نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 223

سائل معدني

سائل معدني

حلق شعاع أبيض فضي عبر السماء كسهم.

بعد ذلك مباشرة ، أضاءت صفوف من الرون المعدنية المعقدة في عدة أماكن على جسده ، و انبثقت حلقة من الضوء الفضي من داخل ملابسه.

*بانغ!*

الآن ، و مع ذلك ، فإن القوة التي عرضها خصمه كانت قريبة من تلك التي يملكها ماجوس في ذورة المرتبة الأولى!

انطلق الشعاع باتجاه جانب ليلين ، مطرقًا عددًا لا يحصى من الحجارة.

في الوقت نفسه ، تراجع ليلين على عجل و رفع ذراعه ، ظهرت عدة كرات نارية سوداء فوق كفه.

بعد تبدد شعاع الضوء ظهر رجل عجوز يرتدي زيًا أبيض فضي.

طوقت مجسات لا حصر لها من الظل مارب و حاصرته.

هذا الرجل العجوز كان لديه أنف منحني مثل منقار النسر ، و كان لديه عدد قليل من الحلي المعدنية المتدلية من وجهه. تم تثبيت زوج من العيون الذكية العنيدة على ليلين.

“هاه!” تحول سلاح يد مارب إلى سيف فضي عملاق.

“أنت لن تهرب بعد الآن؟”

* دينج! * التقت الشفرة المتقاطعة القرمزية مع الحربة مرة أخرى ، مما أدى إلى صوت هش و هبوب عواصف قوية باستمرار. كانت الخضرة تنفجر حولهما بشكل متواصل.

قام الرجل العجوز بمد ذراعه اليمنى و ظهرت كرة معدنية على راحة يده كما لو كانت جزءًا من جسده.

في هذه اللحظة ، ظهرت فجأة نظرة على وجه مارب أشارت إلى أنه نجح في خطة.

دارت الكرة المعدنية البيضاء الفضية حول المنطقة ، و كانت الدهشة على وجه الرجل العجوز أكثر وضوحًا. كان هناك حتى تلميح من الارتباك في تعبيره.

في الوقت نفسه ، تراجع ليلين على عجل و رفع ذراعه ، ظهرت عدة كرات نارية سوداء فوق كفه.

“لا فخاخ أو كمائن أيضا؟ هل أنت هنا للموت؟”

لمست المجسات السوداء الشفرات الدوارة و رنت بعض الأصوات. سقطوا على الأرض إلى قطع لا حصر لها ، و تحولوا إلى غاز ثم تشتتوا.

“لا! أريد فقط تسوية بعض الأشياء!” ابتسم ليلين بلا مبالاة. كان الهدف الرئيسي هذه المرة هو جمع البيانات ، و بالتالي ، لم يفكر في إحضار أوراقه الرابحة ، رقم 2 و رقم 3.

قام الرجل العجوز بمد ذراعه اليمنى و ظهرت كرة معدنية على راحة يده كما لو كانت جزءًا من جسده.

على الرغم من أن ليلين لم ير هذا الرجل المسن من قبل ، إلا أنه كان قادرًا على التعرف عليه بنظرة واحدة. كان هذا هو شيخ عائلة ليليتل ، وجد بوسين ، الذي مات على يد ليلين.

على الرغم من أن ليلين لم ير هذا الرجل المسن من قبل ، إلا أنه كان قادرًا على التعرف عليه بنظرة واحدة. كان هذا هو شيخ عائلة ليليتل ، وجد بوسين ، الذي مات على يد ليلين.

في السابق ، في بلدة صغيرة بالقرب من وادي مارجريت العظيم ، أرسل وقتها هذا الرجل العجوز استنساخًا ليطارده. في تلك المعركة ، ظهر وجه هذا الرجل على صدره.

قام الرجل العجوز بمد ذراعه اليمنى و ظهرت كرة معدنية على راحة يده كما لو كانت جزءًا من جسده.

“بالمناسبة ، لقد مضى وقت طويل ، لكنني لم أعرف اسمك بعد …”

“أنت لن تهرب بعد الآن؟”

ابتسم ليلين بلطف.

* دينج! * التقت الشفرة المتقاطعة القرمزية مع الحربة مرة أخرى ، مما أدى إلى صوت هش و هبوب عواصف قوية باستمرار. كانت الخضرة تنفجر حولهما بشكل متواصل.

نظر العجوز عن كثب إلى ليلين: “بقوتك ، أنت مؤهل لمعرفة اسمي. مارب ليليتل! تذكره جيدًا ، لأن هذا هو اسم الشخص الذي سيرسلك إلى الجحيم!”

“سجن المعركة المعدني!” قام مارب بسرعة ببعض الإشارات اليدوية.

بعد أن تحدث ، انبعثت دائرة من الضوء الأبيض الفضي من جسم مارب.

“هذا الشيء؟” لمعت عيون ليلين ، تذكر فجأة القطعة السحرية الغامضة التي انبعث منها ضوء فضي. تركت تلك الكرة المعدنية التي يمكن أن تتحول إلى أشكال مختلفة انطباعًا عميقًا فيه.

* كا تشا! كا تشا!*

من داخل قيود مجسات الظل ، يمكن سماع نبرة مارب الساخرة.

ظهرت العديد من المسامير المعدنية من الأرض ، امتدت باستمرار قبل أن تتقارب في الهواء ، و تشكل قفصًا حبس ليلين و مارب.

ابتسم ليلين بلطف.

“سجن المعركة المعدني!” قام مارب بسرعة ببعض الإشارات اليدوية.

“السائل المعدني!” تمتم مارب بصوت منخفض.

بعد رؤية القليل من قوة ليلين ، اعترف مارب بليلين كخصم حقيقي. و كانت هذه الخطوة الحالية لمنع ليلين من الفرار.

انطلق الشعاع باتجاه جانب ليلين ، مطرقًا عددًا لا يحصى من الحجارة.

* دينج! *

انفصلت طبقة المعدن الأبيض السائل الفضي فجأة عن مسام جسده ، و غطت بشرته بسرعة و حولته إلى شكل بشري صلب ، عاكس ، فضي ابيض.

ظهرت هالة جزيئات معدنية بيضاء فضية مشعة من جسم مارب، من الواضح أنها أكثر كثافة مما يمكن أن ينتجه ماجوس عنصر شبه محول. إنه يشبه إلى حد بعيد كرة تغطي جسم مارب بالكامل.

بعد أن تحدث ، انبعثت دائرة من الضوء الأبيض الفضي من جسم مارب.

وصل تحويل جوهر العنصر الخاص به إلى 80٪ على الأقل ، ومع تعويذات كهذه زادت من أدائه ، تضاعفت قوته بفعالية!

* كا تشا! كا تشا! *

*شيو شيو!*

قام الرجل العجوز بمد ذراعه اليمنى و ظهرت كرة معدنية على راحة يده كما لو كانت جزءًا من جسده.

من سطح السجن المعدني ، انتشرت رشقات من الضوء ، وظهرت فجأة مسامير شائكة بيضاء صغيرة .لمعت الخطافات الموجودة على المسامير بوميض خطير تسبب في خفقان قلب المرء وانفجاره في العرق البارد.

“كيف يمكن أن يؤثر هذا المستوى من الهجوم علي؟ ياللسذاجة!”

كانت المسامير التي لا حصر لها مثل الأسهم الحادة ، أصدرت أصواتًا صاخبة أثناء إنطلاقها في كل مكان ، مما أدى إلى سد أي طرق يمكن أن يسلكها ليلين لتفاديها.

مع اقتراب المسامير البيضاء الفضية من النيران ، ارتجفت و بدت أنها تذوب.

يمكن رؤية ضوء سحري على أسطح المسامير أيضًا. من الواضح أنه كان دعماً تمت إضافته لإبقاء المسامير حادة و قوية.

بحلول الوقت الذي التقت فيه فعليًا مع نيران ليلين المستعرة ، أصدرت المسامير البيضاء الفضية أصواتًا صغيرة ، ثم ذابت في كرات معدنية صغيرة بيضاء فضية.

مع هذه الدرجة من القوة ، سيتم تحويل أي ماجوس عادي تقدم حديثاً إلى قنفذ!

* كا تشا! كا تشا! *

و مع ذلك ، لم يبذل ليلين أي مجهود للتفادي.

“هاه!” تحول سلاح يد مارب إلى سيف فضي عملاق.

* قعقة! *

* بو! *

من جسده ، ظهرت فجأة حلقة من النيران السوداء.

* كا تشا! كا تشا! *

كانت النيران كالسائل حيث غطت كامل جسمه و منحته طبقة من الدروع السوداء. انتشرت موجة هائلة من الهواء الساخن في السجن ، و حتى مارب ، الذي كان بعيدًا ، لم يستطع إلا أن يجعد حواجبه.

بكلتا يديه على المقبض ، انسكبت حلقة من الجزيئات المعدنية على السيف و أعطته بريقًا من الضوء.

* بو بو! *

هذا الرجل العجوز كان لديه أنف منحني مثل منقار النسر ، و كان لديه عدد قليل من الحلي المعدنية المتدلية من وجهه. تم تثبيت زوج من العيون الذكية العنيدة على ليلين.

مع اقتراب المسامير البيضاء الفضية من النيران ، ارتجفت و بدت أنها تذوب.

جاء مارب بهذا الاستنتاج.

بحلول الوقت الذي التقت فيه فعليًا مع نيران ليلين المستعرة ، أصدرت المسامير البيضاء الفضية أصواتًا صغيرة ، ثم ذابت في كرات معدنية صغيرة بيضاء فضية.

“لا! أريد فقط تسوية بعض الأشياء!” ابتسم ليلين بلا مبالاة. كان الهدف الرئيسي هذه المرة هو جمع البيانات ، و بالتالي ، لم يفكر في إحضار أوراقه الرابحة ، رقم 2 و رقم 3.

*قعقعة!*

*شيو شيو!*

سُمعت أصوات سقوط الجواهر ، و بما أن هذه الكرات المعدنية ضربت طبقة واقية حمراء داكنة خلف النيران ،
فقد أنتجت أصواتًا واضحة و فقدت على الفور كل الطاقة الحركية ، قبل أن تسقط على الأرض و تتدحرج في كل الاتجاهات.

الآن ، و مع ذلك ، فإن القوة التي عرضها خصمه كانت قريبة من تلك التي يملكها ماجوس في ذورة المرتبة الأولى!

في ضوء ذلك ، أصبح تعبير مارب جديًا ، و كان هناك تلميح من الحذر على وجهه!

و مع ذلك ، لم يبذل ليلين أي مجهود للتفادي.

“معدل التحسن الخاص بك فاق بكثير توقعاتي! أنا الآن أشعر بالأسف قليلاً. في ذلك الوقت ، كان ينبغي أن أرسل عددًا قليلاً من الاستنساخات و أتخلص منك.”

تحول مارب إلى إعصار فضي ، توجه مباشرة إلى ليلين.

تم اختبار قوة ليلين من قبل مارب في استنساخ مارب في ذلك الوقت. على الرغم من أنه كان قوياً للغاية ، لم يكن ليلين قريباً حتى من قوة ماجوس عنصر شبه محول. إذا لم يكن مارب قد أرسل مجرد استنساخ واحد ، و كانت تعويذات ليلين أيضًا غامضة و مدهشة ، يعتقد مارب أن ليلين ما كان ليتمكن من الهرب!

فتح رأس الأسد فمه على نطاق واسع و أطلق عواءً مدمراً للأرض أثناء مواجهته كرة النار الخفية.

الآن ، و مع ذلك ، فإن القوة التي عرضها خصمه كانت قريبة من تلك التي يملكها ماجوس في ذورة المرتبة الأولى!

* شيو شيو شيو! *

الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أنه لم يمر سوى عامين إلى ثلاث سنوات منذ آخر مرة رأى فيها ليلين!

“السائل المعدني!” تمتم مارب بصوت منخفض.

“من المؤكد أنه لا ينبغي السماح له بالعيش لفترة أطول. إذ لم أفعل ، فستحظى عائلة ليليتل بعدو قوي بشكل مخيف …”

يمكن رؤية ضوء سحري على أسطح المسامير أيضًا. من الواضح أنه كان دعماً تمت إضافته لإبقاء المسامير حادة و قوية.

جاء مارب بهذا الاستنتاج.

من سطح جسم مارب ، ترشح سائل معدني فضي و تحول إلى شفرات حادة لا حصر لها. مثل التروس ، كانت تدور بسرعة و أنتجت رياح شرسة بلا رحمة.

بعد اتخاذ هذا القرار ، أصبحت رغبته في دم ليلين أكثر و اكثر ، و تحولت عيناه إلى لون أبيض فضي كما لو كانت مصنوعة من الفضة.

سيف طويل ! شفره متقاطعة ! فأس حربي!

“السائل المعدني!” تمتم مارب بصوت منخفض.

* دينج! * التقت الشفرة المتقاطعة القرمزية مع الحربة مرة أخرى ، مما أدى إلى صوت هش و هبوب عواصف قوية باستمرار. كانت الخضرة تنفجر حولهما بشكل متواصل.

بعد ذلك مباشرة ، أضاءت صفوف من الرون المعدنية المعقدة في عدة أماكن على جسده ، و انبثقت حلقة من الضوء الفضي من داخل ملابسه.

تجمع المعدن السائل باستمرار في يده اليمنى ، ثم تحول أولاً إلى كرة ، ثم امتد باستمرار حتى تحول إلى سلاح يشبه الحربة.

انفصلت طبقة المعدن الأبيض السائل الفضي فجأة عن مسام جسده ، و غطت بشرته بسرعة و حولته إلى شكل بشري صلب ، عاكس ، فضي ابيض.

* كا تشا! * عندما تم إسقاط النصل ، انفصل النصف الأمامي للسيف المعدني فجأة و تقدّم باتجاه كرة النار السوداء.

تجمع المعدن السائل باستمرار في يده اليمنى ، ثم تحول أولاً إلى كرة ، ثم امتد باستمرار حتى تحول إلى سلاح يشبه الحربة.

* دينج! *

“هذا الشيء؟” لمعت عيون ليلين ، تذكر فجأة القطعة السحرية الغامضة التي انبعث منها ضوء فضي. تركت تلك الكرة المعدنية التي يمكن أن تتحول إلى أشكال مختلفة انطباعًا عميقًا فيه.

لسوء الحظ ، كان ليلين قد ترك تلك القطعة الأثرية في حدائق ديلان لتفادي المتاعب. لقد تم تدميرها بالكامل بالفعل مع الفضاء السري.

لسوء الحظ ، كان ليلين قد ترك تلك القطعة الأثرية في حدائق ديلان لتفادي المتاعب. لقد تم تدميرها بالكامل بالفعل مع الفضاء السري.

من سطح السجن المعدني ، انتشرت رشقات من الضوء ، وظهرت فجأة مسامير شائكة بيضاء صغيرة .لمعت الخطافات الموجودة على المسامير بوميض خطير تسبب في خفقان قلب المرء وانفجاره في العرق البارد.

من مظهرها ، كانت تلك الكرة المعدنية قطعة أثرية سحرية اخترعها مارب.

كانت المسامير التي لا حصر لها مثل الأسهم الحادة ، أصدرت أصواتًا صاخبة أثناء إنطلاقها في كل مكان ، مما أدى إلى سد أي طرق يمكن أن يسلكها ليلين لتفاديها.

“قتل!”

تجمع المعدن السائل باستمرار في يده اليمنى ، ثم تحول أولاً إلى كرة ، ثم امتد باستمرار حتى تحول إلى سلاح يشبه الحربة.

تحول مارب إلى إعصار فضي ، توجه مباشرة إلى ليلين.

“هذا الشيء؟” لمعت عيون ليلين ، تذكر فجأة القطعة السحرية الغامضة التي انبعث منها ضوء فضي. تركت تلك الكرة المعدنية التي يمكن أن تتحول إلى أشكال مختلفة انطباعًا عميقًا فيه.

“ممتع! ماجوس متخصص في القتال عن قرب؟” كان ليلين مهتمًا للغاية ، و سرعان ما قام بتفعيل تعويذته الدفاعية الفطرية ، حراشِف كيموين.

* تو! تو! تو! *

*بانج! بانج! بانج! *

* كا تشا! * عندما تم إسقاط النصل ، انفصل النصف الأمامي للسيف المعدني فجأة و تقدّم باتجاه كرة النار السوداء.

اصطدمت الأشكال السوداء و الفضية ببعضها البعض ، و تسببت موجة الصدمة الناتجة في رفع طبقة من الأرض.
بدا أن الحيوانات المحيطة – مثل الثعابين والديدان والفئران و النمل ، و كذلك المخلوقات الغريبة الأخرى – كانت تشعر بكارثة وشيكة ، لذا هربوا بسرعة ، على أمل أن يبتعدوا قدر الإمكان.

تجمع المعدن السائل باستمرار في يده اليمنى ، ثم تحول أولاً إلى كرة ، ثم امتد باستمرار حتى تحول إلى سلاح يشبه الحربة.

تحولت الأشعة القرمزية من قلادة ليلين ‘النجم الساقط’ إلى صليب متقاطع لصد حربة مارب الفضية. ظهر الشرر و هم يتعاركون.

في ضوء ذلك ، أصبح تعبير مارب جديًا ، و كان هناك تلميح من الحذر على وجهه!

بعد بضع جولات ، أصبح تعبير ليلين أكثر خطورة.

تحول مارب إلى إعصار فضي ، توجه مباشرة إلى ليلين.

من الواضح أن مارب هذا قد أعاد تشكيل جسده. سواء كانت قوته أو سرعته ، فقد كان كلاهما قويًا جدًا. فوق هذا كان ماهراً في طريقة قتل خصمه ، مع موهبته في عنصره المعدني كان عملياً مثل آلة قتل تم صقلها!

* دينج! * التقت الشفرة المتقاطعة القرمزية مع الحربة مرة أخرى ، مما أدى إلى صوت هش و هبوب عواصف قوية باستمرار. كانت الخضرة تنفجر حولهما بشكل متواصل.

بعد اتخاذ هذا القرار ، أصبحت رغبته في دم ليلين أكثر و اكثر ، و تحولت عيناه إلى لون أبيض فضي كما لو كانت مصنوعة من الفضة.

* بو! *

تم اختبار قوة ليلين من قبل مارب في استنساخ مارب في ذلك الوقت. على الرغم من أنه كان قوياً للغاية ، لم يكن ليلين قريباً حتى من قوة ماجوس عنصر شبه محول. إذا لم يكن مارب قد أرسل مجرد استنساخ واحد ، و كانت تعويذات ليلين أيضًا غامضة و مدهشة ، يعتقد مارب أن ليلين ما كان ليتمكن من الهرب!

في هذه اللحظة ، ظهرت فجأة نظرة على وجه مارب أشارت إلى أنه نجح في خطة.

*قعقعة!*

أصبحت النهاية الحادة المدببة للحربة ذات اللون الأبيض الفضي مرنة على الفور ، و مثل ثعبان يلف جسمه ، انحنى و توجه ، مخترقاً بإتجاه جسم ليلين.

*قعقعة!*

* تسس تسس! * جفل ليلين قليلاً كما انكسر عدد من الحراشف السوداء.

“من المؤكد أنه لا ينبغي السماح له بالعيش لفترة أطول. إذ لم أفعل ، فستحظى عائلة ليليتل بعدو قوي بشكل مخيف …”

“هيئة المعركة” نظرًا إلى أن هجومه كان فعالًا ، بدا مارب أكثر جنونًا و هو يصيح.

“لا! أريد فقط تسوية بعض الأشياء!” ابتسم ليلين بلا مبالاة. كان الهدف الرئيسي هذه المرة هو جمع البيانات ، و بالتالي ، لم يفكر في إحضار أوراقه الرابحة ، رقم 2 و رقم 3.

بعد ذلك ، ظهرت إبر كثيفة على جسده الأبيض الفضي ، و خضع سلاحه أيضًا لبعض التغييرات.

بعد بضع جولات ، أصبح تعبير ليلين أكثر خطورة.

سيف طويل ! شفره متقاطعة ! فأس حربي!

* شيو شيو شيو! *

ظهرت جميع أنواع الأسلحة بين يدي مارب. على سطح الشفرات ، كانت هناك أيضًا موجات طاقة قوية تشير إلى استخدام السحر. كان هذا بالتأكيد كافٍ لاختراق دفاع ليلين و التسبب في أضرار جسيمة.

* بو بو! *

“فيما يتعلق بالقتال القريب ، حتى بمساعدة من الرقاقة ، أنا لست في ميزة!” فكر ليلين.

من جسده ، ظهرت فجأة حلقة من النيران السوداء.

* شيو شيو شيو! *

“لا فخاخ أو كمائن أيضا؟ هل أنت هنا للموت؟”

طوقت مجسات لا حصر لها من الظل مارب و حاصرته.

طوقت مجسات لا حصر لها من الظل مارب و حاصرته.

في الوقت نفسه ، تراجع ليلين على عجل و رفع ذراعه ، ظهرت عدة كرات نارية سوداء فوق كفه.

كانت النيران كالسائل حيث غطت كامل جسمه و منحته طبقة من الدروع السوداء. انتشرت موجة هائلة من الهواء الساخن في السجن ، و حتى مارب ، الذي كان بعيدًا ، لم يستطع إلا أن يجعد حواجبه.

“كرة النار الخفية!”

وصل تحويل جوهر العنصر الخاص به إلى 80٪ على الأقل ، ومع تعويذات كهذه زادت من أدائه ، تضاعفت قوته بفعالية!

الكرات النارية السوداء اندمجت و زادت في الحجم ، ثم انقضت نحو مارب.

* تو! تو! تو! *

“كيف يمكن أن يؤثر هذا المستوى من الهجوم علي؟ ياللسذاجة!”

جاء مارب بهذا الاستنتاج.

من داخل قيود مجسات الظل ، يمكن سماع نبرة مارب الساخرة.

* كا تشا! كا تشا!*

* تو! تو! تو! *

كانت المسامير التي لا حصر لها مثل الأسهم الحادة ، أصدرت أصواتًا صاخبة أثناء إنطلاقها في كل مكان ، مما أدى إلى سد أي طرق يمكن أن يسلكها ليلين لتفاديها.

من سطح جسم مارب ، ترشح سائل معدني فضي و تحول إلى شفرات حادة لا حصر لها. مثل التروس ، كانت تدور بسرعة و أنتجت رياح شرسة بلا رحمة.

بدا أن المناطق المحيطة حولهم قد تجمدت في مكانها ، و حتى الهواء توقف عن الدوران.

* كا تشا! كا تشا! *

وصل تحويل جوهر العنصر الخاص به إلى 80٪ على الأقل ، ومع تعويذات كهذه زادت من أدائه ، تضاعفت قوته بفعالية!

لمست المجسات السوداء الشفرات الدوارة و رنت بعض الأصوات. سقطوا على الأرض إلى قطع لا حصر لها ، و تحولوا إلى غاز ثم تشتتوا.

انفصلت طبقة المعدن الأبيض السائل الفضي فجأة عن مسام جسده ، و غطت بشرته بسرعة و حولته إلى شكل بشري صلب ، عاكس ، فضي ابيض.

“هاه!” تحول سلاح يد مارب إلى سيف فضي عملاق.

بعد تبدد شعاع الضوء ظهر رجل عجوز يرتدي زيًا أبيض فضي.

بكلتا يديه على المقبض ، انسكبت حلقة من الجزيئات المعدنية على السيف و أعطته بريقًا من الضوء.

دارت الكرة المعدنية البيضاء الفضية حول المنطقة ، و كانت الدهشة على وجه الرجل العجوز أكثر وضوحًا. كان هناك حتى تلميح من الارتباك في تعبيره.

“التدمير المعدني!” اندفع مارب بشراسة إلى الأمام!

بعد ذلك مباشرة ، أضاءت صفوف من الرون المعدنية المعقدة في عدة أماكن على جسده ، و انبثقت حلقة من الضوء الفضي من داخل ملابسه.

* كا تشا! * عندما تم إسقاط النصل ، انفصل النصف الأمامي للسيف المعدني فجأة و تقدّم باتجاه كرة النار السوداء.

*شيو شيو!*

استمر رأس الشفرة البيضاء الشفافة في تغيير شكله في الجو ، قبل أن يتحول في النهاية إلى رأس أسد أبيض.

“كيف يمكن أن يؤثر هذا المستوى من الهجوم علي؟ ياللسذاجة!”

“زئير!”

في الوقت نفسه ، تراجع ليلين على عجل و رفع ذراعه ، ظهرت عدة كرات نارية سوداء فوق كفه.

فتح رأس الأسد فمه على نطاق واسع و أطلق عواءً مدمراً للأرض أثناء مواجهته كرة النار الخفية.

وصل تحويل جوهر العنصر الخاص به إلى 80٪ على الأقل ، ومع تعويذات كهذه زادت من أدائه ، تضاعفت قوته بفعالية!

* كا تشا! كا تشا! *

من الواضح أن مارب هذا قد أعاد تشكيل جسده. سواء كانت قوته أو سرعته ، فقد كان كلاهما قويًا جدًا. فوق هذا كان ماهراً في طريقة قتل خصمه ، مع موهبته في عنصره المعدني كان عملياً مثل آلة قتل تم صقلها!

بدا أن المناطق المحيطة حولهم قد تجمدت في مكانها ، و حتى الهواء توقف عن الدوران.

“قتل!”

بعد ذلك مباشرة ، أضاءت صفوف من الرون المعدنية المعقدة في عدة أماكن على جسده ، و انبثقت حلقة من الضوء الفضي من داخل ملابسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط