طريقة الدخول
بعد ذلك ، كلفوا أحدهم بالحراسة الليلية ، وعاد الباقي إلى الخيمة للاستراحة والتأمل.
ناقشت المجموعة حتى وقت متأخر من الليل ، ولكن لم يتم التوصل إلى أي نتيجة.
“في البداية ، حيوان ، الآن ، إنسان. يبدو أن هناك بعض الشروط الأخرى التي يجب الوفاء بها! ”
بعد ذلك ، كلفوا أحدهم بالحراسة الليلية ، وعاد الباقي إلى الخيمة للاستراحة والتأمل.
“إنها قطعة أثرية سحرية يمكن أن تغير شكلها حسب الحاجة!” أشاد ليلين.
استلقى ليلين على سرير بسيط مغطى بفراء الذئب الأبيض ، وكان القلق يملئ قلبه.
لكنه بالتأكيد لن يخبرهم عن هذا المعلومة.
بالنسبة له ، هذا الميراث الذي لم يعرفه أحد قد تم الكشف عنه الآن للبقية. علاوة على ذلك، إستخدام قدرات مسح رقاقة A.I. لم تسفر عن أي نتائج. هذا جعله يشعر بالغضب إلى حد ما.
كان بوسين الأكثر قسوة ، وبدا وكأنه عاد إلى المدينة لاختطاف بعض المواطنين لإحضارهم إلى هنا.
حتى التأمل الذي كان يقوم به يوميًا كان لا بد من تأجيله.
بعد أن تفرق الجميع في اتجاهات مختلفة ، جايدن ، عندما رأى أن ليلين لا يزال مترددًا في أعلى الجرف وكان ينحني لفحص زهرة بيتا ، لم يستطع إلا أن يسأل.
“ربما لا ينبغي أن أضع كل آمالي هنا. الساحل الجنوبي شاسع للغاية. كل عشرات السنين ، سيكون هناك مساعد يعثر على ميراث ويحصل على الموارد للتقدم إلى ماجوس رسمي. هناك فرص كثيرة… ”
“دعونا نفكر مليًا ، العينات المراد اختبارها تنفد!” كشف بوسين عن ابتسامة ساخرة ، مشيراً إلى الأرض الخالية المجاورة.
أراح ليلين نفسه ، ثم ضحك على الرغم من نفسه.
”لا شيء جديد! إنها مجرد عجينة لحم ، والنتيجة مشابهة للغزلان من قبل! ” سخر روث ، “يبدو أن خطتنا قد فشلت…”
في الأصل ، كان يعتبر ميراث الماجوس العظيم سيرهولم ملكًا له ، مما جعله مهووسًا به. حتى أكثر الماجوس فطنة سيتأثر به.
قال جايدن ، “اذهب وابحث عن بعض الحيوانات ، من الأفضل أن يكون هناك بعض البشر أيضا!”
جايدن والآخرون كانوا في نفس الوضع.
“طالما أن شيئًا ما ليس ملكك ، فلا يجب أن تكون مهووسا به كثيرًا. وإلا فإن قلبك سيعاني فقط “.
“كم كنت سريع الانفعال ، لقد تجاهلت المخاطر!” تحول تعبير ليلين فجأة إلى الهدوء.
“كن هادئ! يجب ألا تغضب! ” قام ليلين بإيماءة لجعله يتوقف.
“لقد قتلنا جميعًا أتباع كوخ جوثام . سيؤدي هذا بالتأكيد إلى قيام الجانب الآخر بمراقبتنا و إرسال بعض المساعدين الأقوياء أو حتى الماجوس الرسميين للتحقيق… ”
* بانغ! *
“استنادًا إلى موقع كوخ جوثام ، لا يزال أمامي حوالي 10 أيام حتى تصل المعلومات إليهم…”
“أتساءل… كيف يمكنك أن تكون مسترخيًا هكذا؟” بعد الصمت لبعض الوقت ، استفسرت شايا أخيرًا.
“8 أيام! إذا لم أكتشف أي أدلة هنا في غضون 8 أيام ، يجب أن أغادر “. أظهرت عيون ليلين تصميمه.
في قاع الجرف ، قطع روث ذراعيه و فحص. وقفت شايا أيضًا بجانبه. علاوة على ذلك ، أمامه ، كانت هناك أداة نصف دائرية تتوهج باللون الأخضر. من هذه الأداة ، يمكن سماع صوت جايدن.
مقارنة بميراث الماجوس العظيم سيرهولم ، قدر ليلين حياته أكثر.
“ليستخدم أحدكم تعويذة طوفان ، و يحلق إلى الجو لإلقاء نظرة!” تحدث ليلين.
……
في الأصل ، كان يعتبر ميراث الماجوس العظيم سيرهولم ملكًا له ، مما جعله مهووسًا به. حتى أكثر الماجوس فطنة سيتأثر به.
بعد أن قرر ذلك ، شعر ليلين كما لو أن حمولة قد تم إزالتها منه ، وحتى قوته الروحية شعر أنه تم تنقيتها ، وبالتالي دخل في حالة التأمل.
“ربما لا ينبغي أن أضع كل آمالي هنا. الساحل الجنوبي شاسع للغاية. كل عشرات السنين ، سيكون هناك مساعد يعثر على ميراث ويحصل على الموارد للتقدم إلى ماجوس رسمي. هناك فرص كثيرة… ”
في الصباح الباكر ، تردد صدى نعيق طائر فوق معسكرهم.
تحطم الصياد مباشرة على شفرة صخرية ، قوة التأثير الهائلة قطعت جسده إلى قسمين.
استقبل ليلين شايا ، “صباح الخير!”
“ما هو الشكل؟” سألت شايا و روث.
“صباح الخير!” قالت شايا ، بدائرتان داكنتان حول عينيها. بدا الأمر كما لو أنها لم تنم ليلة أمس. كانت بعض الأوعية الدموية مرئية بوضوح داخل عينيها. كانت النظرة التي إستقبلت بها ليلين لا يمكن تصورها.
* بانغ! *
“أتساءل… كيف يمكنك أن تكون مسترخيًا هكذا؟” بعد الصمت لبعض الوقت ، استفسرت شايا أخيرًا.
مقارنة بميراث الماجوس العظيم سيرهولم ، قدر ليلين حياته أكثر.
“هذا ميراث ماجوس رسمي الذي نتحدث عنه – هناك فرصة حتى للحصول على بعض المعلومات والموارد التي من شأنها أن تساعدنا في التقدم…”
“زهور… تنسيق زهور بيتا ….”
“لكننا ما زلنا لم نعثر عليه ، أليس كذلك؟”
“سأفعل ذلك!” سحب بوسين على الفور كرة معدنية فضية. على الكرة المعدنية ، كانت هناك موجات طاقة لقطعة أثرية سحرية.
ليلين ، في مواجهة شروق الشمس ، شد عضلاته بشكل مرض.
حك روث رأسه ، “لم نكتشف أي شيء ، فقط تلك الصخور اللعينة أسفل الجرف!”
“طالما أن شيئًا ما ليس ملكك ، فلا يجب أن تكون مهووسا به كثيرًا. وإلا فإن قلبك سيعاني فقط “.
من المحتمل أن تصل هذه الأداة إلى مستوى أداة سحرية متوسطة الدرجة ، حسب ليلين. لقد قلل المركب من قدرته ليتمكن المساعد من ممارسة قوته.
“أنت غريب جدًا حقًا!” فركت شايا يدها على جبهتها ، وتابعت قائلة: “ومع ذلك فإن الماجوس والمساعدون جميعهم أشخاص شاذون ، لذا يمكن اعتبارك طبيعي!”
في الصباح الباكر ، تردد صدى نعيق طائر فوق معسكرهم.
“قد يكون الأمر كذلك!” أومأ ليلين برأسه ، حيث فكر أنه إذا عرف هؤلاء الناس أن البقايا قد تركها الماجوس العظيم سيرهولم ، فإن الوضع قد يتفاقم.
كان له نفس المشهد الدموي ، فقط أن الجمجمة تخص حيوانًا مشابهًا للغزلان.
لكنه بالتأكيد لن يخبرهم عن هذا المعلومة.
“ألم نقفز البارحة بالفعل ؟”
خرج الأشخاص الخمسة من الخيام وتجمعوا لتناول وجبة الإفطار التي كانت عبارة عن طائر مشوي. بعد ذلك اجتمعوا جميعًا معًا لمناقشة كيفية المضي قدمًا.
“ليستخدم أحدكم تعويذة طوفان ، و يحلق إلى الجو لإلقاء نظرة!” تحدث ليلين.
“حسنا! اليوم سنقوم بإستكشاف فردي مرة أخرى! ابذلوا قصارى جهدكم للعثور على البقايا! ” قال جايدن. بعد أن رأى أن المناقشة استمرت لمدة طويلة دون نتيجة ، لم يكن لديه خيار آخر سوى قول هذا.
* بانغ! *
كان هذا أيضًا الإجراء الأكثر ملاءمة للوضع الحالي.
“هذا ممكن! لكن لا ترفع أمالك! ” أخرج روث مجموعة من المجسات من حقيبته وغادر على عجل.
على الرغم من أنه من الممكن أن يجد أي مساعد المدخل أولاً ، طالما أنه مفتوح ، فإن جايدن والباقي سيكونون قادرين أيضًا على العثور على هذا المدخل المفتوح من موجات الطاقة الخاصة به. على الأكثر ، سوف يمنحون الفرد الذي اكتشف المدخل جزءًا أكبر من المكافأة.
“هذا ممكن! لكن لا ترفع أمالك! ” أخرج روث مجموعة من المجسات من حقيبته وغادر على عجل.
“ماذا تفعل؟”
جايدن والآخرون كانوا في نفس الوضع.
بعد أن تفرق الجميع في اتجاهات مختلفة ، جايدن ، عندما رأى أن ليلين لا يزال مترددًا في أعلى الجرف وكان ينحني لفحص زهرة بيتا ، لم يستطع إلا أن يسأل.
بعد أن قرر ذلك ، شعر ليلين كما لو أن حمولة قد تم إزالتها منه ، وحتى قوته الروحية شعر أنه تم تنقيتها ، وبالتالي دخل في حالة التأمل.
“كما ترى.” قال ليلين ، مع تلميح من ابتسامة على فمه: “أنا أبدي إعجابي للزهور”.
……
“في هذا الوقت؟” تحولت عيون جايدن إلى اللون الأحمر. كما لو كان سيوبخ ليلين.
“قفز؟ هل يمكن أن يكون علينا القفز مباشرة من الجرف؟” خمّن جايدن. لم يكن المساعدون أشخاصًا سخفاء ، فقد خيمت على حكمهم الفوائد التي كانت أمامهم في السابق.
“كن هادئ! يجب ألا تغضب! ” قام ليلين بإيماءة لجعله يتوقف.
“يجب علينا أيضًا البحث في المناطق المحيطة ، إذا لم نتمكن من العثور على أي شيء ، فلنعد إلى المدينة!” كشف جايدن عن ابتسامة لأول مرة…
“بالأمس بحثنا جميعًا عن أدلة في قاع الجرف ، لكننا لم نكتشف السر المخفي بين محيط الزهور!”
“لقد قتلنا جميعًا أتباع كوخ جوثام . سيؤدي هذا بالتأكيد إلى قيام الجانب الآخر بمراقبتنا و إرسال بعض المساعدين الأقوياء أو حتى الماجوس الرسميين للتحقيق… ”
“سر؟ تقصد ، هل وجدتها؟ ” بدا جايدن منتشيًا.
“هذا ميراث ماجوس رسمي الذي نتحدث عنه – هناك فرصة حتى للحصول على بعض المعلومات والموارد التي من شأنها أن تساعدنا في التقدم…”
“ماذا؟ وجدها ليلين؟ ”
كانوا المساعدين الثلاثة الآخرين الذين لم يبتعدوا كثيرًا.
* سو! سو! سو! * ظهرت 3 ظلال بجوار جايدن و ليلين مباشرة.
مرت عاصفة من الرياح و نزل بوسين على الأرض ، وسحب جناحيه في جسده.
كانوا المساعدين الثلاثة الآخرين الذين لم يبتعدوا كثيرًا.
“حسنا! اليوم سنقوم بإستكشاف فردي مرة أخرى! ابذلوا قصارى جهدكم للعثور على البقايا! ” قال جايدن. بعد أن رأى أن المناقشة استمرت لمدة طويلة دون نتيجة ، لم يكن لديه خيار آخر سوى قول هذا.
“انن!” أمام أعين حزبه ، أومأ ليلين برأسه ببطء.
على الرغم من أنه من الممكن أن يجد أي مساعد المدخل أولاً ، طالما أنه مفتوح ، فإن جايدن والباقي سيكونون قادرين أيضًا على العثور على هذا المدخل المفتوح من موجات الطاقة الخاصة به. على الأكثر ، سوف يمنحون الفرد الذي اكتشف المدخل جزءًا أكبر من المكافأة.
“ليستخدم أحدكم تعويذة طوفان ، و يحلق إلى الجو لإلقاء نظرة!” تحدث ليلين.
بعد ذلك قام بوسين بتدوير الكرة المعدنية ، ثم ذابت بعد ذلك لتصبح سائلة. التصق هذا السائل بظهره وشكل جناحين فضيين ضخمين ورائعين.
“سأفعل ذلك!” سحب بوسين على الفور كرة معدنية فضية. على الكرة المعدنية ، كانت هناك موجات طاقة لقطعة أثرية سحرية.
“في البداية ، حيوان ، الآن ، إنسان. يبدو أن هناك بعض الشروط الأخرى التي يجب الوفاء بها! ”
بعد ذلك قام بوسين بتدوير الكرة المعدنية ، ثم ذابت بعد ذلك لتصبح سائلة. التصق هذا السائل بظهره وشكل جناحين فضيين ضخمين ورائعين.
“لا! أنت تسلقت للأسفل. بالنسبة لنا ، استخدمنا تعويذة الريشة العائمة للنزول! ” بوسين قاطعه.
“إنها قطعة أثرية سحرية يمكن أن تغير شكلها حسب الحاجة!” أشاد ليلين.
بعد أن تفرق الجميع في اتجاهات مختلفة ، جايدن ، عندما رأى أن ليلين لا يزال مترددًا في أعلى الجرف وكان ينحني لفحص زهرة بيتا ، لم يستطع إلا أن يسأل.
من المحتمل أن تصل هذه الأداة إلى مستوى أداة سحرية متوسطة الدرجة ، حسب ليلين. لقد قلل المركب من قدرته ليتمكن المساعد من ممارسة قوته.
“سأفعل ذلك!” سحب بوسين على الفور كرة معدنية فضية. على الكرة المعدنية ، كانت هناك موجات طاقة لقطعة أثرية سحرية.
فقط العائلات الكبيرة ذات التاريخ الطويل ستكون قادرة على التمتع بهذه الأساليب المسرفة.
كان بوسين الأكثر قسوة ، وبدا وكأنه عاد إلى المدينة لاختطاف بعض المواطنين لإحضارهم إلى هنا.
* تشي لا! * رفرف الجناح الفضي الضخم النصف شفاف ، ورفع الغبار عن الأرض. بهذه القوة ، طار بوسين على الفور في الجو.
بالنسبة لعائلات الماجوس البارزة من حيث أتى ، كان البشر العاديون مثل العشب البري. بغض النظر عن كم قطعت ، فسوف ينبت المزيد في المستقبل. كان مجدهم أن يموتوا من أجله!
“كيف الحال؟ هل ترى أي شيء؟” صرخ جايدن أدناه.
* بانغ! *
“زهور… تنسيق زهور بيتا ….”
“القفز مباشرة؟ هل أنت مجنون؟” لَفت شايا شعرها الأحمر الجميل ، “إنه جرف شاهق مع وجود الكثير من الشفرات الصخرية في الأسفل. إذا لم نستخدم أي تعويذات سحرية للدفاع ، بأجسادنا المادية ، حتى روث سوف يسقط لوفاته! ”
مرت عاصفة من الرياح و نزل بوسين على الأرض ، وسحب جناحيه في جسده.
كان بوسين الأكثر قسوة ، وبدا وكأنه عاد إلى المدينة لاختطاف بعض المواطنين لإحضارهم إلى هنا.
“تم زرع هذه المنطقة من زهور بيتا عن قصد. لقد شكلوا شكلا! ”
“كما ترى.” قال ليلين ، مع تلميح من ابتسامة على فمه: “أنا أبدي إعجابي للزهور”.
أوضح بوسين للباقي.
“لكننا ما زلنا لم نعثر عليه ، أليس كذلك؟”
“ما هو الشكل؟” سألت شايا و روث.
سقطت الجثة المكونة من جزأين على الأرض وخلقت حفرة ضخمة. تم خلط العظام واللحم معًا ، ولا يمكن التعرف على المظهر الأصلي على الإطلاق.
“إنه حرف كوراجري ، معناه ‘قفز’ !” قال ليلين.
“لا! أنت تسلقت للأسفل. بالنسبة لنا ، استخدمنا تعويذة الريشة العائمة للنزول! ” بوسين قاطعه.
“قفز؟ هل يمكن أن يكون علينا القفز مباشرة من الجرف؟” خمّن جايدن. لم يكن المساعدون أشخاصًا سخفاء ، فقد خيمت على حكمهم الفوائد التي كانت أمامهم في السابق.
أراح ليلين نفسه ، ثم ضحك على الرغم من نفسه.
“ألم نقفز البارحة بالفعل ؟”
استقبل ليلين شايا ، “صباح الخير!”
حك روث رأسه ، “لم نكتشف أي شيء ، فقط تلك الصخور اللعينة أسفل الجرف!”
“لا! أنت تسلقت للأسفل. بالنسبة لنا ، استخدمنا تعويذة الريشة العائمة للنزول! ” بوسين قاطعه.
بعد ذلك ، كلفوا أحدهم بالحراسة الليلية ، وعاد الباقي إلى الخيمة للاستراحة والتأمل.
“فهمت الآن ، البقايا موجودة في فضاء سري. أما بالنسبة لطريقة الدخول ، فهي القفز مباشرة من الهاوية دون استخدام أي تعويذات! ”
كانوا المساعدين الثلاثة الآخرين الذين لم يبتعدوا كثيرًا.
“القفز مباشرة؟ هل أنت مجنون؟” لَفت شايا شعرها الأحمر الجميل ، “إنه جرف شاهق مع وجود الكثير من الشفرات الصخرية في الأسفل. إذا لم نستخدم أي تعويذات سحرية للدفاع ، بأجسادنا المادية ، حتى روث سوف يسقط لوفاته! ”
ليلين ، في مواجهة شروق الشمس ، شد عضلاته بشكل مرض.
“لذلك ، نحن بحاجة إلى بعض عينات التجارب!”
بجانب هاتين الحفرتين ، كانت هناك حفرة أصغر.
قال جايدن ، “اذهب وابحث عن بعض الحيوانات ، من الأفضل أن يكون هناك بعض البشر أيضا!”
“كم كنت سريع الانفعال ، لقد تجاهلت المخاطر!” تحول تعبير ليلين فجأة إلى الهدوء.
“هذا ممكن! لكن لا ترفع أمالك! ” أخرج روث مجموعة من المجسات من حقيبته وغادر على عجل.
“سر؟ تقصد ، هل وجدتها؟ ” بدا جايدن منتشيًا.
“يجب علينا أيضًا البحث في المناطق المحيطة ، إذا لم نتمكن من العثور على أي شيء ، فلنعد إلى المدينة!” كشف جايدن عن ابتسامة لأول مرة…
منذ أن اقترح جايدن إيجاد بدائل ، انقسم الخمسة على الفور وقاموا بعملهم.
“ااااااه….”
“ماذا؟ وجدها ليلين؟ ”
كان من الممكن سماع صرخات مفزوعة من الجرف. علاوة على ذلك ، بسبب الضغط العالي من الريح ، انحرفت الأصوات.
“كن هادئ! يجب ألا تغضب! ” قام ليلين بإيماءة لجعله يتوقف.
* بانغ! *
“أتساءل… كيف يمكنك أن تكون مسترخيًا هكذا؟” بعد الصمت لبعض الوقت ، استفسرت شايا أخيرًا.
سقطت نقطة سوداء من أعلى الجرف ، ازداد حجمها ، وأخيراً ظهرت شخصية بشرية.
“لذلك ، نحن بحاجة إلى بعض عينات التجارب!”
كان شخصا من المدينة يرتدي ملابس صياد. التوى وجهه و أطلق صرخة آتية من الجحيم ، و هو يسقط سقوطا حرا من أعلى الجرف.
“صباح الخير!” قالت شايا ، بدائرتان داكنتان حول عينيها. بدا الأمر كما لو أنها لم تنم ليلة أمس. كانت بعض الأوعية الدموية مرئية بوضوح داخل عينيها. كانت النظرة التي إستقبلت بها ليلين لا يمكن تصورها.
* سو! *
كان بوسين الأكثر قسوة ، وبدا وكأنه عاد إلى المدينة لاختطاف بعض المواطنين لإحضارهم إلى هنا.
تحطم الصياد مباشرة على شفرة صخرية ، قوة التأثير الهائلة قطعت جسده إلى قسمين.
لكنه بالتأكيد لن يخبرهم عن هذا المعلومة.
سقطت الجثة المكونة من جزأين على الأرض وخلقت حفرة ضخمة. تم خلط العظام واللحم معًا ، ولا يمكن التعرف على المظهر الأصلي على الإطلاق.
بجانب هاتين الحفرتين ، كانت هناك حفرة أصغر.
ابتسم ليلين وقال.
كان له نفس المشهد الدموي ، فقط أن الجمجمة تخص حيوانًا مشابهًا للغزلان.
“هذا ميراث ماجوس رسمي الذي نتحدث عنه – هناك فرصة حتى للحصول على بعض المعلومات والموارد التي من شأنها أن تساعدنا في التقدم…”
“كيف الوضع؟”
* بانغ! *
في قاع الجرف ، قطع روث ذراعيه و فحص. وقفت شايا أيضًا بجانبه. علاوة على ذلك ، أمامه ، كانت هناك أداة نصف دائرية تتوهج باللون الأخضر. من هذه الأداة ، يمكن سماع صوت جايدن.
كان له نفس المشهد الدموي ، فقط أن الجمجمة تخص حيوانًا مشابهًا للغزلان.
”لا شيء جديد! إنها مجرد عجينة لحم ، والنتيجة مشابهة للغزلان من قبل! ” سخر روث ، “يبدو أن خطتنا قد فشلت…”
“ماذا؟ وجدها ليلين؟ ”
على قمة الجرف ، تجمع ليلين والاثنان الآخران. عند الاستماع إلى الصوت من النصف الآخر من الأداة الخضراء ، أصيبت وجوههم بخيبة أمل.
بالنسبة له ، هذا الميراث الذي لم يعرفه أحد قد تم الكشف عنه الآن للبقية. علاوة على ذلك، إستخدام قدرات مسح رقاقة A.I. لم تسفر عن أي نتائج. هذا جعله يشعر بالغضب إلى حد ما.
“في البداية ، حيوان ، الآن ، إنسان. يبدو أن هناك بعض الشروط الأخرى التي يجب الوفاء بها! ”
أراح ليلين نفسه ، ثم ضحك على الرغم من نفسه.
كان ليلين أول من تعافى من معنوياته المنخفضة.
“إنه حرف كوراجري ، معناه ‘قفز’ !” قال ليلين.
“دعونا نفكر مليًا ، العينات المراد اختبارها تنفد!” كشف بوسين عن ابتسامة ساخرة ، مشيراً إلى الأرض الخالية المجاورة.
“يجب علينا أيضًا البحث في المناطق المحيطة ، إذا لم نتمكن من العثور على أي شيء ، فلنعد إلى المدينة!” كشف جايدن عن ابتسامة لأول مرة…
على الأرض الخالية ، كان هناك عدد قليل من المدنيين في مدينة ڨيطارة القمر الذين نظروا مذعورين إلى ليلين والآخرين. لولا حقيقة أن أفواههم كانت محشوة ، لكانوا على الأرجح يشتمون أو يتوسلون من أجل الرحمة في الوقت الحالي.
تحطم الصياد مباشرة على شفرة صخرية ، قوة التأثير الهائلة قطعت جسده إلى قسمين.
منذ أن اقترح جايدن إيجاد بدائل ، انقسم الخمسة على الفور وقاموا بعملهم.
“ماذا؟ وجدها ليلين؟ ”
كان بوسين الأكثر قسوة ، وبدا وكأنه عاد إلى المدينة لاختطاف بعض المواطنين لإحضارهم إلى هنا.
كان ليلين أول من تعافى من معنوياته المنخفضة.
بالنسبة لعائلات الماجوس البارزة من حيث أتى ، كان البشر العاديون مثل العشب البري. بغض النظر عن كم قطعت ، فسوف ينبت المزيد في المستقبل. كان مجدهم أن يموتوا من أجله!
على قمة الجرف ، تجمع ليلين والاثنان الآخران. عند الاستماع إلى الصوت من النصف الآخر من الأداة الخضراء ، أصيبت وجوههم بخيبة أمل.
على الرغم من أن ليلين لم يوافق على هذا ، إلا أن مواجهة بوسين لعدد قليل من الغرباء لم يكن يستحق كل هذا العناء.
“إنها قطعة أثرية سحرية يمكن أن تغير شكلها حسب الحاجة!” أشاد ليلين.
علاوة على ذلك فإن استخدام العينات البشرية كان له هامش خطأ أصغر ، أكثر بكثير من الغزال. كان أيضًا وفقًا لمصالح ليلين!
بعد ذلك ، كلفوا أحدهم بالحراسة الليلية ، وعاد الباقي إلى الخيمة للاستراحة والتأمل.
في الوقت نفسه ، أصيب بصدمة شديدة من سرعة بوسين.
قال جايدن ، “اذهب وابحث عن بعض الحيوانات ، من الأفضل أن يكون هناك بعض البشر أيضا!”
“القفز للأسفل سيمثل الشجاعة! وفقًا للخريطة ، يجب أن يكون هناك أيضًا ‘احترام’! “تحدث ليلين عن تخمينه.
“تم زرع هذه المنطقة من زهور بيتا عن قصد. لقد شكلوا شكلا! ”
“إذن ما هو ‘الاحترام ‘؟” سأل بوسين.
خرج الأشخاص الخمسة من الخيام وتجمعوا لتناول وجبة الإفطار التي كانت عبارة عن طائر مشوي. بعد ذلك اجتمعوا جميعًا معًا لمناقشة كيفية المضي قدمًا.
“في العصور القديمة ، عندما يزور الناس شيوخهم ، كانوا يجلبون زهرة بيتا لإظهار احترامهم. استمرت هذه العادة حتى يومنا هذا ، و ابقت العديد من الأماكن في الساحل الجنوبي بهذه التقاليد! ”
بالنسبة له ، هذا الميراث الذي لم يعرفه أحد قد تم الكشف عنه الآن للبقية. علاوة على ذلك، إستخدام قدرات مسح رقاقة A.I. لم تسفر عن أي نتائج. هذا جعله يشعر بالغضب إلى حد ما.
ابتسم ليلين وقال.
* سو! *
“لكننا ما زلنا لم نعثر عليه ، أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
