نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 358

الهزيمة والمساعدة

الهزيمة والمساعدة

أي شخص يخون مجتمعه من أجل الربح سيُصنف على الفور على أنه غير موثوق به. كيف ، إذن ، سوف يقومون بعمل جيد في المعسكر المعارض؟

على العكس من ذلك ، كان ليلين حريصًا على محاربة هذه الأم من الرتبة 2.

علاوة على ذلك ، كان ليلين واثقًا من قدرة البشر على الدفاع. حتى لو كان الحامي لمنطقة الشفق الشرقية قد هلك ، وسقطت بالكامل في أيدي العدو ، فإنه لا يزال يعتقد أن البشر في العالم السفلي لم يكونوا ضعفاء بما يكفي لينقرضوا.

بالطبع ، كان لا بد من القيام ببعض الاستعدادات للإسراع في إنهاء الحرب.

نتيجة لذلك ، لم تؤثر إغراءات الأم أليشيا على ليلين على الإطلاق.

تشابكت الخيوط المكتظة ببعضها البعض لتشكل شرنقة بيضاء تحيط بالجان والوحش.

على العكس من ذلك ، كان ليلين حريصًا على محاربة هذه الأم من الرتبة 2.

“مقرف ، البشر المقرفين!” أطلقت الجنّية التي شكلت النصف العلوي من هذا الرجس على ظهر العنكبوت.

“في احسن الاحوال. يمكن الآن اختبار نموذج ساحر من الرتبة 2 ، بالإضافة إلى نماذج التعويذات من الرتبة 2 التي استنتجتها الرقاقة “.

ومع ذلك ، فإن سلوك ليلين جعلها تشعر بعدم الارتياح.

تومض عينا ليلين ، مما جعل أليشيا التي كانت أمامه تشعر بالبرد داخل قلبها. كان لديها هاجس سيئ.

لم يتوانى ليلين أبدًا عن تغذية قاعدة بيانات الرقاقة بالمعلومات بعد دخوله منطقة الشفق. حتى الآن ، تم تسجيل جزء كبير من عناصر منطقة الشفق الخاصة بداخلها بالفعل.

لكن ليلين لم يمنح الطرف الآخر فرصة ، وسرعان ما اتخذ الخطوة الأولى. “شعلة الظل!” تدفقت ألسنة اللهب الأحمر الداكن في السماء ، مشكّلة عمودًا من نار مستعرة.

على العكس من ذلك ، كان ليلين حريصًا على محاربة هذه الأم من الرتبة 2.

[شعلة الظل: تعويذة الرتبة 2 . العناصر: الظلام والنار. قد: 120 درجة (تمت إضافة تحويل الجوهر الأولي)]

كانت معارضة فيندكس هي الأم التي كانت ترتدي الخاتم في حضنها. كانت قوة هذا الخصم طاغية ، وقد قمعت فيندكس وقيدت تحركاته. انتهى الأمر بفيندكس باستمرار إلى موقف دفاعي ، مما أغره.

كانت هذه إحصائيات الرقاقة عن التعويذة التي تطورت من كرة النار الكامنة التي صنعها سابقًا.

نتيجة لذلك ، لم تؤثر إغراءات الأم أليشيا على ليلين على الإطلاق.

على مدى السنوات العشر الماضية ، حصل ليلين على نموذج تعويذة قوية من الرتبة 2 من جمعية الطبيعة. النقابات التي استهلكوها قد استحوذت عليه أيضًا على عدد غير قليل من هذه النماذج. بالطبع ، امتلكت الجمعية ، بصفتها نقابة متوسطة الحجم ، النموذج الأكثر تميزًا.

ابتسم ليلين بسخرية. بعد أن اكتشف مسار عمله التالي تقريبًا ، اندفع نحو المجموعتين الأخريين.

بعد ذلك ، أثناء إقامته في دولون ، قام بتبادل العديد من نماذج الرتبة 2. لحسن الحظ ، تمكن حتى من جمع نموذجين من الرتبة 3 ، كان قد عاملهما مثل الأحجار الكريمة ونسخهما بجد. تم تكليف الرقاقة باستعادة هذين النموذجين.

بالطبع ، كان لا بد من القيام ببعض الاستعدادات للإسراع في إنهاء الحرب.

من الواضح أن قوة هذه اللهب الأحمر الداكن قد تجاوزت قوة اللمسة الحارقة من قبل.

“قتل!” تحول صوت الجن إلى موجة من الأشعة الساطعة التي تحيط بها ، والتي اختفت تدريجياً في الهواء.

كان للأم أليشيا وجه جليل. وفجأة أخرجت سوطها وشققته في الهواء.

“هذا المظهر متوافق للغاية مع سكريل!”

* باا! * تسبب تشقق السوط في ضغط الهواء ، مما أدى إلى حدوث طفرة صوتية.

تومض الفضاء المحيط عندما أزال ليلين موجات عنصرية من الظلام تخفي جسده ، وظهر أمام اليشيا.

“يظهر!” ظهرت أنماط سوداء معقدة على وجه أليشيا ، تغطي جانب الأيمن منه مثل القناع.

ابتسم ليلين بلطف ، لكن تعبيره لم يظهر أي اكتئاب ، وكأن الشخص المحاصر ليس هو.

“كما يحلو لك سيدتي!” يبدو الفضاء منقسمًا ، ويتجسد عنكبوت لطيف بلون أبيض مثل اليشم من الهواء. تعمل خطوط الدم الحمراء عبر درعها فقط على جعلها تبدو لطيفة.

“ينفجر!!!” عند رؤية القوة الرهيبة التي احتوتها الرمح ، كما لو كانت قادرة على تدمير الأرض ، تغير وجه أليشيا على الفور. رددت بعزم عدة تعاويذ تحت أنفاسها.

* همسة * الأم أطلقت هسهسة ، على غرار صوت خيوط العنكبوت.

عندما تكثف التشوهات إلى حد ما ، انتهى بانفجار عنيف.

استهدف عنكبوت اليشم الأبيض هذا ليلين على الفور ، حيث أطلق ظهره كميات كبيرة من الخيوط التي ينبعث منها الهواء البارد.

“هل تخفي نفسها الآن؟” قام ليلين بضرب ذقنه وابتسم بسخرية.

تشابكت الخيوط المكتظة ببعضها البعض لتشكل شرنقة بيضاء تحيط بالجان والوحش.

بالطبع ، كان لا بد من القيام ببعض الاستعدادات للإسراع في إنهاء الحرب.

جعلت الرقاقة رؤيته وميض باللون الأزرق ، وظهرت تفاصيل عنكبوت اليشم الأبيض على الفور.

لكن ليلين لم يمنح الطرف الآخر فرصة ، وسرعان ما اتخذ الخطوة الأولى. “شعلة الظل!” تدفقت ألسنة اللهب الأحمر الداكن في السماء ، مشكّلة عمودًا من نار مستعرة.

[عنكبوت شتاء العالم السفلي ، طفرة من عنكبوت شتاء العالم السفلي. لديه قدرة قوية للغاية على التحور![

تومض عينا ليلين ، مما جعل أليشيا التي كانت أمامه تشعر بالبرد داخل قلبها. كان لديها هاجس سيئ.

[القوة: 35 ؛ رشاقة: 16 ؛ الحيوية: 46.9 ؛ القوة الروحية: 27 ؛ القدرات الخاصة: 1؛ دفاع الخيط: تمتلك خيوط عنكبوت غابة العالم السفلي القدرة على الثلج ، وهي لعنة العديد من السحرة النارين من الرتبة 2 ؛ التخفي: تتمتع قذيفة عنكبوت اليشم الأبيض بقدرة على عكس الضوء ، مما يسمح بإخفائه مع البيئة المحيطة.]

[عنكبوت شتاء العالم السفلي ، طفرة من عنكبوت شتاء العالم السفلي. لديه قدرة قوية للغاية على التحور![

لم يتوانى ليلين أبدًا عن تغذية قاعدة بيانات الرقاقة بالمعلومات بعد دخوله منطقة الشفق. حتى الآن ، تم تسجيل جزء كبير من عناصر منطقة الشفق الخاصة بداخلها بالفعل.

كانت معارضة فيندكس هي الأم التي كانت ترتدي الخاتم في حضنها. كانت قوة هذا الخصم طاغية ، وقد قمعت فيندكس وقيدت تحركاته. انتهى الأمر بفيندكس باستمرار إلى موقف دفاعي ، مما أغره.

“أمهات مع عناكب شتاء العالم السفلي كالمألوف؟ واحد يمكنه قمع سحرة عنصر النار؟ ”

علاوة على ذلك ، كان ليلين واثقًا من قدرة البشر على الدفاع. حتى لو كان الحامي لمنطقة الشفق الشرقية قد هلك ، وسقطت بالكامل في أيدي العدو ، فإنه لا يزال يعتقد أن البشر في العالم السفلي لم يكونوا ضعفاء بما يكفي لينقرضوا.

ابتسم ليلين بخفة. “يا للأسف ، لا تتكون نيران الظل الخاصة بي من نار ، بل من الظلام!”

* بوم! * عندما طار رأس ليلين لأعلى ، حدث تحول غريب في الجو.

إلى جانب التغيير في نية ليلين ، تحول عمود النار الأحمر الداكن على الفور. سرعان ما تلاشى التوهج الأحمر في وسطه ، واستبدل بدلاً منه باللون الأسود الداكن الذي سيطر على معظم المساحة. في لحظة ، احتلت قوات الظل معظم العمود.

اندمجت قوتان كبيرتان من الطاقة وازدادتا كثافة ، مما تسبب في حدوث تشوهات كبيرة في الفراغ.

“ابتلاع!” أمسك ليلين بالهواء بكلتا يديه ، واكتسح العمود الكبير شرنقة أليشيا البيضاء العملاقة في نفسه.

ومع ذلك ، فإن سلوك ليلين جعلها تشعر بعدم الارتياح.

* سسيي! * ظهرت كميات كبيرة من الغازات البيضاء على سطح الشرنقة البيضاء تتحرك في الهواء.

“في احسن الاحوال. يمكن الآن اختبار نموذج ساحر من الرتبة 2 ، بالإضافة إلى نماذج التعويذات من الرتبة 2 التي استنتجتها الرقاقة “.

* هيسس* ليلين حتى سمع أصوات التخثر للدماء من العنكبوت العملاق.

انحرف الفضاء عند مرور الرمح ، وتكثف باستمرار قوة تآكل قوية على طرفه.

* بوم! * الشرنقة البيضاء الكبيرة انفجرت فجأة ، محطمة في اللهب الأسود المحمر.

بالنسبة له ، كانت مساعدة البشر على الاحتفاظ بأراضيهم مجرد خدمة عابرة. لم يكن يريد أن يقتل وجودًا من الرتبة 2 للطرف المعارض ، لأنه لم يكن يرغب في عداء لا يمكن حله.

من داخل الضباب الأبيض ، ظهرت صورة ظلية.

“قتل!” تحول صوت الجن إلى موجة من الأشعة الساطعة التي تحيط بها ، والتي اختفت تدريجياً في الهواء.

قامت الأم بتوصيل جسدها مباشرة على قمة عنكبوت شتاء العالم السفلي ، مكونة وحشًا نصف بشري ونصف عنكبوت. ذكره مرؤوسه سكريل.

بالطبع ، كان لا بد من القيام ببعض الاستعدادات للإسراع في إنهاء الحرب.

“هذا المظهر متوافق للغاية مع سكريل!”

“ابتلاع!” أمسك ليلين بالهواء بكلتا يديه ، واكتسح العمود الكبير شرنقة أليشيا البيضاء العملاقة في نفسه.

ضحك ليلين ساخرًا ، لكنه كان يعلم أن هذين الحزبين مختلفان تمامًا. استخدم سكريل أسلوبه في التأمل لتغيير مظهره الجسدي ، لكن هذه الأم قامت بدمج جسدها بجسد حيوانها الأليف ، وربما حتى روحها!

ومع ذلك ، كان تعبير ليلين باردًا مثل الثلج ظهر على الفور في يده رمح أسود محاط بنيران حمراء.

بناءً على القوة وحدها ، لم يستطع سكريل مقارنتها بهذه الجنّية التي كانت بالفعل في الرتبة 2 تمتلك العديد من التقنيات التي لم يكن يمتلكها.

لم يتوانى ليلين أبدًا عن تغذية قاعدة بيانات الرقاقة بالمعلومات بعد دخوله منطقة الشفق. حتى الآن ، تم تسجيل جزء كبير من عناصر منطقة الشفق الخاصة بداخلها بالفعل.

“مقرف ، البشر المقرفين!” أطلقت الجنّية التي شكلت النصف العلوي من هذا الرجس على ظهر العنكبوت.

“هل تخفي نفسها الآن؟” قام ليلين بضرب ذقنه وابتسم بسخرية.

* دينغ! دينغ! *

كانت معارضة فيندكس هي الأم التي كانت ترتدي الخاتم في حضنها. كانت قوة هذا الخصم طاغية ، وقد قمعت فيندكس وقيدت تحركاته. انتهى الأمر بفيندكس باستمرار إلى موقف دفاعي ، مما أغره.

أمسك الجنّي بساق عنكبوتية تشبه اليشم الأبيض. تحولت ساق العنكبوت الطويلة على الفور إلى سيف أبيض. على طول المنحنى الأنيق لهذا السيف كانت هناك أنماط جميلة تتوهج بشكل متكرر. انبعث من الشفرة بعض الضباب الأبيض ، الذي انبعث منه أشعة باردة.

“هذا المظهر متوافق للغاية مع سكريل!”

“قتل!” تحول صوت الجن إلى موجة من الأشعة الساطعة التي تحيط بها ، والتي اختفت تدريجياً في الهواء.

*بوم!*

“هل تخفي نفسها الآن؟” قام ليلين بضرب ذقنه وابتسم بسخرية.

*بوم!*

على الرغم من أن جن الظلام كانوا قادرين تمامًا على القتال المفتوح ، إلا أنهم فضلوا المزيد من التكتيكات المخادعة. كانوا يستخدمون أجسادهم وجمالهم لإغراء خصومهم ، أو الاختباء في الزوايا ، لشن هجمات التسلل.

“هذا المظهر متوافق للغاية مع سكريل!”

ومع ذلك ، بصفته ساحر ظلام ، صادف ليلين العديد من هذه التكتيكات ، واستخدمها بنفسه. أمال رأسه وابتسم ، جذر نفسه إلى البقعة وضيق عينيه.

* باا! * تسبب تشقق السوط في ضغط الهواء ، مما أدى إلى حدوث طفرة صوتية.

بعد بضع دقائق ، انطلق شعاع من الهواء الأبيض البارد بسرعة عبر جسد ليلين ، لكنه قوبل بتموج الجزء الخارجي من جسده. كان الجسد مجرد شبح.

“لقد وقعت في فخي!” تجسد ليلين في زاوية ، وجسده محاط بجزيئات عنصرية دفاعية للظلام.

انفجرت السلاسل السوداء على الفور ، مما تسبب في اصطدام اللحم والدم المنفجر بالرمح الأسود.

“أنت من وقعت في الفخ!” ضحكت أليشيا بهدوء ، حيث أطلقت جثة أخرى بشكل متفجر من جانبها ، مستهدفةً بتكتيكه الخاص.

“هذا المظهر متوافق للغاية مع سكريل!”

* بوم! * شبكة بيضاء كبيرة مليئة بالمخاط طار وحاصر ليلين. سقط عليه النسغ الأبيض ، وسمعت أصوات التآكل بينما كانت تتسرب باستمرار إلى جسده.

انحرف الفضاء عند مرور الرمح ، وتكثف باستمرار قوة تآكل قوية على طرفه.

“لذا كان الهجوم السابق مزيفًا!”

* دينغ! دينغ! *

ابتسم ليلين بلطف ، لكن تعبيره لم يظهر أي اكتئاب ، وكأن الشخص المحاصر ليس هو.

“مقرف ، البشر المقرفين!” أطلقت الجنّية التي شكلت النصف العلوي من هذا الرجس على ظهر العنكبوت.

مع وميض الضوء الأبيض ، ظهرت أليشيا أمام ليلين. حاليا ، تبدو غير مبالية. كانت تحمل سيفًا أبيض وكانت على وشك قطع رأس ليلين مباشرةً.

انفجرت السلاسل السوداء على الفور ، مما تسبب في اصطدام اللحم والدم المنفجر بالرمح الأسود.

ومع ذلك ، فإن سلوك ليلين جعلها تشعر بعدم الارتياح.

[عنكبوت شتاء العالم السفلي ، طفرة من عنكبوت شتاء العالم السفلي. لديه قدرة قوية للغاية على التحور![

* بوم! * عندما طار رأس ليلين لأعلى ، حدث تحول غريب في الجو.

اندمجت قوتان كبيرتان من الطاقة وازدادتا كثافة ، مما تسبب في حدوث تشوهات كبيرة في الفراغ.

تبدد الرأس في عدد كبير من الظلال السوداء ، مما أدى إلى تكثيف العديد من جزيئات الظلام لتشكيل قفص يحيط بالأم.

* بوم! * عندما طار رأس ليلين لأعلى ، حدث تحول غريب في الجو.

“تعويذة الرتبة 2 ، جسد وهمي: المرحلة الثانية!”

“ابتلاع!” أمسك ليلين بالهواء بكلتا يديه ، واكتسح العمود الكبير شرنقة أليشيا البيضاء العملاقة في نفسه.

تومض الفضاء المحيط عندما أزال ليلين موجات عنصرية من الظلام تخفي جسده ، وظهر أمام اليشيا.

تبدد الرأس في عدد كبير من الظلال السوداء ، مما أدى إلى تكثيف العديد من جزيئات الظلام لتشكيل قفص يحيط بالأم.

كشف الفحص الدقيق عن شهوانية جسد هذه الأم ؛ كان الإغراء الذي أحدثته صادمًا.

كانت معارضة فيندكس هي الأم التي كانت ترتدي الخاتم في حضنها. كانت قوة هذا الخصم طاغية ، وقد قمعت فيندكس وقيدت تحركاته. انتهى الأمر بفيندكس باستمرار إلى موقف دفاعي ، مما أغره.

ومع ذلك ، كان تعبير ليلين باردًا مثل الثلج ظهر على الفور في يده رمح أسود محاط بنيران حمراء.

قامت الأم بتوصيل جسدها مباشرة على قمة عنكبوت شتاء العالم السفلي ، مكونة وحشًا نصف بشري ونصف عنكبوت. ذكره مرؤوسه سكريل.

“تعويذة الرتبة 2: رمح التآكل!”

انفجرت السلاسل السوداء على الفور ، مما تسبب في اصطدام اللحم والدم المنفجر بالرمح الأسود.

“مت!” قال ليلين من تحت أنفاسه ، انطلق الرمح الأسود في يده إلى الأمام.

ومع ذلك ، بصفته ساحر ظلام ، صادف ليلين العديد من هذه التكتيكات ، واستخدمها بنفسه. أمال رأسه وابتسم ، جذر نفسه إلى البقعة وضيق عينيه.

انحرف الفضاء عند مرور الرمح ، وتكثف باستمرار قوة تآكل قوية على طرفه.

مع وميض الضوء الأبيض ، ظهرت أليشيا أمام ليلين. حاليا ، تبدو غير مبالية. كانت تحمل سيفًا أبيض وكانت على وشك قطع رأس ليلين مباشرةً.

“ينفجر!!!” عند رؤية القوة الرهيبة التي احتوتها الرمح ، كما لو كانت قادرة على تدمير الأرض ، تغير وجه أليشيا على الفور. رددت بعزم عدة تعاويذ تحت أنفاسها.

* بوم! * عندما طار رأس ليلين لأعلى ، حدث تحول غريب في الجو.

فجأة ، صرخت عنكبوت شتاء العالم السفلي بشكل مزعج ، وتضخمت خطوط الدم على جسدها وتموت جسدها بالكامل باللون الأحمر. علاوة على ذلك ، بشكل غريب ، تضخم جسده.

أي شخص يخون مجتمعه من أجل الربح سيُصنف على الفور على أنه غير موثوق به. كيف ، إذن ، سوف يقومون بعمل جيد في المعسكر المعارض؟

فصل شعاع من الضوء الأبيض بسرعة بين أليشيا والعنكبوت الأبيض.

أي شخص يخون مجتمعه من أجل الربح سيُصنف على الفور على أنه غير موثوق به. كيف ، إذن ، سوف يقومون بعمل جيد في المعسكر المعارض؟

*بوم!*

ابتسم ليلين بسخرية. بعد أن اكتشف مسار عمله التالي تقريبًا ، اندفع نحو المجموعتين الأخريين.

انفجر الرمح بشكل مكثف في موقع أليشيا الأصلي.

بعد ذلك ، أثناء إقامته في دولون ، قام بتبادل العديد من نماذج الرتبة 2. لحسن الحظ ، تمكن حتى من جمع نموذجين من الرتبة 3 ، كان قد عاملهما مثل الأحجار الكريمة ونسخهما بجد. تم تكليف الرقاقة باستعادة هذين النموذجين.

انفجرت السلاسل السوداء على الفور ، مما تسبب في اصطدام اللحم والدم المنفجر بالرمح الأسود.

* بوم! * الشرنقة البيضاء الكبيرة انفجرت فجأة ، محطمة في اللهب الأسود المحمر.

اندمجت قوتان كبيرتان من الطاقة وازدادتا كثافة ، مما تسبب في حدوث تشوهات كبيرة في الفراغ.

أي شخص يخون مجتمعه من أجل الربح سيُصنف على الفور على أنه غير موثوق به. كيف ، إذن ، سوف يقومون بعمل جيد في المعسكر المعارض؟

* بام! بام! بام! *

طارت صورة أليشيا الظلية من الانفجار. ومع ذلك ، لا يبدو أن الأمور تبدو جيدة بالنسبة لها ، حيث يقطر الجزء السفلي من جسدها بدماء جديدة. نظرًا لكونها عالقة في منتصف الانفجار ، فقد تلقت بطبيعة الحال وطأة القوة التي أحدثها.

عندما تكثف التشوهات إلى حد ما ، انتهى بانفجار عنيف.

بعد بضع دقائق ، انطلق شعاع من الهواء الأبيض البارد بسرعة عبر جسد ليلين ، لكنه قوبل بتموج الجزء الخارجي من جسده. كان الجسد مجرد شبح.

على الرغم من اصطدام القوات في الجو ، إلا أن بقايا موجات الطاقة التي ولدتها تتجه نحو الأرض ، مما أدى إلى تفجير طبقات من الحجر والتربة. اجتاحت الأمواج المنطقة ، مما تسبب في دمار واسع النطاق.

* بوم! * الشرنقة البيضاء الكبيرة انفجرت فجأة ، محطمة في اللهب الأسود المحمر.

طارت صورة أليشيا الظلية من الانفجار. ومع ذلك ، لا يبدو أن الأمور تبدو جيدة بالنسبة لها ، حيث يقطر الجزء السفلي من جسدها بدماء جديدة. نظرًا لكونها عالقة في منتصف الانفجار ، فقد تلقت بطبيعة الحال وطأة القوة التي أحدثها.

* بوم! * عندما طار رأس ليلين لأعلى ، حدث تحول غريب في الجو.

ومع ذلك ، لم يكن لديها الوقت الحالي للاعتناء بجروحها. نظرت إلى نفسها بضبط ، وتحولت إلى شعاع من الدم اختفى في الأفق.

انحرف الفضاء عند مرور الرمح ، وتكثف باستمرار قوة تآكل قوية على طرفه.

وقف ليلين حيث كان صامتًا ، ولم يطارد.

* همسة * الأم أطلقت هسهسة ، على غرار صوت خيوط العنكبوت.

بالنسبة له ، كانت مساعدة البشر على الاحتفاظ بأراضيهم مجرد خدمة عابرة. لم يكن يريد أن يقتل وجودًا من الرتبة 2 للطرف المعارض ، لأنه لم يكن يرغب في عداء لا يمكن حله.

“مت!” قال ليلين من تحت أنفاسه ، انطلق الرمح الأسود في يده إلى الأمام.

بالطبع ، كان لا بد من القيام ببعض الاستعدادات للإسراع في إنهاء الحرب.

لم يتوانى ليلين أبدًا عن تغذية قاعدة بيانات الرقاقة بالمعلومات بعد دخوله منطقة الشفق. حتى الآن ، تم تسجيل جزء كبير من عناصر منطقة الشفق الخاصة بداخلها بالفعل.

ابتسم ليلين بسخرية. بعد أن اكتشف مسار عمله التالي تقريبًا ، اندفع نحو المجموعتين الأخريين.

لم يتوانى ليلين أبدًا عن تغذية قاعدة بيانات الرقاقة بالمعلومات بعد دخوله منطقة الشفق. حتى الآن ، تم تسجيل جزء كبير من عناصر منطقة الشفق الخاصة بداخلها بالفعل.

كانت معارضة فيندكس هي الأم التي كانت ترتدي الخاتم في حضنها. كانت قوة هذا الخصم طاغية ، وقد قمعت فيندكس وقيدت تحركاته. انتهى الأمر بفيندكس باستمرار إلى موقف دفاعي ، مما أغره.

“لذا كان الهجوم السابق مزيفًا!”

على مدى السنوات العشر الماضية ، حصل ليلين على نموذج تعويذة قوية من الرتبة 2 من جمعية الطبيعة. النقابات التي استهلكوها قد استحوذت عليه أيضًا على عدد غير قليل من هذه النماذج. بالطبع ، امتلكت الجمعية ، بصفتها نقابة متوسطة الحجم ، النموذج الأكثر تميزًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط