نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 248

ظهور ماجوس المرتبة الثانية

ظهور ماجوس المرتبة الثانية

“العملاق ، عندما قررت أن تستغلني لتفجير الختم ، هل تخيلت يومًا أن الأمور ستسير على هذا النحو؟”

بعبارة أخرى ، سيتم فصل الشخص إلى ثلاثة أفراد ، و طالما بقي جسد واحد على قيد الحياة ، يمكن إحياء الجسدين الأخريين مع توفير موارد كافية.

سار ليلين ببطء إلى الأمام ، مع نظرة غريبة في عينيه.

على الرغم من أن الخناجر السوداء تنبعث منها موجات الطاقة من الدرجة المتوسطة لقطع أثرية سحرية ، إلا أنها ارتدت بعيدًا عن ليلين.

رفع يده اليمنى الحمراء الدمويه بهدوء ، و استعد لإطلاق هجوم سحري آخر!

حتى لو مات العملاق و الصبي الصغير ، سيظل قيصر قادرًا على إحياءهما نظرًا للكثير من الموارد ، و طالما كان لا يزال موجودًا ، سيستغرق الأمر فقط وقتًا أطول قليلاً.

* شوي! * في هذه اللحظة بالذات ، شكل خرج من جسم العملاق ، موجات الطاقة من جسمه تشير إلى

* بوم! * تم قذف الشكل على الأرض ، و كشف عن ماجوس كان ليلين يعرفه جيدًا.

أنه كان أيضًا ماجوس في ذروة رتبة 1! قام بتوجيه لكمه نحو ليلين بسرعة عالية جدًا.

الغريب أنه لم تكن هناك علامات صدمة على وجه ليلين ، و بدلاً من ذلك كان ما ظهر عليه ابتسامة كما لو كان يتوقع ذلك.

“عين الهلوسة!” بعد هذا الأمر ، ظهرت هيئة عين عمودية خلف هذا الشكل.

حتى لو مات العملاق و الصبي الصغير ، سيظل قيصر قادرًا على إحياءهما نظرًا للكثير من الموارد ، و طالما كان لا يزال موجودًا ، سيستغرق الأمر فقط وقتًا أطول قليلاً.

اطلقت تلك الهيئة ضوء داكن بألوان مختلفة تلمع ، و أي شخص حتى لو ألقى نظرة خاطفة عليه سيكون مبهرًا و يشعر بالدوار.

كانت ليلين عاجز عن الكلام.

ظهرت اثنتان من القطع الأثرية السحرية السوداء علي شكل خناجر في يد ذلك الشكل ، تتحرك مثل أفعى بينما تتجه نحو مناطق ليلين الحيوية.

“تجسيد القوة الروحية!”

كان هذا الهجوم مفاجئًا جدًا ، و كان المهاجم هو ماجوس في ذروة المرتبة 1 متخصص في هجمات التسلل ، حتى لو كان ماجوس مثل مارب ، فإنه سيعاني بشدة!

كانت هذه في الأساس تقنية سرية تتحدى السماوات.

الغريب أنه لم تكن هناك علامات صدمة على وجه ليلين ، و بدلاً من ذلك كان ما ظهر عليه ابتسامة كما لو كان يتوقع ذلك.

من نبرته ، كان من الواضح أن ليلين لم يتفاجأ بظهور سيزر هنا.

“لقد ظهرت أخيراً؟”

بعد ذلك ، أنتجت قلادة حمراء متقاطعة الشكل على رقبته كميات كبيرة من الأشعة الحمراء الباهتة للضوء ، حيث كان جسمه مغطى بطبقة من الحراشِف الكثيفة.

بعد ذلك ، أنتجت قلادة حمراء متقاطعة الشكل على رقبته كميات كبيرة من الأشعة الحمراء الباهتة للضوء ، حيث كان جسمه مغطى بطبقة من الحراشِف الكثيفة.

اطلقت تلك الهيئة ضوء داكن بألوان مختلفة تلمع ، و أي شخص حتى لو ألقى نظرة خاطفة عليه سيكون مبهرًا و يشعر بالدوار.

و تحولت عيون ليلين أيضًا إلى بؤبؤ عمودي كهرماني ، و تم إطلاق أشعة ضوء تحجير من عينيه ، مما أدى إلى اختراق العين الرأسية.

“العملاق ، عندما قررت أن تستغلني لتفجير الختم ، هل تخيلت يومًا أن الأمور ستسير على هذا النحو؟”

“آه!” مزقت أشعة التحجر الرمادية الباهته الظهور ، و دائرة من التحجر انتشرت في جميع أنحاء جسم الشكل الأسود ، حيث تسبب له في الصراخ بشكل بائس.

في هذه الفكرة ، كانت عيون ليلين مليئة بهالة قاتلة ؛ كان على استعداد للعمل على الفور!

“ الكف القرمزي” كانت يدي ليلين مغطاه بثلاث طبقات من الحماية ، الطبقة الأعمق كانت حراشِف كيموين ذات اللون الأسود ،

* باك! * في هذه اللحظة ، امتد التحجر على وجه سيزر إلى رقبته ، و كان تعبيره لا يزال كما لو أصبح تمثالًا.

الطبقة الوسطى كانت من قلادة النجم الساقط ذات لون أحمر باهتة و الطبقة الخارجية كانت حماية من كف اللهب القرمزي .

“لذلك هذا الماجوس المظلم هو في الواقع والد سيزر!” أدرك ليلين، و مع ذلك ، فإن الشيء الذي رماه الماجوس المظلم من الدرجة الثانية جعله يشعر بالقلق.

أنتجت الطبقات الثلاث ألوانًا مختلفة بينما تتألق بالتناوب على أيدي ليلين.

“أليس كلكم نفس الشخص؟ هل تشعر بالغيرة من نفسك؟”

حيث استقبل ليلين الخنجرين الأسودين اللذين كانا يتجهان إليه.

سار ليلين ببطء إلى الأمام ، مع نظرة غريبة في عينيه.

* بوم! بوم! *

“ماجوس المرتبة 2 من الايدي الألف المتطفله؟”

على الرغم من أن الخناجر السوداء تنبعث منها موجات الطاقة من الدرجة المتوسطة لقطع أثرية سحرية ، إلا أنها ارتدت بعيدًا عن ليلين.

أنه كان أيضًا ماجوس في ذروة رتبة 1! قام بتوجيه لكمه نحو ليلين بسرعة عالية جدًا.

ثم ضرب الكف القرمزي لليلين دون تردد صدر الشكل الأسود.

سأل سيزر أثناء الاستلقاء على الأرض ، دون تفعيل أي تشكيل دفاعي ،

* رامب! *

سأل سيزر أثناء الاستلقاء على الأرض ، دون تفعيل أي تشكيل دفاعي ،

كان من الواضح أن صدر الشكل الأسود قد تجوف ، و كان مصحوبًا بصوت لكسر العظام يثقب الأذن .

جاءت ليلين امام سيزر و استفسر .

* بوم! * تم قذف الشكل على الأرض ، و كشف عن ماجوس كان ليلين يعرفه جيدًا.

في هذه الفكرة ، كانت عيون ليلين مليئة بهالة قاتلة ؛ كان على استعداد للعمل على الفور!

“قائد الفريق سيزر ، ماذا تفعل هنا؟ و هل يمكنك أن تفسر أيضًا لماذا اخترت الظهور بهذه الطريقة الغريبة؟”

و من الواضح أن العملاق و الصبي الصغير كان لديه بعض الجنون و عدم العقلانية ، و التي قد تكون تأثيرًا جانبيًا لهذه التقنية.

جاءت ليلين امام سيزر و استفسر .

الطبقة الوسطى كانت من قلادة النجم الساقط ذات لون أحمر باهتة و الطبقة الخارجية كانت حماية من كف اللهب القرمزي .

من نبرته ، كان من الواضح أن ليلين لم يتفاجأ بظهور سيزر هنا.

كان هذا الهجوم مفاجئًا جدًا ، و كان المهاجم هو ماجوس في ذروة المرتبة 1 متخصص في هجمات التسلل ، حتى لو كان ماجوس مثل مارب ، فإنه سيعاني بشدة!

“السعال السعال …” كان الشكل الاسود الذي شن هجوم تسلل ، كما هو متوقع ، سيزر.

بعبارة أخرى ، سيتم فصل الشخص إلى ثلاثة أفراد ، و طالما بقي جسد واحد على قيد الحياة ، يمكن إحياء الجسدين الأخريين مع توفير موارد كافية.

و مع ذلك ، بدا أنه في حالة سيئة ، حيث كان يسعل الدم باستمرار ، و وجهه شاحب ، و حول عينه الرأسية الثالثة على جبهته ،

* رامب! *

كان هناك حلقة من الحجر الرمادي ، كان هذا تأثير عين التحجير ، حيث كان لا يزال ينتشر.

كان سيزر و العملاق و الصبي الصغير الأجسام المختلفة لماجوس واحد تدرب علي ثلاثة أرواح في جسد ،

“أنت … متى عرفت ذلك؟” لم يرد سيزر على سؤال ليلين ، و بدلاً من ذلك ، أجاب بسؤال آخر.

اتسعت عيني ليلين: “رينولد! لقد قتله بالفعل!”

“منذ البداية! و بكل صدق ، أنا معجب حقًا بجرأتك علي التدريب بثلاثة أرواح في جسد ،

رفع يده اليمنى الحمراء الدمويه بهدوء ، و استعد لإطلاق هجوم سحري آخر!

انها تقنية سرية قديمة خطيرة للغاية. لقد نجحت بالفعل و فصلت بقوة روحك إلى ثلاثة أجزاء!”

في هذه المرحلة ، كان سيزر قد انتهى من الحديث ، و حوّل ماجوس المرتبة الثانية نظرته إلى ليلين.

كان الإعجاب واضحًا في تعبير ليلين.

أثناء التحدث ، انتشرت حلقة من الحجر تشبه الجلد علي جانبي العين الثالثة لسيزر ، و وصلت إلى أنفه تقريبًا.

كان قد استخدم من قبل الرقاقة لمحاكاة بطاقة سيزر الرابحة ، ثم بحث بشكل مكثف عن التقنيات السرية القديمة مثل تلك.

حيث كان يدرك الآن أنه لن يتمكن من تحمل حتى ضربة من ليلين و لن يذل نفسه بمحاولة حماية نفسه.

حتى في العصور القديمة ، اعتبرت هذه الأنواع من التقنيات خطيرة للغاية ، فقط المجنونون يختارون التدريب عليها ،

اطلقت تلك الهيئة ضوء داكن بألوان مختلفة تلمع ، و أي شخص حتى لو ألقى نظرة خاطفة عليه سيكون مبهرًا و يشعر بالدوار.

حيث يفصلون روح الماجوس بقوة إلى ثلاثة أجزاء ، لكل منها إرادتهم الخاصة ، و لديهم القدرة على الانتشار منفصلين أو مجتمعين معًا في اللحظات الحرجه.

ربما كان جنون الصبي الصغير أعلى بكثير من العملاق ، و بعد وفاته ، تم تحويل ميوله المهووسة إلى العملاق.

بعبارة أخرى ، سيتم فصل الشخص إلى ثلاثة أفراد ، و طالما بقي جسد واحد على قيد الحياة ، يمكن إحياء الجسدين الأخريين مع توفير موارد كافية.

نزل ضوء أبيض نقي على رأس سيزر.

كانت هذه في الأساس تقنية سرية تتحدى السماوات.

كان بإمكانه أن يقول بوضوح أنه من بين جميع الاجساد الثلاثة التي كان يمتلكها سيزر ، كان سيزر نفسه عاقلًا نسبيًا ،

كان الوضع الآن واضحًا جدًا.

في هذه الفكرة ، كانت عيون ليلين مليئة بهالة قاتلة ؛ كان على استعداد للعمل على الفور!

كان سيزر و العملاق و الصبي الصغير الأجسام المختلفة لماجوس واحد تدرب علي ثلاثة أرواح في جسد ،

حيث يفصلون روح الماجوس بقوة إلى ثلاثة أجزاء ، لكل منها إرادتهم الخاصة ، و لديهم القدرة على الانتشار منفصلين أو مجتمعين معًا في اللحظات الحرجه.

حيث كان سيزر جاسوسًا تم زرعه في أعمق حديقة الفصول الاربعه ، و المحرض على هذا الأمر بأكمله!

* رامب! *

و جدت ليلين أنه من الغريب أن الأيدي الالف المتطفله كانت تعرف الكثير عن حديقة الفصول الاربعه ،

* شوي! * في هذه اللحظة بالذات ، شكل خرج من جسم العملاق ، موجات الطاقة من جسمه تشير إلى

و تمكنت من التوصل إلى تصميم تعويذة لتدمير الختم المرتبط بالجسم الأساسي للوعي ، و لديهم خريطة لمواقع فرق الدفاع.

ظهرت اثنتان من القطع الأثرية السحرية السوداء علي شكل خناجر في يد ذلك الشكل ، تتحرك مثل أفعى بينما تتجه نحو مناطق ليلين الحيوية.

و علي ما يبدوا ، مع سيزر قائد فريق الصيد ، كجاسوس ، كان كل شيء منطقيًا.

على الرغم من أن الخناجر السوداء تنبعث منها موجات الطاقة من الدرجة المتوسطة لقطع أثرية سحرية ، إلا أنها ارتدت بعيدًا عن ليلين.

أجبر سيزر على الضحك “ إنه بعيد عن النجاح ، في الأصل ، إذا كان الصبي قادرًا على أن يصبح ماجوس في قمة المرتبة الاولي كذلك ،

أصيب سيزر و العملاق بجروح بالغة حاليًا ، و كان من المستحيل عليهما القتال.

كنت سأتمكن من دمج جميع الهيئات الثلاثة و محاولة التقدم لإصبح ماجوس من المرتبة 2 إنه لأمر مؤسف ، مع ذلك … ”

نزل ضوء أبيض نقي على رأس سيزر.

أثناء التحدث ، انتشرت حلقة من الحجر تشبه الجلد علي جانبي العين الثالثة لسيزر ، و وصلت إلى أنفه تقريبًا.

هذا الكائن المتكون من الشر كان له أيضًا قوة ماجوس من المرتبة 2 ، و في ذلك الوقت ، حيث كان ليلين اساساً عاجزاً ضده .

“لماذا أغرتنا الي هنا؟”

و كانت عيناه خضراء متلألئة ، و أي شخص يرآه سيشعر بخوف هائل من الشر الذي يطلقه.

سأل سيزر أثناء الاستلقاء على الأرض ، دون تفعيل أي تشكيل دفاعي ،

“أنت … متى عرفت ذلك؟” لم يرد سيزر على سؤال ليلين ، و بدلاً من ذلك ، أجاب بسؤال آخر.

حيث كان يدرك الآن أنه لن يتمكن من تحمل حتى ضربة من ليلين و لن يذل نفسه بمحاولة حماية نفسه.

كان الإعجاب واضحًا في تعبير ليلين.

“أنت ذكي! أريد أن أتبادل معك. آمل أن …”

“ الكف القرمزي” كانت يدي ليلين مغطاه بثلاث طبقات من الحماية ، الطبقة الأعمق كانت حراشِف كيموين ذات اللون الأسود ،

“لا! لا تستمع إليه! اقتله! أريد قتله!” بدأ العملاق ، الذي أصيب بجروح خطيرة ، في الصراخ.

“لماذا أغرتنا الي هنا؟”

تنهد ليلين و هو يمسك برأسه ، “يبدو أنه يجب علي الاهتمام بكل الأمور المزعجة أولاً!”

كانت هذه القوة الروحية شريره و قوية بشكل لا يصدق ، لدرجة أن الهواء كان مشوهاً ، حيث شكلت القوة الروحية الفضية يدًا كبيرة ، التقطت عملاقًا.

كان بإمكانه أن يقول بوضوح أنه من بين جميع الاجساد الثلاثة التي كان يمتلكها سيزر ، كان سيزر نفسه عاقلًا نسبيًا ،

تنهد ليلين و هو يمسك برأسه ، “يبدو أنه يجب علي الاهتمام بكل الأمور المزعجة أولاً!”

و من الواضح أن العملاق و الصبي الصغير كان لديه بعض الجنون و عدم العقلانية ، و التي قد تكون تأثيرًا جانبيًا لهذه التقنية.

ربما كان جنون الصبي الصغير أعلى بكثير من العملاق ، و بعد وفاته ، تم تحويل ميوله المهووسة إلى العملاق.

“تقنية التحجير القديمة؟” كان صوته أجش ، مثل قطعتين من المعدن تحك بعضهما البعض.

من بين جميع الحاضرين ، كان سيزر على الأرجح الشخص الوحيد الراغب في الاستماع إلى اقتراحه ، و كان العملاق مجرد عائق!

كان بإمكانه أن يقول بوضوح أنه من بين جميع الاجساد الثلاثة التي كان يمتلكها سيزر ، كان سيزر نفسه عاقلًا نسبيًا ،

في هذه الفكرة ، كانت عيون ليلين مليئة بهالة قاتلة ؛ كان على استعداد للعمل على الفور!

سار ليلين ببطء إلى الأمام ، مع نظرة غريبة في عينيه.

حتى لو مات العملاق و الصبي الصغير ، سيظل قيصر قادرًا على إحياءهما نظرًا للكثير من الموارد ، و طالما كان لا يزال موجودًا ، سيستغرق الأمر فقط وقتًا أطول قليلاً.

كان قد استخدم من قبل الرقاقة لمحاكاة بطاقة سيزر الرابحة ، ثم بحث بشكل مكثف عن التقنيات السرية القديمة مثل تلك.

أصيب سيزر و العملاق بجروح بالغة حاليًا ، و كان من المستحيل عليهما القتال.

“أليس كلكم نفس الشخص؟ هل تشعر بالغيرة من نفسك؟”

“أيها الشاب ، هل يمكنك التوقف الآن؟”

بدأت سلسلة من اللهب الأخضر تحترق ، و انتقل الماجوس المظلم عبر الفضاء و وصل أمام سيزر.

تمامًا عندما كان ليلين على وشك المضي قدمًا و توجيه الضربة الأخيرة للعملاق ، صوتًا عجوزاً سمع في أذنه.

“أنت … متى عرفت ذلك؟” لم يرد سيزر على سؤال ليلين ، و بدلاً من ذلك ، أجاب بسؤال آخر.

نزلت حلقة فضية من القوة الروحية علي ساحة المعركة.

“قائد الفريق سيزر ، ماذا تفعل هنا؟ و هل يمكنك أن تفسر أيضًا لماذا اخترت الظهور بهذه الطريقة الغريبة؟”

كانت هذه القوة الروحية شريره و قوية بشكل لا يصدق ، لدرجة أن الهواء كان مشوهاً ، حيث شكلت القوة الروحية الفضية يدًا كبيرة ، التقطت عملاقًا.

* رامب! *

كانت اليد الفضية المكونة من القوة الروحية قوية للغاية ، و لا تزال النيران من الكف القرمزي لليلين مشتعلة بشدة ، و لكن يبدو أنه لم يكن هناك أي تأثير على تلك اليد.

كان الإعجاب واضحًا في تعبير ليلين.

ارتعشت حبات القوة الروحية المتجسده باستمرار ، و أطفأت ببطء النيران القرمزية على أرجل العملاق.

“منذ البداية! و بكل صدق ، أنا معجب حقًا بجرأتك علي التدريب بثلاثة أرواح في جسد ،

“تجسيد القوة الروحية!”

أنتجت الطبقات الثلاث ألوانًا مختلفة بينما تتألق بالتناوب على أيدي ليلين.

بينما كان يشاهد القوة الروحية الفضية المتجسده ، فكر ليلين فجأة في شرشبيل الذي رآه من قبل.

* رامب! *

هذا الكائن المتكون من الشر كان له أيضًا قوة ماجوس من المرتبة 2 ، و في ذلك الوقت ، حيث كان ليلين اساساً عاجزاً ضده .

داخل الضوء ، سقط الجلد المتحجر الأبيض الرمادي تدريجيًا ، و كشف عن لون جلد سيزر الأصلي.

“ماجوس المرتبة 2 من الايدي الألف المتطفله؟”

“تقنية التحجير القديمة؟” كان صوته أجش ، مثل قطعتين من المعدن تحك بعضهما البعض.

أوقف ليلين خطواته.

كان هذا الماجوس طويلًا و نحيلًا ، لكنه كان محاطًا بقوة روحية مرعبة حتى ان ليلين كان يخشىها ،

أرسلت اليد الفضية العملاق المصاب بجروح بالغة امام ماجوس يرتدي ملابس سوداء.

أصيب سيزر و العملاق بجروح بالغة حاليًا ، و كان من المستحيل عليهما القتال.

كان هذا الماجوس طويلًا و نحيلًا ، لكنه كان محاطًا بقوة روحية مرعبة حتى ان ليلين كان يخشىها ،

“أنت ذكي! أريد أن أتبادل معك. آمل أن …”

و كانت عيناه خضراء متلألئة ، و أي شخص يرآه سيشعر بخوف هائل من الشر الذي يطلقه.

“قائد الفريق سيزر ، ماذا تفعل هنا؟ و هل يمكنك أن تفسر أيضًا لماذا اخترت الظهور بهذه الطريقة الغريبة؟”

“أبي! أبي! بعد أن قتل روح طفلي الصغير، حاول فعلاً قتلي ، العضو الوحيد من دمك! يجب أن يدفع الثمن بالدم!”

كان بإمكانه أن يقول بوضوح أنه من بين جميع الاجساد الثلاثة التي كان يمتلكها سيزر ، كان سيزر نفسه عاقلًا نسبيًا ،

العملاق كان ملتف بجانب الماجوس المظلم ، و بدأ في البكاء مثل الطفل الصغير.

جاءت ليلين امام سيزر و استفسر .

على الجانب الآخر ، الشخص الذي ناده سيزر بالأب ، كان وجهه شاحب.

* شوي! * في هذه اللحظة بالذات ، شكل خرج من جسم العملاق ، موجات الطاقة من جسمه تشير إلى

“لذلك هذا الماجوس المظلم هو في الواقع والد سيزر!” أدرك ليلين، و مع ذلك ، فإن الشيء الذي رماه الماجوس المظلم من الدرجة الثانية جعله يشعر بالقلق.

في هذه الفكرة ، كانت عيون ليلين مليئة بهالة قاتلة ؛ كان على استعداد للعمل على الفور!

كان رأس ماجوس ، و كان جلده شاحبًا ، و كان وجهه مليئًا بالتجاعيد ، وكان ليلين على دراية كبيرة بهذا الوجه ، كما رآه بالفعل منذ وقت ليس ببعيد.

كان من الواضح أن صدر الشكل الأسود قد تجوف ، و كان مصحوبًا بصوت لكسر العظام يثقب الأذن .

اتسعت عيني ليلين: “رينولد! لقد قتله بالفعل!”

كان الوضع الآن واضحًا جدًا.

كان هذا الماجوس من المستوى 2 أقوى بكثير مما توقعه ليلين ، ليكون في الواقع قادرًا على قطع رأس رينولد ، الذي كان أيضًا ماجوس في المرتبة 2!

من نبرته ، كان من الواضح أن ليلين لم يتفاجأ بظهور سيزر هنا.

* باك! * في هذه اللحظة ، امتد التحجر على وجه سيزر إلى رقبته ، و كان تعبيره لا يزال كما لو أصبح تمثالًا.

على الرغم من أن الخناجر السوداء تنبعث منها موجات الطاقة من الدرجة المتوسطة لقطع أثرية سحرية ، إلا أنها ارتدت بعيدًا عن ليلين.

* رامب! *

* رامب! *

بدأت سلسلة من اللهب الأخضر تحترق ، و انتقل الماجوس المظلم عبر الفضاء و وصل أمام سيزر.

في هذه الفكرة ، كانت عيون ليلين مليئة بهالة قاتلة ؛ كان على استعداد للعمل على الفور!

“تقنية التحجير القديمة؟” كان صوته أجش ، مثل قطعتين من المعدن تحك بعضهما البعض.

كان هذا الماجوس طويلًا و نحيلًا ، لكنه كان محاطًا بقوة روحية مرعبة حتى ان ليلين كان يخشىها ،

“لا تقلق ، يا بني!” مدّ الماجوس المظلم زوجًا من الأذرع الرقيقة ، التي كانت عليها بذور خضراء ، و مسح بلطف رأس سيزر المتحجر.

“السعال السعال …” كان الشكل الاسود الذي شن هجوم تسلل ، كما هو متوقع ، سيزر.

نزل ضوء أبيض نقي على رأس سيزر.

و تحولت عيون ليلين أيضًا إلى بؤبؤ عمودي كهرماني ، و تم إطلاق أشعة ضوء تحجير من عينيه ، مما أدى إلى اختراق العين الرأسية.

داخل الضوء ، سقط الجلد المتحجر الأبيض الرمادي تدريجيًا ، و كشف عن لون جلد سيزر الأصلي.

ثم ضرب الكف القرمزي لليلين دون تردد صدر الشكل الأسود.

“شكرا لك ، يا أبي! أيضا ، إنه …” بدأ قيصر يهمس في أذن الماجوس المظلم ، و أومأ الماجوس برأسه باستمرار.

“شكرا لك ، يا أبي! أيضا ، إنه …” بدأ قيصر يهمس في أذن الماجوس المظلم ، و أومأ الماجوس برأسه باستمرار.

عند رؤية هذا المشهد ، كان العملاق ، الذي لم يكن بعيدًا ، يتوهج بغضب مثل الطفل الذي سُرقت منه الحلوى ،

تنهد ليلين و هو يمسك برأسه ، “يبدو أنه يجب علي الاهتمام بكل الأمور المزعجة أولاً!”

حتى أنه كان هناك بعض الغيرة حيث كان يحدق بشدة في سيزر.

من نبرته ، كان من الواضح أن ليلين لم يتفاجأ بظهور سيزر هنا.

“أليس كلكم نفس الشخص؟ هل تشعر بالغيرة من نفسك؟”

اطلقت تلك الهيئة ضوء داكن بألوان مختلفة تلمع ، و أي شخص حتى لو ألقى نظرة خاطفة عليه سيكون مبهرًا و يشعر بالدوار.

كانت ليلين عاجز عن الكلام.

في هذه المرحلة ، كان سيزر قد انتهى من الحديث ، و حوّل ماجوس المرتبة الثانية نظرته إلى ليلين.

الطبقة الوسطى كانت من قلادة النجم الساقط ذات لون أحمر باهتة و الطبقة الخارجية كانت حماية من كف اللهب القرمزي .

انطلق موجة قوية من القوة الروحية تركزت على ليلين ، لدرجة أنه شعر كما لو كان يقف عارياً تماماً في حقل من الثلج.

“السعال السعال …” كان الشكل الاسود الذي شن هجوم تسلل ، كما هو متوقع ، سيزر.

حيث استقبل ليلين الخنجرين الأسودين اللذين كانا يتجهان إليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط