، أمسكت بكاحل مساعد من المستوى 3.

في اللحظة التي هاجم فيها جايدن ، اندفع بوسين وليلين والآخرون إلى الأمام أيضًا.

* يد أمبرا! ”

“في الواقع… ليس علينا…”

* سسسيي! * اليد التي كانت شديدة التآكل أذابت جزءًا من ساق الخصم وسقط اللحم والدم باستمرار.

كان على سطح المستنقع العديد من الفروع والأوراق الجافة ، تتخللها جثث حيوانات أخرى.

“أرغ… شخص ما ينقذني!”

علاوة على ذلك يمكن لمساعد المستوى 3 ، من خلال العديد من التجارب الذاتية ، الحصول على براعة جسدية أقوى وأكبر.

سقط مساعد العدو على الأرض ، اخترق صراخه الغابة الهادئة ، مباشرة إلى السماء.

ومع ذلك ، كان يؤمن بحزبه!

”شقي! ستخلصك والدتك! ” سخرت منه شايا. لوحت بذراعها وتطاير القليل من الضوء الفضي من يدها ، واخترق رأس المساعد الساقط مباشرة.

* يد أمبرا! ”

* بانغ! * انفتح رأس المساعد مثل البطيخ حيث تناثر المخ وعصائر مختلفة على الأرض.

* سسسيي! * اليد التي كانت شديدة التآكل أذابت جزءًا من ساق الخصم وسقط اللحم والدم باستمرار.

3 أشخاص لقوا مصرعهم مباشرة من موجة الهجوم الأولى من حزب ليلين.

* سسسيي! * اليد التي كانت شديدة التآكل أذابت جزءًا من ساق الخصم وسقط اللحم والدم باستمرار.

“عليك اللعنة! مونتي! ”

ما كان مختلفًا في ملابسهم هو أنهم كانوا يرتدون بالفعل الشارة التي تمثل الأكاديمية التي كانوا فيها.

قام المساعدان من المستوى 3 بصر أسنانهما وتراجعا. قام أحدهم بسحب صافرة فضية من ثوبه ونفخ عليها.

* يد أمبرا! ”

* شيوى شيوى جيو جيو! *

* بانغ! * اندفعت موجة كبيرة وهاجمت بوسين. ومع ذلك ظهر على سطح جسده درع معدني فضي كبير أمامه تلقائيًا.

دوى صوت الصافرة الثاقب. من بعيد سمع هدير وحش. كان قمعيًا ، متعطشًا للدماء ويبدو أنه جاء من الجو.

“حقير، خسيس!” “أهربوووووا!” “أرغ!”

[تم تسجيل تردد الصوت. مقارنة بقاعدة البيانات ، تم تحديدها على أنها حشرة ضوء القمر!]

تحت كشف رقاقة A.I. ، تمسك بوسين أيضًا بقطعة أثرية سحرية. و كان واحدًا يمكن تفعيله على الفور.

{إسمه الكامل mayfly و هو ذبابة المايو بالمعنى الحرفي لكن تركته حشرة}

توقف ليلين وفحص المحيط بأكمله.

رن صوت رقاقة A.I.

صاح المساعد ، الذي أطلق الصافرة بصوت عالٍ ، “اقتلهم من أجلي!”

“حشرة ضوء القمر؟” فوجئ ليلين ، “لا عجب أن الطرف الآخر اختار هذه المستنقع كميدان للمعركة!”

“حقير، خسيس!” “أهربوووووا!” “أرغ!”

صرخ على الفور ، “انتبهوا! لديهم وحش متعاقد. إنه حشرة ضوء القمر ، اسرعوا و غادروا المستنقع! ”

“الطرف الآخر لن يكون ساذجًا لدرجة إعتقادهم أنه يمكن أن يتفوقوا علينا. الاحتمال الوحيد هو أنهم اختاروا القتال! ”

* غراور! *

رن صوت الهدير و ظهر شكل أسود ضخم من أعلى الأشجار ، يحوم في الجو فوق المستنقع.

رن صوت الهدير و ظهر شكل أسود ضخم من أعلى الأشجار ، يحوم في الجو فوق المستنقع.

أما بالنسبة لمساعد آخر ، فقد كان هناك لهب برتقالي أحمر مشتعل من حوله. كان على شكل سوط ، يهاجم باستمرار الكروم ، التي احترقت و هي تتراجع.

كان مخلوقًا عملاقًا ينبعث من جسمه ضوء أرجواني وأسود . أيضا ، كان بحجم الحصان ، ونما من جانبيه جناحان مثل جناح الخفاش. في نهاية الأجنحة كانت هناك مخالب شائكة. كان الفم مدببًا للغاية ومليئًا بأسنان بيضاء حادة. بدا زوج من العيون الصفراء الساطعة وكأنها تحترق مثل اللهب في منتصف الليل.

* كا تشا! * تم كسر الفرع الذي كان في الطريق عندما اندفع ليلين من خلاله ، ولم تكن سرعته تنخفض أبدا.

“رقاقة A.I. ، امسح المخلوق! ” أمر ليلين بصمت.

أما بالنسبة لمساعد آخر ، فقد كان هناك لهب برتقالي أحمر مشتعل من حوله. كان على شكل سوط ، يهاجم باستمرار الكروم ، التي احترقت و هي تتراجع.

[بييب! حشرة ضوء القمر . القوة: 5.2 ، الرشاقة: 8.9 ، الحيوية: 7.5 ، القوة الروحية: 3.8. المهارات الفطرية: 1. – طفو. يمكن لأجنحة حشرة ضوء القمر الكبيرة أن يسمح له بالطيران لمسافة قصيرة متوسطة. 2. – غضب المستنقع. كحيوان أليف ينمو في المستنقعات ، يمكن أن يستدعي حشرة ضوء القمر غضب المستنقع. يستخدم هجوم المستنقع على الأعداء. القوة: من 7 إلى 9 درجات!]

“حشرة ضوء القمر؟” فوجئ ليلين ، “لا عجب أن الطرف الآخر اختار هذه المستنقع كميدان للمعركة!”

* شييككك! * كما حذرهم ليلين ، جاء هدير غير سار من حشرة ضوء القمر العائم في الجو.

“لقد تحركوا!” حذر ليلين ، الذي كان يراقب مساعدي الفريق الآخر بمساعدة رقاقة A.I.

مع الزئير ، سطح المستنقع الذي كان هادئًا في الأصل ، اندلعت التموجات فيه فجأة .

كان المساعدون الذين نجوا من حمام الدم واضحين للغاية في نقطة واحدة – حتى الأسد يجب أن يستخدم قوته الكاملة للقبض على أرنب! بغض النظر عن مدى ضعف الخصم ، يجب على المرء ألا يتهاون. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يفقد المرء حياته!

نمت التموجات أكبر ، وتحولت أخيرًا إلى موجة طولها 12 مترًا ، سقطت مباشرة على ليلين والباقي.

“يبدو أن مجموعة أخرى من الناس ستموت مرة أخرى!” تنهد ليلين في قلبه. نظرًا لأن كلا الطرفين ، أكاديمية العظام السحيقة ، و كوخ جوثام ، قد أنهيا الحرب للتو ، كان كرههما المتبادل عميقًا مثل البحار.

العديد من الشوائب تم احتواءها داخل المياه العكرة ، و جلبت معها أغصان وجثث الوحوش البرية. اتخذت الموجة في الواقع شكلاً بدا وكأنه يغطي السماء.

عندما اندفع ليلين إلى الأمام ، ردد تعويذة.

“أحسنت يا عزيزي!”

“في الواقع… ليس علينا…”

صاح المساعد ، الذي أطلق الصافرة بصوت عالٍ ، “اقتلهم من أجلي!”

رن صوت الهدير و ظهر شكل أسود ضخم من أعلى الأشجار ، يحوم في الجو فوق المستنقع.

“عليك اللعنة! حتى دودة صغيرة تريد قتلنا! ”

* سو سو سو! *

هرع ليلين والآخرون خارج منطقة المستنقع. نظرًا لأنه لا يمكن عرض قوة غضب المستنقع إلا داخل المستنقع ، توقف الهجوم. ومع ذلك ، بقي بوسين في الخلف.

بقي قائد الفريق الآخر صامتا لبعض الوقت ، ثم فتح فمه.

في هذه اللحظة ، في مواجهة هذه الموجة الهائلة ، بدا تعبيره وكأنه عانى من إذلال.

مع الزئير ، سطح المستنقع الذي كان هادئًا في الأصل ، اندلعت التموجات فيه فجأة .

* بانغ! * اندفعت موجة كبيرة وهاجمت بوسين. ومع ذلك ظهر على سطح جسده درع معدني فضي كبير أمامه تلقائيًا.

“أرغ… شخص ما ينقذني!”

كان الدرع يبلغ سمكه عشرة سنتيمترات. على سطح الدرع ، كانت هناك أحرف رونية غامضة ومعقدة تبدو أنها قوية للغاية.

هذا السلوك من بوسين ، حيث ناقض نفسه من خلال التحدث بشيء واحد ولكن القيام بشيء آخر ، كان شيئًا اعتاد عليه ليلين و جايدن.

تحطم هجوم غضب المستنقع على الدرع ، مما أحدث ضجة عالية.

في اللحظة التي فتح فيها القائد فمه ، ومض بريق قاتل في عيني جايدن وأطلقت الشارة على صدره شعاع من الضوء الأخضر.

سقط مساعد العدو على الأرض ، اخترق صراخه الغابة الهادئة ، مباشرة إلى السماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط