نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 230

ذبح

ذبح

 

الآن ، مات ماجوس من المرتبة الأولى في ذروته و الذي كان يعتبر الأقوى بيده ، إذا خرج هذا الخبر ، فمن المؤكد أنه سيثير ضجة كبيرة.

 

* دمدمة! *

 

“بعد فوات الأوان!” قال ليلين بلا مبالاة ، مع بعض الشفقة في صوته.

“كرة النار الخفية!”

بينما تحدث ليلين ، بدأ ‘ليلين’ الذي قيده مارب ، في التحول بطريقة غريبة.

قام ليلين برفع ذراعه اليمنى كما تم دمج المئات من الكرات النارية السوداء الصغيرة أمامه ، حتى وصل حجمها إلى حجم رأس الإنسان. كان اللون الأسود في المنتصف أكثر كثافة ، مما منحه هواءًا عميقًا كما لو أنه يمكن أن يمتص أرواح البشر.

* دمدمة! *

في ظل النيران الشديدة التي كانت ترتفع فيها درجة الحرارة ، بدأت أشعة الجاذبية الصفراء-البنية تظهر علامات على عدم الاستقرار ، و تراجعت باستمرار و امتدت.

عادةً ، و في حالة كان لديه وقت فراغ ، لم يكن ليلين يعارض اللعب معها.

في مواجهة العملاق أمامه ، كان تعبير ليلين باردًا.

 

قفزت كرة النار الخفية في السماء كما لو كانت تمر عبر الفضاء ، و ظهرت أمام العملاق المعدني في لحظة.

 

تسبب مجال قوة درجة الحرارة العالية للنيران السوداء في انحسار العملاق المعدني قليلاً ، حيث ذاب المعدن السائل و سقط باستمرار على الأرض.

استدار مارب في حالة عدم تصديق ، و رأى على الفور ليلين آخر ظهر فجأة. بدا أنه يسخر من الرجل العجوز وهو يراقبه.

في مواجهة مثل هذا الهجوم المروع ، صلب مارب نفسه و أمسك بذراعه اليمنى!

“سوف نهلك معا!” انقض مارب إلى الأمام.

* كا تشا!*

“مارب؟!” مظهراً تعبيرًا عن الصدمة التامة ، سرعان ما تراجع بعيدًا!

سمع صوت تكسير عظام يثقب الأذن ، قام مارب بتمزيق ذراعه فعلاً.

في ظل النيران الشديدة التي كانت ترتفع فيها درجة الحرارة ، بدأت أشعة الجاذبية الصفراء-البنية تظهر علامات على عدم الاستقرار ، و تراجعت باستمرار و امتدت.

ظهرت على الذراع المعدنية نصف الكاملة التي ألقى بها بعيدًا علامات الذوبان في الهواء ثم تحولت إلى كرة معدنية بيضاوية. ثم اصطدمت مع كرة النار السوداء!

 

* دمدمة! *

* بوم! بوم! بوم! بوم! *

أشعة الضوء الساطعة انتشرت بلا توقف ، و في الوسط ، كان هناك ضوء أسود – فضي أبيض كان يراوغ باستمرار … يلتهم …

في انتظار اختفاء شكل الويفرن السام بالكامل في الأفق ، قامت بعمل اشارة فظة في اتجاه ليلين.

على الرغم من أن مارب حاول زيادة المسافة بينهما قدر الإمكان ، إلا أنه كان لا يزال متأثراً بأمواج الطاقة. * كا تشا! * تشقق تشكيل تعويذة الجاذبية عند صدره على الفور.

“بعد فوات الأوان!” قال ليلين بلا مبالاة ، مع بعض الشفقة في صوته.

*باك!*

أشعة الضوء الساطعة انتشرت بلا توقف ، و في الوسط ، كان هناك ضوء أسود – فضي أبيض كان يراوغ باستمرار … يلتهم …

انهار تشكيل تعويذة الجاذبية الأصفر- البني تماماً ، و عادت الجاذبية إلى طبيعتها على الفور.

في الساحل الجنوبي ، ماجوس المرتبة الثانية عادة يبتعدون عن الانظار. و لهذا السبب ، كان الماجوس في قمة المرتبه الأولى هو أقوى القوى هناك.

* بوم! بوم! بوم! بوم! *

بدت الانفجارات واحد تلو الأخر مثل انفجار الفاصولياء.

و مع ذلك ، بعد الفحص الدقيق ، كان هناك عدد قليل من المنخفضات الغريبة ومناطق بارزة على السطح ، مثل … وجه الإنسان؟!

بعد عشر ثوانٍ فقط ، تم تسوية الأرض بأكملها ، حتى ان جزءًا كبيرًا من الأرض قد تم تفجيره.

“يجب أن تكون قد نسيت ، لكنني ماجوس متخصص في جزيئات طاقة عنصر الظلام. بالنسبة لنا ، فإن استنساخ الظل هو قطعة من الكعك.”

في الوسط كانت هناك حفرة عميقة لدرجة أنه لا يمكن رؤية القاع.

تجمعت كمية كبيرة من المعدن السائل عند كتف ليلين ، و تحولت إلى وجه رجل عجوز.

بعد اختفاء الرماد و الغبار إلى حد ما ، جاء ليلين إلى جانب الحفرة. و و عندما رأى أن اللهيب الأسود لا يزال يحترق ، سأل بصوت عالٍ ، “لم تمت بعد؟”

“وداعاً يا مارب!”

* شوا!*

لكن من الواضح أن مارب كان مختلفًا. تدفق المعدن السائل دون توقف وغطى عدة مناطق ، مما أدى إلى ترميم جسده بالقوة.

قطعت شخصية فضية بيضاء على الفور ستارة الرماد وظهرت أمام ليلين.

“هل … هل سقطت على رأسك كطفل؟ أنا – لا! ماذا!”

“مارب؟!” مظهراً تعبيرًا عن الصدمة التامة ، سرعان ما تراجع بعيدًا!

أصبح الجسم بأكمله أسودًا و تحول إلى حزمة من الظلال السوداء.

“آه! آه! آه!” كان وضع مارب الحالي بائسًا للغاية. لم يفقد ذراعه اليمنى فقط ، حتى صدره و فخذه كانا مصابين بجروح عميقة للغاية بحيث يمكن رؤية العظم.

“مهلاً! انتظر! أين هذا الماجوس المدعو مارب؟ هل تطارده؟” الآن فقط تذكرت الماجوس الأنثى.

خاصة الإصابة فوق خصره ، بدا كما لو أنه كان على وشك الانقسام إلى قسمين.

هربت الماجوس الأنثى من قبل بعيدًا ، بعيدًا جداً بسبب خوفها من التأثيرات الناتجة عن المعركة. و فقط بعد انتهائها ، تجرأت على العودة و هي تبكي.

إذا كان هذا إنسانًا عاديًا أو حتى ماجوس رسميًا ، فسيجدون صعوبة في البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن الاستمرار في الهجوم مع هذه الإصابات الخطيرة.

لكن من الواضح أن مارب كان مختلفًا. تدفق المعدن السائل دون توقف وغطى عدة مناطق ، مما أدى إلى ترميم جسده بالقوة.

لكن من الواضح أن مارب كان مختلفًا. تدفق المعدن السائل دون توقف وغطى عدة مناطق ، مما أدى إلى ترميم جسده بالقوة.

“بالمناسبة … هل تقصد أن تموت مع هذا الدمية؟”

عند رؤية ليلين ، انطلق من عينيه ضوء فضي حيث بدا أنه قد تحول إلى رصاصة.

خاصة الإصابة فوق خصره ، بدا كما لو أنه كان على وشك الانقسام إلى قسمين.

*بانج! *

*باك!*

انفجرت قنبلتان خلف ظهره ، و دفعته القوة على الفور.

و مع ذلك ، بعد الفحص الدقيق ، كان هناك عدد قليل من المنخفضات الغريبة ومناطق بارزة على السطح ، مثل … وجه الإنسان؟!

باستخدام هذه الطريقة ، كان قادراً على اللحاق بليلين.

“أو ربما … هلك الاثنان معًا؟ إذا كان هذا هو الحال ، فكل ممتلكاتهم ستكون ملكًا لي! هاهاها …”

“سوف نهلك معا!” انقض مارب إلى الأمام.

لم يكن الأمر أنها لم تكن ترغب في الهروب ، و لكن إذا كان مارب هو الفائز ، فسيكون من المستحيل عليها أن تهرب بسرعتها الحالية.

أثناء وجوده في الجو ، تفرق كامل جسمه و تحول إلى ستارة بيضاء فضية.

لم يكن الأمر أنها لم تكن ترغب في الهروب ، و لكن إذا كان مارب هو الفائز ، فسيكون من المستحيل عليها أن تهرب بسرعتها الحالية.

بدا أن الستار المعدني حي حيث قام بوضع ليلين بداخله ، تاركًا رأسه من الخارج.

“هل انتهى؟”

“همم؟ هجوم مثير! هل هذا هجومك النهائي؟” راقب ليلين المعدن السائل الفضي الملفوف من حوله مثل شرنقة ، كان تعبيره باردًا و ليس هناك اقل اضطراب.

“ممل!”

* جولو! جولو! *

“اوووو!”

تجمعت كمية كبيرة من المعدن السائل عند كتف ليلين ، و تحولت إلى وجه رجل عجوز.

قفزت كرة النار الخفية في السماء كما لو كانت تمر عبر الفضاء ، و ظهرت أمام العملاق المعدني في لحظة.

“من اجل العائلة! من اجل بوسين! سيتم تدمير المعدن في النهاية …” بدا الرجل العجوز مختلاً و بدا كما لو كان يخطط للموت من أجل قضية عادلة.

……

“بالمناسبة … هل تقصد أن تموت مع هذا الدمية؟”

“سوف نهلك معا!” انقض مارب إلى الأمام.

تمامًا كما كان مارب على وشك تدمير نفسه ، كان هناك صوت كسول سمع من الطرف الآخر من ساحة المعركة.

……

استدار مارب في حالة عدم تصديق ، و رأى على الفور ليلين آخر ظهر فجأة. بدا أنه يسخر من الرجل العجوز وهو يراقبه.

 

“يجب أن تكون قد نسيت ، لكنني ماجوس متخصص في جزيئات طاقة عنصر الظلام. بالنسبة لنا ، فإن استنساخ الظل هو قطعة من الكعك.”

 

بينما تحدث ليلين ، بدأ ‘ليلين’ الذي قيده مارب ، في التحول بطريقة غريبة.

لو كان هذا ليلين السابق ، فربما كان يحاول بذل قصارى جهده لإخفاء هذه الأمر.

أصبح الجسم بأكمله أسودًا و تحول إلى حزمة من الظلال السوداء.

بعد مقارنة العينين و الأنف ، تراجعت الماجوس الأنثى ثلاث خطوات: “إنه مارب! لقد قتله؟”

“لا!” امتد زوج من الأيدي الفضية البيضاء من الستارة بينما صاح مارب محاولًا الابتعاد عن الاستنساخ.

……

“بعد فوات الأوان!” قال ليلين بلا مبالاة ، مع بعض الشفقة في صوته.

“إنه ماجوس ظلام. باعتباري ماجوس من فريق الصيد ، أليس من الطبيعي قتله؟”

* شوا شوا شوا!*

في حيرة من أمرها ، بدأت تتلعثم.

اصدرت الكتلة الكبيرة من الظلال التي كانت تحيط بمارب فجأة عددًا لا يحصى من الفروع السوداء التي اجتاحت مارب.

أشعة الضوء الساطعة انتشرت بلا توقف ، و في الوسط ، كان هناك ضوء أسود – فضي أبيض كان يراوغ باستمرار … يلتهم …

تجنب مارب بينما ظهرت أعداد كبيرة من السكاكين الحادة الدوارة من جسده.

تجنب مارب بينما ظهرت أعداد كبيرة من السكاكين الحادة الدوارة من جسده.

* كا تشا! كا تشا! * طار الشرر عندما اتصلت الشفرات و الفروع.

“مارب؟ إنه هنا!”

و مع ذلك ، هذه المرة ، زادت متانة فروع الظل بقوة كبيرة ، و التصقت الشفرات الفضية البيضاء في النهاية. حتى ان البعض تهشم.

على الرغم من أن مارب حاول زيادة المسافة بينهما قدر الإمكان ، إلا أنه كان لا يزال متأثراً بأمواج الطاقة. * كا تشا! * تشقق تشكيل تعويذة الجاذبية عند صدره على الفور.

“وداعاً يا مارب!”

 

كان تعبيره غريبًا بينما كان يشاهد مارب ، الذي كان مقيدًا تمامًا بفروع الظل.

في مواجهة العملاق أمامه ، كان تعبير ليلين باردًا.

بعد ذلك ، رفع ذراعه ، ثم قام بشد قبضته!

كان تعبيره غريبًا بينما كان يشاهد مارب ، الذي كان مقيدًا تمامًا بفروع الظل.

* بووم! *

التفت ليلين و غادر بعد أن تحدث.

……

* دمدمة! *

“هل انتهى؟”

“إنه ماجوس ظلام. باعتباري ماجوس من فريق الصيد ، أليس من الطبيعي قتله؟”

هربت الماجوس الأنثى من قبل بعيدًا ، بعيدًا جداً بسبب خوفها من التأثيرات الناتجة عن المعركة. و فقط بعد انتهائها ، تجرأت على العودة و هي تبكي.

* شوا شوا شوا!*

لم يكن الأمر أنها لم تكن ترغب في الهروب ، و لكن إذا كان مارب هو الفائز ، فسيكون من المستحيل عليها أن تهرب بسرعتها الحالية.

“بعد فوات الأوان!” قال ليلين بلا مبالاة ، مع بعض الشفقة في صوته.

و لهذا ، سيكون من الأفضل أن تنتهز الفرصة و تعود. إذا كان ليلين و مارب قادرين على إصابة بعضهم البعض بجروح بالغة ، يمكنها تقديم بعض المساعدة أيضًا! و هذا سيفيدها في النهاية!

هدر بصوت عالٍ واستخدم رأسه الضخم في مداعبة ليلين ، في محاولة للحصول على مدح منه.

“أو ربما … هلك الاثنان معًا؟ إذا كان هذا هو الحال ، فكل ممتلكاتهم ستكون ملكًا لي! هاهاها …”

التفت ليلين و غادر بعد أن تحدث.

عند التفكير في التقاط الغنائم من شخصين عظيمين ، بدأت الماجوس في الضحك بصوت عالٍ قليلاً.

ألقى عليها ليلين نظرة خاطفة.

“اعتذاري ، ولكن عليك أن تصابِ بخيبة أمل!”

لم يكن الأمر أنها لم تكن ترغب في الهروب ، و لكن إذا كان مارب هو الفائز ، فسيكون من المستحيل عليها أن تهرب بسرعتها الحالية.

بعد ذلك ، سُمع صوت ليلين وتوقف ضحك الماجوس الأنثى فجأة مثل البطة التي تم مسكها من حنجرتها.

“وداعاً يا مارب!”

“أنه أنت! ليلين ذلك الذي تسبب في مطاردتي …”

في حيرة من أمرها ، بدأت تتلعثم.

علقت الماجوس الأنثى باستخفاف ، لكن سرعان ما غيرت كلماتها ، “أوه! لا ، أقصد الماجوس ليلين!”

 

و بينما كان ينظر إلى هذه الماجوس الأنثى ، التي بدت مرتاحة للغاية في هذا الموقف ، هز ليلين رأسه و لم يكن لديه نية للتحدث معها.

“ممل!”

“لا تزال مناطق الصيد خطيرة للغاية. إذا كنت ترغبين في جمع الموارد ، فمن الأفضل أن تتوجهِ إلى المناطق الأخرى.”

سمع صوت تكسير عظام يثقب الأذن ، قام مارب بتمزيق ذراعه فعلاً.

التفت ليلين و غادر بعد أن تحدث.

“إنه ماجوس في قمة المرتبة 1! القمة! بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه ، فإن شخصًا يتمتع بهذا المستوى من القوة يتمتع بالتأكيد بمكانة عالية و لديه قوة معركة استثنائية. لن يستغرق الأمر أكثر من هجوم منه ليقتل ماجوس متقدم حديثاً! و أنت … أنت بالفعل … ”

“مهلاً! انتظر! أين هذا الماجوس المدعو مارب؟ هل تطارده؟” الآن فقط تذكرت الماجوس الأنثى.

* كا تشا! كا تشا! * طار الشرر عندما اتصلت الشفرات و الفروع.

الخوف من السابق مازال مستمراً في قلبها ، نظرت حولها و كأنها خائفة من ظهور مارب في أي لحظة.

عند رؤية ليلين ، انطلق من عينيه ضوء فضي حيث بدا أنه قد تحول إلى رصاصة.

“مارب؟ إنه هنا!”

على الرغم من أن مارب حاول زيادة المسافة بينهما قدر الإمكان ، إلا أنه كان لا يزال متأثراً بأمواج الطاقة. * كا تشا! * تشقق تشكيل تعويذة الجاذبية عند صدره على الفور.

لوح ليلين ، و أظهر لها كتلة ضخمة من المعدن في يده.

“اعتذاري ، ولكن عليك أن تصابِ بخيبة أمل!”

“همم؟” نظرت الماجوس الأنثى بدهشة في الشئ الذي كان في يد ليلين.

خاصة الإصابة فوق خصره ، بدا كما لو أنه كان على وشك الانقسام إلى قسمين.

كانت تلك قطعة كبيرة من الفضة و المعدن الخام. في البداية ، افترضت أن ليلين عثر على بعض المواد و تجاهلتها.

“همم؟” نظرت الماجوس الأنثى بدهشة في الشئ الذي كان في يد ليلين.

……

في انتظار اختفاء شكل الويفرن السام بالكامل في الأفق ، قامت بعمل اشارة فظة في اتجاه ليلين.

و مع ذلك ، بعد الفحص الدقيق ، كان هناك عدد قليل من المنخفضات الغريبة ومناطق بارزة على السطح ، مثل … وجه الإنسان؟!

“إنه ماجوس ظلام. باعتباري ماجوس من فريق الصيد ، أليس من الطبيعي قتله؟”

بعد مقارنة العينين و الأنف ، تراجعت الماجوس الأنثى ثلاث خطوات: “إنه مارب! لقد قتله؟”

“مارب؟ إنه هنا!”

رد الفعل غير العادي هذا أربك ليلين.

باستخدام هذه الطريقة ، كان قادراً على اللحاق بليلين.

“إنه ماجوس ظلام. باعتباري ماجوس من فريق الصيد ، أليس من الطبيعي قتله؟”

و لهذا ، سيكون من الأفضل أن تنتهز الفرصة و تعود. إذا كان ليلين و مارب قادرين على إصابة بعضهم البعض بجروح بالغة ، يمكنها تقديم بعض المساعدة أيضًا! و هذا سيفيدها في النهاية!

“هل … هل سقطت على رأسك كطفل؟ أنا – لا! ماذا!”

“أنه أنت! ليلين ذلك الذي تسبب في مطاردتي …”

في حيرة من أمرها ، بدأت تتلعثم.

لكن هذا كان الفضاء السري ، كان لا يزال يتعرض لضغوط من جانب كل من فصائل الماجوس الظلام و ماجوس الضوء.

“إنه ماجوس في قمة المرتبة 1! القمة! بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه ، فإن شخصًا يتمتع بهذا المستوى من القوة يتمتع بالتأكيد بمكانة عالية و لديه قوة معركة استثنائية. لن يستغرق الأمر أكثر من هجوم منه ليقتل ماجوس متقدم حديثاً! و أنت … أنت بالفعل … ”

لو كان هذا ليلين السابق ، فربما كان يحاول بذل قصارى جهده لإخفاء هذه الأمر.

نظرت إلى القطعة المعدنية في يد ليلين بشكل مصعوق ، ظهر الخوف عليها بينما كانت تنظر إلى ليلين.

كان تعبيره غريبًا بينما كان يشاهد مارب ، الذي كان مقيدًا تمامًا بفروع الظل.

ابتسم ليلين بلا مبالاة.

“إنه ماجوس في قمة المرتبة 1! القمة! بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه ، فإن شخصًا يتمتع بهذا المستوى من القوة يتمتع بالتأكيد بمكانة عالية و لديه قوة معركة استثنائية. لن يستغرق الأمر أكثر من هجوم منه ليقتل ماجوس متقدم حديثاً! و أنت … أنت بالفعل … ”

في الساحل الجنوبي ، ماجوس المرتبة الثانية عادة يبتعدون عن الانظار. و لهذا السبب ، كان الماجوس في قمة المرتبه الأولى هو أقوى القوى هناك.

قفزت كرة النار الخفية في السماء كما لو كانت تمر عبر الفضاء ، و ظهرت أمام العملاق المعدني في لحظة.

الآن ، مات ماجوس من المرتبة الأولى في ذروته و الذي كان يعتبر الأقوى بيده ، إذا خرج هذا الخبر ، فمن المؤكد أنه سيثير ضجة كبيرة.

“آه! آه! آه!” كان وضع مارب الحالي بائسًا للغاية. لم يفقد ذراعه اليمنى فقط ، حتى صدره و فخذه كانا مصابين بجروح عميقة للغاية بحيث يمكن رؤية العظم.

لو كان هذا ليلين السابق ، فربما كان يحاول بذل قصارى جهده لإخفاء هذه الأمر.

أشعة الضوء الساطعة انتشرت بلا توقف ، و في الوسط ، كان هناك ضوء أسود – فضي أبيض كان يراوغ باستمرار … يلتهم …

و مع ذلك ، بعد التحول الثاني لسلالته و الزيادة الحادة في قوته ، تغيرت الأمور!

في حيرة من أمرها ، بدأت تتلعثم.

لقد كانت لديه ثقة لا تضاهى بنفسه! فماذا لو كانت أخبار إنجازات معركته قد تم نشرها؟ بقوته الحالية ،
كان كافياً له أن يعتني بنفسه و يتسبب في معاناة أي شخص لديه خطط تجاه.

الخوف من السابق مازال مستمراً في قلبها ، نظرت حولها و كأنها خائفة من ظهور مارب في أي لحظة.

“اوووو!”

انفجرت قنبلتان خلف ظهره ، و دفعته القوة على الفور.

في هذه اللحظة ، حلق الويفرن الضخم السام حول المنطقة لفترة وجيزة ثم هبط.

التفت ليلين و غادر بعد أن تحدث.

هدر بصوت عالٍ واستخدم رأسه الضخم في مداعبة ليلين ، في محاولة للحصول على مدح منه.

في مواجهة العملاق أمامه ، كان تعبير ليلين باردًا.

“هذا هو … هل هذا هو الويفرن السام الأسطوري؟ يالها من قوه ، أنا أحب ذلك …”

نطق ليلين بلا مبالاة بكلمة ثم قفز على ظهر الويفرن السام.

تألقت عينيها مثل النجوم ، “أيها الوسيم! هل تستطيع أن تعطيني توصيله؟”

“هل انتهى؟”

ألقى عليها ليلين نظرة خاطفة.

نطق ليلين بلا مبالاة بكلمة ثم قفز على ظهر الويفرن السام.

أن نكون صادقين ، لم تبدو تلك الماجوس الأنثى سيئة للغاية ، و لا سيما من حيث شكلها الخاص. بالإضافة إلى ذلك ، لم تقم بإصلاح ملابسها التي لحقت بها أضرار أثناء فرارها ، و بالتالي كشفت عن جزء كبير من جسدها.

في الوسط كانت هناك حفرة عميقة لدرجة أنه لا يمكن رؤية القاع.

عادةً ، و في حالة كان لديه وقت فراغ ، لم يكن ليلين يعارض اللعب معها.

من الغريب أنن يكون في مزاج لهذا النوع من الأشياء.

لكن هذا كان الفضاء السري ، كان لا يزال يتعرض لضغوط من جانب كل من فصائل الماجوس الظلام و ماجوس الضوء.

نظرت إلى القطعة المعدنية في يد ليلين بشكل مصعوق ، ظهر الخوف عليها بينما كانت تنظر إلى ليلين.

من الغريب أنن يكون في مزاج لهذا النوع من الأشياء.

لوح ليلين ، و أظهر لها كتلة ضخمة من المعدن في يده.

“ممل!”

كانت تلك قطعة كبيرة من الفضة و المعدن الخام. في البداية ، افترضت أن ليلين عثر على بعض المواد و تجاهلتها.

نطق ليلين بلا مبالاة بكلمة ثم قفز على ظهر الويفرن السام.

* كا تشا!*

“اوووو …” انحنى الويفرن السام باتجاه الماجوس الأنثى كما لو كان يحاول إظهار قوته و فرد أجنحته ، و حلق بها.

المترجم : هيهي احد الاشياء التي أحبها في ليلين هي أنه يعرف متى بيكون منحرف و متى لا ⁦8-)⁩

”تسك! يا له من رجل حقير! ليس الأمر كما لو أنني سأموت بدونك! ”

بدت الانفجارات واحد تلو الأخر مثل انفجار الفاصولياء.

في انتظار اختفاء شكل الويفرن السام بالكامل في الأفق ، قامت بعمل اشارة فظة في اتجاه ليلين.

* دمدمة! *

 

* شوا شوا شوا!*

 

تألقت عينيها مثل النجوم ، “أيها الوسيم! هل تستطيع أن تعطيني توصيله؟”

المترجم : هيهي احد الاشياء التي أحبها في ليلين هي أنه يعرف متى بيكون منحرف و متى لا ⁦8-)⁩

 

أشعة الضوء الساطعة انتشرت بلا توقف ، و في الوسط ، كان هناك ضوء أسود – فضي أبيض كان يراوغ باستمرار … يلتهم …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط