نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 283

وداعا

وداعا

“ليلين ، هل ترغب أيضًا في الحصول على مقتطف من شجرة الحكمة؟”

تغير تعبير ماجوس المظلم الذي وجد ليلين مصدر إزعاج إلى حد كبير.

نظر سيلي إلى ما يمكن أن يقال أنه الطالب الأكثر تميزًا في تاريخ أكاديمية غابة العظام العميقة ، وهو تعبير معقد على وجهه.

“أيها الشاب ، دع أحد كبار مثلي يعلمك كيف يجب أن تتصرف في دائرة المجوس من المرتبة الثانية.”

من ناحية ، لم تكن هناك حاجة لإثبات موهبة ليلين باعتباره ماجوس. لتكون قادرًا على التقدم إلى المرتبة الثانية في مثل هذا العمر وبهذه السرعة ، كان شيئًا نادرًا ما يُرى في السنوات الأخيرة من تاريخ المجوس.

*خطوة! خطوة!*

اعتقد سيلي أنه إذا كان بإمكان ليلين الحفاظ على هذا المعدل ، فمن الممكن بالتأكيد أن يصبح ماجوس من الرتبة الثالثة قبل أن يبلغ المائة ، ويتقدم إلى الترتيب الأقوى في الساحل الجنوبي بأكمله! إذا كان لا يزال في أكاديمية غابة العظام العميقة ، فستكون المدرسة بالتأكيد في عصرها الذهبي.

مع التآكل من السموم ، لم يكن هو ولا شريكه قادرين على إظهار حتى 70٪ من قوتهم الحقيقية. حتى لو عملوا معًا ، فسيظل من الصعب الفوز على ليلين.

من ناحية أخرى ، كان ليلين قد خان الأكاديمية بالفعل ، وأدى رده العنيف إلى وفاة مارب ، شيخ عائلة ليليتل ، إحدى العائلات الثلاث الكبيرة في الأكاديمية. حتى أنه قتل عددًا كبيرًا من المجوس من الرتبة الأولى ، مما تسبب في انخفاض قوة عائلة ليليتيل بمقدار كبير وكاد أن يتم حذف أسمائهم من عالم ماجوس!

كما لو أن حاصد الارواح قد وصل ، غرقت المنطقة بأكملها في سكون مميت.

ومن ثم ، كان لدى سيلي العديد من الأفكار فيما يتعلق بمظهر ليلين.

“يا لها من سموم عصبية شرسة! يمكن أن تظل كامنة قبل أن تشتعل تمامًا! هذا سيء!”

“نعم أيها المدير!”

عندما رأى ليلين يحمل هدف مهمتهم ، كان لدى هذا ماجوس المظلم كل أنواع الأفكار وشفتاه ترتعش ، ولكن في النهاية ، لم يقل أي شيء.

منذ أن تمت إزالة تعويذته المتغيرة بالفعل ، لم يعد لدى ليلين أي شيء يخفيه.

عندما رأى ليلين يحمل هدف مهمتهم ، كان لدى هذا ماجوس المظلم كل أنواع الأفكار وشفتاه ترتعش ، ولكن في النهاية ، لم يقل أي شيء.

“آمل ألا تتدخلوا ، لأن جوهر شجرة الحكمة والكنز الذي حصل عليه أليستير من العناصر التي أحتاجها!” انحنى ليلين قليلاً.

“ماذا قلت؟” ذهل المجوس ذو المرتبة الثانية الذي كان يتحدث.

إذا نظرنا إلى الوراء في الأمور ، فقد عاملته أكاديمية غابة العظام العميقة بشكل جيد ، واذا لم نأخذ في الاعتبار تصرفات عائلة ليليتل. لقد التزموا بالمبدأ الأساسي للتداول باستخدام قيم متساوية ، مما سمح ليلين بالتنوير باعتباره ماجوس والسير في طريق القوي.

كانت سيلي محاطة أيضًا بطبقة من الغاز الأسود. أثناء إلقاء نظرة خاطفة على ليلين ، ظهرت ابتسامة مريرة.

وبالتالي ، ما لم تكن هناك بعض الظروف الخاصة ، فإنه لا يرغب في تبادل الضربات مع سيلي.

كانت سيلي محاطة أيضًا بطبقة من الغاز الأسود. أثناء إلقاء نظرة خاطفة على ليلين ، ظهرت ابتسامة مريرة.

“يا للغطرسة! أنت مجرد ماجوس متقدم حديثًا في المرتبة 2 ، ومع ذلك ، فأنت تجرؤ في الواقع … ”

تجهم أليستير. بعد أن اختفت النيران ، لم يعد الدم يسيل بحرية من الجرح على كتفه ، واختفى المتقيح من قبل.

قبل أن تتاح لسيلي الفرصة للرد ، كان ماجوس المظلم معه قد انتقد بشدة بالفعل.

وبالتالي ، ما لم تكن هناك بعض الظروف الخاصة ، فإنه لا يرغب في تبادل الضربات مع سيلي.

في نظره ، بغض النظر عن مقدار عبقرية ليلين ، فقد تقدم للتو. على الرغم من أنه حقق إنجازًا مرعبًا في المعركة بقتل اثنين من المجوس من الرتبة الثانية ، فمن كان يعلم ما إذا كان قد استغل الموقف وقتلهم بينما أصيبوا بجروح خطيرة؟

من ناحية ، لم تكن هناك حاجة لإثبات موهبة ليلين باعتباره ماجوس. لتكون قادرًا على التقدم إلى المرتبة الثانية في مثل هذا العمر وبهذه السرعة ، كان شيئًا نادرًا ما يُرى في السنوات الأخيرة من تاريخ المجوس.

ومن ثم ، كان موقفه تجاه ليلين أكثر من اللازم.

(الصفراء مادة يفرزها الكبد حرفيا لكن هنا اسم التعويذة الفطرية الخاصة بليلين)

“أيها الشاب ، دع أحد كبار مثلي يعلمك كيف يجب أن تتصرف في دائرة المجوس من المرتبة الثانية.”

في نظره ، بغض النظر عن مقدار عبقرية ليلين ، فقد تقدم للتو. على الرغم من أنه حقق إنجازًا مرعبًا في المعركة بقتل اثنين من المجوس من الرتبة الثانية ، فمن كان يعلم ما إذا كان قد استغل الموقف وقتلهم بينما أصيبوا بجروح خطيرة؟

تم إنتاج كتلتين من الأشعة السوداء من أيدي المجوس من المرتبة الثانية ، مما شكل جمجمة.

كان هدفهم ، أليستير ، قد انهار الآن على الأرض ، ولم يعرف أحد ما إذا كان حياً أم ميتاً. كان هناك احتمال كبير بأن الجوهر قد تم تقسيمه بين المجوس هنا ، أو قد سُرق. من الطبيعي أنه لم يتعرف على ليلين ، الذي ظهر للتو.

“يا لها من وعظ عبثية! كم هو مزعج! ”

كان مجوس الظلام أناسًا أذكياء جدًا. حتى لو كان قادرًا على التمسك بجوهر شجرة الحكمة ، فلن تكون لديه فرصة لاستخدامها لنفسه. لماذا يخاطر أي مجوس مظلم بحياته من أجل ذلك إذن؟

تمتم ليلين في نفسه ، وأصبح اللون الأحمر في عينيه شديدًا بشكل متزايد. على معصمه ، بدأت البلورة الشفافة تنبعث منها لون أحمر قاتم.

تم إنتاج كتلتين من الأشعة السوداء من أيدي المجوس من المرتبة الثانية ، مما شكل جمجمة.

“ماذا قلت؟” ذهل المجوس ذو المرتبة الثانية الذي كان يتحدث.

لسوء الحظ ، أصبح السم الأسود أكثر كثافة ، ولا يبدو أنه يمكن إزالته.

“قلت لك أن تفعل شيئًا حيال عادتك في الوعظ. خلاف ذلك ، لا أعتقد أنك ستعيش لترى الشمس غدا! ”

على الرغم من وجود ثلاثة عشر شخصًا فقط ، كان الفرسان مثل طوفان من الصلب كان يتجه نحوهم.

رفع ليلين رأسه فجأة مبتسمًا ببراعة.

في هذه المرحلة ، لا يسعه سوى إلقاء نظرة على ليلين.

* تسس تسس! *

وبالتالي ، ما لم تكن هناك بعض الظروف الخاصة ، فإنه لا يرغب في تبادل الضربات مع سيلي.

تناثرت كميات كبيرة من الدخان الأبيض من جثة أحد جنود الهيكل العظمي من قبل. فجأة ، تناثر هيكل الجندي وتحول إلى كومة من العظام على الأرض ، وتآكلت العظام المتشظية مرة أخرى ، وانتهى بها الأمر على شكل كومة من البودرة السوداء.

عندما رأى ليلين يحمل هدف مهمتهم ، كان لدى هذا ماجوس المظلم كل أنواع الأفكار وشفتاه ترتعش ، ولكن في النهاية ، لم يقل أي شيء.

من دائرة من الأرض المتفحمة ، بدأ التآكل ينتشر في جميع الاتجاهات مع ليلين في وسط كل ذلك ، وتعفن العشب في لحظة ويتحول إلى شيء يشبه الطين.

ابتسم سيلي ، “منذ متى عملوا مع مجوس الضوء؟ أم كان هذا مجرد حملة بسيطة؟ ”

سقط العديد من الحشرات على الأرض ، وانقلب خلد ، تيبس الجسم كما يرقد رأساً على عقب ، متعفنًا.

تجهم أليستير. بعد أن اختفت النيران ، لم يعد الدم يسيل بحرية من الجرح على كتفه ، واختفى المتقيح من قبل.

كما لو أن حاصد الارواح قد وصل ، غرقت المنطقة بأكملها في سكون مميت.

كان هدفهم ، أليستير ، قد انهار الآن على الأرض ، ولم يعرف أحد ما إذا كان حياً أم ميتاً. كان هناك احتمال كبير بأن الجوهر قد تم تقسيمه بين المجوس هنا ، أو قد سُرق. من الطبيعي أنه لم يتعرف على ليلين ، الذي ظهر للتو.

*ضربة عنيفة! جلجلة!*

وبالتالي ، ما لم تكن هناك بعض الظروف الخاصة ، فإنه لا يرغب في تبادل الضربات مع سيلي.

واحدًا تلو الآخر ، سقط الجنود ذوو الهياكل العظمية الكبيرة ، وانهارت اشكالهم عندما تحولوا إلى مسحوق.

ابتسم سيلي ، “منذ متى عملوا مع مجوس الضوء؟ أم كان هذا مجرد حملة بسيطة؟ ”

“لقد استخدمت هجومًا سامًا يؤثر على مساحة كبيرة!” أصيب أليستير بالفعل من قبل ، وتحت هجوم قوي من الصفراء السامة الخاصة بليلين ، بدأت ذراعه اليمنى تتقرح.

حتى لو كان جسمًا جمادًا ، فإن الكأس لا يزال ينبعث من الشعور بالذكاء.

(الصفراء مادة يفرزها الكبد حرفيا لكن هنا اسم التعويذة الفطرية الخاصة بليلين)

“يا لها من سموم عصبية شرسة! يمكن أن تظل كامنة قبل أن تشتعل تمامًا! هذا سيء!”

بدا أليستر بائسًا وهو يضغط على أسنانه ، ويصنع أنبوب اختبار ويصبّه على الجرح في ذراعه اليمنى.

على الرغم من وجود ثلاثة عشر شخصًا فقط ، كان الفرسان مثل طوفان من الصلب كان يتجه نحوهم.

* دمدمة! * غطى لسان من اللهب المنطقة من أسفل كتفه اليمنى ، وظهرت رائحة احتراق اللحم.

“اذهب! سأبقى وأعلمه درسا! ”

تجهم أليستير. بعد أن اختفت النيران ، لم يعد الدم يسيل بحرية من الجرح على كتفه ، واختفى المتقيح من قبل.

“أيها الشاب ، دع أحد كبار مثلي يعلمك كيف يجب أن تتصرف في دائرة المجوس من المرتبة الثانية.”

“اذهب! سأبقى وأعلمه درسا! ”

ومن ثم ، كان موقفه تجاه ليلين أكثر من اللازم.

صاح ماجوس المظلم ببرود ، مع تلميح من سفك الدماء.

على الرغم من وجود ثلاثة عشر شخصًا فقط ، كان الفرسان مثل طوفان من الصلب كان يتجه نحوهم.

“حسنا! كن حذرا من مجوس الضوء ، أظن أنهم أبرموا بعض الاتفاق مع التاج الحديدي “.

ما جعله أكثر انزعاجًا هو أن جميع المجوس الحاضرين كانوا يحدقون به كما لو كانوا رجلاً ميتًا.

أجاب أليستير بسرعة ، متحركًا لركوب بساط طائر رائع ظهر من جسده.

بعد ذلك مباشرة ، أحاط غاز أسود قاتم بجسده.

فجأة ، تلمع عيناه وأغمي عليه!

* كا تشا! كا تشا! * فتحت خوذة القائد تلقائيًا لتكشف عن وجه الحكيم العظيم. “من له جوهر شجرة الحكمة؟”

* بانغ! * اصطدم جسد أليستير بالأرض ؛ كانت هناك أنماط سوداء غامضة بدت وكأنها ثعابين تنزلق على وجهه.

“ليلين ، هل ترغب أيضًا في الحصول على مقتطف من شجرة الحكمة؟”

حتى جرعة اللهب السابقة لم تكن قادرة على التعامل مع السموم!

بعد ذلك مباشرة ، أحاط غاز أسود قاتم بجسده.

“يا لها من سموم عصبية شرسة! يمكن أن تظل كامنة قبل أن تشتعل تمامًا! هذا سيء!”

سقط العديد من الحشرات على الأرض ، وانقلب خلد ، تيبس الجسم كما يرقد رأساً على عقب ، متعفنًا.

تغير تعبير ماجوس المظلم الذي وجد ليلين مصدر إزعاج إلى حد كبير.

كان مجوس الظلام أناسًا أذكياء جدًا. حتى لو كان قادرًا على التمسك بجوهر شجرة الحكمة ، فلن تكون لديه فرصة لاستخدامها لنفسه. لماذا يخاطر أي مجوس مظلم بحياته من أجل ذلك إذن؟

بعد ذلك مباشرة ، أحاط غاز أسود قاتم بجسده.

* بانغ! * اصطدم جسد أليستير بالأرض ؛ كانت هناك أنماط سوداء غامضة بدت وكأنها ثعابين تنزلق على وجهه.

سموم الوحش القديم المرعب ، ثعبان الكيموين العملاق، بدأت في تآكل جسده وروحه!

في نظره ، بغض النظر عن مقدار عبقرية ليلين ، فقد تقدم للتو. على الرغم من أنه حقق إنجازًا مرعبًا في المعركة بقتل اثنين من المجوس من الرتبة الثانية ، فمن كان يعلم ما إذا كان قد استغل الموقف وقتلهم بينما أصيبوا بجروح خطيرة؟

“أخبرتك من قبل. لا يمكنك إيقافي! ”

تم إنتاج كتلتين من الأشعة السوداء من أيدي المجوس من المرتبة الثانية ، مما شكل جمجمة.

مثل حاصد الارواح الذي نزل إلى الأرض ، ظهرت الصورة الشبحية لثعبان ضخم خلف ليلين بينما كان متجهًا مباشرة إلى أليستير ، الذي كان في حالة إغماء ميتة. بعد أن أخذ جوهر شجرة الحكمة من حجره ، فتش ليلين الحقيبة الموجودة على خصر أليستير ، وأخرج كوبًا خشبيًا مصنوعًا بخشونة.

(الصفراء مادة يفرزها الكبد حرفيا لكن هنا اسم التعويذة الفطرية الخاصة بليلين)

كان سطح هذا الكأس أصفر داكن قديم ، مع الخطوط الفريدة للشجرة القديمة. كما أنه ينتج رائحة نباتية حلوة قليلاً.

“إنهم الحكماء الثلاثة عشر من التاج الحديدي ، الذين يشكلون فرقة فرسان الصلب!”

على الرغم من أن المظهر لم يكن مذهلاً ، إلا أن ليلين كان يشعر بهالة قديمة جدًا وكبيرة في السن.

فجأة ، تلمع عيناه وأغمي عليه!

حتى لو كان جسمًا جمادًا ، فإن الكأس لا يزال ينبعث من الشعور بالذكاء.

“اذهب! سأبقى وأعلمه درسا! ”

“هذا … فنجان خشبي مصنوع من لحاء شجرة الحكمة!”

حتى جرعة اللهب السابقة لم تكن قادرة على التعامل مع السموم!

لمس ليلين ذقنه. كان السبب وراء تأكده من أنه بجانب اختبارات الرقاقة وتخميناته ، جوهر شجرة الحكمة التي يمتلكها الآن ، قد بدأ ينبعث منها بريق أخضر طفيف ، والذي كان مؤشرًا ضخمًا.

في نظره ، بغض النظر عن مقدار عبقرية ليلين ، فقد تقدم للتو. على الرغم من أنه حقق إنجازًا مرعبًا في المعركة بقتل اثنين من المجوس من الرتبة الثانية ، فمن كان يعلم ما إذا كان قد استغل الموقف وقتلهم بينما أصيبوا بجروح خطيرة؟

* بو! *

“اذهب! سأبقى وأعلمه درسا! ”

ارخى ليلين يده اليمنى ، واختفت الحزمة الخضراء من الضوء في الكوب الخشبي.

“اذهب! سأبقى وأعلمه درسا! ”

مثل ذوبان الجليد ، اندمج مستخلص الشجرة القديمة والكأس الخشبي معًا. تمت تغطية الكوب على الفور بطبقة من الضوء الأخضر ، وتم ملء الجزء الداخلي من الكوب الى منتصفه بسائل شفاف. انبعث هذا السائل هالة من الحيوية والذكاء.

تغير تعبير ماجوس المظلم الذي وجد ليلين مصدر إزعاج إلى حد كبير.

استنشق ليلين السائل للحظة وشعر بأن عقله صافٍ. استمرت الأفكار التي لا تعد ولا تحصى التي مرت في ذهنه في الظهور ، وبدأت الأسئلة التي واجهها أثناء التدريب في الحل ، مما جعله يشعر بمزيد من الانفتاح.

* لو لو! *

“هل هذا التنوير؟”

سقط العديد من الحشرات على الأرض ، وانقلب خلد ، تيبس الجسم كما يرقد رأساً على عقب ، متعفنًا.

ظهرت جوي على وجه ليلين ، وختمت طبقة من الضوء من يديه الكأس..

“لقد استخدمت هجومًا سامًا يؤثر على مساحة كبيرة!” أصيب أليستير بالفعل من قبل ، وتحت هجوم قوي من الصفراء السامة الخاصة بليلين ، بدأت ذراعه اليمنى تتقرح.

“شجرة الحكمة القديمة! إنها حقًا تبلور الذكاء القديم! أدى مجرد التنفس قليلاً إلى مثل هذا التأثير الكبير. ماذا سيحدث إذا استخدمت كل ذلك؟ ”

* كا تشا! كا تشا! * فتحت خوذة القائد تلقائيًا لتكشف عن وجه الحكيم العظيم. “من له جوهر شجرة الحكمة؟”

ظهرت نظرة نارية على تعبير ليلين ، ومع وميض من الضوء الفضي من يديه ، اختفى الكأس الخشبي والجوهر الموجود بداخله.

تجهم أليستير. بعد أن اختفت النيران ، لم يعد الدم يسيل بحرية من الجرح على كتفه ، واختفى المتقيح من قبل.

“بشكل غير متوقع ، تجاوزني الشخص الذي كان طالبًا بالفعل!”

ظهرت جوي على وجه ليلين ، وختمت طبقة من الضوء من يديه الكأس..

كانت سيلي محاطة أيضًا بطبقة من الغاز الأسود. أثناء إلقاء نظرة خاطفة على ليلين ، ظهرت ابتسامة مريرة.

يمكن أن يكون هدفهم فقط ليلين ، الذي سرق الجوهر.

مع التآكل من السموم ، لم يكن هو ولا شريكه قادرين على إظهار حتى 70٪ من قوتهم الحقيقية. حتى لو عملوا معًا ، فسيظل من الصعب الفوز على ليلين.

على الرغم من أن المظهر لم يكن مذهلاً ، إلا أن ليلين كان يشعر بهالة قديمة جدًا وكبيرة في السن.

هرب المجوس المظلم الذي لم يحب ليلين منذ فترة طويلة ، يومض الجسد بموجات الطاقة من التعاويذ المستخدمة في تبديد السموم.

استنشق ليلين السائل للحظة وشعر بأن عقله صافٍ. استمرت الأفكار التي لا تعد ولا تحصى التي مرت في ذهنه في الظهور ، وبدأت الأسئلة التي واجهها أثناء التدريب في الحل ، مما جعله يشعر بمزيد من الانفتاح.

لسوء الحظ ، أصبح السم الأسود أكثر كثافة ، ولا يبدو أنه يمكن إزالته.

إذا نظرنا إلى الوراء في الأمور ، فقد عاملته أكاديمية غابة العظام العميقة بشكل جيد ، واذا لم نأخذ في الاعتبار تصرفات عائلة ليليتل. لقد التزموا بالمبدأ الأساسي للتداول باستخدام قيم متساوية ، مما سمح ليلين بالتنوير باعتباره ماجوس والسير في طريق القوي.

عند التفكير في ما قاله ، تحول وجه هذا المجوس الداكن إلى اللون الأحمر. لحسن الحظ ، تم حجب وجهه تمامًا بسبب الغاز الأسود ، لذلك لا أحد يستطيع أن يرى أي نوع من التعبير لديه.

في هذه المرحلة ، لا يسعه سوى إلقاء نظرة على ليلين.

عندما رأى ليلين يحمل هدف مهمتهم ، كان لدى هذا ماجوس المظلم كل أنواع الأفكار وشفتاه ترتعش ، ولكن في النهاية ، لم يقل أي شيء.

“حسنا! كن حذرا من مجوس الضوء ، أظن أنهم أبرموا بعض الاتفاق مع التاج الحديدي “.

ربما تجاوز ليلين توقعاته بكثير. كان في الأساس على مستوى النخبة داخل المجوس من الرتبة الثانية ، ولم يتمكن هو أو سيلي من التعامل معه بأنفسهم. قد تؤدي محاولة القتال إلى كراهية خصمهم ، فضلاً عن تسببها في المزيد من الوفيات غير الضرورية.

تم إنتاج كتلتين من الأشعة السوداء من أيدي المجوس من المرتبة الثانية ، مما شكل جمجمة.

كان مجوس الظلام أناسًا أذكياء جدًا. حتى لو كان قادرًا على التمسك بجوهر شجرة الحكمة ، فلن تكون لديه فرصة لاستخدامها لنفسه. لماذا يخاطر أي مجوس مظلم بحياته من أجل ذلك إذن؟

*ضربة عنيفة! جلجلة!*

من الطبيعي أن ليلين لم يعرف عن الأفكار المعقدة التي تدور في أذهانهم. ومع ذلك ، بناءً على الخبرة ، كان قادرًا إلى حد كبير على تخمين سلسلة أفكارهم.

* كا تشا! كا تشا! * فتحت خوذة القائد تلقائيًا لتكشف عن وجه الحكيم العظيم. “من له جوهر شجرة الحكمة؟”

ومن ثم ، بعد أن أومأ برأسه لفترة وجيزة نحو سيلي ، استدار ليغادر.

كانت سيلي محاطة أيضًا بطبقة من الغاز الأسود. أثناء إلقاء نظرة خاطفة على ليلين ، ظهرت ابتسامة مريرة.

*خطوة! خطوة!*

دقت أصوات خطوات حوافر الخيول باستمرار ، ومن الأفق على مسافة بعيدة ظهر فريق من فرسان الصلب.

دقت أصوات خطوات حوافر الخيول باستمرار ، ومن الأفق على مسافة بعيدة ظهر فريق من فرسان الصلب.

* بانغ! * اصطدم جسد أليستير بالأرض ؛ كانت هناك أنماط سوداء غامضة بدت وكأنها ثعابين تنزلق على وجهه.

على الرغم من وجود ثلاثة عشر شخصًا فقط ، كان الفرسان مثل طوفان من الصلب كان يتجه نحوهم.

في هذه المرحلة ، لا يسعه سوى إلقاء نظرة على ليلين.

“إنهم الحكماء الثلاثة عشر من التاج الحديدي ، الذين يشكلون فرقة فرسان الصلب!”

سموم الوحش القديم المرعب ، ثعبان الكيموين العملاق، بدأت في تآكل جسده وروحه!

ابتسم سيلي ، “منذ متى عملوا مع مجوس الضوء؟ أم كان هذا مجرد حملة بسيطة؟ ”

وبالتالي ، ما لم تكن هناك بعض الظروف الخاصة ، فإنه لا يرغب في تبادل الضربات مع سيلي.

في هذه المرحلة ، لا يسعه سوى إلقاء نظرة على ليلين.

إذا نظرنا إلى الوراء في الأمور ، فقد عاملته أكاديمية غابة العظام العميقة بشكل جيد ، واذا لم نأخذ في الاعتبار تصرفات عائلة ليليتل. لقد التزموا بالمبدأ الأساسي للتداول باستخدام قيم متساوية ، مما سمح ليلين بالتنوير باعتباره ماجوس والسير في طريق القوي.

يمكن أن يكون هدفهم فقط ليلين ، الذي سرق الجوهر.

“إنهم الحكماء الثلاثة عشر من التاج الحديدي ، الذين يشكلون فرقة فرسان الصلب!”

* لو لو! *

دقت أصوات خطوات حوافر الخيول باستمرار ، ومن الأفق على مسافة بعيدة ظهر فريق من فرسان الصلب.

توقف أمام المجموعة ثلاثة عشر وحشًا فولاذيًا عملاقًا أضرم النيران وكان الضوء الأخضر في أعينهم. انتشروا وحاصروا المجوس.

تمتم ليلين في نفسه ، وأصبح اللون الأحمر في عينيه شديدًا بشكل متزايد. على معصمه ، بدأت البلورة الشفافة تنبعث منها لون أحمر قاتم.

* كا تشا! كا تشا! * فتحت خوذة القائد تلقائيًا لتكشف عن وجه الحكيم العظيم. “من له جوهر شجرة الحكمة؟”

“شجرة الحكمة القديمة! إنها حقًا تبلور الذكاء القديم! أدى مجرد التنفس قليلاً إلى مثل هذا التأثير الكبير. ماذا سيحدث إذا استخدمت كل ذلك؟ ”

نظر حوله بشك.

لمس ليلين ذقنه. كان السبب وراء تأكده من أنه بجانب اختبارات الرقاقة وتخميناته ، جوهر شجرة الحكمة التي يمتلكها الآن ، قد بدأ ينبعث منها بريق أخضر طفيف ، والذي كان مؤشرًا ضخمًا.

كان هدفهم ، أليستير ، قد انهار الآن على الأرض ، ولم يعرف أحد ما إذا كان حياً أم ميتاً. كان هناك احتمال كبير بأن الجوهر قد تم تقسيمه بين المجوس هنا ، أو قد سُرق. من الطبيعي أنه لم يتعرف على ليلين ، الذي ظهر للتو.

“هذا … فنجان خشبي مصنوع من لحاء شجرة الحكمة!”

ما جعله أكثر انزعاجًا هو أن جميع المجوس الحاضرين كانوا يحدقون به كما لو كانوا رجلاً ميتًا.

بعد ذلك مباشرة ، أحاط غاز أسود قاتم بجسده.

“لقد استخدمت هجومًا سامًا يؤثر على مساحة كبيرة!” أصيب أليستير بالفعل من قبل ، وتحت هجوم قوي من الصفراء السامة الخاصة بليلين ، بدأت ذراعه اليمنى تتقرح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط