نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 364

لقاء

لقاء

364 – لقاء

لطالما كانت هذه شوكة في قلبه. ومع ذلك ، فقد كان متسرعًا عندما كان مراهقًا ، وقد دفع قلقه على سلامة جيني إلى متابعة ما فعله.

“حسنًا ، هذه فكرة جيدة حقًا! لكن … “أومأ بايلين برأسه ، لكنه شعر بعد ذلك بالقليل من الذنب.

“بايلين ، استيقظ!” كان ممفيس عاجزًا عن الكلام قليلاً.

لقد ترك وراءه رسالة فقط عندما أخذ جيني بعيدًا ، حتى أنه لم يتمنى أن يودع الرجل. كان غير عقلاني بعض الشيء ، وحتى جاحد للجميل.

يبدو أن هذا المرأة الساحرة ماهر في تقنيات التخفي. لقد كانت قادرة على الاقتراب دون أن يلاحظها أحد ، أقرب مما يمكن أن تقترب منه حتى قوى جن الظلام التي طاردتهم!

لطالما كانت هذه شوكة في قلبه. ومع ذلك ، فقد كان متسرعًا عندما كان مراهقًا ، وقد دفع قلقه على سلامة جيني إلى متابعة ما فعله.

“هذا سيء!” وميض ضوء أحمر من جسدها ، واستدارت بسرعة لتغادر.

لقد خطط للانتظار حتى تتحسن الأمور وتمكن من صنع شيء ما بنفسه. سيعود رجلا ناجحا ذا سمعة. إذا توسل بعد ذلك من أجل مسامحة ليلين ، فقد اعتقد أنه سيغفر له.

“لا تفكر حتى في الجري!” على الطرف الآخر ، عرف هارون الآن سبب تسرعه في رحلته والشعور بالقلق الشديد.

“اللورد ليلين قد يجعل هذا استثناء ويعترف بي كتلميذ له!” كان بايلين يحلم أحيانًا بمثل هذا.

ومع ذلك ، لم يكن التوقيت صحيحًا. لقد كان فتى فقيرًا مفلسًا حتى أن جن الظلام يطاردهم. إذا كان سيتوجه الآن ، فسيحتاج حتى إلى الاعتماد على ليلين للحصول على المساعدة.

ومع ذلك ، لم يكن التوقيت صحيحًا. لقد كان فتى فقيرًا مفلسًا حتى أن جن الظلام يطاردهم. إذا كان سيتوجه الآن ، فسيحتاج حتى إلى الاعتماد على ليلين للحصول على المساعدة.

اندفع الدم إلى رأس بايلين ، واحمرار خديه.

كشفت الأضواء الحمراء الوامضة أن مصدر الصوت هو أنثى ساحرة.

“ماذا دهاك؟” سأل ممفيس.

لم يتأكدوا حتى ما إذا كان هذا الشخص صديقًا أم عدوًا ، أو ما إذا كانت نبوتها حقيقية ، ومع ذلك فقد بدأ بالفعل في أحلام اليقظة …؟

“أوه ، لا شيء ، لا شيء. لديك فكرة عظيمة. دعنا نقوم بها!”

“أوه ، لا شيء ، لا شيء. لديك فكرة عظيمة. دعنا نقوم بها!”

“أنا لا أوصيك بفعل ذلك.” في هذه اللحظة ، بدا صوت أنثوي بارد بجانبهم.

“أيضًا ، يبدو أن جن الظلام لديهم مساعد مماثل لي ، قادر على التنبؤ بالمستقبل.”

“من أنت؟” قفز بايلين على الفور بعيدًا ، ورفرفت عباءته. درع التعزيز الحيوي الخاص به ، الذي يتكون من عدد لا يحصى من العيون ، مدمج بجسده ، وقفز إمبراطور عناكب شتاء العالم السفلي على كتفه حيث تمدد من حجم قبضة إلى حجم مبنى من طابقين. استدار نحو الصوت ، سائل شفاف يقطر من أسنانه البيضاء.

“يبدو أنني تمكنت من تعديل النبوءات بنجاح!” حك ليلين ذقنه.

على الجانب الآخر ، بدأ ممفيس في تحضير تعاويذته أيضًا ، وجسده متوهج. لقد جعلهم السعي الدؤوب الذي نجوا منه حتى الآن مصابين بـ الأرتياب ، وكان من السهل عليهم أن يذهلوا.

لقد ترك وراءه رسالة فقط عندما أخذ جيني بعيدًا ، حتى أنه لم يتمنى أن يودع الرجل. كان غير عقلاني بعض الشيء ، وحتى جاحد للجميل.

كشفت الأضواء الحمراء الوامضة أن مصدر الصوت هو أنثى ساحرة.

“لا للأسف! إن تيار القدر قوي للغاية ، ولا يمكنني رؤية سوى صور معينة ، لأوقات وأماكن محددة “. قامت فيناس بتنعيم شعرها الطويل من الخلف وتضحك بسخرية.

كانت هذه المرأة ترتدي رداء أبيض كبير. كانت حواجبها الساحرة طويلة وضيقة ، وكانت الخطوط على وجهها ناعمة ورائعة. يمكن اعتبارها جمال نادر.

“ماذا؟” صرخ بايلين وممفيس قسراً في نفس الوقت.

ما جعلها تبرز هو سوار الأحجار الكريمة بخمسة ألوان على عنقها الشاحب. انبثقت من جسدها تقلبات الطاقة التي لم تفقدها بسبب الساحرة الرسمية.

“أوه ، لا شيء ، لا شيء. لديك فكرة عظيمة. دعنا نقوم بها!”

“من أنت؟” سأل بايلين بحذر.

“من أنت؟” قفز بايلين على الفور بعيدًا ، ورفرفت عباءته. درع التعزيز الحيوي الخاص به ، الذي يتكون من عدد لا يحصى من العيون ، مدمج بجسده ، وقفز إمبراطور عناكب شتاء العالم السفلي على كتفه حيث تمدد من حجم قبضة إلى حجم مبنى من طابقين. استدار نحو الصوت ، سائل شفاف يقطر من أسنانه البيضاء.

يبدو أن هذا المرأة الساحرة ماهر في تقنيات التخفي. لقد كانت قادرة على الاقتراب دون أن يلاحظها أحد ، أقرب مما يمكن أن تقترب منه حتى قوى جن الظلام التي طاردتهم!

“لقد اجتمع الجميع. العرض على وشك أن يبدأ! ”

“ليس لدي نوايا سيئة.” ابتسمت الالساحرة الأنثىة بلطف ، ثم باعدت ذراعيها.

“هذا سيء!” وميض ضوء أحمر من جسدها ، واستدارت بسرعة لتغادر.

“اسمي فيناس ، وأنا ساحرة متجولة. أنا هنا لأعطيك بعض النصائح “كان صوت الأنثي هادئًا للغاية ، وكانت هناك هالة غامضة حولها. كانت هالة لا توجد إلا على المثقفين والحكماء ، مثل كبار السن الذين تعلموا منذ زمن طويل طرق العالم.

“ستصبح بطلاً في المستقبل ، وسأكون أكثر المرؤوسين والمعاونين ولاءً لك.” كما قالت هذا ، لقد ركعت نصف ركعة وأدت الطقوس لتتعهد بالولاء والتفاني له.

“لا ، ليس مثقفة! إنها واثقة وكأن العالم كله لعبة بين يديها! ” صدت ممفيس سرا. نادرا ما شوهدت هذه الثقة حتى بين الأمهات. دفعه هذا الاستنتاج إلى مزيد من الصدمة ، وذهب في حالة تأهب قصوى.

“ستصبح بطلاً في المستقبل ، وسأكون أكثر المرؤوسين والمعاونين ولاءً لك.” كما قالت هذا ، لقد ركعت نصف ركعة وأدت الطقوس لتتعهد بالولاء والتفاني له.

كان لا بد لهذا النوع من الأشخاص أن يتمتع بقوة لا يمكن فهمها أو قدرة خاصة. كان من الأفضل ألا يفعل هو وبايلين أي شيء لم يكونوا متأكدين من أنه يسير على ما يرام.

عادةً ما يتم تمرير تقنيات التأمل عالية الجودة هذه فقط لأعضاء النقابة. ومع ذلك ، مع وجود جاسوس غير مقصود بين صفوفهم ، كان الحصول عليهم سهلاً للغاية.

“حسنا! حسنًا ، السيدة فيناس ، ماذا تود أن تخبرنا؟ ” كان ممفيس قد تراجع خلسة بضع خطوات ، وكان يستخدم كمه الأيمن لإخفاء أفعاله بينما كان يمسك بلفافة سحرية بسيطة.

“ماذا دهاك؟” سأل ممفيس.

“ليس عليك أن تكون حذرًا جدًا. أنا صديق موجود هنا لمساعدتك! ”

“لا للأسف! إن تيار القدر قوي للغاية ، ولا يمكنني رؤية سوى صور معينة ، لأوقات وأماكن محددة “. قامت فيناس بتنعيم شعرها الطويل من الخلف وتضحك بسخرية.

ابتسمت فيناس بسخرية ، ودون انتظار ممفيس للاستفسار ، بدأت تروي ، “هناك خائن بين الرتب العليا من سحرة منطقة الشفق الذي تواطأ مع جن الظلام. لا أعرف هوية هذا الشخص بعد ، لكني أعلم أنه محاط بضباب القدر. ومع ذلك ، قد يكون لديه حارس ، سواء كان زعيم نقابة على نطاق واسع ، أو حتى الساحر ليلين الذي تحدثت عنه! إذا دخلت في أيديهم ، فستكون العواقب وخيمة “.

“الساحرة الأنثى يمكنها التنبؤ بالمستقبل! لطيف جدا!” هتف بايلين.

“هناك خائن بين كبار السحرة؟” صرخ بايلين ، “من أين لك هذه الأخبار؟”

“يبدو أنني تمكنت من تعديل النبوءات بنجاح!” حك ليلين ذقنه.

“توجيه القدر يسمح لي برؤية هذا ، تمامًا كما يسمح لي برؤية مستقبلك.” ظهر تعبير ورع على وجه فيناس وهي تمشي إلى الأمام ، مركزة على وجه بايلين.

عادةً ما يتم تمرير تقنيات التأمل عالية الجودة هذه فقط لأعضاء النقابة. ومع ذلك ، مع وجود جاسوس غير مقصود بين صفوفهم ، كان الحصول عليهم سهلاً للغاية.

“ستصبح بطلاً في المستقبل ، وسأكون أكثر المرؤوسين والمعاونين ولاءً لك.” كما قالت هذا ، لقد ركعت نصف ركعة وأدت الطقوس لتتعهد بالولاء والتفاني له.

انتشرت دائرة بيضاء من وسط عينيها ، تحول بؤبؤها إلى البياض النقي.

“أنا – أنا – سأصبح بطلاً؟” بد بايلين وكأنه غبي بعض الشيء ، لكن ممفيس ركز على النقاط الرئيسية في خطابها.

“نعم. أستطيع أن أشعر بهالة قطعة أثرية سحرية أخرى صنعتها عليها! ” كان صوت ميرلين منخفضًا لأنه أجاب بسرعة.

“نبوءة؟ هل يمكن أن تكون ساحرة القدر الأسطورية ، القادرة على النظر إلى حياة شخص ما بأكملها؟ ”

*انفجار!*

“تحت إرشاد القدر ، لا يمكن إخفاء شيء!” أومأت فيناس برأسها وأكدت هويتها.

“تحت إرشاد القدر ، لا يمكن إخفاء شيء!” أومأت فيناس برأسها وأكدت هويتها.

“الساحرة الأنثى يمكنها التنبؤ بالمستقبل! لطيف جدا!” هتف بايلين.

“أنا – أنا – سأصبح بطلاً؟” بد بايلين وكأنه غبي بعض الشيء ، لكن ممفيس ركز على النقاط الرئيسية في خطابها.

“لقد ولد التاريخ العديد من الشخصيات الأسطورية مثل الأسد الملك والفارس الذهبي جون. كل واحد منهم كان لديه ساحر حكيم وقوي يساعدهم ، واحد لديه القدرة على رؤية المستقبل. بهذه المساعدة فقط أصبحوا سادة أجيالهم! ”

“هذا سيء!” وميض ضوء أحمر من جسدها ، واستدارت بسرعة لتغادر.

إن تدفق الاجتماعات العارضة ، بالإضافة إلى وقوف ساحرة القدر إلى جانبه ، جعله يشعر ببعض الرضا عن النفس. “ربما … أنا حقا مقدر أن أكون بطلا!” لا يمكن احتواء هذه الأفكار لأنها تجذرت في ذهن بايلين ، وهي بذرة استمرت في النمو.

لطالما كانت هذه شوكة في قلبه. ومع ذلك ، فقد كان متسرعًا عندما كان مراهقًا ، وقد دفع قلقه على سلامة جيني إلى متابعة ما فعله.

“بايلين ، استيقظ!” كان ممفيس عاجزًا عن الكلام قليلاً.

“ماذا دهاك؟” سأل ممفيس.

لم يتأكدوا حتى ما إذا كان هذا الشخص صديقًا أم عدوًا ، أو ما إذا كانت نبوتها حقيقية ، ومع ذلك فقد بدأ بالفعل في أحلام اليقظة …؟

“لقد ولد التاريخ العديد من الشخصيات الأسطورية مثل الأسد الملك والفارس الذهبي جون. كل واحد منهم كان لديه ساحر حكيم وقوي يساعدهم ، واحد لديه القدرة على رؤية المستقبل. بهذه المساعدة فقط أصبحوا سادة أجيالهم! ”

“سيدتي الساحرة ، هل يمكنك التنبؤ بالمؤامرة التي تحرك بين جن الظلام؟” سألها ممفيس عن أكثر ما يقلقه.

“لا للأسف! إن تيار القدر قوي للغاية ، ولا يمكنني رؤية سوى صور معينة ، لأوقات وأماكن محددة “. قامت فيناس بتنعيم شعرها الطويل من الخلف وتضحك بسخرية.

“لا للأسف! إن تيار القدر قوي للغاية ، ولا يمكنني رؤية سوى صور معينة ، لأوقات وأماكن محددة “. قامت فيناس بتنعيم شعرها الطويل من الخلف وتضحك بسخرية.

لم يتأكدوا حتى ما إذا كان هذا الشخص صديقًا أم عدوًا ، أو ما إذا كانت نبوتها حقيقية ، ومع ذلك فقد بدأ بالفعل في أحلام اليقظة …؟

“أيضًا ، يبدو أن جن الظلام لديهم مساعد مماثل لي ، قادر على التنبؤ بالمستقبل.”

“بايلين ، استيقظ!” كان ممفيس عاجزًا عن الكلام قليلاً.

“ماذا؟” صرخ بايلين وممفيس قسراً في نفس الوقت.

“لا تقلق.” كان هارون الآن أكثر نضجًا ، “لولا الشعلة المقدسة ، لربما أموت مرات لا تحصى. لماذا أهتم بذلك؟ ”

منذ متى أصبح السحرة المرعبين الذين يستطيعون التنبؤ بالمستقبل أمرًا شائعًا لدرجة أنه يمكن العثور عليهم في كل مكان؟

منذ متى أصبح السحرة المرعبين الذين يستطيعون التنبؤ بالمستقبل أمرًا شائعًا لدرجة أنه يمكن العثور عليهم في كل مكان؟

“حسنا! يبدو أنني لم أكن الوحيد. حسنًا ، فيناس ، هل أنت على استعداد لأن تصبح رفيقنا والمغامرة معنا؟ ” ضحك بايلين وهو يمد ذراعه نحو فيناس.

“سيدتي الساحرة ، هل يمكنك التنبؤ بالمؤامرة التي تحرك بين جن الظلام؟” سألها ممفيس عن أكثر ما يقلقه.

“سيكون شرفي!” كشف صوت فيناس عن مسحة من العاطفة. ومع ذلك ، في اللحظة التي لمست أيديهم ، تغير تعبيرها.

من خلال الرقاقة ، كان يتفقد الآن فئران التجارب وتقدمها في لعبة الشعلة المقدسة.

انتشرت دائرة بيضاء من وسط عينيها ، تحول بؤبؤها إلى البياض النقي.

يبدو أن هذا المرأة الساحرة ماهر في تقنيات التخفي. لقد كانت قادرة على الاقتراب دون أن يلاحظها أحد ، أقرب مما يمكن أن تقترب منه حتى قوى جن الظلام التي طاردتهم!

في خط بصرها ، كان الساحر الشاب ذو الخاتم الأسود يندفع بسرعة في اتجاههم. نظر ذلك الشخص أيضًا في هذا الاتجاه ؛ كما لو كان من خلال قوة القدر ؛ لقد لاحظوا أيضًا وجودها.

“ليس عليك أن تكون حذرًا جدًا. أنا صديق موجود هنا لمساعدتك! ”

“هذا سيء!” وميض ضوء أحمر من جسدها ، واستدارت بسرعة لتغادر.

يبدو أن هذا المرأة الساحرة ماهر في تقنيات التخفي. لقد كانت قادرة على الاقتراب دون أن يلاحظها أحد ، أقرب مما يمكن أن تقترب منه حتى قوى جن الظلام التي طاردتهم!

“لا تفكر حتى في الجري!” على الطرف الآخر ، عرف هارون الآن سبب تسرعه في رحلته والشعور بالقلق الشديد.

“ستصبح بطلاً في المستقبل ، وسأكون أكثر المرؤوسين والمعاونين ولاءً لك.” كما قالت هذا ، لقد ركعت نصف ركعة وأدت الطقوس لتتعهد بالولاء والتفاني له.

كان شخص آخر يتدرب في الشعلة المقدسة قد هرع بالفعل أمامه ووصل أولاً.

“ماذا يحدث هنا؟” ضغط هارون بيده على قلبه ناظرًا شاحبًا. سأل ميرلين ، “لماذا أشعر أنني بحاجة لقتل هذه المرأة لأكون كاملاً؟”

*بوم! بوم!*

“ماذا؟” صرخ بايلين وممفيس قسراً في نفس الوقت.

ظهر شعاع عبر الأفق ، مما تسبب في عدم قدرة بايلين وممفيس على جعل الرؤوس أو ذيول الموقف.

“حسنا! يبدو أنني لم أكن الوحيد. حسنًا ، فيناس ، هل أنت على استعداد لأن تصبح رفيقنا والمغامرة معنا؟ ” ضحك بايلين وهو يمد ذراعه نحو فيناس.

“هل هي الساحرة الآخرى؟” كانت تعبيرات هارون قاتمة كما سأل في ذهنه.

ظهر شعاع عبر الأفق ، مما تسبب في عدم قدرة بايلين وممفيس على جعل الرؤوس أو ذيول الموقف.

“نعم. أستطيع أن أشعر بهالة قطعة أثرية سحرية أخرى صنعتها عليها! ” كان صوت ميرلين منخفضًا لأنه أجاب بسرعة.

على الجانب الآخر ، بدأ ممفيس في تحضير تعاويذته أيضًا ، وجسده متوهج. لقد جعلهم السعي الدؤوب الذي نجوا منه حتى الآن مصابين بـ الأرتياب ، وكان من السهل عليهم أن يذهلوا.

*انفجار!*

اصطدم الشعاعين وانفصلا بسرعة.

اصطدم الشعاعين وانفصلا بسرعة.

“سيدتي الساحرة ، هل يمكنك التنبؤ بالمؤامرة التي تحرك بين جن الظلام؟” سألها ممفيس عن أكثر ما يقلقه.

ومع ذلك ، مع هذا الهجوم ، تمكن هارون وفيناس الآن من رؤية بعضهما البعض بوضوح.

“نعم! شخص واحد فقط سيكون قادرًا على الضحك الأخير بينكما ، وآمل أن تكون أنت” ، “لا تقلق ، سأفعل كل ما بوسعي لدعمك!”

لقد كانت امرأة جميلة ساحرة ، كما حكم هارون ، ولكن بعد ذلك مباشرة ، انفجرت رغبة قوية من أعماق قلبه. كانت هذه موجة عنيفة لا يمكن وقفها.

“اللورد ليلين قد يجعل هذا استثناء ويعترف بي كتلميذ له!” كان بايلين يحلم أحيانًا بمثل هذا.

التهمها! التهمها! التهمها!

*انفجار!*

“ماذا يحدث هنا؟” ضغط هارون بيده على قلبه ناظرًا شاحبًا. سأل ميرلين ، “لماذا أشعر أنني بحاجة لقتل هذه المرأة لأكون كاملاً؟”

“نعم! شخص واحد فقط سيكون قادرًا على الضحك الأخير بينكما ، وآمل أن تكون أنت” ، “لا تقلق ، سأفعل كل ما بوسعي لدعمك!”

“تنهد …” نفخ ميرلين نفسًا طويلاً ، “يبدو أن القلادة تحتوي على جزء من ذكرياتي ، وقد نقلت لها الشعلة المقدسة أيضًا!”

“توجيه القدر يسمح لي برؤية هذا ، تمامًا كما يسمح لي برؤية مستقبلك.” ظهر تعبير ورع على وجه فيناس وهي تمشي إلى الأمام ، مركزة على وجه بايلين.

“الشعلة المقدسة هي تقنية تأمل عالية الجودة حصرية. بمعنى آخر ، يمكن لساحر واحد فقط من جيل أن يتدرب فيها بنجاح. قد لا يموت الباقون ، لكنهم لن يتمكنوا من بلوغ مستوى أعلى في أسلوب التأمل. اعتذاري…”

“هناك خائن بين كبار السحرة؟” صرخ بايلين ، “من أين لك هذه الأخبار؟”

“لا تقلق.” كان هارون الآن أكثر نضجًا ، “لولا الشعلة المقدسة ، لربما أموت مرات لا تحصى. لماذا أهتم بذلك؟ ”

“أنا لا أوصيك بفعل ذلك.” في هذه اللحظة ، بدا صوت أنثوي بارد بجانبهم.

“ولكن هل هذا يعني أنني عدو مع تلك الساحرة الأنثى؟”

“الساحرة الأنثى يمكنها التنبؤ بالمستقبل! لطيف جدا!” هتف بايلين.

“نعم! شخص واحد فقط سيكون قادرًا على الضحك الأخير بينكما ، وآمل أن تكون أنت” ، “لا تقلق ، سأفعل كل ما بوسعي لدعمك!”

“سيكون شرفي!” كشف صوت فيناس عن مسحة من العاطفة. ومع ذلك ، في اللحظة التي لمست أيديهم ، تغير تعبيرها.

……

“ماذا يحدث هنا؟” ضغط هارون بيده على قلبه ناظرًا شاحبًا. سأل ميرلين ، “لماذا أشعر أنني بحاجة لقتل هذه المرأة لأكون كاملاً؟”

“لقد اجتمع الجميع. العرض على وشك أن يبدأ! ”

كان شخص آخر يتدرب في الشعلة المقدسة قد هرع بالفعل أمامه ووصل أولاً.

احتل ليلين الخيمة المركزية في المعسكر المؤقت لـ جمعية الطبيعة ، وكانت الأكثر فخامة.

لطالما كانت هذه شوكة في قلبه. ومع ذلك ، فقد كان متسرعًا عندما كان مراهقًا ، وقد دفع قلقه على سلامة جيني إلى متابعة ما فعله.

من خلال الرقاقة ، كان يتفقد الآن فئران التجارب وتقدمها في لعبة الشعلة المقدسة.

لطالما كانت هذه شوكة في قلبه. ومع ذلك ، فقد كان متسرعًا عندما كان مراهقًا ، وقد دفع قلقه على سلامة جيني إلى متابعة ما فعله.

من خلال توزيع الأجداد القدامى وتقنيته المعدلة ، لم يحصل فقط على الكثير من البيانات التجريبية ولكن أيضًا على تقنيات التأمل عالية الجودة التي كان قد جعلهم يسرقونها.

“هل هي الساحرة الآخرى؟” كانت تعبيرات هارون قاتمة كما سأل في ذهنه.

عادةً ما يتم تمرير تقنيات التأمل عالية الجودة هذه فقط لأعضاء النقابة. ومع ذلك ، مع وجود جاسوس غير مقصود بين صفوفهم ، كان الحصول عليهم سهلاً للغاية.

كشفت الأضواء الحمراء الوامضة أن مصدر الصوت هو أنثى ساحرة.

“يبدو أنني تمكنت من تعديل النبوءات بنجاح!” حك ليلين ذقنه.

“لا تفكر حتى في الجري!” على الطرف الآخر ، عرف هارون الآن سبب تسرعه في رحلته والشعور بالقلق الشديد.

كان هذا التنبؤ بالخائن عبارة عن قصة الديك والثور التي استحضرها ، لكنها خدعت فيناس بنجاح. سمح هذا لـ ليلين بأن يكون أكثر ثقة في خططه المستقبلية.

“لا ، ليس مثقفة! إنها واثقة وكأن العالم كله لعبة بين يديها! ” صدت ممفيس سرا. نادرا ما شوهدت هذه الثقة حتى بين الأمهات. دفعه هذا الاستنتاج إلى مزيد من الصدمة ، وذهب في حالة تأهب قصوى.

“لكن هذا الفأر الأخير تجاوز توقعاتي حقًا! لقد اختار بالفعل الوقوف إلى جانب جن الظلام. يا لها من جرأة! ”

التهمها! التهمها! التهمها!

“نعم. أستطيع أن أشعر بهالة قطعة أثرية سحرية أخرى صنعتها عليها! ” كان صوت ميرلين منخفضًا لأنه أجاب بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط