نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 194

الإبتزاز

الإبتزاز

بينما كان يتجول بحرية في الشوارع ، سمع ليلين صوتًا غريبًا في أذنيه.

في وسط الطاولة ، كانت هناك العديد من الأطباق الشهية و التي كانت متوفرة فقط في عالم الماجوس.

“نحن في مثل هذا الموقف الخطير ، ومع ذلك أنت لا تزال مسترخيا للغاية … يبدو أنني بحاجة إلى تقديم اقتراح إلى ديكارت لكي يوفر لك وظيفة أكثر تحديًا.”

ضحك ليلين بلا حول ولا قوة وخدش أنفه ، ثم استدار وانحنى “اللورد سيزر!”

كانت نغمة هذا الصوت جليدية ، حيث أعطى ليلين انطباع بأنه جذب انتباه ذئب مفترس.

“سيدي! هناك بعض القتامة في الامام. هل نأخذ استراحة هناك؟”

ضحك ليلين بلا حول ولا قوة وخدش أنفه ، ثم استدار وانحنى “اللورد سيزر!”

أمامه كان هناك ماجوس يرتدي رداء أسود. كانت هناك عدة خيوط حمراء زينت الرداء ، وانبثقت منه باستمرار هالة دموية .

أمامه كان هناك ماجوس يرتدي رداء أسود. كانت هناك عدة خيوط حمراء زينت الرداء ، وانبثقت منه باستمرار هالة دموية .

مع اقتراب المرحلة الثانية من تحول سلالته ، يمكن أن يشعر ليلين بوجود شذوذ في حالته المعتادة.

أكثر ما لا ينسى هي العين على جبينه!

“لهذا السبب آمل أن أصبح الشخص الذي سيحرم الآخرين ، ولا اكون الشخص الذي يُحرم!”

كان هذا الماجوس ذو العيون الثلاثة طبيعيًا هو سيزر من فريق الصيد. لقد كان من النخبة ، وكان يؤمن إيمانًا راسخًا بأصل المرء ، لذلك بعد أن دخل ليلين حديقة الفصول الاربعة ، لم يعجبه ليلين و تسبب دائمًا في المتاعب له.

خلال العشاء ، أقيمت مأدبة في القاعة. تجمع أعضاء الفريق تحضير الجرع في القاعة ليستمتعوا بوجبة فاخرة.

“ألم ينتشر فريق الصيد الخاص به بأكمله في الفضاء السري لسهول النهر الابدي؟ هل حدث شيء ما دفعه إلى العودة سريعاً و الإبلاغ؟”

إذا كان ليلين يسافر بمفرده ، فمن الطبيعي أن يسافر على الويفرن السام.

و بينما قام ليلين بتخميناته ، شرح نفسه لسيزر: “أنا ، مرؤوسك ، أكملت جميع المهام المطلوبة مني لتلقي مخصصاتي الشهرية ، و لذلك قررت أن أمشي لإراحة ذهني”.

“هيي … هذا عن الشيطانة العجوز. إنها شيخ في المنظمة بعد كل شيء ، و لا يُعرف ما إذا كانت على قيد الحياة حاليًا أم ميتة . الزعيم قد أمرنا بالتحقيق بشكل شامل. و وفقًا لما أعرفه ، آخر ظهور لها كان لدعوتك أنت و حلقة النحاس للمشاركة في رحلة استكشافية … ”

“أرى! هيهي ، أنت بارع جدًا. قد يكون هناك مكان يناسبك بشكل أفضل …”

خلف هذه الوليمة ، كان هناك العديد من دماء و عرق و دموع المساعدين الذين شاركوا في تلك الحملات الخطرة.

بشكل غير متوقع ، لم يزعجه سيزر ، و لم يقل سوى شيء عميق قبل مغادرته.

بشكل غير متوقع ، لم يزعجه سيزر ، و لم يقل سوى شيء عميق قبل مغادرته.

بقي ليلين واقفا على الطريق ، غارقاً في التفكير.

في اللحظة التي سمع فيها ديكارت يعلن اسمه ، فكر ليلين على الفور في ابتسامة سيزر الغامضة.

“ماذا الذي كان يعنيه ذلك؟”

طلب المطبخ السحري في حديقة الفصول الاربعة تحديداً من المساعدين تجميع و الحصول على تلك الأسماك.

بعد فترة وجيزة ، اكتشف ليلين معنى كلمات سيزر.

خلال العشاء ، أقيمت مأدبة في القاعة. تجمع أعضاء الفريق تحضير الجرع في القاعة ليستمتعوا بوجبة فاخرة.

خلال العشاء ، أقيمت مأدبة في القاعة. تجمع أعضاء الفريق تحضير الجرع في القاعة ليستمتعوا بوجبة فاخرة.

“هممم؟”

دجاج البندق و الخنازير الصغيره المحمصة و نبيذ العسل و غيرها من الأطباق اللذيذة شائعة في كل مكان ، تم ترتيبها مثل القمامة في كل زاوية .

إذا وصل الامر إلى تلك النقطة ، فلن يكون له مكان في الساحل الجنوبي.

في وسط الطاولة ، كانت هناك العديد من الأطباق الشهية و التي كانت متوفرة فقط في عالم الماجوس.

أما بالنسبة إلى الويفرن السام ، فقد أمره ليلين باستكشاف المنطقة من السماء و مرافقتهم في رحلتهم.

سمك الفقاعات! ثعبان دولسن! زبدة الثور! بالإضافة إلى ذلك ، الكثير من المكونات العزيزة التي لم يعرفها ليلين حتى تم ترتيبها بدقة.

“أوه ، يإلهي! ليلين! ماذا سنفعل؟”

انتشرت رائحة النبيذ الفاخر المغرية في الهواء ، مثيرة رغبة الجميع في التذوق.

فجأة ، غطى الضباب الخافت المنطقة المحيطة بظلال الأشجار التي كانوا تحتها.

“يجب أن يكون هناك الكثير من الدماء التي دفعها المساعدين من اجل إعداد هذه الأطباق.”

……

التقط ليلين قطعة من سمك الفقاقيع المخبوزة ، و بينما كانت براعم التذوق لديه يتمتعون بتجربة جديدة ، كان يتنفس الصعداء من الداخل.

خلف هذه الوليمة ، كان هناك العديد من دماء و عرق و دموع المساعدين الذين شاركوا في تلك الحملات الخطرة.

كانت هذه السمكة الفقاعية مخلوقًا عالي الطاقة في عالم الماجوس مع قوة مساعد من المستوى الثاني أو الثالث .

“ما معنى هذا؟ منذ متى تفرض قوات الأوراق المتطفلة الألف مهاماً على أعضائها؟” .تجعدت حواجب ليلين. من الواضح أنه تم أخيرًا استدراج ماجوس الظلام القوي خلف الأوراق المتطفلة الألف إلى السطح.

طلب المطبخ السحري في حديقة الفصول الاربعة تحديداً من المساعدين تجميع و الحصول على تلك الأسماك.

بعد ذلك بيوم ، قام ليلين بتنظيم كل شيء على عجل و جلب اثنين من الفرسان العبيد معه. ثم انطلقوا إلى سهول النهر الابدي.

خلف هذه الوليمة ، كان هناك العديد من دماء و عرق و دموع المساعدين الذين شاركوا في تلك الحملات الخطرة.

بدا شريكه ، أوك ، مذهولًا تمامًا و نظر بفم مفتوح إلى ليلين.

حيث تحولت نتائج جهودهم ، التي حصدت لهم بعض العائدات غير المهمة ، إلى طعام للتذوق على طاولات الماجوس الرسمي!

“ألم ينتشر فريق الصيد الخاص به بأكمله في الفضاء السري لسهول النهر الابدي؟ هل حدث شيء ما دفعه إلى العودة سريعاً و الإبلاغ؟”

“لهذا السبب آمل أن أصبح الشخص الذي سيحرم الآخرين ، ولا اكون الشخص الذي يُحرم!”

تجعدت حواجب ليلين عندما سمع اسم “محتال الدم”.

كان لدى ليلين نظرة حازمة في عينيه بينما كان لا يزال يحتفظ بابتسامة لطيفة على وجهه. أخذ قطعة لحم خنزير مشوية أخرى و وضعها في صحنه.

و بينما قام ليلين بتخميناته ، شرح نفسه لسيزر: “أنا ، مرؤوسك ، أكملت جميع المهام المطلوبة مني لتلقي مخصصاتي الشهرية ، و لذلك قررت أن أمشي لإراحة ذهني”.

مع اقتراب المرحلة الثانية من تحول سلالته ، يمكن أن يشعر ليلين بوجود شذوذ في حالته المعتادة.

فجأة ، غطى الضباب الخافت المنطقة المحيطة بظلال الأشجار التي كانوا تحتها.

كان الأكثر وضوحا هو الشهية المتزايدة ، لا سيما لحم المخلوقات القوية ذات الطاقة العالية.

أكثر ما لا ينسى هي العين على جبينه!

بعد العشاء الفخم ، طرق ديكارت كأس ذهبي على الطاولة.

ضحك ليلين بلا حول ولا قوة وخدش أنفه ، ثم استدار وانحنى “اللورد سيزر!”

* دينج لينج! *

وجد ليلين صخرة نظيفة ليجلس عليها. رقم 3 ، الذي كان خلفه ، مرر اليه حقيبة جلدية كبيرة.

تحولت الغرفة بأكملها على الفور إلى صمت. وقف ليلين و غيره من الماجوس ، في انتظار قائد فريق الجرع لإصدار المهام و إبلاغهم بأي ترتيبات.

كما هو متوقع ، رفع ديكارت من صوته و ذكر اسم ليلين الأخير.

“الجميع! قبل أن ندخل في المسائل المهمة ، اسمحوا لي أن أعلن شيئا!”

تجعدت حواجب ليلين عندما سمع اسم “محتال الدم”.

نظر ديكارت إلى الماجوس الحاضرين و طهر حلقه.

تجعدت حواجب ليلين عندما سمع اسم “محتال الدم”.

“اليوم ، بحث عني سيزر قائد فريق الصيد ، على أمل أن ينضم إليه عدد قليل من اسياد الجرعات! يجب أن تعلموا أنه في الفضاء السري للنهر الابدي ، توجد معارك متكررة ، مما يؤدي إلى نقص المعالجين . يستطيع العديد من اسياد الجرع استخدام الجرع لتحقيق نفس تأثير المعالجين. ”

“فتى! ما الأمر؟”

عند سماع كلمات ديكارت ، ترنح قلب ليلين فجأة.

كانت هذه السمكة الفقاعية مخلوقًا عالي الطاقة في عالم الماجوس مع قوة مساعد من المستوى الثاني أو الثالث .

“الآن ، سأعلن عن قائمة الأشخاص الذين سيتم إرسالهم إلى هناك. إنهم ويلكينسون و سالادن … و أخيراً ليلين!”

بعد العشاء الفخم ، طرق ديكارت كأس ذهبي على الطاولة.

كما هو متوقع ، رفع ديكارت من صوته و ذكر اسم ليلين الأخير.

حيث تحولت نتائج جهودهم ، التي حصدت لهم بعض العائدات غير المهمة ، إلى طعام للتذوق على طاولات الماجوس الرسمي!

في تلك اللحظة ، شعر ليلين أن العديد من العيون تحدق به.

“اليوم ، بحث عني سيزر قائد فريق الصيد ، على أمل أن ينضم إليه عدد قليل من اسياد الجرعات! يجب أن تعلموا أنه في الفضاء السري للنهر الابدي ، توجد معارك متكررة ، مما يؤدي إلى نقص المعالجين . يستطيع العديد من اسياد الجرع استخدام الجرع لتحقيق نفس تأثير المعالجين. ”

ضمن هذه النظرات كان هناك الفضول ، و القلق ، و الأهم من ذلك ، الشماتة.

“هممم؟”

كان قائد فريقه المباشر يتنهد بشدة بجانبه. بعد أن يغادر ليلين ، مع قدرات مارتن ، سيكون من المستحيل معالجة عبء العمل الثقيل الذي نتج عن الحرب.

كان لدى ليلين نظرة حازمة في عينيه بينما كان لا يزال يحتفظ بابتسامة لطيفة على وجهه. أخذ قطعة لحم خنزير مشوية أخرى و وضعها في صحنه.

و مع ذلك ، لم يكن لدى مارتن الشجاعة للجدال حول الامر ، لأن هذا كان قرار قائد فريق الجرع.

بعد فترة وجيزة ، اكتشف ليلين معنى كلمات سيزر.

“أوه ، يإلهي! ليلين! ماذا سنفعل؟”

“أمام الماجوس خمسة أيام للتحضير ، و بعد ذلك سيُطلب منهم الذهاب إلى فرع حديقة الفصول الاربعة في الفضاء السري لسهول النهر الابدي والإبلاغ. و إلا ، فسيتم اعتبارك خائنا!”

بدا شريكه ، أوك ، مذهولًا تمامًا و نظر بفم مفتوح إلى ليلين.

خلف هذه الوليمة ، كان هناك العديد من دماء و عرق و دموع المساعدين الذين شاركوا في تلك الحملات الخطرة.

“لا تقلق! حتى لو تم إرسالي إلى ساحة المعركة ، فمن المرجح أن أعمل في الخلف ، و لن أكون في خطر حقيقي!”

حيث تحولت نتائج جهودهم ، التي حصدت لهم بعض العائدات غير المهمة ، إلى طعام للتذوق على طاولات الماجوس الرسمي!

مع العلم أن هناك شخصًا ما كان قلقًا عليه حقًا ، ظهرت ابتسامة على وجه ليلين.

خلف هذه الوليمة ، كان هناك العديد من دماء و عرق و دموع المساعدين الذين شاركوا في تلك الحملات الخطرة.

في الواقع ، هل كان هناك مكان آمن تمامًا في ساحة المعركة ، خاصةً عندما يكون تحت مراقبة مباشرة من ماجوس العيون الثلاث ، سيزر؟

كان لدى ليلين نظرة حازمة في عينيه بينما كان لا يزال يحتفظ بابتسامة لطيفة على وجهه. أخذ قطعة لحم خنزير مشوية أخرى و وضعها في صحنه.

في اللحظة التي سمع فيها ديكارت يعلن اسمه ، فكر ليلين على الفور في ابتسامة سيزر الغامضة.

بعد فترة وجيزة ، اكتشف ليلين معنى كلمات سيزر.

“أمام الماجوس خمسة أيام للتحضير ، و بعد ذلك سيُطلب منهم الذهاب إلى فرع حديقة الفصول الاربعة في الفضاء السري لسهول النهر الابدي والإبلاغ. و إلا ، فسيتم اعتبارك خائنا!”

لم يصدق ليلين أنهم سيشعرون بالقلق إزاء مكان وجودها. و كان من المرجح أن يكونوا طامعين إلى وضع الشيطانة العجوز كشيخ!

بدا أن ديكارت يحذرهم في النهاية.

مع هذه الكمية الكبيرة من الأشياء ، تجاوز ذلك بشكل طبيعي العبء الذي يمكن أن يحمله الويفرن السام .

بعد الإساءة إلى أكاديمية العظام السحيقة و أفراد عائلة ليليتل ، اللتين كانتا من قوى ماجوس الظلام الكبيرة ،
لم يكن ليلين يرغب في أن يصبح عدوا مع منظمة ماجوس ضوء أقوى.

في تلك اللحظة ، شعر ليلين أن العديد من العيون تحدق به.

إذا وصل الامر إلى تلك النقطة ، فلن يكون له مكان في الساحل الجنوبي.

“أرى! هيهي ، أنت بارع جدًا. قد يكون هناك مكان يناسبك بشكل أفضل …”

……

في الوقت نفسه ، بدأ الشعور بالنعاس يغطي الثلاثة.

بعد ذلك بيوم ، قام ليلين بتنظيم كل شيء على عجل و جلب اثنين من الفرسان العبيد معه. ثم انطلقوا إلى سهول النهر الابدي.

“أنت على حق! و مع ذلك ، فقد مات حلقة النحاس في الداخل! أما بالنسبة للشيطانه العجوز ، فهي غير قادرة حاليًا على المغادرة! أما بالنسبة لموقع الفضاء السري ، فليس لدي أي تعليق على ذلك!”

أشرقت أشعة الشمس بلا رحمة في السماء.

أشرقت أشعة الشمس بلا رحمة في السماء.

طار الدخان و الغبار فوق الأرض ، و من مكان ليس ببعيد ، بدا أن الهواء مشوه.

تجعدت حواجب ليلين عندما سمع اسم “محتال الدم”.

بسبب هذا الحر الشديد لم يكن هناك أي شخص يمشي في الشارع الرئيسي.

لم يصدق ليلين أنهم سيشعرون بالقلق إزاء مكان وجودها. و كان من المرجح أن يكونوا طامعين إلى وضع الشيطانة العجوز كشيخ!

* تود تود تود! * في هذه اللحظة ، تقدمت ثلاثة خيول سريعة و دمرت السكون و الجو الهادئ على هذا الطريق.

مع ذكر الزعيم ، بدا الولد أكثر خطورة.

“سيدي! هناك بعض القتامة في الامام. هل نأخذ استراحة هناك؟”

* دينج لينج! *

أوقف رقم 2 حصانه و سأل ليلين ، الذي كان يركب وراءه.

……

“دعونا نأخذ قسطًا من الراحة. على الرغم من أننا لا نزال قادرين على التقدم ، إلا إن تلك الخيول المسكينة لم تعد قادرة على ذلك!”

و مع ذلك ، لم يكن لدى مارتن الشجاعة للجدال حول الامر ، لأن هذا كان قرار قائد فريق الجرع.

أشار ليلين إلى الخيول ، التي كانت على وشك إخراج الرغوة من افواههم.

“هاي هاي … محتال الدم ، لقد تم تحسين هذين الفارسين الكبيرين الخاصين بك بشكل جيد! يمكن أن يقاوموا بالفعل ضد التنويم المغناطيسي الخاص بي!” رن صوت طفل صغير.

خلفه ، كان هناك عدد قليل من الخيول المرهقة ، كما تم ربط الصناديق و الأمتعة الأخرى التي يحتاجون إليها أعلاهم. من الواضح عليهم الارهاق ، و ضغطت آذانهم على رؤوسهم ، و الضوء في عيونهم اصبح باهت.

“لهذا السبب آمل أن أصبح الشخص الذي سيحرم الآخرين ، ولا اكون الشخص الذي يُحرم!”

إذا كان ليلين يسافر بمفرده ، فمن الطبيعي أن يسافر على الويفرن السام.

بينما كان يتجول بحرية في الشوارع ، سمع ليلين صوتًا غريبًا في أذنيه.

و مع ذلك ، فقد اضطر إلى إحضار مرؤوسيه الفارسين الكبيرين و حتى انه اضطر إلى نقل كمية كبيرة من الأمتعة.

خلال العشاء ، أقيمت مأدبة في القاعة. تجمع أعضاء الفريق تحضير الجرع في القاعة ليستمتعوا بوجبة فاخرة.

مع هذه الكمية الكبيرة من الأشياء ، تجاوز ذلك بشكل طبيعي العبء الذي يمكن أن يحمله الويفرن السام .

مع العلم أن هناك شخصًا ما كان قلقًا عليه حقًا ، ظهرت ابتسامة على وجه ليلين.

لم يكن في مدينة نايتليس أي سفن جوية يمكنها نقل الناس مباشرة إلى الفضاء السري لسهول النهر الابدي ،
لذلك كان ليلين يعتمد فقط على الطريقة الأكثر بدائية ، و التي كانت السفر على ظهور الخيل.

“ألم ينتشر فريق الصيد الخاص به بأكمله في الفضاء السري لسهول النهر الابدي؟ هل حدث شيء ما دفعه إلى العودة سريعاً و الإبلاغ؟”

أما بالنسبة إلى الويفرن السام ، فقد أمره ليلين باستكشاف المنطقة من السماء و مرافقتهم في رحلتهم.

بعد فترة وجيزة ، اكتشف ليلين معنى كلمات سيزر.

“سيدي! إليك بعض الماء!”

في الوقت نفسه ، بدأ الشعور بالنعاس يغطي الثلاثة.

وجد ليلين صخرة نظيفة ليجلس عليها. رقم 3 ، الذي كان خلفه ، مرر اليه حقيبة جلدية كبيرة.

بينما كان يتجول بحرية في الشوارع ، سمع ليلين صوتًا غريبًا في أذنيه.

“انن!” شرب ليلين منها.

كان الأكثر وضوحا هو الشهية المتزايدة ، لا سيما لحم المخلوقات القوية ذات الطاقة العالية.

على الرغم من أن درجة الحرارة لم تؤثر على حيويته كثيرًا ، إلا أن الماء البارد المثلج الذي يتدفق في حلقه أعطاه إحساسًا منعشًا للغاية.

أما بالنسبة إلى الويفرن السام ، فقد أمره ليلين باستكشاف المنطقة من السماء و مرافقتهم في رحلتهم.

“هممم؟”

تحولت الغرفة بأكملها على الفور إلى صمت. وقف ليلين و غيره من الماجوس ، في انتظار قائد فريق الجرع لإصدار المهام و إبلاغهم بأي ترتيبات.

فجأة ، غطى الضباب الخافت المنطقة المحيطة بظلال الأشجار التي كانوا تحتها.

على الرغم من أن درجة الحرارة لم تؤثر على حيويته كثيرًا ، إلا أن الماء البارد المثلج الذي يتدفق في حلقه أعطاه إحساسًا منعشًا للغاية.

تحت الضوء الخافت ، فروع الأشجار المختلفة بدت مثل أيدي الوحوش ، كما لو كانت ترغب في القبض على ليلين و المجموعة.

بقي ليلين واقفا على الطريق ، غارقاً في التفكير.

في الوقت نفسه ، بدأ الشعور بالنعاس يغطي الثلاثة.

“بالطبع ، لم يكن هناك شيء مثل هذا من قبل! و مع ذلك ، كل شيء مختلف الآن! أعتقد أنك ستفعل بالتأكيد شيئًا من أجل المنظمة لحماية هويتك. هل أنا على حق ، ليلين – أم أقول ، محتال الدم! ”

“من هناك؟” قام الرقم 2 و الرقم 3 بتوسيع عضلاتهما و كانا على استعدا لإصدار موجات الطاقة.

“يجب أن يكون هناك الكثير من الدماء التي دفعها المساعدين من اجل إعداد هذه الأطباق.”

أوقفهم تحديق ليلين الجليدي ، و انهاروا مجبرين على الأرض.

“من هناك؟” قام الرقم 2 و الرقم 3 بتوسيع عضلاتهما و كانا على استعدا لإصدار موجات الطاقة.

“هاي هاي … محتال الدم ، لقد تم تحسين هذين الفارسين الكبيرين الخاصين بك بشكل جيد! يمكن أن يقاوموا بالفعل ضد التنويم المغناطيسي الخاص بي!” رن صوت طفل صغير.

في اللحظة التي سمع فيها ديكارت يعلن اسمه ، فكر ليلين على الفور في ابتسامة سيزر الغامضة.

تجعدت حواجب ليلين عندما سمع اسم “محتال الدم”.

طار الدخان و الغبار فوق الأرض ، و من مكان ليس ببعيد ، بدا أن الهواء مشوه.

كان لا يزال يرتدي زي الماجوس العادي ، إلا أن هذا الماجوس المظلم من الأوراق المتطفلة الألف قد رآه بالفعل من خلال تنكره. من الواضح أنه على الرغم من جهوده لإخفاء هويته ، فإن جزءًا مما فعله جعله ملفتاً للانظار للغاية ، مما أدى إلى اكتشاف هويته.

“بالطبع ، لم يكن هناك شيء مثل هذا من قبل! و مع ذلك ، كل شيء مختلف الآن! أعتقد أنك ستفعل بالتأكيد شيئًا من أجل المنظمة لحماية هويتك. هل أنا على حق ، ليلين – أم أقول ، محتال الدم! ”

كان من المحتمل جدًا أن يكون لدى حديقة الفصول الاربعة شكوك مماثلة عنه!

“ألم ينتشر فريق الصيد الخاص به بأكمله في الفضاء السري لسهول النهر الابدي؟ هل حدث شيء ما دفعه إلى العودة سريعاً و الإبلاغ؟”

و لهذا السبب ، كان ديكارت سعيدًا لرؤية سيزر يأخذ ليلين إلى مكان آخر ، و حتى الرئيس رينولد لم يكن لديه أي اعتراضات.

كان الأكثر وضوحا هو الشهية المتزايدة ، لا سيما لحم المخلوقات القوية ذات الطاقة العالية.

“فتى! ما الأمر؟”

بعد العشاء الفخم ، طرق ديكارت كأس ذهبي على الطاولة.

منذ أن تم اكتشافه ، سأل ليلين بصراحة.

في وسط الطاولة ، كانت هناك العديد من الأطباق الشهية و التي كانت متوفرة فقط في عالم الماجوس.

“هيي … هذا عن الشيطانة العجوز. إنها شيخ في المنظمة بعد كل شيء ، و لا يُعرف ما إذا كانت على قيد الحياة حاليًا أم ميتة . الزعيم قد أمرنا بالتحقيق بشكل شامل. و وفقًا لما أعرفه ، آخر ظهور لها كان لدعوتك أنت و حلقة النحاس للمشاركة في رحلة استكشافية … ”

“سيدي! هناك بعض القتامة في الامام. هل نأخذ استراحة هناك؟”

“أنت على حق! و مع ذلك ، فقد مات حلقة النحاس في الداخل! أما بالنسبة للشيطانه العجوز ، فهي غير قادرة حاليًا على المغادرة! أما بالنسبة لموقع الفضاء السري ، فليس لدي أي تعليق على ذلك!”

“من هناك؟” قام الرقم 2 و الرقم 3 بتوسيع عضلاتهما و كانا على استعدا لإصدار موجات الطاقة.

لم يصدق ليلين أنهم سيشعرون بالقلق إزاء مكان وجودها. و كان من المرجح أن يكونوا طامعين إلى وضع الشيطانة العجوز كشيخ!

كان لا يزال يرتدي زي الماجوس العادي ، إلا أن هذا الماجوس المظلم من الأوراق المتطفلة الألف قد رآه بالفعل من خلال تنكره. من الواضح أنه على الرغم من جهوده لإخفاء هويته ، فإن جزءًا مما فعله جعله ملفتاً للانظار للغاية ، مما أدى إلى اكتشاف هويته.

كما كان متوقعًا ، بعد سماع إجابة ليلين ، شخر الولد قائلًا: “أنت محتال الدم ، بعد كل شيء! الطريقة التي تعمل بها واضحة و صريحة! دعنا نتوقف عن الحديث عن الشيطانة العجوز و نغير الموضوع . حاليًا انا أُحضر إليك مهمة من الزعيم! ”

سمك الفقاعات! ثعبان دولسن! زبدة الثور! بالإضافة إلى ذلك ، الكثير من المكونات العزيزة التي لم يعرفها ليلين حتى تم ترتيبها بدقة.

مع ذكر الزعيم ، بدا الولد أكثر خطورة.

“نحن في مثل هذا الموقف الخطير ، ومع ذلك أنت لا تزال مسترخيا للغاية … يبدو أنني بحاجة إلى تقديم اقتراح إلى ديكارت لكي يوفر لك وظيفة أكثر تحديًا.”

“ما معنى هذا؟ منذ متى تفرض قوات الأوراق المتطفلة الألف مهاماً على أعضائها؟” .تجعدت حواجب ليلين. من الواضح أنه تم أخيرًا استدراج ماجوس الظلام القوي خلف الأوراق المتطفلة الألف إلى السطح.

مع هذه الكمية الكبيرة من الأشياء ، تجاوز ذلك بشكل طبيعي العبء الذي يمكن أن يحمله الويفرن السام .

“بالطبع ، لم يكن هناك شيء مثل هذا من قبل! و مع ذلك ، كل شيء مختلف الآن! أعتقد أنك ستفعل بالتأكيد شيئًا
من أجل المنظمة لحماية هويتك. هل أنا على حق ، ليلين – أم أقول ، محتال الدم! ”

على الرغم من أن درجة الحرارة لم تؤثر على حيويته كثيرًا ، إلا أن الماء البارد المثلج الذي يتدفق في حلقه أعطاه إحساسًا منعشًا للغاية.

بدأ الصبي يهدده ، و ظهر تلميح من الغطرسة في لهجته.

إذا كان ليلين يسافر بمفرده ، فمن الطبيعي أن يسافر على الويفرن السام.

“يجب أن يكون هناك الكثير من الدماء التي دفعها المساعدين من اجل إعداد هذه الأطباق.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط