نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 852

العاصفة و القبض

العاصفة و القبض

 

الخادمات والمرؤوسين في منزل ماركيز لم يجرؤوا حتى على التنفس بصعوبة خوفًا من أن يصبحوا هدفًا لغضبه. منذ أن ظهرت أخبار وفاة ويليام هنا ، غرق لويس في حالة من الهستيريا الكاملة. تم جر العديد من الخدم وضربهم حتى الموت ، بما في ذلك عدد قليل من الخادمات الشخصيات الذين فضلهم لويس في يوم من الأيام.

بعد السقوط الكامل لرجال ماركيز لويس في البحر ، حدثت تغييرات ملحوظة على الفور في الوضع الخارجي.

“أعط التعليمات للاستعداد لمغادرة هذا المكان!” قال ماكيز لويس لتيم.

لم يكن أمام ليلين والبرابرة في الأصل خيار سوى التحالف في قتالهما ضد اضطهاد ماكيز لويس. ومع ذلك ، مع تدمير قراصنة الهياكل السوداء وقروش النمر ، فقد اختفى هذا الضغط تمامًا مع غرق الأسطول العسكري الذي كان قد صنعه بشق الأنفس. الآن ، تشكلت منافسة بين الطاقم.

“خريطة تيم لدفاعات الميناء تظهر أنه لا تزال هناك بعض الحصون ، وكذلك مساكن العديد من الأشخاص في السلطة وقوتهم. لن يكون تدمير هذا الميناء أسهل أكثر. ” كان المرفأ مختلفًا تمامًا مع وجود مركز مراقبة عليه من دونه. كان لدى تيم وضع عالٍ للغاية ، والتي كانت ذات فائدة كبيرة لليلين كجاسوس.

نظرًا لأنه لا تزال هناك بقرة ضخمة من المال أمام أعينهم ، فإن الصراع بين الجانبين لم يتصاعد إلى حد كبير بالتأكيد. ومع ذلك ، كان من المستحيل بالفعل منع المعارك المستقبلية.

بالنسبة إلى ليلين ، كان هناك مكانان فيهما أهم مصادر للثروة. كان أحدهما المقر الرسمي للماركيز ، والآخر كان بشكل طبيعي حيث جمع بوريج المواد اللازمة لبرج الساحر.

لطالما استعد ليلين لهذا.

……

“أبحر! دعونا نذهب إلى ميناء البلطيق ، مباشرة إلى المعسكر الأساسي لذلك الثعلب العجوز! ” كان طلب ليلين مصحوبًا بهتافات من قراصنته. غادروا بالنمر القرمزي الذي كان مثل مخلوق بحر عملاق متجهين نحو أرخبيل البلطيق.

“كيف يمكن أن يدخلوا بهذه السرعة؟ وماذا عن نقاط الحصن والحراسة التي أقامها فريق الحراس؟ لماذا لم تعمل؟ هل من الممكن…”

……

إن كبح القراصنة وكأنهم قوات عسكرية سيكون مزحة. كان هؤلاء القراصنة متحمسين للثروة الهائلة هنا بعد أن اقتحموا المكان فجأة. كانوا مثل الفئران التي سقطت في وعاء أرز ، وكشفت عن الجانب الأكثر حقارة للبشرية.

*تحطم! تحطم! * يمكن سماع الأصوات الحادة والواضحة للزجاج والأواني الخزفية المتساقطة على الأرض ، والتي تتخللها أحيانًا منفاخ من الغضب.

ما لم يتوقعه تيم هو أن تعبير ماكيز لويس لم يتغير كثيرًا بعد سماعه مثل هذه الأخبار المروعة ، كما لو أنه توقعها منذ فترة طويلة.

الخادمات والمرؤوسين في منزل ماركيز لم يجرؤوا حتى على التنفس بصعوبة خوفًا من أن يصبحوا هدفًا لغضبه. منذ أن ظهرت أخبار وفاة ويليام هنا ، غرق لويس في حالة من الهستيريا الكاملة. تم جر العديد من الخدم وضربهم حتى الموت ، بما في ذلك عدد قليل من الخادمات الشخصيات الذين فضلهم لويس في يوم من الأيام.

“شخص ما ، رتب هذا المكان!” قام ماكيز لويس بتعديل ياقة قميصه. بأمره ، دخل خادم بلا تعبير مع عدد قليل من الخادمات ، وسرعان ما قاموا بتطهير غرفة الدراسة بأكملها.

في ظل هذه الظروف ، كان من المفهوم أن الخدم كانوا صامتين بدافع الخوف. لسبب ما ، كان تيم مبتهجًا للغاية سراً عند رؤية الوضع. حتى أنه كان ينعم بمتعة الإنتقام .

“العودة إلى البر الرئيسي ، عاصمة دامبراث. لم يعد الوضع آمنًا هنا مع الخسارة الفادحة التي عانينا منها في قوتنا. هؤلاء القراصنة سينقضون علينا بشكل محموم مثل الكلاب الجائعة. يجب أن نغادر في أسرع وقت ممكن بينما لا تزال أذهانهم في الموانئ والثروات الأخرى “.

‘هل تم إطعام ذلك الويليام اللعين للأسماك بالكامل؟’ ضحك تيم بجنون في الداخل ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك. ‘إذا كان هذا الرجل العجوز يعرف تقرير المخابرات هذا ، فهل سيغضب لدرجة أنه سيطلق أنفاسه الأخيرة؟’

“سوف تراه!” كانت عيون إيزابيل محتقنة بالدماء. بدأت هالتها مرة أخرى في الارتفاع بشكل حاد.

“الأب! لدينا آخر الأخبار عن أسطول عائلتنا! ” كان صوت تيم مزيجًا من القلق والخوف ، وكأنه مجرم ينتظر الإعدام.

……

“ادخل!” جاء صوت ماكيز لويس من داخل الغرفة وهو يحاول قمع غضبه. استهزأ تيم بسخرية ودخل.

 

كانت مكتب الماركيز حاليًا شديد الفوضى. تناثر الزجاج المحطم وشظايا البورسلين على الارض. ألقيت على المنضدة جثة خالية تماما من الحياة.

جعلت الثقة المتأخرة تيم يشعر كما لو كان هناك تياران ساخنان يتصادمان في عينيه. عبس ، لكنه لم يقل شيئًا في النهاية.

كانت خادمة شابة وجميلة. بدت عيناها وكأنهما متشوقان للبقاء على قيد الحياة ، وكان جسدها مغطى بآثار سوء المعاملة ، لا سيما الكدمات على رقبتها ، والتي كانت السبب الرئيسي في وفاتها.

نظرًا لأنه لا تزال هناك بقرة ضخمة من المال أمام أعينهم ، فإن الصراع بين الجانبين لم يتصاعد إلى حد كبير بالتأكيد. ومع ذلك ، كان من المستحيل بالفعل منع المعارك المستقبلية.

“شخص ما ، رتب هذا المكان!” قام ماكيز لويس بتعديل ياقة قميصه. بأمره ، دخل خادم بلا تعبير مع عدد قليل من الخادمات ، وسرعان ما قاموا بتطهير غرفة الدراسة بأكملها.

بالنسبة إلى ليلين ، كان هناك مكانان فيهما أهم مصادر للثروة. كان أحدهما المقر الرسمي للماركيز ، والآخر كان بشكل طبيعي حيث جمع بوريج المواد اللازمة لبرج الساحر.

عندما أغلق الباب بقي فقط تيم وماكيز لويس. عندما رأى أن ماركيز قد استعاد هدوئه على ما يبدو بعد التنفيس عن غضبه ، شعر تيم فجأة بقشعريرة في قلبه لسبب ما.

بعد السقوط الكامل لرجال ماركيز لويس في البحر ، حدثت تغييرات ملحوظة على الفور في الوضع الخارجي.

“الأب …” بذل قصارى جهده لجعل صوته يبدو أكثر حزنًا.

“تحدث … هل تم القضاء على تلك المجموعة من الحمقى تمامًا؟” ماكيز لويس جلس على كرسيه الناعم بتعبير غير حزين أو فرح.

استدار فجأة ، والتقى على الفور بزوج من العيون تشبه عيون الذئب!

“نعم. أسطول عائلتنا العسكري كان محاصرًا من قبل النمور القرمزية والبرابرة ، وأُكد هزيمتهم تمامًا بالقرب من أرخبيل البلطيق “.

“ممتاز. هذا صحيح ، اقتلوهم جميعًا ، اسرقوهم جميعًا ، احرقوهم جميعًا! عندما نغادر ، كل ما أحتاجه هو رؤية أرض قاحلة! ” كان ليلين الآن يرتدي قناعًا فضيًا ، وكذلك كانت إيزابيل.

ما لم يتوقعه تيم هو أن تعبير ماكيز لويس لم يتغير كثيرًا بعد سماعه مثل هذه الأخبار المروعة ، كما لو أنه توقعها منذ فترة طويلة.

يمكن للمرء رؤية أن الميناء بأكمله لن يستعيد شعبيته في السنوات القليلة المقبلة بعد انتهاء هذا.

“أنا أعلم … بعد أن تم تدمير قراصنة الهياكل السوداء و قروش النمر ، سار أسطول عائلتنا على نفس الطريق أيضًا؟ هيهيهي … من اليوم فصاعدًا ، سيتم تدمير سلطة ثورنوبلسوم الذهبية على بحار دامبراث تمامًا … ”

“قتل!” “هيهيهي … هجوم!”

بدت عيون الماركيز محتقنة بالدم بشكل غير عادي. لقد كان الألم والجنون لتدمير عمل حياته.

“ذلك التيم …” بدا روبن هود وكأنه يريد أن يقول شيئًا لكنه أوقف نفسه.

ومع ذلك ، شعر تيم براحة أكبر بعد مشاهدة ذلك. لن يطمئن إلا إذا كان الماركيز في مثل هذه الحالة.

في هذه اللحظة ، تقدم روبن هود لإبلاغ ليلين. “رئيس! القوات المتمركزة هنا قد تم القضاء عليها بالكامل. رونالد يقوم حاليا بإحضار رجالنا لمهاجمة قصر ماكيز لويس “. كان جسده مغطى بالعديد من بقع الدم ، وكانت هناك قطع من اللحم وأشياء أخرى تتدلى من نصل سيفه.

“أعط التعليمات للاستعداد لمغادرة هذا المكان!” قال ماكيز لويس لتيم.

بالطبع ، كانت هناك مجازر وموت ، وحتى الأطفال الصغار لم يتمكنوا من الهروب من مصيرهم. كانت النساء يتعرضن للإعتداء في العديد من الزوايا المعتمة ، حيث أطلقن صرخات حزينة.

“مغادرة؟ إلى أين؟” بدا تيم في حيرة إلى حد ما.

كانوا لا يزالون نبلاء بعد كل شيء ، وكان من الطبيعي أن يكونوا يقظين. خلاف ذلك ، سوف يواجهون مشاكل في المملكة إذا تركوا بعض الصور السحرية وراءهم. على الرغم من أن القناع غطى تعابير وجهه ، إلا أن ليلين أصبح الآن مثل الشيطان المحترم للعالم السفلي. جعلت هالته القراصنة الآخرين يتراجعون واحدا تلو الآخر مع وجوه مليئة بالذعر والخوف.

“العودة إلى البر الرئيسي ، عاصمة دامبراث. لم يعد الوضع آمنًا هنا مع الخسارة الفادحة التي عانينا منها في قوتنا. هؤلاء القراصنة سينقضون علينا بشكل محموم مثل الكلاب الجائعة. يجب أن نغادر في أسرع وقت ممكن بينما لا تزال أذهانهم في الموانئ والثروات الأخرى “.

“ماذا يحدث هنا؟” ركض ماكيز لويس إلى النافذة وفتحها. أصبحت الأصوات أكثر وضوحًا ، ويمكنه رؤية العديد من سحب الدخان الأسود. كانت هناك حتى صور ظلية لجحافل من القراصنة.

شرح ماكيز لويس بلا مبالاة وهو يحدق في الوقت نفسه بنظرة لطيفة في عينيه. “تيم ، أنت الآن ابني الوحيد البالغ. طالما أننا نعيش ، لن تسمح المملكة بتغيير ملكية أرخبيل البلطيق “.

{*الحاجز بين الجنة و الجحيم}

جعلت الثقة المتأخرة تيم يشعر كما لو كان هناك تياران ساخنان يتصادمان في عينيه. عبس ، لكنه لم يقل شيئًا في النهاية.

……

*بووم! بووم! بووم!* بغض النظر عن مدى جودة عزل الصوت ، لا يمكن حجب الضوضاء.

……

“ماذا يحدث هنا؟” ركض ماكيز لويس إلى النافذة وفتحها. أصبحت الأصوات أكثر وضوحًا ، ويمكنه رؤية العديد من سحب الدخان الأسود. كانت هناك حتى صور ظلية لجحافل من القراصنة.

“ادخل!” جاء صوت ماكيز لويس من داخل الغرفة وهو يحاول قمع غضبه. استهزأ تيم بسخرية ودخل.

“كيف يمكن أن يدخلوا بهذه السرعة؟ وماذا عن نقاط الحصن والحراسة التي أقامها فريق الحراس؟ لماذا لم تعمل؟ هل من الممكن…”

بعد السقوط الكامل لرجال ماركيز لويس في البحر ، حدثت تغييرات ملحوظة على الفور في الوضع الخارجي.

تمكن ماكيز لويس أخيرًا من شم رائحة المؤامرة. على الرغم من أنه فقد روحه بعد وفاة ابنه الحبيب في المعركة وبعد أن تم القضاء على أسطوله البحري بالكامل ، إلا أن الماركيز الذي تحمل اختبار المعركة رد على الفور في هذا المنعطف الحرج ، لكن الأوان كان قد فات.

كانت خادمة شابة وجميلة. بدت عيناها وكأنهما متشوقان للبقاء على قيد الحياة ، وكان جسدها مغطى بآثار سوء المعاملة ، لا سيما الكدمات على رقبتها ، والتي كانت السبب الرئيسي في وفاتها.

استدار فجأة ، والتقى على الفور بزوج من العيون تشبه عيون الذئب!

تمكن ماكيز لويس أخيرًا من شم رائحة المؤامرة. على الرغم من أنه فقد روحه بعد وفاة ابنه الحبيب في المعركة وبعد أن تم القضاء على أسطوله البحري بالكامل ، إلا أن الماركيز الذي تحمل اختبار المعركة رد على الفور في هذا المنعطف الحرج ، لكن الأوان كان قد فات.

……

بدت عيون الماركيز محتقنة بالدم بشكل غير عادي. لقد كان الألم والجنون لتدمير عمل حياته.

“قتل!” “هيهيهي … هجوم!”

الخادمات والمرؤوسين في منزل ماركيز لم يجرؤوا حتى على التنفس بصعوبة خوفًا من أن يصبحوا هدفًا لغضبه. منذ أن ظهرت أخبار وفاة ويليام هنا ، غرق لويس في حالة من الهستيريا الكاملة. تم جر العديد من الخدم وضربهم حتى الموت ، بما في ذلك عدد قليل من الخادمات الشخصيات الذين فضلهم لويس في يوم من الأيام.

زأر العديد من القراصنة بعنف. بعد تدمير الميناء والعديد من نقاط تجمع الحراس ، انتشر القراصنة مثل المجانين. اتجهوا نحو متاجر المجوهرات والقصور الهائلة مثل الكلاب البرية.

نظرًا لأنه لا تزال هناك بقرة ضخمة من المال أمام أعينهم ، فإن الصراع بين الجانبين لم يتصاعد إلى حد كبير بالتأكيد. ومع ذلك ، كان من المستحيل بالفعل منع المعارك المستقبلية.

يمكن سماع أصوات التحطم في كل مكان ، كما يمكن رؤية القراصنة يرتدون حريرًا فاخرًا حول أعناقهم وهم يتجولون في الشوارع بجيوبهم المحشوة بكميات هائلة من المجوهرات والعملات الذهبية .

كانت خادمة شابة وجميلة. بدت عيناها وكأنهما متشوقان للبقاء على قيد الحياة ، وكان جسدها مغطى بآثار سوء المعاملة ، لا سيما الكدمات على رقبتها ، والتي كانت السبب الرئيسي في وفاتها.

بالطبع ، كانت هناك مجازر وموت ، وحتى الأطفال الصغار لم يتمكنوا من الهروب من مصيرهم. كانت النساء يتعرضن للإعتداء في العديد من الزوايا المعتمة ، حيث أطلقن صرخات حزينة.

الخادمات والمرؤوسين في منزل ماركيز لم يجرؤوا حتى على التنفس بصعوبة خوفًا من أن يصبحوا هدفًا لغضبه. منذ أن ظهرت أخبار وفاة ويليام هنا ، غرق لويس في حالة من الهستيريا الكاملة. تم جر العديد من الخدم وضربهم حتى الموت ، بما في ذلك عدد قليل من الخادمات الشخصيات الذين فضلهم لويس في يوم من الأيام.

إن كبح القراصنة وكأنهم قوات عسكرية سيكون مزحة. كان هؤلاء القراصنة متحمسين للثروة الهائلة هنا بعد أن اقتحموا المكان فجأة. كانوا مثل الفئران التي سقطت في وعاء أرز ، وكشفت عن الجانب الأكثر حقارة للبشرية.

من أجل إحداث أكبر قدر من الضرر ، خفض ليلين من معاييره. لقد قام بتجنيد مجموعة ضخمة من القراصنة الصغار ، وجلبهم إلى هنا. كانوا حثالة الحثالة ، وقد أظهروا على الفور قدراتهم التدميرية القوية.

لوح ليلين بيديه. “تعال معي ، هناك أشياء أكثر أهمية للقيام بها!”

يمكن للمرء رؤية أن الميناء بأكمله لن يستعيد شعبيته في السنوات القليلة المقبلة بعد انتهاء هذا.

الخادمات والمرؤوسين في منزل ماركيز لم يجرؤوا حتى على التنفس بصعوبة خوفًا من أن يصبحوا هدفًا لغضبه. منذ أن ظهرت أخبار وفاة ويليام هنا ، غرق لويس في حالة من الهستيريا الكاملة. تم جر العديد من الخدم وضربهم حتى الموت ، بما في ذلك عدد قليل من الخادمات الشخصيات الذين فضلهم لويس في يوم من الأيام.

على أكبر سفينة حربية مزودة بدرع سحري – النمر القرمزي – وضع ليلين التلسكوب في يديه وهو يكشف عن تعبير راضٍ.

من أجل إحداث أكبر قدر من الضرر ، خفض ليلين من معاييره. لقد قام بتجنيد مجموعة ضخمة من القراصنة الصغار ، وجلبهم إلى هنا. كانوا حثالة الحثالة ، وقد أظهروا على الفور قدراتهم التدميرية القوية.

“ممتاز. هذا صحيح ، اقتلوهم جميعًا ، اسرقوهم جميعًا ، احرقوهم جميعًا! عندما نغادر ، كل ما أحتاجه هو رؤية أرض قاحلة! ” كان ليلين الآن يرتدي قناعًا فضيًا ، وكذلك كانت إيزابيل.

ترجمة : Abdou kh

كانوا لا يزالون نبلاء بعد كل شيء ، وكان من الطبيعي أن يكونوا يقظين. خلاف ذلك ، سوف يواجهون مشاكل في المملكة إذا تركوا بعض الصور السحرية وراءهم. على الرغم من أن القناع غطى تعابير وجهه ، إلا أن ليلين أصبح الآن مثل الشيطان المحترم للعالم السفلي. جعلت هالته القراصنة الآخرين يتراجعون واحدا تلو الآخر مع وجوه مليئة بالذعر والخوف.

“كيف يمكن أن يدخلوا بهذه السرعة؟ وماذا عن نقاط الحصن والحراسة التي أقامها فريق الحراس؟ لماذا لم تعمل؟ هل من الممكن…”

كان أرخبيل البلطيق هو الأرض الإقطاعية للمملكة بعد كل شيء ، ولم يستطع ليلين بوقاحة احتلال هذا المكان علانية. وهكذا ، أراد تدمير كل شيء هنا تمامًا ، وتحويل هذا الأرخبيل الجميل والغني إلى مطهر*. لن تكون قادرة على التنافس على بقعة مركز التجارة الخارجي مع جزيرة فولين من الآن فصاعدًا!

*بووم! بووم! بووم!* بغض النظر عن مدى جودة عزل الصوت ، لا يمكن حجب الضوضاء.

{*الحاجز بين الجنة و الجحيم}

لم يكن أمام ليلين والبرابرة في الأصل خيار سوى التحالف في قتالهما ضد اضطهاد ماكيز لويس. ومع ذلك ، مع تدمير قراصنة الهياكل السوداء وقروش النمر ، فقد اختفى هذا الضغط تمامًا مع غرق الأسطول العسكري الذي كان قد صنعه بشق الأنفس. الآن ، تشكلت منافسة بين الطاقم.

“سوف تراه!” كانت عيون إيزابيل محتقنة بالدماء. بدأت هالتها مرة أخرى في الارتفاع بشكل حاد.

“الأب! لدينا آخر الأخبار عن أسطول عائلتنا! ” كان صوت تيم مزيجًا من القلق والخوف ، وكأنه مجرم ينتظر الإعدام.

من الواضح أن مثل هذه المذابح والفوضى كانت مفضلة لدى الأرواح الشريرة. إذا كانت قادرة على أداء طقوس قبل نهب المكان ، فربما سيجنون أرباحًا أكبر.

“شخص ما ، رتب هذا المكان!” قام ماكيز لويس بتعديل ياقة قميصه. بأمره ، دخل خادم بلا تعبير مع عدد قليل من الخادمات ، وسرعان ما قاموا بتطهير غرفة الدراسة بأكملها.

لكن ليلين لم يسمح لها بفعل ذلك بالطبع. بمجرد أن يتورط الشياطين والأرواح الشريرة في شيء ما ، فإنه بالتأكيد سيجذب انتباه الكنيسة. كان لا يزال غير قادر على مواجهة تلك الوجودات الضخمة.

“خريطة تيم لدفاعات الميناء تظهر أنه لا تزال هناك بعض الحصون ، وكذلك مساكن العديد من الأشخاص في السلطة وقوتهم. لن يكون تدمير هذا الميناء أسهل أكثر. ” كان المرفأ مختلفًا تمامًا مع وجود مركز مراقبة عليه من دونه. كان لدى تيم وضع عالٍ للغاية ، والتي كانت ذات فائدة كبيرة لليلين كجاسوس.

بالنسبة إلى ليلين ، كان هناك مكانان فيهما أهم مصادر للثروة. كان أحدهما المقر الرسمي للماركيز ، والآخر كان بشكل طبيعي حيث جمع بوريج المواد اللازمة لبرج الساحر.

في هذه اللحظة ، تقدم روبن هود لإبلاغ ليلين. “رئيس! القوات المتمركزة هنا قد تم القضاء عليها بالكامل. رونالد يقوم حاليا بإحضار رجالنا لمهاجمة قصر ماكيز لويس “. كان جسده مغطى بالعديد من بقع الدم ، وكانت هناك قطع من اللحم وأشياء أخرى تتدلى من نصل سيفه.

“ماذا يحدث هنا؟” ركض ماكيز لويس إلى النافذة وفتحها. أصبحت الأصوات أكثر وضوحًا ، ويمكنه رؤية العديد من سحب الدخان الأسود. كانت هناك حتى صور ظلية لجحافل من القراصنة.

“ماركيز لويس يجب أن يموت هنا! لا يهم الآخرين “.

“تحدث … هل تم القضاء على تلك المجموعة من الحمقى تمامًا؟” ماكيز لويس جلس على كرسيه الناعم بتعبير غير حزين أو فرح.

كان ماركيز لويس ثعلبًا عجوزًا بعد كل شيء. إذا هرب ، فقد تكون هناك مشاكل أخرى ستتبعه. لم يكن ليلين متفرغاً للعب معه.

“أنا أعلم … بعد أن تم تدمير قراصنة الهياكل السوداء و قروش النمر ، سار أسطول عائلتنا على نفس الطريق أيضًا؟ هيهيهي … من اليوم فصاعدًا ، سيتم تدمير سلطة ثورنوبلسوم الذهبية على بحار دامبراث تمامًا … ”

“ذلك التيم …” بدا روبن هود وكأنه يريد أن يقول شيئًا لكنه أوقف نفسه.

إن كبح القراصنة وكأنهم قوات عسكرية سيكون مزحة. كان هؤلاء القراصنة متحمسين للثروة الهائلة هنا بعد أن اقتحموا المكان فجأة. كانوا مثل الفئران التي سقطت في وعاء أرز ، وكشفت عن الجانب الأكثر حقارة للبشرية.

“يعتمد على حظه. لدى ماركيز لويس بعض الأطفال الآخرين الذين لم يبلغوا سن الرشد على أي حال. نحن فقط بحاجة إلى شخص ما ليخلف عائلة ثورنوبلسوم ، حتى لا تصادر المملكة أرضهم الإقطاعية “.

من أجل إحداث أكبر قدر من الضرر ، خفض ليلين من معاييره. لقد قام بتجنيد مجموعة ضخمة من القراصنة الصغار ، وجلبهم إلى هنا. كانوا حثالة الحثالة ، وقد أظهروا على الفور قدراتهم التدميرية القوية.

لوح ليلين بيديه. “تعال معي ، هناك أشياء أكثر أهمية للقيام بها!”

جعلت الثقة المتأخرة تيم يشعر كما لو كان هناك تياران ساخنان يتصادمان في عينيه. عبس ، لكنه لم يقل شيئًا في النهاية.

بالنسبة إلى ليلين ، كان هناك مكانان فيهما أهم مصادر للثروة. كان أحدهما المقر الرسمي للماركيز ، والآخر كان بشكل طبيعي حيث جمع بوريج المواد اللازمة لبرج الساحر.

“سوف تراه!” كانت عيون إيزابيل محتقنة بالدماء. بدأت هالتها مرة أخرى في الارتفاع بشكل حاد.

ترجمة : Abdou kh

كان ماركيز لويس ثعلبًا عجوزًا بعد كل شيء. إذا هرب ، فقد تكون هناك مشاكل أخرى ستتبعه. لم يكن ليلين متفرغاً للعب معه.

كانت مكتب الماركيز حاليًا شديد الفوضى. تناثر الزجاج المحطم وشظايا البورسلين على الارض. ألقيت على المنضدة جثة خالية تماما من الحياة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط