نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 239

ظهور محتال الدم

ظهور محتال الدم

 

على الرغم من أن الماجوس الرسمي الحاضرين قد اكتشفوا وجودهم ، إلا أنه لا يمكن إزعاجهم بهذه الوجود التي كانت غير ملحوظة مثل النمل.

“ماجوس ليلين! بسلطتي و بصفتي نائب قائد فريق الدفاع ، سوف تتبعني مؤقتًا! ماجوس الظلام الأوغاد هؤلاء ينهبون مقرنا و يقتلون عائلتنا و أصدقائنا. أحتاجك! دعنا نذهب و نصد العدو! ”

“لأنه مبعوث من المقر و الوضع مروع إلى حد ما الآن ، سوف اذهب الى مقابلته!” قال ليلين بلا مبالاة.

بدا دولورين كما لو كان في حالة من الهياج و كان يحترق مع الغضب. بدا الأمر كما لو أنه مخلص حقًا لحديقة الفصول الاربعة.

علاوة على ذلك ، كان الشخص المسؤول هنا هو رينولد ، الذي كان أيضًا أستاذه. و فيما يتعلق بالاتصال و التواصل ، كان يتمتع بميزة بطبيعة الحال .

كمنظمة ماجوس كبيرة ، كان أعضاء حديقة الفصول الاربعة يمتلكون شعوراً قويًا للغاية بالوحدة.

“حسنًا ، اللورد ليلين! إلى أين أنت ذاهب؟”

و بالتالي ، حتى في ظل هذه الظروف ، كان العديد من الماجوس الرسمي ، و حتى المساعدين ، على استعداد للمخاطرة بحياتهم و القتال.

كان هذا عكس نوايا ليلين. لذلك ، كان يجب على دولورين أن يموت!

“اعتذر ، لكنني لن أفعل ذلك!”

بعد ملاحظة هذا الموقف ، أصبح التعبير على وجه ليلين أكثر هدوءًا عندما وضع يديه في كمه.

“ماذا قلت؟” توسعت عيون دولورين غير راغب في تصديق ما كان يسمعه.

“بالطبع لا! كلما في الأمر أنه جاء مبعوث من المقر الرئيسي و يقف حارساً في منطقة التجارب 3. أظن أنك قد ترغب في رؤيته؟” خفض دولورين رأسه ، رغم أن كلماته أظهرت أنه لا ينوي التراجع.

“قلت لن أفعل! أنا الآن مفتش الدوريات في المقر! منصبي وحده يعني أنه لدي نفس المستوى من السلطة مثل قائد الفريق الميت الخاص بك. حتى هو لم يكن لديه القدرة على أمري لفعل أي شيء ، ما بالك انت. ”

و بالتالي ، حتى في ظل هذه الظروف ، كان العديد من الماجوس الرسمي ، و حتى المساعدين ، على استعداد للمخاطرة بحياتهم و القتال.

نظر ليلين بدون مبالاه ، مما تسبب في اشتعال دولورين بالغضب.

كمن الواضح أن هذا الشخص كان لديه منصب أعلى بكثير من منصبه المؤقت كمفتش دوريات.

“أنت … أنت تجرؤ …” أشار دولورين إلى ليلين بإصبع مرتعش.

بعد تحوله إلى محتال الدم ، حدد ليلين اتجاهه و سارع إلى قاعة تبادل نقاط الجدارة.

على الرغم من أن شفتيه كانت ترتعشان بقوة ، إلا أنه لم يقل كلمة واحدة. لا يمكن دحض سبب ليلين ، و مع منصبه الحالي ، لم يكن لديه سلطة لكي يأمر ليلين ، الذي كان يشغل منصبًا أعلى ، بأي شيء.

مجرد النظر إليه كان كافياً لجعل أي ماجوس رسمي يغرق في العرق البارد.

“حسنًا ، اللورد ليلين! إلى أين أنت ذاهب؟”

على الرغم من أن الماجوس الرسمي الحاضرين قد اكتشفوا وجودهم ، إلا أنه لا يمكن إزعاجهم بهذه الوجود التي كانت غير ملحوظة مثل النمل.

سأل دولورين فجأة بينما كانت قبضته مشدودة بإحكام و عيناه مثبتة على ليلين.

“هل تحاول أن تتدخل في عملي؟” تحدث ليلين في بشكل منخفض و هو ينظر إلى هذا الرجل القوي البنية.

“لماذا لم أكن على علم بذلك؟ من هو؟”

“بالطبع لا! كلما في الأمر أنه جاء مبعوث من المقر الرئيسي و يقف حارساً في منطقة التجارب 3. أظن أنك قد ترغب في رؤيته؟” خفض دولورين رأسه ، رغم أن كلماته أظهرت أنه لا ينوي التراجع.

و بالتالي ، حتى في ظل هذه الظروف ، كان العديد من الماجوس الرسمي ، و حتى المساعدين ، على استعداد للمخاطرة بحياتهم و القتال.

“مبعوث من المقر الرئيسي؟” جعد ليلين حواجبه. كان هذا منصباً رئيسيًا و يمثل إرادة حديقة الفصول الاربعة.

كان هذا هو نفس نوع البصمة التي كان يمتلكها بوسين و توراش ، اللذان قتلا على يد ليلين. كانت هذه بصمة استخدمها الماجوس لتحديد أولئك الذين يريدون الانتقام منهم.

كمن الواضح أن هذا الشخص كان لديه منصب أعلى بكثير من منصبه المؤقت كمفتش دوريات.

ما ظهر على وجه دولورين كان فرحًا ، تلاه بريق معقد في عينيه ، كما لو أن هناك خطة شريرة كانت تختمر في ذهنه.

“لماذا لم أكن على علم بذلك؟ من هو؟”

“لقد حان الوقت لكي يظهر محتال الدم!”

“إنه تلميذ اللورد رينولد الشخصي ، اللورد وايد!” الاسم الذي خرج من فم دولورين كان غير متوقع ، و لكن في نفس الوقت كان منطقيًا.

و مع ذلك ، تم تدمير كل هذا فورًا بواسطة زوج من الكفوف القرمزية المشتعلة.

“لذلك إنه هو! لا عجب!” أومأ ليلين.

“اذهب! أظهر وجهك إلى الماجوس من حديقة الفصول الأربعة ، ثم ابحث عن وقت مناسب للموت في المعركة!”

كان وايد ماجوس نشأ في حديقة الفصول الاربعة ، منذ أن كان إنسانًا عاديًا حتى أصبح أحد المساعدين ، ثم أصبح بعد ذلك ماجوس. طوال كامل حياته كان على صلة وثيقة بحديقة الفصول الاربعة ، لذلك كان بالتأكيد مخلصًا .

“أنت … أنت تجرؤ …” أشار دولورين إلى ليلين بإصبع مرتعش.

علاوة على ذلك ، كان الشخص المسؤول هنا هو رينولد ، الذي كان أيضًا أستاذه. و فيما يتعلق بالاتصال و التواصل ، كان يتمتع بميزة بطبيعة الحال .

“إنه اللورد محتال الدم!” “اللورد محتال الدم هنا!” لهث سحرة الايدي الألف المتطفلة المتواجدين.

“سيكون من المقلق أن يكون هناك مبعوث يأتي في هذا الوقت …” اهتز قلب ليلين.

“ماذا قلت؟” توسعت عيون دولورين غير راغب في تصديق ما كان يسمعه.

بعد ذلك مباشرة ، حدق دولورين مباشرة في ليلين ، “سيدي ، فكر في الأمر …”

“همم؟”

“لأنه مبعوث من المقر و الوضع مروع إلى حد ما الآن ، سوف اذهب الى مقابلته!” قال ليلين بلا مبالاة.

كمن الواضح أن هذا الشخص كان لديه منصب أعلى بكثير من منصبه المؤقت كمفتش دوريات.

عند تفحص المنطقة ، لاحظ أن ماجوس الظلام و ماجوس الضوء غارقين في المعركة و لم يكن لدى أي شخص الوقت الكافي للانتباه إليه.

من داخل الرماد ، اثر من ضوء رمادي ارتفع و تحول إلى جمجمة رمادية و التي انقضت نحو ليلين.

أيضا ، كانوا في زاوية و كان هناك فرصة ضئيلة ليتم رؤيتهم من بعيد.

عندما كان ليلين لا يزال مساعداً ، كان من الصعب للغاية إزالة هذا النوع من البصمة في اللحظة التي يجري فيه اتصالًا معها. كان من السهل أيضًا على الماجوس تعقبها ، و لهذا السبب استخدم أكثر الطرق مباشرة و بساطة لقتل هذين المساعدين.

بعد ملاحظة هذا الموقف ، أصبح التعبير على وجه ليلين أكثر هدوءًا عندما وضع يديه في كمه.

“لذلك إنه هو! لا عجب!” أومأ ليلين.

“هذا جيد … آه …”

حتى لو كانوا يدفعون حياتهم ثمناً لهذه العناصر ، فليس هناك ما يضمن أنهم سيكونون قادرين على الحصول عليها في حياتهم. للاستفادة من الوضع الفوضوي ، بدأ عدد قليل من المساعدين الجريئين في الواقع يركزون على هذه العناصر .

ما ظهر على وجه دولورين كان فرحًا ، تلاه بريق معقد في عينيه ، كما لو أن هناك خطة شريرة كانت تختمر في ذهنه.

حتى لو كانوا يدفعون حياتهم ثمناً لهذه العناصر ، فليس هناك ما يضمن أنهم سيكونون قادرين على الحصول عليها في حياتهم. للاستفادة من الوضع الفوضوي ، بدأ عدد قليل من المساعدين الجريئين في الواقع يركزون على هذه العناصر .

و مع ذلك ، تم تدمير كل هذا فورًا بواسطة زوج من الكفوف القرمزية المشتعلة.

كانت نية ليلين الأصلية هي الاستفادة من الفوضى و اغتنام بعض الفوائد ، و لكن دولورين كان يسعى إلى جعل ليلين يقابل المبعوث من المقر ، وبالتالي لن يكون أمام ليلين خيار سوى ان يلتزم.

كانت هذه الكفوف قرمزية لها لهيب أحمر دموي و الذي مر من خلال التعويذة الدفاعية الفطرية لدولورين مثل ورقة و اخترقت مباشرة إلى صدره.

لقد كان خائفًا فقط من البصمة السرية التي يطلقها ماجوس المرتبة 2 شخصيًا. لم تكن بصمات ماجوس في المرتبة 1 مصدر قلق له.

مر تعبير عدم التصديق علي وجه دولورين قبل أن يتحول إلى كومة من الرماد تحت اللهيب الأحمر الدموي.

أصبح لدى الفأر الضخم الآن عيون خضراء بحجم فاكهة اللونجان وبدا جاهزًا للتملق في أي لحظة.

سحب ليلين يديه بهدوء. كان حالياً الوجود الأقوى بعد ماجوس المرتبة الثانية. كان دولورين ماجوس في المرتبة 1 و الذي لم يصل حتى إلى الذروة بعد. لقد اخرج ليلين كل شئ وشن هجومًا متسللًا ، و بالتالي قتل دولورين في هجوم واحد.

“اعتذر ، لكنني لن أفعل ذلك!”

من داخل الرماد ، اثر من ضوء رمادي ارتفع و تحول إلى جمجمة رمادية و التي انقضت نحو ليلين.

بالاستفادة من منطق الماجوس ، راهن هؤلاء المساعدون على حياتهم وكافحوا من أجل هذه الفرصة! لقد فعلوا هذا على الرغم من علمهم أنه إذا وجدهم ماجوس رسمي ، فإنهم سيخسرون حياتهم على الفور!

“أوه! بصمة سرية؟ لم أتوقع أبدًا أن يكون لدى دولورين شيء مثل هذا!”

“لقد حان الوقت لكي يظهر محتال الدم!”

ومضضةء أحمر لامع من عينيه و انطلقت أشعة قرمزية من عينه حيث سقطت على البصمة في خط مستقيم.

امتد استنساخ الظل المندمج الآن مع الرماد ، و أصبح أكبر ، و أصبح رجلاً آخر يشبه دولورين.

* سس! * ارتفعت كميات كبيرة من الضباب الأبيض ، و تحت الأشعة القرمزي ، تلاشت بصمة الجمجمة. و تحولت إلى بقع رمادية صغيرة اختفت في الهواء.

كمن الواضح أن هذا الشخص كان لديه منصب أعلى بكثير من منصبه المؤقت كمفتش دوريات.

كان هذا هو نفس نوع البصمة التي كان يمتلكها بوسين و توراش ، اللذان قتلا على يد ليلين. كانت هذه بصمة استخدمها الماجوس لتحديد أولئك الذين يريدون الانتقام منهم.

و مع ذلك ، تم تدمير كل هذا فورًا بواسطة زوج من الكفوف القرمزية المشتعلة.

عندما كان ليلين لا يزال مساعداً ، كان من الصعب للغاية إزالة هذا النوع من البصمة في اللحظة التي يجري فيه اتصالًا معها. كان من السهل أيضًا على الماجوس تعقبها ، و لهذا السبب استخدم أكثر الطرق مباشرة و بساطة لقتل هذين المساعدين.

تمتم ليلين في نفسه ثم ظهرت أشعة من الضوء على ذراعه اليمنى و تحول إلى قناع قرمزي. خضعت ملابسه أيضًا لبعض التغييرات و تحولت إلى ظلال قرمزية ، و هو تناقض صارخ مع اللون الأبيض الأصلي حيث بدت كما لو كانت ملطخة بالدماء.

و لكن أصبح الأمر مختلفًا الآن ، فقد تقدم ليلين إلى ماجوس في قمة المرتبة الأولى ، و يمكنه بسهولة إزالة بصمة الماجوس العادي بقوة روحية صغيرة.

“استنساخ الظل!” بعد القيام بكل هذا ، لم يكن ليلين راضياً و أشار إلى كومة العظام و الرماد.

لقد كان خائفًا فقط من البصمة السرية التي يطلقها ماجوس المرتبة 2 شخصيًا. لم تكن بصمات ماجوس في المرتبة 1 مصدر قلق له.

“تحاول دفعي لأكون علق مدفع من خلال جعلي أرى القائد في هذا الوقت؟” نظر ليلين إلى الأرض حيث كان دولورين متواجد بتعبير هادئ على وجهه.

“استنساخ الظل!” بعد القيام بكل هذا ، لم يكن ليلين راضياً و أشار إلى كومة العظام و الرماد.

“إنه في الواقع اللورد محتال الدم! لقد مضى وقت طويل!”

تم استنساخ ظل أسود من الظل و دخل الرماد.

“إنه تلميذ اللورد رينولد الشخصي ، اللورد وايد!” الاسم الذي خرج من فم دولورين كان غير متوقع ، و لكن في نفس الوقت كان منطقيًا.

امتد استنساخ الظل المندمج الآن مع الرماد ، و أصبح أكبر ، و أصبح رجلاً آخر يشبه دولورين.

“سيكون من المقلق أن يكون هناك مبعوث يأتي في هذا الوقت …” اهتز قلب ليلين.

كانت و جوههم و زيهم نفس الشيء تقريبًا ، على الرغم من أن جلد استنساخ الظل كان أسودًا. و كان غريبًا و مخيفًا إلى حد ما.

و مع ذلك ، كان هناك عدد قليل من المساعدين المحظوظين الذين غادروا ساحة المعركة بنجاح بعد اخذ بعض الموارد و المكونات.

“تعويذة تغيير الشكل!” مد يده ، و أنطلق ضوء أبيض من راحة يده باتجاه الجسد المستنسخ.

“لذلك إنه هو! لا عجب!” أومأ ليلين.

تحت تأثير تعويذة تغيير الشكل ، تحول جلد المستنسخ على الفور إلى اللون العادي ، حتى انه أعطى بعض الألوان لوجهه. و بدا تمامًا مثل دولورين.

استنساخ الظل الذي تحول إلى دولورين انحنى نحو ليلين و اختفى بسرعة.

“اذهب! أظهر وجهك إلى الماجوس من حديقة الفصول الأربعة ، ثم ابحث عن وقت مناسب للموت في المعركة!”

“إنه في الواقع اللورد محتال الدم! لقد مضى وقت طويل!”

استنساخ الظل الذي تحول إلى دولورين انحنى نحو ليلين و اختفى بسرعة.

تقدم بخطى دقيقة ودخل قلب المعركة.

“تحاول دفعي لأكون علق مدفع من خلال جعلي أرى القائد في هذا الوقت؟” نظر ليلين إلى الأرض حيث كان دولورين متواجد بتعبير هادئ على وجهه.

“تعويذة تغيير الشكل!” مد يده ، و أنطلق ضوء أبيض من راحة يده باتجاه الجسد المستنسخ.

“سواء كان قتل ماجوس الظلام أو ماجوس الضوء ، لا شيء من هذا له معنى. الكنز الحقيقي ينتظرني! الوقت ينفذ مني و ليس لدي وقت للعب معك.”

هوية ليلين الأخرى في منظمة الأيدي الألف المتطفلة ، محتال الدم ، قد ظهرت الآن!

كانت نية ليلين الأصلية هي الاستفادة من الفوضى و اغتنام بعض الفوائد ، و لكن دولورين كان يسعى إلى
جعل ليلين يقابل المبعوث من المقر ، وبالتالي لن يكون أمام ليلين خيار سوى ان يلتزم.

“سيكون من المقلق أن يكون هناك مبعوث يأتي في هذا الوقت …” اهتز قلب ليلين.

كان هذا عكس نوايا ليلين. لذلك ، كان يجب على دولورين أن يموت!

لقد كان خائفًا فقط من البصمة السرية التي يطلقها ماجوس المرتبة 2 شخصيًا. لم تكن بصمات ماجوس في المرتبة 1 مصدر قلق له.

“لقد حان الوقت لكي يظهر محتال الدم!”

“سواء كان قتل ماجوس الظلام أو ماجوس الضوء ، لا شيء من هذا له معنى. الكنز الحقيقي ينتظرني! الوقت ينفذ مني و ليس لدي وقت للعب معك.”

تمتم ليلين في نفسه ثم ظهرت أشعة من الضوء على ذراعه اليمنى و تحول إلى قناع قرمزي. خضعت ملابسه أيضًا لبعض التغييرات و تحولت إلى ظلال قرمزية ، و هو تناقض صارخ مع اللون الأبيض الأصلي حيث بدت كما لو كانت ملطخة بالدماء.

من داخل الرماد ، اثر من ضوء رمادي ارتفع و تحول إلى جمجمة رمادية و التي انقضت نحو ليلين.

تغيرت هالته أيضاً ، و اصبحت تفوح منه رائحة التعطش للدماء و الشر.

استنساخ الظل الذي تحول إلى دولورين انحنى نحو ليلين و اختفى بسرعة.

مجرد النظر إليه كان كافياً لجعل أي ماجوس رسمي يغرق في العرق البارد.

كانت نية ليلين الأصلية هي الاستفادة من الفوضى و اغتنام بعض الفوائد ، و لكن دولورين كان يسعى إلى جعل ليلين يقابل المبعوث من المقر ، وبالتالي لن يكون أمام ليلين خيار سوى ان يلتزم.

هوية ليلين الأخرى في منظمة الأيدي الألف المتطفلة ، محتال الدم ، قد ظهرت الآن!

من ذلك الحين فصاعدا ، كان يقترب بلهفة من ليلين و يحييه ، و يتصرف تمامًا مثل خادمه.

بعد تحوله إلى محتال الدم ، حدد ليلين اتجاهه و سارع إلى قاعة تبادل نقاط الجدارة.

كان وايد ماجوس نشأ في حديقة الفصول الاربعة ، منذ أن كان إنسانًا عاديًا حتى أصبح أحد المساعدين ، ثم أصبح بعد ذلك ماجوس. طوال كامل حياته كان على صلة وثيقة بحديقة الفصول الاربعة ، لذلك كان بالتأكيد مخلصًا .

الأحمق فقط هو من لا يستفيد عندما يكون ذلك ممكناً!

حتى لو كانوا يدفعون حياتهم ثمناً لهذه العناصر ، فليس هناك ما يضمن أنهم سيكونون قادرين على الحصول عليها في حياتهم. للاستفادة من الوضع الفوضوي ، بدأ عدد قليل من المساعدين الجريئين في الواقع يركزون على هذه العناصر .

كانت المعركة في قاعة تبادل نقاط الجدارة هي الأكثر حدة ، حيث تطايرت التعاويذ والطاقات المختلفة في كل مكان.

كانت و جوههم و زيهم نفس الشيء تقريبًا ، على الرغم من أن جلد استنساخ الظل كان أسودًا. و كان غريبًا و مخيفًا إلى حد ما.

داخل الأنقاض ، كان ماجوس فرقة الدفاع الذين يرتدون عباءات بيضاء من حديقة الفصول الاربعة و الماجوس الذين يرتدون عباءات سوداء من الأيدي الألف المتطفلة متشابكين الآن.

“ماجوس ليلين! بسلطتي و بصفتي نائب قائد فريق الدفاع ، سوف تتبعني مؤقتًا! ماجوس الظلام الأوغاد هؤلاء ينهبون مقرنا و يقتلون عائلتنا و أصدقائنا. أحتاجك! دعنا نذهب و نصد العدو! ”

تناثرت جميع أنواع القطع و شظايا الموارد في جميع أنحاء الأرض. كانت هناك كرة بلورية ذهنية تم اهمالها في زاوية داخل الركام.

كانت هذه الكفوف قرمزية لها لهيب أحمر دموي و الذي مر من خلال التعويذة الدفاعية الفطرية لدولورين مثل ورقة و اخترقت مباشرة إلى صدره.

“همم؟”

على الرغم من أن الماجوس الرسمي الحاضرين قد اكتشفوا وجودهم ، إلا أنه لا يمكن إزعاجهم بهذه الوجود التي كانت غير ملحوظة مثل النمل.

من زاوية عينيه ، اكتشف ليلين بعض الشخصيات السوداء المخفية التي تبعث موجات طاقة تنتمي إلى المساعدين! يجب أن يكونوا متهورين بشكل لا يصدق للتفكير في المشاركة في معركة بين الماجوس.

كمنظمة ماجوس كبيرة ، كان أعضاء حديقة الفصول الاربعة يمتلكون شعوراً قويًا للغاية بالوحدة.

انتظرت هذه الاشكال على هامش المعركة بعيونهم الصغيرة الجشعة مركّزة على العناصر المتناثرة على الأرض.

“أوه! بصمة سرية؟ لم أتوقع أبدًا أن يكون لدى دولورين شيء مثل هذا!”

حتى لو كانوا يدفعون حياتهم ثمناً لهذه العناصر ، فليس هناك ما يضمن أنهم سيكونون قادرين على الحصول عليها في حياتهم. للاستفادة من الوضع الفوضوي ، بدأ عدد قليل من المساعدين الجريئين في الواقع يركزون على هذه العناصر .

ومضضةء أحمر لامع من عينيه و انطلقت أشعة قرمزية من عينه حيث سقطت على البصمة في خط مستقيم.

* قعقعة! * انحسرت أشعة زرقاء جليدية من الضوء ، و أصابت موجات الطاقة الباقية أحد المساعدين الموجودين.

مثل هذا المشهد البائس أخاف عددًا كبيرًا من المساعدين.

لم يكن لدى هذا المساعد أي فرصة لإصدار صوت قبل أن يتحول إلى تمثال جليدي داخل الضوء الأزرق.

“اعتذر ، لكنني لن أفعل ذلك!”

مثل هذا المشهد البائس أخاف عددًا كبيرًا من المساعدين.

كان هذا هو نفس نوع البصمة التي كان يمتلكها بوسين و توراش ، اللذان قتلا على يد ليلين. كانت هذه بصمة استخدمها الماجوس لتحديد أولئك الذين يريدون الانتقام منهم.

و مع ذلك ، كان هناك عدد قليل من المساعدين المحظوظين الذين غادروا ساحة المعركة بنجاح بعد اخذ بعض الموارد و المكونات.

في وسطهم كان هناك ماجوس ضخم مثل الفأر الاسود و الذي تخلص بسرعة من خصمه و انحنى أمام ليلين.

على الرغم من أن الماجوس الرسمي الحاضرين قد اكتشفوا وجودهم ، إلا أنه لا يمكن إزعاجهم بهذه الوجود التي كانت غير ملحوظة مثل النمل.

كمنظمة ماجوس كبيرة ، كان أعضاء حديقة الفصول الاربعة يمتلكون شعوراً قويًا للغاية بالوحدة.

بالاستفادة من منطق الماجوس ، راهن هؤلاء المساعدون على حياتهم وكافحوا من أجل هذه الفرصة! لقد فعلوا هذا على الرغم من علمهم أنه إذا وجدهم ماجوس رسمي ، فإنهم سيخسرون حياتهم على الفور!

كانت هذه الكفوف قرمزية لها لهيب أحمر دموي و الذي مر من خلال التعويذة الدفاعية الفطرية لدولورين مثل ورقة و اخترقت مباشرة إلى صدره.

انعكس هذا على ليلين فجأة و أدرك أن مسار الماجوس كان مليء بالدم و القسوة.

“سيكون من المقلق أن يكون هناك مبعوث يأتي في هذا الوقت …” اهتز قلب ليلين.

تقدم بخطى دقيقة ودخل قلب المعركة.

مر تعبير عدم التصديق علي وجه دولورين قبل أن يتحول إلى كومة من الرماد تحت اللهيب الأحمر الدموي.

“إنه اللورد محتال الدم!” “اللورد محتال الدم هنا!” لهث سحرة الايدي الألف المتطفلة المتواجدين.

في وسطهم كان هناك ماجوس ضخم مثل الفأر الاسود و الذي تخلص بسرعة من خصمه و انحنى أمام ليلين.

و بالتالي ، حتى في ظل هذه الظروف ، كان العديد من الماجوس الرسمي ، و حتى المساعدين ، على استعداد للمخاطرة بحياتهم و القتال.

“إنه في الواقع اللورد محتال الدم! لقد مضى وقت طويل!”

“حسنًا ، اللورد ليلين! إلى أين أنت ذاهب؟”

أصبح لدى الفأر الضخم الآن عيون خضراء بحجم فاكهة اللونجان وبدا جاهزًا للتملق في أي لحظة.

“لقد حان الوقت لكي يظهر محتال الدم!”

منذ أن عرض ليلين قوته الاستثنائية في المعارك السابقة ، إلى جانب اختفاء أصلع السموم دون أن يترك أثرا ، حلل هذا الفأر الكبير الوضع جيدًا و اعتذر إلى ليلين. كما أرسل عددًا كبيرًا من العناصر الثمينة.

“بالطبع لا! كلما في الأمر أنه جاء مبعوث من المقر الرئيسي و يقف حارساً في منطقة التجارب 3. أظن أنك قد ترغب في رؤيته؟” خفض دولورين رأسه ، رغم أن كلماته أظهرت أنه لا ينوي التراجع.

من ذلك الحين فصاعدا ، كان يقترب بلهفة من ليلين و يحييه ، و يتصرف تمامًا مثل خادمه.

هوية ليلين الأخرى في منظمة الأيدي الألف المتطفلة ، محتال الدم ، قد ظهرت الآن!

تقدم بخطى دقيقة ودخل قلب المعركة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط