مرتزقة
“البحث في إلقاء التعاويذ بدون النسج هو بالتأكيد من المحرمات الضخمة في عالم الآلهة. أخشى أنني سأتمكن من القيام بشيء ما في هذا المجال فقط بعد أن أصبح أسطورة “.
“فانفير في الواقع استخدم أسلوب المعركة!” هتف كل الجمهور.
“هل لديك أمور عاجلة يجب الاهتمام بها في العاصمة؟ هذه ليست مشكلة على الإطلاق. قافلة كبيرة ستذهب إلى هناك قريبًا ، وهم يجندون الناس بسبب هؤلاء الغيلان البائسين! ” برؤية اللمعان في يد ليلين ، ابتسم المضيف ثم رد. من الواضح أن طاغية مثل ليلين حصل على تفاصيل أكثر تحديداً.
“كم هو ممل!” تخطى ليلين ضربة الخصم بينما اخترق سيفه الخشبي للأمام.
“بلى! سمعت أن حفنة من الغيلان هاجروا باتجاه أحد الممرات الرئيسية للعاصمة. لقد هاجموا بالفعل العديد من القوافل والمارة ، فلا عجب أن المكافآت وفيرة جدًا! ”
“أسلوب المعركة: الشحنة !” ضربت قوة هائلة فافنير ، مما تسبب في طيران جسده الضخم مثل كيس الرمل. ومع ذلك هجوم ليلين لم ينته بعد. بدا وكأنه تحول إلى عاصفة من الرياح ، واقترب من الرجل الضخم الذي كان في الجو.
“أنا هنا لتقديم طلب لأكون مرتزقًا!” ذكر ليلين غرضه.
* صدع! * * تحطم! * رنت أصوات تحطم العظام المرعبة. عندما سقط فافنير ، كانت كلا أذرعه وساقيه ملتوية بزوايا غريبة ، حتى أنه أغمي عليه.
كما قال هذا ، ظهرت كروناس فضية في يده ، ينبعث منها ضوء جذاب في الهواء.
“كيف هذا؟ هل نجحت؟ ” نظر ليلين إلى الحكم الذي بدا مذهولاً.
بالنسبة لليلين ، الذي يتطلع إلى أن يصبح إلهًا ، كان التركيز على رفع رتبة المرتزق مزحة.
“أوه. أعلن أن لي قد اجتاز هذا الاختبار! ” قال أخيرًا كما لو أنه أستيقظ من حلم. اندلع الحشد المحيط في إثارة الصخب.
بالنسبة لليلين ، الذي يتطلع إلى أن يصبح إلهًا ، كان التركيز على رفع رتبة المرتزق مزحة.
لم يهتم ليلين بهذا الأمر وذهب إلى المنضدة. هذه المرة ، فتح الحشد مسارًا تلقائيًا ، احترامًا للقوي.
ترجمة : Abdou kh
ضحك الرجل العجوز وهو يسأل ، “هاها… أنا لا أرتكب أخطاء في كثير من الأحيان! أيها الطفل ، هل هناك أي اهتمام بالتعلم هنا لفترة من الوقت؟ ”
حاليًا ، كانت تقف أمامه بنظرة ترقب مع يداها تحملان سوطًا شائكًا. بدت الأشواك الصغيرة العديدة قاسية للغاية.
“لا شكرا. لا يزال لدي شيء عاجل لأفعله! ” رأى ليلين أن هذا الرجل العجوز كان قمة الرتبة 10 كمحارب. كان هذا جيدًا ، لكنه قتل العشرات من المحاربين رفيعي المستوى بنفسه في البحار الخارجية.
كانت مجموعات المرتزقة الذهبية قوات قوية مع العديد من المرتزقة الذهبيين. فقط هذا المستوى من القوة سيكون فعالاً ضد قبيلة الغول.
“حسنا! تنهد ، شباب هذه الأيام…” قام الرجل العجوز بإلقاء شارة نحاسية بشكل خامل على ليلين ، بالإضافة إلى لفيفة “هذه شارة المحارب الخاصة بك و شهادة التأكيد. سيكون ذلك كروناس فضيتين “.
“لا شكرا. لا يزال لدي شيء عاجل لأفعله! ” رأى ليلين أن هذا الرجل العجوز كان قمة الرتبة 10 كمحارب. كان هذا جيدًا ، لكنه قتل العشرات من المحاربين رفيعي المستوى بنفسه في البحار الخارجية.
كان هذا مكلفًا للغاية ويبدو أنه تم عن قصد. ومع ذلك نظرًا لأنه كان في عجلة من أمره ، دفع ليلين الفاتورة وغادر بسرعة.
عند رؤية المتاجر العديدة التي تم إغلاقها ، كان ليلين على وشك العودة للتأمل في نزله عندما سد طريقه شخص يرتدي ملابس رمادية.
بعد الخروج من نقابة المحاربين ، ذهب ليلين إلى نقابة المرتزقة المجاورة. كشف الموظف الموجود خلف المنضدة عن ابتسامة احترافية ، “أهلا بك. هل لي أن أعرف ما إذا كنت هنا لإصدار مهمة أو التقدم بطلب للحصول على وظيفة؟”
ضحك الرجل العجوز وهو يسأل ، “هاها… أنا لا أرتكب أخطاء في كثير من الأحيان! أيها الطفل ، هل هناك أي اهتمام بالتعلم هنا لفترة من الوقت؟ ”
“أنا هنا لتقديم طلب لأكون مرتزقًا!” ذكر ليلين غرضه.
“كيف هذا؟ هل نجحت؟ ” نظر ليلين إلى الحكم الذي بدا مذهولاً.
“من فضلك اذهب إلى الشباك رقم 3!” كان التقدم بطلب ليصبح مرتزقًا أمرًا بسيطًا للغاية ، ولم يتطلب سوى إثبات مهنة الفرد. بعد رؤية شارة ليلين كمقاتل الرتبة 5 ، ساعده الشخص المسؤول في الشباك 3 بسعادة في إثبات كونه واحدًا.
“أسلوب المعركة: الشحنة !” ضربت قوة هائلة فافنير ، مما تسبب في طيران جسده الضخم مثل كيس الرمل. ومع ذلك هجوم ليلين لم ينته بعد. بدا وكأنه تحول إلى عاصفة من الرياح ، واقترب من الرجل الضخم الذي كان في الجو.
بصفته مبتدئًا ، لم يكن أمام ليلين خيار سوى أن يصبح مرتزقًا من الدرجة النحاسية ، والتي كانت الرتبة الأدنى درجة . فقط بعد إكمال مهام متعددة يمكنه التقدم. ومع ذلك ، بما أنه مرتزق محترف. سيكون قادرًا على دخول المدن الكبيرة في المستقبل.
“يبدو أنني سأضطر إلى انتظار بعض مجموعات المرتزقة الكبيرة لإكمال المهام أو الانضمام إلى بعض القوافل…” غمغم ليلين في نفسه. استعد للذهاب إلى العاصمة ، وحتى بدون خطاب توصية إرنست ، كان لديه القوة الكافية لدخول نقابة السحرة. هناك ، سيكون قادرًا على الحصول على أحدث المعلومات وما شابه.
بالنسبة لليلين ، الذي يتطلع إلى أن يصبح إلهًا ، كان التركيز على رفع رتبة المرتزق مزحة.
“يبدو أنني سأضطر إلى انتظار بعض مجموعات المرتزقة الكبيرة لإكمال المهام أو الانضمام إلى بعض القوافل…” غمغم ليلين في نفسه. استعد للذهاب إلى العاصمة ، وحتى بدون خطاب توصية إرنست ، كان لديه القوة الكافية لدخول نقابة السحرة. هناك ، سيكون قادرًا على الحصول على أحدث المعلومات وما شابه.
‘بما أن طريقي قد تقرر يجب الذهاب الآن إلى مملكة دامبراث و الدراسة في نقابة السحرة… أو يجب أن أذهب إلى بلد آخر… يقال أن مدينة ضوء القمر في الشمال لديها مجموعة كاملة من المعلومات عن السحر. قد يكون سيد المدينة شخصًا مختاراً من إلهة النسج ، ويمكن مقارنة العديد من تعاويذ السحرة المتقدمة مع الجان. يمكنني التفكير في التدريب هناك لبعض الوقت… ‘
“كيف هذا؟ هل نجحت؟ ” نظر ليلين إلى الحكم الذي بدا مذهولاً.
كانت المعلومات المتعلقة بالتعاويذ ذات التصنيف العالي في هذا العالم في غاية السرية ، وإذا أراد ليلين أكتساب هذه المعرفة ، فسيتعين عليه الانضمام إلى بعض المنظمات الكبيرة و كسب اعترافهم.
“يبدو أنني سأضطر إلى انتظار بعض مجموعات المرتزقة الكبيرة لإكمال المهام أو الانضمام إلى بعض القوافل…” غمغم ليلين في نفسه. استعد للذهاب إلى العاصمة ، وحتى بدون خطاب توصية إرنست ، كان لديه القوة الكافية لدخول نقابة السحرة. هناك ، سيكون قادرًا على الحصول على أحدث المعلومات وما شابه.
بالطبع يمكنه أيضًا تجاهل ذلك والتركيز على رفع ترتيبه كساحر أولاً. ومع ذلك قد تكون قوته القتالية حينئذٍ مثيرة للشفقة. إذا استوعب ساحر رفيع المستوى بعض التعاويذ فقط ، فسيكون ذلك وصمة عار على كل منه و الرتبة نفسها.
بعد الخروج من نقابة المحاربين ، ذهب ليلين إلى نقابة المرتزقة المجاورة. كشف الموظف الموجود خلف المنضدة عن ابتسامة احترافية ، “أهلا بك. هل لي أن أعرف ما إذا كنت هنا لإصدار مهمة أو التقدم بطلب للحصول على وظيفة؟”
‘بالتفكير في الأمر ، أتساءل عما إذا كان يمكن تعديل نماذج التعويذات ذات الرتب المختلفة من عالم الماجوس لاستخدامها في عالم الآلهة؟ لكن مقدار الوقت المطلوب لذلك سيكون مرعبًا جدًا… ‘
عند رؤية المتاجر العديدة التي تم إغلاقها ، كان ليلين على وشك العودة للتأمل في نزله عندما سد طريقه شخص يرتدي ملابس رمادية.
كان لدى ليلين خطة مبدئية لإتاحة نهج الماجوس لعالم الآلهة. لقد كان مسارًا شاملاً تمحور حول الحقيقة ، وكان من بين جميع المسارات إلى القوة ، مرنًا للغاية.
‘بالتفكير في الأمر ، أتساءل عما إذا كان يمكن تعديل نماذج التعويذات ذات الرتب المختلفة من عالم الماجوس لاستخدامها في عالم الآلهة؟ لكن مقدار الوقت المطلوب لذلك سيكون مرعبًا جدًا… ‘
من المعقول إجراء بحث في إنتاج الماجوس في عالم الآلهة ، الأشخاص الذين يمكن أن يلقيوا التعاويذ بدون النسج. ومع ذلك قد يتطلب ذلك قدرًا كبيرًا من قوة المعالجة. ركزت معظم موارد الرقاقة على تحليل النسج ، وفي حالة عدم وجود وقت فراغ لتشغيل عمليات المحاكاة في هذا المجال ، لم يكن بإمكانه سوى وضع خططه جانباً في الوقت الحالي.
كان هذا مكلفًا للغاية ويبدو أنه تم عن قصد. ومع ذلك نظرًا لأنه كان في عجلة من أمره ، دفع ليلين الفاتورة وغادر بسرعة.
“البحث في إلقاء التعاويذ بدون النسج هو بالتأكيد من المحرمات الضخمة في عالم الآلهة. أخشى أنني سأتمكن من القيام بشيء ما في هذا المجال فقط بعد أن أصبح أسطورة “.
“لن أكون قادرًا على التعامل مع هذا بنفسي ما لم أسلك الطريق الطويل. ومع ذلك سيستهلك هذا الكثير من الوقت ، وسأحتاج إلى المرور عبر بعض المناطق الخطرة ، والخطر لا يختلف كثيرًا عن قبائل الغول. حتى أن هناك قبائل الدريك* هناك… ”
قام ليلين بلمس ذقنه ، “لكن إذا كنت قادرًا على الحصول على معلومات حول هذا ، حتى لو كانت غير مكتملة ، سيتم زيادة معدل تحليل الرقاقة بمقدار كبير… أنا متأكد من أنه كان هناك العديد من الماجوس المشاركين في الحرب القديمة الذين امتلكوا نفس الأفكار التي لدي الآن…”
“أوه. أعلن أن لي قد اجتاز هذا الاختبار! ” قال أخيرًا كما لو أنه أستيقظ من حلم. اندلع الحشد المحيط في إثارة الصخب.
أثناء التفكير في هذا ، دخل ليلين قاعة المهام في نقابة المرتزقة. اشتعلت النيران في العديد من المواقد الكبيرة في المكان ، مما جعل القاعة تبدو مريحة. تم تقسيم العديد من المرتزقة إلى مجموعات خاصة بهم. كان البعض يشرب ويمرح ، بينما كان البعض الآخر يحدق في لوحة المهام الضخمة في وسط القاعة ، ويناقشون الأمور فيما بينهم من حين لآخر.
بعد تحديد موعد مع المضيف ، توجه ليلين إلى مدخل نقابة المرتزقة. كانت شوارع مدينة إيمون مقفرة للغاية ، وربما كانت لها علاقة بالضربة المزدوجة من التجارة البحرية والغيلان.
رائحة الروم القوي ، إلى جانب رائحة اللحم المحمص والخبز ، تسللت إلى أنف ليلين.
“بلى! سمعت أن حفنة من الغيلان هاجروا باتجاه أحد الممرات الرئيسية للعاصمة. لقد هاجموا بالفعل العديد من القوافل والمارة ، فلا عجب أن المكافآت وفيرة جدًا! ”
“مهمة عالية المستوى: تطهير الغيلان! فقط مجموعات المرتزقة الحاصلة على تصنيف ذهبي وما فوق يمكنها القيام بذلك “. كانت هذه المهمة في الجزء العلوي من اللوحة ، مكتوبة بخط عريض ضخم. تسببت المكافآت العظيمة في سيلان لعاب العديد من المرتزقة ، لكن القليل منهم تجرأ على المضي قدمًا.
رأى ليلين رمزًا مقدسًا غريبًا على صدر الفتاة الصغيرة.
“بلى! سمعت أن حفنة من الغيلان هاجروا باتجاه أحد الممرات الرئيسية للعاصمة. لقد هاجموا بالفعل العديد من القوافل والمارة ، فلا عجب أن المكافآت وفيرة جدًا! ”
“إذن أنت كاهنة سيدة السوط!” لحسن الحظ رأى ليلين الكثير في العالم وتعرف على هويتها.
عند سماع المرتزقة الهائمين يتهامسون فيما بينهم ، كان لدى ليلين فهم أفضل للمهمة.
بعد تحديد موعد مع المضيف ، توجه ليلين إلى مدخل نقابة المرتزقة. كانت شوارع مدينة إيمون مقفرة للغاية ، وربما كانت لها علاقة بالضربة المزدوجة من التجارة البحرية والغيلان.
قبيلة الغول؟ لا عجب أنها مهمة رفيعة المستوى! أومأ ليلين برأسه داخلياً. كان تصنيف المرتزقة بسيطًا جدًا. وكان أدنى مستوى هو النحاس يليه الفضة والذهب. كان مرتزقة الذهب بالفعل من الدرجة العالية ولديهم خبرة هائلة ، وكانوا عادة محترفين أقوياء.
كانت مجموعات المرتزقة الذهبية قوات قوية مع العديد من المرتزقة الذهبيين. فقط هذا المستوى من القوة سيكون فعالاً ضد قبيلة الغول.
فوق الرتبة الذهبية ، قيل إنها الميثريل والبلاتين. ومع ذلك بشكل عام ، لن يكونوا في مثل هؤلاء الناس مدينة صغيرة مثل مدينة إيمون.
قبيلة الغول؟ لا عجب أنها مهمة رفيعة المستوى! أومأ ليلين برأسه داخلياً. كان تصنيف المرتزقة بسيطًا جدًا. وكان أدنى مستوى هو النحاس يليه الفضة والذهب. كان مرتزقة الذهب بالفعل من الدرجة العالية ولديهم خبرة هائلة ، وكانوا عادة محترفين أقوياء.
كانت مجموعات المرتزقة الذهبية قوات قوية مع العديد من المرتزقة الذهبيين. فقط هذا المستوى من القوة سيكون فعالاً ضد قبيلة الغول.
كان لدى ليلين خطة مبدئية لإتاحة نهج الماجوس لعالم الآلهة. لقد كان مسارًا شاملاً تمحور حول الحقيقة ، وكان من بين جميع المسارات إلى القوة ، مرنًا للغاية.
نظر ليلين إلى أسفل لوحة المهام. كانت هناك العديد من المهمات لإبادة الغيلان هنا وهناك ، من الشامان الغول الأقل رتبة إلى الشامان الغول الأقوى. كل ما كان مطلوبًا فعله هو إعادة آذانهم كدليل ، وكانت الصعوبة أقل. بين الحين والآخر ، ذهب عدد قليل من المرتزقة للمناقشة قبل تولي المهام.
بعد تحديد موعد مع المضيف ، توجه ليلين إلى مدخل نقابة المرتزقة. كانت شوارع مدينة إيمون مقفرة للغاية ، وربما كانت لها علاقة بالضربة المزدوجة من التجارة البحرية والغيلان.
“قبيلة الغيلان واسعة النطاق لديها أكثر من 200 غول. يمتلك الشامان سلالات بقدرات مشابهة للسحر. علاوة على ذلك الغيلان أنفسهم يقاومون السحر… “تمتم ليلين في نفسه.
حاليًا ، كانت تقف أمامه بنظرة ترقب مع يداها تحملان سوطًا شائكًا. بدت الأشواك الصغيرة العديدة قاسية للغاية.
“لن أكون قادرًا على التعامل مع هذا بنفسي ما لم أسلك الطريق الطويل. ومع ذلك سيستهلك هذا الكثير من الوقت ، وسأحتاج إلى المرور عبر بعض المناطق الخطرة ، والخطر لا يختلف كثيرًا عن قبائل الغول. حتى أن هناك قبائل الدريك* هناك… ”
{*سأضع صورته في التعليقات}
كان لدى ليلين خطة مبدئية لإتاحة نهج الماجوس لعالم الآلهة. لقد كان مسارًا شاملاً تمحور حول الحقيقة ، وكان من بين جميع المسارات إلى القوة ، مرنًا للغاية.
“يبدو أنني سأضطر إلى انتظار بعض مجموعات المرتزقة الكبيرة لإكمال المهام أو الانضمام إلى بعض القوافل…” غمغم ليلين في نفسه. استعد للذهاب إلى العاصمة ، وحتى بدون خطاب توصية إرنست ، كان لديه القوة الكافية لدخول نقابة السحرة. هناك ، سيكون قادرًا على الحصول على أحدث المعلومات وما شابه.
‘بالتفكير في الأمر ، أتساءل عما إذا كان يمكن تعديل نماذج التعويذات ذات الرتب المختلفة من عالم الماجوس لاستخدامها في عالم الآلهة؟ لكن مقدار الوقت المطلوب لذلك سيكون مرعبًا جدًا… ‘
“علاوة على ذلك حتى لو كنت سأستعد للسفر إلى الشمال للتدريب ، سأحتاج بالتأكيد إلى المرور عبر مملكة دامبراث…” تنهد ليلين. ذهب إلى مكتب الاستقبال القريب منه الذي ينتمي إلى النقابة ، “أعطني عصير التفاح. هل هناك أي بعثات قريبا ستأخذني إلى العاصمة؟ الأفضل هو أولئك الذين لديهم مجموعات كبيرة. أريد شيئًا آمنًا! ”
“ما هذا… فخ؟” تجاوزت عيون ليلين المرأة المجنونة وسقطت على فتاة صغيرة بجانبها. كانت تحمل صندوق تبرعات للكنيسة ، وبعد أن لاحظت أن انتباهه كان عليها ، هزت الصندوق بشكل خاص بحيث أحدثت العملات المعدنية الموجودة بداخلها أصواتًا حادة وواضحة.
كما قال هذا ، ظهرت كروناس فضية في يده ، ينبعث منها ضوء جذاب في الهواء.
“لا شكرا. لا يزال لدي شيء عاجل لأفعله! ” رأى ليلين أن هذا الرجل العجوز كان قمة الرتبة 10 كمحارب. كان هذا جيدًا ، لكنه قتل العشرات من المحاربين رفيعي المستوى بنفسه في البحار الخارجية.
“هل لديك أمور عاجلة يجب الاهتمام بها في العاصمة؟ هذه ليست مشكلة على الإطلاق. قافلة كبيرة ستذهب إلى هناك قريبًا ، وهم يجندون الناس بسبب هؤلاء الغيلان البائسين! ” برؤية اللمعان في يد ليلين ، ابتسم المضيف ثم رد. من الواضح أن طاغية مثل ليلين حصل على تفاصيل أكثر تحديداً.
كما قال هذا ، ظهرت كروناس فضية في يده ، ينبعث منها ضوء جذاب في الهواء.
بعد تحديد موعد مع المضيف ، توجه ليلين إلى مدخل نقابة المرتزقة. كانت شوارع مدينة إيمون مقفرة للغاية ، وربما كانت لها علاقة بالضربة المزدوجة من التجارة البحرية والغيلان.
بعد الخروج من نقابة المحاربين ، ذهب ليلين إلى نقابة المرتزقة المجاورة. كشف الموظف الموجود خلف المنضدة عن ابتسامة احترافية ، “أهلا بك. هل لي أن أعرف ما إذا كنت هنا لإصدار مهمة أو التقدم بطلب للحصول على وظيفة؟”
عند رؤية المتاجر العديدة التي تم إغلاقها ، كان ليلين على وشك العودة للتأمل في نزله عندما سد طريقه شخص يرتدي ملابس رمادية.
“حسنا! تنهد ، شباب هذه الأيام…” قام الرجل العجوز بإلقاء شارة نحاسية بشكل خامل على ليلين ، بالإضافة إلى لفيفة “هذه شارة المحارب الخاصة بك و شهادة التأكيد. سيكون ذلك كروناس فضيتين “.
“سيدي ، من فضلك إجلدني بلا رحمة!” كانت أمام ليلين شابة في رداء رمادي. كانت جميلة وكانت ترتدي ثيابًا خشنة من الجلد ، وكانت هناك أيضًا ندوب كثيرة على رقبتها وأساورها.
“أنا… أنا… أنا…” كان ليلين عاجزاً تمامًا عن الكلام الآن. أراد الهرب ، لكن المارة لم يفكروا في ذلك. حتى أن البعض نظر بابتسامات مدركة.
حاليًا ، كانت تقف أمامه بنظرة ترقب مع يداها تحملان سوطًا شائكًا. بدت الأشواك الصغيرة العديدة قاسية للغاية.
“البحث في إلقاء التعاويذ بدون النسج هو بالتأكيد من المحرمات الضخمة في عالم الآلهة. أخشى أنني سأتمكن من القيام بشيء ما في هذا المجال فقط بعد أن أصبح أسطورة “.
بدت نقية ومقدسة ، ومستعدة للموت من أجل قضية عادلة ، ولديها إصرار لا ينتمي إلا إلى الأتباع المجانين. كان هناك حتى تلميح من الترقب.
“كيف هذا؟ هل نجحت؟ ” نظر ليلين إلى الحكم الذي بدا مذهولاً.
“ما هذا… فخ؟” تجاوزت عيون ليلين المرأة المجنونة وسقطت على فتاة صغيرة بجانبها. كانت تحمل صندوق تبرعات للكنيسة ، وبعد أن لاحظت أن انتباهه كان عليها ، هزت الصندوق بشكل خاص بحيث أحدثت العملات المعدنية الموجودة بداخلها أصواتًا حادة وواضحة.
“فانفير في الواقع استخدم أسلوب المعركة!” هتف كل الجمهور.
رأى ليلين رمزًا مقدسًا غريبًا على صدر الفتاة الصغيرة.
“إذن أنت كاهنة سيدة السوط!” لحسن الحظ رأى ليلين الكثير في العالم وتعرف على هويتها.
“بلى! سمعت أن حفنة من الغيلان هاجروا باتجاه أحد الممرات الرئيسية للعاصمة. لقد هاجموا بالفعل العديد من القوافل والمارة ، فلا عجب أن المكافآت وفيرة جدًا! ”
“نعم! الرجاء المساعدة في طقوس الصلاة والسماح لروحي بالحصول على الفداء من خلال المعاناة! ” أجابت الفتاة بجدية ، ثم دفعت بالسوط في يديه.
“إذن أنت كاهنة سيدة السوط!” لحسن الحظ رأى ليلين الكثير في العالم وتعرف على هويتها.
“أنا… أنا… أنا…” كان ليلين عاجزاً تمامًا عن الكلام الآن. أراد الهرب ، لكن المارة لم يفكروا في ذلك. حتى أن البعض نظر بابتسامات مدركة.
“أنا… أنا… أنا…” كان ليلين عاجزاً تمامًا عن الكلام الآن. أراد الهرب ، لكن المارة لم يفكروا في ذلك. حتى أن البعض نظر بابتسامات مدركة.
ترجمة : Abdou kh
بصفته مبتدئًا ، لم يكن أمام ليلين خيار سوى أن يصبح مرتزقًا من الدرجة النحاسية ، والتي كانت الرتبة الأدنى درجة . فقط بعد إكمال مهام متعددة يمكنه التقدم. ومع ذلك ، بما أنه مرتزق محترف. سيكون قادرًا على دخول المدن الكبيرة في المستقبل.
“إذن أنت كاهنة سيدة السوط!” لحسن الحظ رأى ليلين الكثير في العالم وتعرف على هويتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
