فضاء حديقة الفصول الأربعة السري
“لماذا سعر هذه البلورات باهظ الثمن؟”
مجرد امتلاك جزء من فضاء سري يعني توفير موارد غير محدودة!
لم يستطع ليلين إلا أن يستفسر ، “أيضًا ، هناك حد للكمية التي يمكنني شراؤها؟”
“ليس سيئًا. تم تحديد كفاءة الماجوس منذ الولادة ، ومن المستحيل تغييرها ، والسبيل الوحيد للتعويض عنها هو الموارد!”
من الواضح ، و مع هذه الطريقة لحساب السعر ، كانت البلورات العنصرية واحدة من أغلى العناصر في القائمة .
“منذ أن انضم ليلين إلى الفريق الثالث ، كان معدل نجاحنا يزداد باستمرار ، مما سمح لمارتن بالحصول على جائزة من اللورد ديكارت! بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن مجموعتنا كانت تؤدي أداءً جيدًا للغاية ، فقد بدأ ديكارت في تكليفنا بمهام أخرى أكثر صعوبة بمكافأت اكثر سخاء “.
حيث كانت أسعارها في المرتبة الثانية فقط بعد جرعة القوة الروحية.
“عظيم! الآن بعد أن حضر الجميع ، سأتحدث عن مهمة هذا الشهر!”
بقي ليلين في حديقة الفصول الاربعة لمدة أربعة أشهر وتم تخصيص 10 نقاط مساهمة شهريًا ، وهذا يعني أنه حتى لو ظل ليلين كسولا ، فسيتمكن من الحصول على عشر نقاط مساهمة شهريًا من حديقة الفصول الاربعة .
تبع ليلين وراء الماجوس القصير ، مروراً بمسارين طويلين وضيقين ، ووصل في النهاية إلى نقطة التقاء الفريق الثالث.
و بما انه قد انضم إلى فريق مارتن ، في كل مرة يكمل فيها مهمة ، كان يتلقى كمية ثابتة من نقاط المساهمة.
لمس ليلين ذقنه. “رقاقة ، قومي بتحليل المناطق المحيطة!”
ومع ذلك ، حتى بعد إضافة كل ذلك ، لم يكن في الواقع لديه ما يكفي لشراء العديد من العناصر.
لقد تنبأ ليلين بوجود أماكن مماثلة في أكاديمية العظام السحيقة ، ولكن بسبب انخفاض مستواه في ذلك الوقت ، و الآن قد تقدم إلى ماجوس بعد مغادرته الأكاديمية ، لذلك لم يتمكن من إثبات هذه النقطة.
“على الرغم من أن رد الفعل العكسي للبلورات العنصرية كبير ، فإنه لا يمكن إنكار أنها يمكن أن تعزز قوة الماجوس. وبطبيعة الحال ، هو عنصر يتم السعي اليه بشدة.”
مع اختفاء الوهج في نهاية المطاف ، اكتشف مارتن ، وكذلك السحرة الآخرون ، انهم قد اختفوا.
يبدو أن الماجوس الانثى قد سمعت هذه الأسئلة مرات عديدة ، لذلك لم تتردد في ردها.
أغلق مارتن اللفافة ، و ابتسم و هو يسير نحو ليلين.
“أعطني 50 غراما من بلورات عنصرية ، وفوق ذلك ، أضف هذين الجزءين من المعلومات عالية الجودة!”
كقائد ، عادةً ما كان مارتن يقود المهمة ويخطط لها.و مع ذلك في مجالات أخرى ، لم يكن لمارتن حضور كبير.
توقف ليلين وفكر ، قبل الإشارة إلى القائمة و يخبر الماجوس الانثى .
“لقد نسيت تقريبا ، ليلين ، لقد انضممت للتو منذ فترة قصيرة ، وربما لا تزال غير مدرك للفضاء السري!”
كان يعلم أنه قد ارتكب خطأً ؛ فالتخصيصات الشهرية للموارد من حديقة الفصول الاربعة لا يمكن تكديسها ، بل يتم تحديدها كل شهر.
وهذا يعني أن ليلين يمكنه الحصول على ما يصل إلى 50 جرامًا من بلورات العناصر شهريًا ، لكنه لم يكن قادرًا على الانتظار وتلقي مخصصات بقيمة عدة أشهر في نفس الوقت.
وهذا يعني أن ليلين يمكنه الحصول على ما يصل إلى 50 جرامًا من بلورات العناصر شهريًا ، لكنه لم يكن قادرًا على الانتظار وتلقي مخصصات بقيمة عدة أشهر في نفس الوقت.
قام ليلين بوضع الأشياء في عبائته و غادر الساحة بقلب ثقيل .
علاوة على ذلك ، حتى لو علم مسبقاً أنه لا يمكن تجميع المخصصات الشهرية ، لم يكن لديه ، و هو الذي انضم للتو ، الكثير من نقاط المساهمة المخصصة له في المقام الأول.
وفقط عند العمل معًا ، يمكن للماجوس بناء فضاء سري .
“المجموع 80 نقطة مساهمة!”
وهكذا ، على الرغم من أن ليلين أخفى بوعي بعض تقدمه ، وارتكب أخطاء عن قصد ، إلا أن إسهامه في الفريق الصغير كان ملحوظًا ، مما أكسبه احترام العديد من الأعضاء.
أخذت الماجوس الأنثى شارة ليلين و لوحتها فوق آلة سوداء. ومضت أضواء حمراء ساطعة.
أظهر مارتن وجه من الرهبة .
بعد ذلك ، اعطت ليلين العناصر التي طلبها من وراء الشباك.
أظهر مارتن وجه من الرهبة .
“شكرا لك!”
أنجز الاثنان منهم قدراً كبيراً من المهام معًا وكان بينهما علاقة لائقة مع بعضهما البعض.
قام ليلين بوضع الأشياء في عبائته و غادر الساحة بقلب ثقيل .
أنجز الاثنان منهم قدراً كبيراً من المهام معًا وكان بينهما علاقة لائقة مع بعضهما البعض.
“ليلين! ليلين!”
على عكس المشهد السابق ، كانت المناطق المحيطة بها بحر أخضر.
ماجوس قصير يصل ارتفاعه إلى متر واحد وبجمجمة مثل قزم اسرع إلى ليلين.
كان مدخل الفضاء السري عبارة عن باب مصنوع من لوح كبير من الحجر ، وكانت حدود الباب الكبير مزخرفة بتصميمات معقدة مختلفة.على منصة بجانب المدخل ، كان هناك ماجوس يجلس متقاطع الأرجل ، وأخفى مكانه ، وكانت موجات الطاقة الغامضة والقوية تشع من جسمه.
“أنت اتيت في الوقت المناسب . اتبعني ، مارتن كان يبحث عنك!”
لمس ليلين ذقنه. “رقاقة ، قومي بتحليل المناطق المحيطة!”
من ما عرفه ليلين عن هذا الماجوس القصير ، انه تم تعيينه مؤقتًا أيضًا في مجموعة مارتن .
“بموارد كافية ، يمكن أن يصل حتى الماجوس ذا الكفاءة المتوسطة إلى خطى الماجوس الموهوبين …”
أنجز الاثنان منهم قدراً كبيراً من المهام معًا وكان بينهما علاقة لائقة مع بعضهما البعض.
من ما عرفه ليلين عن هذا الماجوس القصير ، انه تم تعيينه مؤقتًا أيضًا في مجموعة مارتن .
“هل هناك شيء خاطئ؟”
علاوة على ذلك ، حتى لو علم مسبقاً أنه لا يمكن تجميع المخصصات الشهرية ، لم يكن لديه ، و هو الذي انضم للتو ، الكثير من نقاط المساهمة المخصصة له في المقام الأول.
كان ليلين فضوليًا قليلاً.
كقائد ، عادةً ما كان مارتن يقود المهمة ويخطط لها.و مع ذلك في مجالات أخرى ، لم يكن لمارتن حضور كبير.
فرك ليلين عينيه ، التي كانت تحرقه من الالم ، “هذا بالفعل غير مريح!”
“يبدو أن هذا مرتبط بمهمة هذا الشهر!” قال ليلين ، وكشف الماجوس القصير عن ابتسامة مبهجة.
أظهر مارتن وجه من الرهبة .
“منذ أن انضم ليلين إلى الفريق الثالث ، كان معدل نجاحنا يزداد باستمرار ، مما سمح لمارتن بالحصول على جائزة من اللورد ديكارت! بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن مجموعتنا كانت تؤدي أداءً جيدًا للغاية ، فقد بدأ ديكارت في تكليفنا بمهام أخرى أكثر صعوبة بمكافأت اكثر سخاء “.
ومع ذلك ، حتى بعد إضافة كل ذلك ، لم يكن في الواقع لديه ما يكفي لشراء العديد من العناصر.
“هذه المرة ، ربما تتعلق المهمة بهذا الأمر …”
“مهام أخرى؟” كان ليلين فضوليًا بعض الشيء.
“مهام أخرى؟” كان ليلين فضوليًا بعض الشيء.
“لماذا سعر هذه البلورات باهظ الثمن؟”
منذ انضمامه إلى الفريق الثالث بقيادة مارتن ، كانت المهام التي تم تكليفه بها دائمًا هي تحضير جرعات الصقيع و ما شابه ذلك.
قام مارتن بسعادة بإخراج لفافة من عبائته مربوطة بشريط ذهبي ، وفتحها بهدوء أمام ليلين و الآخرين.
في هذه المهمة المعقدة و الشاقة ، بدأ وجود الرقاقة في إظهار مزاياه. كان معدل إتمام ليلين مذهلاً بشكل استثنائي.
أغلق مارتن اللفافة ، و ابتسم و هو يسير نحو ليلين.
وهكذا ، على الرغم من أن ليلين أخفى بوعي بعض تقدمه ، وارتكب أخطاء عن قصد ، إلا أن إسهامه في الفريق الصغير كان ملحوظًا ، مما أكسبه احترام العديد من الأعضاء.
“هل نحن داخل الفضاء السري؟ يبدو كبيرًا جدًا!”
تبع ليلين وراء الماجوس القصير ، مروراً بمسارين طويلين وضيقين ، ووصل في النهاية إلى نقطة التقاء الفريق الثالث.
كان هناك أعضاء آخرون في من الفريق الثالث في الغرفة الفسيحة ، وعند رؤية ليلين ، كانت وجوههم تظهر ابتسامات ودية.
* بونج! * فتح الباب الحديدي مرة واحدة.
لقد إكتشف أن ليلين كان نجمه المحظوظ.
“ليلين!”
لقد تنبأ ليلين بوجود أماكن مماثلة في أكاديمية العظام السحيقة ، ولكن بسبب انخفاض مستواه في ذلك الوقت ، و الآن قد تقدم إلى ماجوس بعد مغادرته الأكاديمية ، لذلك لم يتمكن من إثبات هذه النقطة.
كان مارتن مستنداً على طاولة طويلة و كان يستخدم قلمًا أحمر اللون للكتابة ، ولكن بعد ملاحظة ليلين ، اوقف عمله الحالي لفترة قصيرة ، وكشف وجهه عن ابتسامة لطيفة.
* صخب *
بالنسبة له ، كان ليلين في الأساس منقذه.
“مهام أخرى؟” كان ليلين فضوليًا بعض الشيء.
مع انضمام ليلين إلى الفريق ، كان قادرًا على إكمال مهمته ، و تأمين موارده الخاصة هذا العام ،
وكذلك مساعدة فريقه على إنجاز بعض المهام الرائعة.
أغلق مارتن اللفافة ، و ابتسم و هو يسير نحو ليلين.
لقد إكتشف أن ليلين كان نجمه المحظوظ.
لم يستطع ليلين إلا أن يستفسر ، “أيضًا ، هناك حد للكمية التي يمكنني شراؤها؟”
كان هناك أعضاء آخرون في من الفريق الثالث في الغرفة الفسيحة ، وعند رؤية ليلين ، كانت وجوههم تظهر ابتسامات ودية.
“منذ أن انضم ليلين إلى الفريق الثالث ، كان معدل نجاحنا يزداد باستمرار ، مما سمح لمارتن بالحصول على جائزة من اللورد ديكارت! بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لأن مجموعتنا كانت تؤدي أداءً جيدًا للغاية ، فقد بدأ ديكارت في تكليفنا بمهام أخرى أكثر صعوبة بمكافأت اكثر سخاء “.
“عظيم! الآن بعد أن حضر الجميع ، سأتحدث عن مهمة هذا الشهر!”
في الوقت نفسه ، أطلق اللفافة بين يدي مارتن ضوء ساطع ، و طوق المجموعة بأكملها.
قام مارتن بسعادة بإخراج لفافة من عبائته مربوطة بشريط ذهبي ، وفتحها بهدوء أمام ليلين و الآخرين.
و كان معزولاً بالتعاويذ ، و من الواضح ، ان حديقة الفصول الأربعة تمتلك مكانًا مثل هذا .
“مهمتنا هذا الشهر هي الحفاظ على منطقة معينة داخل فضاء سري. المكافأة: 50 نقطة مساهمة لكل منهما!”
بالنسبة له ، كان ليلين في الأساس منقذه.
* صخب *
وهكذا ، على الرغم من أن ليلين أخفى بوعي بعض تقدمه ، وارتكب أخطاء عن قصد ، إلا أن إسهامه في الفريق الصغير كان ملحوظًا ، مما أكسبه احترام العديد من الأعضاء.
على الرغم من أنهم كانوا يدركون أن المهمة هذه المرة ستكون جيدة جدًا ، إلا أن الماجوس الموجودين هنا كانوا في حالة من الفوضى .
على الرغم من أنهم كانوا يدركون أن المهمة هذه المرة ستكون جيدة جدًا ، إلا أن الماجوس الموجودين هنا كانوا في حالة من الفوضى .
“المهمه في الواقع هي دخول فضاء السري! هذا حقًا …” كان على وجه الماجوس القصير نظرة متحمسة للغاية .
لم يستطع ليلين إلا أن يستفسر ، “أيضًا ، هناك حد للكمية التي يمكنني شراؤها؟”
عند الزاوية ، كشف ليلين عن دهشته أيضًا: “مثل هذه المكافأة الضخمة و أيضًا فضاء سري؟”
و كان معزولاً بالتعاويذ ، و من الواضح ، ان حديقة الفصول الأربعة تمتلك مكانًا مثل هذا .
كان الفضاء السري هو المجال الذي أنشئه الماجوس القدماء من أجل توفير الموارد أو إجراء التجارب.
“هل هناك شيء خاطئ؟”
و كان معزولاً بالتعاويذ ، و من الواضح ، ان حديقة الفصول الأربعة تمتلك مكانًا مثل هذا .
فرك ليلين عينيه ، التي كانت تحرقه من الالم ، “هذا بالفعل غير مريح!”
“لقد نسيت تقريبا ، ليلين ، لقد انضممت للتو منذ فترة قصيرة ، وربما لا تزال غير مدرك للفضاء السري!”
مجرد امتلاك جزء من فضاء سري يعني توفير موارد غير محدودة!
أغلق مارتن اللفافة ، و ابتسم و هو يسير نحو ليلين.
“لماذا سعر هذه البلورات باهظ الثمن؟”
“ليلين ، من ما تعرفه ، ما هو الشيء الوحيد الذي يقدره الماجوس أكثر؟”
ومضت عيون ليلين وهو ينحنى مثل الآخرين .
“الموهبة والموارد!” أجاب ليلين دون تردد ، وكان هذا
رأي الماجوس المشترك في الساحل الجنوبي.
عندما اجتمعت الأنوار البيضاء واندمجت ، أنتجت وهجًا لامع .
“ليس سيئًا. تم تحديد كفاءة الماجوس منذ الولادة ، ومن المستحيل تغييرها ، والسبيل الوحيد للتعويض عنها هو الموارد!”
بقي ليلين في حديقة الفصول الاربعة لمدة أربعة أشهر وتم تخصيص 10 نقاط مساهمة شهريًا ، وهذا يعني أنه حتى لو ظل ليلين كسولا ، فسيتمكن من الحصول على عشر نقاط مساهمة شهريًا من حديقة الفصول الاربعة .
“بموارد كافية ، يمكن أن يصل حتى الماجوس ذا الكفاءة المتوسطة إلى خطى الماجوس الموهوبين …”
كان لوجه مارتن ملامح الحسد.
أظهر مارتن وجه من الرهبة .
لمس ليلين ذقنه. “رقاقة ، قومي بتحليل المناطق المحيطة!”
“وهكذا ، بمجرد تقدم الماجوس القدماء ، سوف يبحثون عن منطقة تحتوي على تركيز عالٍ من جزيئات الطاقة العنصرية ، و يقومون ببناء فضاء سري لرعاية وتنمية الموارد … ولهذا السبب ، فإن هذا هو أصل العديد من بقايا الماجوس القدماء التي تراها الآن! ”
بالنسبة إلى الماجوس الذين يحتاجون إلى موارد خاصة ، كان هذا عرضًا لا يقاوم.
“بالنسبة للجيل الحالي من الماجوس ، فهم بُعاد كل البعد عن القوة الهائله للماجوس القدماء ، الذين كان يمكنهم أن يلقوا تعويذة العزل بأنفسهم ، و يشكلوا تعويذة يمكنها أن تمد و تضغط الفضاء …و التي تحتاج إلى بعض الموارد
مثل الصخور الفضائية للبناء ، و التي لا يمكن العثور عليها في العصر الحالي للماجوس! ”
“ليلين ، أنت هنا فقط منذ بضعة أشهر ، ومع ذلك ، فأنت سوف تدخل الفضاء السري. يبدو أن الإدارة العليا لديها الكثير من الثقة بك ، هاه!”
“وهكذا ، على الساحل الجنوبي الحالي ، تضافرت جميع القوي المحلية لفتح جزء من فضاء سري و صقله كنشاط رئيسي …”
منذ انضمامه إلى الفريق الثالث بقيادة مارتن ، كانت المهام التي تم تكليفه بها دائمًا هي تحضير جرعات الصقيع و ما شابه ذلك.
“ربما ، هناك عدد قليل من المحظوظين. أولئك الذين يحالفهم الحظ لدرجة أنهم يمكن أن يسببوا الغيرة ، حيث حصلوا على بقايا قديمة و ميراث و اصبحوا يتحكمون في فضاء سري . تلك كانت حقًا قصة نجاح فوري …”
لقد إكتشف أن ليلين كان نجمه المحظوظ.
كان لوجه مارتن ملامح الحسد.
[بييب! المسح قيد المعالجة! مقارنة بالهواء في العالم الخارجي ، كثافة جزيئات الطاقة داخل الفضاء السري أعلى بنسبة 34.7 ٪!]
بالطبع ، عرف ليلين ما يمثله الفضاء السري ، لأن المعرفة التي جمعها سابقًا في حدائق ديلان كانت محفورة بعمق في ذاكرته.
“أنت اتيت في الوقت المناسب . اتبعني ، مارتن كان يبحث عنك!”
مجرد امتلاك جزء من فضاء سري يعني توفير موارد غير محدودة!
منذ انضمامه إلى الفريق الثالث بقيادة مارتن ، كانت المهام التي تم تكليفه بها دائمًا هي تحضير جرعات الصقيع و ما شابه ذلك.
بالنسبة إلى الماجوس الذين يحتاجون إلى موارد خاصة ، كان هذا عرضًا لا يقاوم.
لمس ليلين ذقنه. “رقاقة ، قومي بتحليل المناطق المحيطة!”
ومع ذلك ، كانت قدرة الماجوس محدودة ، و لا يستطيع الشخص بناء فضاء سري جديدة بمفرده.
كان مدخل الفضاء السري لحديقة الفصول الاربعة بالقرب من المقر الرئيسي بحيث يكون من السهل نشر قوات لحراسة المدخل.
وفقط عند العمل معًا ، يمكن للماجوس بناء فضاء سري .
في هذه المهمة المعقدة و الشاقة ، بدأ وجود الرقاقة في إظهار مزاياه. كان معدل إتمام ليلين مذهلاً بشكل استثنائي.
لقد تنبأ ليلين بوجود أماكن مماثلة في أكاديمية العظام السحيقة ، ولكن بسبب انخفاض مستواه في ذلك الوقت ،
و الآن قد تقدم إلى ماجوس بعد مغادرته الأكاديمية ، لذلك لم يتمكن من إثبات هذه النقطة.
مجرد امتلاك جزء من فضاء سري يعني توفير موارد غير محدودة!
“ليلين ، أنت هنا فقط منذ بضعة أشهر ، ومع ذلك ، فأنت سوف تدخل الفضاء السري. يبدو أن الإدارة العليا لديها الكثير من الثقة بك ، هاه!”
لمس ليلين ذقنه. “رقاقة ، قومي بتحليل المناطق المحيطة!”
ربت مارتن على ظهر ليلين بطريقة ودية.
من ما عرفه ليلين عن هذا الماجوس القصير ، انه تم تعيينه مؤقتًا أيضًا في مجموعة مارتن .
“ليس كذلك! ليس كذلك!” أعطى ليلين تعبيرًا متواضعًا ، خجولًا إلى حد ما.
على عكس المشهد السابق ، كانت المناطق المحيطة بها بحر أخضر.
“ها ها … دعنا نذهب!”
“وهكذا ، بمجرد تقدم الماجوس القدماء ، سوف يبحثون عن منطقة تحتوي على تركيز عالٍ من جزيئات الطاقة العنصرية ، و يقومون ببناء فضاء سري لرعاية وتنمية الموارد … ولهذا السبب ، فإن هذا هو أصل العديد من بقايا الماجوس القدماء التي تراها الآن! ”
ضحك مارتن وأخذ زمام المبادرة ، و تبعه ليلين عن كثب .
مجرد امتلاك جزء من فضاء سري يعني توفير موارد غير محدودة!
كان مدخل الفضاء السري لحديقة الفصول الاربعة بالقرب من المقر الرئيسي بحيث يكون من السهل نشر قوات لحراسة المدخل.
كان يعلم أنه قد ارتكب خطأً ؛ فالتخصيصات الشهرية للموارد من حديقة الفصول الاربعة لا يمكن تكديسها ، بل يتم تحديدها كل شهر.
خلف مارتن تبعه ليلين والباقي ، وبعد اتباعهم لخمسة إلى ستة طرق ، وصلوا إلى مدخل الفضاء السري .
ومضت عيون ليلين وهو ينحنى مثل الآخرين .
في الطريق إلى هناك ، استخدم ليلين الرقاقة ، وشعر بموجات الطاقة الخمس أو الست عند مسح مجموعته.
“لقد نسيت تقريبا ، ليلين ، لقد انضممت للتو منذ فترة قصيرة ، وربما لا تزال غير مدرك للفضاء السري!”
قبل ذلك ، كان الماجوس المتواجدون عند المدخل ذات قوة عنصرية شبه محولة و ما فوقها.
“ها ها … دعنا نذهب!”
هذه الأنواع من نقاط التفتيش الصارمة و اليقظة جعلت ليلين متفاجئ الي حد ما .
وهذا يعني أن ليلين يمكنه الحصول على ما يصل إلى 50 جرامًا من بلورات العناصر شهريًا ، لكنه لم يكن قادرًا على الانتظار وتلقي مخصصات بقيمة عدة أشهر في نفس الوقت.
عند الوقوف أمامهم ، فحص الماجوس الذي كان يبدو قاسيًا اللفافة التي كان مارتن يحملها .
قام ليلين بوضع الأشياء في عبائته و غادر الساحة بقلب ثقيل .
وبعد ذلك ، عاد مارتن إلى الخلف و قال إلى ليلين والباقي ، “استعدوا ، المدخل على وشك الفتح!”
“بموارد كافية ، يمكن أن يصل حتى الماجوس ذا الكفاءة المتوسطة إلى خطى الماجوس الموهوبين …”
كان مدخل الفضاء السري عبارة عن باب مصنوع من لوح كبير من الحجر ، وكانت حدود الباب الكبير مزخرفة بتصميمات معقدة مختلفة.على منصة بجانب المدخل ، كان هناك ماجوس يجلس متقاطع الأرجل ، وأخفى مكانه ، وكانت موجات الطاقة الغامضة والقوية تشع من جسمه.
وبعد ذلك ، عاد مارتن إلى الخلف و قال إلى ليلين والباقي ، “استعدوا ، المدخل على وشك الفتح!”
“هذا هو الوصي على الأكاديمية! اسرعةا و حيوه!” قاد مارتن مجموعة السحرة وانحنى أولاً.
هذه الأنواع من نقاط التفتيش الصارمة و اليقظة جعلت ليلين متفاجئ الي حد ما .
“هذا هو … على الأقل موجات الطاقة لماجوس من الدرجة الثانية. يبدو أن أهمية هذه الفضاء السري قد تجاوزت تخميناتي!”
“ليلين! ليلين!”
ومضت عيون ليلين وهو ينحنى مثل الآخرين .
“بما أن التفتيش قد انتهى الآن ، دعنا ندخل!”
“بما أن التفتيش قد انتهى الآن ، دعنا ندخل!”
“وهكذا ، على الساحل الجنوبي الحالي ، تضافرت جميع القوي المحلية لفتح جزء من فضاء سري و صقله كنشاط رئيسي …”
لَّوح الوصي بذراعه و ردد هتافًا.
عند الوقوف أمامهم ، فحص الماجوس الذي كان يبدو قاسيًا اللفافة التي كان مارتن يحملها .
* وينج وينج! * تحرك الباب الحجري ، كما أشع ضوء أبيض من وراء الباب ، مما تسبب في الشعور بموجات الطاقة المنبعثة من الفراغ.
قام مارتن بسعادة بإخراج لفافة من عبائته مربوطة بشريط ذهبي ، وفتحها بهدوء أمام ليلين و الآخرين.
بعد أن كان لديه خبرة سابقة في استكشاف الفضاء السري ، كان ليلين على دراية بالتموجات التي تشير إلى فتح البعد.
ومع ذلك ، كانت قدرة الماجوس محدودة ، و لا يستطيع الشخص بناء فضاء سري جديدة بمفرده.
في الوقت نفسه ، أطلق اللفافة بين يدي مارتن ضوء ساطع ، و طوق المجموعة بأكملها.
“ليلين ، أنت هنا فقط منذ بضعة أشهر ، ومع ذلك ، فأنت سوف تدخل الفضاء السري. يبدو أن الإدارة العليا لديها الكثير من الثقة بك ، هاه!”
عندما اجتمعت الأنوار البيضاء واندمجت ، أنتجت وهجًا لامع .
من الواضح ، و مع هذه الطريقة لحساب السعر ، كانت البلورات العنصرية واحدة من أغلى العناصر في القائمة .
مع اختفاء الوهج في نهاية المطاف ، اكتشف مارتن ، وكذلك السحرة الآخرون ، انهم قد اختفوا.
“لماذا سعر هذه البلورات باهظ الثمن؟”
“ارغه!”
“المهمه في الواقع هي دخول فضاء السري! هذا حقًا …” كان على وجه الماجوس القصير نظرة متحمسة للغاية .
فرك ليلين عينيه ، التي كانت تحرقه من الالم ، “هذا بالفعل غير مريح!”
كان مدخل الفضاء السري لحديقة الفصول الاربعة بالقرب من المقر الرئيسي بحيث يكون من السهل نشر قوات لحراسة المدخل.
وجد نفسه يقف على سطح منصة أخرى ، حيث كان كثير من المساعدين يتجولون.
قام مارتن بسعادة بإخراج لفافة من عبائته مربوطة بشريط ذهبي ، وفتحها بهدوء أمام ليلين و الآخرين.
على عكس المشهد السابق ، كانت المناطق المحيطة بها بحر أخضر.
يبدو أن الماجوس الانثى قد سمعت هذه الأسئلة مرات عديدة ، لذلك لم تتردد في ردها.
كانت السماء زرقاء نقيّة ، والهواء المحيط به كان منعشًا للغاية.
على عكس المشهد السابق ، كانت المناطق المحيطة بها بحر أخضر.
“هل نحن داخل الفضاء السري؟ يبدو كبيرًا جدًا!”
قام ليلين بوضع الأشياء في عبائته و غادر الساحة بقلب ثقيل .
لمس ليلين ذقنه. “رقاقة ، قومي بتحليل المناطق المحيطة!”
“وهكذا ، على الساحل الجنوبي الحالي ، تضافرت جميع القوي المحلية لفتح جزء من فضاء سري و صقله كنشاط رئيسي …”
[بييب! المسح قيد المعالجة! مقارنة بالهواء في العالم الخارجي ، كثافة جزيئات الطاقة داخل الفضاء السري أعلى بنسبة 34.7 ٪!]
“ها ها … دعنا نذهب!”
عرضت الرقاقة مخططًا أمام ليلين ، وسرعان ما أعطته البيانات التي طلبها.
“هذا هو الوصي على الأكاديمية! اسرعةا و حيوه!” قاد مارتن مجموعة السحرة وانحنى أولاً.
مجرد امتلاك جزء من فضاء سري يعني توفير موارد غير محدودة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
