البصمة السرية
“نقطة أخرى ، لدي بعض الاهتمام بسلالة عائلتك. سأطلب منك التعاون معي في بعض التجارب ، هل تفهمين؟ ”
“البصمة السرية؟”
“أنا… أنا أفهم…” شهقت الفتاة الصغيرة بصمت.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
أومأ ليلين برأسه وأوقف حركته.
بالطبع لم يترك هذه المشاعر تغذي رغبته في الانتقام لعائلة لانجستر. ومع ذلك ، إذا صادف أن يكون الزعيم الحقير لعائلة ييل في طريقه ، فستكون هذه قصة مختلفة.
كانت هذه التقنية المزعومة ‘البصمة السرية’ أداة يستخدمها الماجوس الرسميون للتواصل.
“سولي ، هل هناك شيء تحتاج إستدعائي لأجله؟”
سيتمكن كل ماجوس رسمي متقدم حديثًا من تصميم علامة خاصة لتمثيل أنفسهم. في المستقبل ، يمكن أن يتركوا بصمتهم السرية وراءهم للتواصل.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أومأ ليلين برأسه وأوقف حركته.
أما بالنسبة لبعض الماجوس ، فقد قاموا حتى بوضع علامة على أفراد عائلاتهم أو العبيد لتمثيل السلطة الممنوحة لهم.
أصبحت عيون ليلين دموية وألقى عدة كريات نارية حمراء ، مما حول الثلاثة الذين لم يتمكنوا من المراوغة في الوقت المناسب إلى كومة من الرماد.
لقد صنع ليلين بصمة لنفسه. كان مثلثًا مقلوبًا محاطًا بدائرة. على المثلث كان هناك أفعى سوداء تتدحرج إلى الأعلى.
عندما أصبحت السماء أكثر قتامة ، ظهر مجال رؤية أخضر زمردي في عيون ليلين. سمحت له برؤية أفضل من النهار.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
أما بالنسبة لصدر القائد ، فقد ومضت صورة رأس طائر الدودو الأزرق بالضوء.
ومع ذلك ، ما يجب القيام به يجب القيام به.
يبدو أن بدء الاتصال بالرأس يتطلب قدرًا هائلاً من القوة الروحية والقوة السحرية. بعد بضع دقائق فقط ، أصبح وجه القائد شاحبًا بشكل مميت.
إن لم يكن للأجيال القليلة من الرؤساء الذين وقفوا على أرضهم و ضموا عددًا قليلاً من الأيتام لتلقي تدريب المساعد ، فمن المحتمل جدًا أنه لم يكن لديهم أي مساعد في العائلة الآن.
لحسن الحظ ، قبل أن يصبح القائد غير قادر على التحمل أكثر من ذلك ، أضاء الضوء الأزرق بشكل ساطع وخرج طائر الدودو الأزرق من صدره ، وجلس على كتفه.
ابتسم الرجل العجوز ، مسرورًا برؤية الفتاة توافق ، قبل أن يغلق عينيه إلى الأبد.
“سولي ، هل هناك شيء تحتاج إستدعائي لأجله؟”
قبل شهر واحد فقط ، أعلنت عائلة ييل التي كانت تطمع في ممتلكات عائلة لانجستر الحرب عليها.
يبدو أن الطائر لم يلاحظ ليلين واستجوب القائد على الفور.
قام بمداعبة رأس آيفي بلطف وحملها بين ذراعيه.
“ر… رئيس ، إنه هكذا…” همس القائد على عجل للطائر وأبلغه بإيجاز عن الأحداث.
لقد صنع ليلين بصمة لنفسه. كان مثلثًا مقلوبًا محاطًا بدائرة. على المثلث كان هناك أفعى سوداء تتدحرج إلى الأعلى.
كانت للبصمة السرية حدودها ويمكنها فقط عرض الأصوات بدون صور. علاوة على ذلك ، بدون برج اتصالات ، بمجرد أن تكون المسافة كبيرة جدًا ، حتى الأصوات لا يمكن إرسالها.
أصبحت عيون ليلين دموية وألقى عدة كريات نارية حمراء ، مما حول الثلاثة الذين لم يتمكنوا من المراوغة في الوقت المناسب إلى كومة من الرماد.
“مرحبًا أيها الخبير الشاب!” استقبل طائر الدودو ليلين.
“لقد تجرأوا في الواقع على الإساءة إلي ، ماجوس رسمي. وبالتالي ، يجب أن يدفعوا الثمن! “احتوى صوت ليلين على نية قتل كثيفة .
“إنه لشرف كبير أن ألتقي رئيس عائلة ييل ، سام ييل!” فتح ليلين فمه ، تحدث بصوت خشن و أجش. من الواضح أنه تم تغييره بمساعدة رقاقة AI.
لكن ، إذا تمكن من إنجاز بعض الأشياء دون عناء والحصول على سمعة إيجابية ، فسيكون مستعدًا للقيام بذلك.
“بالنسبة لأفراد الأسرة الذين كانوا أغبياء بما يكفي لإهانتك ، أعتذر نيابة عنهم…” طار طائر الدودو الأزرق مرة أخرى إلى صدر القائد ، وتحول إلى وشم بدا أنه على قيد الحياة.
بادئ ذي بدء ، تطلبت بعض التجارب من آيفي التنسيق معه من تلقاء نفسها من أجل تحقيق أفضل النتائج.
“لقد تجرأوا في الواقع على الإساءة إلي ، ماجوس رسمي. وبالتالي ، يجب أن يدفعوا الثمن! “احتوى صوت ليلين على نية قتل كثيفة .
“سولي ، هل هناك شيء تحتاج إستدعائي لأجله؟”
“هم؟” توقف طائر الدودو قليلا ، قبل أن يتحدث مرة أخرى ، “يمكنني أن أتصرف نيابة عنهم وأعوضك…”
“تعويض؟ ضحك ليلين بصوت عالي. “هل تسخر مني؟”
كانت الاصابة خطيرة. من المؤكد أن أحد العامة سيموت من هذا الجرح. حتى لو كان هذا الرجل العجوز مساعدًا من المستوى 2 ، يمكنه البقاء على قيد الحياة لمدة 10 ساعات إضافية كحد أقصى.
“ليس جيدًا ، اهرب!” لم يتوقع القائد أن ليلين لن يعطِ الرئيس أي وجه على الإطلاق ، حيث تراجع بسرعة.
“بعد الإساءة لي هل ما زلت تريد المغادرة؟”
“بعد الإساءة لي هل ما زلت تريد المغادرة؟”
توسل الرجل العجوز إلى ليلين بجدية.
أصبحت عيون ليلين دموية وألقى عدة كريات نارية حمراء ، مما حول الثلاثة الذين لم يتمكنوا من المراوغة في الوقت المناسب إلى كومة من الرماد.
كانت قوة المساعدين ، أمام الماجوس الرسميين ، هشة مثل الورق.
كانت قوة المساعدين ، أمام الماجوس الرسميين ، هشة مثل الورق.
كانت قيود الوارلوك في سلالتهم ، حيث لم يتمكنوا من الزراعة إلا بتقنيات التأمل المناسبة لأنفسهم. لم يكن لتركيبات رونية العقل العادية للمساعدين أي فائدة لهم.
أما البصمة السرية التي كانت وسيلة اتصال ، فمن الطبيعي أنها لم تكن قادرة على نقل أي هجوم.
ردت آيفي بعد هنيهة بصوت مرتعش.
من خلال إساءة استخدام قيود البصمة السرية ، اختار ليلين قتلهم.
سار نحو الجد و الفتاة الصغيرة ، كانت الفتاة لا تزال فاقدة للوعي ، مع قطرات دموع على وجهها.
على أي حال ، تم إخفاء صوته من خلال مساعدة رقاقة AI ، لذلك لن يتمكن سام من العثور عليه أبدًا.
كانت عائلة لانجستر صغيرة جدًا. تقول الشائعات أنهم لديهم ميراث لتقنية تأمل غير مكتملة.
وبدلاً من ذلك ، فإن إبقاء هؤلاء المساعدين على قيد الحياة سيجلب له المتاعب بسهولة.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أما مايلز ، فقد كان أحد هؤلاء الأيتام المساعدين ، حيث تم تكليفه بالعمل كمدبر منزل لعائلة لانجستر.
علاوة على ذلك ، لم يرغب في البقاء في دوقية إينلان. بمجرد مغادرته المكان ، لن يتمكن الطرف الآخر من فعل أي شيء حيال ذلك أيضًا.
تأثرت رؤية ليلين بلون أخضر زمردي.
سار نحو الجد و الفتاة الصغيرة ، كانت الفتاة لا تزال فاقدة للوعي ، مع قطرات دموع على وجهها.
عندما تحدث ، شعر ليلين بأن يدي آيفي إرتعشت بشكل ملحوظ .
“لو… اللورد ماجوس!”
ملأ تعبير صادم وجه الرجل العجوز. من الواضح أنه لم يعتقد أبدًا أن هذا الشخص الذي ركب نفس عربة الخيل كان في الواقع ماجوس رسميًا.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
جلس ليلين على الأرض وفحص جروح الرجل العجوز.
لكن ، إذا تمكن من إنجاز بعض الأشياء دون عناء والحصول على سمعة إيجابية ، فسيكون مستعدًا للقيام بذلك.
كانت الاصابة خطيرة. من المؤكد أن أحد العامة سيموت من هذا الجرح. حتى لو كان هذا الرجل العجوز مساعدًا من المستوى 2 ، يمكنه البقاء على قيد الحياة لمدة 10 ساعات إضافية كحد أقصى.
ومع ذلك ، في قلوب مختلف الناس ، كانت تؤثيرات الشهرة على منافعهم الشخصية مختلفة. وفي نظرهم ، احتلت أهمية الشهرة رتبة متدنية ضمن أولوياتهم.
بالطبع يمكن أن يعالج ليلين الرجل العجوز لكنه سيفقد بعض الأعشاب والأدوية الثمينة في هذه العملية. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى الرجل العجوز سلالة وارلوك لذا كان ليلين مترددًا جدًا في علاجه.
ومع ذلك ، فإن ترقق سلالة الوارلوك وعدم وجود ماجوس رسمي جعل الأسرة منخفضة التصنيف في عالم الماجوس.
ومع ذلك ، ما يجب القيام به يجب القيام به.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أما مايلز ، فقد كان أحد هؤلاء الأيتام المساعدين ، حيث تم تكليفه بالعمل كمدبر منزل لعائلة لانجستر.
“اشرب هذا! سوف تجعلك تشعر بتحسن!” سلم ليلين قارورة جرعة الحيوية إلى الرجل العجوز. بعد ذلك ، توجه لإيقاظ الفتاة الصغيرة.
ردت آيفي بعد هنيهة بصوت مرتعش.
“الجد مايلز !” بمجرد أن استيقظت ، صرخت الفتاة الصغيرة وألقت بنفسها على مايلز وبدأت في البكاء.
سار نحو الجد و الفتاة الصغيرة ، كانت الفتاة لا تزال فاقدة للوعي ، مع قطرات دموع على وجهها.
بعد شرب الجرعة ، كشف وجه الرجل العجوز عن وميض من الحياة. للحظة ، ارتفعت معنوياته أيضًا. كانت هذه الجرعة مجرد محفز. كان أرخص بكثير من العلاج الفعلي ، لذلك كان ليلين على استعداد لإنفاق مثل هذه الجرعة الرخيصة.
بعد أن شعر بارتعاش الجسد الصغير في حضنه ، ابتسم ليلين وربت على ظهرها. مع زيادة وتيرته ، اختفى الزوج بسرعة في الظلام.
“طفلة جيدة!”
تأثرت رؤية ليلين بلون أخضر زمردي.
قام مايلز بتمديد يديه المتجعدتين والمرتعشتين ليداعب رأس الطفلة برفق.
أما البصمة السرية التي كانت وسيلة اتصال ، فمن الطبيعي أنها لم تكن قادرة على نقل أي هجوم.
“هذا… هذا اللورد ماجوس ، هل يمكنك إرسالها إلى وادي مارغريت العظيم ، حيث توجد ماريان….”
لحسن الحظ ، قبل أن يصبح القائد غير قادر على التحمل أكثر من ذلك ، أضاء الضوء الأزرق بشكل ساطع وخرج طائر الدودو الأزرق من صدره ، وجلس على كتفه.
توسل الرجل العجوز إلى ليلين بجدية.
لحسن الحظ ، قبل أن يصبح القائد غير قادر على التحمل أكثر من ذلك ، أضاء الضوء الأزرق بشكل ساطع وخرج طائر الدودو الأزرق من صدره ، وجلس على كتفه.
“أنا استطيع!” فكر ليلين بصمت للحظة قبل أن يهز رأسه للموافقة.
“طفلة جيدة!”
“شكرا! سوف تكون صديقًا لعائلة لانجستر إلى الأبد! ”
“لقد تجرأوا في الواقع على الإساءة إلي ، ماجوس رسمي. وبالتالي ، يجب أن يدفعوا الثمن! “احتوى صوت ليلين على نية قتل كثيفة .
أمسك الرجل العجوز بيدي الفتاة الصغيرة وأمرها ، “من اليوم فصاعدًا ، استمع إلى اللورد ليلين. تذكري ، يجب أن تطيع كل كلمة ، هل تفهم؟ ”
لقد صنع ليلين بصمة لنفسه. كان مثلثًا مقلوبًا محاطًا بدائرة. على المثلث كان هناك أفعى سوداء تتدحرج إلى الأعلى.
كما لو كان يستهلك كل طاقته المتبقية ، تدفق دم أحمر مسود من شفتي الرجل العجوز في اللحظة التي أنهى فيها الحديث.
“اشرب هذا! سوف تجعلك تشعر بتحسن!” سلم ليلين قارورة جرعة الحيوية إلى الرجل العجوز. بعد ذلك ، توجه لإيقاظ الفتاة الصغيرة.
“أنا… أنا أفهم…” شهقت الفتاة الصغيرة بصمت.
عندما تحدث ، شعر ليلين بأن يدي آيفي إرتعشت بشكل ملحوظ .
ابتسم الرجل العجوز ، مسرورًا برؤية الفتاة توافق ، قبل أن يغلق عينيه إلى الأبد.
ومع ذلك ، في قلوب مختلف الناس ، كانت تؤثيرات الشهرة على منافعهم الشخصية مختلفة. وفي نظرهم ، احتلت أهمية الشهرة رتبة متدنية ضمن أولوياتهم.
”الجد مايلز! الجد مايلز! ”
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أما بالنسبة لصدر القائد ، فقد ومضت صورة رأس طائر الدودو الأزرق بالضوء.
بكت الطفلة بحزن.
عندما تحدث ، شعر ليلين بأن يدي آيفي إرتعشت بشكل ملحوظ .
وقف ليلين على الجانب وانتظر اثنتي عشرة دقيقة. عندما توقفت الفتاة عن البكاء ، سألها: “من الأفضل أن ندفن جدك مايلز! أيضا ، ما اسمك؟ ”
يبدو أن بدء الاتصال بالرأس يتطلب قدرًا هائلاً من القوة الروحية والقوة السحرية. بعد بضع دقائق فقط ، أصبح وجه القائد شاحبًا بشكل مميت.
“آيفي! سيدي المحترم!” كان صوت الفتاة الصغيرة أجشًا ، لكنه كان مليئًا بالاحترام.
“لقد تجرأوا في الواقع على الإساءة إلي ، ماجوس رسمي. وبالتالي ، يجب أن يدفعوا الثمن! “احتوى صوت ليلين على نية قتل كثيفة .
على الرغم من أن آيفي لم تكن مساعدًا ، إلا أنها ، التي نشأت في عائلة ماجوس منذ الطفولة ، كانت تعرف بشكل طبيعي ما الذي ينطوي عليه كونك ماجوس.
“نقطة أخرى ، لدي بعض الاهتمام بسلالة عائلتك. سأطلب منك التعاون معي في بعض التجارب ، هل تفهمين؟ ”
بعد ساعة ، أحضر ليلين الفتاة الصغيرة آيفي ونظر إلى شاهد قبر تم تشييده حديثًا ، تكريمهم الأخير في صمت.
“مرحبًا أيها الخبير الشاب!” استقبل طائر الدودو ليلين.
بعد إفشاء الرجل العجوز ورواية الفتاة الصغيرة ، فهم ليلين أخيرًا خلفية عائلة لانجستر.
ومع ذلك ، في قلوب مختلف الناس ، كانت تؤثيرات الشهرة على منافعهم الشخصية مختلفة. وفي نظرهم ، احتلت أهمية الشهرة رتبة متدنية ضمن أولوياتهم.
كانت عائلة لانجستر صغيرة جدًا. تقول الشائعات أنهم لديهم ميراث لتقنية تأمل غير مكتملة.
سار نحو الجد و الفتاة الصغيرة ، كانت الفتاة لا تزال فاقدة للوعي ، مع قطرات دموع على وجهها.
ومع ذلك ، فإن ترقق سلالة الوارلوك وعدم وجود ماجوس رسمي جعل الأسرة منخفضة التصنيف في عالم الماجوس.
ومن ثم ، آيفي التي كانت في يد ليلين هي السلالة الأخيرة لعائلة لانجستر.
قبل مائتي عام ، فقدت تقنية التأمل غير المكتملة في حادث مؤسف.
“ر… رئيس ، إنه هكذا…” همس القائد على عجل للطائر وأبلغه بإيجاز عن الأحداث.
كانت قيود الوارلوك في سلالتهم ، حيث لم يتمكنوا من الزراعة إلا بتقنيات التأمل المناسبة لأنفسهم. لم يكن لتركيبات رونية العقل العادية للمساعدين أي فائدة لهم.
إن لم يكن للأجيال القليلة من الرؤساء الذين وقفوا على أرضهم و ضموا عددًا قليلاً من الأيتام لتلقي تدريب المساعد ، فمن المحتمل جدًا أنه لم يكن لديهم أي مساعد في العائلة الآن.
لذلك ، كان لا مفر من أن هذه الأسرة ، التي لم تنتج ماجوس ، قد تدهورت على مر السنين.
على الرغم من أن الليل كان مظلماً ، كان بإمكان ليلين رؤية كل شيء.
إن لم يكن للأجيال القليلة من الرؤساء الذين وقفوا على أرضهم و ضموا عددًا قليلاً من الأيتام لتلقي تدريب المساعد ، فمن المحتمل جدًا أنه لم يكن لديهم أي مساعد في العائلة الآن.
بعد ذلك ،كان وادي مارغريت العظيم أحد المناطق التي كان على ليلين أن يذهب إليها ، لذلك لم يكن منزعجًا. علاوة على ذلك ، إذا أكتشف ليلين أن آيفي لها بعض الاستخدامات الأخرى على طول الطريق ، فلن يسلم آيفي إلى ماريان بالتأكيد.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
أما مايلز ، فقد كان أحد هؤلاء الأيتام المساعدين ، حيث تم تكليفه بالعمل كمدبر منزل لعائلة لانجستر.
“إذا كنت لا تستطيعين رؤية الطريق بوضوح في هذه الليلة المظلمة ، يمكنني المساعدة!”
قبل شهر واحد فقط ، أعلنت عائلة ييل التي كانت تطمع في ممتلكات عائلة لانجستر الحرب عليها.
وبدلاً من ذلك ، فإن إبقاء هؤلاء المساعدين على قيد الحياة سيجلب له المتاعب بسهولة.
باستثناء آيفي ، قُتل جميع أفراد الأسرة في تلك الحرب. أما بالنسبة لمايلز ، فقد شق طريقه لإحضار آيفي بعيدًا ، لطلب المساعدة من صديق والد آيفي في وادي مارغريت العظيم.
“مو… مولاي…” صرخت آيفي بلطف ، صوتها صغير مثل أزيز بعوضة.
ومن ثم ، آيفي التي كانت في يد ليلين هي السلالة الأخيرة لعائلة لانجستر.
بادئ ذي بدء ، تطلبت بعض التجارب من آيفي التنسيق معه من تلقاء نفسها من أجل تحقيق أفضل النتائج.
بالطبع ، بعد معرفة هذا الخبر ، كان هناك شعور معقد ينبع من قلب ليلين.
باستثناء آيفي ، قُتل جميع أفراد الأسرة في تلك الحرب. أما بالنسبة لمايلز ، فقد شق طريقه لإحضار آيفي بعيدًا ، لطلب المساعدة من صديق والد آيفي في وادي مارغريت العظيم.
بعد رؤية عائلة لانجستر التي لديها أصول وارلوك تتدهور إلى مثل هذه الحالة ، شعر وكأنه ثعلب يحزن [1] عندما يموت الأرنب.
بعد رؤية عائلة لانجستر التي لديها أصول وارلوك تتدهور إلى مثل هذه الحالة ، شعر وكأنه ثعلب يحزن [1] عندما يموت الأرنب.
[1] [ملاحظة المترجم الإنجليزي : (兔死狐悲) إذا مات الأرنب ، يحزن الثعلب. يعني أن يكون لديك تعاطف مع شخص متشابه في محنة.]
بالطبع لم يترك هذه المشاعر تغذي رغبته في الانتقام لعائلة لانجستر. ومع ذلك ، إذا صادف أن يكون الزعيم الحقير لعائلة ييل في طريقه ، فستكون هذه قصة مختلفة.
لحسن الحظ ، قبل أن يصبح القائد غير قادر على التحمل أكثر من ذلك ، أضاء الضوء الأزرق بشكل ساطع وخرج طائر الدودو الأزرق من صدره ، وجلس على كتفه.
“لنذهب!” أمسك ليلين بيد آيفي الصغيرة وانطلق نحو وجهته الجديدة.
ردت آيفي بعد هنيهة بصوت مرتعش.
كان مستعدا لأخذ الفتاة الصغيرة إلى وادي مارغريت العظيم. لم يكن الأمر يتعلق بتغيير رأيه فجأة ، لكنه كان يخطط لشيء آخر.
كما لو كان يستهلك كل طاقته المتبقية ، تدفق دم أحمر مسود من شفتي الرجل العجوز في اللحظة التي أنهى فيها الحديث.
بادئ ذي بدء ، تطلبت بعض التجارب من آيفي التنسيق معه من تلقاء نفسها من أجل تحقيق أفضل النتائج.
لقد صنع ليلين بصمة لنفسه. كان مثلثًا مقلوبًا محاطًا بدائرة. على المثلث كان هناك أفعى سوداء تتدحرج إلى الأعلى.
بعد ذلك ،كان وادي مارغريت العظيم أحد المناطق التي كان على ليلين أن يذهب إليها ، لذلك لم يكن منزعجًا. علاوة على ذلك ، إذا أكتشف ليلين أن آيفي لها بعض الاستخدامات الأخرى على طول الطريق ، فلن يسلم آيفي إلى ماريان بالتأكيد.
“أنا… أنا أفهم…” شهقت الفتاة الصغيرة بصمت.
لم يستبعد ليلين أي احتمالات لفعل الخير في حدود إمكانياته لزيادة سمعته. ومع ذلك ، يجب أن يكون في ظل الظروف التي لن تؤثر على منافعه الشخصية بأي شكل من الأشكال.
ردت آيفي بعد هنيهة بصوت مرتعش.
حتى لو قام شخص ما بضربه حتى الموت ، فلن يرتكب ليلين شيئا غبيا مثل الإيثار.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أومأ ليلين برأسه وأوقف حركته.
لكن ، إذا تمكن من إنجاز بعض الأشياء دون عناء والحصول على سمعة إيجابية ، فسيكون مستعدًا للقيام بذلك.
بعد رؤية عائلة لانجستر التي لديها أصول وارلوك تتدهور إلى مثل هذه الحالة ، شعر وكأنه ثعلب يحزن [1] عندما يموت الأرنب.
من منظور ليلين ، كانت السمعة أيضًا شكلاً من أشكال الموارد ، نوع من الفوائد.
“البصمة السرية؟”
ومع ذلك ، في قلوب مختلف الناس ، كانت تؤثيرات الشهرة على منافعهم الشخصية مختلفة. وفي نظرهم ، احتلت أهمية الشهرة رتبة متدنية ضمن أولوياتهم.
أمسك الرجل العجوز بيدي الفتاة الصغيرة وأمرها ، “من اليوم فصاعدًا ، استمع إلى اللورد ليلين. تذكري ، يجب أن تطيع كل كلمة ، هل تفهم؟ ”
“نقطة أخرى ، لدي بعض الاهتمام بسلالة عائلتك. سأطلب منك التعاون معي في بعض التجارب ، هل تفهمين؟ ”
“بالنسبة لأفراد الأسرة الذين كانوا أغبياء بما يكفي لإهانتك ، أعتذر نيابة عنهم…” طار طائر الدودو الأزرق مرة أخرى إلى صدر القائد ، وتحول إلى وشم بدا أنه على قيد الحياة.
عندما تحدث ، شعر ليلين بأن يدي آيفي إرتعشت بشكل ملحوظ .
“كما تريد! مولاي! ”
لحسن الحظ ، قبل أن يصبح القائد غير قادر على التحمل أكثر من ذلك ، أضاء الضوء الأزرق بشكل ساطع وخرج طائر الدودو الأزرق من صدره ، وجلس على كتفه.
ردت آيفي بعد هنيهة بصوت مرتعش.
إن لم يكن للأجيال القليلة من الرؤساء الذين وقفوا على أرضهم و ضموا عددًا قليلاً من الأيتام لتلقي تدريب المساعد ، فمن المحتمل جدًا أنه لم يكن لديهم أي مساعد في العائلة الآن.
“أنا أحب الأطفال الأذكياء والمطيعين!” تركت طاعة آيفي ونضجها ليلين سعيدا لأنه كان يعتقد في الأصل أنه يتعين عليه بذل بعض الجهد للتعامل معها.
على الرغم من أن آيفي لم تكن مساعدًا ، إلا أنها ، التي نشأت في عائلة ماجوس منذ الطفولة ، كانت تعرف بشكل طبيعي ما الذي ينطوي عليه كونك ماجوس.
قام بمداعبة رأس آيفي بلطف وحملها بين ذراعيه.
“هم؟” توقف طائر الدودو قليلا ، قبل أن يتحدث مرة أخرى ، “يمكنني أن أتصرف نيابة عنهم وأعوضك…”
“مو… مولاي…” صرخت آيفي بلطف ، صوتها صغير مثل أزيز بعوضة.
لكن ، إذا تمكن من إنجاز بعض الأشياء دون عناء والحصول على سمعة إيجابية ، فسيكون مستعدًا للقيام بذلك.
“إذا كنت لا تستطيعين رؤية الطريق بوضوح في هذه الليلة المظلمة ، يمكنني المساعدة!”
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أما بالنسبة لصدر القائد ، فقد ومضت صورة رأس طائر الدودو الأزرق بالضوء.
بعد أن شعر بارتعاش الجسد الصغير في حضنه ، ابتسم ليلين وربت على ظهرها. مع زيادة وتيرته ، اختفى الزوج بسرعة في الظلام.
“إذا كنت لا تستطيعين رؤية الطريق بوضوح في هذه الليلة المظلمة ، يمكنني المساعدة!”
عندما أصبحت السماء أكثر قتامة ، ظهر مجال رؤية أخضر زمردي في عيون ليلين. سمحت له برؤية أفضل من النهار.
يبدو أن الطائر لم يلاحظ ليلين واستجوب القائد على الفور.
“هذه الرؤية … رؤية الثعبان؟”
على الرغم من أن الليل كان مظلماً ، كان بإمكان ليلين رؤية كل شيء.
تأثرت رؤية ليلين بلون أخضر زمردي.
“هم؟” توقف طائر الدودو قليلا ، قبل أن يتحدث مرة أخرى ، “يمكنني أن أتصرف نيابة عنهم وأعوضك…”
على الرغم من أن الليل كان مظلماً ، كان بإمكان ليلين رؤية كل شيء.
لحسن الحظ ، قبل أن يصبح القائد غير قادر على التحمل أكثر من ذلك ، أضاء الضوء الأزرق بشكل ساطع وخرج طائر الدودو الأزرق من صدره ، وجلس على كتفه.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
في مكان ما على بعد عشرات الأمتار ، كان هناك مخلوق يشبه الكلب تنبعث حرارة حمراء من جسمه.
عندما تحدث ، شعر ليلين بأن يدي آيفي إرتعشت بشكل ملحوظ .
يشبه إلى حد ما التصوير الحراري.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أما بالنسبة لصدر القائد ، فقد ومضت صورة رأس طائر الدودو الأزرق بالضوء.
“تبين أن ما يسمى بمسار الوارلوك هو الاستفادة باستمرار من أصل سلالة الدم و إعادة تشكيل جسد المرء…”
كانت للبصمة السرية حدودها ويمكنها فقط عرض الأصوات بدون صور. علاوة على ذلك ، بدون برج اتصالات ، بمجرد أن تكون المسافة كبيرة جدًا ، حتى الأصوات لا يمكن إرسالها.
كان ليلين مستنيرًا إلى حد ما “يبدو أنني يجب أن أولي المزيد من الإهتمام إلى تحولي…”
وبدلاً من ذلك ، فإن إبقاء هؤلاء المساعدين على قيد الحياة سيجلب له المتاعب بسهولة.
سار نحو الجد و الفتاة الصغيرة ، كانت الفتاة لا تزال فاقدة للوعي ، مع قطرات دموع على وجهها.
بعد رؤية عائلة لانجستر التي لديها أصول وارلوك تتدهور إلى مثل هذه الحالة ، شعر وكأنه ثعلب يحزن [1] عندما يموت الأرنب.
“مرحبًا أيها الخبير الشاب!” استقبل طائر الدودو ليلين.
“ليس جيدًا ، اهرب!” لم يتوقع القائد أن ليلين لن يعطِ الرئيس أي وجه على الإطلاق ، حيث تراجع بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
