نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 187

حالة طوارئ

حالة طوارئ

كانت سرعة هرب ليلين سريعة للغاية ، و بعد نصف يوم فقط ، أصبحت الجدران الطويلة و السميكة لمدينة نايتليس على مرمى البصر.

“سأكون هناك في الوقت المناسب! هل يمكن أن تخبرني بما حدث؟”

في هذه المرحلة ، شفيت يده اليمنى تمامًا. لقد أثبتت حيوية الوارلوك المخيفة أهميتها.

على الرغم من أن ليلين توقع ذلك ، فإن رؤية هذا المشهد شخصيًا كان له بالتأكيد تأثير على مزاجه.

فقط بعد دخول مدينة نايتليس ، تنفس ليلين الصعداء.

حديقة الفصول الاربعة لم تكن غبية ، و إصدار مثل هذا الطلب يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط. سيحدث شيء ما على الساحل الجنوبي بأكمله.

لقد كان شرشبيل نتيجة لتكثيف الأرواح الشريرة من قِبل طائفة ذبح الروح القديمة. على الرغم من أنه لم يكن
معروفًا لماذا تم ختم شرشبيل هناك من قبل ماجوس الطائفة ، و لكن استنادًا إلى الحسابات المأخوذة من القتال ضده ، يمكن لليلين أن يقول أن قوة هذا الوحش كانت تعادل قوة ماجوس من المرتبة الثانية!

“ماذا؟”

على الرغم من أن ليلين لم يستطع الصمود ضده ، إلا أنه كان هناك بعض الماجوس من الرتبة الثانية في الساحل الجنوبي يمكنهم ذلك . على أقل تقدير ، كان لدى قادة منظمات و قوى الماجوس واسعة النطاق هذا المستوى من القوة على الأقل .

على الرغم من أن ليلين لم يستطع الصمود ضده ، إلا أنه كان هناك بعض الماجوس من الرتبة الثانية في الساحل الجنوبي يمكنهم ذلك . على أقل تقدير ، كان لدى قادة منظمات و قوى الماجوس واسعة النطاق هذا المستوى من القوة على الأقل .

في الوقت الحالي ، داخل مدينة نايتليس ، المركز التجاري للساحل الجنوبي ، كان هناك عدد غير قليل من الماجوس مع هذا النوع من القوة.

“مرحباً ايها اللورد ديكارت!”

كان ليلين متأكداً من أنه إذا أراد شرشبيل أن يلاحقه ، فسيكون لدى مدينة نايتليس وسائل لإيقافه!

بعد العصور القديمة ، كانت هذه هي الفترة الحالية. خلال هذه الفترة ، حدثت حربان كبيرتان. و قد أثر هذان الحدثان على الماجوس ، و بشكل اساسي على جميع الفصائل في الساحل الجنوبي بأكمله. عانى الماجوس من خسائر جسيمة ، و كان من الواضح أن البشر كانوا الأكثر تأثراً ، حيث تم القضاء على العديد من الإمبراطوريات.

و مع ذلك ، كان لديه خطة أخرى في الاعتبار.

“لم يعد لدي المزيد من الوقت المتبقي. فقط تذكر أن تأتي إلى هنا بأسرع وقت ممكن! في الحرب ، الضعفاء الذين ليس لديهم منظمات تدعمهم هم عادة أول من يموتون!”

كانت الساحرة العجوز محاصرة في الفضاء السري مع تلك الكتلة المرعبة من الشر. من الواضح ، أن فرصها في البقاء على قيد الحياة ضئيلة.

وصلت أسئلة ديكارت إليه من البصمة السرية.

و مع ذلك ، كانت حقيقة أنها شغلت منصب شيخ في منظمة ماجوس الظلام التي كان ليلين مرتبطاً بها -أوراق التطفل الألف.

تم فتح جميع بوابات مدينة نايتليس على مصراعيها. كان من الممكن رؤية العمالقة الذين نادراً ما يظهرون و هم يرتدون جلود الحيوانات التي لا تناسبهم و يحملون اوتاداً خشبية ضخمة ، و كانوا يدخلون المدينة في مجموعات ثنائية و ثلاثية .

كانت مكانتها أعلى بشكل واضح من حالة عضو عادي ، و كانت أيضًا قادرة على الاتصال بالماجوس الخفي الذي كان بالمرتبة الثانية و يترأس المجموعة!

كان ليلين واثقًا من أنه أخفى مهاراته جيدًا. في أعين الماجوس في حديقة الفصول الاربعة ، كان ليلين مجرد ماجوس متقدم حديثًا و الذي كان موهوبًا في مجال الترويض و الجرع!

مع وفاتها ، سيكون هناك نهايات فضفاضة تحتاج إلى ربط .

حتي الماجوس الرسمي سقط و توفي في حشود ، مما أدى إلى ظهور اسم بديل للحروب: طاحونة الموت لعالم الماجوس.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فمن الواضح أن ليلين يرغب في الاستحواذ على كل ما تملكه الساحرة العجوز.

 

في منظمة ماجوس الضوء ، سيكون هذا مستحيلًا بطبيعة الحال . ومع ذلك ، في حالة أوراق التطفل الألف ، طالما أنه كشف قدرًا كبيرًا من قوته ، فسيكون كافياً لإخضاع الماجوس الطموحين الذي يريدون تولي هذا المنصب.

“لم يعد لدي المزيد من الوقت المتبقي. فقط تذكر أن تأتي إلى هنا بأسرع وقت ممكن! في الحرب ، الضعفاء الذين ليس لديهم منظمات تدعمهم هم عادة أول من يموتون!”

“مرحبا؟ هل هذا ليلين؟”

في المنطقة التي كانت تقع فيها الفيلات ، أصبح المكان المفعم بالحيوية في الأصل مهجورًا إلى حد ما. لم تكن هناك علامات للماجوس المبتهج الذي كان يتسكع حول الحدائق المختلفة ، و كانت العديد من رؤوس الأزهار التي زرعت في احواض منخفضة بيأس ، مع البعض منهم يظهر علامات الذبول معطية أجواء كئيبة.

في هذه اللحظة ، ظهرت بصمة سرية تشبه حلقة بأربعة ألوان من خصر ليلين. و تم نقل صوت رجل منه.

بمجرد عودته إلى الفيلا ، رحب به دامين ، المساعد من المستوى الثالث الذي كان يعمل خادمًا له.

“مرحباً ايها اللورد ديكارت!”

في السابق ، كانت جميع المهام التي اوكلها ديكارت إلى ليلين لإكمالها قد صدرت له من قبل زعيم ليلين الحالي ، مارتن.

كان ليلين قادرًا على تخمين صاحب هذه البصمة. لقد كان رئيس فريق الجرعات ، ديكارت! أصبحت لهجته محترمة بشكل طبيعي.

* بوب! * مع كلمته الأخيرة ، تفرقت البصمة السرية الي العديد من الشرارات المشرقة ، و انجرفت في الهواء حول ليلين.

في السابق ، كانت جميع المهام التي اوكلها ديكارت إلى ليلين لإكمالها قد صدرت له من قبل زعيم ليلين الحالي ، مارتن.

حتي الماجوس الرسمي سقط و توفي في حشود ، مما أدى إلى ظهور اسم بديل للحروب: طاحونة الموت لعالم الماجوس.

“ايه ، يبدو أن البصمة السرية تعرضت لتدخل ما ، و لم أستطع الاتصال بك على الإطلاق. هل ذهبت إلى مكان بعيد؟”

الآن ، بدا أن حرب الماجوس الكبرى الثالثة كانت على وشك أن تبدأ!

وصلت أسئلة ديكارت إليه من البصمة السرية.

حتي الماجوس الرسمي سقط و توفي في حشود ، مما أدى إلى ظهور اسم بديل للحروب: طاحونة الموت لعالم الماجوس.

“نعم ، لقد قبلت دعوة أحد الأصدقاء لاستكشاف أنقاض صغيرة …” كانت إجابة ليلين نصف الحقيقة.

و لذلك ، كان ليلين يأمل أن يكون قادرًا على التطور في بيئة أكثر سلمية و استقرارًا حتى يصل إلى حد الاختراق.

“لا عجب! العديد من رونيات هذه الأنقاض التي خلفها السحرة ستمنع جميع أشكال التواصل تلقائيًا. البصمة السرية هناك هي مجرد زخرفة عديمة الفائدة …”

“سأكون هناك في الوقت المناسب! هل يمكن أن تخبرني بما حدث؟”

بغض النظر عما إذا كان ديكارت صدقه أم لا ، فإن الصوت من البصمة السرية بدا مقتنعاً.

أثرت الحروب بهذا الحجم على الساحل الجنوبي بأكمله ، و لم يتمكن أي شخص من الفرار. طالما ان المرء كان ماجوس ، إذا هو أو هي متورطين فيها بالفعل.

“اعتذاري لجعلك تقلق يا سيدي . هل لي أن أسأل عما تريده مني؟” كان ليلين في حيرة و هو يتحدث إلى البصمة السرية.

“الوضع برمته معقد بعض الشيء. يمكنك أن تسأل مارتن عن ذلك عندما تعود. هناك شيء واحد فقط أستطيع أن أخبرك به – الحرب! إقتربت الحرب …”

“نعم ، هناك شيء أحتاجه. لقد أصدر عدد قليل من الشيوخ و الرئيس أوامر بأن حديقة الفصول الاربعة قد دخل في أعلى حالة تأهب. سيتم إلغاء جميع عطلات الماجوس! عند تلقي هذه الرسالة ، يجب عليك إبلاغ المقر الرئيسي خلال 24 ساعة! جميع الذين لا يفعلون ذلك سيُنظر إليهم على أنهم خونة ، و سيعاقبهم القانون. ”

الماجوس المتجول و المنظمات الصغيرة المحايدة كانت بالتأكيد أول من يتعرض للإستخدام!

فجر ديكارت الأخبار المدمرة.

تذكر ليلين فجأة بعض المعلومات حول تاريخ ماجوس.

“ماذا؟”

“قبل يوم واحد ، بدأت الشائعات حول بدء حرب الماجوس الثالثة تنتشر في مدينة نايتليس. في البداية ، لم يأخذها أحد بجدية ، و لكن مع مرور الوقت ، حقيقة أن أي منظمة لم تقم بنفي هذا الادعاء . جعلت مدينة نايتليس تسقط في حالة هيجان … “

كان ليلين مصدوما كما اتخذ بضع خطوات إلى الوراء.

كان ليلين مصدوما كما اتخذ بضع خطوات إلى الوراء.

حديقة الفصول الاربعة لم تكن غبية ، و إصدار مثل هذا الطلب يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط. سيحدث شيء ما على الساحل الجنوبي بأكمله.

كان ليلين واثقًا من أنه سيكون قادرًا على مغادرة مقر حديقة الفصول الاربعة دون تنبيه ماجوس المرتبة الثانية هناك.

“سأكون هناك في الوقت المناسب! هل يمكن أن تخبرني بما حدث؟”

“أنا بخير! هل حدث أي شيء غريب في مدينة نايتليس في الآونة الأخيرة؟ أخبرني بكل ما تعرفه!” سأل ليلين على الفور أثناء إلقاء عبائته إلى داميان.

امتص ليلين عدة أنفاس من الهواء و هدأ نفسه قبل الاستفسار.

“ماذا؟”

“الوضع برمته معقد بعض الشيء. يمكنك أن تسأل مارتن عن ذلك عندما تعود. هناك شيء واحد فقط أستطيع أن أخبرك به – الحرب! إقتربت الحرب …”

في هذه المرحلة ، شفيت يده اليمنى تمامًا. لقد أثبتت حيوية الوارلوك المخيفة أهميتها.

“لم يعد لدي المزيد من الوقت المتبقي. فقط تذكر أن تأتي إلى هنا بأسرع وقت ممكن! في الحرب ، الضعفاء الذين ليس لديهم منظمات تدعمهم هم عادة أول من يموتون!”

كانت الساحرة العجوز محاصرة في الفضاء السري مع تلك الكتلة المرعبة من الشر. من الواضح ، أن فرصها في البقاء على قيد الحياة ضئيلة.

* بوب! * مع كلمته الأخيرة ، تفرقت البصمة السرية الي العديد من الشرارات المشرقة ، و انجرفت في الهواء حول ليلين.

“لم يعد لدي المزيد من الوقت المتبقي. فقط تذكر أن تأتي إلى هنا بأسرع وقت ممكن! في الحرب ، الضعفاء الذين ليس لديهم منظمات تدعمهم هم عادة أول من يموتون!”

بدا صوت ديكارت خطيرًا ، مما تسبب في إضطراب قلب ليلين.

بدا أن خطى ليلين أثقل قليلاً عندما مر عبر عدة بوابات و دخل المنطقة الثالثة من مدينة نايتليس.

بالمقارنة مع هذه المنظمات القوية ، كان الصراع في أكاديمية العظام السحيقة مجرد مسألة صغيرة.

كان ليلين مصدوما كما اتخذ بضع خطوات إلى الوراء.

لتسبب في جعل رئيس فريق الجرعات في حديقة الفصول الاربعة أن يكون مضطرباً جدًا ، كان هناك احتمال واحد فقط – و هو أن الحرب القادمة ستهز عالم الماجوس!

أثرت الحروب بهذا الحجم على الساحل الجنوبي بأكمله ، و لم يتمكن أي شخص من الفرار. طالما ان المرء كان ماجوس ، إذا هو أو هي متورطين فيها بالفعل.

{يارجل هذه الحرب لا تستطيع هز 1% من عالم الماجوس الكلي حتى ، ماذا تفكر ⁦(*_*)⁩ }

“أنا بخير! هل حدث أي شيء غريب في مدينة نايتليس في الآونة الأخيرة؟ أخبرني بكل ما تعرفه!” سأل ليلين على الفور أثناء إلقاء عبائته إلى داميان.

تذكر ليلين فجأة بعض المعلومات حول تاريخ ماجوس.

في هذه اللحظة ، ظهرت بصمة سرية تشبه حلقة بأربعة ألوان من خصر ليلين. و تم نقل صوت رجل منه.

بعد العصور القديمة ، كانت هذه هي الفترة الحالية. خلال هذه الفترة ، حدثت حربان كبيرتان. و قد أثر هذان الحدثان على الماجوس ، و بشكل اساسي على جميع الفصائل في الساحل الجنوبي بأكمله. عانى الماجوس من خسائر جسيمة ، و كان من الواضح أن البشر كانوا الأكثر تأثراً ، حيث تم القضاء على العديد من الإمبراطوريات.

“قبل يوم واحد ، بدأت الشائعات حول بدء حرب الماجوس الثالثة تنتشر في مدينة نايتليس. في البداية ، لم يأخذها أحد بجدية ، و لكن مع مرور الوقت ، حقيقة أن أي منظمة لم تقم بنفي هذا الادعاء . جعلت مدينة نايتليس تسقط في حالة هيجان … “

سميت هاتين الحربين الأولى و الثانية بحروب الماجوس العظيمة!

مع كل خطوة إتخذوها ، اهتزت الأرض قليلاً.

الآن ، بدا أن حرب الماجوس الكبرى الثالثة كانت على وشك أن تبدأ!

في السابق ، كانت جميع المهام التي اوكلها ديكارت إلى ليلين لإكمالها قد صدرت له من قبل زعيم ليلين الحالي ، مارتن.

جعد ليلين حواجبه و فرك جبينه.

“الوضع برمته معقد بعض الشيء. يمكنك أن تسأل مارتن عن ذلك عندما تعود. هناك شيء واحد فقط أستطيع أن أخبرك به – الحرب! إقتربت الحرب …”

بالنسبة له ، كان من الممكن تمامًا تجميع المعلومات و الموارد ، و مع الرقاقة ، سيكون قادرًا على اختراق العقبات التي تواجهه و تحسين قوته بشكل مستمر.

بعد العصور القديمة ، كانت هذه هي الفترة الحالية. خلال هذه الفترة ، حدثت حربان كبيرتان. و قد أثر هذان الحدثان على الماجوس ، و بشكل اساسي على جميع الفصائل في الساحل الجنوبي بأكمله. عانى الماجوس من خسائر جسيمة ، و كان من الواضح أن البشر كانوا الأكثر تأثراً ، حيث تم القضاء على العديد من الإمبراطوريات.

و لذلك ، كان ليلين يأمل أن يكون قادرًا على التطور في بيئة أكثر سلمية و استقرارًا حتى يصل إلى حد الاختراق.

لتسبب في جعل رئيس فريق الجرعات في حديقة الفصول الاربعة أن يكون مضطرباً جدًا ، كان هناك احتمال واحد فقط – و هو أن الحرب القادمة ستهز عالم الماجوس!

في الحروب العظيمة السابقة ، كان المساعدين مثل علف المدافع.

“نعم ، لقد قبلت دعوة أحد الأصدقاء لاستكشاف أنقاض صغيرة …” كانت إجابة ليلين نصف الحقيقة.

حتي الماجوس الرسمي سقط و توفي في حشود ، مما أدى إلى ظهور اسم بديل للحروب: طاحونة الموت لعالم الماجوس.

كانت سرعة هرب ليلين سريعة للغاية ، و بعد نصف يوم فقط ، أصبحت الجدران الطويلة و السميكة لمدينة نايتليس على مرمى البصر.

لم يكن ليلين متأكدًا من أنه سيكون محظوظًا بما فيه الكفاية للهروب سالماً!

“لا عجب! العديد من رونيات هذه الأنقاض التي خلفها السحرة ستمنع جميع أشكال التواصل تلقائيًا. البصمة السرية هناك هي مجرد زخرفة عديمة الفائدة …”

أثرت الحروب بهذا الحجم على الساحل الجنوبي بأكمله ، و لم يتمكن أي شخص من الفرار. طالما ان المرء كان ماجوس ، إذا هو أو هي متورطين فيها بالفعل.

كان هناك تعبير قلق على وجهه.

ما لم يكن … إذا غادر الساحل الجنوبي و مر بالعديد من المناطق الخطرة للغاية ، و انطلق إلى مكان جديد ، فإنه سيكون في مأمن.

إذا كانت حرب الماجوس الكبرى الثالثة ستحدث ، فسوف يصبح الساحل الجنوبي بأكمله ساحة معركة ، و لن تكون هناك أي منطقة آمنة.

“لا يجب أن أخيف نفسي. قد يكون مجرد شجار بين حديقة الفصول الاربعة و منظمة ماجوس أخرى!”

كان ليلين متأكداً من أنه إذا أراد شرشبيل أن يلاحقه ، فسيكون لدى مدينة نايتليس وسائل لإيقافه!

ليلين ، الذي كان يقف بجانب بوابات المدينة ، فجأة ابتسم بضعف و مشى إلى الداخل. لقد فكر في الأمر. بغض النظر عما حدث ، لم يكن له أي علاقه به على الإطلاق.

جعد ليلين حواجبه و فرك جبينه.

بعد كل شيء ، كان عضواً في فريق تحضير الجرع لحديقة الفصول الاربعة! ما لم يتم القضاء على فريق الصيد بقيادة سيزر بأكمله ، فلن يحتاج باحث مثله إلى أن يكون في ساحة المعركة.

على الرغم من أن ليلين توقع ذلك ، فإن رؤية هذا المشهد شخصيًا كان له بالتأكيد تأثير على مزاجه.

إذا كانت هذه حربًا مع منظمات الماجوس الأخرى ، فمع الدعم الموجود خلف حديقة الفصول الاربعة ، فسيكون من المستحيل القضاء عليها تمامًا. إذا كان يفكر في الانشقاق عنهم الآن ، فسيكون ذلك قرارًا غبي للغاية من شأنه الإساءة إلى حديقة الفصول الاربعة دون سبب. .

كانت سرعة هرب ليلين سريعة للغاية ، و بعد نصف يوم فقط ، أصبحت الجدران الطويلة و السميكة لمدينة نايتليس على مرمى البصر.

إذا كانت حرب الماجوس الكبرى الثالثة ستحدث ، فسوف يصبح الساحل الجنوبي بأكمله ساحة معركة ، و لن تكون هناك أي منطقة آمنة.

بدا أن خطى ليلين أثقل قليلاً عندما مر عبر عدة بوابات و دخل المنطقة الثالثة من مدينة نايتليس.

كانت كلمات ديكارت بمثابة تذكير و كذلك تحذير.

كان ليلين قادرًا على تخمين صاحب هذه البصمة. لقد كان رئيس فريق الجرعات ، ديكارت! أصبحت لهجته محترمة بشكل طبيعي.

لم تبدأ الحروب الكبرى مطلقًا مع خروج كلا الطرفين بكامل قواتهم .و لكن سيبدأون في استخدام مجموعات صغيرة و أطراف محايدة للقضاء على المجموعات الأخرى ، و بعد ذلك سيكونون قادرين على القتال بحرية ، دون خوف من أن يستغل الآخرون الموقف.

كان ليلين مصدوما كما اتخذ بضع خطوات إلى الوراء.

الماجوس المتجول و المنظمات الصغيرة المحايدة كانت بالتأكيد أول من يتعرض للإستخدام!

تم فتح جميع بوابات مدينة نايتليس على مصراعيها. كان من الممكن رؤية العمالقة الذين نادراً ما يظهرون و هم يرتدون جلود الحيوانات التي لا تناسبهم و يحملون اوتاداً خشبية ضخمة ، و كانوا يدخلون المدينة في مجموعات ثنائية و ثلاثية .

لم يكن ليلين يريد أن يفقد دعمه و يعيش حياة حيث كانت فيها الأزمة الوشيكة دائمة.

لتسبب في جعل رئيس فريق الجرعات في حديقة الفصول الاربعة أن يكون مضطرباً جدًا ، كان هناك احتمال واحد فقط – و هو أن الحرب القادمة ستهز عالم الماجوس!

نتيجة لذلك ، كان من الضروري له العودة إلى حديقة الفصول الاربعة.

بعد تفكيره في هذا الأمر برمته ، دخل ليلين في حالة من الهدوء الذهني. و عندها فقط كان لديه المزاج لمسح محيطه.

كان ليلين واثقًا من أنه أخفى مهاراته جيدًا. في أعين الماجوس في حديقة الفصول الاربعة ، كان ليلين مجرد ماجوس متقدم حديثًا و الذي كان موهوبًا في مجال الترويض و الجرع!

 

إذا كان قادة حديقة الفصول الاربعة أغبياء بدرجة كافية ليجعلوا ليلين علف مدفع ، فإنه على الأكثر ، سيغادر و يقطع جميع الروابط معهم.

“لا يجب أن أخيف نفسي. قد يكون مجرد شجار بين حديقة الفصول الاربعة و منظمة ماجوس أخرى!”

كان ليلين واثقًا من أنه سيكون قادرًا على مغادرة مقر حديقة الفصول الاربعة دون تنبيه ماجوس المرتبة الثانية هناك.

و مع ذلك ، سواء كانوا بشرًا عاديين أو مساعدين أو حتى بعضًا من الماجوس الرسميين ، فإن التعبيرات على وجهم كانت قاتمة.

بعد تفكيره في هذا الأمر برمته ، دخل ليلين في حالة من الهدوء الذهني. و عندها فقط كان لديه المزاج لمسح محيطه.

لم تبدأ الحروب الكبرى مطلقًا مع خروج كلا الطرفين بكامل قواتهم .و لكن سيبدأون في استخدام مجموعات صغيرة و أطراف محايدة للقضاء على المجموعات الأخرى ، و بعد ذلك سيكونون قادرين على القتال بحرية ، دون خوف من أن يستغل الآخرون الموقف.

في هذه اللحظة ، اكتشف ليلين تغيرا في مدينة نايتليس!

كانت كلمات ديكارت بمثابة تذكير و كذلك تحذير.

تم فتح جميع بوابات مدينة نايتليس على مصراعيها. كان من الممكن رؤية العمالقة الذين نادراً ما يظهرون
و هم يرتدون جلود الحيوانات التي لا تناسبهم و يحملون اوتاداً خشبية ضخمة ، و كانوا يدخلون المدينة في مجموعات ثنائية و ثلاثية .

إذا كان ذلك ممكنًا ، فمن الواضح أن ليلين يرغب في الاستحواذ على كل ما تملكه الساحرة العجوز.

مع كل خطوة إتخذوها ، اهتزت الأرض قليلاً.

في الحروب العظيمة السابقة ، كان المساعدين مثل علف المدافع.

زاد عدد الأشخاص في مدينة نايتليس بحوالي 50% ، مما تسبب في ازدحام بعض الطرق .

* بوب! * مع كلمته الأخيرة ، تفرقت البصمة السرية الي العديد من الشرارات المشرقة ، و انجرفت في الهواء حول ليلين.

و مع ذلك ، سواء كانوا بشرًا عاديين أو مساعدين أو حتى بعضًا من الماجوس الرسميين ، فإن التعبيرات على وجهم كانت قاتمة.

كانت سرعة هرب ليلين سريعة للغاية ، و بعد نصف يوم فقط ، أصبحت الجدران الطويلة و السميكة لمدينة نايتليس على مرمى البصر.

على وجه الخصوص ، كان هناك عدد قليل من الماجوس الرسمي الذين لديهم شعور عميق بعدم الثقة في أعينهم عندما يواجهون ماجوس غير مألوف.

بعد كل شيء ، كان عضواً في فريق تحضير الجرع لحديقة الفصول الاربعة! ما لم يتم القضاء على فريق الصيد بقيادة سيزر بأكمله ، فلن يحتاج باحث مثله إلى أن يكون في ساحة المعركة.

في المنطقة الأولى من مدينة نايتليس ، شهدت المتاجر التي كانت تعج بالحركة على الرغم من وضعها غير المنظم انخفاضًا حادًا في أسعار المواد الخام. و كانت العناصر الدفاعية ، و الجرعات ، و ما شابه ذلك ، من ناحية أخرى ،
تشهد زيادة في الأسعار. و ضعت العديد من المتاجر بالفعل لافتات تقول إنها بيعت.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فمن الواضح أن ليلين يرغب في الاستحواذ على كل ما تملكه الساحرة العجوز.

على الرغم من أن ليلين توقع ذلك ، فإن رؤية هذا المشهد شخصيًا كان له بالتأكيد تأثير على مزاجه.

الآن ، بدا أن حرب الماجوس الكبرى الثالثة كانت على وشك أن تبدأ!

كل هذا كان دليلاً على حجم الحرب الوشيكة التي ستؤثر على عالم الماجوس بأكمله. لن يتمكن ليلين بالتأكيد من الفرار!

{يارجل هذه الحرب لا تستطيع هز 1% من عالم الماجوس الكلي حتى ، ماذا تفكر ⁦(*_*)⁩ }

بدا أن خطى ليلين أثقل قليلاً عندما مر عبر عدة بوابات و دخل المنطقة الثالثة من مدينة نايتليس.

حديقة الفصول الاربعة لم تكن غبية ، و إصدار مثل هذا الطلب يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط. سيحدث شيء ما على الساحل الجنوبي بأكمله.

في المنطقة التي كانت تقع فيها الفيلات ، أصبح المكان المفعم بالحيوية في الأصل مهجورًا إلى حد ما. لم تكن هناك علامات للماجوس المبتهج الذي كان يتسكع حول الحدائق المختلفة ، و كانت العديد من رؤوس الأزهار التي زرعت في احواض منخفضة بيأس ، مع البعض منهم يظهر علامات الذبول معطية أجواء كئيبة.

إذا كانت حرب الماجوس الكبرى الثالثة ستحدث ، فسوف يصبح الساحل الجنوبي بأكمله ساحة معركة ، و لن تكون هناك أي منطقة آمنة.

“سيدي!”

 

بمجرد عودته إلى الفيلا ، رحب به دامين ، المساعد من المستوى الثالث الذي كان يعمل خادمًا له.

على الرغم من أن ليلين توقع ذلك ، فإن رؤية هذا المشهد شخصيًا كان له بالتأكيد تأثير على مزاجه.

“أنا بخير! هل حدث أي شيء غريب في مدينة نايتليس في الآونة الأخيرة؟ أخبرني بكل ما تعرفه!” سأل ليلين على الفور أثناء إلقاء عبائته إلى داميان.

نتيجة لذلك ، كان من الضروري له العودة إلى حديقة الفصول الاربعة.

“نعم! دامين كان على وشك القيام بذلك!”

بدا أن خطى ليلين أثقل قليلاً عندما مر عبر عدة بوابات و دخل المنطقة الثالثة من مدينة نايتليس.

كان هناك تعبير قلق على وجهه.

بغض النظر عما إذا كان ديكارت صدقه أم لا ، فإن الصوت من البصمة السرية بدا مقتنعاً.

“قبل يوم واحد ، بدأت الشائعات حول بدء حرب الماجوس الثالثة تنتشر في مدينة نايتليس. في البداية ، لم يأخذها أحد بجدية ، و لكن مع مرور الوقت ، حقيقة أن أي منظمة لم تقم بنفي هذا الادعاء . جعلت مدينة نايتليس تسقط في حالة هيجان … “

بالمقارنة مع هذه المنظمات القوية ، كان الصراع في أكاديمية العظام السحيقة مجرد مسألة صغيرة.

 

حتي الماجوس الرسمي سقط و توفي في حشود ، مما أدى إلى ظهور اسم بديل للحروب: طاحونة الموت لعالم الماجوس.

“نعم ، لقد قبلت دعوة أحد الأصدقاء لاستكشاف أنقاض صغيرة …” كانت إجابة ليلين نصف الحقيقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط