نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 203

لعنة

لعنة

* بوووم! *

“كن حذرًا العم مانلا! إنه قوي للغاية و قد تجاوز تحويل جوهره العنصري 50٪!”

جاء إعصار أخضر بسرعة نحو جينا و شكل درعًا أخضر يحميها.

في مثل هذه الحالة ، إذا كان يعاني من أي إصابات ، فقد عرف ليلين أنه لم تكن هناك فرصة كبيرة لبقائه على قيد الحياة ، و لن يكون محظوظًا بدرجة كافية لجني الفوائد.

اصطدمت يد ليلين اليمنى المشتعلة بالدرع ، مما تسبب في دوي هائل.

“جينا؟”

“العم – العم مانلا!” ابتسمت إبتسامة عريضة.

بينما كانت جينا تطلق التحذيرات ، كان ليلين يكثف بالفعل الكرات النارية الخفيه لمهاجمة إعصار مانلا الأخضر.

جنباً إلى جنب مع صوت هبوب الريح العالي ، ظهر رجل أشقر قوي البنية أمام ليلين.

بعد إضافة كل طريقة يمكن أن يفكر بها ، كانت اللعنة مختلفة تمامًا عن الأصل حتى أن الماجوس العظيم سيرهولم لن يكون قادرًا على إزالتها.

“مانلا؟” تعرف ليلين على هذا الماجوس ، الذي إلتقى به سابقًا من قبل.

“ارغ!” أصاب ألم شديد أعصاب ليلين ؛ جعلته يبدو كمن أصيب بصاعقة برق ، كما ارتعشت عضلاته بشكل لا إرادي.

“بعد تلقي إرسالك ، هرعت بسرعة. شكراً للآلهة التي جعلتني أصل في الوقت المناسب!” وقف مانلا أمام جينا ، محدقاً بغضب في ليلين.

بغض النظر عن نوع الإصابات التي لحقت به ، طالما كان هناك عدد كافٍ من الزهور المزدهرة ، فمن المحتمل جدًا أن يتعافى المرء.

“لقد تجرأت في الواقع على إيذاء ابنة أخي إلى هذا الحد! عائلتي بالتأكيد لن …”

بعد أن تم صب الجرعة في الجروح ، انبعثت كميات كبيرة من الغاز الأبيض ، جنباً إلى جنب مع أصوات التآكل.

* رامب! *

بغض النظر عن نوع الإصابات التي لحقت به ، طالما كان هناك عدد كافٍ من الزهور المزدهرة ، فمن المحتمل جدًا أن يتعافى المرء.

قبل أن يتمكن مانلا من إنهاء جملته ، لم يضيع ليلين الوقت و أرسل العديد من الكرات النارية السوداء نحوه.

……

من وجهة نظر ليلين ، بما أنهم كانوا أعداء بالفعل ، كان من الطبيعي بالنسبة له القضاء عليهم جميعًا. من سيهتم بالاستماع إلى ما يقولونه؟

* شق! * قام المخلب بقطع و سحب قطعة دموية من اللحم ، و ترك الجلد المحيط متفحمًا قليلاً.

“كن حذرًا العم مانلا! إنه قوي للغاية و قد تجاوز تحويل جوهره العنصري 50٪!”

هذا هو السبب وراء اختيار ليلين عدم مطاردتهم و بدلاً من ذلك وضع لعنة على كل منهما.

بينما كانت جينا تطلق التحذيرات ، كان ليلين يكثف بالفعل الكرات النارية الخفيه لمهاجمة إعصار مانلا الأخضر.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فمن الواضح أنه أراد أن يطارد و يقتل الاثنين. و مع ذلك ، مع حالته البدنية الحالية ، كان من المستحيل عليه مواصلة القتال.

تحت هجوم الكرات النارية ، التي كانت بقوة 51 درجة ، تم إجبار مانلا على التراجع خطوة بخطوة.

تشكلت تسعة أعاصير خضراء ، و مثل الجدار ، منع ليلين عن مطاردتهم.

“قوي جدًا!” ظهر تعبير مصدوم على وجه مانلا.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فمن الواضح أنه أراد أن يطارد و يقتل الاثنين. و مع ذلك ، مع حالته البدنية الحالية ، كان من المستحيل عليه مواصلة القتال.

بعد فترة وجيزة ، مثل الشبح ، ظهر ليلين فجأة أمامه ، و هو يوجه مخلب مغطى بلهب قرمزي باتجاه وجهه.

غرق وجه مانلا. لم يشعر بأي شيء من تشكيل اللعنة هذا ، و لكن غرائزه أخبرته أن الامور سوف تكون مزعجة.

* بوب! *

بعد هذين الهجومين ، هسهس الثعبان و تحول إلى ضباب أسود مرة اخرى ، حيث دخل جسد مانلا و جينا.

ترددت أصوات الفقاعات التي تنفجر و تم تدمير التعويذة الدفاعية على سطح جسم مانلا بسهولة في مواجهة
كف ليلين القرمزي. لقد تم التخلص بسهولة من ذلك الدفاع ، مثل تمزيق ورقة.

كان هذا الثعبان يشبه الوهم ، حيث مر بالأعاصير الخضراء. عندما وصل أمام مانلا ، كانت عيناه القرمزيتان مثبتتان على جينا ، و عض تجاهها.

لم يتوقف كف ليلين عن الحركة و أمسك بصدر الرجل العضلي.

أطلق مانلا إعصاراً آخر.

* شق! * قام المخلب بقطع و سحب قطعة دموية من اللحم ، و ترك الجلد المحيط متفحمًا قليلاً.

“جينا ، تماسكي!” صاح مانلا بعنف ، لا تزال الأعاصير الخضراء تنتشر. بدا أن جسده بأكمله يتحول إلى عاصفة ، و اختفى في الغابة.

“هذا سيء! الفرق في القوة أكثر من اللازم. إذا بقينا هنا ، فسنموت بالتأكيد!”

رؤية مانلا يهرب في هذا الاتجاه ، لم يتحرك ليلين.

سحب مانلا جينا على الفور ، و التفت ، و هرب!

“هذا سيء! الفرق في القوة أكثر من اللازم. إذا بقينا هنا ، فسنموت بالتأكيد!”

من الناحية المنطقية ، كان مانلا ماجوس عنصره شبه محول لا يقل عن 50 ٪.في مجتمع الماجوس على الساحل الجنوبي ، كان يُعتبر قشدة المحصول*. و مع ذلك ، كان سيء الحظ في مقابلة أحد الوحوش الشريرة مثل ليلين ، الذي كان قوياً للغاية حتى عندما تم قمع قوته الروحية و جوهره العنصري.حتى من ناحية القتال القريب ، لم يتمكن مانلا ايضا من الفوز.

“يبدو أنني لا أستطيع التحمل بعد الآن ، الإصابات شديدة للغاية”.

{*الأفضل أو النخبة}

* بوب! *

“ايووس فيرارين!”

ضحك ليلين بشكل شرير و لكنه بدأ يسعل بعنف ، بصق جرعة كبيرة من الدم الأسود.

في اللحظة التي هربوا فيها ، اخرج مانلا لفافة سحرية فضية.

كان معلقاً في السائل ، و يطلق باستمرار الفقاعات الصغيرة.

تشكلت تسعة أعاصير خضراء ، و مثل الجدار ، منع ليلين عن مطاردتهم.

ومع ذلك ، لم يكن الوضع رهيباً جداً. على الرغم من أنه كان قد صنع عداء مع عائلة ماجوس التي يحتمل أن تكون رفيعة المستوى ولديها قدرات العرافة ، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.

“أنت تفكر في الهروب؟”

“مانلا؟” تعرف ليلين على هذا الماجوس ، الذي إلتقى به سابقًا من قبل.

ومض ضوء مظلم في عيون ليلين ، و بعد ان تمتم ببعض التعويذات ، أشار إلى الأمام بيده اليمنى.

فكر ليلين بالفعل في المغادرة و الذهاب إلى مكان آخر إذا تعذر في علاج إصاباته.

تجمع الضباب الأسود على الفور ليصبح ثعباناً أسود توجه إلى الاثنين منهم.

بعد عشر ساعات أو نحو ذلك ، في خيمة أقيمت مؤقتًا.

كان هذا الثعبان يشبه الوهم ، حيث مر بالأعاصير الخضراء. عندما وصل أمام مانلا ، كانت عيناه القرمزيتان مثبتتان على جينا ، و عض تجاهها.

“لقد تعافيت على الاغلب. أعتقد أن الوقت قد حان لي للذهاب إلى وادي مارات!”

“ما هذا بحق الجحيم؟”

اختبر ليلين ذراعه اليسرى مرة أخرى ببعض الإجراءات و ابتسم بارتياح.

أطلق مانلا إعصاراً آخر.

تجمع الضباب الأسود على الفور ليصبح ثعباناً أسود توجه إلى الاثنين منهم.

* هوا لا! * تجنبه الثعبان الأسود و مر دون عناء ، ثم فتح فمه ، و عض جينا بشراسة!

ابتسم ليلين ببرود.

ظهر اثنان من الثقوب السوداء على الفور في عنق جينا الجميل . و تحولا إلى شكل رون غريب و ملتوي.

ومع ذلك ، كانت لا تزال هناك عائلة تدعمهم ، ولم يكن يريد أن يتخلص من كل إحساس بالود دون فهم الموقف أمامه.

“جينا؟”

“هذا سيء! الفرق في القوة أكثر من اللازم. إذا بقينا هنا ، فسنموت بالتأكيد!”

كان هناك ضوء أبيض يحيط بيد مانلا و هو يحاول إبعاد الثعبان.

“كن حذرًا العم مانلا! إنه قوي للغاية و قد تجاوز تحويل جوهره العنصري 50٪!”

و مع ذلك ، مع تلويحة من ذيل الثعبان ، انتقل و عض ذراع مانلا. و قد تم وسمه هناك بنفس الرون أيضًا.

اختبر ليلين ذراعه اليسرى مرة أخرى ببعض الإجراءات و ابتسم بارتياح.

بعد هذين الهجومين ، هسهس الثعبان و تحول إلى ضباب أسود مرة اخرى ، حيث دخل جسد مانلا و جينا.

“جينا؟”

“إن هذا يبدو كلعنة! سوف تكون الامور مزعجة!”

صر ليلين أسنانه بقوة حيث تدفقت قطرات كبيرة من العرق البارد من جبهته.

غرق وجه مانلا. لم يشعر بأي شيء من تشكيل اللعنة هذا ، و لكن غرائزه أخبرته أن الامور سوف تكون مزعجة.

كان أنبوب الاختبار هذا كبيرًا جدًا ، و به سائل شفاف ، يمكن للمرء أن يرى شيئًا يشبه وجه الطفل.

“جينا ، تماسكي!” صاح مانلا بعنف ، لا تزال الأعاصير الخضراء تنتشر. بدا أن جسده بأكمله يتحول إلى عاصفة ، و اختفى في الغابة.

كانت الزهرة المزدهرة التي كان ليلين يحتفظ بها شيئًا كان قد اكتسبه خلال أيامه كمساعد.

رؤية مانلا يهرب في هذا الاتجاه ، لم يتحرك ليلين.

“أنت تفكر في الهروب؟”

بدا أن جسمه قد تحطم مثل الخزف ، مع تدفق كميات كبيرة من الدم فجأة.

رؤية مانلا يهرب في هذا الاتجاه ، لم يتحرك ليلين.

“يبدو أنني لا أستطيع التحمل بعد الآن ، الإصابات شديدة للغاية”.

* بوب! *

كان ليلين نصف راكعاً على الأرض. أصبح فجأة مشوش الذهن ، و بدأت رؤيته تصبح غير واضحة.

ومع ذلك ، لم يكن الوضع رهيباً جداً. على الرغم من أنه كان قد صنع عداء مع عائلة ماجوس التي يحتمل أن تكون رفيعة المستوى ولديها قدرات العرافة ، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فمن الواضح أنه أراد أن يطارد و يقتل الاثنين. و مع ذلك ، مع حالته البدنية الحالية ، كان من المستحيل عليه مواصلة القتال.

تشكلت تسعة أعاصير خضراء ، و مثل الجدار ، منع ليلين عن مطاردتهم.

“و مع ذلك ، اللعنة التي وضعتها في النهاية … هيهي … سعال ، سعال.”

صر ليلين أسنانه بقوة حيث تدفقت قطرات كبيرة من العرق البارد من جبهته.

ضحك ليلين بشكل شرير و لكنه بدأ يسعل بعنف ، بصق جرعة كبيرة من الدم الأسود.

جنباً إلى جنب مع صوت هبوب الريح العالي ، ظهر رجل أشقر قوي البنية أمام ليلين.

“سيكون ماجوس عنصر الضوء دائمًا هو العدو الرئيسي و الطبيعي لماجوس عنصر الظلام .مجرد قفص مصنوع من جزيئات عنصرية قد كان كافياً لتقييدي و إيصالي إلى هذه الحالة …”

{*الأفضل أو النخبة}

ضحك ليلين بمرارة و تحول شكله بسرعة إلى دخان أسود كما اختفى من الغابة.

لم يتوقف كف ليلين عن الحركة و أمسك بصدر الرجل العضلي.

حاليا ، كان في حاجة ماسة إلى مكان لعلاج إصاباته.

“مانلا؟” تعرف ليلين على هذا الماجوس ، الذي إلتقى به سابقًا من قبل.

على الرغم من أنه طلب من جورج و المساعدين أن ينتظروه ، إلا أن ليلين لم يستطع حتى أن يعتني بنفسه ،
بخلاف الآخرين ، لذلك تم إلقاء هذه المسألة بشكل طبيعي خلف ظهره.

و مع ذلك ، مع تلويحة من ذيل الثعبان ، انتقل و عض ذراع مانلا. و قد تم وسمه هناك بنفس الرون أيضًا.

……

* بوووم! *

بعد عشر ساعات أو نحو ذلك ، في خيمة أقيمت مؤقتًا.

بعد فترة وجيزة ، مثل الشبح ، ظهر ليلين فجأة أمامه ، و هو يوجه مخلب مغطى بلهب قرمزي باتجاه وجهه.

في الغسق ، أضاء مصباح زيت المنطقة باللون الأصفر الباهت. كان القش منتشرًا على الأرض ، وجلس ليلين فوقه. و في يده اليمنى كان هناك أنبوب اختبار به جرعة ، كان يرشها باستمرار على الإصابات في يده اليسرى.

في اللحظة التي هربوا فيها ، اخرج مانلا لفافة سحرية فضية.

كان أنبوب الاختبار هذا كبيرًا جدًا ، و به سائل شفاف ، يمكن للمرء أن يرى شيئًا يشبه وجه الطفل.

صر ليلين أسنانه بقوة حيث تدفقت قطرات كبيرة من العرق البارد من جبهته.

كان معلقاً في السائل ، و يطلق باستمرار الفقاعات الصغيرة.

أصل هذه اللعنة من كتاب الثعبان العملاق للماجوس العظيم سيرهولم . بدأ ليلين في إنشاء تلك اللعنة و أجرى التغييرات المناسبة عليها.

* تسسس! *

{*الأفضل أو النخبة}

بعد أن تم صب الجرعة في الجروح ، انبعثت كميات كبيرة من الغاز الأبيض ، جنباً إلى جنب مع أصوات التآكل.

بعد عشر ساعات أو نحو ذلك ، في خيمة أقيمت مؤقتًا.

“ارغ!” أصاب ألم شديد أعصاب ليلين ؛ جعلته يبدو كمن أصيب بصاعقة برق ، كما ارتعشت عضلاته بشكل لا إرادي.

“أنا محظوظ لأن هناك بعض السوائل التي خلفتها الزهرة المزدهرة! إذا لم يكن ، فلن أكون قادرًا على العناية بهذه الإصابات السهولة.”

صر ليلين أسنانه بقوة حيث تدفقت قطرات كبيرة من العرق البارد من جبهته.

“ما هذا بحق الجحيم؟”

بعد تلك الموجة الشديدة من الألم ، بدأت جروحه في التخدر.

بينما كانت جينا تطلق التحذيرات ، كان ليلين يكثف بالفعل الكرات النارية الخفيه لمهاجمة إعصار مانلا الأخضر.

كان تأثير التخدر هذا قوياً للغاية ، حيث شعر و كأنه هناك عشرات الآلاف من النمل يزحف و تنخر في عظامه.

تجمع الضباب الأسود على الفور ليصبح ثعباناً أسود توجه إلى الاثنين منهم.

في الوقت نفسه ، في المناطق التي أصيبت فيها ذراع ليلين اليسرى ، نمت الأوردة و العضلات و بدأت في التجدد.

باستثناء الإصابات في ذراعه ، استخدم ليلين أيضًا عدة جرعات لعلاج جروحه.

أولاً ، التئمت الكسور في العظم بالكامل ، و تلاها اللحم و الأوردة بعد فترة وجيزة. و بعد بضع دقائق ، بدأ ليلين في اختبار ذراعه اليسرى.

أولاً ، التئمت الكسور في العظم بالكامل ، و تلاها اللحم و الأوردة بعد فترة وجيزة. و بعد بضع دقائق ، بدأ ليلين في اختبار ذراعه اليسرى.

في هذه المرحلة ، تم شفاء الإصابات في ذراعه اليسرى تمامًا. كانت ذراع ليلين نحيلة بطريقة جميلة ، و لكن في ظل هذا المظهر الجميل ، كانت هناك عضلات تحمل الكثير من القوة المتفجرة.

من وجهة نظر ليلين ، بما أنهم كانوا أعداء بالفعل ، كان من الطبيعي بالنسبة له القضاء عليهم جميعًا. من سيهتم بالاستماع إلى ما يقولونه؟

كان من المستحيل معرفة أن هذه الذراع كانت على وشك الإنهيار قبل دقائق فقط.

“أعتقد أنهم ليسوا على ما يرام الآن ، هاه؟ لن يتم تفكيك لعنتي بسهولة.”

اختبر ليلين ذراعه اليسرى مرة أخرى ببعض الإجراءات و ابتسم بارتياح.

كانت مهمة ليلين التالية هي استخدام قوة اللعنة لمعرفة من هم أعداؤه.

“أنا محظوظ لأن هناك بعض السوائل التي خلفتها الزهرة المزدهرة! إذا لم يكن ، فلن أكون قادرًا على العناية بهذه الإصابات السهولة.”

في اللحظة التي هربوا فيها ، اخرج مانلا لفافة سحرية فضية.

كانت الأزهار المزدهرة مكونًا مهمًا يستخدمه الماجوس في عمليات تجديد الأطراف.

“هذا سيء! الفرق في القوة أكثر من اللازم. إذا بقينا هنا ، فسنموت بالتأكيد!”

بغض النظر عن نوع الإصابات التي لحقت به ، طالما كان هناك عدد كافٍ من الزهور المزدهرة ، فمن المحتمل جدًا أن يتعافى المرء.

بعد كل شيء ، إنه لا يزال يقدر حياته الخاصة على تحقيق الأرباح.

كانت الزهرة المزدهرة التي كان ليلين يحتفظ بها شيئًا كان قد اكتسبه خلال أيامه كمساعد.

يبدو أن جينا و مانلا يحتلان مكانة عالية داخل أسرتهما ، و على الأرجح لن يتم التخلي عنهم بهذه السهولة.

و قد بادل بعضهم في أكاديمية العظلم السحيقة للحصول على معلومات غير كاملة عن السياف الموسوم.

* شق! * قام المخلب بقطع و سحب قطعة دموية من اللحم ، و ترك الجلد المحيط متفحمًا قليلاً.

باستثناء الإصابات في ذراعه ، استخدم ليلين أيضًا عدة جرعات لعلاج جروحه.

ومع ذلك ، لم يكن الوضع رهيباً جداً. على الرغم من أنه كان قد صنع عداء مع عائلة ماجوس التي يحتمل أن تكون رفيعة المستوى ولديها قدرات العرافة ، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.

لقد أصبح قادرًا الآن على التحرك بحرية و القتال في معارك أقل قوة.

كان تأثير التخدر هذا قوياً للغاية ، حيث شعر و كأنه هناك عشرات الآلاف من النمل يزحف و تنخر في عظامه.

“لقد تعافيت على الاغلب. أعتقد أن الوقت قد حان لي للذهاب إلى وادي مارات!”

“و مع ذلك ، اللعنة التي وضعتها في النهاية … هيهي … سعال ، سعال.”

كان ليلين شخصًا حذرًا جدًا. كان الفضاء السري في سهول النهر الأبدي خطيرًا بدرجة لا تصدق ، لدرجة أنه حتى الماجوس كانوا يعتبرون علفًا للمدفع! باعتباره جاسوسًا من الأيدي الألف المتطفلة ، إذا تم اكتشافه ، فسوف يتم مطاردتة إلى أقاصي العالم!

……

في مثل هذه الحالة ، إذا كان يعاني من أي إصابات ، فقد عرف ليلين أنه لم تكن هناك فرصة كبيرة لبقائه على قيد الحياة ، و لن يكون محظوظًا بدرجة كافية لجني الفوائد.

كان هذا الثعبان يشبه الوهم ، حيث مر بالأعاصير الخضراء. عندما وصل أمام مانلا ، كانت عيناه القرمزيتان مثبتتان على جينا ، و عض تجاهها.

فكر ليلين بالفعل في المغادرة و الذهاب إلى مكان آخر إذا تعذر في علاج إصاباته.

لقد أصبح قادرًا الآن على التحرك بحرية و القتال في معارك أقل قوة.

بعد كل شيء ، إنه لا يزال يقدر حياته الخاصة على تحقيق الأرباح.

“بعد تلقي إرسالك ، هرعت بسرعة. شكراً للآلهة التي جعلتني أصل في الوقت المناسب!” وقف مانلا أمام جينا ، محدقاً بغضب في ليلين.

ومع ذلك ، لم يكن الوضع رهيباً جداً. على الرغم من أنه كان قد صنع عداء مع عائلة ماجوس التي يحتمل أن تكون رفيعة المستوى ولديها قدرات العرافة ، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.

“أنت تفكر في الهروب؟”

“أعتقد أنهم ليسوا على ما يرام الآن ، هاه؟ لن يتم تفكيك لعنتي بسهولة.”

و مع ذلك ، مع تلويحة من ذيل الثعبان ، انتقل و عض ذراع مانلا. و قد تم وسمه هناك بنفس الرون أيضًا.

ابتسم ليلين ببرود.

كانت الأزهار المزدهرة مكونًا مهمًا يستخدمه الماجوس في عمليات تجديد الأطراف.

على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على قتل خصومه ، إلا أنه ألقى لعنة على جينا و مانلا بنجاح عن طريق تعويذة فريدة.

ابتسم ليلين ببرود.

أصل هذه اللعنة من كتاب الثعبان العملاق للماجوس العظيم سيرهولم . بدأ ليلين في إنشاء تلك اللعنة و أجرى التغييرات المناسبة عليها.

بينما كانت جينا تطلق التحذيرات ، كان ليلين يكثف بالفعل الكرات النارية الخفيه لمهاجمة إعصار مانلا الأخضر.

بعد إضافة كل طريقة يمكن أن يفكر بها ، كانت اللعنة مختلفة تمامًا عن الأصل حتى أن الماجوس العظيم سيرهولم لن يكون قادرًا على إزالتها.

كان أنبوب الاختبار هذا كبيرًا جدًا ، و به سائل شفاف ، يمكن للمرء أن يرى شيئًا يشبه وجه الطفل.

مثل كلمة المرور ، كانت معقدة و صعبة الفهم خارج نطاق المنطق.

كان من المستحيل معرفة أن هذه الذراع كانت على وشك الإنهيار قبل دقائق فقط.

إذا لم يكن الشخص هو الصانع الأصلي لكلمة المرور ، و بدلاً من ذلك حاول استخدام القوة الغاشمة للدخول ، فسيتم تدمير الكائن المحمي بكلمة المرور.

“مانلا؟” تعرف ليلين على هذا الماجوس ، الذي إلتقى به سابقًا من قبل.

يبدو أن جينا و مانلا يحتلان مكانة عالية داخل أسرتهما ، و على الأرجح لن يتم التخلي عنهم بهذه السهولة.

لقد أصبح قادرًا الآن على التحرك بحرية و القتال في معارك أقل قوة.

كانت مهمة ليلين التالية هي استخدام قوة اللعنة لمعرفة من هم أعداؤه.

و مع ذلك ، مع تلويحة من ذيل الثعبان ، انتقل و عض ذراع مانلا. و قد تم وسمه هناك بنفس الرون أيضًا.

بما أنه قد تم تعقبه و كاد ان يقتل على أساس بعض التنبؤات التافهة ، كان ليلين منزعجًا تمامًا.

في مثل هذه الحالة ، إذا كان يعاني من أي إصابات ، فقد عرف ليلين أنه لم تكن هناك فرصة كبيرة لبقائه على قيد الحياة ، و لن يكون محظوظًا بدرجة كافية لجني الفوائد.

ومع ذلك ، كانت لا تزال هناك عائلة تدعمهم ، ولم يكن يريد أن يتخلص من كل إحساس بالود دون فهم الموقف أمامه.

اصطدمت يد ليلين اليمنى المشتعلة بالدرع ، مما تسبب في دوي هائل.

هذا هو السبب وراء اختيار ليلين عدم مطاردتهم و بدلاً من ذلك وضع لعنة على كل منهما.

بينما كانت جينا تطلق التحذيرات ، كان ليلين يكثف بالفعل الكرات النارية الخفيه لمهاجمة إعصار مانلا الأخضر.

“العم – العم مانلا!” ابتسمت إبتسامة عريضة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط