أسر شامل
الفصل 219. أسر شامل
في قلب المنزل ، انبثقت محاريب بخار أبيض باستمرار من تابوت جليدي.
أمام ليلين ، ظهرت طبقة من الحديد الرمادي المخضر فوراً على جلد الماجوس.
بعد ذلك بوقت قصير ، ظهرت لفافة في يديه ، و اخرج بلايك ، الذي كان بجانب القائد ، درعًا صغيرًا بحجم كف اليد.
بينما كان ينظر إلى ماجوس العدو المسؤول عن الدفاع ، رفع ليلين يده اليمنى و نقر.
بعد ثوانٍ ، تبدد الضباب الأسود ، تاركًا وراءه اثنين من الماجوس مغمى عليهما على الأرض.
* ونج! *
ذهب هيدر إلى الأمام و نظر إلى توابيت الجليد صعوداً و هبوطاً ، ثم هز رأسه.
ظهرت أشكال سوداء لا حصر لها من الظل ، متداخلة مع بعضها البعض كما تضاعفت باستمرار. مع تراكم الظلال ،
ظهر ضوء صغير أمام إصبعه شكل دوامة صغيرة الحجم يبدو أنها قادرة على امتصاص روح المرء فيها .
* تيد! *
أمام ليلين ، ظهرت طبقة من الحديد الرمادي المخضر فوراً على جلد الماجوس.
بدا هذا الماجوس عجوزاً للغاية ، مع تجاعيد بعد تجاعيد تتراكم على وجهه. و مع ذلك ، كانت عيناه ساطعتين و كان لديه ابتسامة طيبة على وجهه.
كان هذا هو ‘الجلد الحديدي’ ، تعويذة تصلب فطرية لعنصر الأرض و التي أحب الماجوس الرسميين استخدامها.
* تيد! *
*تموج!*
“لعنة قديمة … هسس …” لهثت المرأة العجوز.
بدا أن إصبع ليلين كان يتحرك ببطء شديد ، على الرغم من أنه في الواقع كان يقترب بسرعة كبيرة. عندما نقر على جلد الماجوس الحديدي ، يمكن سماع صوت تموج الماء.
إذا لم يكن كذلك ، فإن استخدام الماجوس الرسمي كخنازير تجارب سيؤدي بكل تأكيد إلى استياء المجتمع ، و سيحصل على تداعيات سلبية.
أمام إصبع ليلين ، تقشر الجلد الحديدي للماجوس قليلاً مثل جلد الثعبان. ظهرت نظرة إرتباك على وجه الماجوس ، و بعد أن تم نقره بسرعه على الجبين بواسطة ليلين ، دارت عيناه و اغمى عليه.
ربما ، كانت هذه نتيجة واضحة للاستهلاك الكبير لإمكانات و حيوية الرقم 2 و الرقم 3.
“لورا؟!” كان قائد الفريق غاضبًا.
و بعد استجوابهم ، بدأ فورًا في التحقق من شكوكه بشأن السيافين الموسومين.
بعد ذلك بوقت قصير ، ظهرت لفافة في يديه ، و اخرج بلايك ، الذي كان بجانب القائد ، درعًا صغيرًا بحجم كف اليد.
كان هناك شكلان بشريان غير معروفان يحلقان على الأرض ، مندفعين باتجاه ليلين بسرعة. لم يتمكن حتى ليلين إلا من رؤية ظلهم.
تم إصدار موجات طاقة هائلة من هذين العنصرين ، مما يشير إلى أنها كانت جاهزة للتفعيل في أي لحظة.
* تيد! *
“يمكنكما مهاجمتي معًا!”
كان هناك طبقة من البصمات الغامضة التي كانت مثل الثعابين السوداء تتجول ذهابًا و إيابًا عبر وجوههم.
في مواجهة هذا المشهد ، ابتسم ليلين ببساطة و ضرب بكلتا يديه.
الفصل 219. أسر شامل
* تسسس!*
لن يؤدي كسر لعنة بقوة إلى الموت ، إلا إذا قرر الماجوس الذي وضع اللعنة توقف عن متابعة هذه المسألة.
انبعثت تيارات من الهواء الأسود من أصابعه ، و كانت كل تيارات الهواء الاسود العشر مثل الثعابين الصغيرة بينما أحاطت بهذين الماجوس.
“أيضًا ، هناك حد زمني للعنة. استنادًا إلى اختباري ، هناك شهر واحد على الأقل قبل أن تنفجر تمامًا!” أسقط هيدر قنبلة أخرى عليها.
حيث كان يقف الماجوس من قبل ، يمكن الآن رؤية شرنقان أسودان. ومن الشرنقان ، يمكن سماع صوت الهسهسة التي تنتجه الثعابين.
* تيد! *
بعد ثوانٍ ، تبدد الضباب الأسود ، تاركًا وراءه اثنين من الماجوس مغمى عليهما على الأرض.
“سيدي!” ركع رقم 2 و رقم 3 على ساقٍ واحدة ، يحييانه.
كان هناك طبقة من البصمات الغامضة التي كانت مثل الثعابين السوداء تتجول ذهابًا و إيابًا عبر وجوههم.
*تموج!*
*باك!*
*تموج!*
بعد الاعتناء بهؤلاء الماجوس الثلاثة ، امر ليلين كروم الظل التي تعيق السماء بالتراجع مرة أخرى إلى ظله.
وقفت المرأة العجوز خلفه ممسكةً أنفاسها ، لا تجرؤ على الكلام بكلمة واحدة حتى.
“أشعر به الآن! مع التحفيز المستمر من سلالة دمي ، أصبحت سيطرتي على الظلام أقوى بشكل متزايد!”
حيث كان يقف الماجوس من قبل ، يمكن الآن رؤية شرنقان أسودان. ومن الشرنقان ، يمكن سماع صوت الهسهسة التي تنتجه الثعابين.
أصبح الظلام في بؤبؤ عيون ليلين أعمق ، و بدا أنه في حالة سكر أثناء تفكيره عميقًا و هو يغمغم في نفسه.
ربما ، كانت هذه نتيجة واضحة للاستهلاك الكبير لإمكانات و حيوية الرقم 2 و الرقم 3.
بعد التعامل مع هؤلاء الماجوس الأسرى الثلاثة ، انتظر ليلين بضع دقائق أخرى.
لا يزال لديه العديد من الأسئلة التي لا يمكن الإجابة عليها إلا من قبل هؤلاء الناس.
* زووم! *
أمام إصبع ليلين ، تقشر الجلد الحديدي للماجوس قليلاً مثل جلد الثعبان. ظهرت نظرة إرتباك على وجه الماجوس ، و بعد أن تم نقره بسرعه على الجبين بواسطة ليلين ، دارت عيناه و اغمى عليه.
كان هناك شكلان بشريان غير معروفان يحلقان على الأرض ، مندفعين باتجاه ليلين بسرعة. لم يتمكن حتى ليلين إلا من رؤية ظلهم.
الآن ، و بعد أن رأى كيف كانت هذه لعنة شريرة و مخادعة ، حتى هيدر ، ندم على قراره. هل كان رد الجميل يستحق كل هذا العناء ، و بالتالي ، الإساءة إلى ذلك الماجوس المظلم المرعب؟
* تيد! *
ظهرت أشكال سوداء لا حصر لها من الظل ، متداخلة مع بعضها البعض كما تضاعفت باستمرار. مع تراكم الظلال ، ظهر ضوء صغير أمام إصبعه شكل دوامة صغيرة الحجم يبدو أنها قادرة على امتصاص روح المرء فيها .
كان الشكلان الأسودان يحملان شيئًا ما على أكتافهما عندما جاءا إلى ليلين ، و ألقيا الأشياء من على ظهورهما على الأرض.
تقدم هذين الماجوس حديثًا ، و بالتالي كانوا الأضعف بين السحرة. كان الرقمان 2 و 3 قادرين على هزيمتهما بسبب القوة الهائلة التي يمتلكها السيافون الموسومون ، و هم فرع من الماجوس القدامى.
“سيدي!” ركع رقم 2 و رقم 3 على ساقٍ واحدة ، يحييانه.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن الحصول على عبيد ماجوس رسميين و خنازير تجارب مهمة بسيطة.
“وفقًا لأوامرك ، امسكنا بهم جميعًا. لم يفلت أحد منا!”
أمام ليلين ، ظهرت طبقة من الحديد الرمادي المخضر فوراً على جلد الماجوس.
الماجوس اللذان هربا للتو كانا يرقدان حاليًا على الأرض.
“عندما تكون غير قادر على علاج الحالة ، يكون تجميد الضحية طريقة جيدة للغاية!”
كان هناك العديد من الإصابات التي كانت عميقة للغاية بحيث يمكن رؤية العظام على أجساد الماجوس ، كانوا شاحبين للغاية ، و كان ذلك نتيجة لفقدان الدم الشديد. لم يكن من الصعب تخيل أن هذه الجروح كانت نتيجة معركة شرسة.
* تيد! *
“جيد! لقد قمتم بعمل جيد!” عبر ليلين عن رضاه تجاه مرؤوسيه.
كان هناك شكلان بشريان غير معروفان يحلقان على الأرض ، مندفعين باتجاه ليلين بسرعة. لم يتمكن حتى ليلين إلا من رؤية ظلهم.
تقدم هذين الماجوس حديثًا ، و بالتالي كانوا الأضعف بين السحرة. كان الرقمان 2 و 3 قادرين على هزيمتهما بسبب القوة الهائلة التي يمتلكها السيافون الموسومون ، و هم فرع من الماجوس القدامى.
الفصل 219. أسر شامل
ربما ، كانت هذه نتيجة واضحة للاستهلاك الكبير لإمكانات و حيوية الرقم 2 و الرقم 3.
عند سماع ذلك ، ارتجفت السيدة العجوز ثم تنفست بعمق ، مع نظرة حازمة على وجهها.
للحصول على القوة ، لم يكن لدى ليلين أي خيار سوى تسريع الأمور وتنفيذ العديد من الأساليب المحرمة على أجسادهم.
حيث كان يقف الماجوس من قبل ، يمكن الآن رؤية شرنقان أسودان. ومن الشرنقان ، يمكن سماع صوت الهسهسة التي تنتجه الثعابين.
و هذا ما سمح لهم باختراق حدودهم ليصبحوا سيافين موسومين في فترة زمنية قصيرة.
“عندما تكون غير قادر على علاج الحالة ، يكون تجميد الضحية طريقة جيدة للغاية!”
و بسبب هذا ، تم استهلاك حيويتهما بمعدل أسرع. استنادًا إلى حسابات الرقاقة ، لم يكن لديهم سوى شهرين آخرين للعيش.
“سيكون من الأفضل الدخول في صفقة مع الماجوس الذين وضع اللعنة. علاوة على ذلك ، سأحتاج إلى كميات كبيرة من خنازير التجارب و إجراء اختبارات عملية لإيجاد طريقة لكسر اللعنة”.
“أحضروهم. دعنا نذهب!” تنفس ليلين الصعداء كما أشار إلى الماجوس الخمسة من اكاديمية العظام السحيقة الممددون على الأرض.
بعد فترة وجيزة ، وضع هيدر السماعة في يديه و مسح العرق البارد من على جبينه.
لا يزال لديه العديد من الأسئلة التي لا يمكن الإجابة عليها إلا من قبل هؤلاء الناس.
أمام ليلين ، ظهرت طبقة من الحديد الرمادي المخضر فوراً على جلد الماجوس.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن الحصول على عبيد ماجوس رسميين و خنازير تجارب مهمة بسيطة.
الماجوس اللذان هربا للتو كانا يرقدان حاليًا على الأرض.
لا يزال لدى ليلين العديد من الأفكار و التخمينات فيما يتعلق بالسيافين الموسومين ، و كان بحاجة إلى اختبارها على هؤلاء الماجوس.
الماجوس اللذان هربا للتو كانا يرقدان حاليًا على الأرض.
بعد كل شيء ، في العصور القديمة ، كان السيافون الموسومون فرعًا من الماجوس الرسمي ، و ليس الفرسان!
“من هذا الرون شعرت بهالة قديمة. من الممكن أن تكون هذه لعنة قد مُررت من العصور القديمة ، و لا يوجد في الأساس نماذج أخرى منها على الساحل الجنوبي. بالإضافة إلى ذلك ، هذه التقنية معقدة للغاية و بدون كميات كبيرة من التجارب ، محاولة علاجها في هذه المرحلة لن يؤدي إلا إلى هياج اللعنة في الجسم. و النتيجة النهائية هي شيء لا أحد منا يريد أن يراه … ”
و بالتالي ، مع الفرسان الكبار كخنازير تجارب ، كان ليلين لا يزال يشعر بأنه يفتقر إلى شيء حتى بمساعدة الرقاقة.
بدا أن إصبع ليلين كان يتحرك ببطء شديد ، على الرغم من أنه في الواقع كان يقترب بسرعة كبيرة. عندما نقر على جلد الماجوس الحديدي ، يمكن سماع صوت تموج الماء.
في النهاية ، كان كل ما أنتجه هو الرقمان 2 و 3 ، اللذان كانا إصدارين غير مكتملين من السياف الموسوم.
أمام إصبع ليلين ، تقشر الجلد الحديدي للماجوس قليلاً مثل جلد الثعبان. ظهرت نظرة إرتباك على وجه الماجوس ، و بعد أن تم نقره بسرعه على الجبين بواسطة ليلين ، دارت عيناه و اغمى عليه.
قد يكون هذا بسبب افتقارهم إلى القوة الروحية الهائلة التي يمتلكها الماجوس ، مما أدى إلى صعوبة للرقمين 2 و 3 في معالجة الجزيئات العنصرية في الهواء. لقد كان الأمر أكثر صعوبة عدة مرات مما تنبأت به الرقاقة.
تم إصدار موجات طاقة هائلة من هذين العنصرين ، مما يشير إلى أنها كانت جاهزة للتفعيل في أي لحظة.
خمن ليلين في بعض السيناريوهات ، ثم أحضر الماجوس الخمسة إلى منطقة خفية آمنة.
“ما رأيك؟” سألت على الفور.
و بعد استجوابهم ، بدأ فورًا في التحقق من شكوكه بشأن السيافين الموسومين.
* زووم! *
تجرأ ليلين فقط على أن يكون بلا ضمير لأن هذا كان وقت حرب و كان يفعل ذلك لأولئك من معسكر العدو.
إذا لم يكن كذلك ، فإن استخدام الماجوس الرسمي كخنازير تجارب سيؤدي بكل تأكيد إلى استياء المجتمع ، و سيحصل على تداعيات سلبية.
“سيكون من الأفضل الدخول في صفقة مع الماجوس الذين وضع اللعنة. علاوة على ذلك ، سأحتاج إلى كميات كبيرة من خنازير التجارب و إجراء اختبارات عملية لإيجاد طريقة لكسر اللعنة”.
……
و بعد استجوابهم ، بدأ فورًا في التحقق من شكوكه بشأن السيافين الموسومين.
على أرض مرتفعة مليئة بالورود البيضاء.
……
في الضباب الكثيف ، كانت هناك قلعة كبيرة تبدو وكأنها مخروط مقلوب رأساً على عقب.
بعد الاعتناء بهؤلاء الماجوس الثلاثة ، امر ليلين كروم الظل التي تعيق السماء بالتراجع مرة أخرى إلى ظله.
كان لهذه القلعة نقطة واحدة فقط مرتبطة بالأرض ، و مع ذلك كانت قادرة على دعم الهيكل الرئيسي للقلعة في الأعلى . عند النظر اليها أعطت المرء فكرة خاطئة بأن العالم كان مقلوبًا.
تم إصدار موجات طاقة هائلة من هذين العنصرين ، مما يشير إلى أنها كانت جاهزة للتفعيل في أي لحظة.
بدا أن هذه القلعة كانت في مستقيمة عادةً ، لكن شخصًا ما قلبها رأسًا على عقب.
و هذا ما سمح لهم باختراق حدودهم ليصبحوا سيافين موسومين في فترة زمنية قصيرة.
في الممشى المرصوف بالرخام الأبيض ، امرأة عجوز ذات شعر فضي كانت تحمل مصباحًا زيتيًا ، تمشي ببطء.
لا يزال لدى ليلين العديد من الأفكار و التخمينات فيما يتعلق بالسيافين الموسومين ، و كان بحاجة إلى اختبارها على هؤلاء الماجوس.
* كا تشا! * تم دفع باب معدني به تيارات كهربائية زرقاء تندلع على السطح.
بعد فترة وجيزة ، وضع هيدر السماعة في يديه و مسح العرق البارد من على جبينه.
* تسسس! * بدأت كميات كبيرة من الغاز الأبيض الجليدي تتكثف عندما اتصلت مع الخارج. ملأت الممر خلفها بطبقة من الصقيع الأبيض.
“وفقًا لأوامرك ، امسكنا بهم جميعًا. لم يفلت أحد منا!”
مشت السيدة العجوز في المنزل ، الذي كان عمليًا عالماً من الجليد و الثلوج. كانت الحرارة أقل من 0 درجة ، و إذا كان المرء إنسانًا عاديًا ، فسيكون من المستحيل بالنسبة له البقاء هنا لأكثر من بضع ثوان.
لن يؤدي كسر لعنة بقوة إلى الموت ، إلا إذا قرر الماجوس الذي وضع اللعنة توقف عن متابعة هذه المسألة.
في قلب المنزل ، انبثقت محاريب بخار أبيض باستمرار من تابوت جليدي.
* تسسس!*
من خلال التوابيت الشفافة ، يمكن رؤية رجل قوي البنية في واحد ، و فتاة ترقد بهدوء في الأخرى.
ربما ، كانت هذه نتيجة واضحة للاستهلاك الكبير لإمكانات و حيوية الرقم 2 و الرقم 3.
كلاهما أغلق عينيه بإحكام ، نظرة من الألم و علامات الصراع تومض عبر وجوههم من حين لآخر. كان لكل منهما رون ثعبان يتلوى على رقبته و يده اليمنى.
بدا هذا الماجوس عجوزاً للغاية ، مع تجاعيد بعد تجاعيد تتراكم على وجهه. و مع ذلك ، كانت عيناه ساطعتين و كان لديه ابتسامة طيبة على وجهه.
“آسفة على المتاعب ، يا دكتور هيدر!”
“أيضًا ، هناك حد زمني للعنة. استنادًا إلى اختباري ، هناك شهر واحد على الأقل قبل أن تنفجر تمامًا!” أسقط هيدر قنبلة أخرى عليها.
ابتعدت المرأة العجوز عن الطريق ، و خلفها ماجوس مع رأس من الشعر الفضي.
أصبح الظلام في بؤبؤ عيون ليلين أعمق ، و بدا أنه في حالة سكر أثناء تفكيره عميقًا و هو يغمغم في نفسه.
بدا هذا الماجوس عجوزاً للغاية ، مع تجاعيد بعد تجاعيد تتراكم على وجهه. و مع ذلك ، كانت عيناه ساطعتين و كان لديه ابتسامة طيبة على وجهه.
“اللعنات جزء مزعج للغاية من التعويذات. فهي تنطوي على العديد من الأشياء الغريبة و القاسية ، و الماجوس في الساحل الجنوبي الذين يعرفون هذا النوع من السحر نادرون. لا أستطيع أن أضمن أي شيء آخر غير أنني سأبذل قصارى جهدي.”
“ما رأيك؟” سألت على الفور.
هيدر ، الماجوس المتخصص في الشفاء ، لم يقترب من المرضى على الفور ، لكنه تحدث أولاً مع السيدة العجوز.
“ما رأيك؟” سألت على الفور.
“أنت خبير في هذا المجال. إذا كنت غير قادر على حل هذه المشكلة ، فأنا لا أعرف حتى من يجب عليّ استشارته.”
في الضباب الكثيف ، كانت هناك قلعة كبيرة تبدو وكأنها مخروط مقلوب رأساً على عقب.
أعطت ضحكة مريرة.
تجرأ ليلين فقط على أن يكون بلا ضمير لأن هذا كان وقت حرب و كان يفعل ذلك لأولئك من معسكر العدو.
أومأ هيدر “حسناً ، سأحاول بكل ماعندي!” عادةً ، لم يكن سيتولى هذه المهمة بالتأكيد. لم يكن الأمر خطيرًا فحسب ، بل كان من السهل الإساءة إلى الماجوس الذي ألقى اللعنة.
بعد ذلك بوقت قصير ، ظهرت لفافة في يديه ، و اخرج بلايك ، الذي كان بجانب القائد ، درعًا صغيرًا بحجم كف اليد.
ودمع ذلك ، كان على صداقة جيدة مع هذه العائلة ، و كان مدينًا لهم ببعض الخدمات. و لهذا ، لم يكن لديه خيار سوى المجيء.
“أحضروهم. دعنا نذهب!” تنفس ليلين الصعداء كما أشار إلى الماجوس الخمسة من اكاديمية العظام السحيقة الممددون على الأرض.
ذهب هيدر إلى الأمام و نظر إلى توابيت الجليد صعوداً و هبوطاً ، ثم هز رأسه.
“من هذا الرون شعرت بهالة قديمة. من الممكن أن تكون هذه لعنة قد مُررت من العصور القديمة ، و لا يوجد في الأساس نماذج أخرى منها على الساحل الجنوبي. بالإضافة إلى ذلك ، هذه التقنية معقدة للغاية و بدون كميات كبيرة من التجارب ، محاولة علاجها في هذه المرحلة لن يؤدي إلا إلى هياج اللعنة في الجسم. و النتيجة النهائية هي شيء لا أحد منا يريد أن يراه … ”
“عندما تكون غير قادر على علاج الحالة ، يكون تجميد الضحية طريقة جيدة للغاية!”
“أيضًا ، هناك حد زمني للعنة. استنادًا إلى اختباري ، هناك شهر واحد على الأقل قبل أن تنفجر تمامًا!” أسقط هيدر قنبلة أخرى عليها.
قام بتحويل تركيزه إلى ما بعد طبقة الجليد ، و عند رؤية رونية اللعنة بداخله ، اهتز.
“وفقًا لأوامرك ، امسكنا بهم جميعًا. لم يفلت أحد منا!”
أصبح تعبير هيدر خطيرًا على الفور ، و انتشر جو خانق في الهواء.
ابتعدت المرأة العجوز عن الطريق ، و خلفها ماجوس مع رأس من الشعر الفضي.
اخرج العديد من العناصر الغريبة من ملابسه ، و التي بدا أنها مفيدة في اختبار طبيعة و تأثيرات اللعنة.
“ألا توجد طرق أخرى؟” مع بريق أمل في عينيها ، حدقت في هيدر.
وقفت المرأة العجوز خلفه ممسكةً أنفاسها ، لا تجرؤ على الكلام بكلمة واحدة حتى.
أمام إصبع ليلين ، تقشر الجلد الحديدي للماجوس قليلاً مثل جلد الثعبان. ظهرت نظرة إرتباك على وجه الماجوس ، و بعد أن تم نقره بسرعه على الجبين بواسطة ليلين ، دارت عيناه و اغمى عليه.
بعد فترة وجيزة ، وضع هيدر السماعة في يديه و مسح العرق البارد من على جبينه.
لن يؤدي كسر لعنة بقوة إلى الموت ، إلا إذا قرر الماجوس الذي وضع اللعنة توقف عن متابعة هذه المسألة.
“ما رأيك؟” سألت على الفور.
أمام إصبع ليلين ، تقشر الجلد الحديدي للماجوس قليلاً مثل جلد الثعبان. ظهرت نظرة إرتباك على وجه الماجوس ، و بعد أن تم نقره بسرعه على الجبين بواسطة ليلين ، دارت عيناه و اغمى عليه.
“إنها مزعجة! لا ، إنها مزعجة للغاية!” بدا هيدر جاداً بشكل غير طبيعي.
أمام إصبع ليلين ، تقشر الجلد الحديدي للماجوس قليلاً مثل جلد الثعبان. ظهرت نظرة إرتباك على وجه الماجوس ، و بعد أن تم نقره بسرعه على الجبين بواسطة ليلين ، دارت عيناه و اغمى عليه.
“من هذا الرون شعرت بهالة قديمة. من الممكن أن تكون هذه لعنة قد مُررت من العصور القديمة ، و لا يوجد في الأساس نماذج أخرى منها على الساحل الجنوبي. بالإضافة إلى ذلك ، هذه التقنية معقدة للغاية و بدون كميات كبيرة من التجارب ، محاولة علاجها في هذه المرحلة لن يؤدي إلا إلى هياج اللعنة في الجسم. و النتيجة النهائية هي شيء لا أحد منا يريد أن يراه … ”
تقدم هذين الماجوس حديثًا ، و بالتالي كانوا الأضعف بين السحرة. كان الرقمان 2 و 3 قادرين على هزيمتهما بسبب القوة الهائلة التي يمتلكها السيافون الموسومون ، و هم فرع من الماجوس القدامى.
الآن ، و بعد أن رأى كيف كانت هذه لعنة شريرة و مخادعة ، حتى هيدر ، ندم على قراره. هل كان رد الجميل يستحق كل هذا العناء ، و بالتالي ، الإساءة إلى ذلك الماجوس المظلم المرعب؟
كلاهما أغلق عينيه بإحكام ، نظرة من الألم و علامات الصراع تومض عبر وجوههم من حين لآخر. كان لكل منهما رون ثعبان يتلوى على رقبته و يده اليمنى.
“لعنة قديمة … هسس …” لهثت المرأة العجوز.
“لعنة قديمة … هسس …” لهثت المرأة العجوز.
و بصفتها عائلة لها تاريخ طويل ، فقد فهمت بطبيعة الحال صعوبة التعامل مع هذه اللعنة.
“إنها مزعجة! لا ، إنها مزعجة للغاية!” بدا هيدر جاداً بشكل غير طبيعي.
لن يؤدي كسر لعنة بقوة إلى الموت ، إلا إذا قرر الماجوس الذي وضع اللعنة توقف عن متابعة هذه المسألة.
“لعنة قديمة … هسس …” لهثت المرأة العجوز.
“ألا توجد طرق أخرى؟” مع بريق أمل في عينيها ، حدقت في هيدر.
* تسسس!*
“سيكون من الأفضل الدخول في صفقة مع الماجوس الذين وضع اللعنة. علاوة على ذلك ، سأحتاج إلى كميات كبيرة من خنازير التجارب و إجراء اختبارات عملية لإيجاد طريقة لكسر اللعنة”.
كان هناك شكلان بشريان غير معروفان يحلقان على الأرض ، مندفعين باتجاه ليلين بسرعة. لم يتمكن حتى ليلين إلا من رؤية ظلهم.
أمال هيدر رأسه و فكر للحظة ، قبل الكلام.
بعد كل شيء ، في العصور القديمة ، كان السيافون الموسومون فرعًا من الماجوس الرسمي ، و ليس الفرسان!
“أيضًا ، هناك حد زمني للعنة. استنادًا إلى اختباري ، هناك شهر واحد على الأقل قبل أن تنفجر تمامًا!” أسقط هيدر قنبلة أخرى عليها.
كان الشكلان الأسودان يحملان شيئًا ما على أكتافهما عندما جاءا إلى ليلين ، و ألقيا الأشياء من على ظهورهما على الأرض.
عند سماع ذلك ، ارتجفت السيدة العجوز ثم تنفست بعمق ، مع نظرة حازمة على وجهها.
* تسسس! * بدأت كميات كبيرة من الغاز الأبيض الجليدي تتكثف عندما اتصلت مع الخارج. ملأت الممر خلفها بطبقة من الصقيع الأبيض.
“لا يهم ما يحدث لمانلا ، لكن لا شيء يمكن أن يحدث لجينا! هذا هو خطي الأحمر!”
و بصفتها عائلة لها تاريخ طويل ، فقد فهمت بطبيعة الحال صعوبة التعامل مع هذه اللعنة.
أمام إصبع ليلين ، تقشر الجلد الحديدي للماجوس قليلاً مثل جلد الثعبان. ظهرت نظرة إرتباك على وجه الماجوس ، و بعد أن تم نقره بسرعه على الجبين بواسطة ليلين ، دارت عيناه و اغمى عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات