نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 115

السقوط

السقوط

“يبدو أنه يتعين علينا التخلص منها أولاً!”

“على الرغم من أن بوسين ينتمي إلى عائلة كبيرة ، إلا أنه بعد كل شيء مجرد مساعد. مع هذه العناصر ، هو بالفعل لا يسبر غوره! ”

كان وجه ليلين بلا تعابير وهو يشير إلى دمية القماش التي كانت لا تزال تمسك بوجهها.

أطلق الغراب الذهبي ذو الأرجل الثلاثة صرخة أنيقة وحلق في الهواء ، هبط مباشرة أمام دمية القماش.

فيما يتعلق بمسألة تخلي الاثنين الآخرين عنه في وقت سابق ، يبدو أن الثلاثي كان يعاني من فقدان الذاكرة الفوري.

ترك الثلاثة على الفور مسافة من بعضهم البعض.

لقد فهم ليلين أنه إذا كان سيختلف مع هذين الآن فستكون خسارة مدمرة.

“لا! لا تأتي! أليس خائفة! ”

فيما يتعلق بتمثال الروح الانتقامية ، لم يتمكنوا إلا من العمل معًا للحصول على فرصة لهزيمته أو حتى قتله.

احتوت هذه اللفيفة على تعويذة من الرتبة الأولى. لم تكن مكوناتها باهظة فحسب ، بل تطلبت من الماجوس الرسمي أن يلقي هذه التعويذة أكثر من اثنتي عشرة مرة لإشباعها. علاوة على ذلك يجب أن يكون هناك كيميائي ماهر في تكوين تكوينات التعويذات. كل واحدة من هذه اللفائف كانت باهظة.

بالنسبة لتلك الحادثة في وقت سابق ، سيكون هناك الكثير من الفرص لاحقًا للرد عليهم!

ومع ذلك ، ليلين الذي كان يراقبه بشكل خفي رأى هذا. كان يعلم أن بوسين قد عرف بالتأكيد ما يمثله الأسم.

“النار! أليس تكره النار كثيرا! ”

لقد فهم ليلين أنه إذا كان سيختلف مع هذين الآن فستكون خسارة مدمرة.

في هذه اللحظة ، كان اللهب الوردي قد أنطفأ بالفعل عن وجه الدمية الوردية.

لكن الدمية ما زالت تضحك وتقول ، ثلاثتكم ، دعونا نلعب معًا!”

أصبح الوجه الجميل في الأصل لدمية القماش أسودًا متفحمًا. حتى مقلة العين كانت مفقودة الآن.

كان وجه ليلين بلا تعابير وهو يشير إلى دمية القماش التي كانت لا تزال تمسك بوجهها.

لكن الدمية ما زالت تضحك وتقول ، ثلاثتكم ، دعونا نلعب معًا!”

سقطت عدة شعلات بحجم حبة الفول على الأثاث الذي دب فيه الحياة.

مع تلويحة من يدها ، بدأت الطاولات والكراسي في القفز. حتى المصابيح والخزانة أنشئت زوج من الأرجل الصغيرة و بدأوا يرقصون ويغنون أغاني الأطفال ، ويحيطون تدريجياً بـ ليلين والآخرين.

يبدو أن التعويذة التي ألقاها أعطته شعور كبير بالرضا.

“يد أمبرا!”

“يبدو أن هذا المكان أنشأه الماجوس العظيم سيرهولم لإرثه. لا يزال هذا الماجوس العظيم خيرًا إلى حد ما. كانت جميع الآليات أقل من قوة الماجوس الرسمي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، مع زيادة طفيفة في الصعوبة ، لكنا جميعًا قد هلكنا هنا! ”

“شعلة التآكل!”

ألقى ليلين جرعاته وهتف تعويذة ، وهو يلهث باستمرار.

“أكوا أكوا شوت!”

كانت الجدران الأربعة مليئة بأرفف الكتب ، ومع ذلك لم يتم رؤية كتاب واحد ، مما جعل ليلين يصرح بأنه أمر مؤسف.

……

*بانغ!*

ألقى الثلاثي تعويذاتهم باستمرار على الطاولات والأثاث المحيط بهم. ومع ذلك ، كانت هذه المخلوقات كثيرة جدًا ، حتى لو قتلت القليل ، فلن يكون ذا فائدة كبيرة.

استدار ليلين وجايدن ورأيا تعبيرا مجنونا في عيون بوسين وهو يواصل إشعال الشعلة.

علاوة على ذلك حتى لو استخدموا القطع الأثرية السحرية لمهاجمة الدمية ، فإنها ستخلف وراءها بعض الندوب وستكون غير فعالة في الغالب.

كان وجه ليلين بلا تعابير وهو يشير إلى دمية القماش التي كانت لا تزال تمسك بوجهها.

في النهاية ، عاد المساعدون الثلاثة إلى الوراء ، محصورين من قبل التمثال في منطقة صغيرة للغاية.

كانت عائلة بوسين قد زودته بالفعل بتعويذة ماجوس من الرتبة الأولى مخزنة في لفيفة ، باعتبارها أعظم ورقة رابحة له!

“ليس هناك خيار اخر!”

بالطبع لم يكن يعلم أنه على الرغم من تقدم ليلين منذ وقت ليس ببعيد ، بمساعدة الجرعات ، كانت قوة ليلين الروحية الآن أقوى من قوته التي جمعها مع مرور الوقت وشكل أساسًا قويًا لتقدم إلى ماجوس رسمي.

نظر بوسين إلى جايدن و ليلين اللذان كانت لهما تعابير شاحبة على وجهيهما ، ومض تلميح من الشراسة عبر وجهه.

لكن الدمية ما زالت تضحك وتقول ، ثلاثتكم ، دعونا نلعب معًا!”

“لديّ تعويذة هائلة تتطلب وقتًا للتحضير. أوقفوه من أجلي! ”

حتى جايدن قد استخدم قطعته السحرية عدة مرات.

بقول ذلك ، سحب بوسين لفافة رمادية كانت مرسومة بأنماط صوفية مختلفة ، جلس على الفور القرفصاء على الأرض وهتف تعويذة.

“يد أمبرا!”

تألق الأمل على وجوه ليلين وجايدن. ألقوا تعويذاتهم بصعوبة كبيرة ، ومنعوا تقدم الوحوش.

“لقد أجبر أخيرًا على استخدامه ، هاه!” فكر ليلين.

“لقد أجبر أخيرًا على استخدامه ، هاه!” فكر ليلين.

“بغض النظر من هو ، إنه بالتأكيد ماجوس رسمي! وسيتيح لي ميراثه بالتأكيد التقدم! ” كان جايدن متحمسًا للغاية واندفع على الفور إلى النفق.

كانت حالة جايدن الهشة حقيقية. لكن ليلين كان يتظاهر بضعفه. ومع ذلك ، كان الوضع في وقت سابق مريعا للغاية. أكثر من ذلك بقليل وكان على ليلين استخدام قلادة النجم الساقط للدفاع.

“النار! أليس تكره النار كثيرا! ”

ومع ذلك ، من وجهة نظر بوسين ، كان ليلين و جايدن متقدمين حديثًا إلى المستوى 3. لقد تم استنفاد قوتهم الروحية وقوتهم السحرية منذ فترة طويلة.

نظر بوسين إلى جايدن و ليلين اللذان كانت لهما تعابير شاحبة على وجهيهما ، ومض تلميح من الشراسة عبر وجهه.

حتى جايدن قد استخدم قطعته السحرية عدة مرات.

تُظهِر اللوحة الزيتية شعارًا غامضًا – فقد شكل عدد لا يحصى من الأحرف الرونية الغامضة ثعبانًا. تتبع الثعبان ذيله ، مكونًا صورة دائرة!

أما بالنسبة إلى ليلين ، وهو مساعد خيميائي ، فقد تجاوز إلى حد ما توقعات بوسين أن يكون قادرا على الاستمرار حتى هنا.

فيما يتعلق بمسألة تخلي الاثنين الآخرين عنه في وقت سابق ، يبدو أن الثلاثي كان يعاني من فقدان الذاكرة الفوري.

بالطبع لم يكن يعلم أنه على الرغم من تقدم ليلين منذ وقت ليس ببعيد ، بمساعدة الجرعات ، كانت قوة ليلين الروحية الآن أقوى من قوته التي جمعها مع مرور الوقت وشكل أساسًا قويًا لتقدم إلى ماجوس رسمي.

جنبا إلى جنب مع أوامر بوسين ، رفرف الغراب الذهبي ذو الثلاثة أرجل بجناحيه واحترقت الأجنحة الصفراء الزاهية بالنيران أثناء تحليقها حول بوسين والآخرين في دائرة.

علاوة على ذلك ، أخفى ليلين أيضا قطعة أثرية سحرية من نوع الدفاع.

فيما يتعلق بتمثال الروح الانتقامية ، لم يتمكنوا إلا من العمل معًا للحصول على فرصة لهزيمته أو حتى قتله.

“رون شفاء تم استخدامه سابقًا ، لفيفة هجومية ، ولفيفة عقد ، وقطعة أثرية سحرية يمكن أن تتخذ شكل أي شيء للهجوم والدفاع!”

أما “بوسين” على جانبه ، فقد تمتم باسم نوركو كورادو سفار مرارًا وتكرارًا. تألق في عينيه تعبير منتشي ولكن سرعان ما تم ضبطه.

ألقى ليلين جرعاته وهتف تعويذة ، وهو يلهث باستمرار.

“على الرغم من أن بوسين ينتمي إلى عائلة كبيرة ، إلا أنه بعد كل شيء مجرد مساعد. مع هذه العناصر ، هو بالفعل لا يسبر غوره! ”

لأن الوضع في الوقت الحالي قد شهد تغييراً هائلاً!

تحت إخفاء موجات الطاقة الشديدة من التعاويذ ، قام ليلين سرا بحساب الطاقة المتبقية لبوسين.

“لا! لا تأتي! أليس خائفة! ”

بعد عشرات الثواني ، أكمل بوسين أخيرًا تفعيله لللفيفة السحرية. كانت اللفيفة الرمادية تطفو الآن في الجو ، أنبعث منها ضوء أحمر ناري.

”موجة الطاقة هذه! إنها تعويذة من الرتبة 1! لا عجب أنه يحتاج إلى مثل هذا الوقت الطويل للتنشيط ! ”

“أرغه!” أطلقت دمية القماش أليس أنينًا خائفًا وأضرمت النار في جسدها على الفور باللهب الأصفر اللامع.

تقلصت عيون ليلين. جاءت موجات الطاقة الهائلة من اللفافة ، ولم ترسل المخلوقات المحيطة بها في حالة انسحاب فحسب ، بل تسببت على نحو ضعيف في عدم قدرة ليلين وجايدن على التنفس.

“بغض النظر من هو ، إنه بالتأكيد ماجوس رسمي! وسيتيح لي ميراثه بالتأكيد التقدم! ” كان جايدن متحمسًا للغاية واندفع على الفور إلى النفق.

كانت عائلة بوسين قد زودته بالفعل بتعويذة ماجوس من الرتبة الأولى مخزنة في لفيفة ، باعتبارها أعظم ورقة رابحة له!

ومع ذلك ، لم يتأثر ليلين والآخرون بهذا المشهد.

“إنه بالفعل من إحدى العائلات الثلاث الكبيرة ، غنية ومتعجرفة!”

تخطى قلب ليلين نبضة ووصلت يده بالفعل نحو رقبته.

احتوت هذه اللفيفة على تعويذة من الرتبة الأولى. لم تكن مكوناتها باهظة فحسب ، بل تطلبت من الماجوس الرسمي أن يلقي هذه التعويذة أكثر من اثنتي عشرة مرة لإشباعها. علاوة على ذلك يجب أن يكون هناك كيميائي ماهر في تكوين تكوينات التعويذات. كل واحدة من هذه اللفائف كانت باهظة.

تُظهِر اللوحة الزيتية شعارًا غامضًا – فقد شكل عدد لا يحصى من الأحرف الرونية الغامضة ثعبانًا. تتبع الثعبان ذيله ، مكونًا صورة دائرة!

تكلف كل لفافة على الأقل 100000 بلورة سحرية وما فوق!

كان وجه ليلين بلا تعابير وهو يشير إلى دمية القماش التي كانت لا تزال تمسك بوجهها.

كانت تكلفته عالية جدًا وكانت هناك أيضًا صعوبة في التشبع. بصرف النظر عن المساعدين ، لن يستخدمه الماجوس الرسمي كثيرًا. تسببت أسباب مختلفة في ندرة وجود مثل هذه المخطوطات في أعدادها. فقط العائلات الكبيرة مثل عائلة ليليتيل ستكون قادرة على الحصول على 1 أو 2 منها.

أما بالنسبة للطاولة الكبيرة في المنتصف ، فقد كان هناك صندوق أسود موضوع بدقة.

بعد دفع مثل هذا السعر ، كان تأثير قوة اللفيفة يصم الآذان!

“با!”

أشعت موجات الطاقة الحمراء النار باستمرار ، و احترق التمرير تلقائيًا داخل الضوء.

كانت الجدران الأربعة مليئة بأرفف الكتب ، ومع ذلك لم يتم رؤية كتاب واحد ، مما جعل ليلين يصرح بأنه أمر مؤسف.

كشفت الشعلة ، تحت الضوء الأصفر الساطع ، عن غراب ذهبي عملاق بثلاثة أرجل.

“ألم يكن هناك ساحر اسمه نوركو؟ أين بقاياه؟ ” رغب ليلين في طرح هذا السؤال ، لكن سرعان ما تم إرساله إلى مؤخرة رأسه.

لوح الغراب الذهبي ذو الأرجل الثلاثة بأجنحته وصدى نعيقه بوضوح في ساحة المعركة.

كأنه طائر حقيقي. علاوة على ذلك ، من بؤبؤ العين السوداء ، لوحظت علامات الذكاء ، بدا أن لديها حكمة.

“على الرغم من أن بوسين ينتمي إلى عائلة كبيرة ، إلا أنه بعد كل شيء مجرد مساعد. مع هذه العناصر ، هو بالفعل لا يسبر غوره! ”

“إذهب!” كان وجه بوسين الآن شاحبًا للغاية حيث ثقب شفتيه بأسنانه. على جانب عينيه ، كان هناك عرق يتدحرج ، لكنه أطلق تعبيراً شديد الحماس وهو يشير إلى دمية القماش.

لأن الوضع في الوقت الحالي قد شهد تغييراً هائلاً!

يبدو أن التعويذة التي ألقاها أعطته شعور كبير بالرضا.

“لا! لا تأتي! أليس خائفة! ”

جنبا إلى جنب مع أوامر بوسين ، رفرف الغراب الذهبي ذو الثلاثة أرجل بجناحيه واحترقت الأجنحة الصفراء الزاهية بالنيران أثناء تحليقها حول بوسين والآخرين في دائرة.

تراجعت دمية القماش 3 خطوات. على وجه التمثال ، كان هناك تعبير خائف ، كما لو أن فتاة صغيرة واجهت رجلاً شريرا.

”موجة الطاقة هذه! إنها تعويذة من الرتبة 1! لا عجب أنه يحتاج إلى مثل هذا الوقت الطويل للتنشيط ! ”

ومع ذلك ، لم يتأثر ليلين والآخرون بهذا المشهد.

مع تلويحة من يدها ، بدأت الطاولات والكراسي في القفز. حتى المصابيح والخزانة أنشئت زوج من الأرجل الصغيرة و بدأوا يرقصون ويغنون أغاني الأطفال ، ويحيطون تدريجياً بـ ليلين والآخرين.

جنبا إلى جنب مع أوامر بوسين ، رفرف الغراب الذهبي ذو الثلاثة أرجل بجناحيه واحترقت الأجنحة الصفراء الزاهية بالنيران أثناء تحليقها حول بوسين والآخرين في دائرة.

تراجعت دمية القماش 3 خطوات. على وجه التمثال ، كان هناك تعبير خائف ، كما لو أن فتاة صغيرة واجهت رجلاً شريرا.

سقطت عدة شعلات بحجم حبة الفول على الأثاث الذي دب فيه الحياة.

في النهاية ، عاد المساعدون الثلاثة إلى الوراء ، محصورين من قبل التمثال في منطقة صغيرة للغاية.

* بانغ! * اشتعلت كرات اللهب الأصفر ، وتحولت الكراسي والطاولات المختلفة إلى كومة من الرماد .

“إذهب!” كان وجه بوسين الآن شاحبًا للغاية حيث ثقب شفتيه بأسنانه. على جانب عينيه ، كان هناك عرق يتدحرج ، لكنه أطلق تعبيراً شديد الحماس وهو يشير إلى دمية القماش.

“جيو جيو!”

أطلق الغراب الذهبي ذو الأرجل الثلاثة صرخة أنيقة وحلق في الهواء ، هبط مباشرة أمام دمية القماش.

أما بالنسبة للطاولة الكبيرة في المنتصف ، فقد كان هناك صندوق أسود موضوع بدقة.

حدد المنقار الأحمر المشرق المخروطي الهدف وأعطى الدمية القماشية نقرة خفيفة!

“يبدو أنه يتعين علينا التخلص منها أولاً!”

“أرغه!” أطلقت دمية القماش أليس أنينًا خائفًا وأضرمت النار في جسدها على الفور باللهب الأصفر اللامع.

“يبدو أنه يتعين علينا التخلص منها أولاً!”

“أنقذوا أليس ، أليس في الواقع مطيعة جدًا…”

بعد رؤية الصندوق الأسود على مكتب الدراسة ، بدأ لهاث بوسين و جايدن يزداد ثقلًا.

انهار التمثال على الأرض ، وصل يده إلى ليلين والآخرين ، كان صوته يحمل تلميحًا من التوسل.

علاوة على ذلك ، أخفى ليلين أيضا قطعة أثرية سحرية من نوع الدفاع.

استدار ليلين وجايدن ورأيا تعبيرا مجنونا في عيون بوسين وهو يواصل إشعال الشعلة.

ترك الثلاثة على الفور مسافة من بعضهم البعض.

اشتعلت الشعلة الصفراء اللامعة باستمرار ، وحولت دمية القماش أخيرًا إلى رماد.

“إذهب!” كان وجه بوسين الآن شاحبًا للغاية حيث ثقب شفتيه بأسنانه. على جانب عينيه ، كان هناك عرق يتدحرج ، لكنه أطلق تعبيراً شديد الحماس وهو يشير إلى دمية القماش.

“حسنا!” استدار بوسين وواجه ليلين و جايدن ، وكشف عن وجه مبتسم بنوايا غير معروفة.

تُظهِر اللوحة الزيتية شعارًا غامضًا – فقد شكل عدد لا يحصى من الأحرف الرونية الغامضة ثعبانًا. تتبع الثعبان ذيله ، مكونًا صورة دائرة!

تخطى قلب ليلين نبضة ووصلت يده بالفعل نحو رقبته.

تراجعت دمية القماش 3 خطوات. على وجه التمثال ، كان هناك تعبير خائف ، كما لو أن فتاة صغيرة واجهت رجلاً شريرا.

“جيو جيو!”

“كما هو متوقع ، في النهاية ، سوف نتقاتل ، أليس كذلك؟” أمسك جايدن بذراعه ، مبتسمًا ابتسامة مريرة.

في هذه اللحظة ، نعق الغراب الذهبي ذو الأرجل الثلاثة وتحول إلى لفافة رمادية كما في السابق و سقط على الأرض.

لقد فهم ليلين أنه إذا كان سيختلف مع هذين الآن فستكون خسارة مدمرة.

“با!”

بعد دفع مثل هذا السعر ، كان تأثير قوة اللفيفة يصم الآذان!

تفككت اللفافة الرمادية إلى رماد تبعثر في المناطق المحيطة.

كانت تكلفته عالية جدًا وكانت هناك أيضًا صعوبة في التشبع. بصرف النظر عن المساعدين ، لن يستخدمه الماجوس الرسمي كثيرًا. تسببت أسباب مختلفة في ندرة وجود مثل هذه المخطوطات في أعدادها. فقط العائلات الكبيرة مثل عائلة ليليتيل ستكون قادرة على الحصول على 1 أو 2 منها.

بعد استخدام طاقة اللفافة بالكامل ، بدا وجه بوسين قبيحًا بشكل رهيب ، لكنه لا يزال يرسم ابتسامة على وجهه.

بعد عشرات الثواني ، أكمل بوسين أخيرًا تفعيله لللفيفة السحرية. كانت اللفيفة الرمادية تطفو الآن في الجو ، أنبعث منها ضوء أحمر ناري.

“حسنًا ، تم التعامل مع المخلوق. دعونا نجد المخرج… ”

بعد عشرات الثواني ، أكمل بوسين أخيرًا تفعيله لللفيفة السحرية. كانت اللفيفة الرمادية تطفو الآن في الجو ، أنبعث منها ضوء أحمر ناري.

فقط عندما كان ليلين على وشك أن يقول شيئًا ما ، رن صوت اصطدام عالٍ آخر. خلف الدمية المصنوعة من القماش اهتزت الجدران وكشفت عن صدع يظهر نفقًا مستقيمًا.

“يبدو أنني سمعت بهذا الأسم ، لكنه غامض للغاية!” في هذه اللحظة حك ليلين رأسه أيضًا ، وكشف عن تعبير “مذهول”.

على الألواح الخشبية للجدار ، كانت هناك سلسلة من الأحرف المكتوبة بلغة بايرون القديمة.

كشفت الشعلة ، تحت الضوء الأصفر الساطع ، عن غراب ذهبي عملاق بثلاثة أرجل.

‘ستتاح للباحثين القادرين على القدوم إلى هنا فرصة للحصول على إرثي – نوركو كورادو سفار.’

“أرغه!” أطلقت دمية القماش أليس أنينًا خائفًا وأضرمت النار في جسدها على الفور باللهب الأصفر اللامع.

“نوركو كورادو سفار هو الماجوس الذي ترك هذا الميراث؟” كشف جايدن عن تعبير شوق وفضول.

‘ستتاح للباحثين القادرين على القدوم إلى هنا فرصة للحصول على إرثي – نوركو كورادو سفار.’

أما “بوسين” على جانبه ، فقد تمتم باسم نوركو كورادو سفار مرارًا وتكرارًا. تألق في عينيه تعبير منتشي ولكن سرعان ما تم ضبطه.

*بانغ!*

ومع ذلك ، ليلين الذي كان يراقبه بشكل خفي رأى هذا. كان يعلم أن بوسين قد عرف بالتأكيد ما يمثله الأسم.

فيما يتعلق بمسألة تخلي الاثنين الآخرين عنه في وقت سابق ، يبدو أن الثلاثي كان يعاني من فقدان الذاكرة الفوري.

“يبدو أنني سمعت بهذا الأسم ، لكنه غامض للغاية!” في هذه اللحظة حك ليلين رأسه أيضًا ، وكشف عن تعبير “مذهول”.

بالنظر إلى جايدن في هذه الحالة ، تذكر ليلين فجأة أنه عندما انطلقوا معًا ، لم يطلب جايدن منهم التوقيع على أي عقد. يبدو أنه توقع منذ فترة طويلة نتيجة كهذه.

“بغض النظر من هو ، إنه بالتأكيد ماجوس رسمي! وسيتيح لي ميراثه بالتأكيد التقدم! ” كان جايدن متحمسًا للغاية واندفع على الفور إلى النفق.

لكن الدمية ما زالت تضحك وتقول ، ثلاثتكم ، دعونا نلعب معًا!”

“اتبعه!” تبع بوسين و ليلين عن كثب خلف جايدن.

لوح الغراب الذهبي ذو الأرجل الثلاثة بأجنحته وصدى نعيقه بوضوح في ساحة المعركة.

بعد السير في النفق ، وصل ليلين والآخرون إلى مكان يشبه غرفة الدراسة.

كان وجه ليلين بلا تعابير وهو يشير إلى دمية القماش التي كانت لا تزال تمسك بوجهها.

كانت الجدران الأربعة مليئة بأرفف الكتب ، ومع ذلك لم يتم رؤية كتاب واحد ، مما جعل ليلين يصرح بأنه أمر مؤسف.

حتى جايدن قد استخدم قطعته السحرية عدة مرات.

أما بالنسبة للطاولة الكبيرة في المنتصف ، فقد كان هناك صندوق أسود موضوع بدقة.

بعد دفع مثل هذا السعر ، كان تأثير قوة اللفيفة يصم الآذان!

خلف مكتب الدراسة ، كان هناك كرسي ولوحة زيتية غريبة.

بعد السير في النفق ، وصل ليلين والآخرون إلى مكان يشبه غرفة الدراسة.

تُظهِر اللوحة الزيتية شعارًا غامضًا – فقد شكل عدد لا يحصى من الأحرف الرونية الغامضة ثعبانًا. تتبع الثعبان ذيله ، مكونًا صورة دائرة!

“على الرغم من أن بوسين ينتمي إلى عائلة كبيرة ، إلا أنه بعد كل شيء مجرد مساعد. مع هذه العناصر ، هو بالفعل لا يسبر غوره! ”

“يبدو أنني رأيت هذا الشعار في مكان ما من قبل!” كان ليلين مرتبكًا إلى حد ما لكنه ألقى بهذه الفكرة بعيدًا.

على الألواح الخشبية للجدار ، كانت هناك سلسلة من الأحرف المكتوبة بلغة بايرون القديمة.

“يبدو أن هذا المكان أنشأه الماجوس العظيم سيرهولم لإرثه. لا يزال هذا الماجوس العظيم خيرًا إلى حد ما. كانت جميع الآليات أقل من قوة الماجوس الرسمي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، مع زيادة طفيفة في الصعوبة ، لكنا جميعًا قد هلكنا هنا! ”

“إنه بالفعل من إحدى العائلات الثلاث الكبيرة ، غنية ومتعجرفة!”

كان ليلين سعيدًا إلى حد ما بترك جايدن والآخرين يأتون إلى هنا معه. إذا لم يفعل ، فقط بقوته وحده لن يتمكن من الوصول إلى هذا المكان.

تقلصت عيون ليلين. جاءت موجات الطاقة الهائلة من اللفافة ، ولم ترسل المخلوقات المحيطة بها في حالة انسحاب فحسب ، بل تسببت على نحو ضعيف في عدم قدرة ليلين وجايدن على التنفس.

“ألم يكن هناك ساحر اسمه نوركو؟ أين بقاياه؟ ” رغب ليلين في طرح هذا السؤال ، لكن سرعان ما تم إرساله إلى مؤخرة رأسه.

“يبدو أنني سمعت بهذا الأسم ، لكنه غامض للغاية!” في هذه اللحظة حك ليلين رأسه أيضًا ، وكشف عن تعبير “مذهول”.

لأن الوضع في الوقت الحالي قد شهد تغييراً هائلاً!

ألقى ليلين جرعاته وهتف تعويذة ، وهو يلهث باستمرار.

بعد رؤية الصندوق الأسود على مكتب الدراسة ، بدأ لهاث بوسين و جايدن يزداد ثقلًا.

فيما يتعلق بتمثال الروح الانتقامية ، لم يتمكنوا إلا من العمل معًا للحصول على فرصة لهزيمته أو حتى قتله.

*بانغ!*

ظهر سيف طويل أبيض اللون فجأة في يد بوسين و أرسله يقطع نحو جايدن.

ظهر سيف طويل أبيض اللون فجأة في يد بوسين و أرسله يقطع نحو جايدن.

تراجعت دمية القماش 3 خطوات. على وجه التمثال ، كان هناك تعبير خائف ، كما لو أن فتاة صغيرة واجهت رجلاً شريرا.

ومض درع الكروم على جسد جايدن ، لكن ما زال يجرح ؛ نزفت ذراعه بغزارة.

خلف مكتب الدراسة ، كان هناك كرسي ولوحة زيتية غريبة.

* سو سو سو! *

يبدو أن التعويذة التي ألقاها أعطته شعور كبير بالرضا.

ترك الثلاثة على الفور مسافة من بعضهم البعض.

أما “بوسين” على جانبه ، فقد تمتم باسم نوركو كورادو سفار مرارًا وتكرارًا. تألق في عينيه تعبير منتشي ولكن سرعان ما تم ضبطه.

“كما هو متوقع ، في النهاية ، سوف نتقاتل ، أليس كذلك؟” أمسك جايدن بذراعه ، مبتسمًا ابتسامة مريرة.

“أرغه!” أطلقت دمية القماش أليس أنينًا خائفًا وأضرمت النار في جسدها على الفور باللهب الأصفر اللامع.

بالنظر إلى جايدن في هذه الحالة ، تذكر ليلين فجأة أنه عندما انطلقوا معًا ، لم يطلب جايدن منهم التوقيع على أي عقد. يبدو أنه توقع منذ فترة طويلة نتيجة كهذه.

سقطت عدة شعلات بحجم حبة الفول على الأثاث الذي دب فيه الحياة.

 

“حسنا!” استدار بوسين وواجه ليلين و جايدن ، وكشف عن وجه مبتسم بنوايا غير معروفة.

كانت تكلفته عالية جدًا وكانت هناك أيضًا صعوبة في التشبع. بصرف النظر عن المساعدين ، لن يستخدمه الماجوس الرسمي كثيرًا. تسببت أسباب مختلفة في ندرة وجود مثل هذه المخطوطات في أعدادها. فقط العائلات الكبيرة مثل عائلة ليليتيل ستكون قادرة على الحصول على 1 أو 2 منها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط