الرشوة
“أين واد؟ لماذا لم أراه حتي الآن؟”
“خمسة أيام تكفي!” وقف ليلين و غادر، و بينما كان يخرج من الباب ، استدار و ابتسم لسيزر.
سأل سيزر بلا مبالاة بعد أن أكمل ليلين المراسم ، حيث تراجع العمود المعدني تلقائيًا في الأرض.
كانت لهجة سيزر خطيرة للغاية وكانت بالفعل بها نبرة من الخوف.
“لقد أصيب بجروح خطيرة و أصابته لعنه أيضا من تعويذة مزعجة للغاية.”
سيظل يتابع الأمر هنا. لدى الماجوس من المرتبة 2 الكثير من الحيل ؛ أليس كذلك؟ هل انت لا تخشى أن يكتشف شيئًا؟ ”
عند سماع هذا ، أظلم التعبير ديسموند.
هذان الماجوس هما الأرواح الأخرى التي كانت جزءًا من ثلاثي جسده ، و بالرغم من أنهم كان لهم شخصيات مختلفة ،
“كان سببها خنجر مغمور في سم عنكبوت الهاوية. لم أر مثله في الوحشية … بالرم من انه مستقيظ بالفعل الا أن اللعنة
على الرغم من وجود العديد من الماجوس الأذكياء الذين يمكنهم أن يقولوا أن هذه كانت حيلة لإغرائه بعيدًا ، إلا أن ديسموند لا يزال يختار المغادره.
و السم سوف تأكل لحمه و روحه حيث تستهلك كل طاقة الجسم و تحويله إلى جثة جافة “.
“أنت لا تريد أن تفشل هذه الخطة في نهاية المطاف أيضًا ، أليس كذلك؟ لقد وقعت على الاتفاقية ،
“في هذه الحالة ، أقترح أن يعود إلى مقر حديقة الفصول الاربعة في أقرب وقت ممكن. يوجد بركة تطهير عالية الطاقة ، و قد يتمكن الشيوخ من إيجاد حل ، و لكن للأسف …”
و تسليم تشكيل التعويذة الدفاعيه و قلب الفضاء السري إلى ماجوس الظلام .
فرد ديسموند ذراعيه.
في هذه الحالة ، قبل ليلين ، بالطبع ، جميع هذه الأشياء و وعدتهم بشكل اعمي بكل ما طلبوه.
“بعد تلقي الأنباء عن وفاة معلمه ، أصر واد على أنه سيبقى هنا و لن يعود إلا بعد انتهاء التحقيقات.”
فلن تستفيد حديقة الفصول الاربعة فحسب ، بل ستتمكن هي نفسها من الحصول على عشرة إلى عشرين في المائة من الموارد.
كان هذا مزعجا.
“استخدام حرير العنكبوت ذي الثمانية مخالب ، و الذي هو حساس للغاية للقوة الروحية … يا لها من طريقة تفكير مثيرة للاهتمام.”
سيكون الوضع الأفضل بالنسبة لهم إذا مات واد أو عاد إلى الأكاديمية بعد تعرضه لإصابات ، و بالنسبة لهم الآن ،
فرد ديسموند ذراعيه.
فإن ما حدث كان فريقًا من شخصين قد انضم إليه الآن شخص آخر ، و الذي سيكون عائقًا أمامهم.
عادة ما يكونون غير قادرين على المغادرة ، و أنا على دراية بالمكان الذي يحرسه ديسموند ؛ إنها منطقة البرق عند المدخل
“ابحث عن فرصة و اقتله!”
“بعد تلقي الأنباء عن وفاة معلمه ، أصر واد على أنه سيبقى هنا و لن يعود إلا بعد انتهاء التحقيقات.”
في عيون سيزر ، كان بإمكان ليلين رؤية بريق من العنف .
عند سماع هذا ، أظلم التعبير ديسموند.
بعد ذلك ، تحدث ديسموند ، سيزر و ليلين لفترة من الوقت حول فيلق البرق المتمركز هنا ، و مسائل أخرى تتعلق بترتيبات المعيشة.
و مع ذلك ، مع العلم أنه مدعوم من ماجوس في المرتبة 2 ، لم يجرؤ ليلين على الذهاب إلى أبعد من اللازم ،
لم يهتم ليلين بهذه الأمور من قبل ، لذلك أغلق فمه و شاهد سيزر و ديسموند يتحدثان.
“خمسة أيام تكفي!” وقف ليلين و غادر، و بينما كان يخرج من الباب ، استدار و ابتسم لسيزر.
بعد أن انتهى كل شيء ، تحجج سيزر بذريعة علاج إصاباته و أدخل ليلين إلى غرفته.
سواء كان ذلك من حيث القوة أو السلطة ، كانت ليلين واحد من الوجود الأساسي في المقر الرئيسي داخل الفضاء السري ،
* بو! *
مساعد آخر في الدائرة الداخليه لحديقة الفصول الاربعة ، أو ربما مجرد علف مدفع.
ستارة بدت و كأنها شبكة عنكبوت ارتفعت في الغرفة ، و الضوء غطي جميع البقع العمياء.
أيضًا أضاف سيزر المزيد من الأخبار ، “خمسة أيام! لدينا ، على الأكثر ، خمسة أيام أخرى!”
“حسنًا! هذا نظام إنذار مبكر قمت بتصميمه بنفسي. مع وجوده في المكان ، سأكون قادرًا على معرفة
إلى هناك في نهاية المطاف! بعد كل شيء ، كانت تلك هي المنطقة التي تتولى أكاديميته المسؤولية عنها ، فلنكن واقعيين هنا ،
ما إذا كان حتي ماجوس من الرتبة 2 سيتنصت على محادثتنا”. اختار سيزر كرسيًا دون مبالاة و جلس.
كان ليلين صامتًا ، حتى أنه كان قادرًا على التوصل إلى مثل هذه الخطة ، لكنه كان يفتقر
“استخدام حرير العنكبوت ذي الثمانية مخالب ، و الذي هو حساس للغاية للقوة الروحية … يا لها من طريقة تفكير مثيرة للاهتمام.”
فإن ما حدث كان فريقًا من شخصين قد انضم إليه الآن شخص آخر ، و الذي سيكون عائقًا أمامهم.
تفحص ليلين هذه الستارة ، و عيناه تومضان بالمعرفه بينما يجلس بجانب سيزر.
قام سيزر بتحليل ذلك بشكل منطقي للغاية ، و عرض مهاراته التحليليه الاستثنائية و قدرته على التفكير في الصورة الكبيرة.
“لقد تعلمت الكثير! هذا النوع من المواد نادر جدًا ، و قليل من الناس في المؤسسات العلمية في مدينة الليل المشرق قادرون
في البداية كان واد هو الماجوس الأول من حديقة الفصول الاربعة التي التقى به ، حتي أنه قد اجتاز الامتحان بمساعدته.
على التعرف على هذا. أنت يجب أن تكون قادرًا على اجتياز الاختبار لتصبح أستاذًا هناك …”
تجول ليلين في المكان ، حيث كان ينحني الماجوس الذي يمر به باحترام.
تنهد سيزر بالإعجاب ، حيث أدهشه ذلك إلى حد كبير أن تشكيل التعويذة تلك، التي طورها له و الده ، كان من السهل التعرف عليها من قبل ليلين.
بعد كل شيء ، كان معظم الماجوس أناس أنانيين! عندما يتعلق الأمر بفوائدهم الخاصة ، حتى الماجوس من المرتبة الثاني لم يستطع مقاومة الإغراء!
“لا يبدو أنك قلق بشأن ديسموند ، فقد أوضح موقفه أنه قبل وصول التعزيزات و فريق التحقيق من حديقة الفصول الاربعة ،
ما إذا كان حتي ماجوس من الرتبة 2 سيتنصت على محادثتنا”. اختار سيزر كرسيًا دون مبالاة و جلس.
سيظل يتابع الأمر هنا. لدى الماجوس من المرتبة 2 الكثير من الحيل ؛ أليس كذلك؟ هل انت لا تخشى أن يكتشف شيئًا؟ ”
“هذا صحيح! ديسموند شخص خارجي ، بعد كل شيء ، و هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها ، و مع ذلك ، واد مختلف ،
لم يظهر ليلين أي أدب بينما يستفسر من قائد الفريق هذا ، الذي كان رئيسه ذات مرة.
أيضًا أضاف سيزر المزيد من الأخبار ، “خمسة أيام! لدينا ، على الأكثر ، خمسة أيام أخرى!”
كانت علاقته مع سيزر فريدة من نوعها تمامًا ، و يمكنه الآن أن يقول أن الشخص الذي سرب معلومات هويته في الايدي الألف المتطفله
“لا تقلق بشأن ديسموند.”
و تسبب في نقله إلى هنا من مدينة الليل المشرق كان بالتأكيد سيزر! كان هدفه على الأرجح الحصول على
تنهد سيزر بالإعجاب ، حيث أدهشه ذلك إلى حد كبير أن تشكيل التعويذة تلك، التي طورها له و الده ، كان من السهل التعرف عليها من قبل ليلين.
مساعد آخر في الدائرة الداخليه لحديقة الفصول الاربعة ، أو ربما مجرد علف مدفع.
سيكون الوضع الأفضل بالنسبة لهم إذا مات واد أو عاد إلى الأكاديمية بعد تعرضه لإصابات ، و بالنسبة لهم الآن ،
و بالتالي ، بعد رؤية هذا المخطط ، اختار ليلين دون تردد أن يخونهم و يجرح سيزر لدرجة أنه كان على وشك الموت.
“إذا لم تكن الأرواح الثلاثة في جسدي لا تزال غير مكتملة ، و أنا بحاجة إليه لمساعدتي في خطتي … سأقتله! أقسم على ذلك!”
و مع ذلك ، مع العلم أنه مدعوم من ماجوس في المرتبة 2 ، لم يجرؤ ليلين على الذهاب إلى أبعد من اللازم ،
فلن تستفيد حديقة الفصول الاربعة فحسب ، بل ستتمكن هي نفسها من الحصول على عشرة إلى عشرين في المائة من الموارد.
بعد كل شيء ، لم تكن الإساءة إلى ماجوس المرتبة 2 قرارًا منطقيًا للغاية.
إلى هناك في نهاية المطاف! بعد كل شيء ، كانت تلك هي المنطقة التي تتولى أكاديميته المسؤولية عنها ، فلنكن واقعيين هنا ،
“لا تقلق بشأن ديسموند.”
و لم تعد الصداقة الميتة صداقة بعد ذلك ، و بدون قوة مماثلة و موقف مماثل ، فإن هذه الصداقة لا يمكن أن تستمر.
لوح قيصر بذراعيه: ” يتحمل ماجوس المرتبة 2 مسؤوليات مختلفة ، و عندما يشرفون على مكان ما ،
في عيون سيزر ، كان بإمكان ليلين رؤية بريق من العنف .
عادة ما يكونون غير قادرين على المغادرة ، و أنا على دراية بالمكان الذي يحرسه ديسموند ؛ إنها منطقة البرق عند المدخل
و في اللحظة التي تفشل فيها الأشياء ، ستدمر روحك ذاتيًا ولن تترك شيئًا وراءها.”
رقم 2 للفضاء السري لسهول النهر الأبدي ، طالما أن الماجوس المظلم يمارسون بعض الضغط عليه هناك ، فسيتم نقل ديسموند
كانت لهجة سيزر خطيرة للغاية وكانت بالفعل بها نبرة من الخوف.
إلى هناك في نهاية المطاف! بعد كل شيء ، كانت تلك هي المنطقة التي تتولى أكاديميته المسؤولية عنها ، فلنكن واقعيين هنا ،
“إنه لأمر مؤسف … فماذا لو كان يعرف؟ أعترف أنك عبقري و حتى من نوع واحد في المليون! و لكن ماذا؟ أنت الآن ملزم بالعقد
حتى لو سقطنا على يد العدو ، لن تتأثر أكاديميتهم على الإطلاق ، و لكن إذا تم الاستيلاء على المدخل رقم 2 ، فستتلقى أكاديميتهم ضربة كبيرة … ”
“أين واد؟ لماذا لم أراه حتي الآن؟”
قام سيزر بتحليل ذلك بشكل منطقي للغاية ، و عرض مهاراته التحليليه الاستثنائية و قدرته على التفكير في الصورة الكبيرة.
إن هزيمته من قبل ليلين ، الذي كان يحتقره في الماضي ، كانت إهانة مطلقة.كما أنه لم يكن أفضل من ليلين ،
“من أجل مهاجمة المدخل رقم 2 و الضغط عليهم ، على الأقل ، يجب أن يهاجم ماجوس مظلم من المرتبة 2. فقط إذا كان لدينا شخص يدعمنا …”
كانت علاقته مع سيزر فريدة من نوعها تمامًا ، و يمكنه الآن أن يقول أن الشخص الذي سرب معلومات هويته في الايدي الألف المتطفله
كان ليلين صامتًا ، حتى أنه كان قادرًا على التوصل إلى مثل هذه الخطة ، لكنه كان يفتقر
لم يظهر ليلين أي أدب بينما يستفسر من قائد الفريق هذا ، الذي كان رئيسه ذات مرة.
إلى الخلفية و الدعم الذي يتمتع به سيزر ، حيث يمكن إرسال ماجوس الظلام وفقًا لأوامره.
كانت لهجة سيزر خطيرة للغاية وكانت بالفعل بها نبرة من الخوف.
“سأعتني بكل شيء يتعلق بديسموند. فقط ركز على شخص واحد!”
إلى الخلفية و الدعم الذي يتمتع به سيزر ، حيث يمكن إرسال ماجوس الظلام وفقًا لأوامره.
إلتفت سيزر و حدق في ليلين ، و لمعت عينه الرأسية الثالثة على جبهته.
كانت علاقته مع سيزر فريدة من نوعها تمامًا ، و يمكنه الآن أن يقول أن الشخص الذي سرب معلومات هويته في الايدي الألف المتطفله
“واد؟” لمس ليلين ذقنه.
أما عن صديقه ، رينولد؟ سيء للغاية ، حيث كان الماجوس مجموعة من الأشخاص العمليين ،
في البداية كان واد هو الماجوس الأول من حديقة الفصول الاربعة التي التقى به ، حتي أنه قد اجتاز الامتحان بمساعدته.
فإن ما حدث كان فريقًا من شخصين قد انضم إليه الآن شخص آخر ، و الذي سيكون عائقًا أمامهم.
“هذا صحيح! ديسموند شخص خارجي ، بعد كل شيء ، و هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها ، و مع ذلك ، واد مختلف ،
مساعد آخر في الدائرة الداخليه لحديقة الفصول الاربعة ، أو ربما مجرد علف مدفع.
إنه مبعوث من المقر ، لذلك فهو يمتلك الكثير من السلطة ، و هو أيضًا طالب رينولد. يمكنه
و السم سوف تأكل لحمه و روحه حيث تستهلك كل طاقة الجسم و تحويله إلى جثة جافة “.
بسهولة أن يتحكم في الاتصالات و الموارد التي كانت لدى رينولد ، وهو عائق كبير لخطتنا! ”
على الرغم من وجود العديد من الماجوس الأذكياء الذين يمكنهم أن يقولوا أن هذه كانت حيلة لإغرائه بعيدًا ، إلا أن ديسموند لا يزال يختار المغادره.
كانت لهجة سيزر خطيرة للغاية وكانت بالفعل بها نبرة من الخوف.
تفحص ليلين هذه الستارة ، و عيناه تومضان بالمعرفه بينما يجلس بجانب سيزر.
“أنت لا تريد أن تفشل هذه الخطة في نهاية المطاف أيضًا ، أليس كذلك؟ لقد وقعت على الاتفاقية ،
بالنسبة إلى ديسموند و رؤسائه ، إذا كانت حديقة الفصول الاربعة قادرة على الحفاظ على امتلاك مدخلهم ،
و في اللحظة التي تفشل فيها الأشياء ، ستدمر روحك ذاتيًا ولن تترك شيئًا وراءها.”
بسهولة أن يتحكم في الاتصالات و الموارد التي كانت لدى رينولد ، وهو عائق كبير لخطتنا! ”
يبدو أن عيون سيزر تطلق أشعة داكنة نحو ليلين.
إلتفت سيزر و حدق في ليلين ، و لمعت عينه الرأسية الثالثة على جبهته.
“لا تقلق! سأسكته!”
“حقير!” مع التلويح من ذراعه ، سقط الكأس و الوثائق و العناصر الأخرى على الطاولة على الأرض ، منتجين صوت تصادم للأشياء المتصادمة.
صمت ليلين لبعض الوقت ثم تحدث.
يمكن القول أنه من بين الأشخاص الثلاثة ، بما في ذلك نفسه ، قتل شخص و أصيب الآخران بجروح خطيرة! لم تكن هذه الكراهية بالتأكيد شيء يمكن للعقد أن يقيده.
“حسنًا! لقد اتصلت بمقر حديقة الفصول الاربعة في العالم الخارجي. الشيوخ في حالة جنون ،
في الماضي ، كان ليلين بحاجة إلى القيام بالعمل بنفسه ، و لكن الآن ، ظهرت الرشوة على
و سيتم إرسال فيلق حديقة الفصول الاربعة بأكمله ، جنبًا إلى جنب مع ماجوس من المرتبة 2!”
صمت ليلين لبعض الوقت ثم تحدث.
أيضًا أضاف سيزر المزيد من الأخبار ، “خمسة أيام! لدينا ، على الأكثر ، خمسة أيام أخرى!”
إلى الخلفية و الدعم الذي يتمتع به سيزر ، حيث يمكن إرسال ماجوس الظلام وفقًا لأوامره.
ما كان هو و ليلين بحاجة إلى القيام به خلال هذه الفترة الزمنية هو طرد ديسموند و واد ،
سيظل يتابع الأمر هنا. لدى الماجوس من المرتبة 2 الكثير من الحيل ؛ أليس كذلك؟ هل انت لا تخشى أن يكتشف شيئًا؟ ”
و تسليم تشكيل التعويذة الدفاعيه و قلب الفضاء السري إلى ماجوس الظلام .
و في اللحظة التي تفشل فيها الأشياء ، ستدمر روحك ذاتيًا ولن تترك شيئًا وراءها.”
طالما تم كل ذلك ، فإن جميع مداخل الفضاء السري ستنتمي إلى ماجوس الظلام.
في عيون سيزر ، كان بإمكان ليلين رؤية بريق من العنف .
“خمسة أيام تكفي!” وقف ليلين و غادر، و بينما كان يخرج من الباب ، استدار و ابتسم لسيزر.
“سأعتني بكل شيء يتعلق بديسموند. فقط ركز على شخص واحد!”
“تذكر أيضًا! لا أحب النظره في عينك الوسطى. إنه أمر مثير للاشمئزاز! ”
سأل سيزر بلا مبالاة بعد أن أكمل ليلين المراسم ، حيث تراجع العمود المعدني تلقائيًا في الأرض.
* باك! * أغلق الباب ، و أظلم التعبير على وجه سيزر.
قام الأعضاء المتبقون في تلك الفرق برشوة ليلين عن طريق إرسال المزيد من الموارد و المكونات بينما يردوا التنصل من مسؤولياتهم.
“حقير!” مع التلويح من ذراعه ، سقط الكأس و الوثائق و العناصر الأخرى على الطاولة على الأرض ، منتجين صوت تصادم للأشياء المتصادمة.
كان ليلين صامتًا ، حتى أنه كان قادرًا على التوصل إلى مثل هذه الخطة ، لكنه كان يفتقر
“إذا لم تكن الأرواح الثلاثة في جسدي لا تزال غير مكتملة ، و أنا بحاجة إليه لمساعدتي في خطتي … سأقتله! أقسم على ذلك!”
ما جعله أكثر غضبًا هو أن ليلين قتل بالفعل الصبي الصغير ، و ألحق إصابات جسيمة بالعملاق!
تلوت عضلات وجه سيزر .
بعد كل شيء ، لم تكن الإساءة إلى ماجوس المرتبة 2 قرارًا منطقيًا للغاية.
إن هزيمته من قبل ليلين ، الذي كان يحتقره في الماضي ، كانت إهانة مطلقة.كما أنه لم يكن أفضل من ليلين ،
عتبة منزله بمفردها ، و كانوا يخشون فقط ألا يقبلها ، و كانت هذا السلوك مختلف تمامًا عن ذي قبل.
حتى أنه اضطر إلى التنازل في بعض الأمور ؛ كان الأمر مثل إعادة فتح الجروح القديمة و تعرضعها إلى الشمس الحارقة.
بعد ذلك ، تحدث ديسموند ، سيزر و ليلين لفترة من الوقت حول فيلق البرق المتمركز هنا ، و مسائل أخرى تتعلق بترتيبات المعيشة.
ما جعله أكثر غضبًا هو أن ليلين قتل بالفعل الصبي الصغير ، و ألحق إصابات جسيمة بالعملاق!
“أنت لا تريد أن تفشل هذه الخطة في نهاية المطاف أيضًا ، أليس كذلك؟ لقد وقعت على الاتفاقية ،
هذان الماجوس هما الأرواح الأخرى التي كانت جزءًا من ثلاثي جسده ، و بالرغم من أنهم كان لهم شخصيات مختلفة ،
على التعرف على هذا. أنت يجب أن تكون قادرًا على اجتياز الاختبار لتصبح أستاذًا هناك …”
يمكن القول أنه من بين الأشخاص الثلاثة ، بما في ذلك نفسه ، قتل شخص و أصيب الآخران بجروح خطيرة! لم تكن هذه الكراهية بالتأكيد شيء يمكن للعقد أن يقيده.
و بالتالي ، بعد رؤية هذا المخطط ، اختار ليلين دون تردد أن يخونهم و يجرح سيزر لدرجة أنه كان على وشك الموت.
أخفى سيزر ذلك جيدًا ، لكن ليلين استطاعت الرؤية من خلاله.
“لا تقلق بشأن ديسموند.”
“إنه لأمر مؤسف … فماذا لو كان يعرف؟ أعترف أنك عبقري و حتى من نوع واحد في المليون! و لكن ماذا؟ أنت الآن ملزم بالعقد
رقم 2 للفضاء السري ، من أجل الأمن ، قاد ديسموند فيلق البرق لحراسة المنطقة مرة أخرى.
و ليس لديك الكثير من الوقت للنمو أبعد من ذلك … بمجرد نجاح الخطة و فقدان كل قيمتك ، سأستعيد روحك و أعذبك لمدة مائتي عام! أقسم يذلك! ”
“إذا لم تكن الأرواح الثلاثة في جسدي لا تزال غير مكتملة ، و أنا بحاجة إليه لمساعدتي في خطتي … سأقتله! أقسم على ذلك!”
خفض سيزر رأسه و بدأ يضحك ، مثل تذمر مريض كان على وشك الموت.
مساعد آخر في الدائرة الداخليه لحديقة الفصول الاربعة ، أو ربما مجرد علف مدفع.
تحرك سيزر بسرعة كبيرة ، و في اليوم التالي فقط ، سمع ليلين أنباء عن زيادة نشاط ماجوس الظلام عند المدخل
و بالتالي ، حتى لو كان هناك احتمال بسيط ، لم يرغب ديسموند في المخاطرة بأي شيء.
رقم 2 للفضاء السري ، من أجل الأمن ، قاد ديسموند فيلق البرق لحراسة المنطقة مرة أخرى.
في الماضي ، كان ليلين بحاجة إلى القيام بالعمل بنفسه ، و لكن الآن ، ظهرت الرشوة على
على الرغم من وجود العديد من الماجوس الأذكياء الذين يمكنهم أن يقولوا أن هذه كانت حيلة لإغرائه بعيدًا ، إلا أن ديسموند لا يزال يختار المغادره.
بعد كل شيء ، كان معظم الماجوس أناس أنانيين! عندما يتعلق الأمر بفوائدهم الخاصة ، حتى الماجوس من المرتبة الثاني لم يستطع مقاومة الإغراء!
بالنسبة إلى ديسموند و رؤسائه ، إذا كانت حديقة الفصول الاربعة قادرة على الحفاظ على امتلاك مدخلهم ،
قام سيزر بتحليل ذلك بشكل منطقي للغاية ، و عرض مهاراته التحليليه الاستثنائية و قدرته على التفكير في الصورة الكبيرة.
فلن تستفيد حديقة الفصول الاربعة فحسب ، بل ستتمكن هي نفسها من الحصول على عشرة إلى عشرين في المائة من الموارد.
“سأعتني بكل شيء يتعلق بديسموند. فقط ركز على شخص واحد!”
لكن المدخل رقم 2 كان مختلفًا ، كانت هناك موارد كانوا مسؤولين عنها ، و طالما اعتنوا بالمدخل ، فإن الأرباح ستأتي مثل الموج!
فإن ما حدث كان فريقًا من شخصين قد انضم إليه الآن شخص آخر ، و الذي سيكون عائقًا أمامهم.
و بالتالي ، حتى لو كان هناك احتمال بسيط ، لم يرغب ديسموند في المخاطرة بأي شيء.
أما عن صديقه ، رينولد؟ سيء للغاية ، حيث كان الماجوس مجموعة من الأشخاص العمليين ،
إنه مبعوث من المقر ، لذلك فهو يمتلك الكثير من السلطة ، و هو أيضًا طالب رينولد. يمكنه
و لم تعد الصداقة الميتة صداقة بعد ذلك ، و بدون قوة مماثلة و موقف مماثل ، فإن هذه الصداقة لا يمكن أن تستمر.
كان هذا مزعجا.
بعد النظر في جانبي الوضع ، اتخذ ديسموند قرار العودة.
* بو! *
بعد كل شيء ، كان معظم الماجوس أناس أنانيين! عندما يتعلق الأمر بفوائدهم الخاصة ، حتى الماجوس من المرتبة الثاني لم يستطع مقاومة الإغراء!
كانت علاقته مع سيزر فريدة من نوعها تمامًا ، و يمكنه الآن أن يقول أن الشخص الذي سرب معلومات هويته في الايدي الألف المتطفله
“و مع ذلك ، كان لا يزال على ديسموند وضع مظهر سطحي لتهدئة أعضاء حديقة الفصول الاربعة.”
* باك! * أغلق الباب ، و أظلم التعبير على وجه سيزر.
تجول ليلين في المكان ، حيث كان ينحني الماجوس الذي يمر به باحترام.
في هذه الحالة ، قبل ليلين ، بالطبع ، جميع هذه الأشياء و وعدتهم بشكل اعمي بكل ما طلبوه.
سواء كان ذلك من حيث القوة أو السلطة ، كانت ليلين واحد من الوجود الأساسي في المقر الرئيسي داخل الفضاء السري ،
رقم 2 للفضاء السري لسهول النهر الأبدي ، طالما أن الماجوس المظلم يمارسون بعض الضغط عليه هناك ، فسيتم نقل ديسموند
أما بقية الماجوس في حديقة الفصول الاربعة ، فلا يمكنهم إلا أن يخفضوا رؤوسهم.
“بعد تلقي الأنباء عن وفاة معلمه ، أصر واد على أنه سيبقى هنا و لن يعود إلا بعد انتهاء التحقيقات.”
ما كان أكثر إثارة للاهتمام هو أن معظم قادة الفرق في تلك الأقسام التي ابتزها ليلين ماتوا في المعركة. بالإضافة إلى ذلك ،
تحرك سيزر بسرعة كبيرة ، و في اليوم التالي فقط ، سمع ليلين أنباء عن زيادة نشاط ماجوس الظلام عند المدخل
قام الأعضاء المتبقون في تلك الفرق برشوة ليلين عن طريق إرسال المزيد من الموارد و المكونات بينما يردوا التنصل من مسؤولياتهم.
ما كان أكثر إثارة للاهتمام هو أن معظم قادة الفرق في تلك الأقسام التي ابتزها ليلين ماتوا في المعركة. بالإضافة إلى ذلك ،
في الماضي ، كان ليلين بحاجة إلى القيام بالعمل بنفسه ، و لكن الآن ، ظهرت الرشوة على
“تذكر أيضًا! لا أحب النظره في عينك الوسطى. إنه أمر مثير للاشمئزاز! ”
عتبة منزله بمفردها ، و كانوا يخشون فقط ألا يقبلها ، و كانت هذا السلوك مختلف تمامًا عن ذي قبل.
“هذا صحيح! ديسموند شخص خارجي ، بعد كل شيء ، و هناك العديد من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها ، و مع ذلك ، واد مختلف ،
في هذه الحالة ، قبل ليلين ، بالطبع ، جميع هذه الأشياء و وعدتهم بشكل اعمي بكل ما طلبوه.
ما كان هو و ليلين بحاجة إلى القيام به خلال هذه الفترة الزمنية هو طرد ديسموند و واد ،
بعد كل شيء ، يمكن حساب مقدار الوقت الذي سيبقى فيه هنا بأيام ، و بمجرد أن يغادر ، فقط سيترك هؤلاء الماجوس في حالة صدمة.
و السم سوف تأكل لحمه و روحه حيث تستهلك كل طاقة الجسم و تحويله إلى جثة جافة “.
“حسنًا! هذا نظام إنذار مبكر قمت بتصميمه بنفسي. مع وجوده في المكان ، سأكون قادرًا على معرفة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات