نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 839

ڤينوس

ڤينوس

وضع ليلين الطبق الذي كان يحتوي على السكر في يده ونظر إلى البارون جوناس ، “أبي ، كم تعتقد أنه يمكنني بيع مكعبات السكر المكرر هذه؟”

أولئك الذين يزرعون هنا هم المزارعون الذين هاجروا من جزيرة فولين ، وكان هناك أيضًا عبيد تم إطلاق سراحهم و أسر القراصنة.

أغمض البارون جوناس عينيه للحظة وأجاب على وجه اليقين ، “يجب أن يكون عشرة أضعاف سعر السكر الخام على الأقل! إذا لم يطعننا أحد في الظهر أو ينوي ذلك ، فربما يمكننا بيعه حتى عشرين مرة “.

انتظر ليلين في جزيرة فولين ، كما لو لم يكن هناك شيء له علاقة به. كان البرابرة أيضًا هادئين بشكل استثنائي ، مما جعل الماركيز غير قادر على العثور على أي دليل. كان بإمكانه فقط أن يصر أسنانه في الظل ، ويستعد للانتقام.

ابتسم ليلين وأومأ برأسه. “ثم سأترك طرق بيعها لأبي!”

عرف جيكوب أنه كان هناك بالفعل محترفون فوق الرتبة 10 انحازوا إلى ليلين. لولا متابعته للبارون منذ الطفولة والعمل الجاد من أجل الأسرة ، لكان قد تم الإستيلاء على منصبه الخاص منذ فترة طويلة .

في اللحظة التي تدخل فيها مكعبات السكر المكرر إلى السوق ، سيكون لها تأثير كبير. كيف يمكن أن يتطابق ليلين مع بارون جوناس في التصرف بشكل مناسب ، وإيجاد داعمين ، وتحويل الأرباح ، وبناء شراكات مربحة وما شابه؟ كان والده تاجرًا متمرسًا للغاية.

ابتسم ليلين وأومأ برأسه. “ثم سأترك طرق بيعها لأبي!”

“لقد رأيت للتو جرار عجينة السمك ، وهي ليست سيئة!” نظر البارون جوناس إلى ابنه ، وعيناه مليئة بالمشاعر التي لا توصف ، “تنهد… لقد خلقت حقًا مشكلة صعبة لوالدك! هذه الأرباح الهائلة… ”

بعد خروجه من قاعة المدينة ، امتطى جيكوب فحلًا أسودًا وسيمًا. بينما كان بإمكانه استخدام عربة حصان كضابط أمن عام ، فإن عاداته القتالية جعلته يفضل ركوب الخيل بنفسه.

بينما كان يتنهد ، لم يستطع البارون إخفاء ابتسامته. بدا ليلين دائمًا أنه قادر على تجاوز توقعاته بطرق لا يمكن تصورها.

بعد الخدمة هنا لفترة طويلة ، وقع العديد من هؤلاء المحترفين في حب المكان وجلبوا عائلاتهم إلى هنا ، وأصبحوا مواطنين أحرارًا في ميناء فينوس. كان ليلين موضع ترحيب كبير للفكرة ، وكان كريمًا في معاملته وترقياته. شكل هذا حلقة فاضلة ، مما ساعد مرؤوسيه على أن يصبحوا أقوى.

……

“أنا بحاجة إلى المزيد من التدريب. لدي شعور بأن عنق الزجاجة الذي كان يزعجني لسنوات يجب أن يتم كسره هذه المرة! ” مع ارتفاع دخل عائلة فولين ، استفاد جيكوب ومن هم من مجموعته بشكل طبيعي.

مع ما يكفي من القوى العاملة والموارد المادية ، بدأت تجارة عجينة السمك والسكر التي كان يتوقعها ليلين تتبلور أخيرًا. كان البارون جوناس يعرف جيدًا أن مثل هذه الأرباح الهائلة شيئًا لا تستطيع عائلته التعامل معها بمفردها ، لذلك استخدم العنصرين لجذب عدد قليل من العائلات النبيلة الأخرى التي كانت أراضيها في البحار الخارجية. كما اتصل بالقوات المحلية وأعطاها جزءًا كبيرًا من الأرباح. بهذه الطريقة ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكن أن يجرهم إلى المياه العميقة لتحمل وطأة رد الفعل العنيف معه.

“لقد رأيت للتو جرار عجينة السمك ، وهي ليست سيئة!” نظر البارون جوناس إلى ابنه ، وعيناه مليئة بالمشاعر التي لا توصف ، “تنهد… لقد خلقت حقًا مشكلة صعبة لوالدك! هذه الأرباح الهائلة… ”

في اللحظة التي دخل فيها السكر الأبيض المكرر في جزيرة فولين إلى السوق ، تجاوز التأثير حتى خيال البارون.

في الأصل ، سيطر أرخبيل البلطيق وخليج القراصنة اللذان ينتميان إلى قوتين مختلفتين على المشهد ، لكن ميناء فينوس كان بمثابة ظهور قوة ثالثة. من الواضح أن مثل هذا التغيير الضخم اجتذب انتباه الأشخاص الأذكياء.

كان طعمه النقي حلوًا مثل الجنة ، وغزا على الفور العديد من النبلاء. سارعوا للعثور على هذا العنصر الفاخر كما لو كانوا مدفوعين بالجنون. فقط أرباح الشهر الأول وصلت إلى 2000 قطعة ذهبية!

ابتسم ليلين وأومأ برأسه. “ثم سأترك طرق بيعها لأبي!”

لم تكن عجينة السمك بذلك الرواج ، لكن رد فعل السوق لم يكن سيئًا. إن خصائصه المتمثلة في كونه طعامًا مناسبًا بالإضافة إلى ميزة القدرة على تخزينه لفترة طويلة من الزمن جعلته مشهورا بين المرتزقة والمغامرين. حتى العسكريون في المملكة أعربوا عن اهتمامهم.

دلت عينا الأختان على مدى سكرهما به ؛ لم يلاحظا حتى دخول جيكوب.

أرباح تحول هذا إلى حصص إعاشة عسكرية… هل كان هناك المزيد ليقال؟

“أنا بحاجة إلى المزيد من التدريب. لدي شعور بأن عنق الزجاجة الذي كان يزعجني لسنوات يجب أن يتم كسره هذه المرة! ” مع ارتفاع دخل عائلة فولين ، استفاد جيكوب ومن هم من مجموعته بشكل طبيعي.

من خلال الاستفادة من هذين العنصرين الذين يكسبانهما أطنانًا من الثروة ، بدأت عائلة فولين في النمو بمعدل سريع. كان على ليلين فتح عدد قليل من خطوط الإنتاج من أجل تلبية طلب السوق المجنون!

أرباح تحول هذا إلى حصص إعاشة عسكرية… هل كان هناك المزيد ليقال؟

بالطبع لم يكن من الممكن القيام بذلك لولا استثمار قراصنة النمر القرمزي الكثير من الأموال. مع سيطرة ليلين على كل شيء من الظلال والمساعدات من البرابرة ، خرج قراصنة النمر القرمزي بالكامل وهاجموا العديد من السفن التي تخص ماركيز لويس بقيادة إيزابيل.

مع سيطرة عجينة السمك ومكعبات السكر المكرر على الأسواق ، أصبح الميناء الآن منطقة لكسب المال. توقفت الكثير من السفن عند الرصيف كل يوم ، تحمل البضائع بالكامل قبل المغادرة. حتى في الليل ، لا يزال العمال يعملون بصخب شديد ؛ بدا المكان مزدهرًا.

انتظر ليلين في جزيرة فولين ، كما لو لم يكن هناك شيء له علاقة به. كان البرابرة أيضًا هادئين بشكل استثنائي ، مما جعل الماركيز غير قادر على العثور على أي دليل. كان بإمكانه فقط أن يصر أسنانه في الظل ، ويستعد للانتقام.

فتحه جيكوب على عجل ، وبعد تصفح بضعة أسطر تغير تعبيره ، “هذا… سأخبر السيد الشاب بنفسي!”

مر ما يقرب من عام في غمضة عين. تحول المعسكر الذي شيده ليلين الآن إلى ميناء صاخب بأرضيات من الحجر الجيري ومنازل من البلاط. كان هناك هالة مهيبة في المنطقة ، وكان الميناء منظمًا بشكل منطقي للغاية. كان الأمن جيدًا جدًا ، ولم يكن هناك أي أثر للقمامة على الأرض.

“لقد تغير كل شيء حقًا!” تنهد جيكوب. عندما كسبوا ثروتهم ، لم يخزن ليلين وبارون جوناس ذهبهم مثل التنانين الجشعة. على العكس من ذلك ، بخلاف إنشاء المزيد من خطوط الإنتاج و ميناء فينوس بذاته ، كان لدى بارون جوناس رؤية عظيمة لاستخراج كل مدخراته تقريبًا لزيادة قوة عائلة فولين.

بالمقارنة مع الموانئ الأخرى ، كان هذا لا يمكن تصوره. كانت مقرفة وقذرة ، وعادة ما تكون مصادر لعدة أمراض و أوبئة. من الواضح أن ليلين لن يتسامح مع هذا. علاوة على ذلك ، كان الميناء النظيف والمرتّب والمنظم جذابًا بشكل لا يمكن تصوره لتجار البحر.

ارتفعت رواتبهم إلى السماء ، وشعر جيكوب أنه لا يستحق ذلك. لم يقتصر الأمر على استخدام هذا المال لطلب الدروس من العلماء ، ولكنه طلب أيضًا محاربين أقوياء للحصول على نصائحهم. لقد وصل الآن إلى ذروة الرتبة 7 ، وكان على بعد خطوة من الرتبة 8.

مع سيطرة عجينة السمك ومكعبات السكر المكرر على الأسواق ، أصبح الميناء الآن منطقة لكسب المال. توقفت الكثير من السفن عند الرصيف كل يوم ، تحمل البضائع
بالكامل قبل المغادرة. حتى في الليل ، لا يزال العمال يعملون بصخب شديد ؛ بدا المكان مزدهرًا.

ابتسم ليلين وأومأ برأسه. “ثم سأترك طرق بيعها لأبي!”

أطلق ليلين على المكان اسم ميناء فينوس ، رمزية لنجم صاعد. وبالفعل ، بمجرد إنشائه ، اجتذب العديد من التجار إلى التردد لجزيرة فولين ، وأصبحت في صمت مركزًا تجاريًا آخر للبحار الخارجية.

أقام ليلين بشكل خاص قانونًا أنه طالما أن العبيد يعملون بجد ، فإنهم سيستعيدون مكانتهم كأشخاص أحرار بعد عدد معين من السنوات ، وسيحصلون على 0.6 هكتار من الأرض. بعد دفع ضرائب لمدة ثلاث سنوات ، يمكنهم الذهاب إلى مجلس المدينة والتقدم بطلب لاستردادها بسعر منخفض ويصبحوا مزارعين لقطع أراضيهم الخاصة. دفع الوعد بأن يصبحوا رجالًا أحرارًا العبيد للعمل بكل قوتهم.

في الأصل ، سيطر أرخبيل البلطيق وخليج القراصنة اللذان ينتميان إلى قوتين مختلفتين على المشهد ، لكن ميناء فينوس كان بمثابة ظهور قوة ثالثة. من الواضح أن مثل هذا التغيير الضخم اجتذب انتباه الأشخاص الأذكياء.

لم تكن عجينة السمك بذلك الرواج ، لكن رد فعل السوق لم يكن سيئًا. إن خصائصه المتمثلة في كونه طعامًا مناسبًا بالإضافة إلى ميزة القدرة على تخزينه لفترة طويلة من الزمن جعلته مشهورا بين المرتزقة والمغامرين. حتى العسكريون في المملكة أعربوا عن اهتمامهم.

“مولاي ، إليك آخر الأخبار!” قام محارب من الرتبة المتوسطة يرتدي درعًا فاخرا بتمرير رسالة مختومة بالشمع إلى جيكوب بإحترام.

ارتفعت رواتبهم إلى السماء ، وشعر جيكوب أنه لا يستحق ذلك. لم يقتصر الأمر على استخدام هذا المال لطلب الدروس من العلماء ، ولكنه طلب أيضًا محاربين أقوياء للحصول على نصائحهم. لقد وصل الآن إلى ذروة الرتبة 7 ، وكان على بعد خطوة من الرتبة 8.

فتحه جيكوب على عجل ، وبعد تصفح بضعة أسطر تغير تعبيره ، “هذا… سأخبر السيد الشاب بنفسي!”

مع توسع أرباح التجارة ، أصبحت مسألة الأمن أكثر خطورة. في ذلك الوقت ، جاء ليلين وسيده إرنست إلى هنا شخصيًا لتولي المسؤولية عنها. كانت معظم قوات النخبة التابعة لعائلة فولين هنا ، الأمر الذي أخاف العديد من الجواسيس. ومع ذلك ، طالما كانت هناك أرباح ضخمة ، فإن التجسس لن ينتهي أبدًا.

بمجرد مغادرتهم الغرفة ، تبعه صفان من المحاربين النخبة ، كلهم ​​بهالة قوية ودموية. حتى أن عيونهم بدت وكأنها تلمع ، كانوا بطبيعة الحال محاربي النخبة الذين قاموا بتنشيط تشي.

رأى جيكوب ليلين فقط بعد دوريتين من محاربي الرتبة العاشرة. مر عيد ميلاده السادس عشر ، وبدا ليلين الآن أكثر نضجًا. كان شعره الأشقر المجعد مثل ضوء الشمس ، وعيناه الزرقاوان مثل البحر. كان كل شبر من عضلاته مثاليا ، مما جعل المرء يشعر أن شكله في اِتّساق تام. بدلاً من ذلك ، بدا مظهره الحالي و كأنه عاشق مثالي لأميرة نبيلة.

بعد خروجه من قاعة المدينة ، امتطى جيكوب فحلًا أسودًا وسيمًا. بينما كان بإمكانه استخدام عربة حصان كضابط أمن عام ، فإن عاداته القتالية جعلته يفضل ركوب الخيل بنفسه.

بعد حقول القمح كان هناك المزيد من الحراس. يمكن أن يشعر جيكوب بوجود فرسان ، ولصوص وحتى قتلة يتجسسون من الظل حيث أفسحت المزارع الطريق إلى منطقة صناعية. كان هذا هو المكان الذي تم فيه إنتاج عجينة السمك والسكر.

كان جيكوب شارد الذهن بعض الشيء عند إلقاء نظرة خاطفة على قاعة المدينة الفخمة والرائعة وراءه ، والعديد من المحاربين ذوي الرتب المتوسطة خلفه ، وأعين الناس على الطرق الذين يتطلعون إلى كسب الإعجاب.

ابتسم ليلين وأومأ برأسه. “ثم سأترك طرق بيعها لأبي!”

“لقد تغير كل شيء حقًا!” تنهد جيكوب. عندما كسبوا ثروتهم ، لم يخزن ليلين وبارون جوناس ذهبهم مثل التنانين الجشعة. على العكس من ذلك ، بخلاف إنشاء المزيد من خطوط الإنتاج و ميناء فينوس بذاته ، كان لدى بارون جوناس رؤية عظيمة لاستخراج كل مدخراته تقريبًا لزيادة قوة عائلة فولين.

لم تكن عجينة السمك بذلك الرواج ، لكن رد فعل السوق لم يكن سيئًا. إن خصائصه المتمثلة في كونه طعامًا مناسبًا بالإضافة إلى ميزة القدرة على تخزينه لفترة طويلة من الزمن جعلته مشهورا بين المرتزقة والمغامرين. حتى العسكريون في المملكة أعربوا عن اهتمامهم.

حلت الدروع الفاخرة والفولاذ المقاوم للصدأ محل الدروع الجلدية والأسهم المعدنية والحراب الخشبية من قبل على نطاق واسع. حتى أنه جند مجموعات ضخمة من المحترفين. في حين أنه لم يكن من الممكن تمامًا الحصول على رتب عالية في الرتبة 15 وما فوق ، إلا أن المحاربين في الرتبة المتوسطة وخاصة محاربي القتال القريب لم يتمكنوا من رفض الشروط التي قدمها البارون.

أغمض البارون جوناس عينيه للحظة وأجاب على وجه اليقين ، “يجب أن يكون عشرة أضعاف سعر السكر الخام على الأقل! إذا لم يطعننا أحد في الظهر أو ينوي ذلك ، فربما يمكننا بيعه حتى عشرين مرة “.

بعد الخدمة هنا لفترة طويلة ، وقع العديد من هؤلاء المحترفين في حب المكان وجلبوا عائلاتهم إلى هنا ، وأصبحوا مواطنين أحرارًا في ميناء فينوس. كان ليلين موضع ترحيب كبير للفكرة ، وكان كريمًا في معاملته وترقياته. شكل هذا حلقة فاضلة ، مما ساعد مرؤوسيه على أن يصبحوا أقوى.

أقام ليلين بشكل خاص قانونًا أنه طالما أن العبيد يعملون بجد ، فإنهم سيستعيدون مكانتهم كأشخاص أحرار بعد عدد معين من السنوات ، وسيحصلون على 0.6 هكتار من الأرض. بعد دفع ضرائب لمدة ثلاث سنوات ، يمكنهم الذهاب إلى مجلس المدينة والتقدم بطلب لاستردادها بسعر منخفض ويصبحوا مزارعين لقطع أراضيهم الخاصة. دفع الوعد بأن يصبحوا رجالًا أحرارًا العبيد للعمل بكل قوتهم.

عرف جيكوب أنه كان هناك بالفعل محترفون فوق الرتبة 10 انحازوا إلى ليلين. لولا متابعته للبارون منذ الطفولة والعمل الجاد من أجل الأسرة ، لكان قد تم الإستيلاء على منصبه الخاص منذ فترة طويلة .

منذ أن وصلت أرباحه التجارية الأولى إلى يديه ، قام ليلين بتحويل خط إنتاجه إلى المنطقة لمنح الميناء مساحة أكبر. كما كان من الملائم الإشراف عليها والتأكد من سرية المكان.

ومع ذلك ، ظل الإحساس بالخطر عالقًا في ذهنه.

……

“أنا بحاجة إلى المزيد من التدريب. لدي شعور بأن عنق الزجاجة الذي كان يزعجني لسنوات يجب أن يتم كسره هذه المرة! ” مع ارتفاع دخل عائلة فولين ، استفاد جيكوب ومن هم من مجموعته بشكل طبيعي.

كانت فيلا ليلين بجوار المصانع. لم يكن أبدًا من يسيء معاملة نفسه ، واحتلت الفيلا مساحة كبيرة. حتى أنه أحضر خدمه من القصر ، بما في ذلك مدبرات المنزل. بالطبع ، جاءت كلارا وكلير أيضًا.

ارتفعت رواتبهم إلى السماء ، وشعر جيكوب أنه لا يستحق ذلك. لم يقتصر الأمر على استخدام هذا المال لطلب الدروس من العلماء ، ولكنه طلب أيضًا محاربين أقوياء للحصول على نصائحهم. لقد وصل الآن إلى ذروة الرتبة 7 ، وكان على بعد خطوة من الرتبة 8.

بينما كان يتنهد ، لم يستطع البارون إخفاء ابتسامته. بدا ليلين دائمًا أنه قادر على تجاوز توقعاته بطرق لا يمكن تصورها.

استقبلته مزارع القمح الجديدة خارج الميناء ، أنعش القمح الأخضر المليء بالحيوية الهواء. لم يستطع جيكوب إلا أن يأخذ عدة أنفاس عميقة .

مر ما يقرب من عام في غمضة عين. تحول المعسكر الذي شيده ليلين الآن إلى ميناء صاخب بأرضيات من الحجر الجيري ومنازل من البلاط. كان هناك هالة مهيبة في المنطقة ، وكان الميناء منظمًا بشكل منطقي للغاية. كان الأمن جيدًا جدًا ، ولم يكن هناك أي أثر للقمامة على الأرض.

أولئك الذين يزرعون هنا هم المزارعون الذين هاجروا من جزيرة فولين ، وكان هناك أيضًا عبيد تم إطلاق سراحهم و أسر القراصنة.

أقام ليلين بشكل خاص قانونًا أنه طالما أن العبيد يعملون بجد ، فإنهم سيستعيدون مكانتهم كأشخاص أحرار بعد عدد معين من السنوات ، وسيحصلون على 0.6 هكتار من الأرض. بعد دفع ضرائب لمدة ثلاث سنوات ، يمكنهم الذهاب إلى مجلس المدينة والتقدم بطلب لاستردادها بسعر منخفض ويصبحوا مزارعين لقطع أراضيهم الخاصة. دفع الوعد بأن يصبحوا رجالًا أحرارًا العبيد للعمل بكل قوتهم.

أقام ليلين بشكل خاص قانونًا أنه طالما أن العبيد يعملون بجد ، فإنهم سيستعيدون مكانتهم كأشخاص أحرار بعد عدد معين من السنوات ، وسيحصلون على 0.6 هكتار من الأرض. بعد دفع ضرائب لمدة ثلاث سنوات ، يمكنهم الذهاب إلى مجلس المدينة والتقدم بطلب لاستردادها بسعر منخفض ويصبحوا مزارعين لقطع أراضيهم الخاصة. دفع الوعد بأن يصبحوا رجالًا أحرارًا العبيد للعمل بكل قوتهم.

كانت فيلا ليلين بجوار المصانع. لم يكن أبدًا من يسيء معاملة نفسه ، واحتلت الفيلا مساحة كبيرة. حتى أنه أحضر خدمه من القصر ، بما في ذلك مدبرات المنزل. بالطبع ، جاءت كلارا وكلير أيضًا.

عرف ليلين أنه بغض النظر عن كيفية تغير المجتمع البشري ، فإن التسلسل الهرمي سيبقى دائمًا. إن السماح بالتنقل بين المستويات سيعطي الأمل لمن هم في أدنى المستويات ، كانت الطريقة الوحيدة التي من شأنها أن تضمن حيوية كل من المنظمة و الحكم.

لم تكن عجينة السمك بذلك الرواج ، لكن رد فعل السوق لم يكن سيئًا. إن خصائصه المتمثلة في كونه طعامًا مناسبًا بالإضافة إلى ميزة القدرة على تخزينه لفترة طويلة من الزمن جعلته مشهورا بين المرتزقة والمغامرين. حتى العسكريون في المملكة أعربوا عن اهتمامهم.

بعد حقول القمح كان هناك المزيد من الحراس. يمكن أن يشعر جيكوب بوجود فرسان ، ولصوص وحتى قتلة يتجسسون من الظل حيث أفسحت المزارع الطريق إلى منطقة صناعية. كان هذا هو المكان الذي تم فيه إنتاج عجينة السمك والسكر.

مع توسع أرباح التجارة ، أصبحت مسألة الأمن أكثر خطورة. في ذلك الوقت ، جاء ليلين وسيده إرنست إلى هنا شخصيًا لتولي المسؤولية عنها. كانت معظم قوات النخبة التابعة لعائلة فولين هنا ، الأمر الذي أخاف العديد من الجواسيس. ومع ذلك ، طالما كانت هناك أرباح ضخمة ، فإن التجسس لن ينتهي أبدًا.

منذ أن وصلت أرباحه التجارية الأولى إلى يديه ، قام ليلين بتحويل خط إنتاجه إلى المنطقة لمنح الميناء مساحة أكبر. كما كان من الملائم الإشراف عليها والتأكد من سرية المكان.

بعد الخدمة هنا لفترة طويلة ، وقع العديد من هؤلاء المحترفين في حب المكان وجلبوا عائلاتهم إلى هنا ، وأصبحوا مواطنين أحرارًا في ميناء فينوس. كان ليلين موضع ترحيب كبير للفكرة ، وكان كريمًا في معاملته وترقياته. شكل هذا حلقة فاضلة ، مما ساعد مرؤوسيه على أن يصبحوا أقوى.

مع توسع أرباح التجارة ، أصبحت مسألة الأمن أكثر خطورة. في ذلك الوقت ، جاء ليلين وسيده إرنست إلى هنا شخصيًا لتولي المسؤولية عنها. كانت معظم قوات النخبة التابعة لعائلة فولين هنا ، الأمر الذي أخاف العديد من الجواسيس. ومع ذلك ، طالما كانت هناك أرباح ضخمة ، فإن التجسس لن ينتهي أبدًا.

بالطبع لم يكن من الممكن القيام بذلك لولا استثمار قراصنة النمر القرمزي الكثير من الأموال. مع سيطرة ليلين على كل شيء من الظلال والمساعدات من البرابرة ، خرج قراصنة النمر القرمزي بالكامل وهاجموا العديد من السفن التي تخص ماركيز لويس بقيادة إيزابيل.

كانت فيلا ليلين بجوار المصانع. لم يكن أبدًا من يسيء معاملة نفسه ، واحتلت الفيلا مساحة كبيرة. حتى أنه أحضر خدمه من القصر ، بما في ذلك مدبرات المنزل. بالطبع ، جاءت كلارا وكلير أيضًا.

كانت فيلا ليلين بجوار المصانع. لم يكن أبدًا من يسيء معاملة نفسه ، واحتلت الفيلا مساحة كبيرة. حتى أنه أحضر خدمه من القصر ، بما في ذلك مدبرات المنزل. بالطبع ، جاءت كلارا وكلير أيضًا.

رأى جيكوب ليلين فقط بعد دوريتين من محاربي الرتبة العاشرة. مر عيد ميلاده السادس عشر ، وبدا ليلين الآن أكثر نضجًا. كان شعره الأشقر المجعد مثل ضوء الشمس ، وعيناه الزرقاوان مثل البحر. كان كل شبر من عضلاته مثاليا ، مما جعل المرء يشعر أن شكله في اِتّساق تام. بدلاً من ذلك ، بدا مظهره الحالي و كأنه عاشق مثالي لأميرة نبيلة.

بينما كان يتنهد ، لم يستطع البارون إخفاء ابتسامته. بدا ليلين دائمًا أنه قادر على تجاوز توقعاته بطرق لا يمكن تصورها.

دلت عينا الأختان على مدى سكرهما به ؛ لم يلاحظا حتى دخول جيكوب.

بعد حقول القمح كان هناك المزيد من الحراس. يمكن أن يشعر جيكوب بوجود فرسان ، ولصوص وحتى قتلة يتجسسون من الظل حيث أفسحت المزارع الطريق إلى منطقة صناعية. كان هذا هو المكان الذي تم فيه إنتاج عجينة السمك والسكر.

بالطبع لم يكن من الممكن القيام بذلك لولا استثمار قراصنة النمر القرمزي الكثير من الأموال. مع سيطرة ليلين على كل شيء من الظلال والمساعدات من البرابرة ، خرج قراصنة النمر القرمزي بالكامل وهاجموا العديد من السفن التي تخص ماركيز لويس بقيادة إيزابيل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط