مختبر التجارب
“رقاقة! سجّلي البيانات ، و انشأ مجلد عن نتائج التجربة!”
[الكائن الحي رقم 1 يظهر نموًا عنيفًا ، و يبدأ في الانتشار!]
عندما أطلق ليلين النمل الأبيض ، ضغط على صدغه بيده ، مما جعل ضوءًا أزرقًا ساطعًا يشع من عينيه ، و يتألق مباشرةً في الحفرة.
“محتال الدم ، ماذا تفعل؟” نظرت الساحرة العجوز إلى ليلين ، الذي كان يمنعها ، غاضبة بوضوح.
تحت مراقبة ليلين ، زحف النمل الأبيض مباشرة على رأس جذر الشجرة بعد إطلاقه .
لكن الآن …
كان النمل الأبيض بمثابة بقعة من الغبار مقارنة بجذر شجرة الضباب المضللة الضخم ، لذلك لم يثير الامر انتباه الشجرة الضخمة.
بدت جاي غير اجتماعية ، و لم تتحدث إلا إذا كان امر ذا أهمية قصوى. و قد شرحت الساحرة العجوز كل شيء آخر.
[الكائن الحي رقم 1 يظهر نموًا عنيفًا ، و يبدأ في الانتشار!]
“تمتلئ هذه الأشياء بخصائص مجهولة! يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى الكثير من التجارب عليها قبل أن أتمكن من استخدامها عمليًا …”
في الرسم الذي أظهرته الرقاقة ، بقي النمل الأبيض الذي كان عبارة عن نقطة حمراء ، على الجذور البنية الصفراء لفترة من الوقت ، قبل أن تبدأ قوة حياته في الزيادة بشكل كبير ، و تحولت إلى نقطة حمراء قرمزية مشرقة. بدأت النقاط الصغيرة تظهر في الرسم ، منتشرة في جميع أنحاء الجذور.
“إذا كان هذا ما اظنه ، فيجب أن يكون العنصر الموجود هنا رائع حقاً!”
بدا و كأنه تأثير الدومينو. عندما تكثف الضوء الأحمر ، امتد من تغطية الجذر إلى تغطية الجدار بالكامل على الفور ، و اقترب من جذر شجرة الضباب المضللة.
هز رأسه ليلين برأسه ، و بعد ذلك تحدث لفترة قصيرة عن مواجهته. و فيما يتعلق بقدراته و تعويذاته ، فقد كان يتغاضى بشكل طبيعي عن تلك الأمور.
“ما هذا … أرغ …”
وقفت جاي على الفور خلف الساحرة العجوز في هذه اللحظة. تسببت الأشعة السحرية المنبعثة من جسدها في ارتعاش جفن ليلين.
بعد ذلك ، سمعت صرخات جذر شجرة الضباب المضللة في جميع أنحاء الحديقة.
“لقد و قعنا في فخ أنشأه الماجوس القديم و الذي تسبب في فصلنا عن بعضنا البعض! في الفخ ، عندما كنا نظن فيها أن شركائنا كانوا بجانبنا ، كنا قد انفصلنا بالفعل بعيدا عن بعض …”
لا يزال ليلين يسمع صرخات شديدة و مروعة بينما كان لازال عند مدخل الحفرة.
ثم قال: “في هذه الحالة ، يجب أن ننتظر حلقة النحاس …”
أما بالنسبة للنمل الأبيض ، فقد ملأوا الآن كامل جذر شجرة الضباب المضللة.
لم يكن المسار البرونزي طويلًا ، و وصل ليلين إلى أعماقه بسرعة.
ما بدا و كأنه مليارات من النمل الأبيض بدأت في فتح افواهها ، و قضمت بلا رحمة على الجذور.في غضون بضع دقائق فقط ، أصبحت جذور شجرة الضباب المضللة مليئة بالثقوب.
عندما وصل مؤقت العد التنازلي للرقاقة و هو 5 دقائق إلى الصفر ، سقط جميع النمل الأبيض ، الذي كان لا يزال يتباهى بقوته ، على الأرض ، و فقد جميع علامات الحياة.
ضعفت صرخات جذر شجرة الضباب المضللة ، ليتوقف في النهاية.
من الواضح أن الكلمات الموجودة على الباب المعدني كانت قديمة جدًا ، حيث كان هناك بعض الغبار عليها ، و قد بدا أنها تعرضت للتلف قليلاً.
……
وقفت جاي على الفور خلف الساحرة العجوز في هذه اللحظة. تسببت الأشعة السحرية المنبعثة من جسدها في ارتعاش جفن ليلين.
* اززز اززز … *
“يبدوا انه تم وضع الكثير من الجهد في هذا الفخ!”
كان من الممكن سماع صوت رفرفة الأجنحة. بعد ذلك شوهدت سحابة كبيرة من النمل الأبيض تخرج من الحفرة. التهموا النباتات المتبقية في الحديقة مثل الجراد .
ضعفت صرخات جذر شجرة الضباب المضللة ، ليتوقف في النهاية.
بعد التهام جميع النباتات ، بدأ النمل الأبيض المحلق يطن في غضب.
“لا أستطيع أن أفهم تمامًا الأحرف الرونية الموجودة على هذا الباب ، لكنني ما زلت قادرًا على تحديد المعنى العام لبعض الرونية عالية المستوى. حيث يوجد رون صلب عالي المستوى ، و رون ذاكرة معدني. لفتح هذا الباب ، سيتعين علينا إنفاق الكثير من الطاقة. ربما ، يجب أن نحاول العثور على المفتاح! ”
[تنبيه! تنبيه! موجات طاقة مكثفة من القوة الروحية تنبعث من الكائنات الحية. و القوة الروحية التي دخلت سابقًا قد فشلت ، دخل النمل الأبيض في حالة مسعورة!]
أجابت الساحرة العجوز ، “عندما تم تنشيط المصيدة ، و دخل الأربعة منا في مسارات مختلفة ، قوبلت بوهم صوتي رتبه الماجوس القديم … بعد معركة شديدة ، وجدت هذا المكان ، و قد التقيت بجاي. و كانت تجربتها مماثلة لتجربتي … ”
بينما كانت تحذره الرقاقة ، توقف جميع النمل الأبيض الطائر بشكل غامض كما إلتفتوا إلى ليلين ، و نظروا إليه بعيون قاتلة.
عند التلامس ، يمكن الشعور بإحساس جليدي بارد ، قبل الشعور بحرارة أكثر دفئًا. أما بالنسبة للباب المعدني القوي ، فقد أعطى شعورا بعدم قابليته للتدمير.
“كما هو متوقع ، تمتلئ التجارب العشوائية دائمًا بالمفاجآت. و مع ذلك ، من المؤسف أن الوقت قد انتهى!”
……
عندما وصل مؤقت العد التنازلي للرقاقة و هو 5 دقائق إلى الصفر ، سقط جميع النمل الأبيض ، الذي كان لا يزال يتباهى بقوته ، على الأرض ، و فقد جميع علامات الحياة.
في غمضة عين ، كانت هناك طبقة سميكة من جثث النمل الأبيض على الأرض.
بينما كانت تحذره الرقاقة ، توقف جميع النمل الأبيض الطائر بشكل غامض كما إلتفتوا إلى ليلين ، و نظروا إليه بعيون قاتلة.
كان هذا هو النظام الأمني الذي ادخله ليلين عليهم. من الواضح أن تأثيره كان ممتازاً.
و مع ذلك ، لا يزال يمشي إلى الأمام ، و لمس الباب المعدني الأسود.
“تمتلئ هذه الأشياء بخصائص مجهولة! يبدو أنني ما زلت بحاجة إلى الكثير من التجارب عليها قبل أن أتمكن من استخدامها عمليًا …”
أجابت الساحرة العجوز ، “عندما تم تنشيط المصيدة ، و دخل الأربعة منا في مسارات مختلفة ، قوبلت بوهم صوتي رتبه الماجوس القديم … بعد معركة شديدة ، وجدت هذا المكان ، و قد التقيت بجاي. و كانت تجربتها مماثلة لتجربتي … ”
بعد ذلك ، التقط ليلين العديد من جثث النمل الأبيض للحفاظ عليها كعينات ، قبل المشي إلى نفق الطين ، الذي انهار في الغالب.
عندما وصل مؤقت العد التنازلي للرقاقة و هو 5 دقائق إلى الصفر ، سقط جميع النمل الأبيض ، الذي كان لا يزال يتباهى بقوته ، على الأرض ، و فقد جميع علامات الحياة.
بعد فترة وجيزة ، وصل إلى حيث كان يقف جذر شجرة الضباب المظللة في الأصل . لقد كان أمرًا مؤسفًا ، و مع ذلك ، فقد امتلأ الآن فقط بالطين وبقايا قشرية. كما اختفت أيضًا كل آثار جذر الشجرة الضخم.
بعد التهام جميع النباتات ، بدأ النمل الأبيض المحلق يطن في غضب.
“يبدوا انه تم وضع الكثير من الجهد في هذا الفخ!”
عندما كان ليلين أمام الأبواب ، ظهر شكلان في مجال رؤيته
نظر ليلين إلى النفق الأسود الذي استخدمه جذر شجرة الضباب المضللة كطعم. تبعثرت العديد من جثث النمل الأبيض المتفحمة داخل النفق.
بالنسبة للمكان الذي كان فيه جذر شجرة الضباب المضللة ، كان هناك مسار برونزي آخر.
بالنظر إليهم ، لم يموتوا من التدمير الذاتي المشفر في جيناتهم ، و لكن من المصيدة الموضوعة داخل النفق.
وقفت جاي على الفور خلف الساحرة العجوز في هذه اللحظة. تسببت الأشعة السحرية المنبعثة من جسدها في ارتعاش جفن ليلين.
بالنسبة للمكان الذي كان فيه جذر شجرة الضباب المضللة ، كان هناك مسار برونزي آخر.
“وفقًا للمعلومات التي رأيتها ، كانت طائفة ذبح الروح القديمة هي المحرك وراء الكواليس للعديد من الكوارث القديمة. علاوة على ذلك ، كان يقومون بأبحاث روحية خطيرة للغاية …”
يبدو أن المسار قد تم تشكيله باستخدام الخزف . لقد بدا بسيطاً للغاية ، و لكن كان له شعور فريد من نوعه.
هز رأسه ليلين برأسه ، و بعد ذلك تحدث لفترة قصيرة عن مواجهته. و فيما يتعلق بقدراته و تعويذاته ، فقد كان يتغاضى بشكل طبيعي عن تلك الأمور.
أما بالنسبة للمسار ، فقد كان هناك حتى مجموعة من الاحرف بلغة بايرون القديمة “ نفق مختبر التجارب رقم 1! سري للغاية! الموظفون المصرح لهم فقط مسموح لهم بالدخول!”
بدت الساحرة العجوز متحمسة إلى حد ما: “لدي شعور بأن المذبح الذي أحتاجه موجود بداخله!”
جعلت كلمات الدم الحمراء ليلين يرتجف.
“إذا كان هذا ما اظنه ، فيجب أن يكون العنصر الموجود هنا رائع حقاً!”
“هذه المواد …”
بدت جاي غير اجتماعية ، و لم تتحدث إلا إذا كان امر ذا أهمية قصوى. و قد شرحت الساحرة العجوز كل شيء آخر.
لمس ليلين الجدار الخزفي ذي اللون البرونزي. شعر أن المواد المستخدمة في صنع هذا الجدار كانت قاسية للغاية. كما أنه منحه إحساسًا مشابهًا لسبائك الدم الباكية داخل حدائق ديلان ، حيث استخدم كلاهما لعزل موجات الطاقة الروحية .
كان هذا هو النظام الأمني الذي ادخله ليلين عليهم. من الواضح أن تأثيره كان ممتازاً.
“إذا كان هذا ما اظنه ، فيجب أن يكون العنصر الموجود هنا رائع حقاً!”
وقفت جاي على الفور خلف الساحرة العجوز في هذه اللحظة. تسببت الأشعة السحرية المنبعثة من جسدها في ارتعاش جفن ليلين.
ارتفع شعور بعدم الأمان في قلب ليلين إلى أقصى حد.
أخذت الساحرة العجوز المفتاح البرونزي و أدخلته في الباب.
فرك رأسه و فكر مليا ، و لم يجرؤ على الدخول بتهور ، وبدلاً من ذلك ، وجد مساحة فارغة ، و أخرج عناصرا مختلفة من ردائه ، و خلق تشكيلًا غريبًا. كان مظهر هذا التشكيل غريبًا للغاية ، يبدو كأنه حرف “J” مقلوب .بعد ذلك ، نحت لين أيضًا رونًا مشابهًا على ردائه.
فرك رأسه و فكر مليا ، و لم يجرؤ على الدخول بتهور ، وبدلاً من ذلك ، وجد مساحة فارغة ، و أخرج عناصرا مختلفة من ردائه ، و خلق تشكيلًا غريبًا. كان مظهر هذا التشكيل غريبًا للغاية ، يبدو كأنه حرف “J” مقلوب .بعد ذلك ، نحت لين أيضًا رونًا مشابهًا على ردائه.
“يبدو أنني أخشى الموت حقًا!” انخفض شعور عدم الامان عند ليلين قليلا بعد ترتيب التشكيل . سخر من نفسه بينما دخل النفق.
“يبدو أنني أخشى الموت حقًا!” انخفض شعور عدم الامان عند ليلين قليلا بعد ترتيب التشكيل . سخر من نفسه بينما دخل النفق.
لم يكن المسار البرونزي طويلًا ، و وصل ليلين إلى أعماقه بسرعة.
“انتظر لحظة!” في هذه اللحظة ، ظهر شكل أمامها.
كان هناك قاعة صغيرة و أمامها كان هناك باب معدني أسود طويل للغاية ، و عرضه أكثر من 4 أمتار.
كان هذا هو النظام الأمني الذي ادخله ليلين عليهم. من الواضح أن تأثيره كان ممتازاً.
على إطار الباب المعدني ، كان هناك العديد من الأحرف الرونية السحرية مكتوب عليها عبارة < مختبر التجارب رقم 1 المشرف : ادوارد > .
لم يستطع ليلين إلا أن ينظر إلى جاي.
من الواضح أن الكلمات الموجودة على الباب المعدني كانت قديمة جدًا ، حيث كان هناك بعض الغبار عليها ، و قد بدا أنها تعرضت للتلف قليلاً.
عندما وصل مؤقت العد التنازلي للرقاقة و هو 5 دقائق إلى الصفر ، سقط جميع النمل الأبيض ، الذي كان لا يزال يتباهى بقوته ، على الأرض ، و فقد جميع علامات الحياة.
عندما كان ليلين أمام الأبواب ، ظهر شكلان في مجال رؤيته
“انتظر لحظة!” في هذه اللحظة ، ظهر شكل أمامها.
بعد رؤيتهم ، أخذ ليلين زمام المبادرة: “الشيطانة العجوز و جاي ، أين حلقة النحاس؟”
كان هذا هو النظام الأمني الذي ادخله ليلين عليهم. من الواضح أن تأثيره كان ممتازاً.
كانت الساحرة العجوز و جاي هما اللذان ظهرا أمام مختبر التجارب رقم 1 ، بينما كان مكان حلقة النحاس غير معروف.
كان هناك قاعة صغيرة و أمامها كان هناك باب معدني أسود طويل للغاية ، و عرضه أكثر من 4 أمتار.
“لقد و قعنا في فخ أنشأه الماجوس القديم و الذي تسبب في فصلنا عن بعضنا البعض! في الفخ ، عندما كنا نظن فيها أن شركائنا كانوا بجانبنا ، كنا قد انفصلنا بالفعل بعيدا عن بعض …”
في غمضة عين ، كانت هناك طبقة سميكة من جثث النمل الأبيض على الأرض.
أجابت الساحرة العجوز ، “عندما تم تنشيط المصيدة ، و دخل الأربعة منا في مسارات مختلفة ، قوبلت بوهم صوتي رتبه الماجوس القديم … بعد معركة شديدة ، وجدت هذا المكان ، و قد التقيت بجاي. و كانت تجربتها مماثلة لتجربتي … ”
بالنسبة للمكان الذي كان فيه جذر شجرة الضباب المضللة ، كان هناك مسار برونزي آخر.
هز رأسه ليلين برأسه ، و بعد ذلك تحدث لفترة قصيرة عن مواجهته. و فيما يتعلق بقدراته و تعويذاته ، فقد كان يتغاضى بشكل طبيعي عن تلك الأمور.
بينما كانت تحذره الرقاقة ، توقف جميع النمل الأبيض الطائر بشكل غامض كما إلتفتوا إلى ليلين ، و نظروا إليه بعيون قاتلة.
ثم قال: “في هذه الحالة ، يجب أن ننتظر حلقة النحاس …”
“إذا كان هذا ما اظنه ، فيجب أن يكون العنصر الموجود هنا رائع حقاً!”
“لن نحتاج إلى ذلك بعد الآن! يمكنني أن أشعر أن حلقة النحاس قد مات بالفعل!” تحدثت جاي فجأة ، مما تسبب في شعور ليلين بالصدمة إلى حد ما.
أما بالنسبة للمسار ، فقد كان هناك حتى مجموعة من الاحرف بلغة بايرون القديمة “ نفق مختبر التجارب رقم 1! سري للغاية! الموظفون المصرح لهم فقط مسموح لهم بالدخول!”
نادراً ما تحدثت هذه الزميلة ، التي بدت كأنثى ، منذ تشكيل المجموعة. كان من الواضح أيضًا أنها قريبة إلى حد ما من الساحرة العجوز ، و مع ذلك لم تكن موجات الطاقة لديها قوية جدًا ، كانت على مستوى ماجوس متوسط في المرتبة الأولى فقط.
و مع ذلك ، لا يزال يمشي إلى الأمام ، و لمس الباب المعدني الأسود.
لكن الآن …
بعد ذلك ، التقط ليلين العديد من جثث النمل الأبيض للحفاظ عليها كعينات ، قبل المشي إلى نفق الطين ، الذي انهار في الغالب.
لم يستطع ليلين إلا أن ينظر إلى جاي.
بدت الساحرة العجوز متحمسة إلى حد ما: “لدي شعور بأن المذبح الذي أحتاجه موجود بداخله!”
على الرغم من أن جاي كانت لا تزال ترتدي عباءة سوداء ، إلا أن عبائتها كانت ممزقة. و يبدو أنها تحمل آثار معركتها.
كان تعبير ليلين صادقًا جدًا و هو يواصل الحديث ، “لذلك ، أقترح أن نتوقف مؤقتًا عن هذا الاستكشاف ، و أن نحاول الاستكشاف مرة أخرى بعد الحصول على قوة أكبر بكثير …”
بصرف النظر عن ذلك ، كانت موجات الطاقة من جسم جاي تتقلب بمعدل غير مستقر ، و أحيانًا كانت لديها قوة أعلى درجة من ماجوس في المرتبة الأولى ، بينما في أوقات أخرى ، شعر و كأنها متقدمه حديثاً إلى ماجوس من المرتبه الاولى. و في مرة أخرى تتكثف كثيرا ، و تجعل ليلين يخمن باستمرار.
“ما هذا … أرغ …”
“تعلمت جاي و فهمت تعويذة خاصة من المرتبة الأولى. تمكنا من تقدير توقيت وفاة الماجوس ، لذلك قررنا أن ننتظرك هنا!”
و مع ذلك ، لا يزال يمشي إلى الأمام ، و لمس الباب المعدني الأسود.
بدت جاي غير اجتماعية ، و لم تتحدث إلا إذا كان امر ذا أهمية قصوى. و قد شرحت الساحرة العجوز كل شيء آخر.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت موجات الطاقة من جسم جاي تتقلب بمعدل غير مستقر ، و أحيانًا كانت لديها قوة أعلى درجة من ماجوس في المرتبة الأولى ، بينما في أوقات أخرى ، شعر و كأنها متقدمه حديثاً إلى ماجوس من المرتبه الاولى. و في مرة أخرى تتكثف كثيرا ، و تجعل ليلين يخمن باستمرار.
“هل هذا صحيح؟” كان ليلين متشككاً في الامر بعض الشيء ، حيث كان سحر المرتبة الأولى في عالم الماجوس مميزاً للغاية. كان هناك قدر غير معروف من الماجوس الذي نشأوا على تعويذات قام أسلافهم بإنشائها أو تعديلها من أجل خلق العديد من التعويذات الفريدة المختلفة لتمريرها ، لذا لم يتمكن ليلين من اتخاذ قرار بشأن ما قالته الساحرة العجوز.
“ليست هناك حاجة لذلك! إنها هنا معي!” تكلمت الساحرة العجوز ، و اخرجت مفتاحًا من البرونز الأصفر السميك للغاية من ردائها.
“نظرًا لأنك هنا ، فلنأخذ استراحة قصيرة قبل محاولة الدخول لمختبر التجربة رقم 1!”
بينما كانت تحذره الرقاقة ، توقف جميع النمل الأبيض الطائر بشكل غامض كما إلتفتوا إلى ليلين ، و نظروا إليه بعيون قاتلة.
بدت الساحرة العجوز متحمسة إلى حد ما: “لدي شعور بأن المذبح الذي أحتاجه موجود بداخله!”
بينما كانت تحذره الرقاقة ، توقف جميع النمل الأبيض الطائر بشكل غامض كما إلتفتوا إلى ليلين ، و نظروا إليه بعيون قاتلة.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام. بدا أن هذه الساحرة العجوز قد نفد صبرها.
بالنسبة للمكان الذي كان فيه جذر شجرة الضباب المضللة ، كان هناك مسار برونزي آخر.
و مع ذلك ، لا يزال يمشي إلى الأمام ، و لمس الباب المعدني الأسود.
بالنظر إليهم ، لم يموتوا من التدمير الذاتي المشفر في جيناتهم ، و لكن من المصيدة الموضوعة داخل النفق.
عند التلامس ، يمكن الشعور بإحساس جليدي بارد ، قبل الشعور بحرارة أكثر دفئًا. أما بالنسبة للباب المعدني القوي ، فقد أعطى شعورا بعدم قابليته للتدمير.
نادراً ما تحدثت هذه الزميلة ، التي بدت كأنثى ، منذ تشكيل المجموعة. كان من الواضح أيضًا أنها قريبة إلى حد ما من الساحرة العجوز ، و مع ذلك لم تكن موجات الطاقة لديها قوية جدًا ، كانت على مستوى ماجوس متوسط في المرتبة الأولى فقط.
من الرونية و السحر على الباب ، شعر ليلين أن هذه الغرفة لم تستخدم للتجارب ، و لكن كسجن من نوع ما.
[الكائن الحي رقم 1 يظهر نموًا عنيفًا ، و يبدأ في الانتشار!]
كان هناك ثقب نحاسي أصفر في وسط الباب الأسود. ثقب المفتاح الغير عادي جعل شعر ليلين يقف ، و شعر ببرودة تجمد العظام.
بعد فترة وجيزة ، وصل إلى حيث كان يقف جذر شجرة الضباب المظللة في الأصل . لقد كان أمرًا مؤسفًا ، و مع ذلك ، فقد امتلأ الآن فقط بالطين وبقايا قشرية. كما اختفت أيضًا كل آثار جذر الشجرة الضخم.
“لا أستطيع أن أفهم تمامًا الأحرف الرونية الموجودة على هذا الباب ، لكنني ما زلت قادرًا على تحديد المعنى العام لبعض الرونية عالية المستوى. حيث يوجد رون صلب عالي المستوى ، و رون ذاكرة معدني. لفتح هذا الباب ، سيتعين علينا إنفاق الكثير من الطاقة. ربما ، يجب أن نحاول العثور على المفتاح! ”
“هذه المواد …”
اقترح ليلين.
نظر ليلين إلى النفق الأسود الذي استخدمه جذر شجرة الضباب المضللة كطعم. تبعثرت العديد من جثث النمل الأبيض المتفحمة داخل النفق.
“ليست هناك حاجة لذلك! إنها هنا معي!” تكلمت الساحرة العجوز ، و اخرجت مفتاحًا من البرونز الأصفر السميك للغاية من ردائها.
بعد رؤيتهم ، أخذ ليلين زمام المبادرة: “الشيطانة العجوز و جاي ، أين حلقة النحاس؟”
كان هذا المفتاح متعرجًا إلى حد ما ، كما لو كان ملعقة ، لكنه كان مناسبًا تمامًا للفتحة الموجودة على الباب.
* اززز اززز … *
أخذت الساحرة العجوز المفتاح البرونزي و أدخلته في الباب.
عندما كان ليلين أمام الأبواب ، ظهر شكلان في مجال رؤيته
“انتظر لحظة!” في هذه اللحظة ، ظهر شكل أمامها.
أما بالنسبة للمسار ، فقد كان هناك حتى مجموعة من الاحرف بلغة بايرون القديمة “ نفق مختبر التجارب رقم 1! سري للغاية! الموظفون المصرح لهم فقط مسموح لهم بالدخول!”
“محتال الدم ، ماذا تفعل؟” نظرت الساحرة العجوز إلى ليلين ، الذي كان يمنعها ، غاضبة بوضوح.
“يبدو أنني أخشى الموت حقًا!” انخفض شعور عدم الامان عند ليلين قليلا بعد ترتيب التشكيل . سخر من نفسه بينما دخل النفق.
وقفت جاي على الفور خلف الساحرة العجوز في هذه اللحظة. تسببت الأشعة السحرية المنبعثة من جسدها في ارتعاش جفن ليلين.
عندما وصل مؤقت العد التنازلي للرقاقة و هو 5 دقائق إلى الصفر ، سقط جميع النمل الأبيض ، الذي كان لا يزال يتباهى بقوته ، على الأرض ، و فقد جميع علامات الحياة.
“لا شيء كثير ، أشعر فقط أن الخطر في الداخل قد يفوق توقعاتي إلى حد ما. أريد الانسحاب!” كان ليلين هادئًا للغاية.
“رقاقة! سجّلي البيانات ، و انشأ مجلد عن نتائج التجربة!”
“وفقًا للمعلومات التي رأيتها ، كانت طائفة ذبح الروح القديمة هي المحرك وراء الكواليس للعديد من الكوارث القديمة. علاوة على ذلك ، كان يقومون بأبحاث روحية خطيرة للغاية …”
عندما وصل مؤقت العد التنازلي للرقاقة و هو 5 دقائق إلى الصفر ، سقط جميع النمل الأبيض ، الذي كان لا يزال يتباهى بقوته ، على الأرض ، و فقد جميع علامات الحياة.
كان تعبير ليلين صادقًا جدًا و هو يواصل الحديث ، “لذلك ، أقترح أن نتوقف مؤقتًا عن هذا الاستكشاف ، و أن نحاول الاستكشاف مرة أخرى بعد الحصول على قوة أكبر بكثير …”
[الكائن الحي رقم 1 يظهر نموًا عنيفًا ، و يبدأ في الانتشار!]
تحت مراقبة ليلين ، زحف النمل الأبيض مباشرة على رأس جذر الشجرة بعد إطلاقه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
