نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 838

مكعبات السكر

مكعبات السكر

كان هناك عدد قليل من العائلات الصغيرة الخاصة في هذه المجموعة من العبيد ، تلك التي تنتمي إلى قراصنة النمر الأسود الذين لم يعودوا موجودين. خطط ليلين لدمجهم في شعبه لملء السكان هنا. وفي نفس الوقت يمكن معاملتهم كرهائن. أي قرصان تعهد بحياته له في البداية لن يعود في موضع شك.

في أعماق البحار ، كان هناك أيضًا العديد من الوحوش المرعبة ، بعضها قادر على ذبح جزيرة بأكملها!

دون أي تغييرات كبيرة ، كانت احتمالية خيانتهم منخفضة.

نظرًا لأن آلهة هذا العالم كانت بحاجة إلى إيمان البشر ، خاصة بالنسبة للآلهة المتقدمة حديثًا ، فإن وجود أساس ثابت للإيمان بالإضافة إلى أراضيهم الخاصة كان أمرًا مهمًا للغاية. كان هذا ما يمكن الاعتماد عليه لحماية ومنع سقوط أمتهم الإلهية.

“عندما يتعلق الأمر بتراكم الموارد ، فإن النهب هو بحق أسرع طريقة!”

“نعم سيدي! لإنشاء هذا المخيم وشراء العبيد ، قد يكون ذلك فقط إذا استثمرنا شهورًا من الأرباح من ميناءنا بأكمله… ”

من بين جميع الموارد هذه المرة ، كانت هناك دفعة خاصة من غنائم الحرب التي سيحتفظ بها ليلين لنفسه. وشمل ذلك السكر الخام الذي تم الحصول عليه في جزيرة هاف ميرفولك ، بالإضافة إلى المواد التي كان من الصعب التخلص منها.

“بالنسبة إلى معمل تكرير السكر ، نظرًا لنقص الحمض والكربون المنشط الذي تحدث عنه السيد الشاب ، قمنا فقط بتخزين مجموعة من المواد الخام في المخازن…”

بعد كل هذه القرصنة ، يمكن القول أن الشروط الأساسية لبناء خطوط الإنتاج كانت موجودة بالفعل. كانت الخطوة التالية هي محاولة إنتاج العناصر بأنفسهم. إذا استخدم الطريقة العادية لجعل عائلته تستثمر رأس المال في المشروع ، فسيتعين عليه شراء العبيد ببطء والقيام بمحاولات لصنع المنتج. سيعاني صعوبات حتى في البداية!

لكن هذه كانت البداية فقط. بعد رؤية المنتج المكتمل الذي تحدث عنه ليلين ، أصيب بارون جوناس وليون بصدمة أكبر.

“بغض النظر عن نوع الإنتاج ، فإن القرصنة هي الجزء الرئيسي…”

كانت طريقة صنع عجينة السمك بسيطة للغاية ، لكن طريقة تكرير السكر كانت شيئًا كان ليلين يخطط لإبقائه سراً لبضع سنوات. في حين أنه لن يكون أمامه خيار سوى تسليم التقنيات لاحقًا ، إلا أن الأرباح الهائلة قبل حدوث ذلك كانت ستكون مرعبة.

تنهد ليلين ، “من المؤسف أنه بعد زوال منظمة ماركيز لويس ، لا يمكنني الاستمرار في أن أكون قرصانًا. بعد كل شيء ، عندها سينظر إلي كعدو من قبل الكثيرين ، بل سيكون هناك أشخاص شكلوا ضغينة ضدي… ”

لم يتوقف القراصنة ، وأدى ذلك إلى تخلي التجار عن منطقة البحر بأكملها. فقط النمو الهائل للتجارة سيكون بمثابة مصدر للثروة ، ولهذا السبب أراد ليلين إنشاء تجارة السكر والأسماك.

أدى الدمار والنهب بسهولة إلى إثارة الكراهية. في الوقت نفسه ، كان لها أسرع النتائج ، ولهذا السبب لم يستطع الناس التخلي عنها بهذه السهولة. أظهرت قدرة ليلين على اتخاذ هذا القرار بصيرته وحكمته.

كانت الآلهة حادة البصيرة. لم يستطع ليلين سرقة أتباع الآلهة القديمة ، لأن ذلك لن يؤدي إلا إلى معركة مرعبة مع إله!

لم يتوقف القراصنة ، وأدى ذلك إلى تخلي التجار عن منطقة البحر بأكملها. فقط النمو الهائل للتجارة سيكون بمثابة مصدر للثروة ، ولهذا السبب أراد ليلين إنشاء تجارة السكر والأسماك.

نظرًا لأن آلهة هذا العالم كانت بحاجة إلى إيمان البشر ، خاصة بالنسبة للآلهة المتقدمة حديثًا ، فإن وجود أساس ثابت للإيمان بالإضافة إلى أراضيهم الخاصة كان أمرًا مهمًا للغاية. كان هذا ما يمكن الاعتماد عليه لحماية ومنع سقوط أمتهم الإلهية.

بالطبع هذا لا يعني أن ليلين سوف يحل مجموعة القراصنة.

“بالنسبة إلى معمل تكرير السكر ، نظرًا لنقص الحمض والكربون المنشط الذي تحدث عنه السيد الشاب ، قمنا فقط بتخزين مجموعة من المواد الخام في المخازن…”

في الواقع ، لقد فكر بالفعل في الإتجاه البديل للنمور القرمزية في المستقبل. لن ينخرطوا في القرصنة بعد الآن وبدلاً من ذلك سيحصلون على مكاسبهم غير المشروعة من تحصيل رسوم الحماية وخدمات المرافقة البحرية ، على سبيل المثال.

ستحقق عجينة السمك أرباحًا صغيرة ولكن بمعدل دوران رأس مال سريع{يعني إستثمار مستمر} لتوسيع الإنتاج. ومع ذلك ، يجب الحفاظ على سرية طرق تكرير السكر الأبيض. بهذه الطريقة ، سيتحكم في كل من الأسواق العالية والمنخفضة ، وإذا كان محظوظًا ، فقد يكون هذا قادرًا على إبقاء عائلة فولين غنية لعدة قرون!

في الأساس ، سينتقلون من استغلال الآخرين علانية ، إلى استغلالهم في الظل.

“جيكوب ، أرسل أمرًا بإعطاء العبيد وجبة أخرى الليلة. سنبدأ التدريب غدًا ، حيث سنقوم بإعداد الحرفيين البارزين المختارين للمشاركة في الإنتاج. وسيقوم باقي العبيد بتوسيع المعسكر. مهما كان الأمر ، لا يمكننا جعلهم خاملين! ”

كان ليلين طموحًا جدًا! للقيام بذلك ، كان عليه أولاً أن يصبح ملك البحار الخارجية ، أو على الأقل ملك العالم المظلم و إمتلاك القدرة على وضع القواعد و القوانين!

ابتعدت ثلاث سفن عن الميناء تحت أعين جيكوب والآخرين اليقظة. ثبت ليلين عينيه مبتسمًا في جيكوب ، “حسنًا! ما يلي ذلك هو مسؤوليتنا. كيف تسير الأمور على جانبك؟ ”

سيكون هذا أيضًا صعود سلطته فوق البحار! إذا سارت الأمور على ما يرام ، فقد يتمكن حتى من إنشاء دولة قوية قائمة في هذا البحر!

تنهد ليلين ، “من المؤسف أنه بعد زوال منظمة ماركيز لويس ، لا يمكنني الاستمرار في أن أكون قرصانًا. بعد كل شيء ، عندها سينظر إلي كعدو من قبل الكثيرين ، بل سيكون هناك أشخاص شكلوا ضغينة ضدي… ”

لن يرفض ليلين فرصة الوصول إلى السلطة في العالم الدنيوي. بدلاً من ذلك ، كان هذا هو ما كان يعمل بجد ويستعد له.

الأمراض المرعبة التي لا يمكن شفاؤها بالتعاويذ الإلهية ، ولا يمكن إلا أن تحتمل. كان على الناس أيضًا التعامل مع السكان الأصليين الشرسين والمناخ الرهيب.

نظرًا لأن آلهة هذا العالم كانت بحاجة إلى إيمان البشر ، خاصة بالنسبة للآلهة المتقدمة حديثًا ، فإن وجود أساس ثابت للإيمان بالإضافة إلى أراضيهم الخاصة كان أمرًا مهمًا للغاية. كان هذا ما يمكن الاعتماد عليه لحماية ومنع سقوط أمتهم الإلهية.

“نعم سيدي! لإنشاء هذا المخيم وشراء العبيد ، قد يكون ذلك فقط إذا استثمرنا شهورًا من الأرباح من ميناءنا بأكمله… ”

كانت الآلهة حادة البصيرة. لم يستطع ليلين سرقة أتباع الآلهة القديمة ، لأن ذلك لن يؤدي إلا إلى معركة مرعبة مع إله!

يكمن السوق الذي يستهدفها ليلين في المدن الكبرى. كان هناك عمال الحرف اليدوية والمواطنون الأحرار والعديد من المغامرين والمرتزقة الذين كان ليلين يعتمد عليهم.

ستكون طريقته هي تطوير أرض جديدة خاصة به ، وتوسيع السكان لاكتساب الإيمان.

كان ليلين السيد الجدير بهذه الأرض. بمجرد اتخاذ قرار كهذا ، سيتم تنفيذه دون سؤال.

أي مشاكل عندما يتعلق الأمر بالوقت الذي ستستغرقه لم تكن مشكلة للآلهة أبدًا.

كانت هذه أعظم ثروة حصل عليها ليلين لنفسه.

ابتعدت ثلاث سفن عن الميناء تحت أعين جيكوب والآخرين اليقظة. ثبت ليلين عينيه مبتسمًا في جيكوب ، “حسنًا! ما يلي ذلك هو مسؤوليتنا. كيف تسير الأمور على جانبك؟ ”

لم تكن تقنيات صنع عجينة السمك بهذه الدقة. ما هو مهم الآن هو الارتقاء بها وتصنيعها ، مما يقلل التكاليف.

بدا جيكوب مذهولاً ، “أرجوك تعال معي!”

ستحقق عجينة السمك أرباحًا صغيرة ولكن بمعدل دوران رأس مال سريع{يعني إستثمار مستمر} لتوسيع الإنتاج. ومع ذلك ، يجب الحفاظ على سرية طرق تكرير السكر الأبيض. بهذه الطريقة ، سيتحكم في كل من الأسواق العالية والمنخفضة ، وإذا كان محظوظًا ، فقد يكون هذا قادرًا على إبقاء عائلة فولين غنية لعدة قرون!

فتح ليلين الباب الخشبي لأحد المخازن الصغيرة في المخيم وقوبل برائحة ملح البحر والريبة.

لن يرفض ليلين فرصة الوصول إلى السلطة في العالم الدنيوي. بدلاً من ذلك ، كان هذا هو ما كان يعمل بجد ويستعد له.

كانت هناك صفوف من الإطارات الخشبية بالداخل ، حيث تم بإحكام غلق كمية كبيرة من عجينة السمك جيدًا في أوعية خزفية.

من الناحية النظرية ، كانت البحار الخارجية لمملكة دامبراث مملوكة بشكل طبيعي للملك. بمجرد احتلال الأراضي التي لم تتم المطالبة بها ، فإن ذلك يعني فقدان الحماية من المملكة وسيثير العداء!

“استنادًا إلى الطريقة التي علمنا إياها السيد الشاب ، يمكن الاحتفاظ بعجينة السمك الذي أنشأناه لأكثر من شهر. إذا استخدمنا طريقة التخزين هذه ، فيمكن أن تستمر لأكثر من نصف عام… ”

كانت هناك صفوف من الإطارات الخشبية بالداخل ، حيث تم بإحكام غلق كمية كبيرة من عجينة السمك جيدًا في أوعية خزفية.

بدا جيكوب متحمسًا ، “مع مدة الصلاحية هذه ، سنتمكن من بيع عجينة السمك في القارة…”

لكن هذه كانت البداية فقط. بعد رؤية المنتج المكتمل الذي تحدث عنه ليلين ، أصيب بارون جوناس وليون بصدمة أكبر.

“مم! المفتاح الآن هو تحقيق ربح ضئيل ولكن معدل دوران رأس مال سريع! ” أومأ ليلين برأسه.

عندما وصل بارون جوناس ، ما رآه منطقة تعج بالنشاط.

لم تكن تقنيات صنع عجينة السمك بهذه الدقة. ما هو مهم الآن هو الارتقاء بها وتصنيعها ، مما يقلل التكاليف.

يكمن السوق الذي يستهدفها ليلين في المدن الكبرى. كان هناك عمال الحرف اليدوية والمواطنون الأحرار والعديد من المغامرين والمرتزقة الذين كان ليلين يعتمد عليهم.

ومع ذلك ، كان هناك عدد محدود من المستهلكين. على الأقل ، لم يستطع ليلين أن يعلق آماله على المزارعين والمستأجرين في القرى.

“عندما يتعلق الأمر بتراكم الموارد ، فإن النهب هو بحق أسرع طريقة!”

كل ما استطاعوا أن يخرجوه كان هزيلاً ، وسيكونون سعداء إذا أكلوا الخبز الأسود.

كانت الآلهة حادة البصيرة. لم يستطع ليلين سرقة أتباع الآلهة القديمة ، لأن ذلك لن يؤدي إلا إلى معركة مرعبة مع إله!

يكمن السوق الذي يستهدفها ليلين في المدن الكبرى. كان هناك عمال الحرف اليدوية والمواطنون الأحرار والعديد من المغامرين والمرتزقة الذين كان ليلين يعتمد عليهم.

تسبب مثل هذا الطعم الحلو في تأثر البارون جوناس لدرجة أنه لم يستطع التحدث.

لم تكن القرى في عالم الآلهة أبدًا أماكن تتجمع فيها الثروة. كانت المدن هي الأماكن الوحيدة التي حققت أكبر قدر من الأرباح.

بالطبع قبل تطوير أي من هذين الأمرين ، كان ليلين يحتفظ بكل هذه الخطط في أعماق قلبه.

لم يكن بحاجة إلى الكثير. طالما أنه يستطيع اقتحام عدد قليل من المدن القريبة من الساحل ، فإن الأرباح وحدها ستجعل ليلين يبتسم بسعادة حتى في أحلامه.

كل ما استطاعوا أن يخرجوه كان هزيلاً ، وسيكونون سعداء إذا أكلوا الخبز الأسود.

“بالنسبة إلى معمل تكرير السكر ، نظرًا لنقص الحمض والكربون المنشط الذي تحدث عنه السيد الشاب ، قمنا فقط بتخزين مجموعة من المواد الخام في المخازن…”

كان مثل هذا اللمعان الشفاف مذهلًا بالنسبة له ، “إنه جميل جدًا! إنها مثل البلورة. هذا عمل فني! ”

أحضر جيكوب ليلين إلى مستودع آخر. كان السكر مختومًا في ظروف جافة ، وكان يتراكم مع بعضه من الداخل باللون الأصفر وحتى الأسود.

“بالنسبة إلى معمل تكرير السكر ، نظرًا لنقص الحمض والكربون المنشط الذي تحدث عنه السيد الشاب ، قمنا فقط بتخزين مجموعة من المواد الخام في المخازن…”

كان هذا سكر خام لاذع قليلاً. ومع ذلك ، فإن القليل من الحلاوة في الداخل كان بالفعل رفاهية جيدة للنبلاء.

“بغض النظر عن نوع الإنتاج ، فإن القرصنة هي الجزء الرئيسي…”

ومع ذلك ، نظرًا لأن هذه كانت البحار الخارجية ، فإن الرطوبة في الهواء تسببت في ظهور علامات تخثر السكر الأبيض في كتل على الرغم من إستخدام مختلف الأساليب لتنقيتها.

“مم! المفتاح الآن هو تحقيق ربح ضئيل ولكن معدل دوران رأس مال سريع! ” أومأ ليلين برأسه.

“لا يهم الآن ، حيث ستظل هناك عملية أخرى. لكن السكر الأبيض الناعم الذي سيتم إنشاؤه بعد ذلك سيحتاج إلى مزيد من الاهتمام! ”

ماذا يعني العيش في البحار الخارجية بدون أرض يحتفظ بها النبلاء ، بلا أضرحة أو كنائس أو كهنة؟

كانت هذه أعظم ثروة حصل عليها ليلين لنفسه.

عندما وصل بارون جوناس ، ما رآه منطقة تعج بالنشاط.

ستحقق عجينة السمك أرباحًا صغيرة ولكن بمعدل دوران رأس مال سريع{يعني إستثمار مستمر} لتوسيع الإنتاج. ومع ذلك ، يجب الحفاظ على سرية طرق تكرير السكر الأبيض. بهذه الطريقة ، سيتحكم في كل من الأسواق العالية والمنخفضة ، وإذا كان محظوظًا ، فقد يكون هذا قادرًا على إبقاء عائلة فولين غنية لعدة قرون!

نظر بارون جوناس إلى مكعبات الثلج البيضاء المتلألئة التي كانت عاكسة مثل المرايا ، و التقط مكعبًا في عدم تصديق.

كان ليلين طموحًا إلى حد ما بشأن هذا الأمر.

كانت هناك صفوف من الإطارات الخشبية بالداخل ، حيث تم بإحكام غلق كمية كبيرة من عجينة السمك جيدًا في أوعية خزفية.

في خططه ، سيصبح هذا المكان أهم ميناء في جزيرة فولين ، وحتى قلب الجزيرة!

كان هذا سكر خام لاذع قليلاً. ومع ذلك ، فإن القليل من الحلاوة في الداخل كان بالفعل رفاهية جيدة للنبلاء.

بالطبع قبل تطوير أي من هذين الأمرين ، كان ليلين يحتفظ بكل هذه الخطط في أعماق قلبه.

فتح ليلين الباب الخشبي لأحد المخازن الصغيرة في المخيم وقوبل برائحة ملح البحر والريبة.

على الرغم من أن نهب جزيرة أخرى بدا أكثر ملاءمة وأمانًا ، إلا أن ليلين لم ينزعج.

تمتم البارون جوناس وهو يقذفه في فمه ، ثم انترشت حلاوة في فمه.

المشكلة هنا كانت الإقطاعية!

سيكون هذا أيضًا صعود سلطته فوق البحار! إذا سارت الأمور على ما يرام ، فقد يتمكن حتى من إنشاء دولة قوية قائمة في هذا البحر!

من الناحية النظرية ، كانت البحار الخارجية لمملكة دامبراث مملوكة بشكل طبيعي للملك. بمجرد احتلال الأراضي التي لم تتم المطالبة بها ، فإن ذلك يعني فقدان الحماية من المملكة وسيثير العداء!

من الناحية النظرية ، كانت البحار الخارجية لمملكة دامبراث مملوكة بشكل طبيعي للملك. بمجرد احتلال الأراضي التي لم تتم المطالبة بها ، فإن ذلك يعني فقدان الحماية من المملكة وسيثير العداء!

ماذا يعني العيش في البحار الخارجية بدون أرض يحتفظ بها النبلاء ، بلا أضرحة أو كنائس أو كهنة؟

لم يكن بحاجة إلى الكثير. طالما أنه يستطيع اقتحام عدد قليل من المدن القريبة من الساحل ، فإن الأرباح وحدها ستجعل ليلين يبتسم بسعادة حتى في أحلامه.

الأمراض المرعبة التي لا يمكن شفاؤها بالتعاويذ الإلهية ، ولا يمكن إلا أن تحتمل. كان على الناس أيضًا التعامل مع السكان الأصليين الشرسين والمناخ الرهيب.

ابتعدت ثلاث سفن عن الميناء تحت أعين جيكوب والآخرين اليقظة. ثبت ليلين عينيه مبتسمًا في جيكوب ، “حسنًا! ما يلي ذلك هو مسؤوليتنا. كيف تسير الأمور على جانبك؟ ”

في أعماق البحار ، كان هناك أيضًا العديد من الوحوش المرعبة ، بعضها قادر على ذبح جزيرة بأكملها!

كان مثل هذا اللمعان الشفاف مذهلًا بالنسبة له ، “إنه جميل جدًا! إنها مثل البلورة. هذا عمل فني! ”

في كل عام ، كان عدد الأشخاص الذين ماتوا أثناء محاولتهم اقتحام البحار الخارجية رقما من شأنه أن يتسبب في ارتعاش المرء خوفًا.

كان ليلين طموحًا جدًا! للقيام بذلك ، كان عليه أولاً أن يصبح ملك البحار الخارجية ، أو على الأقل ملك العالم المظلم و إمتلاك القدرة على وضع القواعد و القوانين!

ومن ثم ، نظرًا لأن جزيرة فولين قد تم تطهيرها وزراعتها ، مع وجود ميناء عظيم ، والناس والكنيسة كأساس ، كان لا مفر من أن يطمع فيكونت تيم بها.

كان ليلين طموحًا إلى حد ما بشأن هذا الأمر.

ومع ذلك ، فقد تعامل ليلين منذ فترة طويلة مع جزيرة فولين على أنها ملكه ، الأمر الذي حدد المصير المثير للشفقة للفيكونت المسكين.

بالطبع هذا لا يعني أن ليلين سوف يحل مجموعة القراصنة.

“جيكوب ، أرسل أمرًا بإعطاء العبيد وجبة أخرى الليلة. سنبدأ التدريب غدًا ، حيث سنقوم بإعداد الحرفيين البارزين المختارين للمشاركة في الإنتاج. وسيقوم باقي العبيد بتوسيع المعسكر. مهما كان الأمر ، لا يمكننا جعلهم خاملين! ”

في الواقع ، لقد فكر بالفعل في الإتجاه البديل للنمور القرمزية في المستقبل. لن ينخرطوا في القرصنة بعد الآن وبدلاً من ذلك سيحصلون على مكاسبهم غير المشروعة من تحصيل رسوم الحماية وخدمات المرافقة البحرية ، على سبيل المثال.

كانت طريقة صنع عجينة السمك بسيطة للغاية ، لكن طريقة تكرير السكر كانت شيئًا كان ليلين يخطط لإبقائه سراً لبضع سنوات. في حين أنه لن يكون أمامه خيار سوى تسليم التقنيات لاحقًا ، إلا أن الأرباح الهائلة قبل حدوث ذلك كانت ستكون مرعبة.

في أعماق البحار ، كان هناك أيضًا العديد من الوحوش المرعبة ، بعضها قادر على ذبح جزيرة بأكملها!

كان ليلين يخطط بالفعل لممارسة سيطرة صارمة على الحرفيين ، وحتى تحديد مناطق سكنية فردية سيتم مراقبتها.

“استنادًا إلى الطريقة التي علمنا إياها السيد الشاب ، يمكن الاحتفاظ بعجينة السمك الذي أنشأناه لأكثر من شهر. إذا استخدمنا طريقة التخزين هذه ، فيمكن أن تستمر لأكثر من نصف عام… ”

كان ليلين السيد الجدير بهذه الأرض. بمجرد اتخاذ قرار كهذا ، سيتم تنفيذه دون سؤال.

بدا جيكوب مذهولاً ، “أرجوك تعال معي!”

عندما وصل بارون جوناس ، ما رآه منطقة تعج بالنشاط.

“يمكنني أن أخبرك بالتأكيد…” بعد فترة طويلة ، قال البارون جوناس: “مكعبات السكر ستكون بالتأكيد رفاهية يتوق إليها النبلاء. بدونها ، ستفقد تلك الولائم الباهظة الكثير من الروعة… ”

“مثل هذا المعسكر الضخم المليء بالعبيد ، ألا يكلف ذلك آلاف العملات الذهبية؟”

كان هذا سكر خام لاذع قليلاً. ومع ذلك ، فإن القليل من الحلاوة في الداخل كان بالفعل رفاهية جيدة للنبلاء.

سار البارون جوناس على طول الشوارع غير مصدق ، وقام بفحص المخيم بعناية. كانت الأرض نظيفة ، وكانت هناك مساحات على الجانبين مخصصة للمحلات التجارية ومحلات الحدادة ومخازن الخياطة. كان من الواضح أن ليلين قد خطط لذلك بعناية شديدة ، وبنى هذا المكان مثل بلدة صغيرة.

يكمن السوق الذي يستهدفها ليلين في المدن الكبرى. كان هناك عمال الحرف اليدوية والمواطنون الأحرار والعديد من المغامرين والمرتزقة الذين كان ليلين يعتمد عليهم.

“نعم سيدي! لإنشاء هذا المخيم وشراء العبيد ، قد يكون ذلك فقط إذا استثمرنا شهورًا من الأرباح من ميناءنا بأكمله… ”

لم تكن القرى في عالم الآلهة أبدًا أماكن تتجمع فيها الثروة. كانت المدن هي الأماكن الوحيدة التي حققت أكبر قدر من الأرباح.

خانت عيون ليون صدمته ، خاصة بعد أن رأى العديد من العبيد يديرهم ليلين بطريقة واضحة ومنظمة. ومضت عينيه ونظر إليه بصمت.

الأمراض المرعبة التي لا يمكن شفاؤها بالتعاويذ الإلهية ، ولا يمكن إلا أن تحتمل. كان على الناس أيضًا التعامل مع السكان الأصليين الشرسين والمناخ الرهيب.

فقط هو ، بصفته مدبر المنزل الرئيسي ، عرف مدى صعوبة ترويض العديد من الأشخاص!

بالطبع هذا لا يعني أن ليلين سوف يحل مجموعة القراصنة.

السيد الشاب ، الذي كان قادرًا على القيام بذلك ، كان حقًا الطفل الثمين للآلهة!

كان ليلين يخطط بالفعل لممارسة سيطرة صارمة على الحرفيين ، وحتى تحديد مناطق سكنية فردية سيتم مراقبتها.

في هذا الفكر ، لم يستطع ليون إلا أن يصلي.

لم تكن القرى في عالم الآلهة أبدًا أماكن تتجمع فيها الثروة. كانت المدن هي الأماكن الوحيدة التي حققت أكبر قدر من الأرباح.

لكن هذه كانت البداية فقط. بعد رؤية المنتج المكتمل الذي تحدث عنه ليلين ، أصيب بارون جوناس وليون بصدمة أكبر.

بالطبع هذا لا يعني أن ليلين سوف يحل مجموعة القراصنة.

“هل هذا… حقًا قصب السكر؟”

في أعماق البحار ، كان هناك أيضًا العديد من الوحوش المرعبة ، بعضها قادر على ذبح جزيرة بأكملها!

نظر بارون جوناس إلى مكعبات الثلج البيضاء المتلألئة التي كانت عاكسة مثل المرايا ، و التقط مكعبًا في عدم تصديق.

لم تكن تقنيات صنع عجينة السمك بهذه الدقة. ما هو مهم الآن هو الارتقاء بها وتصنيعها ، مما يقلل التكاليف.

كان مثل هذا اللمعان الشفاف مذهلًا بالنسبة له ، “إنه جميل جدًا! إنها مثل البلورة. هذا عمل فني! ”

لم تكن القرى في عالم الآلهة أبدًا أماكن تتجمع فيها الثروة. كانت المدن هي الأماكن الوحيدة التي حققت أكبر قدر من الأرباح.

تمتم البارون جوناس وهو يقذفه في فمه ، ثم انترشت حلاوة في فمه.

“عندما يتعلق الأمر بتراكم الموارد ، فإن النهب هو بحق أسرع طريقة!”

تسبب مثل هذا الطعم الحلو في تأثر البارون جوناس لدرجة أنه لم يستطع التحدث.

بدا جيكوب متحمسًا ، “مع مدة الصلاحية هذه ، سنتمكن من بيع عجينة السمك في القارة…”

“يمكنني أن أخبرك بالتأكيد…” بعد فترة طويلة ، قال البارون جوناس: “مكعبات السكر ستكون بالتأكيد رفاهية يتوق إليها النبلاء. بدونها ، ستفقد تلك الولائم الباهظة الكثير من الروعة… ”

بالطبع هذا لا يعني أن ليلين سوف يحل مجموعة القراصنة.

“أنت على حق يا أبي!” وقف ليلين على الجانب ، وكشف عن ابتسامة.

“بغض النظر عن نوع الإنتاج ، فإن القرصنة هي الجزء الرئيسي…”

“يمكنني أن أخبرك بالتأكيد…” بعد فترة طويلة ، قال البارون جوناس: “مكعبات السكر ستكون بالتأكيد رفاهية يتوق إليها النبلاء. بدونها ، ستفقد تلك الولائم الباهظة الكثير من الروعة… ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط