نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 134

الترقية

الترقية

في البراري ، كان الليل شديدة البرودة. حتى أن اللهب المشتعل لنيران المخيم لم تكن قادرة على تبديد البرد في الهواء.

 

 

 

ومع ذلك ، كان داخل الخيمة أكثر دفئًا – يكفي لجعل المرء يشعر بالخمول .

أما بالنسبة لأولئك الماجوس الذين جمعوا المكونات بشق الأنفس ولم يعرفوا معدل نجاحهم ، فقد أظهرت قدرات الرقاقة أنه يمكن أن يوفر لليلين قدراً هائلاً من الموارد.

 

 

انتظر ليلين لبضع دقائق ورأى الظل المرتعش لآيفي وهي تدخل ببطء إلى الخيمة.

عند سماع كلمات ليلين ، ترددت آيفي للحظة. ثم رفعت كمها ، وكشفت عن كامل ذراعيها اليشم الأبيض .

 

بدأت يداه النحيلة في التحرك بخبرة مثل الفراشات التي تمشي وترقص عبر الزهور.

يمكن القول بأنها كانت متوترة للغاية ، أمسكت يداها بإحكام على تنورتها ، كاشفةً عن كاحليها الأبيض الشاحب .

لم يكن سبب فعل ذلك بسبب المودة. كان السبب في ذلك هو أن الفتاة الصغيرة كانت تزوده بالدم كل يوم ، وبينما كان ليلين يحضر بعض الجرع لتجديد الدم ، فإن حالتها العقلية لم تكن جيدة جدًا لأن وجهها كان شاحبًا كالميتين.

 

 

كان الخوف مطبوعاً على زوج العيون الجميلة تلك.

عند رؤيتها بهذه الطريقة ، تنفس ليلين الصعداء وعاد إلى عربة الخيول.

 

بعد عشر دقائق ، كان هناك طبقتان واضحتان في الدورق. على السطح كان ذلك السائل للون اللحم ، وفي الأسفل ، كانت الطبقة ذات لون فضي خالص.

ولكن بدا الأمر كما لو كان يتم التحكم في جسدها من قبل شخص ما ، بينما تتقدم نحو ليلين ، خطوة بخطوة.

من ناحية اخري . واصلت درجة حرارة الشعلة في الارتفاع . وبمجرد ملاحظة ليلين للتغيير ، بدأ بتنقيط بعض السوائل الزرقاء ، قطرة قطرة ، على الذراع.

 

في البراري ، كان الليل شديدة البرودة. حتى أن اللهب المشتعل لنيران المخيم لم تكن قادرة على تبديد البرد في الهواء.

“لا تقلقي! من السهل جدًا أخذ عينة ، ولن يسبب لك أي ضرر!” قال ليلين ، في محاولة لتهدئتها.

 

 

 

“الرجاء سحب أكمام قميصك!”

 

 

 

عند سماع كلمات ليلين ، ترددت آيفي للحظة. ثم رفعت كمها ، وكشفت عن كامل ذراعيها اليشم الأبيض .

 

 

 

“سوف يؤلم قليلا ، ولكن لا تخافي!”

اخذ ليلين اداة كبيرة تشبه الإبرة من خلفه وتحدث بلطف ليريح الفتاة الصغيرة.

 

“رقاقة ، ابدأ التجربة ، وقم بإعداد الميكروسكوب …”

اخذ ليلين اداة كبيرة تشبه الإبرة من خلفه وتحدث بلطف ليريح الفتاة الصغيرة.

[محاكاة التجربة انتهت ، بلغت نسبة النجاح 87.9 ٪.] بعد وميض من الضوء الأزرق ، أبلغت الرقاقة سلسلة من البيانات إلى ليلين.

 

 

لسوء الحظ ، بدأت الفتاة الصغيرة ترتعش أكثر من قبل.

لم تكن قلادة النجم الساقط سوى قطعة أثرية سحرية منخفضة الجودة كانت مفيدة في أيامه كمساعد. ومع ذلك ، لم تكن قيمة لليلين الآن إلى حد ما.

 

بعد عشر دقائق ، كان هناك طبقتان واضحتان في الدورق. على السطح كان ذلك السائل للون اللحم ، وفي الأسفل ، كانت الطبقة ذات لون فضي خالص.

مع ذراع الفتاة في يده ، و خز ليلين الإبرة في الوريد الظاهر على ذراعها.

 

 

 

جفل وجه ايفي عندما دخلت الإبرة في الوريد كما لو كانت على وشك البكاء لكنها ما زالت تجبر نفسها على البقاء قوية.

عند سماع كلمات ليلين ، ترددت آيفي للحظة. ثم رفعت كمها ، وكشفت عن كامل ذراعيها اليشم الأبيض .

 

……

بعد سحب ما يكفي من الدم من آيفي ، أرسل ليلين الفتاة الصغيرة خارجا إلى خيمتها.

حملت آيفي اثر لسلالة دم قديمة ، ومن المؤسف أن ميراث سلالة صقر الليل بالا قد انتهى معها. كانت الآثار قد خفّت بالفعل إلى الحد الأدنى المطلق ، ولا يمكن استنباط سوى القليل من الهالة من دمها ، لكنه لم يكن لديه العديد من الاستخدامات.

 

 

“لماذا أشعر وكأنني كنت اتنمر على فتاة صغيرة؟”

 

 

 

فرك ليلين ذقنه وهو ينظر إلى الإبرة في يده.

لم تكن قلادة النجم الساقط سوى قطعة أثرية سحرية منخفضة الجودة كانت مفيدة في أيامه كمساعد. ومع ذلك ، لم تكن قيمة لليلين الآن إلى حد ما.

 

 

بغض النظر عن الأمر ، فقد كان الأمر مزعجًا ان تكون الطرف المتلقي لنظرة ‘أنت تتنمر علي’ التي قدمتها فتاة صغيرة.

 

 

 

“رقاقة ، ابدأ التجربة ، وقم بإعداد الميكروسكوب …”

 

 

 

بعد أن ظل في حالة تفكير لعدة ثوان ، عاد ليلين إلى رشده وأصبح تعبيره جاداً.

وبالنسبة لأي تعويذة من الرتبة الاولي يلقيها ماجوس ، فستتجاوز هذه الحدود.

 

 

بدأت يداه النحيلة في التحرك بخبرة مثل الفراشات التي تمشي وترقص عبر الزهور.

كان هذا هو الشكل الأصلي لقلادة النجم الساقط ، ومنذ أن تقدم إلى وارلوك المرتبة الأولى ، نادراً ما استخدمها.

 

 

في صباح اليوم التالي ، رأى ليلين سائلًا ورديًا داخل الأنبوب المفلكن و بدا تعبيره غير واضح.

 

 

 

“رقاقة ، قم بعمل فحص !” ومض ضوء أزرق داخل عيون ليلين ، و سقط على أنبوب الاختبار.

“لماذا أشعر وكأنني كنت اتنمر على فتاة صغيرة؟”

 

 

[بييب! تم اكتشاف أثر سلالة لمخلوق قديم في قطرة الدم. صقر الليل بالا! غير قادر على التطهير أكثر!]

 

 

 

أنهت الرقاقة ملاحظاتها ، مما جعل وجه ليلين اسود .

بمجرد دخول الدم الأحمر الداكن إلى الدورق ، كان له على الفور تفاعل كيميائي.

 

 

حملت آيفي اثر لسلالة دم قديمة ، ومن المؤسف أن ميراث سلالة صقر الليل بالا قد انتهى معها. كانت الآثار قد خفّت بالفعل إلى الحد الأدنى المطلق ، ولا يمكن استنباط سوى القليل من الهالة من دمها ، لكنه لم يكن لديه العديد من الاستخدامات.

 

 

بغض النظر عن الأمر ، فقد كان الأمر مزعجًا ان تكون الطرف المتلقي لنظرة ‘أنت تتنمر علي’ التي قدمتها فتاة صغيرة.

“من هذه الكثافة ، حتى لو كانت آيفي متعبة تمامًا ، أو أجبرت على نزيف بعض الدم من وقت لآخر ، فلن يكون كافياً حتى تنقية قطرة واحدة من خط الدم القديم النقي.”

لذا شعر ليلين أنه قد جنى فائدة كبيرة ومن ثم فقد تحسن مزاجه أيضًا.

 

أما بالنسبة لها التي كانت في سبات عميق ، فقد كانت جفونها ترتعش باستمرار ، كما لو كانت تحلم بكابوس.

ومع ذلك ، لم يشعر ليلين بخيبة أمل بشكل خاص أو أي شيء مشابه لخيبة الأمل.

 

 

فرك ليلين ذقنه وهو ينظر إلى الإبرة في يده.

لم يكن الامر انه يجب ان يكون ناجحًا في كل تجربة من تجاربه. رغم ذلك ، إذا لم يحاول المرء ، فلن تكون هناك فرص للنجاح.

“المكونات التي تم تجميعها كافية الآن .سأقوم بترقية قلادة النجم الساقط الليلة!” فكر ليلين .

 

 

لقد تعلم هذا الدرس في حياته السابقة.

فرك ليلين ذقنه وهو ينظر إلى الإبرة في يده.

 

ردد ليلين تعويذة أثناء قيامه بقطع إصبعه ، مما أسقط قطرة دم حمراء داكنة في الدورق.

“علاوة على ذلك ، فإن خط الدم هذا يحمل أثر هالة لمخلوق قديم ، بإضافته مع بعض القطع الأثرية السحرية

كان الدفاع الجسدي والسحري لقلادة النجم الساقط ساري بدرجة لا تقل عن عشرون درجة.

المكسورة التي حصلت عليها في الفضاء السري ، يمكن أن يساعدوا في تعديل قلادة النجم الساقط …”

بعد أن كان مشغولاً لفترة من الوقت ، نظر ليلين إلى المكونات العديدة الموضوعة أمامه بتعبير مبتهج .

 

 

نبتت فكرة في عقل ليلين.

“رقاقة ، حدد هذه المهمة كمهمة فرعية: احسب إمكانية إضافة سلالة آيفي إلى قلادة النجم الساقط !”

 

*بانج! *

لم تكن قلادة النجم الساقط سوى قطعة أثرية سحرية منخفضة الجودة كانت مفيدة في أيامه كمساعد. ومع ذلك ، لم تكن قيمة لليلين الآن إلى حد ما.

لم يكن سبب فعل ذلك بسبب المودة. كان السبب في ذلك هو أن الفتاة الصغيرة كانت تزوده بالدم كل يوم ، وبينما كان ليلين يحضر بعض الجرع لتجديد الدم ، فإن حالتها العقلية لم تكن جيدة جدًا لأن وجهها كان شاحبًا كالميتين.

 

 

تم تكليف الرقاقة بمهمة البحث عن إمكانيات ترقية قلادة النجم الساقط ، والآن يبدو أنها قد جنت بعض الثمار.

في صباح اليوم التالي ، رأى ليلين سائلًا ورديًا داخل الأنبوب المفلكن و بدا تعبيره غير واضح.

 

اخذ ليلين اداة كبيرة تشبه الإبرة من خلفه وتحدث بلطف ليريح الفتاة الصغيرة.

ومع ذلك ، كان ليلين الآن وارلوك ، إذا كان قادرًا على إضافة بعض خطوط الدم إلى جانب المكونات الأخرى اللازمة للترقية ، فمن المؤكد أنه سيحقق إمكانات أفضل!

دخلت خيوط السائل الأحمر بشكل مستمر إلى قلادة النجم الساقط ، مما حول اللون الفضي الرمادي إلى اللون الأحمر الغامق.

 

“رقاقة ، بدء محاكاة التجربة!”

“رقاقة ، حدد هذه المهمة كمهمة فرعية: احسب إمكانية إضافة سلالة آيفي إلى قلادة النجم الساقط !”

 

 

لذا شعر ليلين أنه قد جنى فائدة كبيرة ومن ثم فقد تحسن مزاجه أيضًا.

[بييب! تم إنشاء مهمة ، مصنفة في مجلد فرعي في إطار مهمة ترقية قلادة النجم الساقط!] رن صوت الرقاقة على الفور.

 

 

 

على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على تطهير خط الدم القديم ، إلا أنه حصل على مكوّن يمكن أن يكمل ترقية قلادة النجم الساقط.

“الرجاء سحب أكمام قميصك!”

 

لقد تعلم هذا الدرس في حياته السابقة.

لذا شعر ليلين أنه قد جنى فائدة كبيرة ومن ثم فقد تحسن مزاجه أيضًا.

 

 

 

في صباح اليوم التالي ، انه حتى القى التحية علي ايفي أثناء وجبة الإفطار ، وهو أمر كان نادراً ما يفعله. هذا تسبب في ارتباك الطفلة الصغيرة و تغير مزاجها. برؤية هذا المشهد ، ضحك ليلين في داخله.

“اما التالي فهو تعديل نقش الرونية!”

 

إذا كان معدل نجاح الرقاقة منخفضًا للغاية ، يمكن أن يتخلى ليلين عن التقدم ويجمع المزيد من الموارد قبل محاولة التقدم .

بعد تناول وجبة الإفطار ، أخذ ليلين الفتاة الصغيرة واستمر في الرحلة.

 

 

 

حتى أنه اشترى عربة خيول أثناء توقفه في مدينة على طريقه ، مما أدى إلى تقليل معاناة الفتاة الصغيرة التي اضطرت إلى السير طوال الوقت.

كان الخوف مطبوعاً على زوج العيون الجميلة تلك.

 

 

لم يكن سبب فعل ذلك بسبب المودة. كان السبب في ذلك هو أن الفتاة الصغيرة كانت تزوده بالدم كل يوم ، وبينما كان ليلين يحضر بعض الجرع لتجديد الدم ، فإن حالتها العقلية لم تكن جيدة جدًا لأن وجهها كان شاحبًا كالميتين.

كان هناك نصف خنجر وذراع مكسورة. تم الحصول على هذه الغنائم من قبل ليلين أثناء حمام الدم في الفضاء السري.

 

أنهت الرقاقة ملاحظاتها ، مما جعل وجه ليلين اسود .

بعد شراء عربة الخيول ، اصبحت حياة ليلين اسهل بكثير. كان يسافر عندما تشرق الشمس ، وفي الليل ، سوف يستمر في استخراج الجوهر من سلالة صقر الليل بالا لترقية قلادة النجم الساقط .

على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على تطهير خط الدم القديم ، إلا أنه حصل على مكوّن يمكن أن يكمل ترقية قلادة النجم الساقط.

 

 

“ذروة الفجر! وفقًا لسرعتنا ، يجب أن نكون قادرين على الوصول إلى وادي مارجريت العظيم غدًا!”

فرك ليلين ذقنه وهو ينظر إلى الإبرة في يده.

 

التقط ليلين الذراع الفضية ووضعها داخل انبوب ذهبي ، و أشعل النار في الأسفل .

أشار ليلين إلى جبل كانت ذروته بين الغيوم وهو يتحدث إلى ايفي خلفه.

 

 

[محاكاة التجربة انتهت ، بلغت نسبة النجاح 87.9 ٪.] بعد وميض من الضوء الأزرق ، أبلغت الرقاقة سلسلة من البيانات إلى ليلين.

“…” نظرت ايفي إلى المعالم أمامها وأمسكت ركبتيها في صمت.

 

 

بطبيعة الحال ، كان يتحكم في وتيرة الرحلة ، لذلك كان قادرًا على الحصول على ما يكفي من الدم قبل الوصول إلى وادي مارجريت العظيم غدًا.

رجفت جفونها ، ولا يعرف ما إذا كان ذلك بسبب مخاوف من ما يمكن أن يجلبه المستقبل ، أو بسبب الحيرة .

* بت-بات ** بت-بات * استمرت قطرات من الفضة السائلة بالتنقيط.

 

على الرغم من مرور بعض الوقت ، لا يزال الذراع يضيء بضوء فضي ، ويخفي تمامًا حقيقة أنه كان ذراع إنسان مصنوع من اللحم.

“المكونات التي تم تجميعها كافية الآن .سأقوم بترقية قلادة النجم الساقط الليلة!” فكر ليلين .

ومع ذلك ، لم يشعر ليلين بخيبة أمل بشكل خاص أو أي شيء مشابه لخيبة الأمل.

 

في البراري ، كان الليل شديدة البرودة. حتى أن اللهب المشتعل لنيران المخيم لم تكن قادرة على تبديد البرد في الهواء.

بطبيعة الحال ، كان يتحكم في وتيرة الرحلة ، لذلك كان قادرًا على الحصول على ما يكفي من الدم قبل الوصول إلى وادي مارجريت العظيم غدًا.

 

 

 

في منتصف الليل.

في الوقت الحالي ، يمكن للرقاقة محاكاة معظم أجزاء التجربة و تقديم معدل النجاح لها .

 

 

كانت المناطق المحيطة مظلمة وهادئة ، ومن حين لآخر ، يمكن سماع أصوات الحشرات وعواء الذئاب.

 

 

كانت ايفي في نوم عميق داخل الخيمة بجانب عربة الخيول.

على الرغم من مرور بعض الوقت ، لا يزال الذراع يضيء بضوء فضي ، ويخفي تمامًا حقيقة أنه كان ذراع إنسان مصنوع من اللحم.

 

بعد سحب ما يكفي من الدم من آيفي ، أرسل ليلين الفتاة الصغيرة خارجا إلى خيمتها.

أما بالنسبة لها التي كانت في سبات عميق ، فقد كانت جفونها ترتعش باستمرار ، كما لو كانت تحلم بكابوس.

“علاوة على ذلك ، فإن خط الدم هذا يحمل أثر هالة لمخلوق قديم ، بإضافته مع بعض القطع الأثرية السحرية

 

دخلت خيوط السائل الأحمر بشكل مستمر إلى قلادة النجم الساقط ، مما حول اللون الفضي الرمادي إلى اللون الأحمر الغامق.

عند رؤيتها بهذه الطريقة ، تنفس ليلين الصعداء وعاد إلى عربة الخيول.

“اما التالي فهو تعديل نقش الرونية!”

 

 

“رقاقة ، بدء محاكاة التجربة!”

حتى أنه اشترى عربة خيول أثناء توقفه في مدينة على طريقه ، مما أدى إلى تقليل معاناة الفتاة الصغيرة التي اضطرت إلى السير طوال الوقت.

 

فرك ليلين ذقنه وهو ينظر إلى الإبرة في يده.

أقام ليلين تعويذة مضيئة أضاءت كامل عربة الخيول من الداخل .

 

 

 

في الوسط ، تم وضع العديد من الصناديق الخشبية على منصة افقية مع وضع بعض الأجهزة عليهم.

 

 

في المنتصف كان هناك صليب رمادي فضي ، مع العديد من أجزاء المجوهرات.

لم يكن الامر انه يجب ان يكون ناجحًا في كل تجربة من تجاربه. رغم ذلك ، إذا لم يحاول المرء ، فلن تكون هناك فرص للنجاح.

 

الخنجر والذراع الفضية السابق ذكرهما تحولا إلى كتلتين من المعدن الأسود والرمادي يشرقان بلمعان .

كان هذا هو الشكل الأصلي لقلادة النجم الساقط ، ومنذ أن تقدم إلى وارلوك المرتبة الأولى ، نادراً ما استخدمها.

في الوسط ، تم وضع العديد من الصناديق الخشبية على منصة افقية مع وضع بعض الأجهزة عليهم.

 

لم يكن الامر انه يجب ان يكون ناجحًا في كل تجربة من تجاربه. رغم ذلك ، إذا لم يحاول المرء ، فلن تكون هناك فرص للنجاح.

كان الدفاع الجسدي والسحري لقلادة النجم الساقط ساري بدرجة لا تقل عن عشرون درجة.

 

 

 

وبالنسبة لأي تعويذة من الرتبة الاولي يلقيها ماجوس ، فستتجاوز هذه الحدود.

لدرجة أن هذه القدرة يمكن أن تستخدم حتى أثناء التقدم.

 

لم يكن الامر انه يجب ان يكون ناجحًا في كل تجربة من تجاربه. رغم ذلك ، إذا لم يحاول المرء ، فلن تكون هناك فرص للنجاح.

وبالتالي ، كان ليلين يفكر في طرق لرفع قدرات قلادة النجم الساقط ، على أمل أن تكون مفيدة مرة أخرى.

 

 

“كلايزدنج جروروير الونجسو …”

[محاكاة التجربة انتهت ، بلغت نسبة النجاح 87.9 ٪.] بعد وميض من الضوء الأزرق ، أبلغت الرقاقة سلسلة من البيانات إلى ليلين.

 

 

 

في الوقت الحالي ، يمكن للرقاقة محاكاة معظم أجزاء التجربة و تقديم معدل النجاح لها .

“من هذه الكثافة ، حتى لو كانت آيفي متعبة تمامًا ، أو أجبرت على نزيف بعض الدم من وقت لآخر ، فلن يكون كافياً حتى تنقية قطرة واحدة من خط الدم القديم النقي.”

 

 

ويعني هذا أنه طالما أن ليلين اتبع الخطوات التي قدمتها الرقاقة ، فيمكنه تحقيق نفس معدل النجاح المشار إليه.

حتى أنه اشترى عربة خيول أثناء توقفه في مدينة على طريقه ، مما أدى إلى تقليل معاناة الفتاة الصغيرة التي اضطرت إلى السير طوال الوقت.

 

“الرجاء سحب أكمام قميصك!”

أما بالنسبة لأولئك الماجوس الذين جمعوا المكونات بشق الأنفس ولم يعرفوا معدل نجاحهم ، فقد أظهرت قدرات الرقاقة أنه يمكن أن يوفر لليلين قدراً هائلاً من الموارد.

“ذروة الفجر! وفقًا لسرعتنا ، يجب أن نكون قادرين على الوصول إلى وادي مارجريت العظيم غدًا!”

 

 

لدرجة أن هذه القدرة يمكن أن تستخدم حتى أثناء التقدم.

 

 

 

إذا كان معدل نجاح الرقاقة منخفضًا للغاية ، يمكن أن يتخلى ليلين عن التقدم ويجمع المزيد من الموارد قبل محاولة التقدم .

 

 

“المكونات التي تم تجميعها كافية الآن .سأقوم بترقية قلادة النجم الساقط الليلة!” فكر ليلين .

بعد مقارنة ذلك مع الماجوس الآخرين الذين يحاولون الاختراق بدون التأكد وحتى انهم يعانوا من رد فعل عنيف كان هذا أفضل بكثير .

جفل وجه ايفي عندما دخلت الإبرة في الوريد كما لو كانت على وشك البكاء لكنها ما زالت تجبر نفسها على البقاء قوية.

 

 

“أولاً وقبل كل شيء ، يجب فصل مكونات القطعة الأثرية السحرية!”

 

 

ومع ذلك ، لم يشعر ليلين بخيبة أمل بشكل خاص أو أي شيء مشابه لخيبة الأمل.

نظر ليلين إلى العناصر الأخرى الموضوعة على المنصة.

 

 

 

كان هناك نصف خنجر وذراع مكسورة. تم الحصول على هذه الغنائم من قبل ليلين أثناء حمام الدم في الفضاء السري.

التقط ليلين الذراع الفضية ووضعها داخل انبوب ذهبي ، و أشعل النار في الأسفل .

 

“المكونات التي تم تجميعها كافية الآن .سأقوم بترقية قلادة النجم الساقط الليلة!” فكر ليلين .

على الرغم من مرور بعض الوقت ، لا يزال الذراع يضيء بضوء فضي ، ويخفي تمامًا حقيقة أنه كان ذراع إنسان مصنوع من اللحم.

 

 

 

“المخلب الفضي ساورون قد طبع بالفعل القطعة الأثرية السحرية في ذراعه ، يا له من صديق مجنون!”

 

 

“الرجاء سحب أكمام قميصك!”

التقط ليلين الذراع الفضية ووضعها داخل انبوب ذهبي ، و أشعل النار في الأسفل .

 

 

ولكن بدا الأمر كما لو كان يتم التحكم في جسدها من قبل شخص ما ، بينما تتقدم نحو ليلين ، خطوة بخطوة.

احدثت الشعلة الصفراء الذهبية دوامة في الأنبوب ، وتحول الأنبوب الى أحمر.

 

 

سقط السائل الأزرق على الذراع ، وتحول إلى اللون الأحمر على الفور ، و تمدد ليشمل الذراع كله.

من ناحية اخري . واصلت درجة حرارة الشعلة في الارتفاع . وبمجرد ملاحظة ليلين للتغيير ، بدأ بتنقيط بعض السوائل الزرقاء ، قطرة قطرة ، على الذراع.

 

 

“رقاقة ، حدد هذه المهمة كمهمة فرعية: احسب إمكانية إضافة سلالة آيفي إلى قلادة النجم الساقط !”

سقط السائل الأزرق على الذراع ، وتحول إلى اللون الأحمر على الفور ، و تمدد ليشمل الذراع كله.

 

 

بمجرد دخول الدم الأحمر الداكن إلى الدورق ، كان له على الفور تفاعل كيميائي.

ارتفعت درجة الحرارة مرة أخرى.

 

 

في صباح اليوم التالي ، رأى ليلين سائلًا ورديًا داخل الأنبوب المفلكن و بدا تعبيره غير واضح.

كان ليلين منتشيا بينما يضع دورقًا شفافًا أسفل الانبوب.

في الوقت الحالي ، يمكن للرقاقة محاكاة معظم أجزاء التجربة و تقديم معدل النجاح لها .

 

“رقاقة ، قم بعمل فحص !” ومض ضوء أزرق داخل عيون ليلين ، و سقط على أنبوب الاختبار.

* بت-بات ** بت-بات * استمرت قطرات من الفضة السائلة بالتنقيط.

 

 

“كلايزدنج جروروير الونجسو …”

سرعان ما ملاء هذا السائل نصف الدورق.

“لا تقلقي! من السهل جدًا أخذ عينة ، ولن يسبب لك أي ضرر!” قال ليلين ، في محاولة لتهدئتها.

 

عند رؤيتها بهذه الطريقة ، تنفس ليلين الصعداء وعاد إلى عربة الخيول.

جمعت يد ليلين اليمنى بسرعة بعض المسحوق والجواهر وقذفها في الدورق ، بينما امسكت يده اليسرى سلك معدني و بدأت في تقليب مكونات الدورق.

 

 

 

ذاب المسحوق والجواهر فور دخولهما الدورق وبدأ السائل الفضي في التماسك قليلاً .

 

 

 

بعد عشر دقائق ، كان هناك طبقتان واضحتان في الدورق. على السطح كان ذلك السائل للون اللحم ، وفي الأسفل ، كانت الطبقة ذات لون فضي خالص.

 

 

حملت آيفي اثر لسلالة دم قديمة ، ومن المؤسف أن ميراث سلالة صقر الليل بالا قد انتهى معها. كانت الآثار قد خفّت بالفعل إلى الحد الأدنى المطلق ، ولا يمكن استنباط سوى القليل من الهالة من دمها ، لكنه لم يكن لديه العديد من الاستخدامات.

……

اخذ ليلين اداة كبيرة تشبه الإبرة من خلفه وتحدث بلطف ليريح الفتاة الصغيرة.

 

 

بعد أن كان مشغولاً لفترة من الوقت ، نظر ليلين إلى المكونات العديدة الموضوعة أمامه بتعبير مبتهج .

 

 

*بانج! *

الخنجر والذراع الفضية السابق ذكرهما تحولا إلى كتلتين من المعدن الأسود والرمادي يشرقان بلمعان .

حملت آيفي اثر لسلالة دم قديمة ، ومن المؤسف أن ميراث سلالة صقر الليل بالا قد انتهى معها. كانت الآثار قد خفّت بالفعل إلى الحد الأدنى المطلق ، ولا يمكن استنباط سوى القليل من الهالة من دمها ، لكنه لم يكن لديه العديد من الاستخدامات.

 

حتى أنه اشترى عربة خيول أثناء توقفه في مدينة على طريقه ، مما أدى إلى تقليل معاناة الفتاة الصغيرة التي اضطرت إلى السير طوال الوقت.

أما بالنسبة لقلادة النجم الساقط ، فقد غُمرت الآن داخل الدورق . كان الدورق نصف مليئًا بالدم الوردي برائحة الاوركيدا.

 

 

 

“كلايزدنج جروروير الونجسو …”

 

 

 

ردد ليلين تعويذة أثناء قيامه بقطع إصبعه ، مما أسقط قطرة دم حمراء داكنة في الدورق.

من ناحية اخري . واصلت درجة حرارة الشعلة في الارتفاع . وبمجرد ملاحظة ليلين للتغيير ، بدأ بتنقيط بعض السوائل الزرقاء ، قطرة قطرة ، على الذراع.

 

بعد مقارنة ذلك مع الماجوس الآخرين الذين يحاولون الاختراق بدون التأكد وحتى انهم يعانوا من رد فعل عنيف كان هذا أفضل بكثير .

*بانج! *

في البراري ، كان الليل شديدة البرودة. حتى أن اللهب المشتعل لنيران المخيم لم تكن قادرة على تبديد البرد في الهواء.

 

 

بمجرد دخول الدم الأحمر الداكن إلى الدورق ، كان له على الفور تفاعل كيميائي.

 

 

 

استمرت الغازات ذات اللون الوردي في الارتفاع و اطلق الدم فقاعات.

 

 

 

دخلت خيوط السائل الأحمر بشكل مستمر إلى قلادة النجم الساقط ، مما حول اللون الفضي الرمادي إلى اللون الأحمر الغامق.

 

 

 

بعد تبخر الدم في الدورق بالكامل ، تحولت قلادة النجم الساقط إلى صليب أحمر غامق.

وبالنسبة لأي تعويذة من الرتبة الاولي يلقيها ماجوس ، فستتجاوز هذه الحدود.

 

بعد تناول وجبة الإفطار ، أخذ ليلين الفتاة الصغيرة واستمر في الرحلة.

“اما التالي فهو تعديل نقش الرونية!”

 

 

 

أصبح تعبير ليلين جدياً للغاية . كانت هذه هي الخطوة الأكثر أهمية لترقية قلادة النجم الساقط!

 

“علاوة على ذلك ، فإن خط الدم هذا يحمل أثر هالة لمخلوق قديم ، بإضافته مع بعض القطع الأثرية السحرية

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط