نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 224

معدن و جاذبية

معدن و جاذبية

 

“هذا سيء!” كل ما كان يمكن أن يفعله ليلين هو أن يبذل قصارى جهده للتهرب ، و حماية أهم أجزاء جسمه.

*قعقة! *

و مع ذلك ، حتى في العصور القديمة ، كانت عملية التحجير تعويذة أقل شهرة. في الساحل الجنوبي ، انقرضت عمليًا. كانت التعويذة التي يمكن استخدامها لعكسها شحيحة ، و لا يمكن العثور عليها إلا في الآثار القديمة.

بدا أن العالم قد توقف عند هذه اللحظة.

“لا يكفي! لا يزال غير كافٍ! عشرين مرة!” اخترق مارب الأرض بكلتا يديه.

بعد بضع ثوان ، عادت المناطق المحيطة إلى طبيعتها.

في لحظة ، بدأت كمية هائلة من الضوء الأصفر البني تنبعث منه.

كان الوضع الآن كما لو كان يتم عرض فيلم ، لكنه تعطل فجأة.

غرقت أقدام ليلين ، و أصبحت إصابة بطنه ، التي خضعت للنزيف ، تنزف بغزارة مرة أخرى بسبب ضغط الجاذبية.

بعد ذلك ، انتشرت عاصفة طاقة قوية في كل الاتجاهات.

بعد بضع ثوان ، عادت المناطق المحيطة إلى طبيعتها.

في وسط عاصفة الطاقة ، تصادمت النيران السوداء و أشعة الضوء الأبيض الفضية باستمرار ، و غمرت بعضها البعض.

عندما يتحول اللحم والجلد إلى معدن ، لن يكون قادرًا على الاستمتاع بحاسة اللمس بعد الآن.

* كراك … *

“تشكيل تعويذة الجاذبية!” بعد أن ألحق به ليلين عدة أضرار من قبل ، كشف مارب أخيرًا عن ورقته الرابحة التي كان يخبأها!

عند حدود المعركة ، حيث أقام مارب السجن المعدني ، كان القفص يتشقق باستمرار احتجاجًا على قتالهم المكثف.

“هاهاها … مرة أخرى! عشرة مرات!”

بعد دقائق ، تبددت عاصفة الطاقة المخيفة.

 

لم يتعرض مارب لإصابة واحدة ، ولم يمس حتى شعره. حدق مباشرة في ليلين ، يشير إليه بيد واحدة ، “شقي! تعال إلى هنا!”

*دينج دينج! دينج دينج!*

تحرك جسم ليلين بشكل بطيئ ، و كان هذا وقتًا كافيًا لتحاصره عدة سلاسل فضية في مكانه ، و جعل جسمه يطير قسريًا نحو مارب.

* شوا! * ومض ضوء أسود ، و في تلك اللحظة ، كان ليلين بالفعل أمام مارب مع عيونه الكهرمانية تواجه مارب.

“مُت!”

ظهر رون على شكل j معكوس فجأة على جسم ليلين.

اندفع مارب بشراسة إلى الأمام ، حيث كانت المسامير والشفرات تهاجم مثل المطر ، كل مسمار و شفرة كانت تحمل مقدارًا كبيرًا من الطاقة.

“أورغه! لقد استعدت حقًا تشكيل تعويذة الجاذبية القديم!”

“قلادة النجم الساقط!”

“كم هذا مثير للشفقة!”

انحنى ليلين ،كما انصهرت الحراشف السوداء و الضوء الأحمر الداكن معًا ، و شكلوا حلقة ضوء مميزة.

“مُت!”

* كا تشا! كا تشا! * تضخمت عضلاته ، و كسر السلاسل التي تقيده باستخدام قوته الغاشمة.

في لحظة ، بدا أن ليلين تم سحبه بقوة هائلة و ابتعد عن المطرقة العملاقة ، إلى مكان بعيد.

*دينج دينج! دينج دينج!*

بعد بضع ثوان ، عادت المناطق المحيطة إلى طبيعتها.

سقطت الإبر و الشفرات الفضية المتطايرة على هذه الطبقة من الضوء ثم تم صدها ، مما أدى إلى إنتاج شرارات وأصوات نقية.

قطع فأس النيران السوداء رقبة مارب ، و بدا كما لو أن رأسه كان سيسقط. امتدت النيران السوداء في جميع أنحاء جسمه في لحظة.

“هل هذا كل ما لديك؟ لقد خيبت أملي!”

* ونغ ونغ! *

بدا ليلين يشعر بخيبة أمل كبيرة ، و بعد لحظات ، تحولت عيناه إلى كهرمان!

صاح مارب ، و اصبح الضوء الأصفر البني أكثر إشراقًا.

“إذا كان هذا هو أقصى ما يمكنك فعله ، فأنا أعتذر. أنت الذي سيموت هنا اليوم!”

انكسرت الحراشِف على ذراعه و تحطمت ، و تم إرسال ليلين محلقًا في طريقه للخلف كقذيفة.

في ومضة ، انبعث ضوء غريب من عيون ليلين و توجه مباشرة إلى عيون مارب.

* تشي! * قبل ان يصل الفأس ، كانت الحدة التي لا يمكن تصورها لموجات الحرارة و العواصف الناتجة من الأرجحة قد دمرت بالفعل الطبقة الدفاعية من المعدن السائل على رقبته.

التعويذة الفطرية – عيون التحجير!

“هاهاها … مرة أخرى! عشرة مرات!”

أصبح إندفاع مارب بطيئًا فجأة ، وانتشرت طبقة من جلد الحجر الرمادي ، بدءًا من زوايا عينيه.

” تحاول الهروب؟ ثلاثين مرة …”

* ونغ ونغ! *

تجمد الضوء القرمزي الذي تنتجه قلادة النجم الساقط و تحولت الي فأس عملاق. و مع ذلك ، لم يبدو ليلين راضيًا حيث أشار إلى السلاح.

اندفعت دفقة من الضوء الأبيض بواسطة تعويذة حول عنق مارب.

من حوله ، تضاعفت قوة الجاذبية في لحظة. لم تكن الحركة صعبة فحسب ، بل كان وجه ليلين داكنًا بسبب حقيقة أن حتى أعضائه الداخلية قد عانت من الجاذبية لدرجة أن الألم قد انتشر من أحشائه.

تحت اللمعان الأبيض اللبني ، تخلخل الجلد الحجري على وجهه شيئًا فشيئًا.

“هذا سيء!” كل ما كان يمكن أن يفعله ليلين هو أن يبذل قصارى جهده للتهرب ، و حماية أهم أجزاء جسمه.

“تعويذة لمواجهة التحجر؟ إنها فعالة للغاية. يجب أن يكون من الصعب الحصول عليه!”

“هل هذا كل ما لديك؟ لقد خيبت أملي!”

لم يتغير تعبير ليلين عندما وصل إلى مارب في بضع أنفاس.

* ونغ ونغ! *

في المرة الأولى التي تم فيها مطاردته من قبل نسخة مارب ، كشف ليلين عن قدراته في التحجير. كانت هذه هي الطريقة التي قلب بها ميزان المعركة مع الاستنساخ ، لكن في هذه العملية ، كشف أيضًا عن قدرته لتحجير خصومه.

بعد ذلك مباشرة ، ظهر ضوء أبيض ثلجي أمام ليلين.

بصفته عدوه اللدود ، كيف لمارب ألا يقوم بالاستعدادات ضد ذلك؟

في الوقت نفسه ، تراجع دون أن ينظر إلى مارب.

و مع ذلك ، حتى في العصور القديمة ، كانت عملية التحجير تعويذة أقل شهرة. في الساحل الجنوبي ،
انقرضت عمليًا. كانت التعويذة التي يمكن استخدامها لعكسها شحيحة ، و لا يمكن العثور عليها إلا في الآثار القديمة.

من حوله ، تضاعفت قوة الجاذبية في لحظة. لم تكن الحركة صعبة فحسب ، بل كان وجه ليلين داكنًا بسبب حقيقة أن حتى أعضائه الداخلية قد عانت من الجاذبية لدرجة أن الألم قد انتشر من أحشائه.

فوجئ ليلين بقدرة مارب على إيجاد واحدة بهذه السرعة.

من حوله ، تضاعفت قوة الجاذبية في لحظة. لم تكن الحركة صعبة فحسب ، بل كان وجه ليلين داكنًا بسبب حقيقة أن حتى أعضائه الداخلية قد عانت من الجاذبية لدرجة أن الألم قد انتشر من أحشائه.

و مع ذلك ، حتى لو كان لدى مارب تعويذة ، فكيف يمكن أن يكون فعالاً ضد أساليب التحجير لمخلوق قديم مثل ثعبان كيموين العملاق؟

فوجئ ليلين بقدرة مارب على إيجاد واحدة بهذه السرعة.

على الرغم من أن مارب قد بدد عملية التحجر ، إلا أنه لا يزال بطيئًا.

في وسط عاصفة الطاقة ، تصادمت النيران السوداء و أشعة الضوء الأبيض الفضية باستمرار ، و غمرت بعضها البعض.

* شوا! * ومض ضوء أسود ، و في تلك اللحظة ، كان ليلين بالفعل أمام مارب مع عيونه الكهرمانية تواجه مارب.

* بينش! * سيف طويل أبيض فضي و الذي كان يبعث أشعة ضوء بيضاء اخترق أسفل بطن ليلين.

“مُت!”

* بووم! *

تجمد الضوء القرمزي الذي تنتجه قلادة النجم الساقط و تحولت الي فأس عملاق. و مع ذلك ، لم يبدو ليلين راضيًا حيث أشار إلى السلاح.

* شيك! *

بدا ليلين يشعر بخيبة أمل كبيرة ، و بعد لحظات ، تحولت عيناه إلى كهرمان!

غمرت النيران السوداء الهائلة الفأس.

“هاهاها … هيا!”

“هاه!” صرخ ليلين ، و ظهرت ظلال لا تحصى من خلفه ، و تجمعت على جسده.

مثل الإله من الأساطير ، أمسك العملاق بالفأس الكبيرة و أرجحها ، هادفًا إلى عنق مارب!

من الظلال ، ارتفعت صورة ليلين الطويلة فجأة ، و تحول إلى عملاق يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار وله جلد مدبوغ.

عند مشاهدة شخصية ليلين المنسحبة ، زاد الضوء الأصفر البني على جسم مارب مرة أخرى.

“اوووو!”

* ونغ! *

هدر العملاق ، وانتفخت عضلات ذراعه ، و ظهرت أوردة داكنة تشبه ديدان الأرض على جسده.

“للإعتقاد أنه ليس فقط جسمه الخارجي محمي بواسطة المعدن السائل ، و حتى داخله قد أكمل تحوله إلى معدن …”

مثل الإله من الأساطير ، أمسك العملاق بالفأس الكبيرة و أرجحها ، هادفًا إلى عنق مارب!

* ونج! *

* تشي! * قبل ان يصل الفأس ، كانت الحدة التي لا يمكن تصورها لموجات الحرارة و العواصف الناتجة من الأرجحة قد دمرت بالفعل الطبقة الدفاعية من المعدن السائل على رقبته.

على الرغم من أن مارب قد بدد عملية التحجر ، إلا أنه لا يزال بطيئًا.

* كا تشا! *

عند مشاهدة شخصية ليلين المنسحبة ، زاد الضوء الأصفر البني على جسم مارب مرة أخرى.

قطع فأس النيران السوداء رقبة مارب ، و بدا كما لو أن رأسه كان سيسقط. امتدت النيران السوداء في جميع أنحاء جسمه في لحظة.

بعد ذلك ، انتشرت عاصفة طاقة قوية في كل الاتجاهات.

كان تعبير مارب فارغًا عندما انهار.

في المرة الأولى التي تم فيها مطاردته من قبل نسخة مارب ، كشف ليلين عن قدراته في التحجير. كانت هذه هي الطريقة التي قلب بها ميزان المعركة مع الاستنساخ ، لكن في هذه العملية ، كشف أيضًا عن قدرته لتحجير خصومه.

“همم؟” كان ليلين مذهولاً ، لقد كان ذلك سهلاً للغاية ، و لكن حتى الماجوس الرسمي لن يعيش إذا كانت رؤوسهم مقطعة!

في ومضة ، انبعث ضوء غريب من عيون ليلين و توجه مباشرة إلى عيون مارب.

[بييب! خطر! اكتشاف الهدف لا يزال يطلق موجات الطاقة!] رن صوت الرقاقة في هذه اللحظة.

*دينج دينج! دينج دينج!*

بعد ذلك مباشرة ، ظهر ضوء أبيض ثلجي أمام ليلين.

صاح مارب ، و اصبح الضوء الأصفر البني أكثر إشراقًا.

“هذا سيء!” كل ما كان يمكن أن يفعله ليلين هو أن يبذل قصارى جهده للتهرب ، و حماية أهم أجزاء جسمه.

“قلادة النجم الساقط!”

* بينش! * سيف طويل أبيض فضي و الذي كان يبعث أشعة ضوء بيضاء اخترق أسفل بطن ليلين.

“هاهاها … مرة أخرى! عشرة مرات!”

“انصرف!”

“هل هذا كل ما لديك؟ لقد خيبت أملي!”

تحولت كلتا يدا ليلين إلى اللون القرمزي ، كما اشتعلت النيران الملوّنة بالدماء أثناء هجومه!

أصبح إندفاع مارب بطيئًا فجأة ، وانتشرت طبقة من جلد الحجر الرمادي ، بدءًا من زوايا عينيه.

“الكف القرمزي!”

و مع ذلك ، حتى لو كان لدى مارب تعويذة ، فكيف يمكن أن يكون فعالاً ضد أساليب التحجير لمخلوق قديم مثل ثعبان كيموين العملاق؟

في الوقت نفسه ، تراجع دون أن ينظر إلى مارب.

بعد أن تمكن من خلق مسافة بينهما ، غطى ليلين الإصابة في بطنه بينما كان ينظر إلى مارب في حالة صدمة.

بعد أن تمكن من خلق مسافة بينهما ، غطى ليلين الإصابة في بطنه بينما كان ينظر إلى مارب في حالة صدمة.

في لحظة ، بدأت كمية هائلة من الضوء الأصفر البني تنبعث منه.

في هذه اللحظة ، تحول مارب إلى روبوت معدني أبيض. كان رأسه ، المائل ، مرتبطًا بشكل رقيق بعنقه بواسطة كمية صغيرة من الجلد. كان جسده لا يزال يحترق بالنيران السوداء ، و مع ذلك كان كما لو أنه لم يشعر بشيء ، وقف هناك بهدوء. السيف الذي كان في يد مارب كان يقطر أيضاً بدم ليلين.

كان وجه ليلين قبيحًا للغاية في هذه المرحلة.

عند النقطة حيث تم قطع رقبة مارب ، رأى ليلين أن سطح الجرح المفتوح أصبح الآن معدنيًا بالكامل ، حيث لم يكن هناك تشابه بين اللحم و الدم البشري.

“سوف تموت بالفعل. ما الذي تحاول أن تتصرف بقوة من أجله؟ ” أرجح مارب بضراوة.

“للإعتقاد أنه ليس فقط جسمه الخارجي محمي بواسطة المعدن السائل ، و حتى داخله قد أكمل تحوله إلى معدن …”

غرق قلب ليلين.

غرق قلب ليلين.

في المرة الأولى التي تم فيها مطاردته من قبل نسخة مارب ، كشف ليلين عن قدراته في التحجير. كانت هذه هي الطريقة التي قلب بها ميزان المعركة مع الاستنساخ ، لكن في هذه العملية ، كشف أيضًا عن قدرته لتحجير خصومه.

“هاهاهاها …” مارب ، الذي كان رأسه يتدلى ، ضحك بجنون. “أراهن أنك لم تفكر أبداً في هذا هاه؟ منذ تسعين عامًا ، اندمج جسدي تمامًا مع مخلوق معدني ، لذلك الآن ، ليس لدي نقطة ضعف واحدة في جسدي. الإصابات في الأماكن التي قد تكون قاتلة لغيري من الماجوس العاديين هي مجرد خدوش لي … ”

*بانج! *

“كم هذا مثير للشفقة!”

“أورغه! لقد استعدت حقًا تشكيل تعويذة الجاذبية القديم!”

نظر ليلين إلى مارب المجنون إلى حد ما مع نظرة شفقة على وجهه.

غرقت أقدام ليلين ، و أصبحت إصابة بطنه ، التي خضعت للنزيف ، تنزف بغزارة مرة أخرى بسبب ضغط الجاذبية.

على الرغم من وجود فوائد للإندماج مع مخلوق أولي ، إلا أن ذلك يفقد إحساسه باللمس.

في لحظة ، بدأت كمية هائلة من الضوء الأصفر البني تنبعث منه.

عندما يتحول اللحم والجلد إلى معدن ، لن يكون قادرًا على الاستمتاع بحاسة اللمس بعد الآن.

صاح مارب ، و اصبح الضوء الأصفر البني أكثر إشراقًا.

ألم يكن السبب الحقيقي للماجوس السعي وراء الحقيقة والصعود إلى القمة ، للسيطرة على مصيره و تحقيق رغباته ، و التمتع بالحياة إلى أقصى حد؟

بعد ذلك مباشرة ، ظهر ضوء أبيض ثلجي أمام ليلين.

و لكن الآن ، من أجل القوة ، تخلى مارب عن شيء مثل هذا. إذن ، ما هو معنى سعيه؟

“هاهاهاها …” مارب ، الذي كان رأسه يتدلى ، ضحك بجنون. “أراهن أنك لم تفكر أبداً في هذا هاه؟ منذ تسعين عامًا ، اندمج جسدي تمامًا مع مخلوق معدني ، لذلك الآن ، ليس لدي نقطة ضعف واحدة في جسدي. الإصابات في الأماكن التي قد تكون قاتلة لغيري من الماجوس العاديين هي مجرد خدوش لي … ”

“الشخص المثير للشفقة هو أنت!”

نظر ليلين إلى مارب المجنون إلى حد ما مع نظرة شفقة على وجهه.

من الواضح أن نظرة ليلين المزدرية أغضبت مارب بشدة حيث أصبح تعبيره المشوه أكثر حدة.

غرق قلب ليلين.

فجأة ، انبعث ضوء أصفر بني اللون على جسم مارب. و برز المعدن السائل الفضي إلى الخارج ، وتحول إلى تشكيل تعويذة صغير.

” تحاول الهروب؟ ثلاثين مرة …”

“تشكيل تعويذة الجاذبية!” بعد أن ألحق به ليلين عدة أضرار من قبل ، كشف مارب أخيرًا عن ورقته الرابحة التي كان يخبأها!

كان تعبير مارب فارغًا عندما انهار.

* ونغ! *

“أورغه! لقد استعدت حقًا تشكيل تعويذة الجاذبية القديم!”

في لحظة ، بدأت كمية هائلة من الضوء الأصفر البني تنبعث منه.

“تشكيل تعويذ الشفط! تفعيل!”

“هذه … الجاذبية؟!” فجأة ، شعر ليلين أن جسده أصبح ثقيلًا كما لو تم سحقه بواسطة جبل كبير. كما حدث ، اكتشف ليلين شيئًا ما.

غمرت النيران السوداء الهائلة الفأس.

من حوله ، تضاعفت قوة الجاذبية في لحظة. لم تكن الحركة صعبة فحسب ، بل كان وجه ليلين داكنًا بسبب حقيقة أن حتى أعضائه الداخلية قد عانت من الجاذبية لدرجة أن الألم قد انتشر من أحشائه.

عند النقطة حيث تم قطع رقبة مارب ، رأى ليلين أن سطح الجرح المفتوح أصبح الآن معدنيًا بالكامل ، حيث لم يكن هناك تشابه بين اللحم و الدم البشري.

“ليس جيدًا ؛ على الرغم من أن دفاعي من الخارج قوي ، إلا أنها قصة مختلفة تمامًا عن داخلي! إذا استمر هذا و قام بمضاعفة الجاذبية مئة مرة ، فمن المرجح أن يتم سحق جسدي …”

“هل هذا كل ما لديك؟ لقد خيبت أملي!”

كان وجه ليلين قبيحًا للغاية في هذه المرحلة.

في هذه اللحظة ، تحول مارب إلى روبوت معدني أبيض. كان رأسه ، المائل ، مرتبطًا بشكل رقيق بعنقه بواسطة كمية صغيرة من الجلد. كان جسده لا يزال يحترق بالنيران السوداء ، و مع ذلك كان كما لو أنه لم يشعر بشيء ، وقف هناك بهدوء. السيف الذي كان في يد مارب كان يقطر أيضاً بدم ليلين.

لن يعاني مارب ، الذي كان لديه جسم مصنوع من المعدن ، من أي ألم في دماغه أو أعضائه.

“هذا سيء!” كل ما كان يمكن أن يفعله ليلين هو أن يبذل قصارى جهده للتهرب ، و حماية أهم أجزاء جسمه.

“هاهاها … مرة أخرى! عشرة مرات!”

في هذه اللحظة ، تحول مارب إلى روبوت معدني أبيض. كان رأسه ، المائل ، مرتبطًا بشكل رقيق بعنقه بواسطة كمية صغيرة من الجلد. كان جسده لا يزال يحترق بالنيران السوداء ، و مع ذلك كان كما لو أنه لم يشعر بشيء ، وقف هناك بهدوء. السيف الذي كان في يد مارب كان يقطر أيضاً بدم ليلين.

صاح مارب ، و اصبح الضوء الأصفر البني أكثر إشراقًا.

* ونج! *

غرقت أقدام ليلين ، و أصبحت إصابة بطنه ، التي خضعت للنزيف ، تنزف بغزارة مرة أخرى بسبب ضغط الجاذبية.

أصبح إندفاع مارب بطيئًا فجأة ، وانتشرت طبقة من جلد الحجر الرمادي ، بدءًا من زوايا عينيه.

“هاهاها … هيا!”

كان وجه ليلين قبيحًا للغاية في هذه المرحلة.

اندفع مارب أمام ليلين مباشرة و لوح بسيفه ، لكن ليلين لم يكن بوسعه سوى رفع يده اليمنى لصد الضربة.

* كا تشا! *

*بانج! *

“اذهب إلى الجحيم!” تحولت يد مارب اليمنى إلى مطرقة فضية عملاقة.

انكسرت الحراشِف على ذراعه و تحطمت ، و تم إرسال ليلين محلقًا في طريقه للخلف كقذيفة.

تم إنشاء حفرة ضخمة على الأرض لحظة هبوط جسم ليلين.

“لا يكفي! لا يزال غير كافٍ! عشرين مرة!” اخترق مارب الأرض بكلتا يديه.

“هاهاها … مرة أخرى! عشرة مرات!”

في لحظة ، شعر ليلين كما لو أن قوة الجاذبية قد زادت مرة أخرى. و إذا كان قد شعر بثقل جبل سحقه من قبل ، الآن ، كان الوزن ثلاثة جبال!

تحرك جسم ليلين بشكل بطيئ ، و كان هذا وقتًا كافيًا لتحاصره عدة سلاسل فضية في مكانه ، و جعل جسمه يطير قسريًا نحو مارب.

* بووم! *

* كا تشا! كا تشا! * تضخمت عضلاته ، و كسر السلاسل التي تقيده باستخدام قوته الغاشمة.

تم إنشاء حفرة ضخمة على الأرض لحظة هبوط جسم ليلين.

“الشخص المثير للشفقة هو أنت!”

“اذهب إلى الجحيم!” تحولت يد مارب اليمنى إلى مطرقة فضية عملاقة.

“اذهب إلى الجحيم!” تحولت يد مارب اليمنى إلى مطرقة فضية عملاقة.

“أورغه! لقد استعدت حقًا تشكيل تعويذة الجاذبية القديم!”

انحنى ليلين ،كما انصهرت الحراشف السوداء و الضوء الأحمر الداكن معًا ، و شكلوا حلقة ضوء مميزة.

ليلين مستلقي على ظهره ، ابتسم مع تلميح من الإعجاب ، “ليس سيئًا بالفعل!”

 

هذا التعبير أعطى مارب هاجسًا مفاجئًا لكن غير مريح للغاية.

“انصرف!”

“سوف تموت بالفعل. ما الذي تحاول أن تتصرف بقوة من أجله؟ ” أرجح مارب بضراوة.

لن يعاني مارب ، الذي كان لديه جسم مصنوع من المعدن ، من أي ألم في دماغه أو أعضائه.

“تشكيل تعويذ الشفط! تفعيل!”

بعد بضع ثوان ، عادت المناطق المحيطة إلى طبيعتها.

تحت ظلال المطرقة الكبيرة ، ردد ليلين بسرعة بعض المقاطع.

في ومضة ، انبعث ضوء غريب من عيون ليلين و توجه مباشرة إلى عيون مارب.

* ونج! *

“هذه … الجاذبية؟!” فجأة ، شعر ليلين أن جسده أصبح ثقيلًا كما لو تم سحقه بواسطة جبل كبير. كما حدث ، اكتشف ليلين شيئًا ما.

ظهر رون على شكل j معكوس فجأة على جسم ليلين.

“مُت!”

في لحظة ، بدا أن ليلين تم سحبه بقوة هائلة و ابتعد عن المطرقة العملاقة ، إلى مكان بعيد.

“الشخص المثير للشفقة هو أنت!”

” تحاول الهروب؟ ثلاثين مرة …”

كان تعبير مارب فارغًا عندما انهار.

عند مشاهدة شخصية ليلين المنسحبة ، زاد الضوء الأصفر البني على جسم مارب مرة أخرى.

و مع ذلك ، حتى لو كان لدى مارب تعويذة ، فكيف يمكن أن يكون فعالاً ضد أساليب التحجير لمخلوق قديم مثل ثعبان كيموين العملاق؟

على الرغم من أن مارب قد بدد عملية التحجر ، إلا أنه لا يزال بطيئًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط