نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 323

الكهف الثلجي

الكهف الثلجي

323 – الكهف الثلجي

*رفرف*

بقدر ما كان ليلين مهتمًا ، فقد جمع تقنيات تأمل عالية المستوى لتكملة بنك معلومات الرقاقة وفهم محتويات بؤبؤ عين كيموين والشعلة المقدسة.

“لورد! الهجوم الهوائي البارد من عقرب اليشم الثلجي ذو طبيعة يين المتطرفة! أتوسل إليك أن تكون حذرا! ” كانت هذه آخر جملة قالتها سيلين ليلين.

مع القدرات الحسابية الهائلة لـ الرقاقة ، حتى لو كانت البيانات غير كاملة إلى حد ما ، فلا يهم. لم تكن الصعوبات المتعلقة بالتقدم هي المشكلة هنا ، وعلى أي حال ، لن يمارس ليلين نفسه كل هذه التقنيات.

“أنا اسمي ليلين. تشرفت بمقابلتك.” ابتسم ليلين لكنه ظل متحفظًا للغاية.

“حسن! أنا بالفعل على علم بإخلاصك! ”

أذهل الرجل العجوز أولاً ، ولكن بعد ذلك بدأ على الفور في تحديد حجم ليلين ، هذا السحرة الذي وصل حديثًا.

تحت نظرة سيلين المذهولة إلى حد ما ، ألقى ليلين ورقة ذهبية فاتحة ، كان سطحها يشبه بلورة الذاكرة ، عادت إلى سيلين وأخبرتها بلا مبالاة ، “أريد الآن أن أدخل الكهف الثلجي بنفسي …”

بينما أحضرت سيلين ليلين داخل مبنى ضخم ، قامت من حين لآخر بتنويره بالوضع الحالي لـ جمعية الطبيعة.

“لورد! تضاريس الكهف الثلجي معقدة ، لذا على الرغم من أن لديك خريطة ، هل تسمح لأوبو أو إيليا ، أو حتى سيلين نفسها بإرشادك شخصيًا؟ ”

“مدرب فخري؟ هو ؟! ”

كان القلق حاضرًا في جميع أنحاء وجه سيلين ، حيث كانت هذه فرصة لتحسين علاقتها مع ليلين ، ولم ترغب في تفويتها.

“يُعرف هذا المكان باسم قلعة الثلج. وخصصت النقابات الست بشكل مشترك بعض الأموال وبنت القلعة ، ودافع أعضاء النقابات عنها. أيضًا ، أنشأت العديد من النقابات الأخرى مختبراتها الخاصة هنا ، ويقومون بتحليل المواد المختلفة التي تم الحصول عليها من الكهوف الثلجية…. على الرغم من أن سلطتنا الحالية ليست كبيرة ، فإن مرافقة سيدي في الداخل ليست مشكلة “.

“لا حاجة لذلك!”

تحت نظرة سيلين المذهولة إلى حد ما ، ألقى ليلين ورقة ذهبية فاتحة ، كان سطحها يشبه بلورة الذاكرة ، عادت إلى سيلين وأخبرتها بلا مبالاة ، “أريد الآن أن أدخل الكهف الثلجي بنفسي …”

رفضت ليلين على الفور اقتراحها.

“حسن! أنا بالفعل على علم بإخلاصك! ”

بالإضافة إلى حقيقة أن ليلين لديه العديد من الأسرار التي كان من غير الملائم له أن يكشفها أمام الآخرين ، فإن جلب الناس معه لن يجلب أي فوائد. وفقًا لتحليل الرقاقة ، كلما كانت رتبة عقرب اليشم الثلجي أعلى ، كانت جودة أنفاس عقرب اليشم الثلجية أفضل ، وبالتالي ، أراد ليلين الاختراق بعمق في أعماق عرين عقارب اليشم الثلجية في أمل العثور على وحش أعلى مرتبة.

تحت نظرة سيلين المذهولة إلى حد ما ، ألقى ليلين ورقة ذهبية فاتحة ، كان سطحها يشبه بلورة الذاكرة ، عادت إلى سيلين وأخبرتها بلا مبالاة ، “أريد الآن أن أدخل الكهف الثلجي بنفسي …”

بالنسبة إلى الوحوش البالغة الخطرة الشائعة ، والتي كانت تساوي ساحر رسمي من حيث القوة ، فإن اثنين من المساعدين من المستوى 3 سيكونان ببساطة مثل الطعام الذي يتم تسليمه على طبق.

“أنا اسمي ليلين. تشرفت بمقابلتك.” ابتسم ليلين لكنه ظل متحفظًا للغاية.

حتى لو ذهبت سيلين ، فستجلب عيوبًا أكثر من الفوائد.

“الكهف الثلجي مليء بهذا النوع من الرياح الثلجية طوال العام. بالمناسبة ، الهواء البارد والتلال الثلجية الحادة داخل الكهف هي مصدر إزعاج شائك حتى بالنسبة لسحرتنا الرسميين. بعد سنوات عديدة من الاستكشاف ، اكتشفنا أن هذا الشق هنا هو الأقل ضررًا ، وهو المدخل الأنسب. أماكن أخرى إما طريق مسدود أو يتطلب فترة طويلة لتحمل الهواء البارد. حتى السحرة من الرتبة 2 لا يمكنهم بالضرورة تحمله …. ”

“في هذه الحالة ، أطلب أن يبلغني سيدي عندما يخرج. سيلين لم تجلب سيدي لإلقاء نظرة على النقابة “.

مع عواء الرياح الثلجية ، كان هناك الكثير من الضوضاء ، مثل 10000 آلة موسيقية يتم عزفها في نفس الوقت.

عضت سيلين على شفتها ، وأخيراً وجهت دعوتها.

“لورد! الهجوم الهوائي البارد من عقرب اليشم الثلجي ذو طبيعة يين المتطرفة! أتوسل إليك أن تكون حذرا! ” كانت هذه آخر جملة قالتها سيلين ليلين.

“انا سوف!” نظرًا لرغبتها في التحدث أكثر ولكن مترددة ، ابتسمت ليلين داخليًا وامتثل على الفور.

بسبب اعتياده على ضغط قوته الروحية ، تم إخفاء هالة ليلين وتقلب موجات الطاقة ، وبالتالي ، لم يتمكن العجوز مادر من اكتشاف قوة ليلين الحقيقية.

ثم ، خلف سيلين ، وصل ليلين إلى مدخل الكهف الثلجي.

323 – الكهف الثلجي

“هنا جمعية الطبيعة ، جمعية العنكبوت ذو المخالب الثمانية ، جمعية تيل فاين ، نقابات وفصائل أخرى تحرس هذا المكان معًا. لقد شكلوا بشكل مشترك مجلس حكماء للإشراف على هذا المكان. في الماضي ، كان لدي جمعية الطبيعة تأثيرًا كبيرًا داخل مجلس الحكماء هذا ، ولكن من المؤسف جدًا أنه منذ وفاة معلمي ، تضاءلت قوة جمعية الطبيعة ، والآن ، تم إبعادنا إلى أدنى سلطة . ”

“انا سوف!” نظرًا لرغبتها في التحدث أكثر ولكن مترددة ، ابتسمت ليلين داخليًا وامتثل على الفور.

بينما أحضرت سيلين ليلين داخل مبنى ضخم ، قامت من حين لآخر بتنويره بالوضع الحالي لـ جمعية الطبيعة.

عند إلقاء نظرة فاحصة ، كانت هذه النقاط السوداء تحتوي على زوج من الأجنحة الشفافة واللحمية ، وذيلها المتشعب الذي يشبه ما كان لدى السنونو ، وعينين صغيرتين وآذان حادة جلبت شعورًا غريبًا.

على طول الطريق ، كان بإمكان ليلين في كثير من الأحيان رؤية العديد من السحرة والمساعدين ، وكلهم يرتدون أنواعًا مختلفة من العباءات برموز مختلفة ، يمرون به وهم في طريقهم إلى الداخل والخارج.

بالإضافة إلى حقيقة أن ليلين لديه العديد من الأسرار التي كان من غير الملائم له أن يكشفها أمام الآخرين ، فإن جلب الناس معه لن يجلب أي فوائد. وفقًا لتحليل الرقاقة ، كلما كانت رتبة عقرب اليشم الثلجي أعلى ، كانت جودة أنفاس عقرب اليشم الثلجية أفضل ، وبالتالي ، أراد ليلين الاختراق بعمق في أعماق عرين عقارب اليشم الثلجية في أمل العثور على وحش أعلى مرتبة.

“يُعرف هذا المكان باسم قلعة الثلج. وخصصت النقابات الست بشكل مشترك بعض الأموال وبنت القلعة ، ودافع أعضاء النقابات عنها. أيضًا ، أنشأت العديد من النقابات الأخرى مختبراتها الخاصة هنا ، ويقومون بتحليل المواد المختلفة التي تم الحصول عليها من الكهوف الثلجية…. على الرغم من أن سلطتنا الحالية ليست كبيرة ، فإن مرافقة سيدي في الداخل ليست مشكلة “.

في العالم السفلي ، كان الجنس البشري في منطقة الشفق يشكل جزءًا صغيرًا فقط من الكائنات الحية ، وقد تم بالفعل إبادة معظم الكائنات المظلمة تمامًا ، ولأن العديد منها كان ضعيفًا ، لم يكن لديهم خيار سوى الاختباء عند رؤية الضوء.

تحدثت سيلين وهي تقود ليلين إلى قاعدة القلعة.

رفضت ليلين على الفور اقتراحها.

داخل القلعة التي من صنع الإنسان ، رأى ليلين شقًا أبيض ضخمًا.

“أنا اسمي ليلين. تشرفت بمقابلتك.” ابتسم ليلين لكنه ظل متحفظًا للغاية.

هبت رياح باردة باستمرار من الشق ، مما تسبب في انخفاض درجة الحرارة داخل الكهف بعدة درجات ، لدرجة أنه حتى الرياح البيضاء تكثف في الثلج البارد والثلج الأبيض الذي شكل طبقة سميكة تغطي الشق بأكمله.

“أليس هذه الساحرة سيلين؟ هل تريد دخول الكهف الثلجي لاستكشافه؟ ”

“الكهف الثلجي مليء بهذا النوع من الرياح الثلجية طوال العام. بالمناسبة ، الهواء البارد والتلال الثلجية الحادة داخل الكهف هي مصدر إزعاج شائك حتى بالنسبة لسحرتنا الرسميين. بعد سنوات عديدة من الاستكشاف ، اكتشفنا أن هذا الشق هنا هو الأقل ضررًا ، وهو المدخل الأنسب. أماكن أخرى إما طريق مسدود أو يتطلب فترة طويلة لتحمل الهواء البارد. حتى السحرة من الرتبة 2 لا يمكنهم بالضرورة تحمله …. ”

كان المد الذي تشكله الكميات الهائلة من مخلوقات الظلام الغريبة أيضًا شيئًا تجنبه السحرة الرسميون عمومًا.

“انن!” أومأ ليلين برأسه.

“لورد! تضاريس الكهف الثلجي معقدة ، لذا على الرغم من أن لديك خريطة ، هل تسمح لأوبو أو إيليا ، أو حتى سيلين نفسها بإرشادك شخصيًا؟ ”

كانت هناك أيضًا شقوق سطحية عملاقة أخرى خارج الكهف الثلجي ، ولكن من خلال رؤية كيف أن جميع السحرة لا يهتمون بها ، كان يعلم أن هذه المداخل كانت مجرد مصائد موت ، وأن الطريق الأكثر أمانًا هنا.

ثم ، خلف سيلين ، وصل ليلين إلى مدخل الكهف الثلجي.

“أليس هذه الساحرة سيلين؟ هل تريد دخول الكهف الثلجي لاستكشافه؟ ”

بقدر ما كان ليلين مهتمًا ، فقد جمع تقنيات تأمل عالية المستوى لتكملة بنك معلومات الرقاقة وفهم محتويات بؤبؤ عين كيموين والشعلة المقدسة.

في هذا الوقت ، استقبل الساحر الذي يحرس المدخل سيلين بابتسامة ، وتعبير دافئ في عينيه.

استنادًا إلى الحقائق التي كشفت عنها ، حاولت سيلين العثور على ساحر شبه محوّل على الأقل للانضمام إلى النقابة. كان من الواضح أنه من بين المعجبين بها ، سكريل فقط هي التي استوفت هذه المتطلبات ، لكن سيلين لم توافق على ذلك.

عندما رأى ليلين أن هذا السحرة له لحية بيضاء بطول الأرض ، سخر من الداخل إلى حد ما بصمت.

“هنا جمعية الطبيعة ، جمعية العنكبوت ذو المخالب الثمانية ، جمعية تيل فاين ، نقابات وفصائل أخرى تحرس هذا المكان معًا. لقد شكلوا بشكل مشترك مجلس حكماء للإشراف على هذا المكان. في الماضي ، كان لدي جمعية الطبيعة تأثيرًا كبيرًا داخل مجلس الحكماء هذا ، ولكن من المؤسف جدًا أنه منذ وفاة معلمي ، تضاءلت قوة جمعية الطبيعة ، والآن ، تم إبعادنا إلى أدنى سلطة . ”

“لا! أجابت سيلين بابتسامة: “أنا فقط أصطحب المدرب الفخري لنقابتنا إلى المدخل”.

هبت رياح باردة باستمرار من الشق ، مما تسبب في انخفاض درجة الحرارة داخل الكهف بعدة درجات ، لدرجة أنه حتى الرياح البيضاء تكثف في الثلج البارد والثلج الأبيض الذي شكل طبقة سميكة تغطي الشق بأكمله.

“مدرب فخري؟ هو ؟! ”

ومع ذلك ، حتى هذا وحده كان كافيًا لجذب انتباه العجوز مادر وإثارة الفزع ، حيث غالبًا ما كان المجهول مخيفًا واعتبره خطيرًا من قبل الجميع ، وخاصة السحرة.

أذهل الرجل العجوز أولاً ، ولكن بعد ذلك بدأ على الفور في تحديد حجم ليلين ، هذا السحرة الذي وصل حديثًا.

بسبب اعتياده على ضغط قوته الروحية ، تم إخفاء هالة ليلين وتقلب موجات الطاقة ، وبالتالي ، لم يتمكن العجوز مادر من اكتشاف قوة ليلين الحقيقية.

على الرغم من قدرة سيلين ، إلا أنها لم تستطع جذب الساحر هائل للغاية ، إلا أن بعض السحرة الضحلين نسبيًا أصبحوا عن طيب خاطر أعضاء في نقابة جمعية الطبيعة للاقتراب من هذا الجمال ولكن تم رفضها في النهاية من قبلها.

كان القلق حاضرًا في جميع أنحاء وجه سيلين ، حيث كانت هذه فرصة لتحسين علاقتها مع ليلين ، ولم ترغب في تفويتها.

استنادًا إلى الحقائق التي كشفت عنها ، حاولت سيلين العثور على ساحر شبه محوّل على الأقل للانضمام إلى النقابة. كان من الواضح أنه من بين المعجبين بها ، سكريل فقط هي التي استوفت هذه المتطلبات ، لكن سيلين لم توافق على ذلك.

ابتسم ليلين في اتفاق ، وبعد ذلك ، أشار إلى العجوز مادر بإيماءة ثم غمر نفسه في تلك الرياح الباردة والثلج.

“مرحبا الساحر الشاب! أنا معروف باسم العجوز مادر! ” كان الساحر العجوز يقيس ليلين بعناية ، لكنه مع ذلك تحدث بأدب شديد.

ألقى ليلين نظرة سريعة حوله. كان حاليًا داخل كهف ثلجي نصف دائري تحت الأرض ، كان محيطه مليئًا بالثقوب الكثيفة في الجدران. كان الأمر كما لو كان داخل عش النمل.

“أنا اسمي ليلين. تشرفت بمقابلتك.” ابتسم ليلين لكنه ظل متحفظًا للغاية.

كانت مخلوقات الظلام خارج منطقة الشفق وتلك التي واجهها ليلين للتو أمورًا مختلفة تمامًا.

بسبب اعتياده على ضغط قوته الروحية ، تم إخفاء هالة ليلين وتقلب موجات الطاقة ، وبالتالي ، لم يتمكن العجوز مادر من اكتشاف قوة ليلين الحقيقية.

مع القدرات الحسابية الهائلة لـ الرقاقة ، حتى لو كانت البيانات غير كاملة إلى حد ما ، فلا يهم. لم تكن الصعوبات المتعلقة بالتقدم هي المشكلة هنا ، وعلى أي حال ، لن يمارس ليلين نفسه كل هذه التقنيات.

ومع ذلك ، حتى هذا وحده كان كافيًا لجذب انتباه العجوز مادر وإثارة الفزع ، حيث غالبًا ما كان المجهول مخيفًا واعتبره خطيرًا من قبل الجميع ، وخاصة السحرة.

“سوف أكون حذرا!”

“نظرًا لأنه المدرب الفخري لنقابتك ، يمكنه بالتأكيد الدخول!”

بالإضافة إلى حقيقة أن ليلين لديه العديد من الأسرار التي كان من غير الملائم له أن يكشفها أمام الآخرين ، فإن جلب الناس معه لن يجلب أي فوائد. وفقًا لتحليل الرقاقة ، كلما كانت رتبة عقرب اليشم الثلجي أعلى ، كانت جودة أنفاس عقرب اليشم الثلجية أفضل ، وبالتالي ، أراد ليلين الاختراق بعمق في أعماق عرين عقارب اليشم الثلجية في أمل العثور على وحش أعلى مرتبة.

بعد التأكد من قدرات ليلين ، عاد العجوز مادر إلى مظهره الشبيه بالعامل.

“لورد! تضاريس الكهف الثلجي معقدة ، لذا على الرغم من أن لديك خريطة ، هل تسمح لأوبو أو إيليا ، أو حتى سيلين نفسها بإرشادك شخصيًا؟ ”

على الفور ، أخرج شيئًا يشبه كرة معدنية ، ينبعث من داخله ضوء أحمر ، ويغرق في المدخل.

“تشيك!” بعد أن أحاطت مستعمرة الخفافيش الكرة الضوئية ، كما لو أنهم حصلوا على أمر ، بدأوا فجأة في مهاجمة تلك الكرة الضوئية بلا وعي. ضربت أجنحتهم كرة الضوء باستمرار ، وهكذا ، قاموا بلف كرة الضوء بأكملها مما تسبب في عدم رؤية قطعة من الضوء.

* بو *! داخل الفراغ ، كانت هناك ارتعاشات خافتة. اندلعت هذه التشوهات غير المرئية دون توقف ، لتكشف عن شبكة حمراء اللون من الأشعة تغطي المدخل بالكامل. من الواضح أن هذه الشبكة كانت آلية دفاعية مرتبة مسبقًا ، لكن لم يكن معروفًا كيف تخفي الأشياء بحيث لم يكن هناك حتى تسرب لأي موجات سحرية.

“مثل هذا الترتيب …” تردد ليلين وتمتم داخليا. “إذا لم أكن أعرف ما كان عليه مسبقًا ، فربما تم اكتشاف هويتي أيضًا!”

عند إلقاء نظرة فاحصة ، كانت هذه النقاط السوداء تحتوي على زوج من الأجنحة الشفافة واللحمية ، وذيلها المتشعب الذي يشبه ما كان لدى السنونو ، وعينين صغيرتين وآذان حادة جلبت شعورًا غريبًا.

“إنه أمر خطير داخل الكهوف الثلجية. الرياح الباردة التي يمكن مقارنتها بمستوى 0 من الهجوم السحري تهب في كل مكان ، وهناك أيضًا العديد من الكائنات عالية الطاقة التي تتجمع في بعض الأماكن. ومن ثم ، أطلب منك من فضلك ألا تتعمق كثيرًا! ”

كانت هناك أيضًا شقوق سطحية عملاقة أخرى خارج الكهف الثلجي ، ولكن من خلال رؤية كيف أن جميع السحرة لا يهتمون بها ، كان يعلم أن هذه المداخل كانت مجرد مصائد موت ، وأن الطريق الأكثر أمانًا هنا.

حث العجوز مادر على جملتين ، ثم أشار على الفور إلى دعوة ليلين.

“انن!” أومأ ليلين برأسه.

“لورد! الهجوم الهوائي البارد من عقرب اليشم الثلجي ذو طبيعة يين المتطرفة! أتوسل إليك أن تكون حذرا! ” كانت هذه آخر جملة قالتها سيلين ليلين.

“لنذهب!” كما صرخ ليلين بخفة ، ارتفعت الكرة الضوئية بسرعة في منتصف الهواء واستدارة.

تسبب هذا المشهد في أن يشعر مادر العجوز ، الذي كان يقف إلى جانب واحد ، بالحسد إلى حد ما ، لكنه لم يقل أي شيء.

“لورد! الهجوم الهوائي البارد من عقرب اليشم الثلجي ذو طبيعة يين المتطرفة! أتوسل إليك أن تكون حذرا! ” كانت هذه آخر جملة قالتها سيلين ليلين.

لكنه كان مختلفًا عن سكريل. كان لدى العجوز مادر مشاعر دافئة من الإعجاب بسيلين. موقفه لم يتغير إلى موقف التملك المرعب.

“أنا اسمي ليلين. تشرفت بمقابلتك.” ابتسم ليلين لكنه ظل متحفظًا للغاية.

لذلك ، عندما رأى أن نية سيلين كانت الاعتزاز بـ ليلين ، فقد اختار فقط مراقبة هذا المشهد.

عضت سيلين على شفتها ، وأخيراً وجهت دعوتها.

“سوف أكون حذرا!”

في هذا الوقت ، استقبل الساحر الذي يحرس المدخل سيلين بابتسامة ، وتعبير دافئ في عينيه.

ابتسم ليلين في اتفاق ، وبعد ذلك ، أشار إلى العجوز مادر بإيماءة ثم غمر نفسه في تلك الرياح الباردة والثلج.

“مثل هذا الترتيب …” تردد ليلين وتمتم داخليا. “إذا لم أكن أعرف ما كان عليه مسبقًا ، فربما تم اكتشاف هويتي أيضًا!”

……

هبت الرياح الباردة في أذني ليلين حيث هبت بعنف بينما انزلق على عجل.

* واو! واو! *

على الرغم من قدرة سيلين ، إلا أنها لم تستطع جذب الساحر هائل للغاية ، إلا أن بعض السحرة الضحلين نسبيًا أصبحوا عن طيب خاطر أعضاء في نقابة جمعية الطبيعة للاقتراب من هذا الجمال ولكن تم رفضها في النهاية من قبلها.

هبت الرياح الباردة في أذني ليلين حيث هبت بعنف بينما انزلق على عجل.

عند إلقاء نظرة فاحصة ، كانت هذه النقاط السوداء تحتوي على زوج من الأجنحة الشفافة واللحمية ، وذيلها المتشعب الذي يشبه ما كان لدى السنونو ، وعينين صغيرتين وآذان حادة جلبت شعورًا غريبًا.

أخيرًا ، جنبًا إلى جنب مع صوت خفيف ، وقف ليلين بثبات في منطقة ثلجية.

“الكهف الثلجي مليء بهذا النوع من الرياح الثلجية طوال العام. بالمناسبة ، الهواء البارد والتلال الثلجية الحادة داخل الكهف هي مصدر إزعاج شائك حتى بالنسبة لسحرتنا الرسميين. بعد سنوات عديدة من الاستكشاف ، اكتشفنا أن هذا الشق هنا هو الأقل ضررًا ، وهو المدخل الأنسب. أماكن أخرى إما طريق مسدود أو يتطلب فترة طويلة لتحمل الهواء البارد. حتى السحرة من الرتبة 2 لا يمكنهم بالضرورة تحمله …. ”

“كيف هو عميق جدا؟ ألست أنا بالفعل على الأقل 3 كيلومترات تحت الأرض؟ ” قام ليلين بمسح محيطه.

“لورد! الهجوم الهوائي البارد من عقرب اليشم الثلجي ذو طبيعة يين المتطرفة! أتوسل إليك أن تكون حذرا! ” كانت هذه آخر جملة قالتها سيلين ليلين.

مع عواء الرياح الثلجية ، كان هناك الكثير من الضوضاء ، مثل 10000 آلة موسيقية يتم عزفها في نفس الوقت.

في هذا الوقت ، استقبل الساحر الذي يحرس المدخل سيلين بابتسامة ، وتعبير دافئ في عينيه.

تباينت الإضاءة هنا بشكل كبير مع القلعة ، حيث كانت سوداء قاتمة داخل الكهف الثلجي تحت الأرض.

عندما رأى ليلين أن هذا السحرة له لحية بيضاء بطول الأرض ، سخر من الداخل إلى حد ما بصمت.

“أضيء!” رفع ليلين يده اليمنى ، وظهرت كرة من الضوء تشبه المصباح الساطع المتوهج بهدوء على راحة يده.

داخل القلعة التي من صنع الإنسان ، رأى ليلين شقًا أبيض ضخمًا.

“لنذهب!” كما صرخ ليلين بخفة ، ارتفعت الكرة الضوئية بسرعة في منتصف الهواء واستدارة.

أضاءت كرة الضوء على الفور هذا المكان.

……

ألقى ليلين نظرة سريعة حوله. كان حاليًا داخل كهف ثلجي نصف دائري تحت الأرض ، كان محيطه مليئًا بالثقوب الكثيفة في الجدران. كان الأمر كما لو كان داخل عش النمل.

“يُعرف هذا المكان باسم قلعة الثلج. وخصصت النقابات الست بشكل مشترك بعض الأموال وبنت القلعة ، ودافع أعضاء النقابات عنها. أيضًا ، أنشأت العديد من النقابات الأخرى مختبراتها الخاصة هنا ، ويقومون بتحليل المواد المختلفة التي تم الحصول عليها من الكهوف الثلجية…. على الرغم من أن سلطتنا الحالية ليست كبيرة ، فإن مرافقة سيدي في الداخل ليست مشكلة “.

كان حول الجدران طبقة سميكة وشفافة من الثلج. سقط الضوء من تقنية الإضاءة الخاصة به على هذه الطبقة الثلجية وانكسر على الفور إلى ضوء متعدد الألوان مما جعل وليمة رائعة للعيون!

بالنسبة إلى الوحوش البالغة الخطرة الشائعة ، والتي كانت تساوي ساحر رسمي من حيث القوة ، فإن اثنين من المساعدين من المستوى 3 سيكونان ببساطة مثل الطعام الذي يتم تسليمه على طبق.

*رفرف*

بالإضافة إلى حقيقة أن ليلين لديه العديد من الأسرار التي كان من غير الملائم له أن يكشفها أمام الآخرين ، فإن جلب الناس معه لن يجلب أي فوائد. وفقًا لتحليل الرقاقة ، كلما كانت رتبة عقرب اليشم الثلجي أعلى ، كانت جودة أنفاس عقرب اليشم الثلجية أفضل ، وبالتالي ، أراد ليلين الاختراق بعمق في أعماق عرين عقارب اليشم الثلجية في أمل العثور على وحش أعلى مرتبة.

كانت أصوات الأجنحة تضرب في الهواء تدوي بشكل هائل ، كما لو أن عشرات الآلاف من العصافير كانوا يحاولون تحرير أنفسهم من الحقيبة ، موقظين ليلين الذي كان يقف في حالة ذهول أثناء مراقبة محيطه.

“مثل هذا الترتيب …” تردد ليلين وتمتم داخليا. “إذا لم أكن أعرف ما كان عليه مسبقًا ، فربما تم اكتشاف هويتي أيضًا!”

على الفور ، ظهرت نقاط سوداء ضخمة من داخل الكهف تحت الأرض.

لكنه كان مختلفًا عن سكريل. كان لدى العجوز مادر مشاعر دافئة من الإعجاب بسيلين. موقفه لم يتغير إلى موقف التملك المرعب.

عند إلقاء نظرة فاحصة ، كانت هذه النقاط السوداء تحتوي على زوج من الأجنحة الشفافة واللحمية ، وذيلها المتشعب الذي يشبه ما كان لدى السنونو ، وعينين صغيرتين وآذان حادة جلبت شعورًا غريبًا.

ومع ذلك ، حتى هذا وحده كان كافيًا لجذب انتباه العجوز مادر وإثارة الفزع ، حيث غالبًا ما كان المجهول مخيفًا واعتبره خطيرًا من قبل الجميع ، وخاصة السحرة.

“خفافيش مطاردة الشمس! هناك ما لا يقل عن 10000 منهم! ” قدر ليلين بسرعة عدد هذه الخفافيش.

استنادًا إلى الحقائق التي كشفت عنها ، حاولت سيلين العثور على ساحر شبه محوّل على الأقل للانضمام إلى النقابة. كان من الواضح أنه من بين المعجبين بها ، سكريل فقط هي التي استوفت هذه المتطلبات ، لكن سيلين لم توافق على ذلك.

“شييكك.. شييكك” صرخت العديد من الخفافيش ، وكأن الغيوم السوداء تلطف الشمس ، دارت حول تلك الكرة المضيئة وأسقطت ظلًا على الأرض.

لذلك ، عندما رأى أن نية سيلين كانت الاعتزاز بـ ليلين ، فقد اختار فقط مراقبة هذا المشهد.

“تشيك!” بعد أن أحاطت مستعمرة الخفافيش الكرة الضوئية ، كما لو أنهم حصلوا على أمر ، بدأوا فجأة في مهاجمة تلك الكرة الضوئية بلا وعي. ضربت أجنحتهم كرة الضوء باستمرار ، وهكذا ، قاموا بلف كرة الضوء بأكملها مما تسبب في عدم رؤية قطعة من الضوء.

هبت رياح باردة باستمرار من الشق ، مما تسبب في انخفاض درجة الحرارة داخل الكهف بعدة درجات ، لدرجة أنه حتى الرياح البيضاء تكثف في الثلج البارد والثلج الأبيض الذي شكل طبقة سميكة تغطي الشق بأكمله.

مرة أخرى ، غرق الكهف بأكمله في الظلام.

“حسن! أنا بالفعل على علم بإخلاصك! ”

بعد لحظة ، تردد صدى رفرفة الأجنحة مرة أخرى وتناثرت العديد من خفافيش مطاردة الشمس ، لكن لم يكن هناك أي أثر للكرة الضوئية.

……

“أوه” تنهدت ليلين: “من الواضح أن إشعال الضوء في منطقة يكتنفها الظلام أمر خطير …”

هبت رياح باردة باستمرار من الشق ، مما تسبب في انخفاض درجة الحرارة داخل الكهف بعدة درجات ، لدرجة أنه حتى الرياح البيضاء تكثف في الثلج البارد والثلج الأبيض الذي شكل طبقة سميكة تغطي الشق بأكمله.

في العالم السفلي ، كان الجنس البشري في منطقة الشفق يشكل جزءًا صغيرًا فقط من الكائنات الحية ، وقد تم بالفعل إبادة معظم الكائنات المظلمة تمامًا ، ولأن العديد منها كان ضعيفًا ، لم يكن لديهم خيار سوى الاختباء عند رؤية الضوء.

ألقى ليلين نظرة سريعة حوله. كان حاليًا داخل كهف ثلجي نصف دائري تحت الأرض ، كان محيطه مليئًا بالثقوب الكثيفة في الجدران. كان الأمر كما لو كان داخل عش النمل.

ومع ذلك ، في بعض الأماكن المقفرة خارج منطقة الشفق ، فإن مثل هذه الأشعة الضوئية ستحفز بدلاً من ذلك الخصائص المرعبة لمخلوقات الظلام هذه مما يؤدي إلى وابل لا هوادة فيه من الهجمات!

“مرحبا الساحر الشاب! أنا معروف باسم العجوز مادر! ” كان الساحر العجوز يقيس ليلين بعناية ، لكنه مع ذلك تحدث بأدب شديد.

كانت مخلوقات الظلام خارج منطقة الشفق وتلك التي واجهها ليلين للتو أمورًا مختلفة تمامًا.

“أضيء!” رفع ليلين يده اليمنى ، وظهرت كرة من الضوء تشبه المصباح الساطع المتوهج بهدوء على راحة يده.

كان المد الذي تشكله الكميات الهائلة من مخلوقات الظلام الغريبة أيضًا شيئًا تجنبه السحرة الرسميون عمومًا.

“الكهف الثلجي مليء بهذا النوع من الرياح الثلجية طوال العام. بالمناسبة ، الهواء البارد والتلال الثلجية الحادة داخل الكهف هي مصدر إزعاج شائك حتى بالنسبة لسحرتنا الرسميين. بعد سنوات عديدة من الاستكشاف ، اكتشفنا أن هذا الشق هنا هو الأقل ضررًا ، وهو المدخل الأنسب. أماكن أخرى إما طريق مسدود أو يتطلب فترة طويلة لتحمل الهواء البارد. حتى السحرة من الرتبة 2 لا يمكنهم بالضرورة تحمله …. ”

في العالم السفلي ، كان الجنس البشري في منطقة الشفق يشكل جزءًا صغيرًا فقط من الكائنات الحية ، وقد تم بالفعل إبادة معظم الكائنات المظلمة تمامًا ، ولأن العديد منها كان ضعيفًا ، لم يكن لديهم خيار سوى الاختباء عند رؤية الضوء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط