نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 327

الحرب القديمة

الحرب القديمة

داخل الكهوف الثلجية ، في غرفة مخفية.

امتد الصدع الأسود فجأة ، وبدا أن كرة كبيرة من الثعابين بحجم كوكب تريد أن تمر عبر الصدع وتنزل على هذا العالم.

كان هذا هو المختبر المؤقت الذي أنشأه ليلين في الطابق السفلي. كان مثل قبو كبير الحجم ، مع عقارب اليشم الثلجية محاصر في ثقوب مختلفة. ومع ذلك ، بدوا جميعًا هامدين ، كما لو أن معظم طاقتهم قد استنفدت.

“تلك المرأة! الذي بداخل كرة الثعبان! لقد رأيتها من قبل! ”

في وسط المختبر ، كان ليلين يواجه بحماس جبلًا صغيرًا من الثلج.

*انفجار!*

في نهاية الحرب ، وجد إمبراطور عقارب يشم الثلج أنه من المستحيل عليها الهروب ، ولم يستطع إلا أن يلجأ إلى مهارته الفطرية المطلقة – التجميد!

كان ليلين الآن يحمل إبرة رفيعة وطويلة ، وقام بدفعها في الجبل الثلجي!

كانت هذه قدرة فريدة من نوعها لـ عقارب اليشم الثلجية ، حيث تشكل طبقة من الثلج الصلب حول الجسم حتى تعافت إصاباتهم.

ومع ذلك ، فقد وجد ليلين الكثير من المعلومات من سلالته.

أظهرت حقيقة أنها استخدمت هذه الخطوة أنه ليس لديها بديل آخر.

“استعادة ذاكرة الروح!”

كانت كتلة الثلج أمام ليلين ضخمة ويمكن القول إنها جبل ثلجي. انبعثت كميات كبيرة من الضباب من الجبل ، مما أدى إلى انخفاض درجة الحرارة المحيطة.

في اللحظات الأخيرة التي تم ابتلاعها ، كان آخر ما رآه رجل العقرب ، هو جبل وايفرن العملاق المصنوع بالكامل من جبل ثلجي نزل إلى ساحة المعركة ، محطمًا الصدع المكاني.

لم تكن طبقة الثلج عادية. يمكن حتى مقارنة صلابته بالفولاذ.

ابتسمت المرأة بلطف متجاوزة حدود العرق بملامحها الساحرة. وجدت كل المخلوقات ، وحتى الفضاء والعالم ، أنها ترضي العين ، ولا تريد أن تراها تأخذ هذا الرمح.

كانت الطبقة الواقية من إمبراطور عقارب يشم الثلج أكثر رعباً بشكل طبيعي من طبقة عقارب اليشم الثلجية العادية. ومع ذلك ، كانت هذه مجرد مشكلة صغيرة بالنسبة ليلين.

*انفجار!*

إلى جانب ذلك ، على الرغم من أن هذه الخطوة يمكن أن تحمي إمبراطور عقارب يشم الثلج ، إلا أنها كانت أيضًا سجنًا! ومن ثم ، بعد الانتهاء من بحثه ، استخدم ليلين هذه الطبقة من الثلج لسجنها.

امتدت قطعة من القوة الروحية الفضية من جبين ليلين ، لتدخل سلالة عقرب اليشم الثلجي.

كان ليلين الآن يحمل إبرة رفيعة وطويلة ، وقام بدفعها في الجبل الثلجي!

داخل كرة الثعبان ، سمع تنهيدة امرأة …

تم صنع هذه الإبرة حسب الطلب. كان لونه فضي لامع وطوله متر تقريبا. في اللحظة التي لامست فيها سطح الجبل الثلجي ، أنتجت صوتًا مشابهًا لما يصدر عندما يلتقي الحديد المنصهر بالماء.

استيقظ ليلين ، لكنه وجد نفسه الآن ساكنًا. ومع ذلك ، استمر جسده في الزحف ، وكأنه مراقب يعيش في هذا الجسد. كان بإمكانه أن يراقب ، لكن ليس لديه سيطرة.

بعد ذلك ، ظهرت نقطة حمراء على سطح الجبل الثلجي. اخترقت الإبرة الفضية الطبقة كما لو كانت تمر بالقطن ، ووصلت مباشرة إلى قشرة إمبراطور عقارب يشم الثلج.

“ما لم … تلك المرأة في كرة الأفعى هي الأم الأسطورية لعشرة آلاف ثعبان! وهل كانت الحرب التي شاهدتها للتو هي المعركة التي غزت فيها الأم القديمة لعشرة آلاف ثعبان عالم الثلج …؟ ”

كانت حاليًا مثل حشرة مجمدة في الكهرمان ، غير قادرة على الحركة وحتى غير قادرة على الوميض.

اهتزت الإبرة قليلاً ثم اخترقت في جسد إمبراطور عقارب يشم الثلج ، واستخرجت بعض الدم الأخضر.

“تلك المرأة! الذي بداخل كرة الثعبان! لقد رأيتها من قبل! ”

بعد رؤية هذا الدم ، أظهر تعبير ليلين حماسه.

عند رؤية هذا ، رفعت العملاقة الرمح في يديها واخترقت نحو كرة الثعبان.

……

في اللحظات الأخيرة التي تم ابتلاعها ، كان آخر ما رآه رجل العقرب ، هو جبل وايفرن العملاق المصنوع بالكامل من جبل ثلجي نزل إلى ساحة المعركة ، محطمًا الصدع المكاني.

بعد نصف يوم ، حدق ليلين في جوهر الدم الأخضر في طبق بتري ، بدا مترددًا.

بعد نصف يوم ، حدق ليلين في جوهر الدم الأخضر في طبق بتري ، بدا مترددًا.

كان إمبراطور عقارب يشم الثلج الآن مشابهًا لذروة الساحر من الرتبة 1 من حيث القوة ، وهذا يعني بوضوح أنه لا يستطيع صقل السلالة القديمة النقية منه.

“هسسس!”

ومع ذلك ، فقد وجد ليلين الكثير من المعلومات من سلالته.

في اللحظات الأخيرة التي تم ابتلاعها ، كان آخر ما رآه رجل العقرب ، هو جبل وايفرن العملاق المصنوع بالكامل من جبل ثلجي نزل إلى ساحة المعركة ، محطمًا الصدع المكاني.

يمكن لبعض المخلوقات القديمة استخدام طريقة خاصة ونقل المعلومات والصور إلى أحفادهم من خلال سلالتهم. كانت هذه المعلومات مخفية في أعماق جيناتهم ، ولم يكن بإمكانه إيقاظها إلا المخلوق نفسه.

امتد الصدع الأسود فجأة ، وبدا أن كرة كبيرة من الثعابين بحجم كوكب تريد أن تمر عبر الصدع وتنزل على هذا العالم.

لكن السحرة كانوا مختلفين! كان بحثهم وفهمهم لسلالات الدم كافيين للتراجع عن القفل الجيني المعقد والسماح لهذه المعلومات القديمة برؤية ضوء النهار مرة أخرى!

كفتان كبيرتان مكونتان من مجموعات لا حصر لها من الثعابين الممتدة من كرة الثعبان ، ثم أمسكوا الرمح وكسروه!

وجد ليلين بعض المعلومات القديمة في سلالة عقرب اليشم الثلجي.

حتى أن عددًا قليلاً من مخلوقات عالم الثلج قد خانت فصيلها وبدأت تستهدف الأنثي العملاقة. ومع ذلك ، قبل أن يقتربوا ، تحولوا إلى مسحوق بواسطة البرق على جسد الأنثي العملاقة.

“على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كان ذلك جيدًا أم سيئًا ، إلا أنني سألقي نظرة عليه!”

اصطدمت القوتان ببعضهما البعض ، تطاير الدم واللحم ، والتواء الفضاء من حولهما.

الآن ، بعد رؤية جوهر الدم للإمبراطور الثلجي ، ارتجف حتى سلالة ثعبان كيموين العملاق ليلين ، مما منحه بعض الثقة.

خرجت شفرة سوداء من الشق المكاني وظهرت على الفور أمامها.

“استعادة ذاكرة الروح!”

سقطت قطرة من الدم الأخضر بحجم رأس الإنسان على ظهر رجل العقرب. تسبب الألم الشديد والحرق على الفور في إطلاق صرخة بائسة.

امتدت قطعة من القوة الروحية الفضية من جبين ليلين ، لتدخل سلالة عقرب اليشم الثلجي.

في نهاية الحرب ، وجد إمبراطور عقارب يشم الثلج أنه من المستحيل عليها الهروب ، ولم يستطع إلا أن يلجأ إلى مهارته الفطرية المطلقة – التجميد!

……

الآن ، بعد رؤية جوهر الدم للإمبراطور الثلجي ، ارتجف حتى سلالة ثعبان كيموين العملاق ليلين ، مما منحه بعض الثقة.

*انفجار!*

قتل! قتل! قتل! استمرت معارك الحياة والموت ، وكان من الشائع سقوط سحرة نجم الصباح. كانت هناك أيضًا جثث تتساقط من السماء ، وهالاتها كافية لجعل رجل العقرب يرتجف خوفًا.

بدا وكأنه قد مر بفترة طويلة من الظلام قبل أن يرى النور مرة أخرى.

تحطم جبل ثلجي يبلغ ارتفاعه آلاف الأمتار أمام رجل العقرب ، ولوح بمخالبه الكبيرة أثناء تقدمه بلا مبالاة. من حين لآخر ، كانت تتصارع مع كائنات كانت قوية كما كانت ، وستقطع التموجات الشاردة أجزاء كبيرة من الثلج.

استيقظ ليلين ، لكنه وجد نفسه الآن ساكنًا. ومع ذلك ، استمر جسده في الزحف ، وكأنه مراقب يعيش في هذا الجسد. كان بإمكانه أن يراقب ، لكن ليس لديه سيطرة.

الظلام! انتشر الظلام الذي انتشر في جميع أنحاء السماء والأرض وغزا جسد ليلين.

كان يحيط به عالم من الثلج الأبيض مع طبقة من الثلج على الأرض. رأى ليلين انعكاس صورته على طبقة الثلج على الأرض.

إلى جانب ذلك ، على الرغم من أن هذه الخطوة يمكن أن تحمي إمبراطور عقارب يشم الثلج ، إلا أنها كانت أيضًا سجنًا! ومن ثم ، بعد الانتهاء من بحثه ، استخدم ليلين هذه الطبقة من الثلج لسجنها.

كان لديه ستة أرجل مفصلية ولسعة ، لكن الجزء العلوي من جسمه كان لرجل بالغ ، على الرغم من أن يديه الكبيرتين تحولتا إلى كماشة.

لكن السحرة كانوا مختلفين! كان بحثهم وفهمهم لسلالات الدم كافيين للتراجع عن القفل الجيني المعقد والسماح لهذه المعلومات القديمة برؤية ضوء النهار مرة أخرى!

“أي نوع من المخلوقات القديمة هذا؟” كان ليلين مذهولًا.

“استعادة ذاكرة الروح!”

كان هناك القليل من المعلومات التي تم تمريرها في الساحل الجنوبي. لم يكن هناك سجل لهذا الكائن في الكتيب المصور للمخلوقات القديمة ، وكان هناك أيضًا العديد من المخلوقات القوية من عوالم أخرى لم يتم تسجيلها. هذا هو السبب في أن ليلين لم يعرف الهوية الحقيقية لـ سلف إمبراطور عقارب يشم الثلج.

دوى انفجار عنيف في ساحة المعركة ، وحدثت شقوق مكانية خطيرة لا حصر لها.

ومع ذلك ، فقد أوضحت القوة الهائلة للفقاعات لـ ليلين أن هذا المخلوق كان أعلى منه بكثير من حيث القوة. لقد وصل حتى إلى مستوى ساحر نجم الصباح!

دوى انفجار عنيف في ساحة المعركة ، وحدثت شقوق مكانية خطيرة لا حصر لها.

* باك! *

بعد رؤية هذا الدم ، أظهر تعبير ليلين حماسه.

تحطم جبل ثلجي يبلغ ارتفاعه آلاف الأمتار أمام رجل العقرب ، ولوح بمخالبه الكبيرة أثناء تقدمه بلا مبالاة. من حين لآخر ، كانت تتصارع مع كائنات كانت قوية كما كانت ، وستقطع التموجات الشاردة أجزاء كبيرة من الثلج.

انفصل رأس وجسد الأنثى العملاقة ، واندفعت كميات كبيرة من الدم الأخضر.

حتى يوم واحد!

الثعابين التي تحصنت عن بعضها البعض ، كاشفة عن جسد جميل وسط كرة الأفعى. كل خصلة من شعرها كانت مصنوعة من ثعابين صغيرة ، لكنها لم تكن غريبة ، بل كانت ساحرة للغاية!

* كا تشا! * رجل العقرب قد مزق لتوه تنينًا ثلجيًا ، وكان يبتلع لحمه ودمه. كأنه يستشعر شيئًا ما ، يرفع رأسه وينظر في الأفق.

……

*انفجار!*

كانت كتلة الثلج أمام ليلين ضخمة ويمكن القول إنها جبل ثلجي. انبعثت كميات كبيرة من الضباب من الجبل ، مما أدى إلى انخفاض درجة الحرارة المحيطة.

انقسمت السماوات وتحطمت الأرض. في السماء بعيدًا ، بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يحفر حفرة كبيرة. ظهر صدع أفقي امتد مائة ألف متر في السماء.

عوى رجل العقرب. كان يشعر أن مجرد التموجات الضالة من الشق المكاني كانت كافية لإصابته أو قتله! علاوة على ذلك ، فإن كل واحد من تلك الأفاعي لم يخسر أمامه من حيث القوة. ومع ذلك ، بسبب تأثره بسلالة دمه والمناطق المحيطة به ، لم يستطع إلا الإسرع في فتح الصدع المكاني.

الثعابين! ثعبان أسود عملاق بدرع فضي! كان هناك حتى ثعبان كيموين العملاق الذي كان ليلين على دراية به بشكل خاص بالاندفاع عبر الشق المكاني ، ودخول هذا عالم الثلج.

نظرت جميع المخلوقات في ساحة المعركة إلى الصدع المكاني.

كان ظهور هذه الثعابين القديمة العملاقة بمثابة بداية لمجزرة.

انقسمت السماوات وتحطمت الأرض. في السماء بعيدًا ، بدا الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يحفر حفرة كبيرة. ظهر صدع أفقي امتد مائة ألف متر في السماء.

عوى رجل العقرب. كان يشعر أن مجرد التموجات الضالة من الشق المكاني كانت كافية لإصابته أو قتله! علاوة على ذلك ، فإن كل واحد من تلك الأفاعي لم يخسر أمامه من حيث القوة. ومع ذلك ، بسبب تأثره بسلالة دمه والمناطق المحيطة به ، لم يستطع إلا الإسرع في فتح الصدع المكاني.

كانت هذه قدرة فريدة من نوعها لـ عقارب اليشم الثلجية ، حيث تشكل طبقة من الثلج الصلب حول الجسم حتى تعافت إصاباتهم.

جنبا إلى جنب معه كائنات أخرى من هذه الكلمة. تم استدعاء التنين الثلجي ، والنسور الباردة العملاقة ، والأرواح الثلجية ، وحتى بعض المخلوقات التي كانت أعداء طبيعيين بطريقة ما ، مما أدى إلى القضاء على تحيزاتهم ضد بعضهم البعض والاندفاع إلى ساحة المعركة.

اصطدمت القوتان ببعضهما البعض ، تطاير الدم واللحم ، والتواء الفضاء من حولهما.

فكر ليلين على الفور في نشوة الحلم التي كان عليها عندما تقدم ليصبح مشعوذًا من الرتبة 1. بدت المرأة الموجودة بالداخل هي نفس الشخص الذي رآه من سلالة إمبراطور عقارب يشم الثلج!

اشتبك الرجل العقرب والثعبان العملاق. كان الأمر كما لو أنه أصيب بالجنون ، وكان يهاجمه باستمرار.

حتى يوم واحد!

كل هذا جاء من هاجس عميق بداخله. إذا استمرت هذه الثعابين في الوجود هنا ، فسيتم تدمير هذا المكان أو حتى تدميره.

كانت الطبقة الواقية من إمبراطور عقارب يشم الثلج أكثر رعباً بشكل طبيعي من طبقة عقارب اليشم الثلجية العادية. ومع ذلك ، كانت هذه مجرد مشكلة صغيرة بالنسبة ليلين.

قتل! قتل! قتل! استمرت معارك الحياة والموت ، وكان من الشائع سقوط سحرة نجم الصباح. كانت هناك أيضًا جثث تتساقط من السماء ، وهالاتها كافية لجعل رجل العقرب يرتجف خوفًا.

حلقت الأنثى العملاقة في البداية على كرة الثعبان ، لكنها لم تتلق أي إجابة. تتقدم كرة الأفعى الكبيرة باستمرار للأمام ، مما يوسع الشق المكاني في طبقاتها.

“هسسس!”

كان ليلين الآن يحمل إبرة رفيعة وطويلة ، وقام بدفعها في الجبل الثلجي!

في هذه اللحظة ، تسبب هسهسة عالية من ثعبان في عودة رجل العقرب إلى نفسه.

سقطت قطرة من الدم الأخضر بحجم رأس الإنسان على ظهر رجل العقرب. تسبب الألم الشديد والحرق على الفور في إطلاق صرخة بائسة.

نظرت جميع المخلوقات في ساحة المعركة إلى الصدع المكاني.

*انفجار!*

تسربت هالة قديمة شرسة عبر الصدع ، وخفضت جميع الثعابين رؤوسها باحترام. أُجبر رجل العقرب على الاستلقاء على الأرض من الضغط.

حلقت الأنثى العملاقة في البداية على كرة الثعبان ، لكنها لم تتلق أي إجابة. تتقدم كرة الأفعى الكبيرة باستمرار للأمام ، مما يوسع الشق المكاني في طبقاتها.

امتد الصدع الأسود فجأة ، وبدا أن كرة كبيرة من الثعابين بحجم كوكب تريد أن تمر عبر الصدع وتنزل على هذا العالم.

كان هذا هو المختبر المؤقت الذي أنشأه ليلين في الطابق السفلي. كان مثل قبو كبير الحجم ، مع عقارب اليشم الثلجية محاصر في ثقوب مختلفة. ومع ذلك ، بدوا جميعًا هامدين ، كما لو أن معظم طاقتهم قد استنفدت.

الهالة المنبعثة من كرة الثعبان جعلت رجل العقرب يرتجف من أعماق قلبه.

* باك! *

كانت المخلوقات الأخرى في عالم الثلج مثله تمامًا.

ومع ذلك ، فقد وجد ليلين الكثير من المعلومات من سلالته.

* وينج وينج! * ارتجف عالم الثلج بأكمله ، وتكسر الثلج لتكشف عن أنثى عملاقة يبلغ ارتفاعها عدة عشرات الآلاف من الأمتار.

كان إمبراطور عقارب يشم الثلج الآن مشابهًا لذروة الساحر من الرتبة 1 من حيث القوة ، وهذا يعني بوضوح أنه لا يستطيع صقل السلالة القديمة النقية منه.

كانت هذه الأنثى العملاقة ذات وجه ثري. كانت لديها درع نحاسي ورمح ودرع أخضر.

تم تقسيم الرمح الذي بدا أنه يمتلك القوة لتدمير العالم إلى نصفين بواسطة هذه الأيدي الكبيرة.

حلقت الأنثى العملاقة في البداية على كرة الثعبان ، لكنها لم تتلق أي إجابة. تتقدم كرة الأفعى الكبيرة باستمرار للأمام ، مما يوسع الشق المكاني في طبقاتها.

بعد ذلك ، ظهرت نقطة حمراء على سطح الجبل الثلجي. اخترقت الإبرة الفضية الطبقة كما لو كانت تمر بالقطن ، ووصلت مباشرة إلى قشرة إمبراطور عقارب يشم الثلج.

عند رؤية هذا ، رفعت العملاقة الرمح في يديها واخترقت نحو كرة الثعبان.

تم تقسيم الرمح الذي بدا أنه يمتلك القوة لتدمير العالم إلى نصفين بواسطة هذه الأيدي الكبيرة.

ظهرت قوة مدمرة على سطح الرمح ، يتدفق البرق الأحمر حول جسم الرمح. كان الأمر كما لو أن الآلهة قد ألقوا رمحًا يمكن أن يدمر العوالم!

شهق ليلين في أنفاس كبيرة ، والعرق البارد يتدحرج على وجهه.

“هسسس!”

الظلام! انتشر الظلام الذي انتشر في جميع أنحاء السماء والأرض وغزا جسد ليلين.

تقوس الرمح عبر الفضاء ، وظهر أمام كرة الثعبان.

لم تكن طبقة الثلج عادية. يمكن حتى مقارنة صلابته بالفولاذ.

الثعابين التي تحصنت عن بعضها البعض ، كاشفة عن جسد جميل وسط كرة الأفعى. كل خصلة من شعرها كانت مصنوعة من ثعابين صغيرة ، لكنها لم تكن غريبة ، بل كانت ساحرة للغاية!

تم صنع هذه الإبرة حسب الطلب. كان لونه فضي لامع وطوله متر تقريبا. في اللحظة التي لامست فيها سطح الجبل الثلجي ، أنتجت صوتًا مشابهًا لما يصدر عندما يلتقي الحديد المنصهر بالماء.

ابتسمت المرأة بلطف متجاوزة حدود العرق بملامحها الساحرة. وجدت كل المخلوقات ، وحتى الفضاء والعالم ، أنها ترضي العين ، ولا تريد أن تراها تأخذ هذا الرمح.

جنبا إلى جنب معه كائنات أخرى من هذه الكلمة. تم استدعاء التنين الثلجي ، والنسور الباردة العملاقة ، والأرواح الثلجية ، وحتى بعض المخلوقات التي كانت أعداء طبيعيين بطريقة ما ، مما أدى إلى القضاء على تحيزاتهم ضد بعضهم البعض والاندفاع إلى ساحة المعركة.

حتى أن عددًا قليلاً من مخلوقات عالم الثلج قد خانت فصيلها وبدأت تستهدف الأنثي العملاقة. ومع ذلك ، قبل أن يقتربوا ، تحولوا إلى مسحوق بواسطة البرق على جسد الأنثي العملاقة.

كان هناك القليل من المعلومات التي تم تمريرها في الساحل الجنوبي. لم يكن هناك سجل لهذا الكائن في الكتيب المصور للمخلوقات القديمة ، وكان هناك أيضًا العديد من المخلوقات القوية من عوالم أخرى لم يتم تسجيلها. هذا هو السبب في أن ليلين لم يعرف الهوية الحقيقية لـ سلف إمبراطور عقارب يشم الثلج.

* باك! *

خرجت شفرة سوداء من الشق المكاني وظهرت على الفور أمامها.

كفتان كبيرتان مكونتان من مجموعات لا حصر لها من الثعابين الممتدة من كرة الثعبان ، ثم أمسكوا الرمح وكسروه!

*انفجار!*

تم تقسيم الرمح الذي بدا أنه يمتلك القوة لتدمير العالم إلى نصفين بواسطة هذه الأيدي الكبيرة.

في اللحظات الأخيرة التي تم ابتلاعها ، كان آخر ما رآه رجل العقرب ، هو جبل وايفرن العملاق المصنوع بالكامل من جبل ثلجي نزل إلى ساحة المعركة ، محطمًا الصدع المكاني.

ومع ذلك ، لم يكونوا راضين بعد ، وهم يمسكون بلا رحمة بالأنثي العملاقة!

“هسسس!”

خرجت شفرة سوداء من الشق المكاني وظهرت على الفور أمامها.

عوى رجل العقرب. كان يشعر أن مجرد التموجات الضالة من الشق المكاني كانت كافية لإصابته أو قتله! علاوة على ذلك ، فإن كل واحد من تلك الأفاعي لم يخسر أمامه من حيث القوة. ومع ذلك ، بسبب تأثره بسلالة دمه والمناطق المحيطة به ، لم يستطع إلا الإسرع في فتح الصدع المكاني.

*انفجار!*

ومع ذلك ، فقد أوضحت القوة الهائلة للفقاعات لـ ليلين أن هذا المخلوق كان أعلى منه بكثير من حيث القوة. لقد وصل حتى إلى مستوى ساحر نجم الصباح!

انفصل رأس وجسد الأنثى العملاقة ، واندفعت كميات كبيرة من الدم الأخضر.

اصطدمت القوتان ببعضهما البعض ، تطاير الدم واللحم ، والتواء الفضاء من حولهما.

دوى انفجار عنيف في ساحة المعركة ، وحدثت شقوق مكانية خطيرة لا حصر لها.

بعد رؤية هذا الدم ، أظهر تعبير ليلين حماسه.

سقطت قطرة من الدم الأخضر بحجم رأس الإنسان على ظهر رجل العقرب. تسبب الألم الشديد والحرق على الفور في إطلاق صرخة بائسة.

ثم ابتلعه شرخ مكاني كبير.

ثم ابتلعه شرخ مكاني كبير.

ومع ذلك ، فقد أوضحت القوة الهائلة للفقاعات لـ ليلين أن هذا المخلوق كان أعلى منه بكثير من حيث القوة. لقد وصل حتى إلى مستوى ساحر نجم الصباح!

في اللحظات الأخيرة التي تم ابتلاعها ، كان آخر ما رآه رجل العقرب ، هو جبل وايفرن العملاق المصنوع بالكامل من جبل ثلجي نزل إلى ساحة المعركة ، محطمًا الصدع المكاني.

كان هذا هو المختبر المؤقت الذي أنشأه ليلين في الطابق السفلي. كان مثل قبو كبير الحجم ، مع عقارب اليشم الثلجية محاصر في ثقوب مختلفة. ومع ذلك ، بدوا جميعًا هامدين ، كما لو أن معظم طاقتهم قد استنفدت.

داخل كرة الثعبان ، سمع تنهيدة امرأة …

حتى يوم واحد!

الظلام! انتشر الظلام الذي انتشر في جميع أنحاء السماء والأرض وغزا جسد ليلين.

الظلام! انتشر الظلام الذي انتشر في جميع أنحاء السماء والأرض وغزا جسد ليلين.

“هاه!”

* باك! *

شهق ليلين في أنفاس كبيرة ، والعرق البارد يتدحرج على وجهه.

في وسط المختبر ، كان ليلين يواجه بحماس جبلًا صغيرًا من الثلج.

“تلك المرأة! الذي بداخل كرة الثعبان! لقد رأيتها من قبل! ”

نظرت جميع المخلوقات في ساحة المعركة إلى الصدع المكاني.

فكر ليلين على الفور في نشوة الحلم التي كان عليها عندما تقدم ليصبح مشعوذًا من الرتبة 1. بدت المرأة الموجودة بالداخل هي نفس الشخص الذي رآه من سلالة إمبراطور عقارب يشم الثلج!

* باك! *

“ما لم … تلك المرأة في كرة الأفعى هي الأم الأسطورية لعشرة آلاف ثعبان! وهل كانت الحرب التي شاهدتها للتو هي المعركة التي غزت فيها الأم القديمة لعشرة آلاف ثعبان عالم الثلج …؟ ”

الثعابين التي تحصنت عن بعضها البعض ، كاشفة عن جسد جميل وسط كرة الأفعى. كل خصلة من شعرها كانت مصنوعة من ثعابين صغيرة ، لكنها لم تكن غريبة ، بل كانت ساحرة للغاية!

سقطت قطرة من الدم الأخضر بحجم رأس الإنسان على ظهر رجل العقرب. تسبب الألم الشديد والحرق على الفور في إطلاق صرخة بائسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط