نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 294

سيف النيزك

سيف النيزك

294 – سيف النيزك

أومأ لونجبوتوم سريعًا برأسه مثل كتكوت ينقر على الأرز ، وجاء أمام الرف وأخرج شفرة صليب فضية.

”بايلين! هل هناك أي شيء؟ ”

تم ممارسة تحركاته ، وكان على دراية كبيرة بالأماكن التي غالبًا ما يتم تجاهلها. من الواضح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يقوم فيها بذلك.

حدق ليلين في الخادم الذي قدمه له البارون وابتسم.

ردت الرقاقة بسرعة ، ثم أرسلت صورة لسلاح أمام أعين ليلين.

“لا ، أود فقط إبلاغك عن الموقف في المتجر!” حاول بايلين قصارى جهده ليكون أقل توترا.

إن لم يكن لأخت هذا الطفل الصغير الجميلة ، فلن يزعجه بايلين.

“على الرغم من أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يبدون اهتمامًا بمتجرنا ، ورئيسنا ، أما أسعارك … فهي مرتفعة جدًا ، لذا فهي ليست جيدة للأعمال. حتى أنني أعتقد أن متجرنا سيتكبد خسارة هذا الشهر … ”

“الأخ بايلين! انا هنا مرة اخرى!”

“هل هذا صحيح! اني اتفهم. يمكنك العودة الآن! ”

لوح ليلين بيديه ، بدا كما لو أنه لم ينتبه.

من بين كل شيء في المتجر ، كان سلاح لونج بوتوم المفضل هو هذه الشفرة المتقاطعة.

“حسنًا ، أنت الرئيس! أنت من يطلق القرار! ” عند رؤية هذا ، يمكن أن يؤكد بايلين أن هذا اللورد ليلين ربما كان خليفة لعائلة نبيلة قديمة كانت موجودة هنا لتجربة الحياة. إذا لم يكن كذلك ، فمن المؤكد أنه لن يأخذ الأمور على محمل الجد.

تم ممارسة تحركاته ، وكان على دراية كبيرة بالأماكن التي غالبًا ما يتم تجاهلها. من الواضح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يقوم فيها بذلك.

بعد مغادرة بايلين ، بدأ ليلين في قراءة الكتاب بين يديه مرة أخرى.

“سيـ سيد ليلين!”

على ورق البرشمان المصفر ، كانت الأحرف الرونية الحمراء تتحرك باستمرار كـ اللهب.

بدا صوت ليلين ، وذهل بايلين.

“صنع سلاح من أشعة الفجر أمر صعب للغاية!” تنهد ليلين.

لقد سمح للآخرين باللعب بالمنتجات الموجودة في المتجر ، وكانت هذه بالفعل جريمة كبيرة. يمكن أن يطرده ليلين مثل هذا! ومع ذلك ، كان الأجر هنا مرتفعًا لدرجة أن بايلين لم يكن على استعداد للتخلي عن هذه الوظيفة!

كان السبب وراء فتح هذا المحل هو أن تكون له منطقة صهر خاصة به أثناء تعافيه. يمكنه إجراء بعض التجارب هنا.

نادرا ما كان ليلين يخرج ، وبالكاد كان يعتني بمتجر الأسلحة الخاص به. تم ترك كل شيء لـ بايلين ، وكان يأتي من حين لآخر فقط للإشراف.

أما بالنسبة لتلك الشفرات بالخارج؟ كانت فقط المنتجات المصنوعة على الجانب أثناء التجريب.

“هل هذا صحيح! اني اتفهم. يمكنك العودة الآن! ”

مرت سنتان في غمضة عين.

اعتاد سكان مدينة بوتر بالفعل على هذا السيد ليلين ، رئيس متجر الأسلحة.

“حسنا! تعال واعمل هنا بدءًا من بعد ظهر الغد! ”

نادرا ما كان ليلين يخرج ، وبالكاد كان يعتني بمتجر الأسلحة الخاص به. تم ترك كل شيء لـ بايلين ، وكان يأتي من حين لآخر فقط للإشراف.

أومأ لونجبوتوم سريعًا برأسه مثل كتكوت ينقر على الأرز ، وجاء أمام الرف وأخرج شفرة صليب فضية.

بينما كان يخفي هويته جيدًا ، لم يكتشف أحد أنه ساحر. على الأكثر ظنوا أنه سيد شاب من عائلة نبيلة كانت مبذرة.

“هل هذا صحيح! اني اتفهم. يمكنك العودة الآن! ”

مع مرور الوقت ، بدأت الكلمات “المطارق المحترقة” أعلى المحل في الظهور مرقطة وتظهر عليها علامات الانحلال.

“تنهد … الصغيرلونج بوتوم ، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا ، لكنك لن تكون قادرًا على أن تصبح فارسًا من خلال التعلم مع هؤلاء الجنود العاديين!”

المحل لا يزال لديه تلك الهالة التي لا حياة لها. على الرغم من أن الأسلحة كانت معروفة بجودة عالية ، إلا أن الأسعار كانت باهظة الثمن لدرجة أن الناس لم يتمكنوا إلا من التراجع.

لم يستطع بايلين إلا أن يهز رأسه. كانت مدينة بوتر مدينة صغيرة ، وكان حراس البارون فقط من الفرسان. البقية كانوا جميعًا من الفلاحين ، فما هي القوة التي يمكن أن يمتلكوها؟

لم يكن لدى ليلين أي خطط للاعتماد على هذا المتجر لكسب المال. إذا كانت الأسعار منخفضة للغاية ، فلن تنتعش الأعمال فحسب ، بل ستصاب المحلات الأخرى في نفس الصناعة بالغيرة. على الرغم من أنه لم يكن خائفًا ، لم يرغب ليلين في إثارة المشاكل بشأن هذه الأمور الصغيرة.

من بين كل شيء في المتجر ، كان سلاح لونج بوتوم المفضل هو هذه الشفرة المتقاطعة.

“الأخ بايلين! انا هنا مرة اخرى!”

عاد بايلين بقوة إلى مشهد ليلين ، الذي كان قد دخل للتو.

جنبًا إلى جنب مع الصوت ، دخل صبي بشعر بني عبر مدخل المحل. كان يرتدي قميصا من الكتان بأكمام قصيرة عليه بعض الرقع ، وكانت عيناه تتألقان بالذكاء.

“هاه!”

“إذن إنه لونج بوتوم!” لم يكن أمام بايلين أي خيار سوى التحية عليه.

“تنهد … الصغيرلونج بوتوم ، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا ، لكنك لن تكون قادرًا على أن تصبح فارسًا من خلال التعلم مع هؤلاء الجنود العاديين!”

“هيهي ، الأخ بايلين ، دعني أساعدك!” انتزع لونج بوتوم خرقة التنظيف من يدي بايلين وبدأ في مسح الأرفف والخزائن الخشبية.

[بيبب! محاكاة مخطط السلاح: 100٪. اكتمل إعداد المخطط والرونية!]

تم ممارسة تحركاته ، وكان على دراية كبيرة بالأماكن التي غالبًا ما يتم تجاهلها. من الواضح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يقوم فيها بذلك.

أما بالنسبة لتلك الشفرات بالخارج؟ كانت فقط المنتجات المصنوعة على الجانب أثناء التجريب.

بعد مسح الأرفف والخزائن حتى أصبحت نظيفة لامعة ، نظر لونج بوتوم بترقب إلى بايلين ، في انتظار المكافأة.

بعد مغادرة بايلين ، بدأ ليلين في قراءة الكتاب بين يديه مرة أخرى.

“آه ، ليس مرة أخرى. ليس مجددا!” أمسك بايلين رأسه بلا حول ولا قوة.

كان السبب وراء فتح هذا المحل هو أن تكون له منطقة صهر خاصة به أثناء تعافيه. يمكنه إجراء بعض التجارب هنا.

“أخبرتك! يُسمح لك باستخدامه لمدة خمس دقائق فقط ، ولا يمكنك إخبار أي شخص عن هذا! لا يمكنك السماح لرئيسك بمعرفة ذلك! ”

“تنهد …” بالنظر إلى هذا ، لم يستطع بايلين سوى التنهد. في منطقة الشفق ، كان من الصعب للغاية أن يصبح الشخص العادي متميزًا.

إن لم يكن لأخت هذا الطفل الصغير الجميلة ، فلن يزعجه بايلين.

*جلجل!*

“اعلم اعلم!”

منذ أن اكتشف أن رئيس المتجر ، السيد ليلين ، كان فارسًا قويًا ، كان أكثر اجتهادًا في القدوم. قد يصبح حتى مثل الشخصيات الرئيسية في القصص عن الفرسان ، ولديه موهبة رائعة في هذا المجال وينتهي به الأمر مع ليلين الذي يتوهمه!

أومأ لونجبوتوم سريعًا برأسه مثل كتكوت ينقر على الأرز ، وجاء أمام الرف وأخرج شفرة صليب فضية.

“على الرغم من أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يبدون اهتمامًا بمتجرنا ، ورئيسنا ، أما أسعارك … فهي مرتفعة جدًا ، لذا فهي ليست جيدة للأعمال. حتى أنني أعتقد أن متجرنا سيتكبد خسارة هذا الشهر … ”

كانت هذه الشفرة المتقاطعة قصيرة جدًا ، والتي كانت مناسبة جدًا لمكانة لونج بوتوم. كان عرضه حوالي إصبعين ، والمقبض مصنوع من الفضة النقية. حتى أنه كان هناك ماسة حمراء مدمجة في الداخل ، مما يجعلها تبدو فاخرة للغاية!

على ورق البرشمان المصفر ، كانت الأحرف الرونية الحمراء تتحرك باستمرار كـ اللهب.

من الواضح أنه مع الخلفية المالية لـ لونج بوتوم ، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على شرائه بغض النظر عن المبلغ الذي ادخره.

أراد لونج بوتوم هذا أن يصبح فارسًا منذ صغره! لهذا السبب ، كان يراقب تدريب الجنود سراً.

أمسك لونجبوتوم النصل المتقاطع بين يديه بعناية كما لو كان يمسك بعض الكنوز الثمينة.

“انظر ماذا …”

“هاه!”

لم يكن لدى ليلين أي خطط للاعتماد على هذا المتجر لكسب المال. إذا كانت الأسعار منخفضة للغاية ، فلن تنتعش الأعمال فحسب ، بل ستصاب المحلات الأخرى في نفس الصناعة بالغيرة. على الرغم من أنه لم يكن خائفًا ، لم يرغب ليلين في إثارة المشاكل بشأن هذه الأمور الصغيرة.

انشق لونج بوتوم للأمام بينما كان يمسك النصل بكلتا يديه ، مما أدى إلى هجوم معوج.

بعد أن دخل غرفته ، فكر ليلين ، “الرقاقة ! كيف هو التقدم في محاكاة مخطط السلاح؟ ”

“تنهد … الصغيرلونج بوتوم ، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا ، لكنك لن تكون قادرًا على أن تصبح فارسًا من خلال التعلم مع هؤلاء الجنود العاديين!”

من بين كل شيء في المتجر ، كان سلاح لونج بوتوم المفضل هو هذه الشفرة المتقاطعة.

لم يستطع بايلين إلا أن يهز رأسه. كانت مدينة بوتر مدينة صغيرة ، وكان حراس البارون فقط من الفرسان. البقية كانوا جميعًا من الفلاحين ، فما هي القوة التي يمكن أن يمتلكوها؟

من بين كل شيء في المتجر ، كان سلاح لونج بوتوم المفضل هو هذه الشفرة المتقاطعة.

أراد لونج بوتوم هذا أن يصبح فارسًا منذ صغره! لهذا السبب ، كان يراقب تدريب الجنود سراً.

“شكرا جزيلا لك يا مولاي! شكرا جزيلا!” رد فعل لونج بوتوم الآن فقط ، وظهر الامتنان على وجهه.

بعد اكتشاف هذا المكان ، سيأتي للمساعدة مجانًا ، بسعر جعل بايلين يقرضه شيئًا في المتجر ليلعب به لفترة من الوقت.

نادرا ما كان ليلين يخرج ، وبالكاد كان يعتني بمتجر الأسلحة الخاص به. تم ترك كل شيء لـ بايلين ، وكان يأتي من حين لآخر فقط للإشراف.

من بين كل شيء في المتجر ، كان سلاح لونج بوتوم المفضل هو هذه الشفرة المتقاطعة.

“حسنًا ، أنت الرئيس! أنت من يطلق القرار! ” عند رؤية هذا ، يمكن أن يؤكد بايلين أن هذا اللورد ليلين ربما كان خليفة لعائلة نبيلة قديمة كانت موجودة هنا لتجربة الحياة. إذا لم يكن كذلك ، فمن المؤكد أنه لن يأخذ الأمور على محمل الجد.

“الأخ بايلين ، إذن من الذي يجب أن أتعلم منه؟” حمل لونجبوتوم النصل ، وتعبيره مقفرًا ، “أنا فقط ابن صياد عادي ، ولا يمكننا دفع الرسوم الباهظة لخوض التدريب …”

تذمر بايلين داخليًا. لطالما كان ليلين منعزلاً ، وغالبًا ما ظل في غرفته أو غرفة الصهر ، ولم يُعرف عن نفسه لأيام متتالية. كيف يمكن أن يكون في الوقت المناسب اليوم ويلتقي بهذا المشهد؟ ”

كان لدى لونج بوتوم شخص ما في الاعتبار.

“حسنًا ، أنت الرئيس! أنت من يطلق القرار! ” عند رؤية هذا ، يمكن أن يؤكد بايلين أن هذا اللورد ليلين ربما كان خليفة لعائلة نبيلة قديمة كانت موجودة هنا لتجربة الحياة. إذا لم يكن كذلك ، فمن المؤكد أنه لن يأخذ الأمور على محمل الجد.

منذ أن اكتشف أن رئيس المتجر ، السيد ليلين ، كان فارسًا قويًا ، كان أكثر اجتهادًا في القدوم. قد يصبح حتى مثل الشخصيات الرئيسية في القصص عن الفرسان ، ولديه موهبة رائعة في هذا المجال وينتهي به الأمر مع ليلين الذي يتوهمه!

منذ أن اكتشف أن رئيس المتجر ، السيد ليلين ، كان فارسًا قويًا ، كان أكثر اجتهادًا في القدوم. قد يصبح حتى مثل الشخصيات الرئيسية في القصص عن الفرسان ، ولديه موهبة رائعة في هذا المجال وينتهي به الأمر مع ليلين الذي يتوهمه!

“تنهد …” بالنظر إلى هذا ، لم يستطع بايلين سوى التنهد. في منطقة الشفق ، كان من الصعب للغاية أن يصبح الشخص العادي متميزًا.

بعد أن أزعجه بما فيه الكفاية ، لمس ليلين ذقنه واتخذ قراره.

“الصغير لونج بوتوم ، أعتقد أنه يجب عليك التخلي عن هذا الحلم المستحيل ، وتعال إلى هنا لتتعلم كيف تقرأ مني كل يوم!”

”رئيـ رئيس! لماذا أنت هنا الآن؟ ” كانت الابتسامة على وجه بايلين قاسية للغاية ، وكان يتلعثم أثناء التحدث.

اقترح بايلين بجدية ، “على الرغم من أنني لا أعرف الكثير من الرسائل ، إلا أنه يكفي أن تتمكن من قراءة الحسابات. عندما يحين الوقت ، ستتمكن من العثور على نوع من وظيفة مسك الدفاتر “.

“تنهد … الصغيرلونج بوتوم ، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا ، لكنك لن تكون قادرًا على أن تصبح فارسًا من خلال التعلم مع هؤلاء الجنود العاديين!”

“شكرا لك يا أخي بايلين!” كان لونجبوتوم متأثرًا للغاية. حتى لو أراد أن يدرس من شخص ما ، فإنه سيحتاج إلى دفع رسوم باهظة ، ومع ذلك كان بايلين في الواقع على استعداد لتعليمه مجانًا. كان هذا شيئًا كان ممتنًا جدًا له.

“هاه!”

“لا شيء ، لا شيء!” تحول لون بايلين إلى اللون الأحمر ، “إنه من أجلي أيضًا. إذا رأى مديري هذا ، فقد لا أتمكن حتى من الاحتفاظ بعملي … ”

إن لم يكن لأخت هذا الطفل الصغير الجميلة ، فلن يزعجه بايلين.

“انظر ماذا …”

“الأخ بايلين ، إذن من الذي يجب أن أتعلم منه؟” حمل لونجبوتوم النصل ، وتعبيره مقفرًا ، “أنا فقط ابن صياد عادي ، ولا يمكننا دفع الرسوم الباهظة لخوض التدريب …”

بدا صوت ليلين ، وذهل بايلين.

من الواضح أنه مع الخلفية المالية لـ لونج بوتوم ، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على شرائه بغض النظر عن المبلغ الذي ادخره.

عاد بايلين بقوة إلى مشهد ليلين ، الذي كان قد دخل للتو.

بعد مسح الأرفف والخزائن حتى أصبحت نظيفة لامعة ، نظر لونج بوتوم بترقب إلى بايلين ، في انتظار المكافأة.

”رئيـ رئيس! لماذا أنت هنا الآن؟ ” كانت الابتسامة على وجه بايلين قاسية للغاية ، وكان يتلعثم أثناء التحدث.

المحل لا يزال لديه تلك الهالة التي لا حياة لها. على الرغم من أن الأسلحة كانت معروفة بجودة عالية ، إلا أن الأسعار كانت باهظة الثمن لدرجة أن الناس لم يتمكنوا إلا من التراجع.

لقد سمح للآخرين باللعب بالمنتجات الموجودة في المتجر ، وكانت هذه بالفعل جريمة كبيرة. يمكن أن يطرده ليلين مثل هذا! ومع ذلك ، كان الأجر هنا مرتفعًا لدرجة أن بايلين لم يكن على استعداد للتخلي عن هذه الوظيفة!

294 – سيف النيزك

تذمر بايلين داخليًا. لطالما كان ليلين منعزلاً ، وغالبًا ما ظل في غرفته أو غرفة الصهر ، ولم يُعرف عن نفسه لأيام متتالية. كيف يمكن أن يكون في الوقت المناسب اليوم ويلتقي بهذا المشهد؟ ”

أراد لونج بوتوم هذا أن يصبح فارسًا منذ صغره! لهذا السبب ، كان يراقب تدريب الجنود سراً.

*جلجل!*

”بايلين! هل هناك أي شيء؟ ”

ارتجفت يدا لونج بوتوم ، وسقط النصل المتقاطع ، مما أدى إلى حدوث جلجلة منخفضة أثناء ارتطامه بالأرض.

“الأخ بايلين! انا هنا مرة اخرى!”

“سيـ سيد ليلين!”

كان الحصول على سبب وجيه للمس الأسلحة الموجودة في المتجر بمثابة حلم بالنسبة له. حتى أنه كان قادرًا على الاتصال بـ ليلين ، الفارس الأسطوري القوي. لقد كان شيئًا لم يتخيل حدوثه مطلقًا!

نادى لونج بوتوم أثناء التأتأة. بالنسبة للأشخاص العاديين مثله ، كان ليلين ، رئيس متجر أسلحة ، شخصًا رائعًا. شعر لونج بوتوم الآن وكأنه لص تم القبض عليه في الحال ، وحتى ساقيه بدأت ترتجف.

لم يستطع بايلين إلا أن يهز رأسه. كانت مدينة بوتر مدينة صغيرة ، وكان حراس البارون فقط من الفرسان. البقية كانوا جميعًا من الفلاحين ، فما هي القوة التي يمكن أن يمتلكوها؟

“اوه؟” ألقى ليلين نظرة سريعة على الشفرة ، وابتسم لبايلين ، “يبدو أنك كنت تستمتع كثيرًا بينما لم أكن في الجوار!”

نادى لونج بوتوم أثناء التأتأة. بالنسبة للأشخاص العاديين مثله ، كان ليلين ، رئيس متجر أسلحة ، شخصًا رائعًا. شعر لونج بوتوم الآن وكأنه لص تم القبض عليه في الحال ، وحتى ساقيه بدأت ترتجف.

“رئيس! لا يا سيدي! رجائا أعطني!” كان بايلين خائفًا جدًا لدرجة أنه سرعان ما ركع ، بينما كان جسد لونج بوتوم يعرج بالفعل ولم يكن قادرًا على الكلام.

ردت الرقاقة بسرعة ، ثم أرسلت صورة لسلاح أمام أعين ليلين.

“سأحسم هذا الأمر معك لاحقًا!” حدق ليلين في بايلين وتحدث إلى لونج بوتوم. “طفل ، لقد كنت تلمس الأشياء في متجري كما يحلو لك دون الحصول على إذن. كيف ستفسر لي؟ ”

294 – سيف النيزك

“يا لورد …” رطمت أسنان لونج بوتوم وبدا صوته وكأنه يبكي. لم يكن هناك سوى أشخاص عاديين في عائلته ، وربما كانوا أقل مرتبة من الآخرين. ما الذي يمكنه أن يقدمه لـ ليلين؟

بينما كان يخفي هويته جيدًا ، لم يكتشف أحد أنه ساحر. على الأكثر ظنوا أنه سيد شاب من عائلة نبيلة كانت مبذرة.

“حسنا! من اليوم فصاعدًا ، يجب عليك العمل هنا والقيام ببعض الوظائف الفردية هنا لمدة ساعتين يوميًا كتعويض!”

اقترح بايلين بجدية ، “على الرغم من أنني لا أعرف الكثير من الرسائل ، إلا أنه يكفي أن تتمكن من قراءة الحسابات. عندما يحين الوقت ، ستتمكن من العثور على نوع من وظيفة مسك الدفاتر “.

بعد أن أزعجه بما فيه الكفاية ، لمس ليلين ذقنه واتخذ قراره.

من بين كل شيء في المتجر ، كان سلاح لونج بوتوم المفضل هو هذه الشفرة المتقاطعة.

فاجأ لونج بوتوم. أكثر ما أرعبه هو أن ليلين ربما كان يريده أن يدفع نقودًا ، ثم يدفع الحراس إلى إلقاءه في السجن. وظائف غريبة؟ أي نوع من العقوبة كان ذلك؟

لم يكن لدى ليلين أي خطط للاعتماد على هذا المتجر لكسب المال. إذا كانت الأسعار منخفضة للغاية ، فلن تنتعش الأعمال فحسب ، بل ستصاب المحلات الأخرى في نفس الصناعة بالغيرة. على الرغم من أنه لم يكن خائفًا ، لم يرغب ليلين في إثارة المشاكل بشأن هذه الأمور الصغيرة.

“لماذا أنت في حالة ذهول مثل هذا؟ بسرعة ، شكرا سيدي! ” استجاب بايلين بسرعة وضغط رأس لونج بوتوم لأسفل.

“حسنا! تعال واعمل هنا بدءًا من بعد ظهر الغد! ”

“شكرا جزيلا لك يا مولاي! شكرا جزيلا!” رد فعل لونج بوتوم الآن فقط ، وظهر الامتنان على وجهه.

“انظر ماذا …”

كان الحصول على سبب وجيه للمس الأسلحة الموجودة في المتجر بمثابة حلم بالنسبة له. حتى أنه كان قادرًا على الاتصال بـ ليلين ، الفارس الأسطوري القوي. لقد كان شيئًا لم يتخيل حدوثه مطلقًا!

“لا شيء ، لا شيء!” تحول لون بايلين إلى اللون الأحمر ، “إنه من أجلي أيضًا. إذا رأى مديري هذا ، فقد لا أتمكن حتى من الاحتفاظ بعملي … ”

“حسنا! تعال واعمل هنا بدءًا من بعد ظهر الغد! ”

“الصغير لونج بوتوم ، أعتقد أنه يجب عليك التخلي عن هذا الحلم المستحيل ، وتعال إلى هنا لتتعلم كيف تقرأ مني كل يوم!”

أومأ ليلين برأسه ، واستدار ، وذهب إلى الجزء الخلفي من المحل.

منذ أن اكتشف أن رئيس المتجر ، السيد ليلين ، كان فارسًا قويًا ، كان أكثر اجتهادًا في القدوم. قد يصبح حتى مثل الشخصيات الرئيسية في القصص عن الفرسان ، ولديه موهبة رائعة في هذا المجال وينتهي به الأمر مع ليلين الذي يتوهمه!

في الواقع ، لاحظ ليلين منذ فترة طويلة تصرفات بايلين و لونج بوتوم ، لكنه لا يمكن أن يضايقه. ومع ذلك ، كانت بعض تجاربه تسير على ما يرام ، وكان في مزاج جيد.

نادرا ما كان ليلين يخرج ، وبالكاد كان يعتني بمتجر الأسلحة الخاص به. تم ترك كل شيء لـ بايلين ، وكان يأتي من حين لآخر فقط للإشراف.

بعد أن دخل غرفته ، فكر ليلين ، “الرقاقة ! كيف هو التقدم في محاكاة مخطط السلاح؟ ”

كان السبب وراء فتح هذا المحل هو أن تكون له منطقة صهر خاصة به أثناء تعافيه. يمكنه إجراء بعض التجارب هنا.

[بيبب! محاكاة مخطط السلاح: 100٪. اكتمل إعداد المخطط والرونية!]

تم ممارسة تحركاته ، وكان على دراية كبيرة بالأماكن التي غالبًا ما يتم تجاهلها. من الواضح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يقوم فيها بذلك.

ردت الرقاقة بسرعة ، ثم أرسلت صورة لسلاح أمام أعين ليلين.

“صنع سلاح من أشعة الفجر أمر صعب للغاية!” تنهد ليلين.

كانت هذه شفرة متقاطعة سوداء تبدو عادية جدًا. يمكن القول أنه عادي إلى أقصى الحدود ، لكن المقطع العرضي كان مليئًا بخطوط لتكرار الطاقة ، وكذلك الأحرف الرونية.

اقترح بايلين بجدية ، “على الرغم من أنني لا أعرف الكثير من الرسائل ، إلا أنه يكفي أن تتمكن من قراءة الحسابات. عندما يحين الوقت ، ستتمكن من العثور على نوع من وظيفة مسك الدفاتر “.

[اكتمل تصميم السلاح الحصري ، المسمى “النيزك”] بدا الصوت الآلي لـ الرقاقة .

“آه ، ليس مرة أخرى. ليس مجددا!” أمسك بايلين رأسه بلا حول ولا قوة.

في هذين العامين ، قام ليلين أخيرًا بتحليل الأداة السحرية من الدرجة المتوسطة التي كانت سلاح الفارس الموسوم » أشعة الفجر«.

“على الرغم من أن هناك الكثير من الأشخاص الذين يبدون اهتمامًا بمتجرنا ، ورئيسنا ، أما أسعارك … فهي مرتفعة جدًا ، لذا فهي ليست جيدة للأعمال. حتى أنني أعتقد أن متجرنا سيتكبد خسارة هذا الشهر … ”

لقد جمع كل معارفه في تشكيلات الصهر والتشكيل ، من أجل صنع سلاحه الحصري!.

“تنهد … الصغيرلونج بوتوم ، أنا لا أحاول أن أكون لئيمًا ، لكنك لن تكون قادرًا على أن تصبح فارسًا من خلال التعلم مع هؤلاء الجنود العاديين!”

“حسنا! تعال واعمل هنا بدءًا من بعد ظهر الغد! ”

Mohamed Rezk

“رئيس! لا يا سيدي! رجائا أعطني!” كان بايلين خائفًا جدًا لدرجة أنه سرعان ما ركع ، بينما كان جسد لونج بوتوم يعرج بالفعل ولم يكن قادرًا على الكلام.

تذمر بايلين داخليًا. لطالما كان ليلين منعزلاً ، وغالبًا ما ظل في غرفته أو غرفة الصهر ، ولم يُعرف عن نفسه لأيام متتالية. كيف يمكن أن يكون في الوقت المناسب اليوم ويلتقي بهذا المشهد؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط