نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 268

ابادة

ابادة

“حان الآن دورك!”

بمساعدة بصمة ، تمكن أخيرًا من تحديد موقع عش عائلة جينا.

عاد ليلين إلى الوراء ، و حدق ببرود في ديزموند.

كشخص قتل اثنين من المجوسين من الرتبة 2 وحتى تدمير مدخل الكوكب السري ، كان ليلين الآن على قائمة المطلوبين من مجوس الضوء والظلام.

……

“جينا ، دليل جيلنا! بناءً على إرادة أم السلام القوية ، ستستمر في الوجود في هذا العالم! ”

بعد أيام ، انتشرت أنباء مروعة في جميع أنحاء الساحل الجنوبي.

كانت المرأة العجوز على دراية كبيرة بهذا التقلب في الطاقة. كانت هذه ظاهرة حدثت عندما كان مرشدهم يتنبأ!

هاجم ماجوس الظلام مقر حديقة فور سيزونز مرة أخرى ، وتم محو جميع المجوس تمامًا. تم تدمير مدخل الكوكب السري ، وحتى مجوس الرتبة 2 الذين جاءوا لتقديم الدعم قد ماتوا في المعركة.

كان مليئ بكتل شفافة من الجليد. في وسط الغرفة الباردة كان تابوت ثلجي شفاف. مع وضع يدين على الجزء السفلي من بطنها ، كانت هناك فتاة من الدم النبيل ومزاج أنيق في هدوء داخلها.

ما جعل هذه الأخبار أكثر صدمة هو أنه في هذه المعركة ، حتى ماجوس الظلام الذي هاجم لم يحصل على أي فوائد. لم يقتصر الأمر على وفاة القائد ، كابورن ، حتى أن نخب المجوس المظلم قد تم إبادتهم تمامًا أيضًا.

بعد المعركة ، انتشر اسم ليلين على نطاق واسع.

بعد المعركة ، انتشر اسم ليلين على نطاق واسع.

في التجارة مع هذه المرأة العجوز ، لم يكن لدى جدة عائلة جينا نوايا حسنة وأرادت من ليلين أن يأخذ تقنية التأمل عالية الجودة غير المكتملة هذه وأن تتولى أمره. وبالمثل ، لم يكن ليلين لطيفًا وأضاف بصمة تتبع إلى التعويذة.

كشخص قتل اثنين من المجوسين من الرتبة 2 وحتى تدمير مدخل الكوكب السري ، كان ليلين الآن على قائمة المطلوبين من مجوس الضوء والظلام.

* تسس تسس! * ارتفع الغاز الأبيض من المنطقة الموجودة على عنق جينا المغطاة بالسائل الأحمر الدموي حيث بدأ في التعافي بمعدل مرئي.

احتل أي ماجوس برتبة 2 قوة هائلة في الساحل الجنوبي ، وكان يحظى بتقدير كبير.

* ونغ ونغ! *

ساحر من الرتبة 2 يسير منفرد وليس ملزم بأي قيود ، والذي يمتلك أيضًا القدرة المرعبة على السيطرة على المعركة! كان وجود ليلين الآن خائفاً من العديد من المجوس ذوي التصنيف العالي!

“سامة؟ ملك الشيطان؟ هل يمكن أن يكون … “انذهلت المرأة العجوز وفجأة تذكرت آخر الأخبار.

بدأ لقبه باسم “ملك السم الشيطاني” في الانتشار.

“هذا المستوى من الدفاع لعائلة ماجوس ليس نصف سيئ!”

في منطقة تسمى أرض النور الأبدي.

على الرغم من وجود طرق اختبار صارمة عند كل مدخل ، إلا أنها كانت جميعها اختبارات كشفت هالة المواد الثمينة التي تم جمعها من الكوكب السري لسهول النهر الابدي ، مما منعها من التهريب.

كان المبنى الذي يشبه القلعة مقلوبًا إلى حد ما واقفاً منتصباً. التشكيل الدفاعي على سطح المبنى يرتعش باستمرار. كان هذا هو المكان الذي أقامت فيه عائلة بوتيلي ، التي ترددت شائعات حول امتلاكهم قدرات عرافة. على الرغم من أن قوتهم قد انخفضت في بضع مئات من السنوات الماضية ، إلا أنهم ما زالوا يحتفظون ببعض القوة منذ أن كانوا في ذروتهم. بجانب بوابة القلعة كان هناك حارسان غريبان من الحجر.

هاجم ماجوس الظلام مقر حديقة فور سيزونز مرة أخرى ، وتم محو جميع المجوس تمامًا. تم تدمير مدخل الكوكب السري ، وحتى مجوس الرتبة 2 الذين جاءوا لتقديم الدعم قد ماتوا في المعركة.

أمام البوابة كان هناك تماثيل مع سيوف كبيرة سقطت في الأرض. كان طول هذين التمثالين أكثر من عشرة أمتار وعرضهم من مترين إلى ثلاثة أمتار. سواء كان مظهرهم أو أسلحتهم ، فقد اطلقوا هالة مخيفة.

في منطقة تسمى أرض النور الأبدي.

داخل القلعة ، في قبو مليء بالهواء البارد الأبيض.

مع وجود هذه الثعابين متصلة بها ، استمرت جفون جينا في التحرك وبدا أنها تتألم بشدة.

كان مليئ بكتل شفافة من الجليد. في وسط الغرفة الباردة كان تابوت ثلجي شفاف. مع وضع يدين على الجزء السفلي من بطنها ، كانت هناك فتاة من الدم النبيل ومزاج أنيق في هدوء داخلها.

شفاه ليلين منحنية عندما تغلبت شهية الدماء. لم يكن لديه انطباع جيد عن هذه الأسرة الأنانية. نظرًا لأنه وجد مكانهم ، كان من الطبيعي أن يرغب في إنهاء الأمور والقيام بها.

على الرغم من أن جينا كانت لا تزال في غيبوبة ، إلا أن اللعنة على جسدها بدأت بالفعل في الانتشار. تنتشر باستمرار كتل سوداء من اللحم والأوردة. على وجه جينا ، لم يتبدد الغاز الأسود ، وبدا وكأن ثعابين صغيرة تتصاعد باستمرار.

السم من المخلوق القديم المرعب ، ثعبان كيموين العملاق ، اخترق بدون صوت في جميع أنحاء القلعة!

مع وجود هذه الثعابين متصلة بها ، استمرت جفون جينا في التحرك وبدا أنها تتألم بشدة.

“كائنين سحريين؟ معًا ، فإن قوتهما معادلة تقريبًا لماجوس الرتبة 1! ” تومض عيني ليلين ، وحدد بالفعل معلومات حول هؤلاء الحراس.

لقد مر شهر تقريبًا منذ أن وضع ليلين اللعنة ، وكانت بالفعل على وشك الانفجار الكامل.

“وقف!” جاء حراس التمثال عند البوابة إلى الحياة وتموجت عضلاتهم وهم يصرخون في نغمة منخفضة.

بدون علاج ، من المرجح أن ينتهي بجينا مثل مانلا ، الذي تحول إلى مجموعة من العظام المجففة!

في هذه المنطقة الكبيرة ، لم يكن أي شخص محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة والهروب إلى الأبدية من الموت.

* بوم! * تم فتح باب غرفة الجليد ، و دخلت المرأة العجوز التي قابلت ليلين.

تحت تآكل السم ، ليس فقط التكوين الدفاعي ، ولكن حتى المبنى نفسه تأثر بالقوة المدمرة.

“جينا ، دليل جيلنا! بناءً على إرادة أم السلام القوية ، ستستمر في الوجود في هذا العالم! ”

بعد المعركة ، انتشر اسم ليلين على نطاق واسع.

تمتمت المرأة العجوز ، ثم وضعت مفتاحًا أحمر الدم على الفريزر.

في منطقة تسمى أرض النور الأبدي.

* ونغ ونغ! – انبعثت الأشعة الحمراء من المفتاح وبدأت تتسرب إلى التابوت الجليدي. غطى الضوء الأحمر جسم جينا في لحظة.

بدون علاج ، من المرجح أن ينتهي بجينا مثل مانلا ، الذي تحول إلى مجموعة من العظام المجففة!

تحت إضاءة الضوء الأحمر ، بدأ الغاز الأسود على وجه جينا يتلاشى. تضاءلت القوة المرعبة للعنة بمعدل يمكن رؤيته بالعين المجردة.

في هذه اللحظة ، خارج القلعة المقلوبة ، ظهر ليلين بأردية سوداء.

“إن التعويذة للتراجع عن اللعنة التي قدمها ليلين فعالة ، كما هو متوقع!” نظرت المرأة العجوز إلى الفريزر الذي ينبعث منه الضوء الأحمر ، وأصبح تعبيرها أكثر إشراقًا.

“هل ستبدأ الآن؟” ظهرت نظرة محيرة على وجهها.

بعد أن تداولت مع ليلين تقنية التأمل غير المكتملة عالية الجودة التي ورثتها جيلًا بعد جيل مقابل التعويذة ، تمكنت من الاسراع قبل أن تنفجر العنة تمامًا!

*انفجار! انفجار! بوم! * تحطم التابوت الجليدي إلى قطع ، وسارت التموجات الغريبة في جميع أنحاء غرفة الجليد.

“ليلين فارليه ، أنت آثم! يجب أن تعاقبك وتحكم عليك أم السلام! ” قامت السيدة العجوز بعمل بعض علامات اليد وصلى بصوت منخفض.

بعد قتل اثنين من ماجوس الرتبة 2 ، كان يعلم أنه سيطارده فصائل مجوس الضوء والظلام. ومن ثم ، قام بتغيير ملابسه وهرب من الكوكب السري عبر مخرج آخر.

*تقطر! تقطر!*

على الرغم من أن جينا كانت لا تزال في غيبوبة ، إلا أن اللعنة على جسدها بدأت بالفعل في الانتشار. تنتشر باستمرار كتل سوداء من اللحم والأوردة. على وجه جينا ، لم يتبدد الغاز الأسود ، وبدا وكأن ثعابين صغيرة تتصاعد باستمرار.

تتشكل قطرات من السائل الأحمر الدموي من المفتاح وتغلغلت عبر طبقة الجليد ، وتقطر على عنق جينا الشاحب ، بياض الثلج.

“بصمة تتبع؟ هذا سيء!” اتسعت عيون المرأة العجوز!

* تسس تسس! * ارتفع الغاز الأبيض من المنطقة الموجودة على عنق جينا المغطاة بالسائل الأحمر الدموي حيث بدأ في التعافي بمعدل مرئي.

* ونغ! *

في منطقة تسمى أرض النور الأبدي.

جينا ، التي كانت فاقدًا للوعي طوال هذا الوقت ، فتحت عينيها فجأة!

كان مليئ بكتل شفافة من الجليد. في وسط الغرفة الباردة كان تابوت ثلجي شفاف. مع وضع يدين على الجزء السفلي من بطنها ، كانت هناك فتاة من الدم النبيل ومزاج أنيق في هدوء داخلها.

*انفجار! انفجار! بوم! * تحطم التابوت الجليدي إلى قطع ، وسارت التموجات الغريبة في جميع أنحاء غرفة الجليد.

“ليلين فارليه ، أنت آثم! يجب أن تعاقبك وتحكم عليك أم السلام! ” قامت السيدة العجوز بعمل بعض علامات اليد وصلى بصوت منخفض.

كانت المرأة العجوز على دراية كبيرة بهذا التقلب في الطاقة. كانت هذه ظاهرة حدثت عندما كان مرشدهم يتنبأ!

شفاه ليلين منحنية عندما تغلبت شهية الدماء. لم يكن لديه انطباع جيد عن هذه الأسرة الأنانية. نظرًا لأنه وجد مكانهم ، كان من الطبيعي أن يرغب في إنهاء الأمور والقيام بها.

“هل ستبدأ الآن؟” ظهرت نظرة محيرة على وجهها.

دقت أصوات لا تعد ولا تحصى في القلعة ، ومن ثم صوت حزين خارق حزين. بدأت الرونية على سطح القلعة في التحرك.

“أرى وفيات لا تعد ولا تحصى! ملك الشيطان! ملك شيطان لديه قدرات سامة يقترب … ”

تحطمت الكرات النارية في السيوف الحجرية الكبيرة ، ومثل الماء غمرت أجساد الحراس. تحول الحارسان على الفور إلى عمالقه مشتعلين باللون الاسود احترقا بشراسة.

عادت عينا جينا فجأة إلى الوراء لإظهار البياض ، وسُمعت صوت منخفض يلهث.

“وقف!” جاء حراس التمثال عند البوابة إلى الحياة وتموجت عضلاتهم وهم يصرخون في نغمة منخفضة.

“سامة؟ ملك الشيطان؟ هل يمكن أن يكون … “انذهلت المرأة العجوز وفجأة تذكرت آخر الأخبار.

بدأ لقبه باسم “ملك السم الشيطاني” في الانتشار.

* ونغ ونغ! *

لقد مر شهر تقريبًا منذ أن وضع ليلين اللعنة ، وكانت بالفعل على وشك الانفجار الكامل.

المفتاح الأحمر الدموي من قبل يحوم فجأة في الهواء ، مما ينتج أشعة صارخة للضوء.

بمساعدة بصمة ، تمكن أخيرًا من تحديد موقع عش عائلة جينا.

“بصمة تتبع؟ هذا سيء!” اتسعت عيون المرأة العجوز!

تتشكل قطرات من السائل الأحمر الدموي من المفتاح وتغلغلت عبر طبقة الجليد ، وتقطر على عنق جينا الشاحب ، بياض الثلج.

في هذه اللحظة ، خارج القلعة المقلوبة ، ظهر ليلين بأردية سوداء.

بعد قتل اثنين من ماجوس الرتبة 2 ، كان يعلم أنه سيطارده فصائل مجوس الضوء والظلام. ومن ثم ، قام بتغيير ملابسه وهرب من الكوكب السري عبر مخرج آخر.

“هل هذه القلعة مقلوبة مشاع؟ إنه أمر غريب حقًا! ”

تحطمت الكرات النارية في السيوف الحجرية الكبيرة ، ومثل الماء غمرت أجساد الحراس. تحول الحارسان على الفور إلى عمالقه مشتعلين باللون الاسود احترقا بشراسة.

رفع ليلين غطاء الوجه و نظر لحجم المبنى أمامه ، وتنهد بإعجاب.

بعد أيام ، انتشرت أنباء مروعة في جميع أنحاء الساحل الجنوبي.

بعد قتل اثنين من ماجوس الرتبة 2 ، كان يعلم أنه سيطارده فصائل مجوس الضوء والظلام. ومن ثم ، قام بتغيير ملابسه وهرب من الكوكب السري عبر مخرج آخر.

“وقف!” جاء حراس التمثال عند البوابة إلى الحياة وتموجت عضلاتهم وهم يصرخون في نغمة منخفضة.

على الرغم من وجود طرق اختبار صارمة عند كل مدخل ، إلا أنها كانت جميعها اختبارات كشفت هالة المواد الثمينة التي تم جمعها من الكوكب السري لسهول النهر الابدي ، مما منعها من التهريب.

*انفجار! انفجار! بوم! * تحطم التابوت الجليدي إلى قطع ، وسارت التموجات الغريبة في جميع أنحاء غرفة الجليد.

مع قدرات ليلين باعتباره ساحر من الرتبة 2، كان من السهل عليه الهروب.

“إنه هنا!”

أما بالنسبة لاستشعار أي شيء ، فقد وضعه ليلين في الحقيبة الجلدية المكانية. مع العزلة عن الرونية المكانية ، لن تكتشف حتى أكثر تشكيلات السحر اي قوة صادرة عن أي آثار.

“هجوم العدو!” “من هذا؟”

رفع ليلين يده اليمنى ، وعلى معصمه ، كانت بصمة حمراء على شكل مفتاح تنبض بالضوء.

بعد أن تداولت مع ليلين تقنية التأمل غير المكتملة عالية الجودة التي ورثتها جيلًا بعد جيل مقابل التعويذة ، تمكنت من الاسراع قبل أن تنفجر العنة تمامًا!

“إنه هنا!”

بعد أن تداولت مع ليلين تقنية التأمل غير المكتملة عالية الجودة التي ورثتها جيلًا بعد جيل مقابل التعويذة ، تمكنت من الاسراع قبل أن تنفجر العنة تمامًا!

ابتسم ليلين وهو ينظر إلى بصمة التتبع.

* ونغ ونغ! – انبعثت الأشعة الحمراء من المفتاح وبدأت تتسرب إلى التابوت الجليدي. غطى الضوء الأحمر جسم جينا في لحظة.

كان من الصعب العثور على المكان الذي توجد فيه عائلة جينا. يمكن القول أنه حتى هيدر كان بحاجة إلى اتجاهات المرأة العجوز من أجل الدخول. لم تكن هناك خريطة حقيقية.

* ونغ! *

في التجارة مع هذه المرأة العجوز ، لم يكن لدى جدة عائلة جينا نوايا حسنة وأرادت من ليلين أن يأخذ تقنية التأمل عالية الجودة غير المكتملة هذه وأن تتولى أمره. وبالمثل ، لم يكن ليلين لطيفًا وأضاف بصمة تتبع إلى التعويذة.

تحت تآكل السم ، ليس فقط التكوين الدفاعي ، ولكن حتى المبنى نفسه تأثر بالقوة المدمرة.

بمساعدة بصمة ، تمكن أخيرًا من تحديد موقع عش عائلة جينا.

“ليلين فارليه ، أنت آثم! يجب أن تعاقبك وتحكم عليك أم السلام! ” قامت السيدة العجوز بعمل بعض علامات اليد وصلى بصوت منخفض.

“على الرغم من أن تقنية التأمل عالية الجودة ، الشعلة المقدسة ، غير مكتملة ، إلا أنها لا تزال فريدة! طبيعتها مزعجة للغاية ، ولا يوجد سوى شخص واحد في العالم قادر على التدريب فيها في وقت واحد.

*انفجار! انفجار!*

شفاه ليلين منحنية عندما تغلبت شهية الدماء. لم يكن لديه انطباع جيد عن هذه الأسرة الأنانية. نظرًا لأنه وجد مكانهم ، كان من الطبيعي أن يرغب في إنهاء الأمور والقيام بها.

دخل غرفة الجليد المليئة بالغاز الأبيض البارد ورأى الجثتين.

“وقف!” جاء حراس التمثال عند البوابة إلى الحياة وتموجت عضلاتهم وهم يصرخون في نغمة منخفضة.

لقد مر شهر تقريبًا منذ أن وضع ليلين اللعنة ، وكانت بالفعل على وشك الانفجار الكامل.

“كائنين سحريين؟ معًا ، فإن قوتهما معادلة تقريبًا لماجوس الرتبة 1! ” تومض عيني ليلين ، وحدد بالفعل معلومات حول هؤلاء الحراس.

* ونغ ونغ! – انبعثت الأشعة الحمراء من المفتاح وبدأت تتسرب إلى التابوت الجليدي. غطى الضوء الأحمر جسم جينا في لحظة.

“هذا المستوى من الدفاع لعائلة ماجوس ليس نصف سيئ!”

كشخص قتل اثنين من المجوسين من الرتبة 2 وحتى تدمير مدخل الكوكب السري ، كان ليلين الآن على قائمة المطلوبين من مجوس الضوء والظلام.

ولوح ليلين بذراعه وطارت كرتان ناريتان كبيرتان سوداء لتلتقي بحراس التمثال الضخم الذين أخرجوا أسلحتهم.

ليس فقط القلعة ولكن على بعد نصف كيلومتر ، بدأت جميع النباتات تجف وتتعفن.

*انفجار! انفجار!*

“حان الآن دورك!”

تحطمت الكرات النارية في السيوف الحجرية الكبيرة ، ومثل الماء غمرت أجساد الحراس. تحول الحارسان على الفور إلى عمالقه مشتعلين باللون الاسود احترقا بشراسة.

على الرغم من أن جينا كانت لا تزال في غيبوبة ، إلا أن اللعنة على جسدها بدأت بالفعل في الانتشار. تنتشر باستمرار كتل سوداء من اللحم والأوردة. على وجه جينا ، لم يتبدد الغاز الأسود ، وبدا وكأن ثعابين صغيرة تتصاعد باستمرار.

تحت هجوم ليلين كرة النار المخفيه ، تحول حراس التمثال اللذين كانا موجودين منذ آلاف السنين على الفور إلى كومة من المسحوق الأسود.

تحت تآكل السم ، ليس فقط التكوين الدفاعي ، ولكن حتى المبنى نفسه تأثر بالقوة المدمرة.

“هجوم العدو!” “من هذا؟”

“حان الآن دورك!”

دقت أصوات لا تعد ولا تحصى في القلعة ، ومن ثم صوت حزين خارق حزين. بدأت الرونية على سطح القلعة في التحرك.

هاجم ماجوس الظلام مقر حديقة فور سيزونز مرة أخرى ، وتم محو جميع المجوس تمامًا. تم تدمير مدخل الكوكب السري ، وحتى مجوس الرتبة 2 الذين جاءوا لتقديم الدعم قد ماتوا في المعركة.

للدفاع عن هذه العائلة القديمة ، حتى ماجوس ذروة الرتبة 1 لن يكون قادر على الاختراق إذا تم تنشيطها بالكامل.

بعد أيام ، انتشرت أنباء مروعة في جميع أنحاء الساحل الجنوبي.

“هاه …”

“هل ستبدأ الآن؟” ظهرت نظرة محيرة على وجهها.

أطلق ليلين تنهيدة طويلة ، وشرائط من القوة الروحية الفضية الممتدة من جسده. ثم حوصر جسمه بشكل غامض في الهواء ، وشكل وجه فضي ضخم.

* ونغ ونغ! *

“المراره السامة!”

داخل القلعة ، في قبو مليء بالهواء البارد الأبيض.

من شفاه الوجه الفضي الكبير ، هتف تعويذة باردة.

على الرغم من أن جينا كانت لا تزال في غيبوبة ، إلا أن اللعنة على جسدها بدأت بالفعل في الانتشار. تنتشر باستمرار كتل سوداء من اللحم والأوردة. على وجه جينا ، لم يتبدد الغاز الأسود ، وبدا وكأن ثعابين صغيرة تتصاعد باستمرار.

السم من المخلوق القديم المرعب ، ثعبان كيموين العملاق ، اخترق بدون صوت في جميع أنحاء القلعة!

“حان الآن دورك!”

كانت الرونية في الخارج عديمة الفائدة تمامًا تجاه الهجمات السامة. كل شخص في الداخل ، سواء كان مساعداً ، أو خادماً أو حتى المجوس الرسمي انهار على الأرض ، وبدأت أجسادهم تتعفن.

رفع ليلين يده اليمنى ، وعلى معصمه ، كانت بصمة حمراء على شكل مفتاح تنبض بالضوء.

ليس فقط القلعة ولكن على بعد نصف كيلومتر ، بدأت جميع النباتات تجف وتتعفن.

بدأ لقبه باسم “ملك السم الشيطاني” في الانتشار.

الصمت! صمت الموت المخيف! غطت المنطقة ، والقلعة في وسطها كلها.

أمام البوابة كان هناك تماثيل مع سيوف كبيرة سقطت في الأرض. كان طول هذين التمثالين أكثر من عشرة أمتار وعرضهم من مترين إلى ثلاثة أمتار. سواء كان مظهرهم أو أسلحتهم ، فقد اطلقوا هالة مخيفة.

في هذه المنطقة الكبيرة ، لم يكن أي شخص محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة والهروب إلى الأبدية من الموت.

*تقطر! تقطر!*

* الانفجار! * كانت البوابة الرمادية القديمة التي كانت لا تزال مليئة بالأنماط بها هالة قديمة سقطت بصمت.

أمام البوابة كان هناك تماثيل مع سيوف كبيرة سقطت في الأرض. كان طول هذين التمثالين أكثر من عشرة أمتار وعرضهم من مترين إلى ثلاثة أمتار. سواء كان مظهرهم أو أسلحتهم ، فقد اطلقوا هالة مخيفة.

تحت تآكل السم ، ليس فقط التكوين الدفاعي ، ولكن حتى المبنى نفسه تأثر بالقوة المدمرة.

أطلق ليلين تنهيدة طويلة ، وشرائط من القوة الروحية الفضية الممتدة من جسده. ثم حوصر جسمه بشكل غامض في الهواء ، وشكل وجه فضي ضخم.

في الجرانيت(نوع من البلاط او الحجار) الذي بدا صلبًا للغاية ، كان هناك مئات الآلاف من الثقوب الصغيرة التي نتجت عن التآكل. تمايل المبنى بأكمله ونظر إلى حافة السقوط. شعر ليلين كما لو أنه في دفعة خفيفة ، ستسقط القلعة بأكملها مع قعقعة ضخمة.

اتبع ليلين بصمة التتبع وتقدم أكثر ، ووصل أخيرًا إلى غرفة الجليد التي كانت بعيدة في القلعة.

في الممر المملوء برائحة فاسدة ، كانت الجثث المتعفنة في كل مكان.

ولوح ليلين بذراعه وطارت كرتان ناريتان كبيرتان سوداء لتلتقي بحراس التمثال الضخم الذين أخرجوا أسلحتهم.

اتبع ليلين بصمة التتبع وتقدم أكثر ، ووصل أخيرًا إلى غرفة الجليد التي كانت بعيدة في القلعة.

دخل غرفة الجليد المليئة بالغاز الأبيض البارد ورأى الجثتين.

دخل غرفة الجليد المليئة بالغاز الأبيض البارد ورأى الجثتين.

*انفجار! انفجار! بوم! * تحطم التابوت الجليدي إلى قطع ، وسارت التموجات الغريبة في جميع أنحاء غرفة الجليد.

توفيت المرأة العجوز بشكل مؤلم للغاية ، حيث كانت تحمل أنابيب اختبار تحمل جميع أنواع الترياق. بالطبع ، لا يبدو أن هناك أي فائدة في ذلك ولا يزال لحمها متعفّنًا.

*تقطر! تقطر!*

بصفتها المجوسي المسؤول ، من الواضح أن مقاومتها كانت أقوى من الشخص العادي. حتى عندما ماتت ، كان جسدها لا يزال أكثر صعوبة في التدمير.

مع وجود هذه الثعابين متصلة بها ، استمرت جفون جينا في التحرك وبدا أنها تتألم بشدة.

تحت إضاءة الضوء الأحمر ، بدأ الغاز الأسود على وجه جينا يتلاشى. تضاءلت القوة المرعبة للعنة بمعدل يمكن رؤيته بالعين المجردة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط