نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 172

عام واحد

عام واحد

بعد التفاوض بشدة على السعر ، قام ليلين في النهاية بخفض السعر إلى ثمانية عشر ألف بلورة سحرية و اشترى العبيد.

“هذا الرجل العجوز!” كان ليلين عاجزًا عن الكلام و هو يهز رأسه قبل أن يجلب العبيد الستة إلى الفيلا الخاصة به.

علاوة على ذلك ، أمام لوسيا مباشرة داخل المتجر ، استخدم ليلين علامته الخاصة بروحه و طبعها في عقول العبيد الستة.

في الوقت الحالي ، في غرفة للراحة و الاسترخاء ، كان هناك ماجوس ذو شعر أحمر ناري يتحدث مع ليلين.

و هذا يعني من الآن و صاعداً ، مصير هؤلاء العبيد تم وضعه بين يدي ليلين.

……

أيضا ، كانت طبيعة العلامة الروحية ان تجعلهم جميعاً مطيعين تماما لليلين. حتى إذا طُلب منهم قتل أنفسهم ، فعليهم القيام بذلك دون التفكير للحظة!

كان أسرى الحرب و المساعدين ما دون البشر من الأكاديميات المنشأة هم المصدر الرئيسي للسحرة العبيد!

يمكن للمرء أن يذهب إلى حد القول إنه إذا شعر ليلين برغبة مفاجئة في قتلهم ، فإن أدمغة هؤلاء العبيد يمكن أن تنفجر ببساطة مثل البطيخ.

يمكن للمرء أن يذهب إلى حد القول إنه إذا شعر ليلين برغبة مفاجئة في قتلهم ، فإن أدمغة هؤلاء العبيد يمكن أن تنفجر ببساطة مثل البطيخ.

“هاها … سأتوقف عن إزعاجك و اذهب في طريقي بعد ذلك!”

كان أسرى الحرب و المساعدين ما دون البشر من الأكاديميات المنشأة هم المصدر الرئيسي للسحرة العبيد!

بمجرد ما إن كانوا في شوارع الفيلات الخاصة بهم ، بنظرة فاسقة في عينيه ، قيم كرو بصمت الفارستين اللطيفتين خلف ليلين اثناء عودتهما إلى منزلهما.

كان أسرى الحرب و المساعدين ما دون البشر من الأكاديميات المنشأة هم المصدر الرئيسي للسحرة العبيد!

“هذا الرجل العجوز!” كان ليلين عاجزًا عن الكلام و هو يهز رأسه قبل أن يجلب العبيد الستة إلى الفيلا الخاصة به.

في الوقت الحالي ، في غرفة للراحة و الاسترخاء ، كان هناك ماجوس ذو شعر أحمر ناري يتحدث مع ليلين.

“هذه هي فيلتي. أنتم ستبقون هنا من الآن وصاعداً ، و يمكنكم اختيار غرفكم في الخلف . لا يُسمح لأي شخص بدخول غرفة نومي والطابق السفلي! هل فهمتم؟”

كان هو حاليا يشبه تمامًا صقر التنين الذي كان جالسًا عليه – قبل أن يطير ، كان يحتفظ بطاقته في صمت ، و يتوقع وقتًا في المستقبل عندما يمكنه أن يرتفع في السماء!

استدار ليلين و نظر بعينيه إلى خدمه الستة الذين اشتراهم حديثًا بينما يأمر.

و هذا يعني من الآن و صاعداً ، مصير هؤلاء العبيد تم وضعه بين يدي ليلين.

“فهمنا ، سيدي!” تفرق الستة منهم و غادروا.

 

“دامين ، ابقى أنت!” أوقف ليلين المساعد من المستوى الثالث .

شاهد ليلين دامين ، الذي كان يشعر بسخط و حزن إلى حد ما ، و شعر فجأة بموجة من الخوف.

“سيدي ، هل لديك أي أوامر أخرى من أجلي؟” سأل دامين باحترام.

في البداية ، إن لم يكن لأكاديمية العظام السحيقة التي تصدت لهجوم الأعداء ، فلن يكون قادرًا على الهرب على الإطلاق و قد يكون مصيره ان يقتل من قبل ماجوس رسمي أو يتم أسره كسجين ، و فيما بعد يُباع كعبد.

“اعتبارًا من اليوم فصاعدًا ، فأنت كبير الخدم لهذه الفيلا و ستكون مسؤولاً عن إدارة هذا المكان عندما لا أكون موجودًا. و أيضًا ، فيما يتعلق بتكوين تعويذة الفيلا الدفاعية ، سأعطيك السلطة لتعديلها. مهمتك هي تنظيم و ترتب كامل الفيلا و تخزين المواد اللازمة للاستخدام اليومي … ”

“هاها … سأتوقف عن إزعاجك و اذهب في طريقي بعد ذلك!”

بدأ ليلين في إعطاء سلسلة من التعليمات.

و لكن كان هناك وضع وحيد حيث كان من الواضح فيه أن الماجوس لم يكن محميًا بأي قوانين أو اتفاقيات – كان ذلك عندما يكونوا أسرى حرب!

في مركز تجاري مثل مدينة نايتليس ، حيث كان الماجوس مسؤولاً ، كان هناك العديد من الأشياء التي لا يستطيع سوى الماجوس القيام بها. فالفارس أو الفارس الكبير لم يكن لديه بحر وعي ، فكيف يمكنهم حتى التحكم في قوتهم الروحية و إلقاء تعويذة و ما شابه؟

في مركز تجاري مثل مدينة نايتليس ، حيث كان الماجوس مسؤولاً ، كان هناك العديد من الأشياء التي لا يستطيع سوى الماجوس القيام بها. فالفارس أو الفارس الكبير لم يكن لديه بحر وعي ، فكيف يمكنهم حتى التحكم في قوتهم الروحية و إلقاء تعويذة و ما شابه؟

لذلك من أجل الحفاظ على تشغيل فيلته حتى بعد مغادرة ليلين ، كان لا بد من خدم على مستوى المساعد.

مر الوقت بسرعة ، و في غمضة عين ، مر عام واحد.

“أيضًا أخبرني كيف أصبحت عبداً”. كان ليلين فضوليًا إلى حد ما.

في الوقت الحالي ، في غرفة للراحة و الاسترخاء ، كان هناك ماجوس ذو شعر أحمر ناري يتحدث مع ليلين.

عند ذكر هذا ، اسود تعبير دامين و ارتجف ، نظرة معاناة ظهرت على وجهه. كان من الواضح أن ماضيه كان عباره عن تجربة مؤلمة للغاية بالنسبة له.

“اعتبارًا من اليوم فصاعدًا ، فأنت كبير الخدم لهذه الفيلا و ستكون مسؤولاً عن إدارة هذا المكان عندما لا أكون موجودًا. و أيضًا ، فيما يتعلق بتكوين تعويذة الفيلا الدفاعية ، سأعطيك السلطة لتعديلها. مهمتك هي تنظيم و ترتب كامل الفيلا و تخزين المواد اللازمة للاستخدام اليومي … ”

و مع ذلك ، نظرًا لسيطرة علامة الروح عليه ، كان لا يزال يتعين عليه الالتزام بأمر ليلين . ” لقد كنت من قلعة الصلب ، ولدت في بلدة صغيرة عادية. كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ليتم اختباري للحصول على تقارب السحر و تم قبولي من قِبل معلمي للدخول في ظل ضوء القمر. سيدي ربما لم تسمع عنها ، حيث إنها كانت مجرد منظمة ماجوس صغيرة. على الرغم أنني كنت مضطرًا للسماح لمعلمي بالتجربة على جسدي ، إلا أنني كنت محظوظًا بما فيه الكفاية للبقاء على قيد الحياة حتى أني أصبحت مساعدا من المستوى الثالث … ”

“سيدي ، هل لديك أي أوامر أخرى من أجلي؟” سأل دامين باحترام.

حتى هذه النقطة ، كان تعبير دامين لا يزال طبيعيا ، و لكن ظهرت نظرة متؤلمة على وجهه. “بعد ذلك مباشرة كانت … الحرب! تلك الحرب السخيفة! عندما بدأت القوى المختلفة التحرك في منطقتنا ، بدأت أكاديمية حدائق الأراضي الرطبة بدعم توسع المنظمات الصغيرة الأخرى لمجرد أن زعيمنا كان ضدهم . تم استخدام ضوء القمر في الحرب بسهولة. و توفي معلمي ، و كذلك العديد من كبار السن الآخرين ، في تلك المعركة. لقد احتُجزت أسيراً وأصبحت في النهاية عبداً … ”

استدار ليلين و نظر بعينيه إلى خدمه الستة الذين اشتراهم حديثًا بينما يأمر.

أومئ ليلين بتفهم. في القواعد غير المكتوبة لعالم الماجوس ، لم يُسمح للماجوس عادة بحبس الأسرى واستخدامهم كعبيد ، و إلا فلن يكون هناك أي نظام في المجتمع.

كانت هناك أيضًا أريكة ناعمة ووجبات خفيفة متعددة الألوان داخل الغرفة.

و لكن كان هناك وضع وحيد حيث كان من الواضح فيه أن الماجوس لم يكن محميًا بأي قوانين أو اتفاقيات – كان ذلك عندما يكونوا أسرى حرب!

“هذه هي فيلتي. أنتم ستبقون هنا من الآن وصاعداً ، و يمكنكم اختيار غرفكم في الخلف . لا يُسمح لأي شخص بدخول غرفة نومي والطابق السفلي! هل فهمتم؟”

كان أسرى الحرب و المساعدين ما دون البشر من الأكاديميات المنشأة هم المصدر الرئيسي للسحرة العبيد!

كان هو حاليا يشبه تمامًا صقر التنين الذي كان جالسًا عليه – قبل أن يطير ، كان يحتفظ بطاقته في صمت ، و يتوقع وقتًا في المستقبل عندما يمكنه أن يرتفع في السماء!

شاهد ليلين دامين ، الذي كان يشعر بسخط و حزن إلى حد ما ، و شعر فجأة بموجة من الخوف.

بدأ ليلين في إعطاء سلسلة من التعليمات.

في البداية ، إن لم يكن لأكاديمية العظام السحيقة التي تصدت لهجوم الأعداء ، فلن يكون قادرًا على الهرب على الإطلاق و قد يكون مصيره ان يقتل من قبل ماجوس رسمي أو يتم أسره كسجين ، و فيما بعد يُباع كعبد.

“هاها … سأتوقف عن إزعاجك و اذهب في طريقي بعد ذلك!”

“لهذا السبب أنا في حاجة ماسة إلى القوة! فقط من خلال امتلاك القوة يمكنني التحكم في مستقبلي!”

 

لوح ليلين بإشارة من يده لدامين ليغادر .

يمكن للمرء أن يذهب إلى حد القول إنه إذا شعر ليلين برغبة مفاجئة في قتلهم ، فإن أدمغة هؤلاء العبيد يمكن أن تنفجر ببساطة مثل البطيخ.

“تعرف على البيئة المحيطة أولاً. انا سوف اخرج ولن أعود إلا في المساء”.

كان ليلين سعيدًا جدًا بحليفه المؤقت هذا.

……

إذا كان ماجوس نموذجيًا و كان عليه استخدام طريقة الحياة هذه لجمع ما يكفي من المعرفة و الموارد ببطء حتى يتمكن من الاختراق ، فسيستغرق الأمر أكثر من مائة عام!

كانت الفيلا التي كان يستأجرها ليلين فسيحة للغاية ، و كانت هناك غرف مخصصة للخدم على وجه التحديد.

عند ذكر هذا ، اسود تعبير دامين و ارتجف ، نظرة معاناة ظهرت على وجهه. كان من الواضح أن ماضيه كان عباره عن تجربة مؤلمة للغاية بالنسبة له.

لذلك لم تكن مزدحمة بست عبيد يتنقلون فيها ، بل على العكس ، أضافت بعض الحياة إلى الفيلا.

و كان المصدر الآخر هو منظمة ماجوس الظلام التي انضم إليها مؤخرًا.

كشف دامين عن قدراته باعتباره خادماً استثنائياً و أبقى فيلا ليلين أنيقة و مرتبة. هذا سمح لليلين بالاسترخاء و تجاهل الأفكار حول الوظائف الفردية التي يجب القيام بها في جميع أنحاء الفيلا ، و زاد من تركيزه على تحضير الجرعة القديمة ، دموع ماري ، في الطابق السفلي.

كان هو حاليا يشبه تمامًا صقر التنين الذي كان جالسًا عليه – قبل أن يطير ، كان يحتفظ بطاقته في صمت ، و يتوقع وقتًا في المستقبل عندما يمكنه أن يرتفع في السماء!

بعد العديد من الأيام ، ذهب ليلين إلى متجر الساحرة العجوز بمفرده و اعطى لها حصتها من جرعة دموع ماري التي كانت تستحقها ، بناءً على عقدهما. ثم حدد أيضًا توقيتًا لمعاملاته التالية.

بالإضافة إلى ذلك ، و بفضل وضع ليلين باعتباره ماجوس رسميًا ، كان لديه إمكانية الوصول إلى مواد أكثر بكثير مما يمكن أن يضع المساعدين أيديهم عليه .

بعد الحصول على الجرعه القديمة ، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة الساحرة العجوز إخفاء إثارتها ، كان ليلين لا يزال قادرة على رؤيتها تصبح شديدة الابتهاج.

في الوقت الحالي ، في غرفة للراحة و الاسترخاء ، كان هناك ماجوس ذو شعر أحمر ناري يتحدث مع ليلين.

و ذكرت أيضا أنها كانت أكثر من قادرة على التعامل مع المزيد من الارواح و أن ليلين يجب عليه أن يعد نفسه لذلك.

لذلك لم تكن مزدحمة بست عبيد يتنقلون فيها ، بل على العكس ، أضافت بعض الحياة إلى الفيلا.

من ما يبدو عليها ، انها من أجل الحصول على المزيد من هذه الجرعات الثمينة ، كانت مستعدة لجمع المكونات و إعدادها بأي ثمن.

“اعتبارًا من اليوم فصاعدًا ، فأنت كبير الخدم لهذه الفيلا و ستكون مسؤولاً عن إدارة هذا المكان عندما لا أكون موجودًا. و أيضًا ، فيما يتعلق بتكوين تعويذة الفيلا الدفاعية ، سأعطيك السلطة لتعديلها. مهمتك هي تنظيم و ترتب كامل الفيلا و تخزين المواد اللازمة للاستخدام اليومي … ”

كان ليلين سعيدًا جدًا بحليفه المؤقت هذا.

كان ليلين سعيدًا جدًا بحليفه المؤقت هذا.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف سبب حاجتها للجرعات بشكل عاجل ، إلا أن هذا الوضع قد أفاده أيضًا.

و كان المصدر الآخر هو منظمة ماجوس الظلام التي انضم إليها مؤخرًا.

بعد أن توصل الاثنان إلى توافق ، عاد ليلين إلى الفيلا و تولى كل الأمور في الفيلا. ثم ذهب إلى خارج المدينة
و عاد إلى مقر حديقة الفصول الاربعة على ظهر صقر التنين الليلي.

“فهمنا ، سيدي!” تفرق الستة منهم و غادروا.

بعد الانضمام إلى حديقة الفصول الاربعة ، بالإضافة إلى الكمية المخصصة التي كان يحق لجميع الماجوس الحصول عليها ، فإن الكم الهائل من الموارد في المكتبة كان شيئًا دائما ما كان يطمح إليه.

كان لدى ليلين مصدران رئيسيان يوفران له المواد. كان أحدهما حديقة الفصول الأربعة ، و على الرغم من أن الجزء المخصص له كان ضئيلاً ، إلا أنه كان لا يزال مصدر ثابت حيث يتم الحصول على العناصر بناءً على الجدارة.

و مع ذلك ، كعضو في المنظمة ، من الواضح أنه لم يتمكن من البقاء في مدينة نايتليس طوال اليوم ما لم يكن متقاعدًا.

إذا كان ماجوس نموذجيًا و كان عليه استخدام طريقة الحياة هذه لجمع ما يكفي من المعرفة و الموارد ببطء حتى يتمكن من الاختراق ، فسيستغرق الأمر أكثر من مائة عام!

كانت مهمات هذا الشهر بسيطة و يمكن أن يتم اكمالها في غضون أيام قليلة ، مما أتاح له الكثير من وقت الفراغ الذي قرر ان يقضيه في مدينة نايتليس .

كان له العديد من الأسماء المستعارة التي كانت على غرار ‘الكتلة الخشبية غير الحساسة’ و ‘طفل المكتبة’ و التي انتشرت بسرعة.

في الوقت الحالي ، اضطر إلى العودة إلى حديقة الفصول الاربعة للقيام بالمهام الشهرية.

لكن ليلين كان مختلفًا. لم يمتلك فقط طريقة تأمل عالية الجودة ، و كان أيضًا على دراية كبيرة بالطريق الذي سيحتاج المرء إلى اتباعه ليصبح ماجوس من المرتبة الثالثة. و بالإضافة إلى ذلك ، فقد قام أيضًا بتخزين و اعداد الاستعدادات لضمان انه كان لديه أفضل المواد و المكونات!

و اذا لم يكن يرغب في التخلي عن نصيبه الذي خُصص له و القليل من النفوذ الذي يتمتع به ، يجب عليه اتباع هذا النمط من الحياة.

من أجل الحصول على السلطة و الثروة ، يحتاج المرء إلى التوصل إلى طرق بديلة قد تستهجن من قبل الآخرين . لكنه لم يكن أبدًا شخصًا قائماً على المبادئ .

إذا كان ماجوس نموذجيًا و كان عليه استخدام طريقة الحياة هذه لجمع ما يكفي من المعرفة و الموارد ببطء حتى يتمكن من الاختراق ، فسيستغرق الأمر أكثر من مائة عام!

لوح ليلين بإشارة من يده لدامين ليغادر .

لكن ليلين كان مختلفًا. لم يمتلك فقط طريقة تأمل عالية الجودة ، و كان أيضًا على دراية كبيرة بالطريق الذي سيحتاج المرء إلى اتباعه ليصبح ماجوس من المرتبة الثالثة. و بالإضافة إلى ذلك ، فقد قام أيضًا بتخزين و اعداد الاستعدادات لضمان انه كان لديه أفضل المواد و المكونات!

مر الوقت بسرعة ، و في غمضة عين ، مر عام واحد.

من أجل الحصول على السلطة و الثروة ، يحتاج المرء إلى التوصل إلى طرق بديلة قد تستهجن من قبل الآخرين . لكنه لم يكن أبدًا شخصًا قائماً على المبادئ .

و من أجل منع الآخرين من ملاحظة الغرابة في تصرفاته ، كان ليلين يقضي أحيانًا وقتًا في المكتبة على الرغم من أنه حفظ كل المعلومات التي كانت موجودة هناك. ولهذا السبب ، رفض دعوات عدد لا يحصى من الماجوس الإناث الفاتنات .

كان لدى ليلين مصدران رئيسيان يوفران له المواد. كان أحدهما حديقة الفصول الأربعة ، و على الرغم من أن الجزء المخصص له كان ضئيلاً ، إلا أنه كان لا يزال
مصدر ثابت حيث يتم الحصول على العناصر بناءً على الجدارة.

بعد الانضمام إلى حديقة الفصول الاربعة ، بالإضافة إلى الكمية المخصصة التي كان يحق لجميع الماجوس الحصول عليها ، فإن الكم الهائل من الموارد في المكتبة كان شيئًا دائما ما كان يطمح إليه.

و كان المصدر الآخر هو منظمة ماجوس الظلام التي انضم إليها مؤخرًا.

مر الوقت بسرعة ، و في غمضة عين ، مر عام واحد.

على الرغم من ان الامر كان خطيرًا قليلاً ، الا ان الأرباح كانت وفيرة.

لقد خطط ليلين لكل شيء خلال السنوات القليلة المقبلة.

مع هذين المصدرين ، أحدهما من منظمة نزيهة و الآخر من مجموعة عديمة الضمير ، كان المعدل الذي جمع به موارده و زاد به من قوته أبعد ما يكون عن توقع أي شخص.

من أجل الحصول على السلطة و الثروة ، يحتاج المرء إلى التوصل إلى طرق بديلة قد تستهجن من قبل الآخرين . لكنه لم يكن أبدًا شخصًا قائماً على المبادئ .

“التالي ، يجب علي ان اتوارى عن الانظار ، و اجمع كل ما عندي من موارد ، و انتظر التحول الثاني من سلالة دمي.”

و هذا يعني من الآن و صاعداً ، مصير هؤلاء العبيد تم وضعه بين يدي ليلين.

لقد خطط ليلين لكل شيء خلال السنوات القليلة المقبلة.

حتى هذه النقطة ، كان تعبير دامين لا يزال طبيعيا ، و لكن ظهرت نظرة متؤلمة على وجهه. “بعد ذلك مباشرة كانت … الحرب! تلك الحرب السخيفة! عندما بدأت القوى المختلفة التحرك في منطقتنا ، بدأت أكاديمية حدائق الأراضي الرطبة بدعم توسع المنظمات الصغيرة الأخرى لمجرد أن زعيمنا كان ضدهم . تم استخدام ضوء القمر في الحرب بسهولة. و توفي معلمي ، و كذلك العديد من كبار السن الآخرين ، في تلك المعركة. لقد احتُجزت أسيراً وأصبحت في النهاية عبداً … ”

كان هو حاليا يشبه تمامًا صقر التنين الذي كان جالسًا عليه – قبل أن يطير ، كان يحتفظ بطاقته في صمت ، و يتوقع وقتًا في المستقبل عندما يمكنه أن يرتفع في السماء!

لذلك لم تكن مزدحمة بست عبيد يتنقلون فيها ، بل على العكس ، أضافت بعض الحياة إلى الفيلا.

……

“التالي ، يجب علي ان اتوارى عن الانظار ، و اجمع كل ما عندي من موارد ، و انتظر التحول الثاني من سلالة دمي.”

مر الوقت بسرعة ، و في غمضة عين ، مر عام واحد.

على الرغم من ان الامر كان خطيرًا قليلاً ، الا ان الأرباح كانت وفيرة.

كان الجبل الذي كان به مقر حديقة الفصول الاربعة لا يزال قائماً بقوة و فخر كما هو الحال دائمًا.

لذلك لم تكن مزدحمة بست عبيد يتنقلون فيها ، بل على العكس ، أضافت بعض الحياة إلى الفيلا.

عبر الممرات داخل الجبل كان الماجوس يسيرون ، و كانوا يشبهون النمل أثناء تجوالهم.

في مركز تجاري مثل مدينة نايتليس ، حيث كان الماجوس مسؤولاً ، كان هناك العديد من الأشياء التي لا يستطيع سوى الماجوس القيام بها. فالفارس أو الفارس الكبير لم يكن لديه بحر وعي ، فكيف يمكنهم حتى التحكم في قوتهم الروحية و إلقاء تعويذة و ما شابه؟

“ليلين! أثارت نظرية البيئة التي اختبرتها في الفضاء السري اهتمامي. ما رأيك؟ هل يجب علينا مناقشتها؟”

في الوقت الحالي ، في غرفة للراحة و الاسترخاء ، كان هناك ماجوس ذو شعر أحمر ناري يتحدث مع ليلين.

في الوقت الحالي ، في غرفة للراحة و الاسترخاء ، كان هناك ماجوس ذو شعر أحمر ناري يتحدث مع ليلين.

كانت حديقة الفصول الاربعة على نطاق أوسع بكثير من أكاديمية العظام السحيقة ، و كانت السجلات و الموارد في المكتبة وفيرة.

“بالطبع! أنا مهتم أيضًا بالتجارب و الأفكار التي كانت لدى الماجوس ترومان أثناء الاعتناء بحمم السمكه الذهبية.”

أمضى حوالي نصف عام في جمع المعلومات التي كان لديه حق الوصول إليها وحفظها في الرقاقة ، و بالتالي تم إثراء قاعدة البيانات الخاصة به إلى حد كبير.

مظهر ليلين هو نفسه كما كان قبل عام ، و الفرق الرئيسي هو السواد في عينيه الذي بدا انه تم إضافة طبقة أخرى من العمق إليهما.

علاوة على ذلك ، أمام لوسيا مباشرة داخل المتجر ، استخدم ليلين علامته الخاصة بروحه و طبعها في عقول العبيد الستة.

“كنت أخطط للقيام برحلة إلى المكتبة على أي حال. يمكننا التحدث هناك!” دعا ليلين الماجوس ترومان.

في الوقت الحالي ، في غرفة للراحة و الاسترخاء ، كان هناك ماجوس ذو شعر أحمر ناري يتحدث مع ليلين.

“بالطبع! أنا معتاد جدًا على سمعتك كطفل مكتبة” ، ضايقه ترومان.

لذلك لم تكن مزدحمة بست عبيد يتنقلون فيها ، بل على العكس ، أضافت بعض الحياة إلى الفيلا.

في جوابه ، أعطى ليلين مجرد ضحكة مكتومة خفيفة و لم يأخذ تعليقه على محمل الجد.

كان ليلين سعيدًا جدًا بحليفه المؤقت هذا.

في غضون هذا العام ، كان بعيدا عن الانظار معظم الوقت ، حيث كان ينهى مهماته دون شكاوى و يتلقى موارده المخصصة كل شهر ، و يعيش في عزلة معظم الوقت.

“لهذا السبب أنا في حاجة ماسة إلى القوة! فقط من خلال امتلاك القوة يمكنني التحكم في مستقبلي!”

كان المكان الذي قضى فيه معظم الوقت هي مكتبة حديقة الفصول الاربعة العملاقة.

لقد خطط ليلين لكل شيء خلال السنوات القليلة المقبلة.

كانت حديقة الفصول الاربعة على نطاق أوسع بكثير من أكاديمية العظام السحيقة ، و كانت السجلات و الموارد في المكتبة وفيرة.

“اعتبارًا من اليوم فصاعدًا ، فأنت كبير الخدم لهذه الفيلا و ستكون مسؤولاً عن إدارة هذا المكان عندما لا أكون موجودًا. و أيضًا ، فيما يتعلق بتكوين تعويذة الفيلا الدفاعية ، سأعطيك السلطة لتعديلها. مهمتك هي تنظيم و ترتب كامل الفيلا و تخزين المواد اللازمة للاستخدام اليومي … ”

بالإضافة إلى ذلك ، و بفضل وضع ليلين باعتباره ماجوس رسميًا ، كان لديه إمكانية الوصول إلى مواد أكثر بكثير مما يمكن أن يضع المساعدين أيديهم عليه .

في الوقت الحالي ، اضطر إلى العودة إلى حديقة الفصول الاربعة للقيام بالمهام الشهرية.

على الرغم من الحاجة إلى تبادل بعض صيغ الجرع و المعرفة عالية المستوى باستخدام كمية محددة من نقاط المساهمة ، إلا أن الموارد التي قدمتها حديقة الفصول الأربعة مجانًا كانت مفيدة للغاية لليلين.

“دامين ، ابقى أنت!” أوقف ليلين المساعد من المستوى الثالث .

أمضى حوالي نصف عام في جمع المعلومات التي كان لديه حق الوصول إليها وحفظها في الرقاقة ، و بالتالي تم إثراء قاعدة البيانات الخاصة به إلى حد كبير.

في الوقت الحالي ، في غرفة للراحة و الاسترخاء ، كان هناك ماجوس ذو شعر أحمر ناري يتحدث مع ليلين.

و من أجل منع الآخرين من ملاحظة الغرابة في تصرفاته ، كان ليلين يقضي أحيانًا وقتًا في المكتبة على الرغم من أنه حفظ كل المعلومات التي كانت موجودة هناك. ولهذا السبب ، رفض دعوات عدد لا يحصى من الماجوس الإناث الفاتنات .

بعد العديد من الأيام ، ذهب ليلين إلى متجر الساحرة العجوز بمفرده و اعطى لها حصتها من جرعة دموع ماري التي كانت تستحقها ، بناءً على عقدهما. ثم حدد أيضًا توقيتًا لمعاملاته التالية.

كان له العديد من الأسماء المستعارة التي كانت على غرار ‘الكتلة الخشبية غير الحساسة’ و ‘طفل المكتبة’ و التي انتشرت بسرعة.

بعد العديد من الأيام ، ذهب ليلين إلى متجر الساحرة العجوز بمفرده و اعطى لها حصتها من جرعة دموع ماري التي كانت تستحقها ، بناءً على عقدهما. ثم حدد أيضًا توقيتًا لمعاملاته التالية.

شُيدت مكتبة حديقة الفصول الاربعة داخل تل ضخم ، و غالبًا ما كان يمكن رؤية المساعدين و هم يدخلونها.

و ذكرت أيضا أنها كانت أكثر من قادرة على التعامل مع المزيد من الارواح و أن ليلين يجب عليه أن يعد نفسه لذلك.

كماجوس رسمي ، تلقى ليلين و ترومان بشكل طبيعي معاملة خاصة و تلقيا غرفة معزولة من أجل تسهيل مناقشتهما.

علاوة على ذلك ، أمام لوسيا مباشرة داخل المتجر ، استخدم ليلين علامته الخاصة بروحه و طبعها في عقول العبيد الستة.

كانت هناك أيضًا أريكة ناعمة ووجبات خفيفة متعددة الألوان داخل الغرفة.

و ذكرت أيضا أنها كانت أكثر من قادرة على التعامل مع المزيد من الارواح و أن ليلين يجب عليه أن يعد نفسه لذلك.

 

كان ليلين سعيدًا جدًا بحليفه المؤقت هذا.

“فهمنا ، سيدي!” تفرق الستة منهم و غادروا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط