نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 861

غيلان

غيلان

“لا بأس ، سيحمينا المرتزقة!” قبلت هيرا جبين أختها ، مما ساعد يلاني على الهدوء.

‘هذه الإحصائيات يمكن مقارنتها بمتوسط مقاتل ​​الرتبة 7 أو الرتبة 8 ، وهو مجرد غول عادي…’

“سأذهب وألقي نظرة!” نزلت رافينيا من عربتها ووضعت درعها وقفازاتها الفولاذية. حصان الحرب الذي جلست عليه أطلق زمجرة ، واندفع إلى مقدمة المجموعة.

“أنا لست طفلة!” احتجت رافينيا بضعف ، لكن نيك انطلق مثل زوبعة سوداء تحتها.

أمطر الحصان رأس بام ووجهه بالغبار ، ولم يتمكن من المراوغة في الوقت المناسب. حتى لحيته كانت مليئة بالحصى ، وقد تسبب هذا العرض الكوميدي في ضحك الفتيات في العربة بهدوء. بدا أن عيون هيرا المضطربة قد خفت.

كان طول الغول الأول حوالي 3 أمتار ، وله جذع رجل. بدا مثل قارض سمين ، مع الجلد الرمادي الداكن ، والرقبة السميكة ، والشعر الدهني اللامع والأورام اللحمية المقرفة في جميع أنحاء الجسم. كان لديه أنف عريض ومسطح تحت عينيه المتوحشتين كما كشف أسنانه السوداء البارزة ، مما جعله يبدو شريرًا مثل الشيطان.

“هذه العاهرة الصغيرة حقًا… تفووو…” بصق بام العجوز الرمل من فمه مع مد يده إلى خزانة البندقية. لقد صقل معظم الصدأ ، و أصبح الآن تفوح منه رائحة البارود. رغم ذلك ، لا يزال ليلين يعتقد أنه لن يكون مفيدًا أكثر من مطرقة في المعركة.

“جيد جداً ، جيد جداً! من واجب الفارس حماية الضعفاء!” رافينيا كانت خائفة إلى حد ما من التعبير الموجود على وجهه.

كان ليلين متشككًا فيما إذا كان هذا القزم ، الذي لم يصل حتى الرتبة 5 ، كان شجاعًا بما يكفي لمحاربة فارس رفيع المستوى بحياته ، على الرغم من أن تلطيخ اللحية كانت إهانة خطيرة جدًا لبعض الأقزام ، بدا أن بام العجوز اندمج في مجتمع البشر ، كما أصبح ماكرًا و خبيثًا.

أو ربما يمكن القول أنه بعد العمل مع البشر على نحو واسع ، تعلم أن يكون جبانًا واكتسب بعض العادات السيئة. بطبيعة الحال ، ربما لا يوافق القزم على هذا التقييم.

في فترة زمنية قصيرة ، تم عرض صورة ثلاثية الأبعاد للغول أمام ليلين ، إلى جانب معلومات مفصلة حول إحصائياته.

لم يستطع ليلين اكتشاف أدنى أثر لمزاج الأقزام العنيد و الصلب من بام العجوز. عندما عادت رافينيا مثل الريح ، قاد بفارغ الصبر حصانها من أجلها حتى أنه تلقى كروناس فضية كإكرامية.

لم يستطع ليلين اكتشاف أدنى أثر لمزاج الأقزام العنيد و الصلب من بام العجوز. عندما عادت رافينيا مثل الريح ، قاد بفارغ الصبر حصانها من أجلها حتى أنه تلقى كروناس فضية كإكرامية.

يجب أن يقال أن بام العجوز يمكنه بالفعل الاعتناء بخيول الحرب جيدًا. على مدار الأيام القليلة الماضية ، بدا أن مطية رافينيا الذي يعاني من سوء التغذية في الأصل نشيطًا للغاية. كانت النبيلة قد أعربت بالفعل عن رغبتها في توظيف القزم كحارس خيلها الشخصي ، وبدا العجوز راضياً إلى حد ما عن هذا الترتيب.

“السماوات… افعليها من أجل نيك ، لا يمكنكِ معاملة حارس خيلك بهذه الطريقة. سوف يمزق الغيلان بام العجوز البائس إلى أشلاء ، ومن سيرعى مطيتك بعد ذلك؟” كانت دموع العجوز بام على وشك أن تفيض من عينيه بينما يتشبث بساقي رافينيا بكل قوته.

“ماذا يحدث في الأمام؟” لم يهتم ليلين بشكل خاص بوظيفة العجوز بام المستقبلية ، وسأل على الفور عن الوضع أمامهم.

“السماوات… افعليها من أجل نيك ، لا يمكنكِ معاملة حارس خيلك بهذه الطريقة. سوف يمزق الغيلان بام العجوز البائس إلى أشلاء ، ومن سيرعى مطيتك بعد ذلك؟” كانت دموع العجوز بام على وشك أن تفيض من عينيه بينما يتشبث بساقي رافينيا بكل قوته.

“أفاد عدد قليل من الكشافة واللصوص أنهم اكتشفوا آثار أقدام الغيلان. البصمات حديثة إلى حد ما ، ويبدو أنها كانت قبل نصف ساعة رملية فقط. يجب أن نكون مستعدين للدخول في قتال في أي وقت… ”

ترجمة : Abdou kh

بعد سماع بيان رافينيا ، شعر جميع المرتزقة بالتوتر على الفور. لم يستطع الهوبيت اللص و رامي السهام سوى التمسك بأسلحتهما بقوة أكبر.

“سأذهب وألقي نظرة!” نزلت رافينيا من عربتها ووضعت درعها وقفازاتها الفولاذية. حصان الحرب الذي جلست عليه أطلق زمجرة ، واندفع إلى مقدمة المجموعة.

بدأ بام يقترب قسراً من رافينيا. بشكل عام ، كانت هذه الشابة أقوى رادع في مجموعتهم بأكملها. عندما يحل بهم الخطر ، يمكنها التكيف بشكل أسرع ولديها فرصة أكبر للهروب.

فقط في هذه اللحظة جاءت صرخة مهتزة من الأمام ، “غيلان! الغيلان هنا! “.

“حسنا رافينيا ، سوف تحميني ، أليس كذلك؟” نظر بام العجوز في رافينيا نأمل.

“هذه العاهرة الصغيرة حقًا… تفووو…” بصق بام العجوز الرمل من فمه مع مد يده إلى خزانة البندقية. لقد صقل معظم الصدأ ، و أصبح الآن تفوح منه رائحة البارود. رغم ذلك ، لا يزال ليلين يعتقد أنه لن يكون مفيدًا أكثر من مطرقة في المعركة.

“ألست مرتزق؟” كانت السيدة الشابة دائمًا محتقرة تمامًا تجاه الجبناء ذوي العظام الناعمة مثله.

“مستحيل ، 10٪ على الأكثر!”

“السماوات… افعليها من أجل نيك ، لا يمكنكِ معاملة حارس خيلك بهذه الطريقة. سوف يمزق الغيلان بام العجوز البائس إلى أشلاء ، ومن سيرعى مطيتك بعد ذلك؟” كانت دموع العجوز بام على وشك أن تفيض من عينيه بينما يتشبث بساقي رافينيا بكل قوته.

كان من المفترض أن يكون الفارس وحصانه كيانًا واحدًا ، والاقتراب منه هكذا دون أن يلاحظ كان أمرًا خطيرًا للغاية إذا كان للرجل نية خبيثة. أصبح قلب رافينيا بارداً لأنها وجدت صعوبة في تحمّل سلوك الرجل الجالس خلف ظهرها.

كان نيك هو الأسم الذي أطلقه بام العجوز على حصان رافينيا.

“لا بأس ، سيحمينا المرتزقة!” قبلت هيرا جبين أختها ، مما ساعد يلاني على الهدوء.

“جيد جداً ، جيد جداً! من واجب الفارس حماية الضعفاء!” رافينيا كانت خائفة إلى حد ما من التعبير الموجود على وجهه.

فقط في هذه اللحظة جاءت صرخة مهتزة من الأمام ، “غيلان! الغيلان هنا! “.

“أوه! أنا معجب بكي ، أيها الفارس العظيم… “بدأ بام على الفور في الثرثرة دون توقف.

‘ بالإضافة إلى ذلك ، فإن هؤلاء الغيلان لديهم بنيات قوية وقدرات تجديد مرعبة. يجب أن تكون الخلايا في أجسامهم أكثر نشاطًا من الأشخاص العاديين ، وإذا كان خنجر الدم الشيطاني قادرًا على امتصاصه ، فربما يرفع حيويتي بمقدار 2 أو 3 نقاط ، لتصل إلى عنق الزجاجة البالغ 10 نقاط! ‘ كان ليلين ينظر الآن إلى هؤلاء الغيلان مثل صندوق كنز هائل.

“ومع ذلك سيتم تخفيض راتبك كراعي خيل إلى النصف!” لقد تعلمت رافينيا الكثير بعد السفر معهم ، ويمكنها حتى المساومة على الأسعار الآن.

‘رقاقة ، امسح إحصائيات الغول!’

“مستحيل ، 10٪ على الأكثر!”

“ومع ذلك سيتم تخفيض راتبك كراعي خيل إلى النصف!” لقد تعلمت رافينيا الكثير بعد السفر معهم ، ويمكنها حتى المساومة على الأسعار الآن.

”40٪! هل تعتقد أنه لا يمكنني العثور على أي رعاة خيول آخرين؟ عائلتي لديها العشرات! ”

أو ربما يمكن القول أنه بعد العمل مع البشر على نحو واسع ، تعلم أن يكون جبانًا واكتسب بعض العادات السيئة. بطبيعة الحال ، ربما لا يوافق القزم على هذا التقييم.

”30٪! لا يمكنك خفضه بعد الآن وإلا فلن يستطيع بام العجوز حتى شرب مشروب الروم المخفف! ”

بعد سماع بيان رافينيا ، شعر جميع المرتزقة بالتوتر على الفور. لم يستطع الهوبيت اللص و رامي السهام سوى التمسك بأسلحتهما بقوة أكبر.

“صفقة!” كانت الفارسة لا تزال صغيرة وعديمة الخبرة عموماً. كانت قد تراجعت في هزيمة تحت تكتيكات القزم البائسة ، ولم يستطع ليلين إلا أن يجد الأمر مضحكًا.

“لا بأس ، سيحمينا المرتزقة!” قبلت هيرا جبين أختها ، مما ساعد يلاني على الهدوء.

فقط في هذه اللحظة جاءت صرخة مهتزة من الأمام ، “غيلان! الغيلان هنا! “.

“رائحته كريهة!” على بعد أكثر من عشرة أمتار بقليل ، هاجمت رائحة كريهة رافينيا مما جعلها تغطي أنفها بشكل لا إرادي.

“البقاء في حالة تأهب!” “ابقى متأهبا!” أخرج ليلين سيفه الفولاذي في لمح البصر مع عيناه اليقظتان تراقبان الجلبة أمامه بحذر.

“أوه! أنا معجب بكي ، أيها الفارس العظيم… “بدأ بام على الفور في الثرثرة دون توقف.

بصرف النظر عن نشاز أصوات البشر ، تردد زئير غريب و صوت الأسلحة المتضاربة.

“سأذهب وألقي نظرة!” نزلت رافينيا من عربتها ووضعت درعها وقفازاتها الفولاذية. حصان الحرب الذي جلست عليه أطلق زمجرة ، واندفع إلى مقدمة المجموعة.

“الغيلان ظهروا حقًا!” أخذ هوبيت الفرقة خنجره على الفور واختبأ في الزوايا المظلمة للعربة. صعد رامي السهام فوق العربة ليجد مكانًا مناسبًا له ، وقوسه الخشبي الذي كان يحمله عادة على ظهره أصبح الآن ممسكًا به في يده.

[بييب! بدء المهمة ، بدء المسح… يتم جمع البيانات ، وإنشاء الرسومات!]. نفذت الرقاقة بدقة أمر ليلين.

“الغيلان؟ لقد كنت في انتظاركم لفترة طويلة! ” نهضت رافينيا بحماس و امتطت جوادها ، وغيرت اتجاهها على الفور.

كان طول الغول الأول حوالي 3 أمتار ، وله جذع رجل. بدا مثل قارض سمين ، مع الجلد الرمادي الداكن ، والرقبة السميكة ، والشعر الدهني اللامع والأورام اللحمية المقرفة في جميع أنحاء الجسم. كان لديه أنف عريض ومسطح تحت عينيه المتوحشتين كما كشف أسنانه السوداء البارزة ، مما جعله يبدو شريرًا مثل الشيطان.

“انتظري ، سآتي معك!” سمعت صوت رجل يأتي من خلفها واتسعت عيناها استجابة لذلك. “متى اتيت؟”

أو ربما يمكن القول أنه بعد العمل مع البشر على نحو واسع ، تعلم أن يكون جبانًا واكتسب بعض العادات السيئة. بطبيعة الحال ، ربما لا يوافق القزم على هذا التقييم.

لا أحد يعرف متى ركب ليلين حصان الحرب وجلس خلف رافينيا. بالنسبة لهذه الفارس ذي الرتبة العالية ، كان هذا لا يمكن تصوره على الإطلاق.

“السماوات… افعليها من أجل نيك ، لا يمكنكِ معاملة حارس خيلك بهذه الطريقة. سوف يمزق الغيلان بام العجوز البائس إلى أشلاء ، ومن سيرعى مطيتك بعد ذلك؟” كانت دموع العجوز بام على وشك أن تفيض من عينيه بينما يتشبث بساقي رافينيا بكل قوته.

كان من المفترض أن يكون الفارس وحصانه كيانًا واحدًا ، والاقتراب منه هكذا دون أن يلاحظ كان أمرًا خطيرًا للغاية إذا كان للرجل نية خبيثة. أصبح قلب رافينيا بارداً لأنها وجدت صعوبة في تحمّل سلوك الرجل الجالس خلف ظهرها.

كانت العديد من العربات في حالة تراجع ، وكانت العديد من مجموعات المرتزقة تلوح بالفعل بسيوفهم وأقواسهم في نصف دائرة.

“ربما يجب أن تكون لصًا! انزل على الفور ، نيك لن يعجبه هذا على الإطلاق! ” في هذه المرحلة ، كان تقارب أجسادهم غريبًا نوعًا ما ، وبدأت رافينيا في الاحمرار قليلاً استجابةً لذلك.

“إنها مجرد مجموعة متناثرة من الغيلان ، لا داعي للقلق!” في هذه اللحظة هرع أعضاء صقور الرماد ، بقيادة المقاتل ذو الرتبة العالية المثير للإعجاب سيغفريد الذي التقى به ليلين سابقًا.

“كوني فتاة جيدة ، فلنذهب!”

ترجمة : Abdou kh

“أنا لست طفلة!” احتجت رافينيا بضعف ، لكن نيك انطلق مثل زوبعة سوداء تحتها.

“صفقة!” كانت الفارسة لا تزال صغيرة وعديمة الخبرة عموماً. كانت قد تراجعت في هزيمة تحت تكتيكات القزم البائسة ، ولم يستطع ليلين إلا أن يجد الأمر مضحكًا.

في هذه اللحظة كشفت رافينيا عن فروسيتها الرائعة. حتى في الحالة التي كان فيها شخص يركب خلف ظهرها ، مرت عبر القوات والعقبات الفوضوية لتشق طريقها إلى مقدمة القافلة.

كانت تقف عبر القوات الدفاعية مجموعة من الوحوش الهائلة ، مع أقل من 20 من بين أعدادهم.

كانت العديد من العربات في حالة تراجع ، وكانت العديد من مجموعات المرتزقة تلوح بالفعل بسيوفهم وأقواسهم في نصف دائرة.

كانت تقف عبر القوات الدفاعية مجموعة من الوحوش الهائلة ، مع أقل من 20 من بين أعدادهم.

بدأ بام يقترب قسراً من رافينيا. بشكل عام ، كانت هذه الشابة أقوى رادع في مجموعتهم بأكملها. عندما يحل بهم الخطر ، يمكنها التكيف بشكل أسرع ولديها فرصة أكبر للهروب.

“هل هؤلاء الغيلان؟ هذه هي المرة الأولى التي أراهم فيها! ” رافينيا بفضول أطلت على الوحوش أمامهم.

ومع ذلك فإن مجموعة القوافل الكبيرة كانت حاليًا في مواجهة الغيلان ، ورأى ليلين فرصته.

كان طول الغول الأول حوالي 3 أمتار ، وله جذع رجل. بدا مثل قارض سمين ، مع الجلد الرمادي الداكن ، والرقبة السميكة ، والشعر الدهني اللامع والأورام اللحمية المقرفة في جميع أنحاء الجسم. كان لديه أنف عريض ومسطح تحت عينيه المتوحشتين كما كشف أسنانه السوداء البارزة ، مما جعله يبدو شريرًا مثل الشيطان.

“البقاء في حالة تأهب!” “ابقى متأهبا!” أخرج ليلين سيفه الفولاذي في لمح البصر مع عيناه اليقظتان تراقبان الجلبة أمامه بحذر.

الشخص الذي يقف في المقدمة كان رئيس مجموعة الغيلان. كان يرتدي جلد حيوان بسيط حول خصره. الغيلان الآخرون كانوا عراة تمامًا.

بدأ بام يقترب قسراً من رافينيا. بشكل عام ، كانت هذه الشابة أقوى رادع في مجموعتهم بأكملها. عندما يحل بهم الخطر ، يمكنها التكيف بشكل أسرع ولديها فرصة أكبر للهروب.

“رائحته كريهة!” على بعد أكثر من عشرة أمتار بقليل ، هاجمت رائحة كريهة رافينيا مما جعلها تغطي أنفها بشكل لا إرادي.

“أوه! أنا معجب بكي ، أيها الفارس العظيم… “بدأ بام على الفور في الثرثرة دون توقف.

‘ليس سيئاً! يبدو مشابهًا جدًا للصورة الموجودة في الكتب المصورة للغيلان ، فقط لم نر أشكاله المختلفة مثل الغول ذو الرأسين والغول الشامان… لأسباب يصعب على الشخص العادي قبولها.’

“مستحيل ، 10٪ على الأكثر!”

‘رقاقة ، امسح إحصائيات الغول!’

كان طول الغول الأول حوالي 3 أمتار ، وله جذع رجل. بدا مثل قارض سمين ، مع الجلد الرمادي الداكن ، والرقبة السميكة ، والشعر الدهني اللامع والأورام اللحمية المقرفة في جميع أنحاء الجسم. كان لديه أنف عريض ومسطح تحت عينيه المتوحشتين كما كشف أسنانه السوداء البارزة ، مما جعله يبدو شريرًا مثل الشيطان.

[بييب! بدء المهمة ، بدء المسح… يتم جمع البيانات ، وإنشاء الرسومات!]. نفذت الرقاقة بدقة أمر ليلين.

ومع ذلك فإن ليلين ببساطة لم يجرؤ على إثارة مثل هذه المجموعة الضخمة من الغيلان بنفسه. حتى أنه احتاج إلى الاعتماد على الآخرين للحماية قبل أن يتأكد من أنه يستطيع المرور عبر هذه المنطقة بأمان.

في فترة زمنية قصيرة ، تم عرض صورة ثلاثية الأبعاد للغول أمام ليلين ، إلى جانب معلومات مفصلة حول إحصائياته.

“إنها مجرد مجموعة متناثرة من الغيلان ، لا داعي للقلق!” في هذه اللحظة هرع أعضاء صقور الرماد ، بقيادة المقاتل ذو الرتبة العالية المثير للإعجاب سيغفريد الذي التقى به ليلين سابقًا.

[الاسم: غير معروف ، العرق: الغول ، الجنس: ذكر ، القوة: 7 ، الرشاقة: 3 ، الحيوية: 10 ، الروح: 1. الخصائص: 1. التجديد: الغيلان يمتلكون قدرات تجديد غير عادية ، ويمكنهم البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة جدًا من الوقت حتى إذا قُطعت رؤوسهم. 2. الجلد المدرع: يمتزج الشحوم الموجودة على جلد الغول مع الأوساخ لتصبح طبقة منفصلة من الدفاع الطبيعي ، وتأثيراته مماثلة للدروع الجلدية العادية ، دون مقاومة السحر.]

[الاسم: غير معروف ، العرق: الغول ، الجنس: ذكر ، القوة: 7 ، الرشاقة: 3 ، الحيوية: 10 ، الروح: 1. الخصائص: 1. التجديد: الغيلان يمتلكون قدرات تجديد غير عادية ، ويمكنهم البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة جدًا من الوقت حتى إذا قُطعت رؤوسهم. 2. الجلد المدرع: يمتزج الشحوم الموجودة على جلد الغول مع الأوساخ لتصبح طبقة منفصلة من الدفاع الطبيعي ، وتأثيراته مماثلة للدروع الجلدية العادية ، دون مقاومة السحر.]

‘هذه الإحصائيات يمكن مقارنتها بمتوسط مقاتل ​​الرتبة 7 أو الرتبة 8 ، وهو مجرد غول عادي…’

كانت تقف عبر القوات الدفاعية مجموعة من الوحوش الهائلة ، مع أقل من 20 من بين أعدادهم.

‘ بالإضافة إلى ذلك ، فإن هؤلاء الغيلان لديهم بنيات قوية وقدرات تجديد مرعبة. يجب أن تكون الخلايا في أجسامهم أكثر نشاطًا من الأشخاص العاديين ، وإذا كان خنجر الدم الشيطاني قادرًا على امتصاصه ، فربما يرفع حيويتي بمقدار 2 أو 3 نقاط ، لتصل إلى عنق الزجاجة البالغ 10 نقاط! ‘ كان ليلين ينظر الآن إلى هؤلاء الغيلان مثل صندوق كنز هائل.

“البقاء في حالة تأهب!” “ابقى متأهبا!” أخرج ليلين سيفه الفولاذي في لمح البصر مع عيناه اليقظتان تراقبان الجلبة أمامه بحذر.

حتى من خلال أكثر التقديرات تحفظًا ، فإن قبيلة الغيلان هذه يمكن أن ترفع حيويته بمقدار نقطة أو نقطتين ؛ كان يعادل أن تكون مباركاً بنعمة إله من رتبة دنيا.

”30٪! لا يمكنك خفضه بعد الآن وإلا فلن يستطيع بام العجوز حتى شرب مشروب الروم المخفف! ”

ومع ذلك فإن ليلين ببساطة لم يجرؤ على إثارة مثل هذه المجموعة الضخمة من الغيلان بنفسه. حتى أنه احتاج إلى الاعتماد على الآخرين للحماية قبل أن يتأكد من أنه يستطيع المرور عبر هذه المنطقة بأمان.

“هذه العاهرة الصغيرة حقًا… تفووو…” بصق بام العجوز الرمل من فمه مع مد يده إلى خزانة البندقية. لقد صقل معظم الصدأ ، و أصبح الآن تفوح منه رائحة البارود. رغم ذلك ، لا يزال ليلين يعتقد أنه لن يكون مفيدًا أكثر من مطرقة في المعركة.

ومع ذلك فإن مجموعة القوافل الكبيرة كانت حاليًا في مواجهة الغيلان ، ورأى ليلين فرصته.

“أفاد عدد قليل من الكشافة واللصوص أنهم اكتشفوا آثار أقدام الغيلان. البصمات حديثة إلى حد ما ، ويبدو أنها كانت قبل نصف ساعة رملية فقط. يجب أن نكون مستعدين للدخول في قتال في أي وقت… ”

“إنها مجرد مجموعة متناثرة من الغيلان ، لا داعي للقلق!” في هذه اللحظة هرع أعضاء صقور الرماد ، بقيادة المقاتل ذو الرتبة العالية المثير للإعجاب سيغفريد الذي التقى به ليلين سابقًا.

في فترة زمنية قصيرة ، تم عرض صورة ثلاثية الأبعاد للغول أمام ليلين ، إلى جانب معلومات مفصلة حول إحصائياته.

مع رؤية أن هناك أقل من 20 غولاً ضدهم ، هدأ تعبير سيغفريد.

 

“لا يوجد أي شامان. هناك القليل بما يكفي بحيث يمكن للمرتزقة والعربات الأخرى أكتساب الخبرة منهم. لن يكون الأمر مخيفًا في لقائنا التالي إذن… “كان سيغفريد مدركًا تمامًا أنه إذا تم توحيد نقاط القوة في مجموعة القوافل الكبيرة الخاصة بهم ، فلن يكون مرورهم عبر هذه المنطقة مشكلة على الإطلاق.

بصرف النظر عن نشاز أصوات البشر ، تردد زئير غريب و صوت الأسلحة المتضاربة.

ومع ذلك غالبًا ما كان البشر جبناء بسبب خوفهم من المجهول ، خاصةً عندما كان هؤلاء الغيلان يتمتعون بسمعة مخيفة من الشائعات. لقد جعل من السهل إثارة الذعر الجماعي ، وسيكون ذلك أكثر تدميراً بالنسبة لهم من تسونامي!

[الاسم: غير معروف ، العرق: الغول ، الجنس: ذكر ، القوة: 7 ، الرشاقة: 3 ، الحيوية: 10 ، الروح: 1. الخصائص: 1. التجديد: الغيلان يمتلكون قدرات تجديد غير عادية ، ويمكنهم البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة جدًا من الوقت حتى إذا قُطعت رؤوسهم. 2. الجلد المدرع: يمتزج الشحوم الموجودة على جلد الغول مع الأوساخ لتصبح طبقة منفصلة من الدفاع الطبيعي ، وتأثيراته مماثلة للدروع الجلدية العادية ، دون مقاومة السحر.]

نتيجة لذلك كان من المهم جدًا إعلام هؤلاء التجار الجبناء بوجود هذه الغيلان مقدمًا.

لم يستطع ليلين اكتشاف أدنى أثر لمزاج الأقزام العنيد و الصلب من بام العجوز. عندما عادت رافينيا مثل الريح ، قاد بفارغ الصبر حصانها من أجلها حتى أنه تلقى كروناس فضية كإكرامية.

 

‘ليس سيئاً! يبدو مشابهًا جدًا للصورة الموجودة في الكتب المصورة للغيلان ، فقط لم نر أشكاله المختلفة مثل الغول ذو الرأسين والغول الشامان… لأسباب يصعب على الشخص العادي قبولها.’

ترجمة : Abdou kh

كان من المفترض أن يكون الفارس وحصانه كيانًا واحدًا ، والاقتراب منه هكذا دون أن يلاحظ كان أمرًا خطيرًا للغاية إذا كان للرجل نية خبيثة. أصبح قلب رافينيا بارداً لأنها وجدت صعوبة في تحمّل سلوك الرجل الجالس خلف ظهرها.

“لا بأس ، سيحمينا المرتزقة!” قبلت هيرا جبين أختها ، مما ساعد يلاني على الهدوء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط