بلورات
بسرعة بعد أن حفظ ليلين العناصر الموجودة على سريره ، مارس تأمله الروتيني ، ثم سقط في سبات.
في أكاديمية العظام السحيقة ، جلب جميع المعلمين جوًا من البرد الذي لا يوصف . حتى ان المساعدين كانوا خائفين منهم .
لقد كان نومًا عميقًا جدًا. وعندما استيقظ أخيرًا ، كان منتصف النهار من اليوم التالي.
كان ليلين مذهولاً من المجموعة الكبيرة و المتنوعة من المتاجر المتاحة.
فكر ليلين لفترة ، وارتدى ثوبًا مريحًا وتوجه إلى الخارج.
{*دلالة على الإنزعاج و كلنا نفعلها لذا لا داعي للشرح}
على طول الطريق بين الفيلات ، اتبع ليلين الخريطة التي حصل عليها في اليوم السابق ، ومشى نحو المستوى الرابع من مدينة الليل نايتليس.
بعد مغادرة ساحة التجارة ، وجد ليلين المتجر الصغير مكتوبًا على الرسالة في أي وقت من الأوقات.
“يوم سعيد يا سيدي!”
كان هناك العديد من فروع التدريب التي لم يسمع بها ليلين نفسه من قبل. و بدت الأسماء كانت غريبة عليه.
العجوز ذو الرأس الأحمر ، الذي التقاه بالأمس ، كان يشذب عشب فناءه ، وعند رؤية ليلين يقترب ، ابتسم و حيا ليلين.
ألقى ليلين بلورة سحرية عالية الجودة في واجهة العمود الحجري.
“مرحباً!” شعر ليلين بقوة روحية قوية تنتشر من داخل جسم الرجل العجوز ذي الرأس الأحمر. لم يشعر كما لو كانت من ماجوس مبتدئ و لكن شخص توقف في تلك المرتبة لفترة طويلة ، وتراكم لديه الكثير من جوهر العنصر.
بعد ذلك ، اختفت غالبية البيانات ، ولم يتبق سوى بضعة سطور من المعلومات من الكتاب الضخم.
علاوة على ذلك ، بالنظر إلى آثار جزيئات الطاقة التي تحوم حول الرجل العجوز ، قدّرت الرقاقة أنه على الأقل ماجوس عنصره شبه محوّل .
“ومع ذلك ، لم تكن هناك بيانات عن تقنيات التأمل عالية المستوى. كما لم تكن هناك معلومات تتعلق بالتقدم الى رتبة الماجوس . بدا أنها كانت مخفية عن قصد …”
كان مستوى قوة الرجل العجوز مشابهاً لمستوى نسخة شيخ عائلة ليليتل التي كانت تبحث عن ليلين.
كان ليلين مسروراً للغاية. كانت منطقة ماجوس الضوء هي المركز التجاري للساحل الجنوبي ، وكانت مدينة نايتليس واحدة من أكبر المدن داخلها. وكان هنا واحد من أفضل التجمعات في الساحل الجنوبي التي توفر الموارد ، فقد يستطيع بالتأكيد تلبية احتياجاته.
“أتساءل ، ما هي براعة معركته الحقيقية؟”
في بعض الأحيان ، كان هناك بعض الماجوس على الساحة يستخدمون أيديهم للمس الأعمدة بأعينهم مغلقة.
كان ماجوس الضوء أفضل في المسائل النظرية والبحثية. لم يكن ليلين يشعر بأدنى تشابه لماجوس الظلام من الرجل العجوز. ومن الواضح أنه كان ماجوس ضوء .
أخذ ليلين نفسًا عميقًا ، ووقف أمام العمود ، و ضغط بكفه عليه.
لا يعني وجودك في مستوى أعلى بالضرورة أن القدرات القتالية عالية أيضًا.
فكر ليلين لفترة ، وارتدى ثوبًا مريحًا وتوجه إلى الخارج.
وقد ثبت ذلك من خلال حقيقة أنه على الرغم من وجود تحويل عنصري بنسبة 1٪ فقط ، نجح ليلين بالكاد في هزيمة ماجوس عنصر شبه محول .
لم تكن النيازك جذابة بصريًا فحسب ، بل كانت أيضًا قادرة على امتصاص الطاقة المتسربة والإشعاع.
“اسمي كرو. لقد مر وقت طويل منذ أن انتقل أي جيران جدد!”
وصل ليلين إلى المنطقة الرابعة من المدينة بعد عبوره بوابة مشددة الحراسة.
ابتسم الرجل العجوز و وضع المقص على الأرض. من نظراته ، كان متحمسًا للغاية لرؤية ليلين.
كان ماجوس الضوء أفضل في المسائل النظرية والبحثية. لم يكن ليلين يشعر بأدنى تشابه لماجوس الظلام من الرجل العجوز. ومن الواضح أنه كان ماجوس ضوء .
“أنا ليلين ، وقد وصلت لتوي إلى مدينة نايتليس. إنها مدينة هادئة و أنا أحب المكان هنا!”
ضحكت الماجوس العجوز عندما ظهر ضوء أخضر في عينيها.
انحنى ليلين قليلاً كدليل على الاحترام.
ومع ذلك ، نظرًا لقواعد مدينة نايتليس ، و ربما لأسباب أخرى أيضًا ، تبادل ليلين و ماجوس الظلام الآخر نظرات فقط من مسافة بعيدة ، و بعد ذلك غادرو مواقعهم على عجل .
من جسد الرجل العجوز ، شعر ليلين بالطمئنينة . كان للرجل العجوز أيضًا رائحة ثقيلة من الكتب والمخطوطات ، وكان لديه مزاج باحث .
“اسمح له!” امر ليلين
في أكاديمية العظام السحيقة ، جلب جميع المعلمين جوًا من البرد الذي لا يوصف . حتى ان المساعدين كانوا خائفين منهم .
{*دلالة على الإنزعاج و كلنا نفعلها لذا لا داعي للشرح}
“هاها … لقد قمت باختيار جيد!”
“لا يوجد سوى مثل هذه الكمية القليلة جداً ، و واحد منهم يقبل فقط بيضة طائر مغمور بالنار في التجارة!”
عند سماع كلمات ليلين ، تجعد وجه الرجل العجوز من الضحك .
كان المتجر الصغير يقع في مكان غير ملائم في زقاق صغير. لولا العنوان المحدد ، لما وجده ليلين.
جلس الرجل العجوز على مقعد في الحديقة: “إلى أين تتجه؟ هل ترغب في شرب بعض الشاي الأحمر مع هذا العجوز؟”
ومع ذلك ، اتبع المعلومات التي حصل عليها بالأمس ، و تحرك في خط مباشر نحو الساحة المركزية للمنطقة الرابعة.
“لا شكرًا ، أود أن أتنزه في المدينة وألقي نظرة على منطقة التجارة!”
ومع ذلك ، فإن هذا النوع من البلورات كان ذا قيمة كبيرة . بالإضافة إلى ذلك ، فإن عناصر الظلام كانت نادرة جدًا ، مما تسبب في احتواء قاعدة البيانات بأكملها على سطرين فقط من المعلومات ردا على استفساره .
رفض ليلين اقتراح الرجل العجوز بابتسامة على وجهه وغادر المنطقة.
في بعض الأحيان ، كان هناك بعض الماجوس على الساحة يستخدمون أيديهم للمس الأعمدة بأعينهم مغلقة.
“هذه مدينة مسالمة حقًا ، ربما يجب أن أبقى هنا لفترة!”
……
تجول ليلين في الشوارع.
ألقى ليلين بلورة سحرية عالية الجودة في واجهة العمود الحجري.
كانت المنطقة الثالثة من مدينة نايتليس مختلفة تمامًا عن المنطقتين الأوليين ، وخاصة حي الماجوس . كانت جميع الفيلات متباعدة بشكل واسع ، وكانت مزينة برموز لافتة للنظر.
امتلأت الرفوف في المتجر بأوعية زجاجية شفافة. تم غمر أنواع مختلفة من الأعضاء والأنسجة في سائل أصفر باهت داخل هذه الأواني الزجاجية. حتى أن ليلين رأى القليل منها يشبه جنينًا بشريًا.
علاوة على ذلك ، تم بناء أسوار المدينة في المنطقة الثالثة باستخدام النيازك .
كان المتجر الصغير يقع في مكان غير ملائم في زقاق صغير. لولا العنوان المحدد ، لما وجده ليلين.
لم تكن النيازك جذابة بصريًا فحسب ، بل كانت أيضًا قادرة على امتصاص الطاقة المتسربة والإشعاع.
“ومع ذلك ، لم تكن هناك بيانات عن تقنيات التأمل عالية المستوى. كما لم تكن هناك معلومات تتعلق بالتقدم الى رتبة الماجوس . بدا أنها كانت مخفية عن قصد …”
وفقا لتقديرات الرقاقة ، تجاوزت تكلفت بناء أسوار المدينة مبلغ مليوني بلورة سحرية. و هذا جعل ليلين عاجزاً عن الكلام.
ابتسم الرجل العجوز و وضع المقص على الأرض. من نظراته ، كان متحمسًا للغاية لرؤية ليلين.
كان هناك عدد أقل بكثير من الناس في المنطقة الثالثة. في بعض الأحيان ، كان يمكن اكتشاف حضور بعض الماجوس الرسميين .
“ومع ذلك ، لم تكن هناك بيانات عن تقنيات التأمل عالية المستوى. كما لم تكن هناك معلومات تتعلق بالتقدم الى رتبة الماجوس . بدا أنها كانت مخفية عن قصد …”
حتى أن ليلين رصد بعض الأجسام التي كانت متشابكة مع طاقة الأرواح الانتقامية و الدم الطازج.
كانت هناك حاجة إلى رسوم كبيرة عند الحصول على المعلومات من الساحة التجارية. دحرج ليلين عينيه* إلى حقيقة أن المناطق المربحة كانت تهيمن عليها القوى الكامنة وراء مدينة نايتليس.
من الواضح أن ليلين تم رصده من قبل الآخرين أيضًا. لقد كان من السهل على هؤلاء من نفس النوع اكتشاف بعضهم البعض*.
في أكاديمية العظام السحيقة ، جلب جميع المعلمين جوًا من البرد الذي لا يوصف . حتى ان المساعدين كانوا خائفين منهم .
{*ماجوس الظلام أو الماجوس المظلم}
“أيا كان. هذا أفضل من الاضطرار إلى البحث عن المعلومات بنفسي.”
ومع ذلك ، نظرًا لقواعد مدينة نايتليس ، و ربما لأسباب أخرى أيضًا ، تبادل ليلين و ماجوس الظلام الآخر نظرات فقط من مسافة بعيدة ، و بعد ذلك غادرو مواقعهم على عجل .
ومع ذلك ، نظرًا لقواعد مدينة نايتليس ، و ربما لأسباب أخرى أيضًا ، تبادل ليلين و ماجوس الظلام الآخر نظرات فقط من مسافة بعيدة ، و بعد ذلك غادرو مواقعهم على عجل .
وصل ليلين إلى المنطقة الرابعة من المدينة بعد عبوره بوابة مشددة الحراسة.
في أكاديمية العظام السحيقة ، جلب جميع المعلمين جوًا من البرد الذي لا يوصف . حتى ان المساعدين كانوا خائفين منهم .
انتشرت العديد من أنواع المتاجر المختلفة في الجوار. وفي بعض الأحيان ، يمكن رؤية ماجوس يدخلون إلى المتاجر و يخرجون منها.
كان ليلين مسروراً للغاية. كانت منطقة ماجوس الضوء هي المركز التجاري للساحل الجنوبي ، وكانت مدينة نايتليس واحدة من أكبر المدن داخلها. وكان هنا واحد من أفضل التجمعات في الساحل الجنوبي التي توفر الموارد ، فقد يستطيع بالتأكيد تلبية احتياجاته.
الماجوس الذين يمرون في المنطقة كانوا بمستويات طاقة ماجوس رسمي وما فوق ذلك.
كانت هناك حاجة إلى رسوم كبيرة عند الحصول على المعلومات من الساحة التجارية. دحرج ليلين عينيه* إلى حقيقة أن المناطق المربحة كانت تهيمن عليها القوى الكامنة وراء مدينة نايتليس.
“من ما يبدوا ، هذه هي المنطقة التجارية التي تم إعدادها للماجوس الرسمي !”
كان مستوى قوة الرجل العجوز مشابهاً لمستوى نسخة شيخ عائلة ليليتل التي كانت تبحث عن ليلين.
كان ليلين مسروراً للغاية. كانت منطقة ماجوس الضوء هي المركز التجاري للساحل الجنوبي ، وكانت مدينة نايتليس واحدة من أكبر المدن داخلها. وكان هنا واحد من أفضل
التجمعات في الساحل الجنوبي التي توفر الموارد ، فقد يستطيع بالتأكيد تلبية احتياجاته.
كان ليلين مذهولاً من المجموعة الكبيرة و المتنوعة من المتاجر المتاحة.
نظر ليلين حوله إلى مختلف لوحات المتاجر وهو يمشي على طول الطريق نحو الوسط .
في أكاديمية العظام السحيقة ، جلب جميع المعلمين جوًا من البرد الذي لا يوصف . حتى ان المساعدين كانوا خائفين منهم .
“متجر أدوية العجوز كلانج!” “متجر صناعة الملابس” “متجر الأحجار الكريمة المصقولة” “متجر تجارة المخلوقات الأسطورية …”
“المتجر يبيع ما يلي: جزيئات طاقة الظلام المتبلورة ، عشب التنين ، عباد الشمس الهائل …”
كان ليلين مذهولاً من المجموعة الكبيرة و المتنوعة من المتاجر المتاحة.
“مرحباً!” شعر ليلين بقوة روحية قوية تنتشر من داخل جسم الرجل العجوز ذي الرأس الأحمر. لم يشعر كما لو كانت من ماجوس مبتدئ و لكن شخص توقف في تلك المرتبة لفترة طويلة ، وتراكم لديه الكثير من جوهر العنصر.
ومع ذلك ، اتبع المعلومات التي حصل عليها بالأمس ، و تحرك في خط مباشر نحو الساحة المركزية للمنطقة الرابعة.
“الدراسات السحرية عالية المستوى للاقزام”
كان المكان المقصود في وسط الحي مليئ بالمتاجر و كان عبارة عن ساحة مفتوحة كبيرة حيث كان هناك ثمانية عشر عمودًا سميكاً مع جماجم بشرية حولها.
نظر ليلين حوله إلى مختلف لوحات المتاجر وهو يمشي على طول الطريق نحو الوسط .
في بعض الأحيان ، كان هناك بعض الماجوس على الساحة يستخدمون أيديهم للمس الأعمدة بأعينهم مغلقة.
ومض ضوء فضي ، وبعد ذلك ، ظهرت الكثير من البنود الفرعية أمام عيون ليلين.
بدا الأمر كما لو كانوا يتفاعلون مع شيء ما.
جلس الرجل العجوز على مقعد في الحديقة: “إلى أين تتجه؟ هل ترغب في شرب بعض الشاي الأحمر مع هذا العجوز؟”
بعض الماجوس كانوا يبدوا عليهم انهم ضائعين الى انه بعد التفاعل مع الركائز اكتسبوا شعوراً باتجاه هدفهم . و سارعوا في طريقهم للخروج من السوق أو نحو متجر معين.
العجوز ذو الرأس الأحمر ، الذي التقاه بالأمس ، كان يشذب عشب فناءه ، وعند رؤية ليلين يقترب ، ابتسم و حيا ليلين.
“لقد وصلنا إلى الساحة التجارية!”
امتلأت الرفوف في المتجر بأوعية زجاجية شفافة. تم غمر أنواع مختلفة من الأعضاء والأنسجة في سائل أصفر باهت داخل هذه الأواني الزجاجية. حتى أن ليلين رأى القليل منها يشبه جنينًا بشريًا.
تنهد ليلين ، و ومضة من التوقعات جاءت على فكره.
تجول ليلين في الشوارع.
بعد ذلك ، وقف في طابور خلف رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس حمراء.
كانت المنطقة الثالثة من مدينة نايتليس مختلفة تمامًا عن المنطقتين الأوليين ، وخاصة حي الماجوس . كانت جميع الفيلات متباعدة بشكل واسع ، وكانت مزينة برموز لافتة للنظر.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الماجوس في الساحة ، لذلك جاء دور ليلين بسرعة.
في اللحظة التي شعرت فيها راحته بالحجارة الخشنة على العمود ، عانى ليلين من قوة روحية شديدة البرودة من العمود و دخلت في جبهته.
أخذ ليلين نفسًا عميقًا ، ووقف أمام العمود ، و ضغط بكفه عليه.
“يوم سعيد يا سيدي!”
* اززز اززز! *
“تاريخ البحث عن الروح”
في اللحظة التي شعرت فيها راحته بالحجارة الخشنة على العمود ، عانى ليلين من قوة روحية شديدة البرودة من العمود و دخلت في جبهته.
لا يعني وجودك في مستوى أعلى بالضرورة أن القدرات القتالية عالية أيضًا.
امتد جلد ليلين قليلاً ، و مر به بضع خيوط من الأشعة المظلمة. شعر كما لو أنه قد تم قمعه بينما تتوغل فيه القوة الروحية.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الماجوس في الساحة ، لذلك جاء دور ليلين بسرعة.
[تم اكتشاف اتصال لنقل البيانات ، في انتظار إذن المضيف]
“البحث – تبلور جزيئات طاقة الظلام!”
“اسمح له!” امر ليلين
[تم اكتشاف اتصال لنقل البيانات ، في انتظار إذن المضيف]
بعد ذلك ، تم نشر كمية كبيرة من النصوص والرسوم البيانية في عقل ليلين مثل رسالة . و تجمعت المعلومات فيما بدا و كأنه كتاب ضخم.
كان هذا عنوان المحل السابق.
لمست قوة ليلين الروحية الكتاب بحذر و نظر إلى الصفحة الأولى.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الماجوس في الساحة ، لذلك جاء دور ليلين بسرعة.
“أنواع المواد” “أنواع السلع تامة الصنع” “أنواع المعرفة” “أنواع الجرعات” …
……
ما دخل برؤيته أولاً كان كتالوج مفهرس مكتظ بكثافة. تردد ليلين لفترة من الوقت ، قبل فتح قسم “أنواع المعرفة”.
علاوة على ذلك ، بالنظر إلى آثار جزيئات الطاقة التي تحوم حول الرجل العجوز ، قدّرت الرقاقة أنه على الأقل ماجوس عنصره شبه محوّل .
*بانج! *
“أتساءل ، ما هي براعة معركته الحقيقية؟”
ومض ضوء فضي ، وبعد ذلك ، ظهرت الكثير من البنود الفرعية أمام عيون ليلين.
من مكتب المبيعات ، خرجت ساحرة ترتدي قبعة طويلة مدببة. كان وجهها مليئًا بالتجاعيد الدقيقة وأنفها كان معلقًا مثل مخالب النسر.
“الدراسات السحرية عالية المستوى للاقزام”
كان ماجوس الضوء أفضل في المسائل النظرية والبحثية. لم يكن ليلين يشعر بأدنى تشابه لماجوس الظلام من الرجل العجوز. ومن الواضح أنه كان ماجوس ضوء .
“تفاصيل شاملة لرونية اللهب”
“الدراسات السحرية عالية المستوى للاقزام”
“مقدمة في صياغة الأدوية”
كانت هناك العديد من المواد ، بعضها لم يسمع به من قبل ، وبعضها كان له وصف يبدو واقعي للغاية.
“تاريخ البحث عن الروح”
امتد جلد ليلين قليلاً ، و مر به بضع خيوط من الأشعة المظلمة. شعر كما لو أنه قد تم قمعه بينما تتوغل فيه القوة الروحية.
……
“مقدمة في صياغة الأدوية”
ظهرت العديد من فروع المعرفة الأكاديمية رفيعة المستوى أمام ليلين.
كان المحل مضاء بشكل خافت وأرضيته مغبرة.
كان هناك العديد من فروع التدريب التي لم يسمع بها ليلين نفسه من قبل. و بدت الأسماء كانت غريبة عليه.
من مكتب المبيعات ، خرجت ساحرة ترتدي قبعة طويلة مدببة. كان وجهها مليئًا بالتجاعيد الدقيقة وأنفها كان معلقًا مثل مخالب النسر.
“ومع ذلك ، لم تكن هناك بيانات عن تقنيات التأمل عالية المستوى. كما لم تكن هناك معلومات تتعلق بالتقدم الى رتبة الماجوس . بدا أنها كانت مخفية عن قصد …”
كانت هناك حاجة إلى رسوم كبيرة عند الحصول على المعلومات من الساحة التجارية. دحرج ليلين عينيه* إلى حقيقة أن المناطق المربحة كانت تهيمن عليها القوى الكامنة وراء مدينة نايتليس.
مع وميض خفيف في عينيه ، غير ليلين إلى قسم “أنواع المواد”.
تنهد ليلين ، و ومضة من التوقعات جاءت على فكره.
حجر من الذهب الأزرق ، زهرة بايرن ، جوهر شجرة ذابلة ، وردة سوداء ، قلب سحلية زرقاء فاتحة.
بينما كان ليلين يستخدم قوته الروحية للرد على الرسالة التي تبيع البلورات ، ظهرت رسالة صغيرة: شارع إيلم231.
كانت هناك العديد من المواد ، بعضها لم يسمع به من قبل ، وبعضها كان له وصف يبدو واقعي للغاية.
كان ليلين مذهولاً من المجموعة الكبيرة و المتنوعة من المتاجر المتاحة.
“البحث – تبلور جزيئات طاقة الظلام!”
بمجرد ابتلاع الماجوس البلورات ، سيكون قادرًا على زيادة معدل تحويل جوهر العنصر الخاص به.
بعد ذلك ، اختفت غالبية البيانات ، ولم يتبق سوى بضعة سطور من المعلومات من الكتاب الضخم.
وفقا لتقديرات الرقاقة ، تجاوزت تكلفت بناء أسوار المدينة مبلغ مليوني بلورة سحرية. و هذا جعل ليلين عاجزاً عن الكلام.
“إنني أتطلع إلى شراء بيضة طائر مغمور بالنار بسعر مناسب ، يمكنك الاختيار من بين الخيارات التالية: لدي روح خشبية 200 غرام ، جزيئات طاقة الظلام المتبلورة 100 غرام ، حجر النار 800 جرام ، دواء سحابة العفن ، وأنواع مختلفة من السوائل … ”
كان ليلين مذهولاً من المجموعة الكبيرة و المتنوعة من المتاجر المتاحة.
“المتجر يبيع ما يلي: جزيئات طاقة الظلام المتبلورة ، عشب التنين ، عباد الشمس الهائل …”
“هاها … لقد قمت باختيار جيد!”
على الكتاب الضخم ، ظهر هذان البيانان فقط .و الذي بدا مثيرًا للشفقة.
في أكاديمية العظام السحيقة ، جلب جميع المعلمين جوًا من البرد الذي لا يوصف . حتى ان المساعدين كانوا خائفين منهم .
“لا يوجد سوى مثل هذه الكمية القليلة جداً ، و واحد منهم يقبل فقط بيضة طائر مغمور بالنار في التجارة!”
{*دلالة على الإنزعاج و كلنا نفعلها لذا لا داعي للشرح}
عبس ليلين .
انتشرت العديد من أنواع المتاجر المختلفة في الجوار. وفي بعض الأحيان ، يمكن رؤية ماجوس يدخلون إلى المتاجر و يخرجون منها.
من أجل زيادة معدل تحويل جوهر العنصر ، بخلاف الاعتماد على العمل الشاق ، اقترحت الرقاقة أنه يمكنه أيضًا استيعاب جزيئات الطاقة المتبلورة التي تتناسب مع تقارب عناصره .
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الماجوس في الساحة ، لذلك جاء دور ليلين بسرعة.
هذا النوع من تركيز بلورات الطاقة العالية يتم تشكيله فقط في الطبيعة بموجب معايير صارمة جدا لتحويل للعنصر .
“تفاصيل شاملة لرونية اللهب”
بمجرد ابتلاع الماجوس البلورات ، سيكون قادرًا على زيادة معدل تحويل جوهر العنصر الخاص به.
“هذه مدينة مسالمة حقًا ، ربما يجب أن أبقى هنا لفترة!”
من خلال هذه الطريقة ، سيكون ليلين قادرًا على زيادة معدل التحويل العنصري بسرعة ، وإصلاح أوجه القصور عنده .
حجر من الذهب الأزرق ، زهرة بايرن ، جوهر شجرة ذابلة ، وردة سوداء ، قلب سحلية زرقاء فاتحة.
ومع ذلك ، فإن هذا النوع من البلورات كان ذا قيمة كبيرة . بالإضافة إلى ذلك ، فإن عناصر الظلام كانت نادرة جدًا ، مما تسبب في احتواء قاعدة البيانات بأكملها على سطرين فقط من المعلومات ردا على استفساره .
كانت هناك حاجة إلى رسوم كبيرة عند الحصول على المعلومات من الساحة التجارية. دحرج ليلين عينيه* إلى حقيقة أن المناطق المربحة كانت تهيمن عليها القوى الكامنة وراء مدينة نايتليس.
“أيا كان. هذا أفضل من الاضطرار إلى البحث عن المعلومات بنفسي.”
انحنى ليلين قليلاً كدليل على الاحترام.
بينما كان ليلين يستخدم قوته الروحية للرد على الرسالة التي تبيع البلورات ، ظهرت رسالة صغيرة: شارع إيلم231.
بسرعة بعد أن حفظ ليلين العناصر الموجودة على سريره ، مارس تأمله الروتيني ، ثم سقط في سبات.
كان هذا عنوان المحل السابق.
امتد جلد ليلين قليلاً ، و مر به بضع خيوط من الأشعة المظلمة. شعر كما لو أنه قد تم قمعه بينما تتوغل فيه القوة الروحية.
ألقى ليلين بلورة سحرية عالية الجودة في واجهة العمود الحجري.
من جسد الرجل العجوز ، شعر ليلين بالطمئنينة . كان للرجل العجوز أيضًا رائحة ثقيلة من الكتب والمخطوطات ، وكان لديه مزاج باحث .
كانت هناك حاجة إلى رسوم كبيرة عند الحصول على المعلومات من الساحة التجارية. دحرج ليلين عينيه* إلى حقيقة أن المناطق المربحة كانت تهيمن عليها القوى الكامنة وراء مدينة نايتليس.
حتى أن ليلين رصد بعض الأجسام التي كانت متشابكة مع طاقة الأرواح الانتقامية و الدم الطازج.
{*دلالة على الإنزعاج و كلنا نفعلها لذا لا داعي للشرح}
……
عند تحليل الموقف ، وجد ليلين أنه لم يكن على استعداد للتخلي عن بلورة سحرية أخرى عالية الجودة للحصول على معلومات الاتصال الخاصة بالتاجر الذي يطلب بيضة طائر مغمور بالنار.
علاوة على ذلك ، بالنظر إلى آثار جزيئات الطاقة التي تحوم حول الرجل العجوز ، قدّرت الرقاقة أنه على الأقل ماجوس عنصره شبه محوّل .
بعد مغادرة ساحة التجارة ، وجد ليلين المتجر الصغير مكتوبًا على الرسالة في أي وقت من الأوقات.
مع وميض خفيف في عينيه ، غير ليلين إلى قسم “أنواع المواد”.
كان المتجر الصغير يقع في مكان غير ملائم في زقاق صغير. لولا العنوان المحدد ، لما وجده ليلين.
“الدراسات السحرية عالية المستوى للاقزام”
كان المحل مضاء بشكل خافت وأرضيته مغبرة.
كانت هناك العديد من المواد ، بعضها لم يسمع به من قبل ، وبعضها كان له وصف يبدو واقعي للغاية.
امتلأت الرفوف في المتجر بأوعية زجاجية شفافة. تم غمر أنواع مختلفة من الأعضاء والأنسجة في سائل أصفر باهت داخل هذه الأواني الزجاجية. حتى أن ليلين رأى القليل منها يشبه جنينًا بشريًا.
ظهرت العديد من فروع المعرفة الأكاديمية رفيعة المستوى أمام ليلين.
“ماذا تريد؟”
في اللحظة التي شعرت فيها راحته بالحجارة الخشنة على العمود ، عانى ليلين من قوة روحية شديدة البرودة من العمود و دخلت في جبهته.
من مكتب المبيعات ، خرجت ساحرة ترتدي قبعة طويلة مدببة. كان وجهها مليئًا بالتجاعيد الدقيقة وأنفها كان معلقًا مثل مخالب النسر.
“مرحباً!” شعر ليلين بقوة روحية قوية تنتشر من داخل جسم الرجل العجوز ذي الرأس الأحمر. لم يشعر كما لو كانت من ماجوس مبتدئ و لكن شخص توقف في تلك المرتبة لفترة طويلة ، وتراكم لديه الكثير من جوهر العنصر.
“كنت أنظر إلى لوحة التداول. هل تبيعين جزيئات الظلام المتبلورة؟ ”
“لقد وصلنا إلى الساحة التجارية!”
سأل ليلين بترقب.
بعد ذلك ، اختفت غالبية البيانات ، ولم يتبق سوى بضعة سطور من المعلومات من الكتاب الضخم.
“واه! انظروا إلى ما وجدت ، ماجوس يتخصص في زراعة جزيئات طاقة الظلام … ”
كانت هناك العديد من المواد ، بعضها لم يسمع به من قبل ، وبعضها كان له وصف يبدو واقعي للغاية.
ضحكت الماجوس العجوز عندما ظهر ضوء أخضر في عينيها.
……
“لا يوجد سوى مثل هذه الكمية القليلة جداً ، و واحد منهم يقبل فقط بيضة طائر مغمور بالنار في التجارة!”
العجوز ذو الرأس الأحمر ، الذي التقاه بالأمس ، كان يشذب عشب فناءه ، وعند رؤية ليلين يقترب ، ابتسم و حيا ليلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
