نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 237

خداع

خداع

 

كمية كبيرة من البيانات ومضت عبر عيون ليلين.

 

على سطح تشكيل التعويذة ، كانت هناك بعض الثغرات. بعد إجراء بعض الفحوصات ، اكتشف ليلين أن البقعة الموجودة في الوسط يمكن أن تناسب البلورة الحمراء.

 

جعلت الحيوية الخاص به التي تزيد عن 25 درجة من السهولة بالنسبة له العودة بسرعة إلى رشده.

* دمدمة! *

بعد ثوانٍ ، ظهر استنتاج الرقاقة أمام ليلين.

تماماً عندما كان رينولد على وشك استخدم تعويذة الوهم لاستجواب ليلين ، جاء تقلب لموجة طاقة هائلة من بعيد.

بمساعدة الرقاقة ، كان التنفس ، و حالة جسده ، و موجات طاقته الروحية مزيفة بشكل مذهل ، حتى انه خدع رينولد.

كان هذا التقلب هائلاً لدرجة حتى أن المباني اهتزت.

فجأة ، أظلم وجهه.

“ماذا؟ هجوم تسلل؟” وقف رينولد في مفاجأة.

الآن فقط أصبح لدى ليلين الوقت الكافي للنظر في مكتب ماجوس المرتبة الثاني رينولد.

طبقة من الضوء الأبيض تبدو و كأنها جهاز اتصال سطع على جسده في لحظة.

قام ليلين بمسح المنطقة و تمدد بشكل كسول ، مثبتًا الخاتم الذي كان على الطاولة المستديرة على إصبعه.

سأل رينولد بلا مبالاة:”ما الذي يحدث؟”

بمساعدة الرقاقة ، كان التنفس ، و حالة جسده ، و موجات طاقته الروحية مزيفة بشكل مذهل ، حتى انه خدع رينولد.

“إنهم ماجوس الظلام! لقد تعرضنا لهجوم تسلل من ماجوس الظلام! لقد تدمر بالفعل خط الدفاع الأول و الثاني. نحن حاليًا في خط الدفاع الثالث!”

تشكيل التعويذة الفطرية – عين التحجر!

من جهاز الاتصالات ، تم عرض صورة لرجل قوي البنية ذي لون فاتح و الذي كان يرتدي الزي العسكري.كان هذا هو قائد فريق الدفاع الذي تم تكليفه بشكل خاص بالدفاع عن حديقة الفصول الاربعة.

توسعت البلورة الحمراء باستمرار ، وبدا ان ليلين سمع صوت عدم الرغبة من الداخل.

كان التعبير على وجهه مليئ بالخوف و القلق. بدا أن ماجوس الظلام قد وضعوه تحت ضغط كبير!

من جهاز الاتصالات ، تم عرض صورة لرجل قوي البنية ذي لون فاتح و الذي كان يرتدي الزي العسكري.كان هذا هو قائد فريق الدفاع الذي تم تكليفه بشكل خاص بالدفاع عن حديقة الفصول الاربعة.

مشكلة بسيطة و صغيرة.

من خلال عرض جهاز الاتصال ، كان بإمكانه رؤية يد سوداء عملاقة تهبط من السماء و تسحق الرجل قوي البنية بين أصابعها.

“سأقوم بتعبئة فرق القتال و الصيد إلى منطقتك في أقرب وقت ممكن ، أنت …” أجاب رينولد على جهاز التواصل.

“إنهم ماجوس الظلام! لقد تعرضنا لهجوم تسلل من ماجوس الظلام! لقد تدمر بالفعل خط الدفاع الأول و الثاني. نحن حاليًا في خط الدفاع الثالث!”

فجأة ، أظلم وجهه.

تم مقارنة عدد لا يحصى من الرونية و التصاميم.

من خلال عرض جهاز الاتصال ، كان بإمكانه رؤية يد سوداء عملاقة تهبط من السماء و تسحق الرجل قوي البنية بين أصابعها.

“جيجي …”

“آه …” صرخ الرجل قوي البنية ذي البشرة الفاتحة بشكل بائس وهو يطلق كميات كبيرة من النيران البيضاء.

* بوم! * * بوم! * * بوم! *

* كا تشا! كا تشا! *

نظرًا لمحاولات العملاق الواضحة لإخفاء الحقيقة ، يمكن لليلين أن يقول بسهولة إنه لن يكون امر جيدًا إذا تم تنشيط البلورة.

ظهر عدد كبير من الوجوه البائسة على اليد السوداء العملاقة ثم فتحت أفواهها على مصراعها عندما ابتلعت النيران البيضاء.

نظرًا لمحاولات العملاق الواضحة لإخفاء الحقيقة ، يمكن لليلين أن يقول بسهولة إنه لن يكون امر جيدًا إذا تم تنشيط البلورة.

* كا تشا! كا تشا!*

لقد كان بالتأكيد شيئاً يستحق الإبقاء عليه بأمان في المستودع لأنه كان فعالًا جدًا. يبدو أن بيير لم يمنحه أشياء سيئة حتى لا يسيء إليه.

ترددت أصوات تقشعر لها الأبدان . و بعد ابتلاع النيران البيضاء ، بدأوا في نخر جسم الرجل القوي البنية ذي البشرة الفاتحة.

توسعت البلورة الحمراء باستمرار ، وبدا ان ليلين سمع صوت عدم الرغبة من الداخل.

“جيجي …”

“هذا هو … تشكيل التعويذة الذي يتم تشغيله تلقائيًا!” اتسعت عيون ليلين ، و أشار بيده اليمنى إلى البلورة ، مما تسبب في زحف مسامير من الغاز الأسود إليها مثل الثعابين.

في الجو ، ظهرت قوة روحية فضية متشابكة وشكلت وجه إنسان.

تحول الإنسان المغطى بالكروم الذي كان يراقبه على الفور إلى تمثال حجري رمادي.

“رينولد ، صديقي القديم! لماذا لا تأتي لإلقاء التحية علي؟”

بعد مغادرته ، إلتوى كرسيه المتكون من الكروم باستمرار ، و تحول تدريجياً إلى شيء يشبه الإنسان.

سخر الوجه.

في ذلك الوقت ، كان ليلين قد تغلب على رينولد في لعبته الخاصة و تظاهر بأنه لا يزال في حالة فقدان الوعي ، مما أدى إلى انخفاض حذر رينولد.

بعد ذلك مباشرة ، اكتسحت اليد السوداء الضخمة المنطقة و أثارت الفوضى في خط دفاع حديقة الفصول الاربعة.

* باك! * انقسم المكتب الأخضر إلى قسمين ، و تحت هذين الجزأين ، نمت العديد من النباتات و كانت مثل الأقدام الصغيرة التي تبتعد.

في ظل استبداد ماجوس الرتبة 2 ، كان ماجوس المرتبة الأولى ضئيل مثل النمل.

في هذه اللحظة ، انفجرت البلورة التي في يد ليلين على شكل حلقة من الضوء و حلقت بشكل غامض في الهواء.

* باك! * سُحق مسند ذراع كرسي رينولد حتى تحطم.

حيث وقف إلى جانب ليلين الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي كما لو كان يحرسه.

* شوا! * في ومضة ، تحول إلى شكل أخضر و غادر سريعاً.

*تحطم! *

* كا تشا! كا تشا! *

جعلت الحيوية الخاص به التي تزيد عن 25 درجة من السهولة بالنسبة له العودة بسرعة إلى رشده.

بعد مغادرته ، إلتوى كرسيه المتكون من الكروم باستمرار ، و تحول تدريجياً إلى شيء يشبه الإنسان.

 

حيث وقف إلى جانب ليلين الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي كما لو كان يحرسه.

* كا تشا! كا تشا! *

* بوم! * * بوم! * * بوم! *

في هذه اللحظة ، انفجرت البلورة التي في يد ليلين على شكل حلقة من الضوء و حلقت بشكل غامض في الهواء.

سافرت موجات السحر الضخمة الهائلة إلى هنا.بعد كل شيء كانت هذه معركة حامية بين اثنين من الماجوس في المرتبة 2.

“رينولد ، صديقي القديم! لماذا لا تأتي لإلقاء التحية علي؟”

أثناء قتالهم ، تحركوا أبعد و أبعد كما لو كانوا يحاولون عن عمد تجنب هذه المنطقة.

* كا تشا! كا تشا!*

في مكتب رينولد.

* كا تشا! كا تشا! *

فجأة ، ليلين الذي كان فاقدًا الوعي ، فتح عينيه.

كانت عيون ليلين صافيةً للغاية. أين هي آثار سقوطه في الهلوسة؟

في تلك اللحظة ، تحولت عيناه إلى كهرمان.

في تلك اللحظة ، تحولت عيناه إلى كهرمان.

تشكيل التعويذة الفطرية – عين التحجر!

” معلومات سرية مثل هذه تم اكتشافها بالفعل ، و ايضاً هناك تشكيل تعويذة صُمم خصيصًا لهذا الغرض …” تمتم ليلين لنفسه.

تحول الإنسان المغطى بالكروم الذي كان يراقبه على الفور إلى تمثال حجري رمادي.

أشعة من الضوء سطعت من عينيه و هبط الضوء مباشرة على تشكيل تعويذة.

بعد التحول الثاني لسلالته ، تطورت هذه التعويذة و حراشِف كيموين ايضاً.

كان الإعداد بأكمله راقياً جدًا و لم يكن كبيرًا جدًا ، مما يعطي شعوراً دافئاً و لطيفاً.

قام ليلين بمسح المنطقة و تمدد بشكل كسول ، مثبتًا الخاتم الذي كان على الطاولة المستديرة على إصبعه.

تحت سطوع البلورة القرمزية ، اهتز المكتب الأخضر الداكن فجأة ، و تدحرجت معظم الأوراق و الريش و الحبر و العناصر المختلفة من فوقه.

“على الرغم من أن العملية لم تكن متوقعة إلى حد ما ، لم يحدث شيء سيء.”

كان هذا التقلب هائلاً لدرجة حتى أن المباني اهتزت.

كانت عيون ليلين صافيةً للغاية. أين هي آثار سقوطه في الهلوسة؟

في قلب الحفرة ، كان هناك تشكيل تعويذة ختم كبير تلألأ و كان يلمع بكل أنواع الرونية التي كانت تطفو حوله.

في السابق ، كان رينولد قد استخدم بعض المكونات و أقام فخًا ، مما تسبب بالفعل في سقوطه في الهلوسة.

في الجو ، ظهرت قوة روحية فضية متشابكة وشكلت وجه إنسان.

و لكن ذلك لم يكن سوى للحظة واحدة. كانت قوة سلالة دم الكائن القديم ، ثعبان كيموين العملاق ، تتدفق في عروقه ملتهمة كل المواد الخارجية!

فجأة ، أظلم وجهه.

جعلت الحيوية الخاص به التي تزيد عن 25 درجة من السهولة بالنسبة له العودة بسرعة إلى رشده.

لقد كان بالتأكيد شيئاً يستحق الإبقاء عليه بأمان في المستودع لأنه كان فعالًا جدًا. يبدو أن بيير لم يمنحه أشياء سيئة حتى لا يسيء إليه.

في ذلك الوقت ، كان ليلين قد تغلب على رينولد في لعبته الخاصة و تظاهر بأنه لا يزال في حالة فقدان الوعي ، مما أدى إلى انخفاض حذر رينولد.

فجأة ، أظلم وجهه.

بمساعدة الرقاقة ، كان التنفس ، و حالة جسده ، و موجات طاقته الروحية مزيفة بشكل مذهل ، حتى انه خدع رينولد.

الآن فقط أصبح لدى ليلين الوقت الكافي للنظر في مكتب ماجوس المرتبة الثاني رينولد.

كان كل هذا الهراء حول السياف الموسوم واضحًا تمامًا – مجرد أكاذيب. مع التعديلات التي أجراها مع الرقاقة ، كان تشكيل الأحرف الرونية مسألة بسيطة.

تشكيل تعويذة الختم هذا كان شيئًا ما اكتسبه من ابتزاز بيير من حديقة الفصول الاربعة.

الآن فقط أصبح لدى ليلين الوقت الكافي للنظر في مكتب ماجوس المرتبة الثاني رينولد.

” معلومات سرية مثل هذه تم اكتشافها بالفعل ، و ايضاً هناك تشكيل تعويذة صُمم خصيصًا لهذا الغرض …” تمتم ليلين لنفسه.

بناءً على ما اثار اهتمامه ، كان المكتب مصنوعًا من النباتات. الخزانة و النافذة ، بالإضافة إلى الطاولات و الكراسي و حتى بعض الكتب الغريبة كلها مصنوعة من النباتات.

تشكيل التعويذة الفطرية – عين التحجر!

كان الإعداد بأكمله راقياً جدًا و لم يكن كبيرًا جدًا ، مما يعطي شعوراً دافئاً و لطيفاً.

ظهرت نظرة باردة على وجه ليلين عندما قال : “جيد جدًا ، أيها العملاق! انتظر!”

“أين هو المكان الذي أحتاج فيه إلى وضع تشكيل التعويذة حتى يتم تنشيطه؟” تمتم ليلين لنفسه ، و اخرج بلورة قرمزية من جيبه.

*تحطم! *

انبعث من البلورة ضوء أحمر و كانت ساخنة.

جعلت الحيوية الخاص به التي تزيد عن 25 درجة من السهولة بالنسبة له العودة بسرعة إلى رشده.

“هذا … تقنيات استشعار؟ “

“النهر المتجمد!” بينما أنهى آخر مقطع لفظي من التعويذة ، أحاط ضوء أزرق فاتح بكرة الثعابين.

لمس ليلين ذقنه ، مستخدماً البلورة لمعرفة الاتجاه الذي ينبغي أن يتحرك فيه.

انبعث من البلورة ضوء أحمر و كانت ساخنة.

اكتشف أخيرًا أنه عندما قام بتوجيه البلورة إلى مكتب رينولد ، سوف ينبعث منها ضوء لامع و يكون أكثر سخونة ، لدرجة أنه شعر أن يده تحترق.

في مكتب رينولد.

متتبعاً البلورة ، جاء أمام مكتب رينولد.

نظرًا لمحاولات العملاق الواضحة لإخفاء الحقيقة ، يمكن لليلين أن يقول بسهولة إنه لن يكون امر جيدًا إذا تم تنشيط البلورة.

كانت هذه طاولة خضراء كبيرة عليها حلقات تشير إلى عمر الشجرة.

“تقييد الافعى!”

* ونج ونج! *

* باك! * سُحق مسند ذراع كرسي رينولد حتى تحطم.

في هذه اللحظة ، انفجرت البلورة التي في يد ليلين على شكل حلقة من الضوء و حلقت بشكل غامض في الهواء.

تشكيل تعويذة الختم هذا كان شيئًا ما اكتسبه من ابتزاز بيير من حديقة الفصول الاربعة.

“هذا هو … تشكيل التعويذة الذي يتم تشغيله تلقائيًا!” اتسعت عيون ليلين ، و أشار بيده اليمنى إلى البلورة ، مما تسبب في زحف مسامير من الغاز الأسود إليها مثل الثعابين.

في تلك اللحظة ، تحولت عيناه إلى كهرمان.

*تحطم! *

لقد كان بالتأكيد شيئاً يستحق الإبقاء عليه بأمان في المستودع لأنه كان فعالًا جدًا. يبدو أن بيير لم يمنحه أشياء سيئة حتى لا يسيء إليه.

تحت سطوع البلورة القرمزية ، اهتز المكتب الأخضر الداكن فجأة ، و تدحرجت معظم الأوراق و الريش و الحبر و العناصر المختلفة من فوقه.

بعد ذلك مباشرة ، اكتسحت اليد السوداء الضخمة المنطقة و أثارت الفوضى في خط دفاع حديقة الفصول الاربعة.

ظل السطح يتلوى بشكل مستمر ، و بدأت الأنواع المختلفة من النباتات التي تشكل الطاولة في النمو والتوسع.

لمس ليلين ذقنه ، مستخدماً البلورة لمعرفة الاتجاه الذي ينبغي أن يتحرك فيه.

* باك! * انقسم المكتب الأخضر إلى قسمين ، و تحت هذين الجزأين ، نمت العديد من النباتات و كانت مثل الأقدام الصغيرة التي تبتعد.

“النهر المتجمد!” بينما أنهى آخر مقطع لفظي من التعويذة ، أحاط ضوء أزرق فاتح بكرة الثعابين.

في المكان الذي كان يوجد فيه المكتب ، أصبح هناك حفرة ضخمة.

“هذا هو … تشكيل التعويذة الذي يتم تشغيله تلقائيًا!” اتسعت عيون ليلين ، و أشار بيده اليمنى إلى البلورة ، مما تسبب في زحف مسامير من الغاز الأسود إليها مثل الثعابين.

في قلب الحفرة ، كان هناك تشكيل تعويذة ختم كبير تلألأ و كان يلمع بكل أنواع الرونية التي كانت تطفو حوله.

“لقد كنت أنتظر هذا!” مد يده اليمنى إلى الأمام!

على سطح تشكيل التعويذة ، كانت هناك بعض الثغرات. بعد إجراء بعض الفحوصات ، اكتشف ليلين أن البقعة الموجودة في الوسط يمكن أن تناسب البلورة الحمراء.

بعد مغادرته ، إلتوى كرسيه المتكون من الكروم باستمرار ، و تحول تدريجياً إلى شيء يشبه الإنسان.

” معلومات سرية مثل هذه تم اكتشافها بالفعل ، و ايضاً هناك تشكيل تعويذة صُمم خصيصًا لهذا الغرض …” تمتم ليلين لنفسه.

في قلب الحفرة ، كان هناك تشكيل تعويذة ختم كبير تلألأ و كان يلمع بكل أنواع الرونية التي كانت تطفو حوله.

فجأة حدث شيء غريب!

على سطح تشكيل التعويذة ، كانت هناك بعض الثغرات. بعد إجراء بعض الفحوصات ، اكتشف ليلين أن البقعة الموجودة في الوسط يمكن أن تناسب البلورة الحمراء.

انفجرت البلورة القرمزية التي كانت تطفو في الجو فجأة إلى ألسنة من اللهب الأحمر ، متصاعدةً مثل سهم نار نحو جزء التشكيل المحفور.

ظل السطح يتلوى بشكل مستمر ، و بدأت الأنواع المختلفة من النباتات التي تشكل الطاولة في النمو والتوسع.

في البلورة ، كان هناك شرط يلزمها بالإتصال بتشكيل التعويذة قبل تنشيطها.

تحول الإنسان المغطى بالكروم الذي كان يراقبه على الفور إلى تمثال حجري رمادي.

نظرًا لمحاولات العملاق الواضحة لإخفاء الحقيقة ، يمكن لليلين أن يقول بسهولة إنه لن يكون امر جيدًا إذا تم تنشيط البلورة.

بمساعدة الرقاقة ، كان التنفس ، و حالة جسده ، و موجات طاقته الروحية مزيفة بشكل مذهل ، حتى انه خدع رينولد.

و مع ذلك ، لم يكن تعبيره يدل على الإرتباك. بل كانت هناك نظرة عميقة على وجهه.

بناءً على ما اثار اهتمامه ، كان المكتب مصنوعًا من النباتات. الخزانة و النافذة ، بالإضافة إلى الطاولات و الكراسي و حتى بعض الكتب الغريبة كلها مصنوعة من النباتات.

“لقد كنت أنتظر هذا!” مد يده اليمنى إلى الأمام!

* باك! * سُحق مسند ذراع كرسي رينولد حتى تحطم.

“تقييد الافعى!”

فجأة حدث شيء غريب!

الثعابين السوداء الصغيرة التي كانت تزحف على البلورة بدأت على الفور في التحول إلى كرة ضخمة من الثعبابين ، لحصر البلورة الحمراء بداخلها.

كان التعبير على وجهه مليئ بالخوف و القلق. بدا أن ماجوس الظلام قد وضعوه تحت ضغط كبير!

انتشر الغاز الأسود في المنطقة ، على وشك الإختفاء ، انبعث ضوء أحمر من البلورة.

في البلورة ، كان هناك شرط يلزمها بالإتصال بتشكيل التعويذة قبل تنشيطها.

* ونج ونج! *

سافرت موجات السحر الضخمة الهائلة إلى هنا.بعد كل شيء كانت هذه معركة حامية بين اثنين من الماجوس في المرتبة 2.

توسعت البلورة الحمراء باستمرار ، وبدا ان ليلين سمع صوت عدم الرغبة من الداخل.

* شوا! شوا! شوا! *

“كما هو متوقع ، هناك خطة احتياطية! يا للأسف …”

سافرت موجات السحر الضخمة الهائلة إلى هنا.بعد كل شيء كانت هذه معركة حامية بين اثنين من الماجوس في المرتبة 2.

هتف ليلين بسرعة بتعويذة و رش بعض المسحوق الأزرق الفاتح في الهواء.

* باك! * سُحق مسند ذراع كرسي رينولد حتى تحطم.

“النهر المتجمد!” بينما أنهى آخر مقطع لفظي من التعويذة ، أحاط ضوء أزرق فاتح بكرة الثعابين.

انتشر الغاز الأسود في المنطقة ، على وشك الإختفاء ، انبعث ضوء أحمر من البلورة.

* تسسس! * تشكلت خيوط من الضباب الابيض ، و على سطح كرة الثعابين ، تكثف الضباب الأبيض و تحول إلى طبقة من الجليد الرقيق.

كان الإعداد بأكمله راقياً جدًا و لم يكن كبيرًا جدًا ، مما يعطي شعوراً دافئاً و لطيفاً.

أصبحت كمية الجليد أكبر و أكبر ، في النهاية ، تشكلت طبقة سميكة من الجليد حول كرة الثعابين. بدت كرة الثعابين بأكملها و كأنها تحولت إلى كرة ضخمة من الجليد.

في ظل استبداد ماجوس الرتبة 2 ، كان ماجوس المرتبة الأولى ضئيل مثل النمل.

أشعة الضوء الحمراء التي كانت تصدرها البلورة أصبحت الآن محتواة بالكامل.

* كا تشا! كا تشا! *

كما لو فقدت قدراتها على الكشف ، توقف تشكيل التعويذة الكبير في الحفرة عن الاهتزاز ، و توقفت جميع أنواع الرونية على سطح التشكيل .

بعد مغادرته ، إلتوى كرسيه المتكون من الكروم باستمرار ، و تحول تدريجياً إلى شيء يشبه الإنسان.

* شوا! شوا! شوا! *

و لكن الآن ، كان كل من المفتاح و القفل هنا. و لهذا ، كان قادرًا على إجراء مقارنات بين الأحرف الرونية على كلا الطرفين و معرفة الوظائف التقريبية لتشكيل التعويذة و البلورة .

كانت الأعمدة الجليدية الكبيرة الثلاث مثل الأبراج ، أو ربما سلاسل ، لأنها مرتبطة مع كرة الثلج الزرقاء.

كان التعبير على وجهه مليئ بالخوف و القلق. بدا أن ماجوس الظلام قد وضعوه تحت ضغط كبير!

“هن! قوة تشكيل تعويذة الختم ليست سيئة بالكامل!” أومأ ليلين بارتياح.

أشعة الضوء الحمراء التي كانت تصدرها البلورة أصبحت الآن محتواة بالكامل.

تشكيل تعويذة الختم هذا كان شيئًا ما اكتسبه من ابتزاز بيير من حديقة الفصول الاربعة.

بعد مغادرته ، إلتوى كرسيه المتكون من الكروم باستمرار ، و تحول تدريجياً إلى شيء يشبه الإنسان.

لقد كان بالتأكيد شيئاً يستحق الإبقاء عليه بأمان في المستودع لأنه كان فعالًا جدًا. يبدو أن بيير لم يمنحه أشياء سيئة حتى لا يسيء إليه.

سخر الوجه.

بعد ذلك قام ليلين بتحويل انتباهه إلى تشكيل التعويذة الذي تم وضعه في الوسط.

كانت الأعمدة الجليدية الكبيرة الثلاث مثل الأبراج ، أو ربما سلاسل ، لأنها مرتبطة مع كرة الثلج الزرقاء.

“رقاقة! افحصي الأحرف الرونية في تصميم التعويذة!”

كما لو فقدت قدراتها على الكشف ، توقف تشكيل التعويذة الكبير في الحفرة عن الاهتزاز ، و توقفت جميع أنواع الرونية على سطح التشكيل .

أشعة من الضوء سطعت من عينيه و هبط الضوء مباشرة على تشكيل تعويذة.

“لقد كنت أنتظر هذا!” مد يده اليمنى إلى الأمام!

كمية كبيرة من البيانات ومضت عبر عيون ليلين.

أثناء قتالهم ، تحركوا أبعد و أبعد كما لو كانوا يحاولون عن عمد تجنب هذه المنطقة.

تم مقارنة عدد لا يحصى من الرونية و التصاميم.

أشعة الضوء الحمراء التي كانت تصدرها البلورة أصبحت الآن محتواة بالكامل.

كانت البلورة الحمراء من قبل مجرد مفتاح. كانت الأحرف الرونية المستخدمة فيه غريبة ، و لم يكن لدي ليلين في السابق وسيلة لإختبار وظيفة هذه الأحرف الرونية.

أصبحت كمية الجليد أكبر و أكبر ، في النهاية ، تشكلت طبقة سميكة من الجليد حول كرة الثعابين. بدت كرة الثعابين بأكملها و كأنها تحولت إلى كرة ضخمة من الجليد.

و لكن الآن ، كان كل من المفتاح و القفل هنا. و لهذا ، كان قادرًا على إجراء مقارنات بين الأحرف الرونية على كلا الطرفين و معرفة الوظائف التقريبية لتشكيل التعويذة و البلورة .

قام ليلين بمسح المنطقة و تمدد بشكل كسول ، مثبتًا الخاتم الذي كان على الطاولة المستديرة على إصبعه.

بعد ثوانٍ ، ظهر استنتاج الرقاقة أمام ليلين.

نظرًا لمحاولات العملاق الواضحة لإخفاء الحقيقة ، يمكن لليلين أن يقول بسهولة إنه لن يكون امر جيدًا إذا تم تنشيط البلورة.

“الجزء الموجود في الحفرة هو تشكيل ختم ، و وظيفة البلورة هي التفجير؟”

بعد ثوانٍ ، ظهر استنتاج الرقاقة أمام ليلين.

ظهرت نظرة باردة على وجه ليلين عندما قال : “جيد جدًا ، أيها العملاق! انتظر!”

أشعة الضوء الحمراء التي كانت تصدرها البلورة أصبحت الآن محتواة بالكامل.

استمر صوت الرقاقة الآلي في الرنين.

“هن! قوة تشكيل تعويذة الختم ليست سيئة بالكامل!” أومأ ليلين بارتياح.

تشكيل التعويذة الفطرية – عين التحجر!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط