جبل العظام البيضاء
عندما سمعت الساحرة العجوز كلمات ليلين ، حدقت في الشاب الوسيم ذي الشعر الأسود قبل أن تقول بصوت جاف و فظ.
“كانت البيئة المحيطة مغلقة بإحكام و يبدو أن لديهم تدابير لمكافحة التعفن. علاوة على ذلك ، فإن هؤلاء الماجوس ليسوا أشخاصًا عاديين و يتضح ذلك من الظروف …”
“لقد عرفتك منذ ما يقرب من عامين و لم أكن أعرف أنك ماجوس جبان”.
كان هذا وراء توقع ليلين أن جاي ، التي كانت الأكثر عزلة عن المجتمع في المجموعة ، كانت أول من أدان جرائمهم.
أعطاها ليلين انطباعًا بأنه كان مجنونًا جدًا و جريئًا. و سيفعل أي شيء من اجل الوصول إلى أهدافه و يفعل كل شيء دون قيود.
كما هو متوقع ، في الوقت الذي اقتربوا فيه من القمة ، وجدوا العديد من جثث الماجوس الرسمي!
“حياة الماجوس طويلة للغاية ، فترة عامين ليست طويلة. و علاوة على ذلك ، فإن الاستسلام بعد أن تدرك أنه خطير ليس عملاً جبانًا …”
اهتزت جثة جاي و أُجبرت على التراجع ثلاث خطوات للوراء. و أصبحت هالة جسدها غير مستقرة.
ابتسم ليلين.
“كما هو متوقع … إنه تماما كما وصف في السجلات!”
“هذا يعني أنك لا ترغب في المتابعة بغض النظر عن ماذا؟” سألت الساحرة العجوز.
كان ليلين شخصًا عاقلًا. كان يعلم أن مختبر التجارب كان خطيرًا و لم يكن هناك أي شيء يستحق اهتمامه لذا فهو بطبيعة الحال لا يريد المخاطرة هنا.
“…” كان الصمت رده.
“حياة الماجوس طويلة للغاية ، فترة عامين ليست طويلة. و علاوة على ذلك ، فإن الاستسلام بعد أن تدرك أنه خطير ليس عملاً جبانًا …”
* بانج! * الساحرة العجوز لم تقل شيئًا ، لكن جاي التي كانت تقف وراءها قامت على الفور بحركتها.
في القمة ، غالبًا ما كانت هناك جثث عفنة جزئيًا و يمكن رؤية رداءها بوضوح. و لكن لم يكن التعفن كثيرًا ، كما لو كانوا ينامون.
اجتاح إعصار أخضر اللون على الفور المنطقة التي كان ليلين فيها.
بعد ذلك خرج اللهب الأسود من الإعصار الذي أحرق نصف القاعة الصغيرة و كان متجهاً نحو جاي.
* با! * سمعت أصوات واضحة و مستمرة.
كانت العظام مكتظة على عدة الطبقات ، مكونة جبلًا صغيرًا من العظام البيضاء.
بعد ذلك خرج اللهب الأسود من الإعصار الذي أحرق نصف القاعة الصغيرة و كان متجهاً نحو جاي.
كان هذا هو المختبر التجريبي رقم 1 داخل الفضاء السري لطائفة ذبح الروح القديمة ، و قد شكل بالفعل مشهد مذبحة للعديد من الأشخاص.
“همف!” شخرت جاي ببرود كما رفرفت عبائتها دون أي ريح أثناء إرتفاع جزيئات طاقة سوداء.
كان ليلين شخصًا عاقلًا. كان يعلم أن مختبر التجارب كان خطيرًا و لم يكن هناك أي شيء يستحق اهتمامه لذا فهو بطبيعة الحال لا يريد المخاطرة هنا.
عندما تصادم اللهب و جزيئات الطاقة ضد بعضها البعض في الهواء ، وقع انفجار شديد.
“رقاقة! تحقق من محتواها!”
اهتزت جثة جاي و أُجبرت على التراجع ثلاث خطوات للوراء. و أصبحت هالة جسدها غير مستقرة.
بعد ذلك ، مرت من أمام ليلين و ذهبت لإدخال المفتاح البرونزي في القفل.
“كفى!” قامت الساحرة العجوز بحماية جاي ، مع أشعة الضوء الأخضر التي تنبعث من عينيها.
بينما مشى ليلين ، كان يعبث بالعظام على الأرض. حتى و لو كان العديد من العظام قد فسدت تمامًا ، لا يزال هناك بعض العظام الكاملة.
من خلال مهارات مراقبة ليلين عالية المستوى ، كان يعلم أنها كانت تحذره بشدة. لم يكن يريد حاليًا أن يتعارض مع هذه الساحرة العجوز ، لذلك ابتسم قبل أن يبتعد إلى الجانب و يسحب موجات الطاقة التي تنبعث من جسمه.
“همف!” شخرت جاي ببرود كما رفرفت عبائتها دون أي ريح أثناء إرتفاع جزيئات طاقة سوداء.
“جاي ، أنت أيضًا. أنا و محتال الدم صديقان عزيزان. لست مضطرة لأن تكون حريصةه منه.” عندما رأت الساحرة العجوز أن ليلين ابتعد إلى الجانب الآخر ، خفت الأشعة الخضراء من عينيها أيضًا قبل أن تقول لجاي التي كانت خلفها.
أجاب ليلين بهدوء.
“أنا أفهم!” أجابت جاي بهدوء.
“أنا أفهم!” أجابت جاي بهدوء.
“محتال الدم ، على الرغم من أننا لم نكن معا لفترة طويلة ، يجب أن نعرف شخصيات بعضنا البعض عل الاقل. اوضح شروطك مهما كانت!”
أطلق ليلين النفس الذي كان يحبسه قائلاً: “إنه حقًا شيء على نطاق واسع لا يمكن فعله إلا في العصور القديمة!”
كان تقدم الوضع أبعد قليلاً مما توقعه ليلين.
* كلانج! دونج! *
كان يعتقد في البداية أنه مع القوة التي أظهرها و القتال غير المقصود ضد الساحرة العجوز ، كان ينبغي لها أن تجعله يغادر أو يستكشف أماكن أخرى بشكل معقول.
“هذا كفر! جحود واضح للعيان! هؤلاء الزملاء المجنونون في طائفة ذبح الروح القديمة لا يحترمون شرف الماجوس!”
كان ليلين شخصًا عاقلًا. كان يعلم أن مختبر التجارب كان خطيرًا و لم يكن هناك أي شيء يستحق اهتمامه لذا فهو بطبيعة الحال لا يريد المخاطرة هنا.
ابتسم ليلين.
و مع ذلك ، في الوقت الحالي ، من الواضح أنه لفتح مختبر التجارب 1 كان بحاجة لمساعدته للوصول إلى هناك ، لذا كان على الساحرة العجوز أن تخفف من حدة أعصابها.
ظهر خط من الشقوق على الباب المعدني الأسود. بعد ظهور عدد قليل من الشقوق ، تم فصلها بسرعة إلى عدد لا يحصى من القطع المعدنية السوداء. طارت المعادن السوداء إلى الجانبين ، لتكشف عن موقع مختبر التجربة رقم 1.
“لإثبات إخلاصِكِ ، عليك أولاً أن تعطيني محتوى النصف الثاني من البيانات المتعلقة بضغط القوى الروحية!” ذكر ليلين شروطه مباشرةً.
* بانج! * الساحرة العجوز لم تقل شيئًا ، لكن جاي التي كانت تقف وراءها قامت على الفور بحركتها.
“لا مشكلة!” قذفت الساحرة العجوز ورقة خضراء نحو ليلين دون التفكير للحظة.
كماجوس ، كان من الطبيعي أن يشعر المرء بالندم على زميله الماجوس ، لكن في عالم الماجوس الحالي ، أليس هذا شائعًا؟
عندما امسكها ليلين ، أشارت الرقاقة على أنها حصلت على الكثير من المعلومات و الصور.
بعد الصعود ، بدا أن هناك عظام من رتبة فارس في كل مكان . حتى أن ليلين عثر على عظمة فارس كبير.
من حكم الرقاقة ، يجب أن تكون هذه البيانات هي الجزء المتبقي من البيانات التي قدمتها له من قبل.
“أنا أفهم!” أجابت جاي بهدوء.
“سأعطي هذا أيضًا لك ! ما رأيك في ذلك؟ هل يكفي لكي تخاطر بنفسك؟”
انبعث ضوء أزرق خافت من عيون ليلين.
عندما رأت الساحرة العجوز أن ليلين قد بقي يتمتم لنفسه بشكل متردد ، قذفت حقيبة سوداء إليه.
ظهر خط من الشقوق على الباب المعدني الأسود. بعد ظهور عدد قليل من الشقوق ، تم فصلها بسرعة إلى عدد لا يحصى من القطع المعدنية السوداء. طارت المعادن السوداء إلى الجانبين ، لتكشف عن موقع مختبر التجربة رقم 1.
“يمكن لهذه العناصر أيضًا أن تغري بعضًا من الماجوس من المرتبة الأولى في الذروة و لها معدلات نجاح عالية. ماذا تقول؟”
* كسر! *
فتح ليلين الحقيبة وبدا انه تأثر قليلاً.
و بالمثل ، عرف أيضًا سبب إبادة طائفة ذبح الروح القديمة.
بعد ذلك ، نظر إلى الساحرة العجوز: “سأرافقكِ و أخاطر بحياتي معك نيابة عن عامين من العلاقة. و مع ذلك ، إذا وجدت أن هناك شيئًا ما خطأ ، فسنتراجع على الفور و لن اوصل المشاركة في هذا في المستقبل … ”
“محتال الدم ، على الرغم من أننا لم نكن معا لفترة طويلة ، يجب أن نعرف شخصيات بعضنا البعض عل الاقل. اوضح شروطك مهما كانت!”
“هذا هو الحال بالطبع!” وافقت الساحرة العجوز.
* بانج! * الساحرة العجوز لم تقل شيئًا ، لكن جاي التي كانت تقف وراءها قامت على الفور بحركتها.
بعد ذلك ، مرت من أمام ليلين و ذهبت لإدخال المفتاح البرونزي في القفل.
“محتال الدم ، على الرغم من أننا لم نكن معا لفترة طويلة ، يجب أن نعرف شخصيات بعضنا البعض عل الاقل. اوضح شروطك مهما كانت!”
* كلانج! دونج! *
“من شكل هذا العظم ، ينبغي أن يكون الفخذ الأيمن لإنسان!” قاس ليلين وزن العظم في يده.
* كلانج! دونج! *
الجثث! ما كان يمكن أن يراه ليلين فقط هو عدد لا يحصى من البقايا البشرية البيضاء.
يمكن سماع صوت دوران التروس عندما لفت الساحرة العجوز المفتاح.
كان لجسم الماجوس تركيز معين من الإشعاع. كان من السهل رؤية ذلك حتى من العظام.
كان الصوت ضعيفًا في البداية ، لكنه أصبح أقوى بعد ذلك. و في النهاية ، كانت القاعة بأكملها ممتلئة بأصوات التروس التي تتلامس مع بعضها البعض.
* كلانج! دونج! *
* صرير! *
“…” كان الصمت رده.
ظهر خط من الشقوق على الباب المعدني الأسود. بعد ظهور عدد قليل من الشقوق ، تم فصلها بسرعة إلى عدد لا يحصى من القطع المعدنية السوداء. طارت المعادن السوداء إلى الجانبين ، لتكشف عن موقع مختبر التجربة رقم 1.
“يمكن لهذه العناصر أيضًا أن تغري بعضًا من الماجوس من المرتبة الأولى في الذروة و لها معدلات نجاح عالية. ماذا تقول؟”
الجثث! ما كان يمكن أن يراه ليلين فقط هو عدد لا يحصى من البقايا البشرية البيضاء.
“كانت البيئة المحيطة مغلقة بإحكام و يبدو أن لديهم تدابير لمكافحة التعفن. علاوة على ذلك ، فإن هؤلاء الماجوس ليسوا أشخاصًا عاديين و يتضح ذلك من الظروف …”
كانت العظام مكتظة على عدة الطبقات ، مكونة جبلًا صغيرًا من العظام البيضاء.
“لا مشكلة!” قذفت الساحرة العجوز ورقة خضراء نحو ليلين دون التفكير للحظة.
بعد ذلك ، تحولت الرائحة المتعفنة التي كانت موجودة لسنوات عديدة ، مصحوبة برائحة الموت و اللحم الفاسد
و جزيئات الطاقة السلبية التي كانت كثيفة للغاية و لا يمكن فصلها ، إلى موجة سوداء متجهة نحو الثلاثة منهم .
“رتبة فارس؟”
كان هذا هو المختبر التجريبي رقم 1 داخل الفضاء السري لطائفة ذبح الروح القديمة ، و قد شكل بالفعل مشهد مذبحة للعديد من الأشخاص.
في القمة ، غالبًا ما كانت هناك جثث عفنة جزئيًا و يمكن رؤية رداءها بوضوح. و لكن لم يكن التعفن كثيرًا ، كما لو كانوا ينامون.
ومض ضوء أسود من جسد ليلين لمواجهة الموجة الضخمة المليئة بالطاقة ، مما جعله يبتلع بسعادة بضع أنفاس من الهواء.
“هذا كفر! جحود واضح للعيان! هؤلاء الزملاء المجنونون في طائفة ذبح الروح القديمة لا يحترمون شرف الماجوس!”
كانت هذه أفضل بيئة لماجوس الظلام متخصص في زراعة جزيئات الطاقة في الظلام! ليس فقط أن استهلاك قوته الروحية و قوته السحرية كان أقل عندما يلقي تعويذاته في هذه البيئة ، و لكن درجة قوة تعاويذه ستكون أقوى قليلاً.
“أنا أفهم!” أجابت جاي بهدوء.
“كما هو متوقع … إنه تماما كما وصف في السجلات!”
كان ليلين شخصًا عاقلًا. كان يعلم أن مختبر التجارب كان خطيرًا و لم يكن هناك أي شيء يستحق اهتمامه لذا فهو بطبيعة الحال لا يريد المخاطرة هنا.
الساحرة العجوز و جاي كانا مستعدين بالفعل كما فتحا لفيفة ، حيث قام الدرع الأحمر الناري بتغطيتهما.
كان هذا هو المختبر التجريبي رقم 1 داخل الفضاء السري لطائفة ذبح الروح القديمة ، و قد شكل بالفعل مشهد مذبحة للعديد من الأشخاص.
ارتفعت جزيئات الطاقة السلبية بلون الرماد باستمرار ضد السطح الخارجي للدرع ، و لكن تم حرقها بواسطة جزيئات طاقة النار.
بينما مشى ليلين ، كان يعبث بالعظام على الأرض. حتى و لو كان العديد من العظام قد فسدت تمامًا ، لا يزال هناك بعض العظام الكاملة.
بمجرد انحسار الموجة ، بدا أن الساحرة العجوز لم تتعرض لأية إصابات. كانت حاليًا تحدق بثبات في جبل العظام البيضاء مع إثارة واضحة في عينيها.
“وفقا للمعلومات المسجلة ، فإن المذبح الذي أحتاجه موجود فوق قمة جبل العظام البيضاء”.
“وفقا للمعلومات المسجلة ، فإن المذبح الذي أحتاجه موجود فوق قمة جبل العظام البيضاء”.
في الوضع الحالي ، أصبح جبل العظام البيضاء جبلًا من الجثث ، و إذا أراد ليلين و الباقي الاستمرار في الصعود ، فكان يجب عليهم أن يخطوا باستمرار على جثث الماجوس القديم.
بدأت الساحرة العجوز الصعود باستخدام العظام البيضاء كمسار لها.
الجثث! ما كان يمكن أن يراه ليلين فقط هو عدد لا يحصى من البقايا البشرية البيضاء.
* كسر! *
كماجوس ، كان من الطبيعي أن يشعر المرء بالندم على زميله الماجوس ، لكن في عالم الماجوس الحالي ، أليس هذا شائعًا؟
العظام البيضاء التي كانت موجودة لفترة غير معروفة من الزمن قد انهارت إلى مسحوق أسفل خطواتها ، لتشكيل طبقة كثيفة.
علاوة على ذلك ، كان الإشعاع المنبعث من بقايا هؤلاء السحرة القدماء أبعد بكثير من مساعد . بعض الهالة المتبقية جعلت ليلين خائفًا منهم حتى.
تبعها من الخلف ليلين و جاي ببطء.
بغض النظر عن السبب ، فإن قتل هؤلاء الماجوس سيجذب بالتأكيد غضب الجميع. كان هذا مختلفًا عن ذبح الناس العاديين ، مما أدى إلى معاقبتهم بشدة!
بينما مشى ليلين ، كان يعبث بالعظام على الأرض. حتى و لو كان العديد من العظام قد فسدت تمامًا ، لا يزال هناك بعض العظام الكاملة.
من حكم الرقاقة ، يجب أن تكون هذه البيانات هي الجزء المتبقي من البيانات التي قدمتها له من قبل.
في الوقت الحالي ، كان ليلين يراقب بشكل دقيق عظمة بيضاء كانت أكثر سمكا من تلك الموجودة في المناطق المحيطة.
مسح ليلين محيطه.
“من شكل هذا العظم ، ينبغي أن يكون الفخذ الأيمن لإنسان!” قاس ليلين وزن العظم في يده.
“توقفا عن الشجار. نحن هنا!”
“إنها ثقيلة للغاية ، لقد تحولت هذه العظمة بشكل واضح لأن هذا ليس شيئًا يملكه شخص عادي!”
“لا مشكلة!” قذفت الساحرة العجوز ورقة خضراء نحو ليلين دون التفكير للحظة.
“رقاقة! تحقق من محتواها!”
ابتسم ليلين.
انبعث ضوء أزرق خافت من عيون ليلين.
“سأعطي هذا أيضًا لك ! ما رأيك في ذلك؟ هل يكفي لكي تخاطر بنفسك؟”
[بييب! بداية جمع بيانات العينة و مقارنتها بعناصر الكربون داخل العظم!]
“أنا أفهم!” أجابت جاي بهدوء.
أعطت الرقاقة إجابتها ، [ هذا الفخذ الأيمن من شخص من رتبة فارس. عمره حوالي 5341 سنة …]
“كما هو متوقع … إنه تماما كما وصف في السجلات!”
“رتبة فارس؟”
“توقفا عن الشجار. نحن هنا!”
مسح ليلين محيطه.
* با! * سمعت أصوات واضحة و مستمرة.
في أسفل هذا الجبل من العظام البيضاء ، كانت الرقعة هي الأكبر و كان به أكبر عدد من العظام ، و لكن معظمهم كانوا عظام بشرية عادية. كان هناك عدد قليل جدًا من عظام مرتبة الفارس.
من حكم الرقاقة ، يجب أن تكون هذه البيانات هي الجزء المتبقي من البيانات التي قدمتها له من قبل.
بعد الصعود ، بدا أن هناك عظام من رتبة فارس في كل مكان . حتى أن ليلين عثر على عظمة فارس كبير.
كان هذا هو المختبر التجريبي رقم 1 داخل الفضاء السري لطائفة ذبح الروح القديمة ، و قد شكل بالفعل مشهد مذبحة للعديد من الأشخاص.
عندما كانوا في منتصف الطريق إلى أعلى الجبل ، كان الجبل مليئًا تمامًا بعظام الفارس و الفارس الكبير. حتى انه كانت هناك بعض عظام المساعدين .
“سأعطي هذا أيضًا لك ! ما رأيك في ذلك؟ هل يكفي لكي تخاطر بنفسك؟”
كان لجسم الماجوس تركيز معين من الإشعاع. كان من السهل رؤية ذلك حتى من العظام.
في الوقت الحالي ، كان ليلين يراقب بشكل دقيق عظمة بيضاء كانت أكثر سمكا من تلك الموجودة في المناطق المحيطة.
كانت الساحرة العجوز و جاي مذهولين من البداية و التقطا نفسًا باردًا بعد رؤية هذه العظام.
علاوة على ذلك ، كان الإشعاع المنبعث من بقايا هؤلاء السحرة القدماء أبعد بكثير من مساعد . بعض الهالة المتبقية جعلت ليلين خائفًا منهم حتى.
“من الشكل العام ، يجب أن يكون هناك ما لا يقل عن 20000 عظم أو أكثر من المساعدين دفن هنا و عدد غير معروف من العظام التي تنتمي إلى الماجوس الرسمي …”
كان يخطو حاليًا على وجه فاتن لماجوس أنثى . كان لوجه تلك الماجوس بنية مثالية للغاية مع رموش رائعة. يمكن رؤية عيونها الجميلة بوضوح. من الممكن التخيل ان تلك الماجوس كانت جمال نادر في ذلك الوقت القديم. و لكن ليلين داس على وجهها دون أي تردد. بدا الأمر كما لو كان يخطو على الحجارة.
أطلق ليلين النفس الذي كان يحبسه قائلاً: “إنه حقًا شيء على نطاق واسع لا يمكن فعله إلا في العصور القديمة!”
“لإثبات إخلاصِكِ ، عليك أولاً أن تعطيني محتوى النصف الثاني من البيانات المتعلقة بضغط القوى الروحية!” ذكر ليلين شروطه مباشرةً.
و بالمثل ، عرف أيضًا سبب إبادة طائفة ذبح الروح القديمة.
عندما سمعت الساحرة العجوز كلمات ليلين ، حدقت في الشاب الوسيم ذي الشعر الأسود قبل أن تقول بصوت جاف و فظ.
بغض النظر عن السبب ، فإن قتل هؤلاء الماجوس سيجذب بالتأكيد غضب الجميع. كان هذا مختلفًا عن ذبح الناس العاديين ، مما أدى إلى معاقبتهم بشدة!
[بييب! بداية جمع بيانات العينة و مقارنتها بعناصر الكربون داخل العظم!]
لم يتمكن الماجوس الثلاثة من المساعدة إلا إبطاء خطواتهم بعد ادراك ذلك.
“لقد عرفتك منذ ما يقرب من عامين و لم أكن أعرف أنك ماجوس جبان”.
كما هو متوقع ، في الوقت الذي اقتربوا فيه من القمة ، وجدوا العديد من جثث الماجوس الرسمي!
“هناك بشكل غير متوقع بعض العظام التي لم تتعفن تماما …” صاحت الساحرة العجوز.
في القمة ، غالبًا ما كانت هناك جثث عفنة جزئيًا و يمكن رؤية رداءها بوضوح. و لكن لم يكن التعفن كثيرًا ، كما لو كانوا ينامون.
أعطاها ليلين انطباعًا بأنه كان مجنونًا جدًا و جريئًا. و سيفعل أي شيء من اجل الوصول إلى أهدافه و يفعل كل شيء دون قيود.
علاوة على ذلك ، كان الإشعاع المنبعث من بقايا هؤلاء السحرة القدماء أبعد بكثير من مساعد . بعض الهالة المتبقية جعلت ليلين خائفًا منهم حتى.
بدأت الساحرة العجوز الصعود باستخدام العظام البيضاء كمسار لها.
“هناك بشكل غير متوقع بعض العظام التي لم تتعفن تماما …” صاحت الساحرة العجوز.
علاوة على ذلك ، كان الإشعاع المنبعث من بقايا هؤلاء السحرة القدماء أبعد بكثير من مساعد . بعض الهالة المتبقية جعلت ليلين خائفًا منهم حتى.
“كانت البيئة المحيطة مغلقة بإحكام و يبدو أن لديهم تدابير لمكافحة التعفن. علاوة على ذلك ، فإن هؤلاء الماجوس ليسوا أشخاصًا عاديين و يتضح ذلك من الظروف …”
“هذا كفر! جحود واضح للعيان! هؤلاء الزملاء المجنونون في طائفة ذبح الروح القديمة لا يحترمون شرف الماجوس!”
أجاب ليلين بهدوء.
من حكم الرقاقة ، يجب أن تكون هذه البيانات هي الجزء المتبقي من البيانات التي قدمتها له من قبل.
كان يخطو حاليًا على وجه فاتن لماجوس أنثى . كان لوجه تلك الماجوس بنية مثالية للغاية مع رموش رائعة.
يمكن رؤية عيونها الجميلة بوضوح. من الممكن التخيل ان تلك الماجوس كانت جمال نادر في ذلك الوقت القديم. و لكن ليلين داس على وجهها دون أي تردد. بدا الأمر كما لو كان يخطو على الحجارة.
* بانج! * الساحرة العجوز لم تقل شيئًا ، لكن جاي التي كانت تقف وراءها قامت على الفور بحركتها.
في الوضع الحالي ، أصبح جبل العظام البيضاء جبلًا من الجثث ، و إذا أراد ليلين و الباقي الاستمرار في الصعود ،
فكان يجب عليهم أن يخطوا باستمرار على جثث الماجوس القديم.
“هناك بشكل غير متوقع بعض العظام التي لم تتعفن تماما …” صاحت الساحرة العجوز.
“هذا كفر! جحود واضح للعيان! هؤلاء الزملاء المجنونون في طائفة ذبح الروح القديمة لا يحترمون شرف الماجوس!”
“سأعطي هذا أيضًا لك ! ما رأيك في ذلك؟ هل يكفي لكي تخاطر بنفسك؟”
كان هذا وراء توقع ليلين أن جاي ، التي كانت الأكثر عزلة عن المجتمع في المجموعة ، كانت أول من أدان جرائمهم.
يمكن سماع صوت دوران التروس عندما لفت الساحرة العجوز المفتاح.
“هذا صحيح! و مع ذلك ، في العصور القديمة ، حيث القوة تقرر كل شيء! تم القبض على هؤلاء الماجوس من قبل طائفة ذبح الروح القديمة لذلك اضطروا إلى تحمل النتيجة …” قال ليلين.
ابتسم ليلين.
كماجوس ، كان من الطبيعي أن يشعر المرء بالندم على زميله الماجوس ، لكن في عالم الماجوس الحالي ، أليس هذا شائعًا؟
كان تقدم الوضع أبعد قليلاً مما توقعه ليلين.
“توقفا عن الشجار. نحن هنا!”
عندما رأت الساحرة العجوز أن ليلين قد بقي يتمتم لنفسه بشكل متردد ، قذفت حقيبة سوداء إليه.
توقفت فجأة الساحرة العجوز التي كانت تصعد في حالة ذهول .كان صوتها حزيناً ، لكنه احتوى على المزيد من الحماسة و الشوق!
“رتبة فارس؟”
ظهر خط من الشقوق على الباب المعدني الأسود. بعد ظهور عدد قليل من الشقوق ، تم فصلها بسرعة إلى عدد لا يحصى من القطع المعدنية السوداء. طارت المعادن السوداء إلى الجانبين ، لتكشف عن موقع مختبر التجربة رقم 1.
لم يتمكن الماجوس الثلاثة من المساعدة إلا إبطاء خطواتهم بعد ادراك ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
