نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 351

هبة

هبة

عند سماع ذلك ، صمت ليلين.

“الدجال! الدجال!”

أظهر التاريخ أنه عندما يكون لكلا الجانبين في الحرب قوة عسكرية متساوية على جميع المستويات ، كان هذا بالفعل أكبر احتمال.

تصاعد غراب أسود ضخم لأسفل ، ولدى رؤية هروب هارون ، وميض في عينيه بريق بشري من الأسف.

مع انتهاء عمر حامي منطقة الشفق ، كانوا في الواقع في وضع غير مؤات. على الرغم من أنه لن يتم القضاء على الجنس بأكمله ، فإن البشر سيفقدون مساحات كبيرة من أراضيهم.

اللهب! انطلقت ألسنة اللهب وابتلعت كائنات الظلام المجاورة. لقد نمت بشكل تدريجي ، وانتشرت ببطء أكثر.

“استراتيجيتنا هذه المرة هي الاعتماد على استخدام المدن الثلاث للدفاع. كل مدينة لديها ثلاثة سحرة من الرتبة 2 يتمركزون هناك ، بالإضافة إلى جيش كبير. حامي الشرق على أهبة الاستعداد ، وعلى استعداد لتعزيز أي من المدن كما هو مطلوب! ”

اللهب! انطلقت ألسنة اللهب وابتلعت كائنات الظلام المجاورة. لقد نمت بشكل تدريجي ، وانتشرت ببطء أكثر.

قام ليلين بضرب ذقنه. “حمام الدم هنا سيكون مرعبًا حقًا …”

“الآن فقط ، كان ذلك …” فقدت عيون هارون التركيز.

“هوو هوو….”

……

كما لو سئم الانتظار ، بدأت العديد من كائنات الظلام ضجة وهي تتجه نحو أسوار المدينة.

عند سماع ذلك ، صمت ليلين.

اندفع عشرة آلاف حصان في الميدان ، مما تسبب في ارتعاش الأرض قليلاً.

“أنا أعمل على إصلاح قدراتك. بعد العملية الصغيرة بالأمس ، شعرت بذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ ” ضحك ميرلين. الشيء الوحيد الذي يتلاعب به الآن هو ليلين ، الذي كان حراً في الوقت الحالي.

ظل وجه فيندكس دون تغيير واستخدم بصمة سرية لتمرير رسالة. “إشراك الطبقة الأولى من الدفاع!”

من الصعب على المرء أن يصل إلى السلطة في فترات السلم. لكن الحرب أنتجت عددًا لا يحصى من الأبطال. لقد كان وقتًا كانت فيه المخاطر العالية تقابل مكافأة عالية.

على الفور ، ظهرت العديد من الأحرف الرونية على جدران مدينة دولون الضخمة ، مشعة ضوءًا شكل نفسه في شكل حاجز.

“الآن فقط ، كان ذلك …” فقدت عيون هارون التركيز.

*بوم!*

” حسنًا! إذن ماذا الآن؟ ” كانت عيون هارون ملوثة بالاكتئاب.

اللهب! انطلقت ألسنة اللهب وابتلعت كائنات الظلام المجاورة. لقد نمت بشكل تدريجي ، وانتشرت ببطء أكثر.

“ومع ذلك ، هذا فقط لا يكفي!” تابع ميرلين شرحه قائلاً: “كفائتك في الرتبة 3 فقط ، وهذا هو الحد الخاص بك. السحرة الذين يستطيعون زيادة كفاءتك انقرضوا منذ فترة طويلة. على الرغم من أنه مع رتبتك الحالية يمكنك إجبار نفسك على ممارسة أسلوب التأمل عالي الجودة الخاص بنقابتك ، إلا أنه لا يناسبك حقًا … “.

“أليس من المبكر استخدام تكوينات عناصر النار؟” انكمش ليلين حواجبه.

ظل وجه فيندكس دون تغيير واستخدم بصمة سرية لتمرير رسالة. “إشراك الطبقة الأولى من الدفاع!”

“قد لا تكون هذه مخلوقات الظلام قوية ، لكن هناك الكثير منها. لا يمكننا السماح لهم باستنفاد قوتنا في الأرقام بمجرد التبادل الأول. بالإضافة إلى ذلك ، نحن بحاجة إلى معنويات قواتنا عالية. لا يزال لدينا الكثير من البلورات السحرية في الاحتياط وهذه التكوينات الأبعد لا تستهلك الكثير. لا داعي للقلق! ” حدق فيندكس في ساحة المعركة وأوضح ليلين عرضًا.

* بوم! * لهب أحمر قرمزي أحرق الغراب إلى رماد في غضون لحظات. لم يتمكن المخلوق حتى من إصدار صوت قبل أن يحترق إلى رماد.

اشتعلت النيران المشتعلة مثل شعلة عملاقة في منتصف الليل ، مما جذب عدد لا يحصى من العث المظلمة إليهم.

“الدجال! الدجال!”

وقف هارون على رأس المدينة ووجهه شاحب في المنظر أمامه. الجثث المحترقة كانت لها رائحة نفاذة تبعث الرعشة في العمود الفقري.

أظهر التاريخ أنه عندما يكون لكلا الجانبين في الحرب قوة عسكرية متساوية على جميع المستويات ، كان هذا بالفعل أكبر احتمال.

بعد انتظار احتراق النار ، اندفعت كائنات الظلام إلى قاعدة الأسوار وكانت على وشك الدخول في معركة مع حرس المدينة.

قطعت كرة نارية صغيرة في الهواء وضربت الغراب.

من زاوية عينه ، لاحظ هارون وحشًا شرسًا بمخالب حادة وأسنان ضارية بيضاء لؤلؤية يسيل لعابه. على الفور ، نظر إلى الحلقة الرمادية على سبابة يده اليمنى وصرخ في ذهنه: “الجد ميرلين! إذا لم تساعدني الآن ، فأنا بالتأكيد لحم ميت! ”

من زاوية عينه ، لاحظ هارون وحشًا شرسًا بمخالب حادة وأسنان ضارية بيضاء لؤلؤية يسيل لعابه. على الفور ، نظر إلى الحلقة الرمادية على سبابة يده اليمنى وصرخ في ذهنه: “الجد ميرلين! إذا لم تساعدني الآن ، فأنا بالتأكيد لحم ميت! ”

”لا تقلق. معي هنا ، لن يحدث لك شيء! ” بدا صوت ميرلين داخل رأس هارون. لم يكن هذا ليلين يتحدث معه ، ولكن الذكاء الاصطناعي المحدود.

……

“في الأصل ، كان من الممكن ببساطة أن تنشق وتهرب ، لكن من المؤسف أننا الآن في خضم الحرب! إذا حاولت الهروب ، فلن يبقى أمام السحرة في منطقة الشفق أي خيار سوى مطاردتك على الفور! ” بدا ميرلين وكأنه يتنهد.

ونظر هارون إلى الإعجاب في عيون المساعدين المحيطين به ، وشد قبضته بإحكام في الظلام: “سأفعل …”.

إذا كان هذا في أوقات السلم وكان هارون قد انشق وهرب ، فمن الطبيعي أن أعضاء نقابته هم وحدهم الذين سيطاردونه. لكن كل ذلك تغير خلال الحرب ،

قال أحد الفرسان بضع كلمات إلى الحمام الزاجل الأبيض وأطلق سراح الطائر بعد ذلك مباشرة.

“بالطبع أعرف هذا!” أصيب هارون بالذعر.

كان هارون قد مارس في السابق فقط أسلوب تأمل مبسط. حتى ليلين شعر بأنه لا يمكن فهمه أن الانتقال كان بهذه السلاسة.

“تحرك ثلاث خطوات إلى الوراء! استخدم تقنية كرة النار الثانوية! صوب 50 درجة إلى اليمين! ” أمر ميرلين بنبرة باردة وصارمة.

الأرضية المطلية بالذهب ، واللحاف الناعم المزركش الحريري ، والثريات الكريستالية الضخمة ، والصحون الذهبية والفضية التي تحتوي على العديد من الفاكهة … كانت مقارنة غرفة هارون بهذا المكان أشبه بمقارنة كوخ متسول بقصر كبير.

لم يستطع جسد هارون إلا أن يطيع الصوت ، وتراجع ثلاث خطوات إلى الوراء متجنباً مخالب الوحش.

تصاعد غراب أسود ضخم لأسفل ، ولدى رؤية هروب هارون ، وميض في عينيه بريق بشري من الأسف.

“الدجال! الدجال!”

”اللعنة! أنت. أنا اريد. قتلك!” قال هارون بسرعة بينما توقف عند كل مقطع لفظي وأرجح يده اليمنى للطائر.

تصاعد غراب أسود ضخم لأسفل ، ولدى رؤية هروب هارون ، وميض في عينيه بريق بشري من الأسف.

في مدينة دولون ، كانت غرفة نوم ليلين مختلفة تمامًا عن غرفة نوم هارون.

”اللعنة! أنت. أنا اريد. قتلك!” قال هارون بسرعة بينما توقف عند كل مقطع لفظي وأرجح يده اليمنى للطائر.

حلق الحمام الأبيض في الهواء وطار بعيدًا في الأفق.

قطعت كرة نارية صغيرة في الهواء وضربت الغراب.

كما لو سئم الانتظار ، بدأت العديد من كائنات الظلام ضجة وهي تتجه نحو أسوار المدينة.

* بوم! * لهب أحمر قرمزي أحرق الغراب إلى رماد في غضون لحظات. لم يتمكن المخلوق حتى من إصدار صوت قبل أن يحترق إلى رماد.

لكن كانت هناك مشكلة هنا. لم تكن قوته الأساسية هي النار ، بل الماء. كانت النار مجرد تقارب ثانوي له. علاوة على ذلك ، لكي يتدرب الساحر على القلب المشتعل ، كلما زادت الكفاءة كلما كان ذلك أفضل. كفاءته من الرتبة 3 بالكاد تفي بالمعايير.

“الآن فقط ، كان ذلك …” فقدت عيون هارون التركيز.

أظهر التاريخ أنه عندما يكون لكلا الجانبين في الحرب قوة عسكرية متساوية على جميع المستويات ، كان هذا بالفعل أكبر احتمال.

كان على يقين من أن كرة نارية لم تصوب في أي مكان بالقرب من الغراب. ومع ذلك ، يبدو أنه قد طار بحماقة في طريقه.

أكثر من ذلك ، فيما يتعلق بتقنية التأمل عالية الجودة ، الشعلة المقدسة ، فقد تمنى فقط الإعجاب بها واحترامها من بعيد. على الرغم من تعطشه لقوة القدر ، إلا أنه لم يرغب في التحول إلى رجل مجنون مصاب بالفصام.

”البصيرة! هذا شيء يجب أن تتعلمه بسرعة إذا كنت لا ترغب في الموت في ساحة المعركة! ” قال ميرلين من داخل الخاتم.

“سوف أمنحك تقنية تأمل كاملة عالية الجودة. علاوة على ذلك ، فهي تتمتع بقدرة مخيفة تسمح لك بالتطلع إلى المستقبل! إذا كان بإمكانك التنبؤ بالمستقبل ، يمكنك التحكم في كل شيء! ” كان صوت ميرلين مليئًا بالثقة.

ونظر هارون إلى الإعجاب في عيون المساعدين المحيطين به ، وشد قبضته بإحكام في الظلام: “سأفعل …”.

“صحيح! تسمى تقنية التأمل هذه الشعلة المقدسة!”

……

كما لو سئم الانتظار ، بدأت العديد من كائنات الظلام ضجة وهي تتجه نحو أسوار المدينة.

بعد بضع ساعات ، كان صوت عواء الوحش المقفر ينتقل من بعيد ، ومثل المد ، تراجعت كل مخلوقات الظلام. أومأ فيندكس برأسه: “يبدو أن اليوم كان مجرد تحقيق. دعونا نعود! ”

وقف هارون على رأس المدينة ووجهه شاحب في المنظر أمامه. الجثث المحترقة كانت لها رائحة نفاذة تبعث الرعشة في العمود الفقري.

في هذه اللحظة ، وقف عدة فرسان جن الظلام علي عناكب شتاء العالم السفلي على منحدر الطين قبل الحشد. نظر أحدهم إلى المشهد ، أومأ برأسه.

وبعد ممارسة الشعلة المقدسة ، تغيرت هالة هارون بشكل ضعيف.

“أمهات الأعداء الثلاثة من الرتبة 2 يجتمعون هنا ؛ هذا هو المكان الذي ستحدث فيه المعركة. أرسل الإشارة! ”

“سوف أمنحك تقنية تأمل كاملة عالية الجودة. علاوة على ذلك ، فهي تتمتع بقدرة مخيفة تسمح لك بالتطلع إلى المستقبل! إذا كان بإمكانك التنبؤ بالمستقبل ، يمكنك التحكم في كل شيء! ” كان صوت ميرلين مليئًا بالثقة.

قال أحد الفرسان بضع كلمات إلى الحمام الزاجل الأبيض وأطلق سراح الطائر بعد ذلك مباشرة.

اللهب! انطلقت ألسنة اللهب وابتلعت كائنات الظلام المجاورة. لقد نمت بشكل تدريجي ، وانتشرت ببطء أكثر.

حلق الحمام الأبيض في الهواء وطار بعيدًا في الأفق.

إذا كان هذا في أوقات السلم وكان هارون قد انشق وهرب ، فمن الطبيعي أن أعضاء نقابته هم وحدهم الذين سيطاردونه. لكن كل ذلك تغير خلال الحرب ،

……

*بوم!*

حل الليل ، وأدى حظر التجول العسكري إلى هدوء دولون بأكملها. بالعودة إلى تلك الغرفة الصغيرة المتعفنة ، كان ميرلين يتحدث مع هارون بثقة.

الأرضية المطلية بالذهب ، واللحاف الناعم المزركش الحريري ، والثريات الكريستالية الضخمة ، والصحون الذهبية والفضية التي تحتوي على العديد من الفاكهة … كانت مقارنة غرفة هارون بهذا المكان أشبه بمقارنة كوخ متسول بقصر كبير.

“لقد تم إرسالك بالفعل إلى هنا. بغض النظر عن السبب لديك ، فإن الهروب من واجباتك هو طريق ذو اتجاه واحد حتى الموت. لا يوجد سوى شيء واحد يمكنك القيام به الآن ، وهو الخدمة! قم بتجميع الكثير من نقاط المساهمة ، واستخدمها لتسريع تقدمك إلى ساحر في الرتبة 1! يتمتع السحرة جميعًا بالقدرة على اتخاذ قراراتهم الخاصة ، مما سيزيد بشكل كبير من فرصك في البقاء على قيد الحياة … ”

في هذه اللحظة ، وقف عدة فرسان جن الظلام علي عناكب شتاء العالم السفلي على منحدر الطين قبل الحشد. نظر أحدهم إلى المشهد ، أومأ برأسه.

على الرغم من أن ساحة المعركة بأكملها كانت مليئة بالمخاطر ، إلا أنه لا يزال هناك بعض الأمل.

على الفور ، ظهرت العديد من الأحرف الرونية على جدران مدينة دولون الضخمة ، مشعة ضوءًا شكل نفسه في شكل حاجز.

على الأقل بالنسبة للسحرة ، أنشأ مجلس الحرب نظام مكافأة. سمح ذلك للمرء بتبادل نقاط المساهمة مقابل الموارد.

أكثر من ذلك ، فيما يتعلق بتقنية التأمل عالية الجودة ، الشعلة المقدسة ، فقد تمنى فقط الإعجاب بها واحترامها من بعيد. على الرغم من تعطشه لقوة القدر ، إلا أنه لم يرغب في التحول إلى رجل مجنون مصاب بالفصام.

من الصعب على المرء أن يصل إلى السلطة في فترات السلم. لكن الحرب أنتجت عددًا لا يحصى من الأبطال. لقد كان وقتًا كانت فيه المخاطر العالية تقابل مكافأة عالية.

……

“بالطبع ، أعرف هذا!” فكر هارون بعمق: “لكن كفائتي وتقنيتي في التأمل …” هو متردد.

بعد بضع ساعات ، كان صوت عواء الوحش المقفر ينتقل من بعيد ، ومثل المد ، تراجعت كل مخلوقات الظلام. أومأ فيندكس برأسه: “يبدو أن اليوم كان مجرد تحقيق. دعونا نعود! ”

“أنا أعمل على إصلاح قدراتك. بعد العملية الصغيرة بالأمس ، شعرت بذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ ” ضحك ميرلين. الشيء الوحيد الذي يتلاعب به الآن هو ليلين ، الذي كان حراً في الوقت الحالي.

كان على يقين من أن كرة نارية لم تصوب في أي مكان بالقرب من الغراب. ومع ذلك ، يبدو أنه قد طار بحماقة في طريقه.

كان ليلين نفسه هو الذي أساء إلى كفاءة هارون في الماضي. الآن ، مع الرقاقة والمعلومات التي حصل عليها من وقته في جمعية الطبيعة ، كان هذا النوع من الإصابات الطفيفة سهل الشفاء.

”لا تقلق. معي هنا ، لن يحدث لك شيء! ” بدا صوت ميرلين داخل رأس هارون. لم يكن هذا ليلين يتحدث معه ، ولكن الذكاء الاصطناعي المحدود.

عند سماع هذا ، خف تعبير هارون. منذ أن أجرى ميرلين عملية جراحية عليه ، خف الألم من إصاباته ، وعادت كفاءته.

قال أحد الفرسان بضع كلمات إلى الحمام الزاجل الأبيض وأطلق سراح الطائر بعد ذلك مباشرة.

“ومع ذلك ، هذا فقط لا يكفي!” تابع ميرلين شرحه قائلاً: “كفائتك في الرتبة 3 فقط ، وهذا هو الحد الخاص بك. السحرة الذين يستطيعون زيادة كفاءتك انقرضوا منذ فترة طويلة. على الرغم من أنه مع رتبتك الحالية يمكنك إجبار نفسك على ممارسة أسلوب التأمل عالي الجودة الخاص بنقابتك ، إلا أنه لا يناسبك حقًا … “.

كما لو سئم الانتظار ، بدأت العديد من كائنات الظلام ضجة وهي تتجه نحو أسوار المدينة.

غرق وجه هارون. كانت تقنية التأمل عالية المستوى التي تم تمريرها في هذه النقابة هي القلب المشتعل ، ولم يكن لها الكثير من المتطلبات. طالما كان لدى المرء تقارب لعنصر النار ولديه كفاءة كانت في الرتبة 3 أو أعلى ، فيمكنه ممارستها.

“قد لا تكون هذه مخلوقات الظلام قوية ، لكن هناك الكثير منها. لا يمكننا السماح لهم باستنفاد قوتنا في الأرقام بمجرد التبادل الأول. بالإضافة إلى ذلك ، نحن بحاجة إلى معنويات قواتنا عالية. لا يزال لدينا الكثير من البلورات السحرية في الاحتياط وهذه التكوينات الأبعد لا تستهلك الكثير. لا داعي للقلق! ” حدق فيندكس في ساحة المعركة وأوضح ليلين عرضًا.

لكن كانت هناك مشكلة هنا. لم تكن قوته الأساسية هي النار ، بل الماء. كانت النار مجرد تقارب ثانوي له. علاوة على ذلك ، لكي يتدرب الساحر على القلب المشتعل ، كلما زادت الكفاءة كلما كان ذلك أفضل. كفاءته من الرتبة 3 بالكاد تفي بالمعايير.

كان هارون قد مارس في السابق فقط أسلوب تأمل مبسط. حتى ليلين شعر بأنه لا يمكن فهمه أن الانتقال كان بهذه السلاسة.

“بشكل أساسي ، ليس لديك أي طريقة للحصول على التقدير وتعلم تقنية التأمل عالي المستوى من جماعتك!” اختتم ميرلين.

“أمهات الأعداء الثلاثة من الرتبة 2 يجتمعون هنا ؛ هذا هو المكان الذي ستحدث فيه المعركة. أرسل الإشارة! ”

” حسنًا! إذن ماذا الآن؟ ” كانت عيون هارون ملوثة بالاكتئاب.

*بوم!*

“هاهاها …” في هذا الوقت ، ضحك ميرلين بصوت عالٍ وقال: “هل نسيت؟ أنا ميرلين ، أنا ساحر أسطوري. كيف لا أمتلك تقنيات تأمل عالية الجودة خاصة بي؟ ”

“بالطبع أعرف هذا!” أصيب هارون بالذعر.

“سوف أمنحك تقنية تأمل كاملة عالية الجودة. علاوة على ذلك ، فهي تتمتع بقدرة مخيفة تسمح لك بالتطلع إلى المستقبل! إذا كان بإمكانك التنبؤ بالمستقبل ، يمكنك التحكم في كل شيء! ” كان صوت ميرلين مليئًا بالثقة.

“سوف أمنحك تقنية تأمل كاملة عالية الجودة. علاوة على ذلك ، فهي تتمتع بقدرة مخيفة تسمح لك بالتطلع إلى المستقبل! إذا كان بإمكانك التنبؤ بالمستقبل ، يمكنك التحكم في كل شيء! ” كان صوت ميرلين مليئًا بالثقة.

“توقع المستقبل ، تحكم في المستقبل!” أصبح تنفس هارون أثقل.

كان لدى ليلين تعبير فارغ على وجهه ، مليء باللامبالاة. اخترق بصره حجاب من الضوء وحدق في المستقبل.

“صحيح! تسمى تقنية التأمل هذه الشعلة المقدسة!”

“ومع ذلك ، هذا فقط لا يكفي!” تابع ميرلين شرحه قائلاً: “كفائتك في الرتبة 3 فقط ، وهذا هو الحد الخاص بك. السحرة الذين يستطيعون زيادة كفاءتك انقرضوا منذ فترة طويلة. على الرغم من أنه مع رتبتك الحالية يمكنك إجبار نفسك على ممارسة أسلوب التأمل عالي الجودة الخاص بنقابتك ، إلا أنه لا يناسبك حقًا … “.

……

“كيف تشعرك تقنية التأمل الجديدة؟” كان ميرلين وهارون يتحدثان داخل رأسه.

في مدينة دولون ، كانت غرفة نوم ليلين مختلفة تمامًا عن غرفة نوم هارون.

على الفور ، ظهرت العديد من الأحرف الرونية على جدران مدينة دولون الضخمة ، مشعة ضوءًا شكل نفسه في شكل حاجز.

الأرضية المطلية بالذهب ، واللحاف الناعم المزركش الحريري ، والثريات الكريستالية الضخمة ، والصحون الذهبية والفضية التي تحتوي على العديد من الفاكهة … كانت مقارنة غرفة هارون بهذا المكان أشبه بمقارنة كوخ متسول بقصر كبير.

قال أحد الفرسان بضع كلمات إلى الحمام الزاجل الأبيض وأطلق سراح الطائر بعد ذلك مباشرة.

“قلة من المساعدين يمكنهم مقاومة إغراء تقنية التأمل عالية الجودة …” تنهد ليلين. من خلال علاقته ، يمكنه أن يخبرنا أن هارون بدأ في استخدام هذه التقنية الجديدة ، وأطلق لهثًا خفيفًا.

أظهر التاريخ أنه عندما يكون لكلا الجانبين في الحرب قوة عسكرية متساوية على جميع المستويات ، كان هذا بالفعل أكبر احتمال.

على الرغم من أن الرقاقة قد أصلحت الشعلة المقدسة وألغت آثارها الجانبية ، إلا أن ليلين كان لا يزال حذرًا منها. كانت الروح لغزا كبيرا. بينما كان ليلين قد افترض سابقًا أن بحثه عن الأرواح كان عميقًا ، بعد أن كان تحت رحمة شبح ، فقد أدرك مدى سخافة أفكاره.

……

كان حجم البحث الذي أجراه في مجال الأرواح ضئيلًا. لقد أدرك أنه مثل ضفدع في بئر ، وتخلي تمامًا عن أي أفكار سابقة لديه حول عمق بحثه.

كان حجم البحث الذي أجراه في مجال الأرواح ضئيلًا. لقد أدرك أنه مثل ضفدع في بئر ، وتخلي تمامًا عن أي أفكار سابقة لديه حول عمق بحثه.

أكثر من ذلك ، فيما يتعلق بتقنية التأمل عالية الجودة ، الشعلة المقدسة ، فقد تمنى فقط الإعجاب بها واحترامها من بعيد. على الرغم من تعطشه لقوة القدر ، إلا أنه لم يرغب في التحول إلى رجل مجنون مصاب بالفصام.

عند سماع هذا ، خف تعبير هارون. منذ أن أجرى ميرلين عملية جراحية عليه ، خف الألم من إصاباته ، وعادت كفاءته.

وبالتالي ، كان من الضروري جمع البيانات من خلال الاختبارات الحية ، وهو ما كان قد وضعه موضع التنفيذ.

“قد لا تكون هذه مخلوقات الظلام قوية ، لكن هناك الكثير منها. لا يمكننا السماح لهم باستنفاد قوتنا في الأرقام بمجرد التبادل الأول. بالإضافة إلى ذلك ، نحن بحاجة إلى معنويات قواتنا عالية. لا يزال لدينا الكثير من البلورات السحرية في الاحتياط وهذه التكوينات الأبعد لا تستهلك الكثير. لا داعي للقلق! ” حدق فيندكس في ساحة المعركة وأوضح ليلين عرضًا.

كان لدى ليلين تعبير فارغ على وجهه ، مليء باللامبالاة. اخترق بصره حجاب من الضوء وحدق في المستقبل.

كان ليلين نفسه هو الذي أساء إلى كفاءة هارون في الماضي. الآن ، مع الرقاقة والمعلومات التي حصل عليها من وقته في جمعية الطبيعة ، كان هذا النوع من الإصابات الطفيفة سهل الشفاء.

……

“هاهاها …” في هذا الوقت ، ضحك ميرلين بصوت عالٍ وقال: “هل نسيت؟ أنا ميرلين ، أنا ساحر أسطوري. كيف لا أمتلك تقنيات تأمل عالية الجودة خاصة بي؟ ”

في اليوم التالي حاصرت مخلوقات الظلام المدينة كالمعتاد بعلف مدافعها.

“الدجال! الدجال!”

* بوم! * تم إطلاق كرة نارية وتحويل دب أسود ضخم إلى شعلة.

بعد انتظار احتراق النار ، اندفعت كائنات الظلام إلى قاعدة الأسوار وكانت على وشك الدخول في معركة مع حرس المدينة.

تراجع هارون عن يده بهدوء. غير مبالٍ بالمظاهر الموقرة المتزايدة للأتباع من حوله ، مشى إلى جانب وبدأ في التأمل لاستعادة قوته الروحية.

وقف هارون على رأس المدينة ووجهه شاحب في المنظر أمامه. الجثث المحترقة كانت لها رائحة نفاذة تبعث الرعشة في العمود الفقري.

“كيف تشعرك تقنية التأمل الجديدة؟” كان ميرلين وهارون يتحدثان داخل رأسه.

على الأقل بالنسبة للسحرة ، أنشأ مجلس الحرب نظام مكافأة. سمح ذلك للمرء بتبادل نقاط المساهمة مقابل الموارد.

كان هارون قد مارس في السابق فقط أسلوب تأمل مبسط. حتى ليلين شعر بأنه لا يمكن فهمه أن الانتقال كان بهذه السلاسة.

ونظر هارون إلى الإعجاب في عيون المساعدين المحيطين به ، وشد قبضته بإحكام في الظلام: “سأفعل …”.

وبعد ممارسة الشعلة المقدسة ، تغيرت هالة هارون بشكل ضعيف.

كان على يقين من أن كرة نارية لم تصوب في أي مكان بالقرب من الغراب. ومع ذلك ، يبدو أنه قد طار بحماقة في طريقه.

لم يستطع جسد هارون إلا أن يطيع الصوت ، وتراجع ثلاث خطوات إلى الوراء متجنباً مخالب الوحش.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط