الإتفاق
“نعم! على سبيل المثال ، كم عدد الكهنة الذين سترسلهم هنا ، وكم عدد البالادين ، ومسائل أخرى من هذا القبيل… “ابتسم ليلين مثل الثعلب الماكر ، تاركاً زينا تشعر وكأنها قابلت أكثر الشياطين خبثًا في حياتها المهنية.
“بصرف النظر عن قضية الكنيسة ، هناك أيضًا مسألة أخرى تتعلق بأسباب مجيئي…” اخترقت نظرة زينا مباشرة ليلين.
“أخبرني! كم عدد العملات الذهبية التي تريد مقابل التقنيات؟ ” قالت زينا بجو غني وقوي مع قمع عواطفها تمامًا.
‘أخيرًا ها هو ذا’ ، فكر داخليًا. لقد شعر منذ فترة طويلة أنه مع نمو أرباحه من طريقة تجارته بشكل أكبر وأكبر ، فإنه في النهاية سيجذب انتباه المنظمات الكبرى.
بالإضافة إلى ذلك شدد ليلين على بند في اتفاقهما – إذا تعرضت جزيرة فولين للهجوم ، فسيتعين على كنيسة الثروة إرسال القساوسة والبالادين للقتال إلى جانب حراسه.
مع حلول هذه اللحظة ، لم تعد تحالفاته السابقة لحماية أرباحه مجدية. في الواقع ، خطط ليلين بالفعل لتبادل تقنياته معهم. لقد فهم منذ فترة طويلة قواعد اللعبة في هذا العالم ، وأنه لم يعد بإمكانه الإستمرار في الاحتكار في ظل قوته الخاصة.
كان مزاج ليلين وتعديلات رقاقة AI أكثر من كافية لإخفاء المعلومات من كاهن رفيع المستوى. بالنظر إلى وجه زينا المتوهج ، ابتسم ليلين داخليًا لنفسه ، لكن تعبيره كان لا يزال جادًا كما كان دائمًا.
لقد فوجئ بالفعل أنه كان قادرًا على التهام ما قيمته عام من الربح. الآن سيحتاج إلى إيجاد داعم قوي بما يكفي لبيع تقنياته له. من وجهة النظر هذه ، من الواضح أن كنيسة الثروة كانت خيارًا جيدًا إلى حد ما.
“سيدي ، لقد نهبنا سفينتين تجاريتين أخريين من أرخبيل البلطيق هذا الشهر ، وتقدر الأرباح بحوالي 5000 قطعة ذهبية. بالإضافة إلى ذلك تصرفت الآنسة إيزابيل وفقًا لخطتك وبدأت في تسريب مكان وجودنا عمدًا… “ذكرت كارين بإحترام.
“هل هو عجينة السمك والسكر الأبيض؟” أشار ليلين مباشرة إلى ذلك.
بالإضافة إلى ذلك شدد ليلين على بند في اتفاقهما – إذا تعرضت جزيرة فولين للهجوم ، فسيتعين على كنيسة الثروة إرسال القساوسة والبالادين للقتال إلى جانب حراسه.
“نعم ، بالضبط!” كانت عيون زينا مرحة ، “مقارنة بهاتين التقنيتين ، فإن الشخص الذي اخترعهما يستحق اهتمامنا أكثر بكثير. لديك لمسة ميداس! ”
مع حلول هذه اللحظة ، لم تعد تحالفاته السابقة لحماية أرباحه مجدية. في الواقع ، خطط ليلين بالفعل لتبادل تقنياته معهم. لقد فهم منذ فترة طويلة قواعد اللعبة في هذا العالم ، وأنه لم يعد بإمكانه الإستمرار في الاحتكار في ظل قوته الخاصة.
“أنا!” أشار ليلين إلى نفسه ، وشعر بقليل من السخرية. ومع ذلك سراً ، كان دائمًا على أهبة الاستعداد وخائفًا قليلاً. بدا أنه كان يتصرف بشكل واضح للغاية مؤخرًا.
“سيدي ، لقد نهبنا سفينتين تجاريتين أخريين من أرخبيل البلطيق هذا الشهر ، وتقدر الأرباح بحوالي 5000 قطعة ذهبية. بالإضافة إلى ذلك تصرفت الآنسة إيزابيل وفقًا لخطتك وبدأت في تسريب مكان وجودنا عمدًا… “ذكرت كارين بإحترام.
في الوقت الحالي ، كانت زينا مهتمة بمزاجه فقط ، ولكن ماذا لو اكتشفت المزيد من الأشياء عنه؟
“بعد ذلك دعنا نناقش مسألة التجارتين.”
كما فكر في الأمر ، اتخذ ليلين قراره فجأة. بعد أن يحل المشكلة مع ماركيز لويس ، كان عليه أن يختفي لبعض الوقت. خلاف ذلك بمجرد أن يلقى اهتمام المزيد من الآلهة ، ستنمو مشاكله بالتأكيد.
“جاءت هاتان التقنيتان عن طريق الحظ. لطالما أحببت قراءة الكتب ، واكتشفت الاختراع من مؤلفات القدماء بالصدفة. كما أنني ممتن جدًا لوالدي أيضًا ، لأنه سمح لي بالاستمرار في هذا الهراء وحتى أنه اشترى لي بعض الحرفيين العبيد… ”
من وجهة نظرها ، كان هذا السعر مرتفعًا. ومع ذلك إذا تم تضمين الحرفيين المهرة وتقنية الختم ، فإن الأمر يستحق أكثر من ذلك بكثير.
شعر ليلين بتموج سحري يجتاحه ، محاولًا بوضوح معرفة ما إذا كان يكذب. على الرغم من أن إجراء زينا تم تنفيذه في الخفاء ، فكيف لا يلاحظه؟ غضب في قلبه ، لكن ظاهريًا لم يصدر صوتًا واحدًا.
كما فكر في الأمر ، اتخذ ليلين قراره فجأة. بعد أن يحل المشكلة مع ماركيز لويس ، كان عليه أن يختفي لبعض الوقت. خلاف ذلك بمجرد أن يلقى اهتمام المزيد من الآلهة ، ستنمو مشاكله بالتأكيد.
تعبيره جعل زينا مرتابةً إلى حد ما ، وعندما شعرت بردود الفعل من تعويذتها الإلهية ، أصبحت أكثر حيرة.
ومع ذلك ظهر ظل ببطء من الظلام ، ويمكن رؤية الخطوط العريضة لجسم متعرج. كان صاحب هذا الجسد نصف جان ظلام يرتدي ملابس ضيقة تخص القاتل واللص.
‘لا يمكن أن يكون ، هو يقول لي الحقيقة؟’ شعرت زينا بخيبة أمل بعض الشيء ، لكنها لم تستمر في مناقشة مسألة التجارتين مع ليلين. بغض النظر عن الطريقة التي نظر إليها المرء ، كانت أرباح عجينة السمك والسكر الأبيض محيرة للعقل تمامًا. إذا لم تستطع وضع يدها في هذين النهرين التجاريين اللذين كانا يفيضان بالذهب ، فمن المؤكد أنها ستفقد حظوة ووكين ، وسيتم استبدالها بكهنة ذهب آخرين.
كان هذا عمليا طلبا لحماية الكنيسة. حتى لو أرسلوا فقط كاهنًا من رتبة متدنية فسيكون ذلك كافياً. بعد كل شيء حتى الماركيز لويس لن يجرؤ على إعلان الحرب على كنيسة الثروة إلا إذا سئم من العيش.
كان مزاج ليلين وتعديلات رقاقة AI أكثر من كافية لإخفاء المعلومات من كاهن رفيع المستوى. بالنظر إلى وجه زينا المتوهج ، ابتسم ليلين داخليًا لنفسه ، لكن تعبيره كان لا يزال جادًا كما كان دائمًا.
بالإضافة إلى ذلك لم يتطلب الأمر خط إنتاج كبير أو استثمارًا كبيرًا ، وكان من الممكن أن يستمر في العمل على المدى الطويل.
“بعد ذلك دعنا نناقش مسألة التجارتين.”
بالمقارنة مع هذا السيد ، بدا جان الظلام نقية الدم تلك الموجودة تحت الأرض عطوفة للغاية!
“أخبرني! كم عدد العملات الذهبية التي تريد مقابل التقنيات؟ ” قالت زينا بجو غني وقوي مع قمع عواطفها تمامًا.
“الشروط ليست قاسيةً جدًا وأعتقد أنه في النهاية ، لن تكون هذه الكاهنة الذهبية قادرة على تحمل الإغراء…” استمرت عيون ليلين في الوميض ، “بمجرد أن تضع كنيسة الثروة جذورها هنا ، ربما يمكن أن تبدأ الخطط… ”
“يمكنني منحك عملية المعالجة الكاملة لعجينة السمك ، بالإضافة إلى طريقة ختم العلب وحتى الحرفيين الماهرين مقابل 100000 قطعة ذهبية!”
“هذا…” بدا تعبير ليلين كما لو كان غارقًا في التفكير ، وبدأت أصابعه تدق على الطاولة بشكل لا إرادي. بدا قلب زينا وكأنه ينبض أيضًا مع أصوات النقر الإيقاعية.
بالنسبة إلى ليلين ، كان من الضروري إنتاج أشياء مثل عجينة السمك بكميات كبيرة. كلما زاد الحجم الذي كان قادرًا على بيعه ، زاد ربحه. كان رأس المال والاستثمار اللازمين هائلين ، ولم تكن التقنية متطورة بشكل خاص. بعد بضع سنوات كان من المؤكد أنه سيتم تقليدها ، لذلك كان من الأفضل بيعها دفعة واحدة.
“هل هو عجينة السمك والسكر الأبيض؟” أشار ليلين مباشرة إلى ذلك.
“100000 قطعة ذهبية ؟!” زينا عضت شفتها.
بعد عودته إلى الفيلا الخاصة به ، لوح ليلين بيده في كلير وأختها ، اللتين كانت وجوههما مليئة بالترقب ، “لن أحتاجكما هنا الآن ارحلا أولاً!”
من وجهة نظرها ، كان هذا السعر مرتفعًا. ومع ذلك إذا تم تضمين الحرفيين المهرة وتقنية الختم ، فإن الأمر يستحق أكثر من ذلك بكثير.
بالإضافة إلى ذلك شدد ليلين على بند في اتفاقهما – إذا تعرضت جزيرة فولين للهجوم ، فسيتعين على كنيسة الثروة إرسال القساوسة والبالادين للقتال إلى جانب حراسه.
كانت النقطة الحاسمة هي تقنية الختم التي استخدمها ليلين. يمكن لـ زينا أن ترى على الفور ميزة استخدام وعاء الختم للحفاظ على الطعام لفترة طويلة. حتى لو لم يتم استخدامه لعجينة السمك ، كان ذلك كافياً لها لتحقيق ربح.
“أخبرني! كم عدد العملات الذهبية التي تريد مقابل التقنيات؟ ” قالت زينا بجو غني وقوي مع قمع عواطفها تمامًا.
إذن ماذا لو احتاجت هذه الصناعة إلى الكثير من الاستثمار الأولي؟ بالنسبة لكنيسة الثروة التي دفعت بالمال لحل جميع مشاكلها ، لن تصبح هذه مشكلة أبدًا.
“نعم ، بالضبط!” كانت عيون زينا مرحة ، “مقارنة بهاتين التقنيتين ، فإن الشخص الذي اخترعهما يستحق اهتمامنا أكثر بكثير. لديك لمسة ميداس! ”
“هذا السعر مرتفع جدًا حقًا ، إلا إذا قمت بتضمين التقنية المستخدمة لتكرير السكر الأبيض أيضًا…” على الرغم من أنها وافقت بالفعل داخليًا على الصفقة ، إلا أنه كانت هناك ابتسامة على وجهها ، و بدت وكأنها على بعد لحظات من الإنفجار في نوبة غضب.
في الوقت الحالي ، كانت زينا مهتمة بمزاجه فقط ، ولكن ماذا لو اكتشفت المزيد من الأشياء عنه؟
“تقنية تنقية السكر الأبيض؟” تمتم ليلين في نفسه. كانت هذه تقنية مختلفة عن عجينة السمك ، وكان متكتمًا بشأنها حيث كانت هناك عدة خطوات أساسية لصنعها.
بالإضافة إلى ذلك شدد ليلين على بند في اتفاقهما – إذا تعرضت جزيرة فولين للهجوم ، فسيتعين على كنيسة الثروة إرسال القساوسة والبالادين للقتال إلى جانب حراسه.
بالإضافة إلى ذلك لم يتطلب الأمر خط إنتاج كبير أو استثمارًا كبيرًا ، وكان من الممكن أن يستمر في العمل على المدى الطويل.
“نعم! على سبيل المثال ، كم عدد الكهنة الذين سترسلهم هنا ، وكم عدد البالادين ، ومسائل أخرى من هذا القبيل… “ابتسم ليلين مثل الثعلب الماكر ، تاركاً زينا تشعر وكأنها قابلت أكثر الشياطين خبثًا في حياتها المهنية.
جلبت تجارة السكر الأبيض أكثر من نصف دخل عائلة فولين ، وكانت مثل منجم ذهب لا ينضب! مع نمو أرباحهم ، ازداد عدد أسماك القرش التي جذبتهم بشكل طبيعي. كان هذا شيئًا فهمه ليلين جيدًا.
“يمكنني منحك عملية المعالجة الكاملة لعجينة السمك ، بالإضافة إلى طريقة ختم العلب وحتى الحرفيين الماهرين مقابل 100000 قطعة ذهبية!”
“حسنا؟” من الواضح أن زينا تفهم الفرق بين التقنيتين ، و ومضت عيناها بترقب.
بعد عودته إلى الفيلا الخاصة به ، لوح ليلين بيده في كلير وأختها ، اللتين كانت وجوههما مليئة بالترقب ، “لن أحتاجكما هنا الآن ارحلا أولاً!”
“هذا…” بدا تعبير ليلين كما لو كان غارقًا في التفكير ، وبدأت أصابعه تدق على الطاولة بشكل لا إرادي. بدا قلب زينا وكأنه ينبض أيضًا مع أصوات النقر الإيقاعية.
“يمكنني منحك عملية المعالجة الكاملة لعجينة السمك ، بالإضافة إلى طريقة ختم العلب وحتى الحرفيين الماهرين مقابل 100000 قطعة ذهبية!”
‘لماذا… لماذا فعلتُ ذلك؟’ بدأ وجه زينا يتورد إلى اللون الأحمر وهي تعاقب نفسها داخليًا.
“هل هو عجينة السمك والسكر الأبيض؟” أشار ليلين مباشرة إلى ذلك.
ومع ذلك نظر ليلين إليها بهدوء. “تقنية تنقية السكر الأبيض لا يمكن بيعها لك. ومع ذلك هل يمكننا مناقشة أمور كنيسة الثروة؟ ”
“ماذا عن البرابرة؟”
“كنيسة الثروة؟”
إذن ماذا لو احتاجت هذه الصناعة إلى الكثير من الاستثمار الأولي؟ بالنسبة لكنيسة الثروة التي دفعت بالمال لحل جميع مشاكلها ، لن تصبح هذه مشكلة أبدًا.
“نعم! على سبيل المثال ، كم عدد الكهنة الذين سترسلهم هنا ، وكم عدد البالادين ، ومسائل أخرى من هذا القبيل… “ابتسم ليلين مثل الثعلب الماكر ، تاركاً زينا تشعر وكأنها قابلت أكثر الشياطين خبثًا في حياتها المهنية.
ومع ذلك ظهر ظل ببطء من الظلام ، ويمكن رؤية الخطوط العريضة لجسم متعرج. كان صاحب هذا الجسد نصف جان ظلام يرتدي ملابس ضيقة تخص القاتل واللص.
بعد فترة ودعت زينا وغادرت غارقةً في التفكير.
بعد فترة ودعت زينا وغادرت غارقةً في التفكير.
“سأحتاج إلى النظر بعناية في اقتراحك!” كانت الكلمات التي تركتها وراءها.
“هل هو عجينة السمك والسكر الأبيض؟” أشار ليلين مباشرة إلى ذلك.
بينما كان يشاهد العديد من الكهنة والبالادين يرافقون الشكل الموجود تحته ، انحنت شفتي ليلين ببطء إلى ابتسامة.
“أخرج!” نظر ليلين نحو عتبة النافذة. للحظة ، بدا الأمر كما لو أنه لم يكن هناك أحد ، وكانت النافذة مغلقة بإحكام ، حتى من دون كسر صغير.
في واقع الأمر ، لم يكن اقتراحه معقدًا. كان فقط للسماح لكنيسة الثروة بأن تصبح شريكًا في الأعمال التجارية ، وتمرير هذه التقنية تدريجيًا على مدار ثلاث سنوات ، وهو وقت كافٍ لعائلة فولين لملء خزائنهم.
“أنا!” أشار ليلين إلى نفسه ، وشعر بقليل من السخرية. ومع ذلك سراً ، كان دائمًا على أهبة الاستعداد وخائفًا قليلاً. بدا أنه كان يتصرف بشكل واضح للغاية مؤخرًا.
بالإضافة إلى ذلك شدد ليلين على بند في اتفاقهما – إذا تعرضت جزيرة فولين للهجوم ، فسيتعين على كنيسة الثروة إرسال القساوسة والبالادين للقتال إلى جانب حراسه.
“بعد ذلك دعنا نناقش مسألة التجارتين.”
كان هذا عمليا طلبا لحماية الكنيسة. حتى لو أرسلوا فقط كاهنًا من رتبة متدنية فسيكون ذلك كافياً. بعد كل شيء حتى الماركيز لويس لن يجرؤ على إعلان الحرب على كنيسة الثروة إلا إذا سئم من العيش.
ترجمة : Abdou kh
سمع ليلين أيضًا العديد من الشائعات التي جعلت من الضروري بالنسبة له حماية عرينه. كان ربط كنيسة الثروة بمركبته الحربية بلا شك أكثر الأشياء أمانًا بالنسبة له.
لقد فوجئ بالفعل أنه كان قادرًا على التهام ما قيمته عام من الربح. الآن سيحتاج إلى إيجاد داعم قوي بما يكفي لبيع تقنياته له. من وجهة النظر هذه ، من الواضح أن كنيسة الثروة كانت خيارًا جيدًا إلى حد ما.
بطبيعة الحال ، لن تكون لديه توقعات غبية مثل حماية الكنيسة للنمور القرمزية أيضًا. حتى لو أراد ماركيز لويس هدنة ، لم يكن ليلين على استعداد للموافقة. بدون ما يكفي من الأعداء و الجثث ، كيف يمكنه تلبية احتياجات خنجر الدم الشيطاني والتقدم بسرعة؟
في واقع الأمر ، لم يكن اقتراحه معقدًا. كان فقط للسماح لكنيسة الثروة بأن تصبح شريكًا في الأعمال التجارية ، وتمرير هذه التقنية تدريجيًا على مدار ثلاث سنوات ، وهو وقت كافٍ لعائلة فولين لملء خزائنهم.
“الشروط ليست قاسيةً جدًا وأعتقد أنه في النهاية ، لن تكون هذه الكاهنة الذهبية قادرة على تحمل الإغراء…” استمرت عيون ليلين في الوميض ، “بمجرد أن تضع كنيسة الثروة جذورها هنا ، ربما يمكن أن تبدأ الخطط… ”
من وجهة نظرها ، كان هذا السعر مرتفعًا. ومع ذلك إذا تم تضمين الحرفيين المهرة وتقنية الختم ، فإن الأمر يستحق أكثر من ذلك بكثير.
بعد عودته إلى الفيلا الخاصة به ، لوح ليلين بيده في كلير وأختها ، اللتين كانت وجوههما مليئة بالترقب ، “لن أحتاجكما هنا الآن ارحلا أولاً!”
“مم ، رغم ذلك سيزيد معدل نجاحنا إذا تمكنا من زرع جاسوس رفيع المستوى في معسكرهم…” قال ليلين بحسرة على ما يبدو.
“نـ…نعم ، سيدي الشاب!” كان لدى الأخوات تعبير مرير سرًا على وجوههن لكنهن لم يجرؤن على قول الكثير لأنهن غادرن الغرفة بخنوع.
“حسنا؟” من الواضح أن زينا تفهم الفرق بين التقنيتين ، و ومضت عيناها بترقب.
“أخرج!” نظر ليلين نحو عتبة النافذة. للحظة ، بدا الأمر كما لو أنه لم يكن هناك أحد ، وكانت النافذة مغلقة بإحكام ، حتى من دون كسر صغير.
ومع ذلك نظر ليلين إليها بهدوء. “تقنية تنقية السكر الأبيض لا يمكن بيعها لك. ومع ذلك هل يمكننا مناقشة أمور كنيسة الثروة؟ ”
ومع ذلك ظهر ظل ببطء من الظلام ، ويمكن رؤية الخطوط العريضة لجسم متعرج. كان صاحب هذا الجسد نصف جان ظلام يرتدي ملابس ضيقة تخص القاتل واللص.
ترجمة : Abdou kh
“سيدي!” ركعت على ركبتيها على الفور.
“جاءت هاتان التقنيتان عن طريق الحظ. لطالما أحببت قراءة الكتب ، واكتشفت الاختراع من مؤلفات القدماء بالصدفة. كما أنني ممتن جدًا لوالدي أيضًا ، لأنه سمح لي بالاستمرار في هذا الهراء وحتى أنه اشترى لي بعض الحرفيين العبيد… ”
“أخشى أن تخفيك ليس أسوأ من بعض القتلة ذوي الرتب المتوسطة!” في عالم الآلهة تجاوز المحترف من المستوى المتوسط الرتبة العاشرة. مثل هذا التقييم الذي جاء من ليلين كان بالفعل مدحًا كبيرًا. ربما تدربت نصف جان الظلام هذه كالمجنونة بعد أن تخلت عن هويتها المهينة الماضية ، وأحرزت تقدمًا كبيرًا.
“سيدي ، لقد نهبنا سفينتين تجاريتين أخريين من أرخبيل البلطيق هذا الشهر ، وتقدر الأرباح بحوالي 5000 قطعة ذهبية. بالإضافة إلى ذلك تصرفت الآنسة إيزابيل وفقًا لخطتك وبدأت في تسريب مكان وجودنا عمدًا… “ذكرت كارين بإحترام.
تتحمل كارين حاليًا مسؤولية كبيرة تتمثل في التواصل بين ليلين والنمور القرمزية.
“أخشى أن تخفيك ليس أسوأ من بعض القتلة ذوي الرتب المتوسطة!” في عالم الآلهة تجاوز المحترف من المستوى المتوسط الرتبة العاشرة. مثل هذا التقييم الذي جاء من ليلين كان بالفعل مدحًا كبيرًا. ربما تدربت نصف جان الظلام هذه كالمجنونة بعد أن تخلت عن هويتها المهينة الماضية ، وأحرزت تقدمًا كبيرًا.
“سيدي ، لقد نهبنا سفينتين تجاريتين أخريين من أرخبيل البلطيق هذا الشهر ، وتقدر الأرباح بحوالي 5000 قطعة ذهبية. بالإضافة إلى ذلك تصرفت الآنسة إيزابيل وفقًا لخطتك وبدأت في تسريب مكان وجودنا عمدًا… “ذكرت كارين بإحترام.
بالإضافة إلى ذلك لم يتطلب الأمر خط إنتاج كبير أو استثمارًا كبيرًا ، وكان من الممكن أن يستمر في العمل على المدى الطويل.
“ماذا عن البرابرة؟”
‘لماذا… لماذا فعلتُ ذلك؟’ بدأ وجه زينا يتورد إلى اللون الأحمر وهي تعاقب نفسها داخليًا.
“لقد أخطرتهم بالفعل ووعدوا بالتصرف عندما يحين الوقت المتفق عليه”. كيف يمكن لليلين ألا يستفيد من المساعدة التي يمكن أن يقدمها البرابرة لمحاربة ماركيز لويس بتهور؟
“مم ، رغم ذلك سيزيد معدل نجاحنا إذا تمكنا من زرع جاسوس رفيع المستوى في معسكرهم…” قال ليلين بحسرة على ما يبدو.
“سيدي!” ركعت على ركبتيها على الفور.
“سيدي! هذا العبد المتواضع يستحق الموت. اللصوص والجواسيس الذين تم إرسالهم سابقًا إلى أرخبيل البلطيق في الماضي يبدو أنهم قد اقتلعوا من جذورهم ، ومن بقي منهم لا يمكنهم إلا إفشاء معلومات عادية… ”طلبت كارين على الفور المغفرة. فقط بعد العمل مع ليلين لفترة طويلة ، أدركت مدى رعبه الشديد.
“لم أقل ذلك لألومك …” هز ليلين رأسه ، معتقدًا أن جبن خادمته لم يكن شيئًا جيدًا على الإطلاق.
بالمقارنة مع هذا السيد ، بدا جان الظلام نقية الدم تلك الموجودة تحت الأرض عطوفة للغاية!
“لقد أخطرتهم بالفعل ووعدوا بالتصرف عندما يحين الوقت المتفق عليه”. كيف يمكن لليلين ألا يستفيد من المساعدة التي يمكن أن يقدمها البرابرة لمحاربة ماركيز لويس بتهور؟
“لم أقل ذلك لألومك …” هز ليلين رأسه ، معتقدًا أن جبن خادمته لم يكن شيئًا جيدًا على الإطلاق.
بينما كان يشاهد العديد من الكهنة والبالادين يرافقون الشكل الموجود تحته ، انحنت شفتي ليلين ببطء إلى ابتسامة.
ترجمة : Abdou kh
في الوقت الحالي ، كانت زينا مهتمة بمزاجه فقط ، ولكن ماذا لو اكتشفت المزيد من الأشياء عنه؟
“هل هو عجينة السمك والسكر الأبيض؟” أشار ليلين مباشرة إلى ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
