نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 857

سوء فهم

سوء فهم

 

 

إلهة البكاء ، والمعروفة أيضًا باسم سيدة السوط ، كانت تسمى آميتر. كانت إلهة طيبة القلب ، وتضمنت تعاليمها أن يفدي أتباعها أرواحهم من خلال المعاناة.

“اني اتفهم!” ذهبت إلى حصانها الحربي ، وأظهرت ظهرها لليلين لإخفاء إحراجها ، “أعتذر عما حدث الآن. لم يجب أن أتعامل معك بهذه الطريقة قبل أن أفهم الموقف! ”

كان الأمر كما لو كانت الغابة أكبر ، تكون الطيور كلها متشابهة. في عالم الآلهة ، كان هناك عدد قليل من الآلهة الغريبة ، وكانت هذه الإلهة الباكية واحدة منهم.

مثل هذه الإلهة لم يكن لها شعبية بين عامة الناس ونادرا ما شوهدت. لم يتعرف عليها ليلين تقريبًا في البداية رغم أنها بدت موضع ترحيب من قبل بعض المجانين.

علم إله المعاناة ، إيلماتر ، أتباعه أن يتألموا ويتحملوا الألم ، لكن آميتر كانت مختلفة. لقد طلبت من كهنتها وأتباعها أن يعاقبوا أنفسهم وينالوا الفداء من خلال المعاناة!

بالنسبة له ، كل ما حدث اليوم كان مجرد حدث ممتع في الرحلة الطويلة التي كانت الحياة. لم يكن الأمر يستحق الكثير من التفكير.

يا آلهة! حتى لو طلب إيلماتر من أتباعه أن يتحملوا المعاناة ، لم يكن يريدهم أبدًا أن يؤذوا أنفسهم بحماس!

مثل هذه الإلهة لم يكن لها شعبية بين عامة الناس ونادرا ما شوهدت. لم يتعرف عليها ليلين تقريبًا في البداية رغم أنها بدت موضع ترحيب من قبل بعض المجانين.

ومن ثم ، بعبارات أبسط ، كان أتباع آميتر عبارة عن مجموعة من المجانين الماسوشيين ، وخاصة الكهنة.

“علمتنا الإلهة ألا نهتم بهوية الشخص الذي يؤذينا ، لأنهم يعطوننا الفداء الذي هو في المعاناة. نحن بحاجة إلى أن نكون شاكرين لهم… الرجاء مساعدتي في صلاتي! ” بدت الكاهنة حازمة.

كلما كان هناك احتفال ضخم ، كان كهنة آميتر وأتباعها يجتمعون ، مستخدمين الأسواط والقضبان الخشبية وحتى الوسوم الحمراء الساخنة “للصلاة”. هذا سيكسبهم تفضيل إلهتهم ، ومن بين التعاويذ الإلهية التي منحتها الإلهة زاد بعضها من قدرة المرء على تحمل الألم.

مثل هذه الإلهة لم يكن لها شعبية بين عامة الناس ونادرا ما شوهدت. لم يتعرف عليها ليلين تقريبًا في البداية رغم أنها بدت موضع ترحيب من قبل بعض المجانين.

مثل هذه الإلهة لم يكن لها شعبية بين عامة الناس ونادرا ما شوهدت. لم يتعرف عليها ليلين تقريبًا في البداية رغم أنها بدت موضع ترحيب من قبل بعض المجانين.

“هل تجرؤ على فعل هذا ولكن لا تعترف به؟ لقد رأى الجميع في الشارع سلوكك العنيف ، أيها الوغد الحقير! ”

سارت كاهنة الإلهة هذه في الشوارع ، تصلي من أجل أن يلحق بها المارة الأذى للحصول على التبرعات. كان هذا يخص كنيستهم.

تحت نظرة ليلين ، خفضت رافينيا رأسها ، خجولة قليلاً. سرعان ما ركبت حصانها الحربي بأناقة ، دليلاً عن التدريب المرير ، “على الرغم من وجود سوء فهم في اجتماعنا ، إلا أن الأمور انتهت بشكل جيد. هل لي أن أعرف الطريق إلى نقابة المرتزقة؟ ”

“أعتذر ، لكني أؤمن بإله المعرفة ، أوجوما… هذا مجرد…” عرف ليلين أنه ليس منحرفًا واستخدم عذرًا على الفور.

ومن ثم ، بعبارات أبسط ، كان أتباع آميتر عبارة عن مجموعة من المجانين الماسوشيين ، وخاصة الكهنة.

“علمتنا الإلهة ألا نهتم بهوية الشخص الذي يؤذينا ، لأنهم يعطوننا الفداء الذي هو في المعاناة. نحن بحاجة إلى أن نكون شاكرين لهم… الرجاء مساعدتي في صلاتي! ” بدت الكاهنة حازمة.

“فارس رفيع المستوى؟ هل فهمت الموقف أصلاً؟ ” نظر ليلين إلى الطريقة التي كانت ترتدي بها هذه الفارسة والحصان الطويل خلفها ، متفاجئًا نوعًا ما.

“أنا…” أصبح ليلين عاجزًا عن الكلام. بالإضافة إلى ذلك ، تجمع عدد متزايد من الناس ، وأراد الهروب في أسرع وقت ممكن.

مثل هذه الإلهة لم يكن لها شعبية بين عامة الناس ونادرا ما شوهدت. لم يتعرف عليها ليلين تقريبًا في البداية رغم أنها بدت موضع ترحيب من قبل بعض المجانين.

تمامًا كما ألقى ليلين عملة ذهبية في صندوق تبرعات الفتاة الصغيرة ورفع السوط يستعد لإنهاء الأمر دفعة واحدة ، شعر فجأة بشعره يقف على نهايته. كان الأمر كما لو كان يحدق به وحش مرعب.

 

مع العلم أن شيئًا ما كان خاطئاً ، تهرب من هجوم تشي مخيف.

ومن ثم ، بعبارات أبسط ، كان أتباع آميتر عبارة عن مجموعة من المجانين الماسوشيين ، وخاصة الكهنة.

* تحطم! * اجتاح نصل التشي القوي المنطقة التي وقف فيها ليلين وحطم الصخر خلفه إلى قطع صغيرة مبينة قوة الشخص الذي شن الهجوم.

تمامًا كما ألقى ليلين عملة ذهبية في صندوق تبرعات الفتاة الصغيرة ورفع السوط يستعد لإنهاء الأمر دفعة واحدة ، شعر فجأة بشعره يقف على نهايته. كان الأمر كما لو كان يحدق به وحش مرعب.

إلى جانب هذا الهجوم جاء الصراخ الرقيق من فتاة صغيرة ، “آه… مثل هذا السلوك الحقير ، التنمر على النساء هو مجرد إهانة لطريقي كفارس. أنا ، رافينيا ، لن أتركك! ”

……

“أي معتوه هذا؟”

“أنا…” أصبح ليلين عاجزًا عن الكلام. بالإضافة إلى ذلك ، تجمع عدد متزايد من الناس ، وأراد الهروب في أسرع وقت ممكن.

استدار ليلين بشراسة. كان من المزعج بما يكفي أن يُطلب منه الإساءة إلى شخص ما بناءً على طلبه ، لكنه يُعامل الآن على أنه سفاح يتنمر على الضعيف. حتى مع جلده السميك ، بدأ يخجل.

[بييب! تأسست المهمة ، بداية المسح…] نفذت الرقاقة بإخلاص تعليماته ، وسرعان ما تم عرض المعلومات.

“هل تجرؤ على فعل هذا ولكن لا تعترف به؟ لقد رأى الجميع في الشارع سلوكك العنيف ، أيها الوغد الحقير! ”

ارتد صدر الفارس لأعلى وأسفل. نظرات المارة المضايقة جعلتها أكثر غضبًا.

كان الشخص الذي هاجمه فارسة شابة وجميلة بشعرها الطويل أحمر اللون مربوط على شكل ذيل حصان. تورد خديها الجميلان في غضبها ، وعيناها مثبتتان على ليلين تشعان بالكراهية. كما لو كانت لا تستطيع الانتظار حتى تقضم قطعة من لحم ليلين.

 

“فارس رفيع المستوى؟ هل فهمت الموقف أصلاً؟ ” نظر ليلين إلى الطريقة التي كانت ترتدي بها هذه الفارسة والحصان الطويل خلفها ، متفاجئًا نوعًا ما.

ارتد صدر الفارس لأعلى وأسفل. نظرات المارة المضايقة جعلتها أكثر غضبًا.

على الرغم من أنها كانت مهنة جسدية ، إلا أن الفرسان كانوا بعيدين عن المحاربين. لم تكن دروعهم باهظة الثمن فحسب ، بل لم يكن من السهل الحصول على حصان محارب يمكن ركوبه في المعركة.

“يجب أن تكوني من منطقة أخرى ، أليس كذلك؟ لا تتمتع هذه الإلهة بسمعة طيبة حقًا ، ولكن من الأفضل اكتشاف أشياء مثل هذه قبل المغادرة في رحلات. عواقب فعل شيء من المحرمات ستكون وخيمة… “وبخها ليلين بشدة ، متحكمًا في رغبته في الضحك.

كانت قيمة حصان الحرب أكثر بعشرة أضعاف قيمة الحصان العادي ، وعلاوة على ذلك ، كان يحتاج إلى مربي خيل محترف ومتخصصين آخرين لرعايته. في المقابل ، سمحت للقوة التدميرية للفارس بأن تكون متقدمة جدًا على قوة المحارب.

 

بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للأشخاص ذوي الرتب العالية ، بعد تأكيد ولائهم ، أن يصبحوا فرسان الآلهة ، ويتعلمون إلقاء التعاويذ. محترف كهذا كان الأمير المثالي الساحر في قلوب العديد من الفتيات الصغيرات.

لقد سلم ليلين ‘بلطف’ نصيبه من هذا الأمر للفتاة ، وجعلها تفعل ذلك كاعتذار. من الواضح أنه كان مهينًا لهذه الفارسة التي بدت نبيلة ومهذبة أن تجلد شخصًا ضعيفًا مثل المتنمرة.

‘لتكون قادرة على أن تصبح محترفًا رفيع المستوى في مثل هذه السن المبكرة ، يجب أن تتمتع هذه الصغيرة بخلفية جيدة جدًا. يجب أن تكون نبيلة… ‘ فحصها ليلين. من خلال الهجوم السابق كان بإمكانه تقدير أنها يجب أن تكون في الرتبة 10 أو أعلى كفارس.

“توجهي شرقًا ، وستجدينه بسرعة!” كان ليلين عاجزاً عن الكلام تجاه هذه الفتاة الصغيرة ، التي بدت وكأنها تعرضت لغسيل دماغ من قبل قصص الفرسان.

‘الرقاقة ، مسح! ‘أمر داخلياً.

مثل هذه الإلهة لم يكن لها شعبية بين عامة الناس ونادرا ما شوهدت. لم يتعرف عليها ليلين تقريبًا في البداية رغم أنها بدت موضع ترحيب من قبل بعض المجانين.

[بييب! تأسست المهمة ، بداية المسح…] نفذت الرقاقة بإخلاص تعليماته ، وسرعان ما تم عرض المعلومات.

سارت كاهنة الإلهة هذه في الشوارع ، تصلي من أجل أن يلحق بها المارة الأذى للحصول على التبرعات. كان هذا يخص كنيستهم.

[الاسم: رافينيا. الجنس: أنثى. القوة: 10 الرشاقة: 6 الحيوية: 7 الروح: 5 (تقديري). الرتبة 10 فارس. القدرات: 1. تزداد القدرات من 11-19٪ في القوة عند الإمتطاء. 2. الدرع: درع الفارس لكامل الجسم زاد من دفاعها الجسدي ، لكنه أدى إلى انخفاض مماثل في مقاومة السحر.]

……

“كما هو متوقع من محترف رفيع المستوى ، حتى أنها حصلت على دفعة قوية من مطيتها!” أومأ ليلين برأسه داخلياً. ومع ذلك فإن فحصها بوقاحة جعلها أكثر غضبًا.

سارت كاهنة الإلهة هذه في الشوارع ، تصلي من أجل أن يلحق بها المارة الأذى للحصول على التبرعات. كان هذا يخص كنيستهم.

“ما مشكلة هذه المدينة؟ كيف يمكن لهؤلاء الأوغاد أن يرتكبوا مثل هذه الجرائم في وضح النهار؟ هل تحول هذا المكان إلى مدينة تصلّي فيها الأرواح الشريرة؟ ”

‘لتكون قادرة على أن تصبح محترفًا رفيع المستوى في مثل هذه السن المبكرة ، يجب أن تتمتع هذه الصغيرة بخلفية جيدة جدًا. يجب أن تكون نبيلة… ‘ فحصها ليلين. من خلال الهجوم السابق كان بإمكانه تقدير أنها يجب أن تكون في الرتبة 10 أو أعلى كفارس.

ارتد صدر الفارس لأعلى وأسفل. نظرات المارة المضايقة جعلتها أكثر غضبًا.

ترجمة : Abdou kh

“من فضلكِ اسحبِ ادعاءاتك غير العادلة!” في هذه اللحظة برزت كاهنة آميتر. “سيدتنا آميتر ، تعارض كل شر! بالإضافة إلى ذلك ، عليك أن تعتذرِ عن مقاطعة مراسم الصلاة ، وإلا فإنكِ تدنسين حرمة سيدتنا! ”

 

“هاه! ماذا؟ لـ…لماذا؟ ” اتسع فم رافينيا ببطء وبدت مذهولة.

“علمتنا الإلهة ألا نهتم بهوية الشخص الذي يؤذينا ، لأنهم يعطوننا الفداء الذي هو في المعاناة. نحن بحاجة إلى أن نكون شاكرين لهم… الرجاء مساعدتي في صلاتي! ” بدت الكاهنة حازمة.

بعد ذلك قام أحد حراس الدورية بفصل الحشد وتوجه إليهم ، يحدق في الفارسة بنية خبيثة ، “لقد أفسدتِ مظهر المدينة. بناءً على قانون مجلس المدينة رقم 329 ، يجب عليكِ دفع غرامة قدرها 10 كروناس ذهبي ، وإلا فسنضطر إلى وضعك في السجن… ”

مع العلم أن شيئًا ما كان خاطئاً ، تهرب من هجوم تشي مخيف.

……

ومن ثم ، بعبارات أبسط ، كان أتباع آميتر عبارة عن مجموعة من المجانين الماسوشيين ، وخاصة الكهنة.

“يا إله العدل! هذا يحدث فعلا؟ لا يوجد مثل هؤلاء الأشخاص في موطني… “بعد المشاجرة ، غادر الحشد المحيط و جنود الدوريات والكاهنة بسرعة ، تاركين ليلين والفارسة رافينيا خلفهم.

“يجب أن تكوني من منطقة أخرى ، أليس كذلك؟ لا تتمتع هذه الإلهة بسمعة طيبة حقًا ، ولكن من الأفضل اكتشاف أشياء مثل هذه قبل المغادرة في رحلات. عواقب فعل شيء من المحرمات ستكون وخيمة… “وبخها ليلين بشدة ، متحكمًا في رغبته في الضحك.

ومع ذلك كان وجهها مثل تفاحة حمراء ضخمة. كانت غارقة في عارها. ومع ذلك ، عند ذكر اسم الإلهة ، توقفت الفتاة على الفور. بغض النظر عن مدى سخافة وغرابة أسلوب هذه الإلهة ، فقد كانت لا تزال إلهة! لقد احتاجت إلى إظهار الاحترام على الأقل ظاهريًا ، وإلا فقد تتعرض للمحاكمة من قبل الكنائس الأخرى.

كفارس ، فعلت رافينيا ما ينبغي استناداً إلى ميثاق الشرف. على أقل تقدير ، لقد دافعت بشكل جيد عن العدالة ، وكانت على استعداد للإعتذار بعد أن علمت أنها مخطئة.

“يجب أن تكوني من منطقة أخرى ، أليس كذلك؟ لا تتمتع هذه الإلهة بسمعة طيبة حقًا ، ولكن من الأفضل اكتشاف أشياء مثل هذه قبل المغادرة في رحلات. عواقب فعل شيء من المحرمات ستكون وخيمة… “وبخها ليلين بشدة ، متحكمًا في رغبته في الضحك.

“توجهي شرقًا ، وستجدينه بسرعة!” كان ليلين عاجزاً عن الكلام تجاه هذه الفتاة الصغيرة ، التي بدت وكأنها تعرضت لغسيل دماغ من قبل قصص الفرسان.

بعد دفع الغرامة ، طلبت كاهنة آميتر تعويضًا غريبًا جدًا من رافينيا – أرادت أن تجلدها الفارسة بلا رحمة!

“ما مشكلة هذه المدينة؟ كيف يمكن لهؤلاء الأوغاد أن يرتكبوا مثل هذه الجرائم في وضح النهار؟ هل تحول هذا المكان إلى مدينة تصلّي فيها الأرواح الشريرة؟ ”

لقد سلم ليلين ‘بلطف’ نصيبه من هذا الأمر للفتاة ، وجعلها تفعل ذلك كاعتذار. من الواضح أنه كان مهينًا لهذه الفارسة التي بدت نبيلة ومهذبة أن تجلد شخصًا ضعيفًا مثل المتنمرة.

لحسن الحظ أنتهى كل شيء قريبًا ، وإلا فإن ليلين خمن أن رافينيا ستنتحر على الأرجح.

لحسن الحظ أنتهى كل شيء قريبًا ، وإلا فإن ليلين خمن أن رافينيا ستنتحر على الأرجح.

ومع ذلك كان وجهها مثل تفاحة حمراء ضخمة. كانت غارقة في عارها. ومع ذلك ، عند ذكر اسم الإلهة ، توقفت الفتاة على الفور. بغض النظر عن مدى سخافة وغرابة أسلوب هذه الإلهة ، فقد كانت لا تزال إلهة! لقد احتاجت إلى إظهار الاحترام على الأقل ظاهريًا ، وإلا فقد تتعرض للمحاكمة من قبل الكنائس الأخرى.

“اني اتفهم!” ذهبت إلى حصانها الحربي ، وأظهرت ظهرها لليلين لإخفاء إحراجها ، “أعتذر عما حدث الآن. لم يجب أن أتعامل معك بهذه الطريقة قبل أن أفهم الموقف! ”

“علمتنا الإلهة ألا نهتم بهوية الشخص الذي يؤذينا ، لأنهم يعطوننا الفداء الذي هو في المعاناة. نحن بحاجة إلى أن نكون شاكرين لهم… الرجاء مساعدتي في صلاتي! ” بدت الكاهنة حازمة.

كفارس ، فعلت رافينيا ما ينبغي استناداً إلى ميثاق الشرف. على أقل تقدير ، لقد دافعت بشكل جيد عن العدالة ، وكانت على استعداد للإعتذار بعد أن علمت أنها مخطئة.

كان الشخص الذي هاجمه فارسة شابة وجميلة بشعرها الطويل أحمر اللون مربوط على شكل ذيل حصان. تورد خديها الجميلان في غضبها ، وعيناها مثبتتان على ليلين تشعان بالكراهية. كما لو كانت لا تستطيع الانتظار حتى تقضم قطعة من لحم ليلين.

“اسمي رافينيا ، وأنا فارس مسافر. سعيدة بلقائك!”

[بييب! تأسست المهمة ، بداية المسح…] نفذت الرقاقة بإخلاص تعليماته ، وسرعان ما تم عرض المعلومات.

“مم. اسمي لاي. أنا مرتزق”. حك ليلين رأسه.

نظر ليلين إلى الحصان خلفها بتعاطف. وكما كان متوقعًا ، فقد بدا كئيبا بالفعل وظهرت عليه علامات سوء التغذية.

فارس مسافر؟ كان ذلك عمليا مزحة! كان من المعروف أن لدى الفرسان مشكلة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالترحال. بدون مربي خيل وشخص يحتفظ بالدروع والأسلحة ، كان الفارس عديم الفائدة.

“هاه! ماذا؟ لـ…لماذا؟ ” اتسع فم رافينيا ببطء وبدت مذهولة.

نظر ليلين إلى الحصان خلفها بتعاطف. وكما كان متوقعًا ، فقد بدا كئيبا بالفعل وظهرت عليه علامات سوء التغذية.

كلما كان هناك احتفال ضخم ، كان كهنة آميتر وأتباعها يجتمعون ، مستخدمين الأسواط والقضبان الخشبية وحتى الوسوم الحمراء الساخنة “للصلاة”. هذا سيكسبهم تفضيل إلهتهم ، ومن بين التعاويذ الإلهية التي منحتها الإلهة زاد بعضها من قدرة المرء على تحمل الألم.

‘من الغريب بالفعل أن سيدة نبيلة تتدرب لتصبح فارسًا. كما أنها تسافر بمفردها. ما مدى انفتاح عائلتها؟ أم ربما تكون أحد هؤلاء الأشخاص الذين يفرون من الزواج؟’

علم إله المعاناة ، إيلماتر ، أتباعه أن يتألموا ويتحملوا الألم ، لكن آميتر كانت مختلفة. لقد طلبت من كهنتها وأتباعها أن يعاقبوا أنفسهم وينالوا الفداء من خلال المعاناة!

تحت نظرة ليلين ، خفضت رافينيا رأسها ، خجولة قليلاً. سرعان ما ركبت حصانها الحربي بأناقة ، دليلاً عن التدريب المرير ، “على الرغم من وجود سوء فهم في اجتماعنا ، إلا أن الأمور انتهت بشكل جيد. هل لي أن أعرف الطريق إلى نقابة المرتزقة؟ ”

يا آلهة! حتى لو طلب إيلماتر من أتباعه أن يتحملوا المعاناة ، لم يكن يريدهم أبدًا أن يؤذوا أنفسهم بحماس!

“توجهي شرقًا ، وستجدينه بسرعة!” كان ليلين عاجزاً عن الكلام تجاه هذه الفتاة الصغيرة ، التي بدت وكأنها تعرضت لغسيل دماغ من قبل قصص الفرسان.

“هل تجرؤ على فعل هذا ولكن لا تعترف به؟ لقد رأى الجميع في الشارع سلوكك العنيف ، أيها الوغد الحقير! ”

“شكرا جزيلا لك! في يوم من الأيام ، بتوجيه من القدر ، سنلتقي مرة أخرى! ” حثت حصانها الوسيم على التقدم ، حيث شخر الحصان وهو يندفع بعيدًا.

كلما كان هناك احتفال ضخم ، كان كهنة آميتر وأتباعها يجتمعون ، مستخدمين الأسواط والقضبان الخشبية وحتى الوسوم الحمراء الساخنة “للصلاة”. هذا سيكسبهم تفضيل إلهتهم ، ومن بين التعاويذ الإلهية التي منحتها الإلهة زاد بعضها من قدرة المرء على تحمل الألم.

“ولكن هذا هو الغرب. أنتِ تسيرين في الاتجاه الخاطئ…”راقب ليلين الاتجاه الذي غادرت فيه ، لكنها اختفت بالفعل.

 

“الفرسان ذوي الرتب العالية الذين يواجهون تحديات في الاتجاه نادرون جدًا حقًا. لم تستعد كثيرا لمغامرتها. آمل ألا تتعرض للهجوم من الغيلان أو العفاريت وتصبح معاقة…”صلى ليلين بصمت من أجلها ثم عاد إلى نزله.

“علمتنا الإلهة ألا نهتم بهوية الشخص الذي يؤذينا ، لأنهم يعطوننا الفداء الذي هو في المعاناة. نحن بحاجة إلى أن نكون شاكرين لهم… الرجاء مساعدتي في صلاتي! ” بدت الكاهنة حازمة.

بالنسبة له ، كل ما حدث اليوم كان مجرد حدث ممتع في الرحلة الطويلة التي كانت الحياة. لم يكن الأمر يستحق الكثير من التفكير.

“أي معتوه هذا؟”

 

يا آلهة! حتى لو طلب إيلماتر من أتباعه أن يتحملوا المعاناة ، لم يكن يريدهم أبدًا أن يؤذوا أنفسهم بحماس!

 

[بييب! تأسست المهمة ، بداية المسح…] نفذت الرقاقة بإخلاص تعليماته ، وسرعان ما تم عرض المعلومات.

_______________
فصل واحد فقط اليوم

[الاسم: رافينيا. الجنس: أنثى. القوة: 10 الرشاقة: 6 الحيوية: 7 الروح: 5 (تقديري). الرتبة 10 فارس. القدرات: 1. تزداد القدرات من 11-19٪ في القوة عند الإمتطاء. 2. الدرع: درع الفارس لكامل الجسم زاد من دفاعها الجسدي ، لكنه أدى إلى انخفاض مماثل في مقاومة السحر.]

لا أعرف إذا لاحظتم يا رفاق لكن المترجم الإنجليزي تغير و المترجم الجديد يقوم بالكثير من الأخطاء لدرجة أني ذهبت للصيني لأراجع بعض الأشياء آخذاً مني وقت كثير.
و لكن احاول ابسط قدر الإمكان و أقدم ترجمة جيدة تناسب الرواية.

لا أعرف إذا لاحظتم يا رفاق لكن المترجم الإنجليزي تغير و المترجم الجديد يقوم بالكثير من الأخطاء لدرجة أني ذهبت للصيني لأراجع بعض الأشياء آخذاً مني وقت كثير. و لكن احاول ابسط قدر الإمكان و أقدم ترجمة جيدة تناسب الرواية.

 

ارتد صدر الفارس لأعلى وأسفل. نظرات المارة المضايقة جعلتها أكثر غضبًا.

 

ترجمة : Abdou kh

ترجمة : Abdou kh

بعد ذلك قام أحد حراس الدورية بفصل الحشد وتوجه إليهم ، يحدق في الفارسة بنية خبيثة ، “لقد أفسدتِ مظهر المدينة. بناءً على قانون مجلس المدينة رقم 329 ، يجب عليكِ دفع غرامة قدرها 10 كروناس ذهبي ، وإلا فسنضطر إلى وضعك في السجن… ”

[بييب! تأسست المهمة ، بداية المسح…] نفذت الرقاقة بإخلاص تعليماته ، وسرعان ما تم عرض المعلومات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط