نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 129

لعنة بدون علاج

لعنة بدون علاج

“نعم ، أتذكر ذلك بوضوح. كان بائع اللحم هذا يرتدي قلنسوة سوداء ، وشعره الأشعث يغطي نصف وجهه. كان هناك خطاف معدني في يده اليسرى… ”

ومع ذلك ، لم يعتقد ليلين أن هذه اللعنة كانت خبيثة لدرجة إنها ستعكس السحر على ملقي التعويذة!

تذكرت مدبرة المنزل بوضوح ذكرى بائع اللحم.

* با! * انهار تشكيل التعويذة الأسود.

“هذا غريب حقًا!” هز فايل رأسه ونظر إلى الفتاة الصغيرة بجانبه.

* بنغ! * أغلق الباب الخلفي. ما أثار فزع فايل ، أنه ظهر داخل غرفة نومه مرة أخرى. كما أنه لم يكن بينه وبين الرجل سوى مسافة 3 أمتار الآن!

“أي تقدم في بناء الرونية الذهنية؟”

بدا الرجل غير راضٍ عندما أرسل خطافه نحو رأس فايل مرة أخرى!

“لقد قمت بالفعل ببناء ثلاثة ولكن لا يمكنني بناء الرابع! أيضا ، من كتاب علم الأحياء…” ذكرت الفتاة الصغيرة بخنوع.

“هو….”

“إذن الأمر هكذا؟” تشابكت أصابع فايل.

بدلاً من ذلك ، كل ضربة من هذا الخطاف المعدني يستهلك باستمرار الطاقة اللازمة للحفاظ على التعويذة الفطرية. يمكن أن يشعر فايل بوضوح أنه إذا قام الخصم بالهجوم عدة مرات أخرى ، فإن تعويذته الفطرية ستتحطم تمامًا.

“تقدمك بطيء للغاية. الليلة تعالي إلى غرفتي ، سأدربكي شخصيًا! ”

“لقد ذهب أخيرًا! يجب أن أكتب رسالة إلى المعلم غدًا ليتحقق في الأمر… ”

“نعم ، معلم!” ردت الفتاة بهدوء.

“اغتنم الفرصة!” التقط ليلين التمثال الرمادي وألقاه في قلب التشكيل الأسود!

* دانغ دانغ دانغ! *

* بانغ! * من جسد فايل ، شكلت طبقة من السائل درعًا مائيًا شفافًا ، منعت هجوم الخطاف المعدني.

دقت الساعة النحاسية القديمة في القاعة بصوت مدوي 12 مرة. كانت السماء في الخارج مظلمة بالفعل ويمكن للمرء أن يرى بعض من النجوم الزرقاء.

نظر الرجل ذو الرداء الأسود دون وعي إلى عيني ليلين.

“لقد تأخر الوقت بالفعل ، لماذا لم تتواجد نيدا هنا بعد!”

بعد عدة ثوان ، تحول الرجل ذو الرداء الأسود بالكامل إلى تمثال أبيض رمادي.

أغلق فايل الباب بقوة عالية ، ومن الواضح أنه منزعج.

ومضت الصور باستمرار ، حدق ليلين في العرض دون أن يرمش ، كما هتف بغموض في نفس الوقت.

“نيدا! نيدا! ” بدأ فايل يصرخ.

“مدبرة المنزل! مدبرة المنزل! الخادمات! أين هم؟!”

تردد صدى صوته في جميع أنحاء الردهة الصامتة ، ودوى لمسافة طويلة.

“أي تقدم في بناء الرونية الذهنية؟”

ساد الصمت المحيط. حتى أن فايل كان يسمع تنفسه وتدفق دمه.

ظهر الرجل ذو الرداء الأسود من الصورة في وقت سابق أمام ليلين.

“مدبرة المنزل! مدبرة المنزل! الخادمات! أين هم؟!”

“شيهيوجيجي” نطق الرجل ذو الرداء الأسود بعدة كلمات لا يمكن فهمها واندفع نحو ليلين.

بدأ نفاد الصبر يظهر على وجهه ، حيث ارتدى ملابسه الملائمة على عجل وخرج من الباب.

دخلت مسامير الصقيع إلى الجسم و تدفقت كمية كبيرة من الدماء. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل الذي يرتدي الجلباب لا يدرك ذلك ، حتى تعبيره لم يتغير ، مثل الزومبي الذي لا يعرف الألم. كان يلوح بخطافه المعدني باستمرار ، مما تسبب في تموجات بعد تموجات على الدرع المائي.

* دونغ دونغ دونغ! * سمع صوت الأحذية الجلدية وهي تضرب الأرض.

* با! * انهار تشكيل التعويذة الأسود.

سارت شخصية سوداء ببطء نحو فايل.

20 مترا!

“من الذى؟ من هناك؟” نادى فايل بحذر ، وظهر سيف فضي قصير في يديه.

* بو! * * بو! *

بغض النظر عن صراخ فايل ، حافظت الخطوات على وتيرة ثابتة لم تكن سريعة جدًا ولا بطيئة وسارت نحوه.

من المؤكد أن عائلة ليليتيل وضعت مكافأة على رأسه في أكاديمية العظام السحيقة ، فماذا لو أضاف مطاردًا آخر ، عائلة ريدبد إليها؟ على أي حال ، كانت أكاديمية العظام السحيقة هي التي تضع قائمة المطلوبين ، لذلك لم يكن هناك فرق بين مطاردة عائلة أو عائلتين .

عندما اقترب الشكل الأسود ، كان بإمكان فايل رؤية مظهره الكامل تقريبًا.

“أي تقدم في بناء الرونية الذهنية؟”

كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي أردية سوداء. على صدره علق المئزر الذي يرتديه الجزارون. كان على رأسه غطاء أسود ، وشعره الأشعث يغطي معظم وجهه. ما كان يجذب بشكل خاص هو أكمامه اليسرى الفارغة. بدلاً من ذلك ، شوهد خطاف معدني صدئ فقط في نهاية كمه.(مفرد أكمام)

“أهرب!”

هذا الوصف يتناسب تمامًا مع الوصف الذي ذكرته مدبرة المنزل سابقًا.

“لقد ذهب أخيرًا! يجب أن أكتب رسالة إلى المعلم غدًا ليتحقق في الأمر… ”

* ونغ! *

بعد ذلك ، تطلبت معرفة أساسيات الأجساد الروحية. لحسن الحظ ، اكتسب ليلين بعض الخبرة في مدينة إكستريم نايت ، لذلك حلها بسرعة إلى حد ما.

ومض السيف الفضي القصير وطار مباشرة إلى الرجل بصوت صفير.

* تحطم! * تحطم التمثال الحجري ، وظهرت منه غازات بيضاء مائلة للرمادي وكأنها تريد أن تتشكل في شكل بشري.

* بو! * كما لو إخترق وهم ، ظهرت تموجات على جسد بائع اللحم وعبر السيف الفضي القصير من خلاله.

هذا الوصف يتناسب تمامًا مع الوصف الذي ذكرته مدبرة المنزل سابقًا.

“تعويذة وهم ؟!” بدأت شفاه فايل في التحرك وهو يهتف تعويذة عالية النبرة.

بعد المسح ، سحب الرجل ذو الجلباب السوداء فورا منشارا مشحم وبدأ في تشريح جثة فايل بخبرة.

*شيوى شيوى!*

“أهرب!”

مزيج من صوت اللهاث السريع على الفلوت المعدني وصوت سكينة صدئة تكشط المعدن رن باستمرار ، مما أدى إلى تموجات في الهواء.

* بو! * كما لو إخترق وهم ، ظهرت تموجات على جسد بائع اللحم وعبر السيف الفضي القصير من خلاله.

بعد انتهاء صوت الصفير ، ساد الصمت المطلق في البرج الطويل ، كما لو أن العالم لم يكن به سوى فايل وبائع اللحم.

“تعويذة وهم ؟!” بدأت شفاه فايل في التحرك وهو يهتف تعويذة عالية النبرة.

رفع الرجل ذو الرداء الأسود خطافه الأيسر فورا وأرجحه في فايل.

“هذا غريب حقًا!” هز فايل رأسه ونظر إلى الفتاة الصغيرة بجانبه.

* بانغ! * من جسد فايل ، شكلت طبقة من السائل درعًا مائيًا شفافًا ، منعت هجوم الخطاف المعدني.

* بانغ! *ألقيت جثة فايل على الأرض من شدة القوة. حفر الخطاف المعدني في دماغه بعمق. كان فايل لا يزال يتلوى دون وعي قبل أن يفقد كل علامات الحياة.

كانت هذه تعويذة فايل الفطرية التي تفعلت أخيرًا في اللحظات الحاسمة!

هذا الوصف يتناسب تمامًا مع الوصف الذي ذكرته مدبرة المنزل سابقًا.

اغتنم فايل هذه الفرصة ، وسرعان ما هتف وأطلق عدة مسامير صقيع تجاه الرجل.

عدة ‘لي’ بعيدا عن قلعة فايل ، نظر ليلين إلى تشكيل التعويذة بتعبير جدي.

* بو! * * بو! *

أخيرًا ، بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود فايل ونظف جسده ، إرتخى تعبير ليلين.

دخلت مسامير الصقيع إلى الجسم و تدفقت كمية كبيرة من الدماء. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل الذي يرتدي الجلباب لا يدرك ذلك ، حتى تعبيره لم يتغير ، مثل الزومبي الذي لا يعرف الألم. كان يلوح بخطافه المعدني باستمرار ، مما تسبب في تموجات بعد تموجات على الدرع المائي.

في وسط التشكيل ، تأرجح لهب أسود ، في قلبه كان مشهد موت فايل.

“تبا ، ما هذا الشيء اللعين؟”

أمسك فايل بالأبواب الرئيسية الكبيرة للبرج العالي وانطلق للخارج.

ضرب فايل رجل الجلباب الأسود عدة مرات قبل أن يبدأ ثباته العقلي في الإنهيار.

أمسك فايل بالأبواب الرئيسية الكبيرة للبرج العالي وانطلق للخارج.

بغض النظر عما إذا كان هجومًا جسديًا أو سحريًا ، فكلها لم تفعل أي شيء عندما انتفضت على جسد هذا الرجل.

أخيرًا ، سالت الدموع والمخاط على وجه فايل عندما عاد مرة أخرى إلى غرفته وأغلق الباب بإحكام.

بدلاً من ذلك ، كل ضربة من هذا الخطاف المعدني يستهلك باستمرار الطاقة اللازمة للحفاظ على التعويذة الفطرية. يمكن أن يشعر فايل بوضوح أنه إذا قام الخصم بالهجوم عدة مرات أخرى ، فإن تعويذته الفطرية ستتحطم تمامًا.

ساد الصمت المحيط. حتى أن فايل كان يسمع تنفسه وتدفق دمه.

“أهرب!”

بغض النظر عن صراخ فايل ، حافظت الخطوات على وتيرة ثابتة لم تكن سريعة جدًا ولا بطيئة وسارت نحوه.

في ظل أزمة الحياة أو الموت ، شعر فايل كما لو أنه عاد إلى الأيام عندما كان مساعدًا حيث كان عليه أن يحيي كل ماجوس بإحترام ، قبل أن يستدير ويهرب.

بالعودة إلى صباح أمس.

* دونغ دونغ دونغ دونغ! *

* بانغ! * تم الإمساك بالخطاف المعدني بواسطة كف متقشر.

بسماع خطى الرجل الذي يرتدي الجلباب الأسود يقترب في أذنيه ، ركض فايل بشكل أسرع.

*دونغ دونغ!*

20 مترا!

“إذن الأمر هكذا؟” تشابكت أصابع فايل.

10 أمتار!

كانت هذه تعويذة فايل الفطرية التي تفعلت أخيرًا في اللحظات الحاسمة!

5 أمتار!

* بو! * هذه المرة ، اخترق الخطاف المعدني الأسود مباشرة مجال القوة الدفاعية لفايل وقلع مقلة عينه اليمنى.

1 متر!

أخيرًا ، بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود فايل ونظف جسده ، إرتخى تعبير ليلين.

أمسك فايل بالأبواب الرئيسية الكبيرة للبرج العالي وانطلق للخارج.

* بانغ! * تم الإمساك بالخطاف المعدني بواسطة كف متقشر.

* بنغ! * أغلق الباب الخلفي. ما أثار فزع فايل ، أنه ظهر داخل غرفة نومه مرة أخرى. كما أنه لم يكن بينه وبين الرجل سوى مسافة 3 أمتار الآن!

التعويذة الفطرية – عين التحجر!

“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة! ماذا يحدث؟”

* دونغ! دونغ! * تردد صوت الطرقات مثل خطى إله الموت. شعر فايل أن كل خطوة كانت تخطو مباشرة إلى قلبه.

صر فايل على أسنانه واستمر في الجري ، لكنه عاد إلى غرفته في كل مرة.

بدا الرجل غير راضٍ عندما أرسل خطافه نحو رأس فايل مرة أخرى!

أخيرًا ، سالت الدموع والمخاط على وجه فايل عندما عاد مرة أخرى إلى غرفته وأغلق الباب بإحكام.

كما لو سمع نضاله ، توقف وقع الأقدام. أخيرًا ، عندما كان على بعد خطوة واحدة من الباب ، اختفى….

* دونغ! دونغ! * تردد صوت الطرقات مثل خطى إله الموت. شعر فايل أن كل خطوة كانت تخطو مباشرة إلى قلبه.

لكن بعد بعض التفكير ، أراد أن ينهي أشغاله. لذلك قرر قتل فايل قبل الهروب من المنطقة.

“معلم! بابا! ماما! انقذوني!”

بعد التشريح ، تم تجريد عضلات فايل تمامًا. تحول لونها أيضًا إلى اللون الأحمر ، كاشفة عن عروق الدم ، مثل التي عند لحم البقر!

جثم فايل خلف الباب وبكى مثل طفل صغير.

“نيدا! نيدا! ” بدأ فايل يصرخ.

كما لو سمع نضاله ، توقف وقع الأقدام. أخيرًا ، عندما كان على بعد خطوة واحدة من الباب ، اختفى….

بدلاً من ذلك ، كل ضربة من هذا الخطاف المعدني يستهلك باستمرار الطاقة اللازمة للحفاظ على التعويذة الفطرية. يمكن أن يشعر فايل بوضوح أنه إذا قام الخصم بالهجوم عدة مرات أخرى ، فإن تعويذته الفطرية ستتحطم تمامًا.

كان فايل شاحبًا عندما إنتظر نصف ساعة أخرى قبل أن تفتح يديه المرتجفتين الباب ، فقط ليرى عدم وجود أي شيء.

في وسط التشكيل ، تأرجح لهب أسود ، في قلبه كان مشهد موت فايل.

“هو….”

“من الذى؟ من هناك؟” نادى فايل بحذر ، وظهر سيف فضي قصير في يديه.

تنفس فايل نفسا كبيرا وانهار على الأرض كما لو أن جميع العظام قد أزيلت من جسده.

بعد اختفاء الدوامة ، تنفس ليلين الصعداء وانهار على الأرض.

“لقد ذهب أخيرًا! يجب أن أكتب رسالة إلى المعلم غدًا ليتحقق في الأمر… ”

تردد صدى صوته في جميع أنحاء الردهة الصامتة ، ودوى لمسافة طويلة.

أغلق فايل الباب.

“أي تقدم في بناء الرونية الذهنية؟”

فجأة ، عندما استدار ، ظهر وجه أشعث أمامه مباشرة.

“تبا ، ما هذا الشيء اللعين؟”

ما جاء بعد ذلك كان خطافًا معدنيًا أسود!

ضرب فايل رجل الجلباب الأسود عدة مرات قبل أن يبدأ ثباته العقلي في الإنهيار.

* بو! * هذه المرة ، اخترق الخطاف المعدني الأسود مباشرة مجال القوة الدفاعية لفايل وقلع مقلة عينه اليمنى.

دخلت مسامير الصقيع إلى الجسم و تدفقت كمية كبيرة من الدماء. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل الذي يرتدي الجلباب لا يدرك ذلك ، حتى تعبيره لم يتغير ، مثل الزومبي الذي لا يعرف الألم. كان يلوح بخطافه المعدني باستمرار ، مما تسبب في تموجات بعد تموجات على الدرع المائي.

في اللحظة التي قلعت فيها عينه ، تدفق سائل لزج أسود وأحمر.

ومع ذلك ، لم يعتقد ليلين أن هذه اللعنة كانت خبيثة لدرجة إنها ستعكس السحر على ملقي التعويذة!

بدا الرجل غير راضٍ عندما أرسل خطافه نحو رأس فايل مرة أخرى!

التعويذة الفطرية – عين التحجر!

* بانغ! *ألقيت جثة فايل على الأرض من شدة القوة. حفر الخطاف المعدني في دماغه بعمق. كان فايل لا يزال يتلوى دون وعي قبل أن يفقد كل علامات الحياة.

* بنغ! * أغلق الباب الخلفي. ما أثار فزع فايل ، أنه ظهر داخل غرفة نومه مرة أخرى. كما أنه لم يكن بينه وبين الرجل سوى مسافة 3 أمتار الآن!

*براش!*

بادئ ذي بدء ، كان عليه أن يأتي بجسد ظلام ويستخدم أثر رائحة الخصم ، إن لم يفعل فلن يتم الإلقاء.

بعد المسح ، سحب الرجل ذو الجلباب السوداء فورا منشارا مشحم وبدأ في تشريح جثة فايل بخبرة.

جثم فايل خلف الباب وبكى مثل طفل صغير.

بعد التشريح ، تم تجريد عضلات فايل تمامًا. تحول لونها أيضًا إلى اللون الأحمر ، كاشفة عن عروق الدم ، مثل التي عند لحم البقر!

“تقدمك بطيء للغاية. الليلة تعالي إلى غرفتي ، سأدربكي شخصيًا! ”

بالعودة إلى صباح أمس.

في وسط التشكيل ، تأرجح لهب أسود ، في قلبه كان مشهد موت فايل.

طرق الرجل ذو الرداء الأسود باب المطبخ في البرج الطويل ، وكشف عن ابتسامة بشعة. ”هل تريد شراء اللحوم؟ لدي لحم بقر ممتاز للبيع… ”

بعد تدمير جميع آثار كلايد ، سارع ليلين على طول الطريق وهو يخمر جرعة الصفاء ، وأخيراً قمع التقلبات العاطفية التي كانت لدى الوارلوك.

……

طرق الرجل ذو الرداء الأسود باب المطبخ في البرج الطويل ، وكشف عن ابتسامة بشعة. ”هل تريد شراء اللحوم؟ لدي لحم بقر ممتاز للبيع… ”

عدة ‘لي’ بعيدا عن قلعة فايل ، نظر ليلين إلى تشكيل التعويذة بتعبير جدي.

20 مترا!

في وسط التشكيل ، تأرجح لهب أسود ، في قلبه كان مشهد موت فايل.

سارت شخصية سوداء ببطء نحو فايل.

ومضت الصور باستمرار ، حدق ليلين في العرض دون أن يرمش ، كما هتف بغموض في نفس الوقت.

في ظل أزمة الحياة أو الموت ، شعر فايل كما لو أنه عاد إلى الأيام عندما كان مساعدًا حيث كان عليه أن يحيي كل ماجوس بإحترام ، قبل أن يستدير ويهرب.

أخيرًا ، بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود فايل ونظف جسده ، إرتخى تعبير ليلين.

“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة! ماذا يحدث؟”

* با! * انهار تشكيل التعويذة الأسود.

“أهرب!”

هدأت المناطق المحيطة على الفور وتبع ذلك صمت مميت.

“أهرب!”

*دونغ دونغ!*

بادئ ذي بدء ، كان عليه أن يأتي بجسد ظلام ويستخدم أثر رائحة الخصم ، إن لم يفعل فلن يتم الإلقاء.

ظهر الرجل ذو الرداء الأسود من الصورة في وقت سابق أمام ليلين.

“شيهيوجيجي” نطق الرجل ذو الرداء الأسود بعدة كلمات لا يمكن فهمها واندفع نحو ليلين.

“هل أنت هنا الآن؟” بدا أن ليلين كان يتوقع ذلك ، مع عدم وجود تعبير صادم على وجهه.

“انظر الى عيني!” تحدث ليلين بلطف مع صوت هسهسة مثل صوت الثعبان.

“شيهيوجيجي” نطق الرجل ذو الرداء الأسود بعدة كلمات لا يمكن فهمها واندفع نحو ليلين.

عدة ‘لي’ بعيدا عن قلعة فايل ، نظر ليلين إلى تشكيل التعويذة بتعبير جدي.

* بانغ! * تم الإمساك بالخطاف المعدني بواسطة كف متقشر.

10 أمتار!

واجه ليلين الرجل ذو الرداء الأسود ويمكنه حتى رؤية ملامح وجهه البسيطة .

*شيوى شيوى!*

“انظر الى عيني!” تحدث ليلين بلطف مع صوت هسهسة مثل صوت الثعبان.

“تقدمك بطيء للغاية. الليلة تعالي إلى غرفتي ، سأدربكي شخصيًا! ”

نظر الرجل ذو الرداء الأسود دون وعي إلى عيني ليلين.

كانت هذه تعويذة فايل الفطرية التي تفعلت أخيرًا في اللحظات الحاسمة!

في هذه اللحظة ، كانت هناك بعض التغييرات الهائلة في عيون ليلين – تحولت كلتا عينيه إلى حدقتين عموديتين ، منتجة توهج كريستالي مثل الكهرمان!

* بو! * كما لو إخترق وهم ، ظهرت تموجات على جسد بائع اللحم وعبر السيف الفضي القصير من خلاله.

التعويذة الفطرية – عين التحجر!

واجه ليلين الرجل ذو الرداء الأسود ويمكنه حتى رؤية ملامح وجهه البسيطة .

* كا تشا! * * كا تشا! * إمتد لون أبيض رمادي من وجه الرجل إلى جسده كله.

* بانغ! * من جسد فايل ، شكلت طبقة من السائل درعًا مائيًا شفافًا ، منعت هجوم الخطاف المعدني.

بعد عدة ثوان ، تحول الرجل ذو الرداء الأسود بالكامل إلى تمثال أبيض رمادي.

تنفس فايل نفسا كبيرا وانهار على الأرض كما لو أن جميع العظام قد أزيلت من جسده.

“اغتنم الفرصة!” التقط ليلين التمثال الرمادي وألقاه في قلب التشكيل الأسود!

التعويذة الفطرية – عين التحجر!

* تحطم! * تحطم التمثال الحجري ، وظهرت منه غازات بيضاء مائلة للرمادي وكأنها تريد أن تتشكل في شكل بشري.

*براش!*

“الغبار إلى التراب ، الأرض إلى الأرض ، العودة إلى حيث أتيت!”

بدأ نفاد الصبر يظهر على وجهه ، حيث ارتدى ملابسه الملائمة على عجل وخرج من الباب.

هتف ليلين بلغة بايرون القديمة.

أغلق فايل الباب.

ظهرت فجأة دوامة سوداء في منتصف التشكيل. مع قوة شفط ضخمة ، امتصت الغاز الرمادي الأبيض.

التعويذة الفطرية – عين التحجر!

بعد اختفاء الدوامة ، تنفس ليلين الصعداء وانهار على الأرض.

أخيرًا ، سالت الدموع والمخاط على وجه فايل عندما عاد مرة أخرى إلى غرفته وأغلق الباب بإحكام.

“مثل هذه اللعنة لا يمكن لأي شخص تفعيلها بسهولة!” ابتسم ليلين بمرارة.

ومضت الصور باستمرار ، حدق ليلين في العرض دون أن يرمش ، كما هتف بغموض في نفس الوقت.

بعد تدمير جميع آثار كلايد ، سارع ليلين على طول الطريق وهو يخمر جرعة الصفاء ، وأخيراً قمع التقلبات العاطفية التي كانت لدى الوارلوك.

*دونغ دونغ!*

لكن بعد بعض التفكير ، أراد أن ينهي أشغاله. لذلك قرر قتل فايل قبل الهروب من المنطقة.

* بو! * * بو! *

من المؤكد أن عائلة ليليتيل وضعت مكافأة على رأسه في أكاديمية العظام السحيقة ، فماذا لو أضاف مطاردًا آخر ، عائلة ريدبد إليها؟ على أي حال ، كانت أكاديمية العظام السحيقة هي التي تضع قائمة المطلوبين ، لذلك لم يكن هناك فرق بين مطاردة عائلة أو عائلتين .

بالعودة إلى صباح أمس.

بالإضافة ، رأى ليلين تعويذة لعنة من الرتبة الأولى داخل كتاب الثعبان العملاق. يمكن أن تقتل فايل تمامًا مع عدم علم أحد ، ولن تأتي أي مشكلة وراءه.

*براش!*

ومع ذلك ، لم يعتقد ليلين أن هذه اللعنة كانت خبيثة لدرجة إنها ستعكس السحر على ملقي التعويذة!

صر فايل على أسنانه واستمر في الجري ، لكنه عاد إلى غرفته في كل مرة.

تركه هذا خائفا بعض الشيء ، خاصة بعد رؤية الطريقة الوحشية التي قتل بها فايل.

“نيدا! نيدا! ” بدأ فايل يصرخ.

كانت متطلبات تعويذة رتبة 1 هذه قاسية للغاية.

رفع الرجل ذو الرداء الأسود خطافه الأيسر فورا وأرجحه في فايل.

بادئ ذي بدء ، كان عليه أن يأتي بجسد ظلام ويستخدم أثر رائحة الخصم ، إن لم يفعل فلن يتم الإلقاء.

بسماع خطى الرجل الذي يرتدي الجلباب الأسود يقترب في أذنيه ، ركض فايل بشكل أسرع.

بعد ذلك ، تطلبت معرفة أساسيات الأجساد الروحية. لحسن الحظ ، اكتسب ليلين بعض الخبرة في مدينة إكستريم نايت ، لذلك حلها بسرعة إلى حد ما.

“نعم ، أتذكر ذلك بوضوح. كان بائع اللحم هذا يرتدي قلنسوة سوداء ، وشعره الأشعث يغطي نصف وجهه. كان هناك خطاف معدني في يده اليسرى… ”

أخيرًا ، كان لهذه اللعنة حدود وهي المسافة. علاوة على ذلك ، يمكنه فقط مهاجمة هدف له إحصائيات أقل من مستخدِم التعويذة.

“مدبرة المنزل! مدبرة المنزل! الخادمات! أين هم؟!”

من المؤكد أن عائلة ليليتيل وضعت مكافأة على رأسه في أكاديمية العظام السحيقة ، فماذا لو أضاف مطاردًا آخر ، عائلة ريدبد إليها؟ على أي حال ، كانت أكاديمية العظام السحيقة هي التي تضع قائمة المطلوبين ، لذلك لم يكن هناك فرق بين مطاردة عائلة أو عائلتين .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط