قلادة
“لا! هذا مستحيل!”
بعد عدة ثواني ، تجعدت حواجب ليلين و سارع نحو اتجاه معين.
جينا ، التي انهارت جانباً ، كانت تمسك بنصف وجهها. عندما رأت ليلين و هو يهرب ، صرخت بعدم التصديق.
صرخ ليلين و استخدم ذراعه اليمنى المتبقية في حالة جيدة ، ليوجه مخالبه بشراسة إلى جينا!
“كيف خرجت؟ في المستقبل الذي رأيته ، لم يكن هناك شيء مثل هذا!”
أصبح تعبير ليلين أكثر جدية: “لقد احتوت هذه القلادة على الكثير من القوة ، وأخفت حتى تعويذة استبدال جسم النهائي! يجب أن تكون هناك منظمة كبيرة للغاية وراء جينا!”
صرخت جينا ، كما إلتوت عضلات وجهها قليلاً.
صرخت جينا ، كما إلتوت عضلات وجهها قليلاً.
“أنا أعرف. يجب أن يكون! يجب أن تكون الخائن ضد القدر! ” أصبح صوت جينا فجأة مرتفعًا للغاية.
ظهرت شخصية سوداء أمام جينا.
“لا يهم من أنا! الشيء المهم هو أنكِ ستموتين بشكل مروعٍ اليوم! ”
انتشر بخار الماء.
نمت نية القتل عند ليلين أقوى. منذ أن خطا على طريق المجوس ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها لمثل هذه الهزيمة الكبيرة!
بدأت طبقة من الحجر تنتشر على وجه جينا.
الإصابات التي لحقت بجسده و ذراعه اليسرى ، التي كانت على وشك الإنقسام ، لم تكن سهلة العلاج. لقد أصبحت مهمته القادمة في الفضاء السري أكثر خطورة الآن.
يمكن للدروع البيضاء الكبيرة الشفافة أن تعكس المناطق المحيطة بشكل واضح. طارت الكرات النارية السوداء من قبل في الهواء ، وفي ومضة ، ضربت تلك الدروع الجليدية.
في هذا الفكر ، تصاعد الغضب في قلب ليلين أكثر .
“ارغغ!” إلتوى وجه جينا من الألم. صرت على أسنانها كما بدا أن الحرير المكسو على عبائتها و كأنه أصبح حيًا حيث ضمد جرحها بسرعة.
“عاهرة! أريدكِ أن تعرفي ثمن الإساءة لي!”
“تفكرين في الهرب؟”
صرخ ليلين و استخدم ذراعه اليمنى المتبقية في حالة جيدة ، ليوجه مخالبه بشراسة إلى جينا!
صرخت جينا ، كما إلتوت عضلات وجهها قليلاً.
انبثقت من الأرض تيارات من الدخان الأسود الشبيه بالحبال ، تابعت الأرض ، وصعدت نحو جينا.
بعد ذلك ، انبعثت أصوات صرير من جسد جينا ، كما لو أن عضلاتها تصبح قاسية.
“حماية!” أمسكت جينا بالقلادة الكبيرة السميكة حول عنقها.
ضوء! سطع ضوء مبهر و غلف المنطقة في لحظة.
سطعت جوهرة حمراء وتولدت كرة حمم نارية ضخمة أمام جينا ، اندفعت نحو الدخان الأسود.
ركز بؤبؤ عيون ليلين على جينا ، “عيون التحجير!”
*بووم!*
“لا يهمني من أنت!”
انبعثت موجة طاقة ضخمة ، وتناثرت الحمم المنصهرة الحارقة في جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى ظهور ثقوبٍ سوداء كبيرة في الأرض..
* كا تشا! * رن صوت طحن عظام ، و تمزقت ذراع جينا اليمنى بواسطة ليلين.
“حتى لو كان لديك تعويذات أعدت في تلك القلادة اليوم ، فلن تتمكن من إنقاذك!”
ليلين ، الذي كان جسده مبطن بحراشِف كيموين الرفيعة ، انقض على الفور إلى مكان جينا.
ومضت عيون ليلين ببرود.
بدأت طبقة من الحجر تنتشر على وجه جينا.
تم إطلاق العديد من الكرات النارية السوداء على الفور ، و اندمجت في الهواء ككرة نارية واحدة! انفجرت موجات الطاقة الهائلة بشكل مؤقت بقوة وصلت إلى 51 درجة مما أدى على الفور إلى حرق حفرة ضخمة في الأرض.
ومضت عيون ليلين ببرود.
“كرة النار الخفية!”
*بووم!*
أشار ليلين إلى جينا.
أمام ليلين ، تحولت جينا إلى تمثال من الحجر الباهت.
بدت كرة النار العملاقة مثل الشمس وهي تسقط على موقع جينا.
ومضت عيون ليلين ببرود.
قبل أن تنحدر النيران السوداء ، تدفق المزيد من العرق على وجه جينا ، الذي كان أكثر شحوبًا من السابق.
جينا ، التي انهارت جانباً ، كانت تمسك بنصف وجهها. عندما رأت ليلين و هو يهرب ، صرخت بعدم التصديق.
“صقيع!” صرت جينا على أسنانها ، و بصقت كلمة من لغة بايرون من فمها.
شكلت الأشعة البيضاء عشرات الدروع الجليدية الضخمة أمام جينا.
في تلك اللحظة ، كانت القلادة حول عنقها تطلق باستمرار موجات طاقة سحر الجليد حيث أنتجت سلسلة من الأشعة البيضاء بينما لمعت اللآلئ بضوء تلو الآخر.
“كرة النار الخفية!”
شكلت الأشعة البيضاء عشرات الدروع الجليدية الضخمة أمام جينا.
دون انتظار ليلين أن يسأل ، أجابت بسرعة ، “أنا خليفة عائلة الحارس. أنا على علاقة جيدة مع إقليم ماجوس الضوء و مختلف المنظمات الكبيرة. في اللحظة التي تقتلني فيها …”
يمكن للدروع البيضاء الكبيرة الشفافة أن تعكس المناطق المحيطة بشكل واضح. طارت الكرات النارية السوداء من قبل في الهواء ، وفي ومضة ، ضربت تلك الدروع الجليدية.
بعد ذلك ، انبعثت أصوات صرير من جسد جينا ، كما لو أن عضلاتها تصبح قاسية.
انتشر بخار الماء.
ضوء! سطع ضوء مبهر و غلف المنطقة في لحظة.
على مسافة بعيدة عن الكرات النارية ، تكثف بخار الماء بسرعة إلى قطرات ماء كما سقطت قطع جليد على الأرض.
ضوء! سطع ضوء مبهر و غلف المنطقة في لحظة.
بعد أن استقر كل شيء ، اختفت دروع الصقيع التي كانت أمام جينا و كرة النار الخفية بالفعل دون أي أثر.
ضوء! سطع ضوء مبهر و غلف المنطقة في لحظة.
في الضباب ، ظهر شكل اسود من الداخل.
ظهرت شخصية سوداء أمام جينا.
ليلين ، الذي كان جسده مبطن بحراشِف كيموين الرفيعة ، انقض على الفور إلى مكان جينا.
شكلت الأشعة البيضاء عشرات الدروع الجليدية الضخمة أمام جينا.
* سسسيي! *
“أنت ، انت لا يمكنك قتلي! هل تعرف من أنا؟”
تم سحق طبقة الدفاع الجليدية القادمة من قلادة جينا على الفور بيد ليلين اليمنى.في الوقت نفسه ، ضرب جينا بجسده.
نمت نية القتل عند ليلين أقوى. منذ أن خطا على طريق المجوس ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها لمثل هذه الهزيمة الكبيرة!
* با! * تحطمت أكتاف ليلين مع تأثير كبير على جينا.
صرخت جينا ، كما إلتوت عضلات وجهها قليلاً.
* تشي تشي! * ظهرت طبقة من الضوء الأبيض اللبني على أردية جينا ، والتي غطت جسدها بالكامل.
طارت جينا إلى الوراء مثل عربة القطار الذي ترك مساره ، وارتطمت بعنف بالعديد من الأشجار على طول الطريق.
كانت تلك هي تعويذة جينا الدفاعية الفطرية ، و قد تفعلت أخيرًا في اللحظة الأكثر خطورة.
* سسسيي! *
* با با *
* تشي تشي! * ظهرت طبقة من الضوء الأبيض اللبني على أردية جينا ، والتي غطت جسدها بالكامل.
طارت جينا إلى الوراء مثل عربة القطار الذي ترك مساره ، وارتطمت بعنف بالعديد من الأشجار على طول الطريق.
يمكن للدروع البيضاء الكبيرة الشفافة أن تعكس المناطق المحيطة بشكل واضح. طارت الكرات النارية السوداء من قبل في الهواء ، وفي ومضة ، ضربت تلك الدروع الجليدية.
“هذه المرأة …”
و لأول مرة ، سيطرت هذه التجربة المرعبة على روح جينا. في اعماق قلبها ، تراجعت قوة إرادتها ، التي لا يمكن أن تهتز ، ببطء. لأول مرة ، شعرت جينا أنه كان قرارًا سيئًا للغاية أن تأتي إلى هنا وحدها لاغتيال ليلين!
ركز ليلين انتباهه على جينا. و بعد هذا التبادل ، كان بإمكانه أن يقول أنها كانت مجرد ماجوس متقدمة حديثًا.
انبعثت موجة طاقة ضخمة ، وتناثرت الحمم المنصهرة الحارقة في جميع الاتجاهات ، مما أدى إلى ظهور ثقوبٍ سوداء كبيرة في الأرض..
و فيما يتعلق بتحويل الجوهر العنصري ، كانت بعيدة عن مجاراته. إذا لم يكن في حوزتها قطعة أثرية سحرية قوية ، و كذلك موهبتها التي لا تصدق في العرافة ، لكانت ماتت منذ فترة طويلة على يد ليلين.
أخرجت جينا صوتاً مذهولاً. لقد كان سحر التحجير شيئًا انقرض منذ زمن بعيد في عالم ماجوس. الآن ، كانت هذه تعويذة لم يكن يمتلكها سوى المخلوقات التي لها سلالات دم قديمة.
طالما تم منحها الوقت الكافي لإنشاء التشكيلات ، فقد تتمكن من الوصول بسرعة إلى أساليب خاصة
تستهدف نقاط ضعف عدوها ، مثل القفص ذي الأعمدة البيضاء المذهلو الذي حوصر به.حتى ماجوس في ذروة المرتبة الأولى سيكون في ورطة!
عندما غلفها اللون الرمادي و الأبيض تمامًا ، ظهر اهتزاز خفيف من القلادة الضخمة.
“الأعداء اصحاب تعاويذ التنبؤ هم الأكثر إزعاجاً. كنت محظوظًا بما فيه الكفاية لدرجة أن نبوءتها لم تحدث
كما هو مخطط لها ، لكن من غير المرجح أن يحالفني الحظ مرة أخرى!”
“تفكرين في الهرب؟”
أصبحت عيون ليلين باردة كالجليد.
“هذه المرأة …”
للإعتقاد بأن هناك خصمًا كان يعمل خلف الكواليس بمهارات تنبؤية ترك طعماً سيئًا في فمه. حدوث هذا مرة واحدة يعتبر كثيرًا جدًا.
“لا يهم من أنا! الشيء المهم هو أنكِ ستموتين بشكل مروعٍ اليوم! ”
لم تصل نية قتله إلى هذه الدرجة الملحة من قبل.
“حتى لو كان لديك تعويذات أعدت في تلك القلادة اليوم ، فلن تتمكن من إنقاذك!”
“انسلال الظل!”
“الأعداء اصحاب تعاويذ التنبؤ هم الأكثر إزعاجاً. كنت محظوظًا بما فيه الكفاية لدرجة أن نبوءتها لم تحدث كما هو مخطط لها ، لكن من غير المرجح أن يحالفني الحظ مرة أخرى!”
كان ليلين يحدق بشراسة في جينا ، التي كانت تزحف بعيداً. اهتزت حراشِف جسمه و أصبحت شفافة تدريجياً ، و اختفى في الهواء.
ظهرت شخصية سوداء أمام جينا.
لقد قرر أن يبذل قصارى جهده عند التعامل مع جينا ، و جعل مهمته هي ضمان بقاء هذه المرأة اللعينة هنا إلى الأبد.
كانت جينا في حيرة في البداية ، و لكن سرعان ما تعززت إرادتها.
عند رؤية ليلين يختفي في الهواء ، أصبح تعبير جينا أكثر جدية. شعرت حاليًا بتصميم ليلين على قتلها. لقد ولدت ذكية مع تقنية تنبؤ ذات درجة عالية إلى جانب حاستها السادسة القوية ، أخبرتها غرائزها أنها إذا ارتكبت أدنى خطأ فهي التي ستموت اليوم!
كافحت جينا ، و تمتمت أفكارها.
و لأول مرة ، سيطرت هذه التجربة المرعبة على روح جينا. في اعماق قلبها ، تراجعت قوة إرادتها ، التي لا يمكن أن تهتز ، ببطء. لأول مرة ، شعرت جينا أنه كان قرارًا سيئًا للغاية أن تأتي إلى هنا وحدها لاغتيال ليلين!
“هذه هي النهاية!”
كان هذا الخوف و الندم يشبه الأفعى السامة التي كانت تقضم باستمرار ثباتها العقلي الضعيف بالفعل.
أشار ليلين إلى جينا.
في هذه اللحظة ، انفجرت الجوهرة التي كانت على شكل قلب وردي داخل قلادة جينا.
أشار ليلين إلى جينا.
كانت جينا في حيرة في البداية ، و لكن سرعان ما تعززت إرادتها.
“عاهرة! أريدكِ أن تعرفي ثمن الإساءة لي!”
“إنها تعويذة مهلوسة ، مع بعض الإكراه النفسي!” تحول وجه جينا إلى اللون الأحمر ، “حقير!”
في هذه اللحظة ، انفجرت الجوهرة التي كانت على شكل قلب وردي داخل قلادة جينا.
* بووم! *
شد يده اليمنى إلى قبضة ، ضرب ليلين الغشاء الدفاعي لتعويذة جينا الفطرية.
ظهرت شخصية سوداء أمام جينا.
أصبحت عيون ليلين باردة كالجليد.
شد يده اليمنى إلى قبضة ، ضرب ليلين الغشاء الدفاعي لتعويذة جينا الفطرية.
دون انتظار ليلين أن يسأل ، أجابت بسرعة ، “أنا خليفة عائلة الحارس. أنا على علاقة جيدة مع إقليم ماجوس الضوء و مختلف المنظمات الكبيرة. في اللحظة التي تقتلني فيها …”
*با*
كافحت جينا ، و تمتمت أفكارها.
لم تكن هذه التعويذة الفطرية في أفضل حالاتها بسبب استهلاكها السابق ، و مع قبضة ليلين الصلبة ،
تحطمت إلى العديد من البقع البيضاء ، و تبددت في الهواء.
في هذا الفكر ، تصاعد الغضب في قلب ليلين أكثر .
كانت يد ليلين اليمنى قادرة على الاستيلاء على ذراع جينا اليمنى دون أي مقاومة.
* با با *
* كا تشا! * رن صوت طحن عظام ، و تمزقت ذراع جينا اليمنى بواسطة ليلين.
يمكن للدروع البيضاء الكبيرة الشفافة أن تعكس المناطق المحيطة بشكل واضح. طارت الكرات النارية السوداء من قبل في الهواء ، وفي ومضة ، ضربت تلك الدروع الجليدية.
“ارغغ!” إلتوى وجه جينا من الألم. صرت على أسنانها كما بدا أن الحرير المكسو على عبائتها و كأنه أصبح حيًا حيث ضمد جرحها بسرعة.
شكلت الأشعة البيضاء عشرات الدروع الجليدية الضخمة أمام جينا.
في الوقت نفسه ، تم إطلاق قوة دفع كبيرة من جسدها ، كما لو كانت ترغب في مغادرة منطقة هجوم ليلين.
أصبح تعبير ليلين أكثر جدية: “لقد احتوت هذه القلادة على الكثير من القوة ، وأخفت حتى تعويذة استبدال جسم النهائي! يجب أن تكون هناك منظمة كبيرة للغاية وراء جينا!”
“تفكرين في الهرب؟”
بعد ذلك ، انبعثت أصوات صرير من جسد جينا ، كما لو أن عضلاتها تصبح قاسية.
ركز بؤبؤ عيون ليلين على جينا ، “عيون التحجير!”
دوى انفجار ضخم في المكان الذي كانت فيه ، و أجزاء من الأرض و النباتات كانت تحلق في كل مكان.
على الفور ، انبعث ضوء غامض من عيون ليلين الكهرمانية مستهدفاً جينا.
عند رؤية ليلين يختفي في الهواء ، أصبح تعبير جينا أكثر جدية. شعرت حاليًا بتصميم ليلين على قتلها. لقد ولدت ذكية مع تقنية تنبؤ ذات درجة عالية إلى جانب حاستها السادسة القوية ، أخبرتها غرائزها أنها إذا ارتكبت أدنى خطأ فهي التي ستموت اليوم!
“سحر التحجير؟”
كانت يد ليلين اليمنى قادرة على الاستيلاء على ذراع جينا اليمنى دون أي مقاومة.
أخرجت جينا صوتاً مذهولاً. لقد كان سحر التحجير شيئًا انقرض منذ زمن بعيد في عالم ماجوس. الآن ، كانت هذه تعويذة لم يكن يمتلكها سوى المخلوقات التي لها سلالات دم قديمة.
انتشر بخار الماء.
بعد ذلك ، انبعثت أصوات صرير من جسد جينا ، كما لو أن عضلاتها تصبح قاسية.
و فيما يتعلق بتحويل الجوهر العنصري ، كانت بعيدة عن مجاراته. إذا لم يكن في حوزتها قطعة أثرية سحرية قوية ، و كذلك موهبتها التي لا تصدق في العرافة ، لكانت ماتت منذ فترة طويلة على يد ليلين.
بدأت طبقة من الحجر تنتشر على وجه جينا.
“أنا أعرف. يجب أن يكون! يجب أن تكون الخائن ضد القدر! ” أصبح صوت جينا فجأة مرتفعًا للغاية.
* كا تشا! كا تشا!*
* كا تشا! * * كا تشا! *
أمام ليلين ، تحولت جينا إلى تمثال من الحجر الباهت.
نمت نية القتل عند ليلين أقوى. منذ أن خطا على طريق المجوس ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها لمثل هذه الهزيمة الكبيرة!
* دينج! *
“ارغغ!” إلتوى وجه جينا من الألم. صرت على أسنانها كما بدا أن الحرير المكسو على عبائتها و كأنه أصبح حيًا حيث ضمد جرحها بسرعة.
عندما غلفها اللون الرمادي و الأبيض تمامًا ، ظهر اهتزاز خفيف من القلادة الضخمة.
ضوء! سطع ضوء مبهر و غلف المنطقة في لحظة.
طفت القلادة بأكملها في الهواء ، حيث ظهر صوت خافت لشخص عجوز ، “حارس الحياة المطلق ! تنشيط!”
“حماية!” أمسكت جينا بالقلادة الكبيرة السميكة حول عنقها.
ضوء! سطع ضوء مبهر و غلف المنطقة في لحظة.
نمت نية القتل عند ليلين أقوى. منذ أن خطا على طريق المجوس ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعرض فيها لمثل هذه الهزيمة الكبيرة!
بعد أن فتح ليلين عينيه ، انهار التمثال الحجري الذي كان أمامه بالفعل. اختفت جينا التي كان بداخله ، تاركة خلفها فقط كومة من الجلد المتحجر.
مع يده اليمنى مسلحة بالنيران السوداء ، انتقدت مخالبه إلى الأسفل !
بعد إلقاء هذا التعويذة النهائية ، فقدت تلك القلادة الضخمة كل قوتها.
عند رؤية ليلين يختفي في الهواء ، أصبح تعبير جينا أكثر جدية. شعرت حاليًا بتصميم ليلين على قتلها. لقد ولدت ذكية مع تقنية تنبؤ ذات درجة عالية إلى جانب حاستها السادسة القوية ، أخبرتها غرائزها أنها إذا ارتكبت أدنى خطأ فهي التي ستموت اليوم!
* كا تشا! * * كا تشا! *
شكلت الأشعة البيضاء عشرات الدروع الجليدية الضخمة أمام جينا.
ظهرت فجأة طبقة من الحجر على سطح القلادة. تحولت القلادة إلى صخرة ، سقطت على الأرض ، وتحطمت إلى قطع.
في هذا الفكر ، تصاعد الغضب في قلب ليلين أكثر .
“هذه تعويذة الإستبدال!”
كانت تلك هي تعويذة جينا الدفاعية الفطرية ، و قد تفعلت أخيرًا في اللحظة الأكثر خطورة.
أصبح تعبير ليلين أكثر جدية: “لقد احتوت هذه القلادة على الكثير من القوة ، وأخفت حتى تعويذة استبدال جسم النهائي! يجب أن تكون هناك منظمة كبيرة للغاية وراء جينا!”
“وجدتك!” صوت بدا وكأنه صوت شيطان رن في أذنها ، و انتشر هواء شرير ساخن أمامها.
بعد إدراك خطورة الموقف ، نية القتل في قلب ليلين أصبحت أقوى.
قبل أن تنحدر النيران السوداء ، تدفق المزيد من العرق على وجه جينا ، الذي كان أكثر شحوبًا من السابق.
“لن تكوني قادرة على الهرب مني!”
و لأول مرة ، سيطرت هذه التجربة المرعبة على روح جينا. في اعماق قلبها ، تراجعت قوة إرادتها ، التي لا يمكن أن تهتز ، ببطء. لأول مرة ، شعرت جينا أنه كان قرارًا سيئًا للغاية أن تأتي إلى هنا وحدها لاغتيال ليلين!
استنشق ليلين بعمق ، حيث ومض الضوء الأزرق في عينيه على الفور و فحص المناطق المحيطة.
* تشي تشي! * ظهرت طبقة من الضوء الأبيض اللبني على أردية جينا ، والتي غطت جسدها بالكامل.
بعد عدة ثواني ، تجعدت حواجب ليلين و سارع نحو اتجاه معين.
تعهدت جينا داخلياً.
“أنا … علي أن أسرع و أغادر !!”
“ارغغ!” إلتوى وجه جينا من الألم. صرت على أسنانها كما بدا أن الحرير المكسو على عبائتها و كأنه أصبح حيًا حيث ضمد جرحها بسرعة.
أمسكت جينا بكعب ذراعها الممزق وعبرت بسرعة عبر الغابة.
بعد ذلك ، انبعثت أصوات صرير من جسد جينا ، كما لو أن عضلاتها تصبح قاسية.
“تم تدمير عقد الإرث العائلي ، لم أتمكن حتى من التخلص منه …”
عندما غلفها اللون الرمادي و الأبيض تمامًا ، ظهر اهتزاز خفيف من القلادة الضخمة.
كانت جينا مكتئبة جدًا. العقد من قبل كان إرثًا ، وكان تدميره وهو في حوزتها بمثابة ضربة كبيرة لها.
* با با *
“زنديق ملعون! خائن القدر! سيأتي يوم سوف أعاقبك فيه!”
صرخت جينا ، كما إلتوت عضلات وجهها قليلاً.
تعهدت جينا داخلياً.
أمام ليلين ، تحولت جينا إلى تمثال من الحجر الباهت.
“وجدتك!” صوت بدا وكأنه صوت شيطان رن في أذنها ، و انتشر هواء شرير ساخن أمامها.
في الضباب ، ظهر شكل اسود من الداخل.
انتفضت جينا بسرعة جانباً.
سطعت جوهرة حمراء وتولدت كرة حمم نارية ضخمة أمام جينا ، اندفعت نحو الدخان الأسود.
* بوووم! *
شد يده اليمنى إلى قبضة ، ضرب ليلين الغشاء الدفاعي لتعويذة جينا الفطرية.
دوى انفجار ضخم في المكان الذي كانت فيه ، و أجزاء من الأرض و النباتات كانت تحلق في كل مكان.
طارت جينا إلى الوراء مثل عربة القطار الذي ترك مساره ، وارتطمت بعنف بالعديد من الأشجار على طول الطريق.
و في الوقت نفسه ، شمت جينا فجأة رائحة شيء حلو جداً و على الفور بعد ذلك ، أصبح جسدها كله مخدرًا وانهارت على الأرض ، غير قادر على التحرك.
كان هذا الخوف و الندم يشبه الأفعى السامة التي كانت تقضم باستمرار ثباتها العقلي الضعيف بالفعل.
“هذه هي النهاية!”
تعهدت جينا داخلياً.
مشى ليلين إلى جينا ، التي استنشقت كمية كبيرة من الكلوروفورم ، رفع ذراعه اليمنى بوجه خالي من التعابير.
على الفور ، انبعث ضوء غامض من عيون ليلين الكهرمانية مستهدفاً جينا.
“أنت ، انت لا يمكنك قتلي! هل تعرف من أنا؟”
استنشق ليلين بعمق ، حيث ومض الضوء الأزرق في عينيه على الفور و فحص المناطق المحيطة.
كافحت جينا ، و تمتمت أفكارها.
قبل أن تنحدر النيران السوداء ، تدفق المزيد من العرق على وجه جينا ، الذي كان أكثر شحوبًا من السابق.
دون انتظار ليلين أن يسأل ، أجابت بسرعة ، “أنا خليفة عائلة الحارس. أنا على علاقة جيدة مع إقليم ماجوس الضوء و مختلف المنظمات الكبيرة. في اللحظة التي تقتلني فيها …”
تعهدت جينا داخلياً.
“لا يهمني من أنت!”
“لا! هذا مستحيل!”
مع يده اليمنى مسلحة بالنيران السوداء ، انتقدت مخالبه إلى الأسفل !
بعد عدة ثواني ، تجعدت حواجب ليلين و سارع نحو اتجاه معين.
كانت جينا في حيرة في البداية ، و لكن سرعان ما تعززت إرادتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
