نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 302

اختراق

اختراق

 

فكر جيمس في هذا في البداية عندما رمى حجارة الشمس.

“ووه ووه …”

تم تطبيق كل أنواع الباف على جيني.

 

 

تحت هذا الهجوم ، استمر تنين الأرض ذو قرون الماعز في العواء واستدار فجأة. غير مكترث بالإصابات الجسيمة التي أصيب بها ومن يلاحقه ويهاجمه ، زحف عائدًا إلى الكهف!

 

 

“ليس هناك حتى قطعة صغيرة من سلالة قوية هناك! أعتقد أنه حتى كلمة “تنين” في اسمه! ” تنهدت ليلين.

“هذا سيء! يريد الهروب! ”

شعر بايلين بتيار من الحرارة ينتقل من السيف الصلب ، واندفع إلى أسفل بطنه حيث كان جوهر حياته يتجمع.

 

“شاء!”

صرخت جيني في ذعر ، وأخرجت على الفور القوس والسهام التي بدت مصنوعة يدويًا ، والتي كانت على ظهرها.

“هدير!!!” عاد تنين الأرض إلى الوراء بشكل حاد ، وشحن في اتجاه جيني.

 

تراجعت تنين الأرض بضع خطوات ، زمجرة في بايلين.

أخرجت سهماً أخضر من جعبتها ، ووضعته على القوس.

 

 

“لا ، اترك!” من ناحية أخرى ، تضاءل جيمس في الجانب.

* ونغ! ونغ! ونغ! *

“حسن! هذه هي!” كشف تعبير جيني عن سعادتها.

 

 

واحدة تلو الأخرى ، بدأت الحلقات المختلفة التي كانت على يدها تضيء.

 

 

 

“الهدف الدقيق!” “كين إيدج!” “تقنية غيل!”

غرق قلب بايلين ، وظل ظل أسود مثل صولجان فولاذي اخترق درع الضوء ، وضرب صدره بلا رحمة.

 

 

تم تطبيق كل أنواع الباف على جيني.

 

 

*هدير!*

“آنسة ، الآنسة جيني هي أيضًا ساحر ؟!” بايلين ، الذي لم يكن بعيدًا ، فاجأ ، ظنًا أنه ربما يكون في حلم.

بابتسامة لطيفة ، تجمد في صورته لجيني وهي تبكي بشدة بينما كانت على الأرض في ذاكرته.

 

 

* شيوى! *

“وأنتم جميعًا!” عادت جيني إلى المغامرين والمرتزقة ، “لقد أكسبك ولائك وتفانيك لدورك مكافآتك! سأعطي ضعف المبلغ الذي وعدت به ، وخمسة أضعاف ذلك لمن مات! ”

 

 

أطلقت جيني السهم في يدها ، وتطاير خط أخضر من القوس.

 

 

 

* بو! * ضرب السهم الأخضر للضوء عين تنين الأرض ذو قرون الماعز ، مما أدى إلى تدفق كمية كبيرة من الدم الأحمر المخضر.

“لماذا هي هكذا؟” أمسك بايلين بالمنديل في حالة ذهول مندهشة.

 

“آه …” صُدمت جيني لدرجة أن ساقيها التويتا وسقطت على الأرض.

“هدير!!!” عاد تنين الأرض إلى الوراء بشكل حاد ، وشحن في اتجاه جيني.

 

 

في هذه اللحظة ، شعر فجأة بالفراغ ، كما لو أنه فقد كل قوته التي كان يملكها للتو.

“حسن! هذه هي!” كشف تعبير جيني عن سعادتها.

بعد ذلك ، شعر أن السيف الفولاذي في يده اليمنى يزداد دفئًا باستمرار حتى اشتعلت فيه السخونة كما لو كان يمسك بمكواة لحام.

 

* ووش! *

“لا ، اترك!” من ناحية أخرى ، تضاءل جيمس في الجانب.

كانت مجرد مساعد من المستوى 1. كان هذا الهجوم بالقوس فعالاً فقط مع المكافأة من كل الحلقات التي كانت لديها. بعد هذا الهجوم ، استنفد القدر الهائل من القوة الروحية التي كانت لديها تقريبًا ، ولم يكن من الممكن شن هجوم آخر.

 

 

“هدير!” رعد تنين الأرض بقرون الماعز ، وأطلق كرة سوداء من الضوء.

 

 

 

انفجرت كرة الضوء الكبيرة في الهواء ، وتناثرت قطرات سوداء من اللهب في كل مكان.

“لا ، اترك!” من ناحية أخرى ، تضاءل جيمس في الجانب.

 

 

“آه!” “عيناي!”

 

 

 

سقطت القطرات السوداء على أجساد المرتزقة ، مما تسبب على الفور في إصابات خطيرة. بدأ العديد من المغامرين في العواء ، وكانت الدائرة التي أحاطت بالتنين على الفور بها حفرة.

 

 

 

* هاه! هاه! * قام تنين الأرض بقرون الماعز بتحفيز طاقته لكل جزء من جسده وتورم ، وتحول جلده إلى اللون الأحمر.

 

 

زادت سرعتها بسرعة وشحنت أمام جيني.

“هل هذا برعم زهرة دم التنين؟”

 

*هدير!*

“حماية الآنسة!” ولوح الحارس الوحيد بسيفه بذراعه اليسرى وانطلق إلى الأمام.

 

 

كما هو متوقع ، جعل إعلان جيني جميع الحاضرين يفرحون.

* كا تشا! * تنين الأرض فتح فمه مليئًا بالأنياب الحادة وعض إلى أسفل ، وكان الفارس في فمه ، يمضغ باستمرار. سقط الدم واللحم من الفجوات بين أسنانه.

 

 

بجانبه ، تم إلقاء أنبوب اختبار مليء بسائل أخضر ضارب إلى الحمرة مثل القمامة.

“آه …” صُدمت جيني لدرجة أن ساقيها التويتا وسقطت على الأرض.

“حسن! هذه هي!” كشف تعبير جيني عن سعادتها.

 

 

كانت مجرد مساعد من المستوى 1. كان هذا الهجوم بالقوس فعالاً فقط مع المكافأة من كل الحلقات التي كانت لديها. بعد هذا الهجوم ، استنفد القدر الهائل من القوة الروحية التي كانت لديها تقريبًا ، ولم يكن من الممكن شن هجوم آخر.

 

 

 

كانت جيني الآن فتاة ضعيفة وعاجزة من طبقة النبلاء حيث كانت مشلولة على الأرض ، تنتظر مستقبلها المجهول.

هبت رياح باردة ، وتلاشى الأسود والأبيض ، عائدين إلى عالم الألوان المعتاد.

 

تمامًا كما كان بايلين على وشك فقدان الوعي ، بدا أن الوقت قد توقف ، وتحول محيطه إلى الأبيض والأسود. بدا جسده عالقًا في الهواء.

“أوووو!” لم يكن لدى تنين الأرض ذو قرون الماعز أي أفكار بالشفقة عليها ، وفتح فمه على مصراعيه. وبأسنانها الحادة المليئة باللحم والدم كسرت فكيه وجعلته يعضها.

 

 

بدأ هذا الخط في الانتشار حتى غطى العنق بالكامل ، ثم تدفق الدم الأخضر المحمر باستمرار ، وسقط رأس الوحش العملاق على الأرض.

“هل سأموت؟ أنا آسف ، أبي … “كان فم جيني نصف مفتوح ، وقطرة دمعة تتدحرج من عينها اليمنى.

 

 

 

* دانغ! *

تمامًا كما كان بايلين على وشك فقدان الوعي ، بدا أن الوقت قد توقف ، وتحول محيطه إلى الأبيض والأسود. بدا جسده عالقًا في الهواء.

 

* كا تشا! * تنين الأرض فتح فمه مليئًا بالأنياب الحادة وعض إلى أسفل ، وكان الفارس في فمه ، يمضغ باستمرار. سقط الدم واللحم من الفجوات بين أسنانه.

لم يظهر الألم الحاد الذي كانت تتوقعه ، وفتحت جيني عينيها مذهولة. كل ما رأته كان شخصية قوية أمامها.

 

 

 

“مهلا! في قصص الفارس ، سيظهر فارس دائمًا عندما تكون الأميرة في مأزق ، أليس كذلك؟ ”

أطلقت جيني السهم في يدها ، وتطاير خط أخضر من القوس.

 

“شكرا جزيلا سيدتي!” “شخص طيب وكريم!” “رب الظلام يحفظك!”

ضحك بايلين ، وهو يقطع بلا رحمة بالسيف في يديه!

 

 

* كا تشا! * انهار الدرع الفولاذي ، وطار بايلين إلى الوراء ، وسيلت كمية كبيرة من الدم من زاوية فمه.

اخترق السيف الصلب الكبير سطح رأس التنين ، مما أدى إلى ظهور بعض الشرر. جأر بايلين ، وانفجر جوهر الحياة. على سطح الدرع ، يبدو أن هناك طبقة واقية مكونة من الضوء.

 

 

 

*هدير!*

“هل سأموت؟ أنا آسف ، أبي … “كان فم جيني نصف مفتوح ، وقطرة دمعة تتدحرج من عينها اليمنى.

 

 

تراجعت تنين الأرض بضع خطوات ، زمجرة في بايلين.

 

 

“أوه! هذه هي النسخة الواقعية لفارس شجاع يقاتل ضد التنين الشرير! ” ألقى بايلين نظرة على جيني خلفه ، ثم ألقى نظرة على مقدار جوهر الحياة الذي تركه ، وابتسامة عاجزة حول شفتيه.

“أوه! هذه هي النسخة الواقعية لفارس شجاع يقاتل ضد التنين الشرير! ” ألقى بايلين نظرة على جيني خلفه ، ثم ألقى نظرة على مقدار جوهر الحياة الذي تركه ، وابتسامة عاجزة حول شفتيه.

هاجمت شخصية سوداء باستمرار تنين الأرض ، ولم يكن بإمكان أي شخص آخر سوى رؤية الغبار المتطاير في وسط الموقع ، بالإضافة إلى صيحات التنين المستمرة.

 

صرخت جيني في ذعر ، وأخرجت على الفور القوس والسهام التي بدت مصنوعة يدويًا ، والتي كانت على ظهرها.

* ووش! *

 

 

كانت هذه الزهرة الحمراء بحجم وعاء ، وكانت هناك شبكات تشبه الأوعية الدموية والأوردة على البتلات. بدا غريبا جدا.

هاجمت شخصية سوداء باستمرار تنين الأرض ، ولم يكن بإمكان أي شخص آخر سوى رؤية الغبار المتطاير في وسط الموقع ، بالإضافة إلى صيحات التنين المستمرة.

عند رؤيته في هذه الحالة ، شعرت جيني أن هناك حريقًا في صدرها ، مما أدى إلى انفجاره تقريبًا.

 

“إنه صوت اللورد ليلين! لقد اعترف أخيرًا بي كطالبه! ” شعر بايلين بسعادة غامرة ، وأفكاره حول هذا بينما كان على وشك الموت.

تحت الضغط الهائل من تنين الأرض ، شعر بايلين بأن كل ما أجبره اللورد ليلين على تعلم الاندفاع فجأة حيث أصبح أكثر كفاءة في بعض التقنيات.

“لماذا هي هكذا؟” أمسك بايلين بالمنديل في حالة ذهول مندهشة.

 

 

في هذه اللحظة ، شعر فجأة بالفراغ ، كما لو أنه فقد كل قوته التي كان يملكها للتو.

“حماية الآنسة!” ولوح الحارس الوحيد بسيفه بذراعه اليسرى وانطلق إلى الأمام.

 

 

“تم استخدام انفجار القوة من التقنية السرية ، وتم استنفاد جوهر حياتي!”

 

 

 

غرق قلب بايلين ، وظل ظل أسود مثل صولجان فولاذي اخترق درع الضوء ، وضرب صدره بلا رحمة.

 

 

 

* كا تشا! * انهار الدرع الفولاذي ، وطار بايلين إلى الوراء ، وسيلت كمية كبيرة من الدم من زاوية فمه.

 

 

“حماية الآنسة!” ولوح الحارس الوحيد بسيفه بذراعه اليسرى وانطلق إلى الأمام.

“لا!”

* ونغ ونغ! * اهتز السيف باستمرار ، وظهر رون قرمزي من تلقاء نفسه على النصل.

 

* بوم! * بعد أن فقد رأسه ، تحطم الجسم الضخم لتنين الأرض بقرون الماعز على الأرض ، مثل زلزال صغير ، مما تسبب في تحليق كمية كبيرة من الغبار.

في اللحظة التي كان على وشك الموت ، بدا وكأنه يرى الظل الهائل لتنين الأرض ، كما سمع عويلًا حزينًا.

“لا!”

 

 

”يا لها من حياة قصيرة! ومع ذلك ، لم يعد لدي المزيد من الندم! ”

“أوووو!” لم يكن لدى تنين الأرض ذو قرون الماعز أي أفكار بالشفقة عليها ، وفتح فمه على مصراعيه. وبأسنانها الحادة المليئة باللحم والدم كسرت فكيه وجعلته يعضها.

 

 

بابتسامة لطيفة ، تجمد في صورته لجيني وهي تبكي بشدة بينما كانت على الأرض في ذاكرته.

بجانبه ، تم إلقاء أنبوب اختبار مليء بسائل أخضر ضارب إلى الحمرة مثل القمامة.

 

 

“كيف يمكن أن يموت تلميذي بطريقة لا طائل من ورائها؟”

كانت جيني الآن فتاة ضعيفة وعاجزة من طبقة النبلاء حيث كانت مشلولة على الأرض ، تنتظر مستقبلها المجهول.

 

 

تمامًا كما كان بايلين على وشك فقدان الوعي ، بدا أن الوقت قد توقف ، وتحول محيطه إلى الأبيض والأسود. بدا جسده عالقًا في الهواء.

لقد فقدوا الكثير من الناس ، وكثير منهم كانوا أصدقاءهم أو حتى عائلاتهم!

 

“حماية الآنسة!” ولوح الحارس الوحيد بسيفه بذراعه اليسرى وانطلق إلى الأمام.

“إنه صوت اللورد ليلين! لقد اعترف أخيرًا بي كطالبه! ” شعر بايلين بسعادة غامرة ، وأفكاره حول هذا بينما كان على وشك الموت.

زادت سرعتها بسرعة وشحنت أمام جيني.

 

 

بعد ذلك ، شعر أن السيف الفولاذي في يده اليمنى يزداد دفئًا باستمرار حتى اشتعلت فيه السخونة كما لو كان يمسك بمكواة لحام.

 

 

*هدير!*

* ونغ ونغ! * اهتز السيف باستمرار ، وظهر رون قرمزي من تلقاء نفسه على النصل.

“حسن! هذه هي!” كشف تعبير جيني عن سعادتها.

 

 

“آه!”

 

 

أخرجت سهماً أخضر من جعبتها ، ووضعته على القوس.

شعر بايلين بتيار من الحرارة ينتقل من السيف الصلب ، واندفع إلى أسفل بطنه حيث كان جوهر حياته يتجمع.

 

 

 

* بانغ! * مثل صوت انفجار زجاجة ، تم تجاوز عنق الزجاجة في أن تصبح فارسًا كبيرًا – المشكلة التي كانت تزعج بايلين لفترة طويلة من الزمن – تم تجاوزها!

تحت الضغط الهائل من تنين الأرض ، شعر بايلين بأن كل ما أجبره اللورد ليلين على تعلم الاندفاع فجأة حيث أصبح أكثر كفاءة في بعض التقنيات.

 

 

طاقة الحياة التي كانت أقوى بعشر مرات على الأقل مما كانت عليه من قبل ، تتجمع من جوهر الحياة في أسفل بطنه ، وتتدفق عبر أطراف بايلين.

 

 

 

“شاء!”

“يا له من أحمق! ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يمتلك عقلًا ذا مسار واحد مثله فقط هو المناسب لتقنيتي للتنفس الشفرات المتقاطعة! ” شوهد ليلين ، الذي كان في مدينة بوتر ، من خلال بلورة شفافة ، أفعال بايلين ، وهز رأسه.

 

 

أمسك بايلين بسيفه وشق إلى الأمام. على سطح السيف الفولاذي ، سطعت الأشعة الحمراء من الرون فجأة ، وظهر لمعان السيف في السماء ، وظهر أمام تنين الأرض.

 

 

“شكرا جزيلا سيدتي!” “شخص طيب وكريم!” “رب الظلام يحفظك!”

تحت الأشعة السوداء والبيضاء التي جمدت الوقت ، كان تنين الأرض ساكنًا ، مما سمح لبايلين بتوجيه شق على رقبته.

تم تطبيق كل أنواع الباف على جيني.

 

“الهدف الدقيق!” “كين إيدج!” “تقنية غيل!”

* ووش! *

* شيوى! *

 

 

هبت رياح باردة ، وتلاشى الأسود والأبيض ، عائدين إلى عالم الألوان المعتاد.

 

 

* كا تشا! * تنين الأرض فتح فمه مليئًا بالأنياب الحادة وعض إلى أسفل ، وكان الفارس في فمه ، يمضغ باستمرار. سقط الدم واللحم من الفجوات بين أسنانه.

* كا تشا! *

 

 

انفجرت كرة الضوء الكبيرة في الهواء ، وتناثرت قطرات سوداء من اللهب في كل مكان.

ظهر خط أحمر رفيع عند رقبة تنين الأرض.

 

 

بجانبه ، تم إلقاء أنبوب اختبار مليء بسائل أخضر ضارب إلى الحمرة مثل القمامة.

بدأ هذا الخط في الانتشار حتى غطى العنق بالكامل ، ثم تدفق الدم الأخضر المحمر باستمرار ، وسقط رأس الوحش العملاق على الأرض.

 

 

 

* بوم! * بعد أن فقد رأسه ، تحطم الجسم الضخم لتنين الأرض بقرون الماعز على الأرض ، مثل زلزال صغير ، مما تسبب في تحليق كمية كبيرة من الغبار.

“لقد اخترق! لقد كسر عنق الزجاجة للفارس الكبير! ” تمتم جيمس في نفسه ، ثم ساعد جيني.

 

 

“ماذا حدث له؟” شعرت جيني بالدوار قليلا.

“حماية الآنسة!” ولوح الحارس الوحيد بسيفه بذراعه اليسرى وانطلق إلى الأمام.

 

* دانغ! *

“لقد اخترق! لقد كسر عنق الزجاجة للفارس الكبير! ” تمتم جيمس في نفسه ، ثم ساعد جيني.

 

 

“أنت غبي!” ألقى جيني منديل أبيض على وجه بايلين. تركته وحده ودخلت الكهف مع جيمس.

“هاها ، كنت أعرف أنني عبقري! كيف يمكن أن أموت هكذا! ”

في طريق العودة ، واصل بايلين تأرجح السيف الفولاذي في يده ، راغبًا في العثور على أي علامات غريبة عليه. ومع ذلك ، بعد انفجار واحد ، استنفد هذا السيف كل طاقته ، وبغض النظر عن مقدار حثه من قبل بايلين ، فإنه لم يُظهر أي ميزات غريبة.

 

بعد عشر دقائق ، خرج جيني وجيمس بإثارة.

ربت بايلين ، الذي نجا من الموت ، على صدره وبدأ في الضحك.

 

 

 

عند رؤيته في هذه الحالة ، شعرت جيني أن هناك حريقًا في صدرها ، مما أدى إلى انفجاره تقريبًا.

 

 

 

“أنت غبي!” ألقى جيني منديل أبيض على وجه بايلين. تركته وحده ودخلت الكهف مع جيمس.

 

 

 

“لماذا هي هكذا؟” أمسك بايلين بالمنديل في حالة ذهول مندهشة.

 

 

كانت جيني الآن فتاة ضعيفة وعاجزة من طبقة النبلاء حيث كانت مشلولة على الأرض ، تنتظر مستقبلها المجهول.

قام المرتزقة والمغامرين الناجين بتنظيف المنطقة بصمت.

* دانغ! *

 

 

لقد فقدوا الكثير من الناس ، وكثير منهم كانوا أصدقاءهم أو حتى عائلاتهم!

 

 

 

كان الهدوء شديدًا في ساحة المعركة ، ولم يأتِ أي حيوان لزعزعة الصمت.

تحت الأشعة السوداء والبيضاء التي جمدت الوقت ، كان تنين الأرض ساكنًا ، مما سمح لبايلين بتوجيه شق على رقبته.

 

بابتسامة لطيفة ، تجمد في صورته لجيني وهي تبكي بشدة بينما كانت على الأرض في ذاكرته.

كانت أشعة الشمس مزعجة للغاية للكائنات التي اعتادت الظلام. استفادت مدينة بوتر في منطقة الشفق من هذا النفور واستخدمت أحجار الشمس لتفريق كائنات الظلام ، وبالتالي يمكن أن تتطور.

 

 

“آه!”

فكر جيمس في هذا في البداية عندما رمى حجارة الشمس.

 

 

 

بعد عشر دقائق ، خرج جيني وجيمس بإثارة.

كانت هذه الزهرة الحمراء بحجم وعاء ، وكانت هناك شبكات تشبه الأوعية الدموية والأوردة على البتلات. بدا غريبا جدا.

 

“وأنتم جميعًا!” عادت جيني إلى المغامرين والمرتزقة ، “لقد أكسبك ولائك وتفانيك لدورك مكافآتك! سأعطي ضعف المبلغ الذي وعدت به ، وخمسة أضعاف ذلك لمن مات! ”

“هل هذا برعم زهرة دم التنين؟”

 

 

عند رؤيته في هذه الحالة ، شعرت جيني أن هناك حريقًا في صدرها ، مما أدى إلى انفجاره تقريبًا.

لاحظ بايلين النبات الذي بدا وكأنه زهرة في يدي جيني.

 

 

 

كانت هذه الزهرة الحمراء بحجم وعاء ، وكانت هناك شبكات تشبه الأوعية الدموية والأوردة على البتلات. بدا غريبا جدا.

هبت رياح باردة ، وتلاشى الأسود والأبيض ، عائدين إلى عالم الألوان المعتاد.

 

“أوووو!” لم يكن لدى تنين الأرض ذو قرون الماعز أي أفكار بالشفقة عليها ، وفتح فمه على مصراعيه. وبأسنانها الحادة المليئة باللحم والدم كسرت فكيه وجعلته يعضها.

حملت جيني برعم الزهرة بعناية ، كما لو كانت تحتفظ ببعض الكنوز التي لا تقل قيمة عن المدينة.

“أوووو!” لم يكن لدى تنين الأرض ذو قرون الماعز أي أفكار بالشفقة عليها ، وفتح فمه على مصراعيه. وبأسنانها الحادة المليئة باللحم والدم كسرت فكيه وجعلته يعضها.

 

 

“نعم! مع هذا ، يمكن إنقاذ والدي … “استرخاء جيني أخيرًا.

 

 

لقد فقدوا الكثير من الناس ، وكثير منهم كانوا أصدقاءهم أو حتى عائلاتهم!

منذ أن تسمم والدها ، تم الضغط على أكتاف هذه الفتاة الصغيرة. الآن ، يمكنها أخيرًا أن تتنفس الصعداء.

* كا تشا! * انهار الدرع الفولاذي ، وطار بايلين إلى الوراء ، وسيلت كمية كبيرة من الدم من زاوية فمه.

 

كان الهدوء شديدًا في ساحة المعركة ، ولم يأتِ أي حيوان لزعزعة الصمت.

“شكرا جزيلا!” كانت جيني عاطفية للغاية لدرجة أنها عانقت بايلين ، وتركته مذهولًا في الحال.

زادت سرعتها بسرعة وشحنت أمام جيني.

 

“هذا سيء! يريد الهروب! ”

“وأنتم جميعًا!” عادت جيني إلى المغامرين والمرتزقة ، “لقد أكسبك ولائك وتفانيك لدورك مكافآتك! سأعطي ضعف المبلغ الذي وعدت به ، وخمسة أضعاف ذلك لمن مات! ”

بدأ هذا الخط في الانتشار حتى غطى العنق بالكامل ، ثم تدفق الدم الأخضر المحمر باستمرار ، وسقط رأس الوحش العملاق على الأرض.

 

“إنه صوت اللورد ليلين! لقد اعترف أخيرًا بي كطالبه! ” شعر بايلين بسعادة غامرة ، وأفكاره حول هذا بينما كان على وشك الموت.

“شكرا جزيلا سيدتي!” “شخص طيب وكريم!” “رب الظلام يحفظك!”

منذ أن تسمم والدها ، تم الضغط على أكتاف هذه الفتاة الصغيرة. الآن ، يمكنها أخيرًا أن تتنفس الصعداء.

 

 

كما هو متوقع ، جعل إعلان جيني جميع الحاضرين يفرحون.

لقد فقدوا الكثير من الناس ، وكثير منهم كانوا أصدقاءهم أو حتى عائلاتهم!

 

لاحظ بايلين النبات الذي بدا وكأنه زهرة في يدي جيني.

حزموا أمتعتهم وبدأوا رحلة العودة.

* كا تشا! * انهار الدرع الفولاذي ، وطار بايلين إلى الوراء ، وسيلت كمية كبيرة من الدم من زاوية فمه.

 

بعد ذلك ، شعر أن السيف الفولاذي في يده اليمنى يزداد دفئًا باستمرار حتى اشتعلت فيه السخونة كما لو كان يمسك بمكواة لحام.

في طريق العودة ، واصل بايلين تأرجح السيف الفولاذي في يده ، راغبًا في العثور على أي علامات غريبة عليه. ومع ذلك ، بعد انفجار واحد ، استنفد هذا السيف كل طاقته ، وبغض النظر عن مقدار حثه من قبل بايلين ، فإنه لم يُظهر أي ميزات غريبة.

 

 

 

“يا له من أحمق! ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يمتلك عقلًا ذا مسار واحد مثله فقط هو المناسب لتقنيتي للتنفس الشفرات المتقاطعة! ” شوهد ليلين ، الذي كان في مدينة بوتر ، من خلال بلورة شفافة ، أفعال بايلين ، وهز رأسه.

 

 

“هدير!!!” عاد تنين الأرض إلى الوراء بشكل حاد ، وشحن في اتجاه جيني.

بجانبه ، تم إلقاء أنبوب اختبار مليء بسائل أخضر ضارب إلى الحمرة مثل القمامة.

 

 

* شيوى! *

“ليس هناك حتى قطعة صغيرة من سلالة قوية هناك! أعتقد أنه حتى كلمة “تنين” في اسمه! ” تنهدت ليلين.

 

“هاها ، كنت أعرف أنني عبقري! كيف يمكن أن أموت هكذا! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط