المطاردة
“إنه تأجير لبضعة أشهر فقط ، لكنه يكلف خمسمائة بلورات سحرية. من المؤكد أن رئيسك يعرف كيف يكسب المال!”
“سيدي! سيدي!”
اشتكى الرجل الضخم.
ردد ليلين تعويذة بسرعة البرق . من الظلال ، ظهرت اثني عشر كرة نارية سوداء واصطدمت بالأسلحة المعدنية ، مما تسبب في انفجارات سحرية عنيفة.
“في الواقع ، نحن نخصم بشكل عام ألف بلورة سحرية لكل استئجار لذئاب لوبن. لقد دفعنا تكاليف الصيانة البسيطة هذه المرة فقط ، لانكم انتم قد توليتم المهمة ياسيدي …”
“كرة النار الخفية!”
أوضح النادل المبتسم.
* هونغ هونغ هونغ !!! * أصبح وجه القزم ملتويًا ، وبدأت عضلات جسده تنتفخ. وفي غمضة عين ، تحول إلى عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار!
عندما وصل الرجل العجوز ، ألقى على الفور جمجمة الملك النسر على المنضدة.
عمل عقل ليلين باقصى سرعة. تحول جسمه إلى ضباب بينما يهرب جانباً .
“المهمة أنجزت! ألقي نظرة!”
ماذا عن ليلين؟ لقد كان مجرد ماجوس ، وقد لا يعرف حتى ماهية تحويل جوهر العنصر. لم يظن الرجل العجوز حتى أن ليلين سوف ينجو من ذلك.
من خلف المنضدة ، خرج رجل مسن ذو لحيه بيضاء يرتدي نظارة طبية و يرتدي زي نادل.
اشتكى الرجل الضخم.
ومع ذلك ، يبدو أنه كان ماجوس رسمي من موجات الطاقة المنبعثة منه.
من بين الأنقاض ، تقدم الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء والنظارات الذي كان يرعى البار أخيرًا إلى الأمام.
قام الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء بفحص جمجمة الملك النسر بعناية لفترة طويلة ، وعندها فقط قام بوضعها بعيداً.
عندما ينضم السحرة إلى العائلات الكبيرة الأخرى ، يكون ذلك بسبب رغبتهم في الحصول على تقنيات تأمل عالية المستوى ، وموارد سحرية ، وما شابه ذلك. اما ليلين قد كان لديه بالفعل تقنية للتأمل ، وفيما يتعلق بالموارد السحرية ، يمكنه فقط استخدام الدواء للمقايضة من أجلهم. مقارنةً بهذه العائلات المغلقة ، كان ليلين أكثر استعدادًا للانضمام إلى معهد تعليمي أو منظمة ، ومن ثم ، كان غصن الزيتون الذي رمت به العائلات ، أقل جاذبية بالنسبة لليلين.
“إنه حقًا رأس ملك النسور. وفقًا للاتفاقية ، سيتمكن كل واحد منكم من الحصول على …”
من بين الأشخاص والقوى التي أساء إليها ، يمكن فقط لشيخ من عائلة ليليتل أن يتمتع بهذا النوع من العداوة و القدرة .
كان السيد ذو اللحية البيضاء ذكيا. لقد قام على الفور بإخراج الأكياس المليئة بالبلورات السحرية والمواد السحرية وقدمها للجميع. بدا الأمر وكأنه قد أعد هذا مسبقًا.
قام الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء بفحص جمجمة الملك النسر بعناية لفترة طويلة ، وعندها فقط قام بوضعها بعيداً.
“في الواقع ، أنا أنتمي إلى عائلة دوريان العظيمة …”
قام الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء بفحص جمجمة الملك النسر بعناية لفترة طويلة ، وعندها فقط قام بوضعها بعيداً.
بعد الانتهاء من عملية التسليم ، وضع الرجل العجوز ابتسامة لطيفة ومدد غصن الزيتون* إلى ليلين والباقين.
بحلول الوقت الذي قال فيه الرجل العجوز نصف مرافعته للرحمة ، هاجم ليلين والقزم بعضهما البعض بين الظلال . كما اهتزت الأنقاض دون توقف.
{* الدعوة و المبادرة الحسنة}
[تم تحديد سحر الهدف على أنه المعدن .درجة الهجوم: 32 درجة!]
هذه الأنواع من العائلات الكبيرة تجند السحرة الأجانب من وقت لآخر لتعزيز أسرهم.
“سيدي! سيدي!”
علاوة على ذلك ، كان لدى ليلين والباقين قوة جيدة ، ولأنهم جاءوا من الجزء الشرقي من وادي مارجريت العظيم ، فمن غير المرجح أن يكونوا جواسيس أرسلهم أعداؤهم.
*تحطم! * بعد ان تقلب في الهواء عدة شقلبات ، خرج القزم المدرع الفضي ، “لقد قللت من شأنك ايها الطفل!”
طالما لم يكن لديهم صداع كبير أحضروه معهم ، فمن المحتمل أن تكون القوة المحلية الكبيرة مستعدة لتقديم مأوى لمثل هذه المواهب.
من خلف المنضدة ، خرج رجل مسن ذو لحيه بيضاء يرتدي نظارة طبية و يرتدي زي نادل.
لاحظ ليلين أن وجه الرجل الضخم أظهر بوضوح نيته في الاتفاق. لكن الساحران اللذان كانا سويًا بدا مترددين.
لقد أثارت تصرفات ليلين غضب خصمه بشكل واضح. لوح القزم بيده حيث ظهرت العديد من السوائل المعدنية في الجو لتشكيل أسلحة مثل الرماح الطويلة والسيوف العملاقة.
أما بالنسبة إلى لانسي والرجل العجوز ، فلم يترددا في رفض العرض.
يمكن للمرء أن يقول أنه حتى لو اجتمع الماجوس المتواجدون حاليا في البار بالكامل ، فلن يكونوا قادرين على إيقاف هذا القزم الوحيد.
ليلين نفسه لم ينظر حتى في هذا الخيار.
بقيت جزيئات الطاقة المعدنية في الهواء تدور حول القزم ، و ينبعث منها أضواء ساطعة و مبهرة .
عندما ينضم السحرة إلى العائلات الكبيرة الأخرى ، يكون ذلك بسبب رغبتهم في الحصول على تقنيات تأمل عالية المستوى ، وموارد سحرية ، وما شابه ذلك. اما ليلين قد كان لديه بالفعل تقنية للتأمل ، وفيما يتعلق بالموارد السحرية ، يمكنه فقط استخدام الدواء للمقايضة من أجلهم. مقارنةً بهذه العائلات المغلقة ، كان ليلين أكثر استعدادًا للانضمام إلى معهد تعليمي أو منظمة ، ومن ثم ، كان غصن الزيتون الذي رمت به العائلات ، أقل جاذبية بالنسبة لليلين.
ليلين نفسه لم ينظر حتى في هذا الخيار.
“هيا! على أي حال ، لقد عملنا كرفاق! ماذا عن الذهاب وتناول مشروب؟”
“لديك بعض المهارات ، لا عجب أنك استطعت قتل مرؤوسي وحفيدي!”
اقترح الرجل العجوز.
هذه الأنواع من العائلات الكبيرة تجند السحرة الأجانب من وقت لآخر لتعزيز أسرهم.
“ربما لا ، لا يزال لدي أمور أخرى يجب الاهتمام بها ، دعنا نبقى على اتصال …”
بقيت جزيئات الطاقة المعدنية في الهواء تدور حول القزم ، و ينبعث منها أضواء ساطعة و مبهرة .
غادرت لانسى على عجلة من أمرها ، ويبدو أنها كانت مسألة عاجلة.
من بين الأنقاض ، تقدم الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء والنظارات الذي كان يرعى البار أخيرًا إلى الأمام.
“إعفني أنا ايضاً. لقد كانت رحلة مرهقة. أريد فقط أن أجد مكانًا لنوم جيد!” رفضه ليلين بابتسامة.
لقد أثارت تصرفات ليلين غضب خصمه بشكل واضح. لوح القزم بيده حيث ظهرت العديد من السوائل المعدنية في الجو لتشكيل أسلحة مثل الرماح الطويلة والسيوف العملاقة.
لقد أصبح رفيقًا مؤقتًا فقط مع هؤلاء الأشخاص للاسراع في الرحلة ، لذلك لم يكن هناك الكثير من الصداقة بينه وبينهم ، بالإضافة إلى أن الجريمة التي ارتكبها لم تكن صغيرة ، لذا سيكون من الأفضل إذا اسرع إلى منطقة ماجوس الضوء في أسرع وقت ممكن.
بعد الانتهاء من عملية التسليم ، وضع الرجل العجوز ابتسامة لطيفة ومدد غصن الزيتون* إلى ليلين والباقين.
بعد ليلين ، رفض الرجل الضخم ، والساحرين الآخرين أيضًا اقتراح الرجل العجوز.
“أنا أعلم!” قذف القزم نحوه قطعة من المعدن ، “لقد قابلت شيخ عائلتك عدة مرات ، هذا تذكار له! وهناك حتى رسالة على ذلك!”
هز الرجل العجوز كتفيه عاجزًا ونظر إلى ليلين وهو يغادر الحانة.
لوح ليلين بيده اليمنى ، التي كانت تتحول لتصبح مخدرة.
خارج الحانة كان هناك شارعان ضيقان مرصوفان بالحجارة. ملأ الظلام المكان ، وما زالت الفوانيس الموجودة خارج الحانة تُصدر أشعة ضوئية ضعيفة.
لم يغادر الرجل الضخم والرجل العجوز الذين وصل مع ليلين ، وكانوا واقفين ينظرون الآن مع نظرات صادمة الى ليلين والقزم في وسط ساحة المعركة.
” انه الظلام بالفعل !!” قام ليلين بفحص محيطه “ربما يكون من الحكمة أولاً إيجاد مكان للراحة …”
اشتكى الرجل الضخم.
[تحذير! تحذير! تم اكتشاف مجال قوة طاقة عالية تتجمع في الامام ، تم تحديدها على أنها موجة هجومية لتعويذة في المرتبة الأولى!]
“لذلك أنت الشيخ الكبير لعائلة ليليتل وجد بوسين؟ انه انت بلا شك!”
في اللحظة التي خرج فيها من الحانة. شعر ليلين بفروة رأسه مخدرة ، وبدأت الأوعية الدموية في أعماق جسمه بالارتفاع والغليان ، مما يبعث شعور بعدم الارتياح.
“لقد استخدمك فقط لتشتيت انتباه ليلين …” قال الرجل الضخم و هو يضحك، اثناء وقوفه جانباً .
في الوقت نفسه ، بدأت الرقاقة أيضًا في تقديم كمية كبيرة من رسائل التحذير الحمراء.
من خلف المنضدة ، خرج رجل مسن ذو لحيه بيضاء يرتدي نظارة طبية و يرتدي زي نادل.
“هذا الهجوم يستهدفني!”
“في الواقع ، أنا أنتمي إلى عائلة دوريان العظيمة …”
عمل عقل ليلين باقصى سرعة. تحول جسمه إلى ضباب بينما يهرب جانباً .
لوح ليلين بيده اليمنى ، التي كانت تتحول لتصبح مخدرة.
* بووم! *
“هذا … الرجل المحترم ، هذا البار تحت حماية عائلة دوريان ، مع هذا …”
فجأة ، انفجرت موجات طاقة قوية أمام ليلين. وشكلت عشرات الأسلحة المصنوعة من المعدن الفضي مكونة عاصفة معدنية ، و التي اندلعت في المنطقة التي كان يقف فيها ليلين من قبل.
بعد الانتهاء من عملية التسليم ، وضع الرجل العجوز ابتسامة لطيفة ومدد غصن الزيتون* إلى ليلين والباقين.
تم تقسيم الحانه مباشرة إلى نصفين ، وتم تحطيم السقف ، مما كشف عن العديد من السحرة المصدومين مع الصرخات المتؤلمة لأولئك الذين أصيبوا في أعقاب ذلك.
عندما استقر الحطام ، وقف على الأنقاض قزم ، و الذي كان يحدق في وجه ليلين بعينين تشبه الخناجر.
“ايها الطفل ، لقد وجدتك!”
من خلف المنضدة ، خرج رجل مسن ذو لحيه بيضاء يرتدي نظارة طبية و يرتدي زي نادل.
عندما استقر الحطام ، وقف على الأنقاض قزم ، و الذي كان يحدق في وجه ليلين بعينين تشبه الخناجر.
“إنه تأجير لبضعة أشهر فقط ، لكنه يكلف خمسمائة بلورات سحرية. من المؤكد أن رئيسك يعرف كيف يكسب المال!”
“أنت … من عائلة ليليتل؟!”
*تحطم! * بعد ان تقلب في الهواء عدة شقلبات ، خرج القزم المدرع الفضي ، “لقد قللت من شأنك ايها الطفل!”
قام ليلين بنفض الغبار عن جسده ، ووقف بهدوء امام القزم.
“لقد استخدمك فقط لتشتيت انتباه ليلين …” قال الرجل الضخم و هو يضحك، اثناء وقوفه جانباً .
من بين الأشخاص والقوى التي أساء إليها ، يمكن فقط لشيخ من عائلة ليليتل أن يتمتع بهذا النوع من العداوة و القدرة .
نظر القزم إلى ليلين بتعبير لا يوصف مليء بالشماتة ، كما لو كان يريد أن يرى تعبير اليأس علي ليلين: “إن القوي هو من يضع القواعد ، والضعيف لن يستطيع الا أن يطيع فقط. هذا هي القاعدة الأساسية في هذا العالم”.
وبالإضافة إلى ذلك ، كانت تعويذة مماثلة لما استخدمه بوسان.
“لذلك أنت الشيخ الكبير لعائلة ليليتل وجد بوسين؟ انه انت بلا شك!”
“أنت تغازل الموت!”
“لذلك أنت الشيخ الكبير لعائلة ليليتل وجد بوسين؟ انه انت بلا شك!”
لقد أثارت تصرفات ليلين غضب خصمه بشكل واضح. لوح القزم بيده حيث ظهرت العديد من السوائل المعدنية في الجو لتشكيل أسلحة مثل الرماح الطويلة والسيوف العملاقة.
فجأة ، انفجرت موجات طاقة قوية أمام ليلين. وشكلت عشرات الأسلحة المصنوعة من المعدن الفضي مكونة عاصفة معدنية ، و التي اندلعت في المنطقة التي كان يقف فيها ليلين من قبل.
“اذهب!” بنقرة من إصبعه ، هاجمت الأسلحة المعدنية مرة أخرى ليلين.
عندما استقر الحطام ، وقف على الأنقاض قزم ، و الذي كان يحدق في وجه ليلين بعينين تشبه الخناجر.
“كرة النار الخفية!”
* با! با!*
ردد ليلين تعويذة بسرعة البرق . من الظلال ، ظهرت اثني عشر كرة نارية سوداء واصطدمت بالأسلحة المعدنية ، مما تسبب في انفجارات سحرية عنيفة.
ومع ذلك ، يبدو أنه كان ماجوس رسمي من موجات الطاقة المنبعثة منه.
[تم تحديد سحر الهدف على أنه المعدن .درجة الهجوم: 32 درجة!]
* كاشا! * * كاشا! *
استطاعت الرقاقة كشف هذه المعلومات ، والتي سمحت لليلين بالارتياح .
من داخل التراب ، يمكن رؤية شخصيتين يحلقان رأسًا على عقب .
“لديك بعض المهارات ، لا عجب أنك استطعت قتل مرؤوسي وحفيدي!”
“هاه ، ايها الصغير ، أنت قادر على الهروب بشكل جيد! هل إعتقدت أن القواعد هنا يمكن أن توفر لك الحماية؟”
قال القزم.
ردد ليلين تعويذة بسرعة البرق . من الظلال ، ظهرت اثني عشر كرة نارية سوداء واصطدمت بالأسلحة المعدنية ، مما تسبب في انفجارات سحرية عنيفة.
“لذلك أنت الشيخ الكبير لعائلة ليليتل وجد بوسين؟ انه انت بلا شك!”
“هذا … هذا النوع من القوة! إنه ماجوس عنصره شبه محوَّل !!”
“هذا … الرجل المحترم ، هذا البار تحت حماية عائلة دوريان ، مع هذا …”
اقترح الرجل العجوز.
من بين الأنقاض ، تقدم الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء والنظارات الذي كان يرعى البار أخيرًا إلى الأمام.
حدق الرجل العجوز في ليلين وهو يفتح فمه ليردد تعويذة.
“أنا أعلم!” قذف القزم نحوه قطعة من المعدن ، “لقد قابلت شيخ عائلتك عدة مرات ، هذا تذكار له! وهناك حتى رسالة على ذلك!”
غادرت لانسى على عجلة من أمرها ، ويبدو أنها كانت مسألة عاجلة.
“لذا ، فهو السيد ليليتل ، و الذي هو هنا للقبض على مجرم!”
* بووم! *
نظر الرجل العجوز لليلين بنظرة من الشفقة ، ثم انحنى على عجل للقزم: “لأنه هذا هو الحال ، فإن عائلة دوريان ستحافظ على موقف محايد في هذا الامر!”
هز الرجل العجوز كتفيه عاجزًا ونظر إلى ليلين وهو يغادر الحانة.
“هاه ، ايها الصغير ، أنت قادر على الهروب بشكل جيد! هل إعتقدت أن القواعد هنا يمكن أن توفر لك الحماية؟”
فجأة ، انفجرت موجات طاقة قوية أمام ليلين. وشكلت عشرات الأسلحة المصنوعة من المعدن الفضي مكونة عاصفة معدنية ، و التي اندلعت في المنطقة التي كان يقف فيها ليلين من قبل.
نظر القزم إلى ليلين بتعبير لا يوصف مليء بالشماتة ، كما لو كان يريد أن يرى تعبير اليأس علي ليلين: “إن القوي هو من يضع القواعد ، والضعيف لن يستطيع الا أن يطيع فقط. هذا هي القاعدة الأساسية في هذا العالم”.
كشف القزم عن ابتسامة شريرة.” ومع ذلك ، فبغض النظر عن اي شيئ ، عليك أن تموت هنا اليوم! ”
مد القزم يديه قائلاً: “إن الحمقى الجاهلين الذين يجرؤون على استفزاز عائلتي ليليتل يجب عليهم دفع الثمن بالدم!”
بعد ليلين ، رفض الرجل الضخم ، والساحرين الآخرين أيضًا اقتراح الرجل العجوز.
ظهرت أشعة بعد أشعة من الضوء الأبيض المعدنية من جسم القزم . في لحظة واحدة ، تشكلت درع معدني فضي على جسمه.
قال القزم.
بقيت جزيئات الطاقة المعدنية في الهواء تدور حول القزم ، و ينبعث منها أضواء ساطعة و مبهرة .
* هونغ هونغ هونغ !!! * أصبح وجه القزم ملتويًا ، وبدأت عضلات جسده تنتفخ. وفي غمضة عين ، تحول إلى عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار!
“هذا … هذا النوع من القوة! إنه ماجوس عنصره شبه محوَّل !!”
“في الواقع ، نحن نخصم بشكل عام ألف بلورة سحرية لكل استئجار لذئاب لوبن. لقد دفعنا تكاليف الصيانة البسيطة هذه المرة فقط ، لانكم انتم قد توليتم المهمة ياسيدي …”
لم يغادر الرجل الضخم والرجل العجوز الذين وصل مع ليلين ، وكانوا واقفين ينظرون الآن مع نظرات صادمة الى ليلين والقزم في وسط ساحة المعركة.
“هذا … الرجل المحترم ، هذا البار تحت حماية عائلة دوريان ، مع هذا …”
“لا عجب أنه كان في عجلة من أمره لمغادرة المكان ، لقد حصل بالفعل على نفسه في مثل هذه المشاكل الكبيرة ، تسك تسك! ماجوس عنصره شبه محوّل …”
عمل عقل ليلين باقصى سرعة. تحول جسمه إلى ضباب بينما يهرب جانباً .
تلميح من الشماتة ومض في عيون الرجل العجوز الذي قاد الرحله . في رأيه ، لأن الخصم كان ماجوس عنصري شبه محول و ليلين قد تم القبض عليه ، فإن ذلك سيجلب الموت المؤكد لليلين!
“لسوء الحظ ، هذه مجرد هيئة!” قال القزم فجأة جملة غريبة وبدأ جسده في إطلاق أصوات صاخبة.
في عالم الماجوس ، كان ماجوس عنصره شبه محول هو ماجوس مع تحويل جوهر عنصر أعلى من 50٪!
استطاعت الرقاقة كشف هذه المعلومات ، والتي سمحت لليلين بالارتياح .
كان هذا النوع من القوة هائلاً في الساحل الجنوبي بأكمله. إذا لم يتدخل أي رئيس من بعض الأكاديميات الكبرى أو ما شابه ، يمكنك التجول في الساحل الجنوبي بلا منافس.
بعد تسريب بعض من قوته باستهتار ، التفت القزم و القى نظرة على الرجل العجوز و الرجل الضخم. ثم قال: “هل هو أحد معارفك؟”
يمكن للمرء أن يقول أنه حتى لو اجتمع الماجوس المتواجدون حاليا في البار بالكامل ، فلن يكونوا قادرين على إيقاف هذا القزم الوحيد.
في هذه اللحظة ، كان جسد ليلين مغطى بحراشِف سوداء رفيعة. لقد كانت تتألق بشكل رائع ، وبدأت عضلات جسده في الانتفاخ. واستمر تصادمه مع صورة ظلالية مدرعة بالفضة.
ماذا عن ليلين؟ لقد كان مجرد ماجوس ، وقد لا يعرف حتى ماهية تحويل جوهر العنصر. لم يظن الرجل العجوز حتى أن ليلين سوف ينجو من ذلك.
ليلين نفسه لم ينظر حتى في هذا الخيار.
“صحيح! هناك أيضا هؤلاء الناس!”
* كاشا! * * كاشا! *
بعد تسريب بعض من قوته باستهتار ، التفت القزم و القى نظرة على الرجل العجوز و الرجل الضخم. ثم قال: “هل هو أحد معارفك؟”
في هذه اللحظة ، كان جسد ليلين مغطى بحراشِف سوداء رفيعة. لقد كانت تتألق بشكل رائع ، وبدأت عضلات جسده في الانتفاخ. واستمر تصادمه مع صورة ظلالية مدرعة بالفضة.
“سيدي! سيدي!”
لاحظ ليلين أن وجه الرجل الضخم أظهر بوضوح نيته في الاتفاق. لكن الساحران اللذان كانا سويًا بدا مترددين.
انحنى الرجل العجوز الآن ، وكانت رأسه تلمس الأرض تقريبًا: “لم أكن أعرف ماضي هذا الشخص ، كما أنني لم أكن أعرف أنه كان شخصًا مطلوبًا من قبل عائلة ليليتل العظيمة! وإلا ، فسوف يكون لدي …”
بعد الانتهاء من عملية التسليم ، وضع الرجل العجوز ابتسامة لطيفة ومدد غصن الزيتون* إلى ليلين والباقين.
* با! با!*
“في الواقع ، نحن نخصم بشكل عام ألف بلورة سحرية لكل استئجار لذئاب لوبن. لقد دفعنا تكاليف الصيانة البسيطة هذه المرة فقط ، لانكم انتم قد توليتم المهمة ياسيدي …”
بحلول الوقت الذي قال فيه الرجل العجوز نصف مرافعته للرحمة ، هاجم ليلين والقزم بعضهما البعض بين الظلال . كما اهتزت الأنقاض دون توقف.
“إنه تأجير لبضعة أشهر فقط ، لكنه يكلف خمسمائة بلورات سحرية. من المؤكد أن رئيسك يعرف كيف يكسب المال!”
“لقد استخدمك فقط لتشتيت انتباه ليلين …” قال الرجل الضخم و هو يضحك، اثناء وقوفه جانباً .
أظهر ليلين ابتسامة على زاوية فمه ، “لكنني أعتقد أنه لا يزال بإمكاني العيش لفترة طويلة!”
“ماذا تعرف؟” قال الرجل العجوز ، وهو ينهض بحرج.
“سيدي! سيدي!”
في هذه اللحظة ، كان جسد ليلين مغطى بحراشِف سوداء رفيعة. لقد كانت تتألق بشكل رائع ، وبدأت عضلات جسده في الانتفاخ. واستمر تصادمه مع صورة ظلالية مدرعة بالفضة.
“في الواقع ، نحن نخصم بشكل عام ألف بلورة سحرية لكل استئجار لذئاب لوبن. لقد دفعنا تكاليف الصيانة البسيطة هذه المرة فقط ، لانكم انتم قد توليتم المهمة ياسيدي …”
يمكن أن تنهار المباني المحيطة على الفور عند أدنى مناوشة. بدا أن الرجلين تحولا إلى وحوش قديمة ، يعرضون القوة العنيفة لأجسادهم بلا مبالاة .
“إنه حقًا رأس ملك النسور. وفقًا للاتفاقية ، سيتمكن كل واحد منكم من الحصول على …”
*بانج! *
“إنه تأجير لبضعة أشهر فقط ، لكنه يكلف خمسمائة بلورات سحرية. من المؤكد أن رئيسك يعرف كيف يكسب المال!”
لوح الظل الفضي بقبضته ، و بشكل تلقائي التصقت كتلة من المعدن السائل بالقبضة ، مما حول القبضة العادية إلى قبضة بغطاء شائك.
في هذه اللحظة ، كان جسد ليلين مغطى بحراشِف سوداء رفيعة. لقد كانت تتألق بشكل رائع ، وبدأت عضلات جسده في الانتفاخ. واستمر تصادمه مع صورة ظلالية مدرعة بالفضة.
لم يتغير تعبير ليلين ، فقد أطلقت يده توهجًا أحمر داكنًا ، حيث اصطدمت بعنف شديد بالقبضة الشائكة.
” انه الظلام بالفعل !!” قام ليلين بفحص محيطه “ربما يكون من الحكمة أولاً إيجاد مكان للراحة …”
* بوووم! * انفجر الهواء المحيط بشكل مستمر ، مما أدى إلى ظهور أعمدة من جزيئات الغبار.
“اليوم ، محكوم عليك أن تموت هنا. سوف تحترق روحك إلى الأبد!”
من داخل التراب ، يمكن رؤية شخصيتين يحلقان رأسًا على عقب .
كشف القزم عن ابتسامة شريرة.” ومع ذلك ، فبغض النظر عن اي شيئ ، عليك أن تموت هنا اليوم! ”
* بانج بانج! * تم هدم العديد من المنازل على كلا الجانبين ، لكن معظم الذين عاشوا هناك كانوا في الغالب من المساعدين ، وعند رؤية ماجوس رسمي يقاتلون ، نأى الجميع بأنفسهم بعيداً عن القتال ، ولم يتوقف أحد للنقاش عن القتال .
* هونغ هونغ هونغ !!! * أصبح وجه القزم ملتويًا ، وبدأت عضلات جسده تنتفخ. وفي غمضة عين ، تحول إلى عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار!
“بالتأكيد ، في معركة ماجوس رسمي ، المفتاح هو أن تكون قادرًا على استخدام السحر الهائل في غمضة عين . فإن العدو لن يمنحك الكثير من الوقت لتحضير أي سحر!”
اشتكى الرجل الضخم.
لوح ليلين بيده اليمنى ، التي كانت تتحول لتصبح مخدرة.
ومع ذلك ، يبدو أنه كان ماجوس رسمي من موجات الطاقة المنبعثة منه.
*تحطم! * بعد ان تقلب في الهواء عدة شقلبات ، خرج القزم المدرع الفضي ، “لقد قللت من شأنك ايها الطفل!”
* بووم! *
كشف القزم عن ابتسامة شريرة.” ومع ذلك ، فبغض النظر عن اي شيئ ، عليك أن تموت هنا اليوم! ”
أوضح النادل المبتسم.
“حقا؟”
قام ليلين بنفض الغبار عن جسده ، ووقف بهدوء امام القزم.
أظهر ليلين ابتسامة على زاوية فمه ، “لكنني أعتقد أنه لا يزال بإمكاني العيش لفترة طويلة!”
أوضح النادل المبتسم.
“لسوء الحظ ، هذه مجرد هيئة!” قال القزم فجأة جملة غريبة وبدأ جسده في إطلاق أصوات صاخبة.
هز الرجل العجوز كتفيه عاجزًا ونظر إلى ليلين وهو يغادر الحانة.
* هونغ هونغ هونغ !!! * أصبح وجه القزم ملتويًا ، وبدأت عضلات جسده تنتفخ. وفي غمضة عين ، تحول إلى عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار!
في الوقت نفسه ، بدأت الرقاقة أيضًا في تقديم كمية كبيرة من رسائل التحذير الحمراء.
* كاشا! * * كاشا! *
هز الرجل العجوز كتفيه عاجزًا ونظر إلى ليلين وهو يغادر الحانة.
انفتحت ثياب العملاق ، وعلى الجانب الأيسر من صدره ، كان هناك وجه لرجل عجوز ، ذو شعر فضي اللون ، و حلي معدنية على وجهه.
لقد أصبح رفيقًا مؤقتًا فقط مع هؤلاء الأشخاص للاسراع في الرحلة ، لذلك لم يكن هناك الكثير من الصداقة بينه وبينهم ، بالإضافة إلى أن الجريمة التي ارتكبها لم تكن صغيرة ، لذا سيكون من الأفضل إذا اسرع إلى منطقة ماجوس الضوء في أسرع وقت ممكن.
“اليوم ، محكوم عليك أن تموت هنا. سوف تحترق روحك إلى الأبد!”
لوح الظل الفضي بقبضته ، و بشكل تلقائي التصقت كتلة من المعدن السائل بالقبضة ، مما حول القبضة العادية إلى قبضة بغطاء شائك.
حدق الرجل العجوز في ليلين وهو يفتح فمه ليردد تعويذة.
في هذه اللحظة ، كان جسد ليلين مغطى بحراشِف سوداء رفيعة. لقد كانت تتألق بشكل رائع ، وبدأت عضلات جسده في الانتفاخ. واستمر تصادمه مع صورة ظلالية مدرعة بالفضة.
في هذه اللحظة ، كان جسد ليلين مغطى بحراشِف سوداء رفيعة. لقد كانت تتألق بشكل رائع ، وبدأت عضلات جسده في الانتفاخ. واستمر تصادمه مع صورة ظلالية مدرعة بالفضة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
