لقاء آخر
لقاء آخر
“لا يمكن أن تتحمل تركه يذهب سدى؟” في تلك اللحظة ، شعر سيغفريد بإحساس غير مسبوق بالخطر ، لكن الذي أصيب بجروح خطيرة لم يكن لديه وسيلة للمقاومة.كل ما رآه في لحظة وفاته هو خنجر أحمر اللون يخترق حلقه.
في وسط ساحة المعركة كان المحارب رفيع المستوى سيغفريد وقائد الغول ذو الرأسين.
غيوم الموت! ليلين ، الذي لم يكن لديه ما يدعو للقلق الآن رفرف بجناحيه وحمل سيغفريد بعيدًا عن ساحة المعركة.
غرق جسد سيغفريد الآن في الدم ، واختفى حصانه الحربي منذ فترة طويلة. كان هناك جرح كبير في فخذه الآن وكان بإمكانه فقط استخدام السيف الطويل الفضي الأبيض كعكاز ليبقى منتصباً.
لقد تجرأ فعلاً على كسر الحصار بالفرار في الاتجاه المعاكس ونجح! حظه وشجاعته لا يمكن الاستهانة بهما. ومع ذلك لا يبدو أنه في أفضل حالة الآن. لم يكن يعاني من إصابات فحسب ، بل اختفى القوس الخشبي الكبير الذي كان دائمًا بجانبه.
أمامه ، بدا الغول ذو الرأسين فقط منزعجًا قليلاً ، لكن لم يكن مصابًا بإصابات كبيرة. فقط من صدره المرتفع ، كان من الواضح أن الكثير من طاقته قد استنفدت ، وربما يعاني حتى من إصابات داخلية.
أحاطه الشامان القريبون الاثنين مع المحاربين الآخرين. من الواضح أن المنتصر قد تقرر بالفعل. ما لم يحصل على بعض المساعدة أو سحب لفافة سحرية قوية ، فإن مستقبل هذا المحارب رفيع المستوى سيكون قاتمًا.
أحاطه الشامان القريبون الاثنين مع المحاربين الآخرين. من الواضح أن المنتصر قد تقرر بالفعل. ما لم يحصل على بعض المساعدة أو سحب لفافة سحرية قوية ، فإن مستقبل هذا المحارب رفيع المستوى سيكون قاتمًا.
كشف! توصيه! ظهرت أشعة من سلسلة تعاويذ ، وظهرت خطوط حمراء فاتحة على المخطوطة لتشكيل خريطة.
“هوف ، هوف… لذا سأموت أخيرًا؟” كل شيء أمام سيغفريد كان ضبابيًا. بمشاهدة الغول ذو الرأسين يقترب كانت أطرافه مثل الرصاص ، مع عدم وجود قوة فيهم على الإطلاق.
“تنهد… كان يجب أن أبقي الحصان. سأضطر إلى السير هناك بقدمي. آمل أن أجد بعض الخيول الضائعة. حتى لو كانوا مرهقين ، سآخذهم… “تمامًا كما كان ليلين يتمتم ، تغير تعبيره فجأة ” بحق الجحيم ، هناك حقًا واحد! ”
“لينا ، أنا قادم لأبقى بصحبتك!” ظهرت المشاهد المختلفة من حياته في ذهن سيغفريد ، وتوقفت أخيرًا في اللحظة التي ابتسمت فيها الساحرة ذات الرداء الأسود.
“إلى جانب الدروع السحرية والأسلحة ، ليس لديه حتى حقيبة حمل؟ هل هذا يعني أن جميع المرتزقة فقراء ، وحتى قائد من الدرجة الأولى أيضاً؟ ” تمكن ليلين فقط من العثور على بعض القطع الأثرية السحرية وحقيبة عملات معدنية من جثة سيغفريد. كان هناك عشرات من كروناس الذهب بالداخل ، بالإضافة إلى عدد قليل من البطاقات من كنيسة الثروة ، والتي قد تصل إلى حوالي عشرة آلاف كروناس.
بعد ذلك شاهد مطرقة المخلب الكبيرة تسقط ، والهدف هو بوضوح دماغه. إذ لم يحدث أي خطأ ، لكان رأسه قد انفجر مثل اليقطين.
[ليلين فولين. العمر: 16. العرق: انسان، الرتبة 10 ساحر. القوة: 8. الرشاقة: 7.6. الحيوية: 9.2. الروح: 10. الحالة: صحي. سمات: قوي ، مثقف. فتحات الرتبة الموجودة في الرتبة: فتحة إملائية الرتبة 4 (3) ، فتحة تعاويذ الرتبة 3 (5) ، فتحة تعاويذ الرتبة 2 (7) ، فتحة تعاويذ الرتبة 1 (؟؟؟) ، فتحة تعاويذ الرتبة 0 (؟؟؟)]
ومع ذلك يبدو أن سيدة الحظ كانت تفضله في تلك اللحظة. توقفت مطرقة المخلب الضخمة في الجو ، وامتلأ تعبير الغول ذو الرأسين بالغضب والصدمة. ظهر خنجر قرمزي من خلال صدره.
تدفق تيار ساخن من الخنجر إلى جميع أجزاء جسده ، وتم امتصاصه بجشع من قبل خلاياه. رفع ليلين ذراعه اليمنى النحيلة التي كانت تملك بداخلها قوة لا تفتقر الآن بالمقارنة مع الغيلان. علاوة على ذلك كانت هناك تير ثابتة منه.
“ماذا يحدث هنا؟” أضاء تلميح من الإرتباك على وجه سيغفريد ، وبدأ جسده في النهوض قسريًا.
“لن تنجح الأمور إلا عندما تتطابق الحيوية مع روحي. القوة والرشاقة كلاهما مهمان أيضًا… هل هذه هي القوانين التي تحكم عالم الآلهة؟ ” تنهد ليلين ، وبدأت يديه بعد ذلك في تفتيش جثة الفارس الرفيع المستوى بطريقة ماهرة. كمقاتل رفيع المستوى وقائد مجموعة المرتزقة الكبيرة ، صقور الرماد ، يجب أن يكون لديه بعض الأشياء الجيدة على جسده. لم يدع ليلين فرصًا كهذه تمر ، لكنه شعر بخيبة أمل.
أمسك شاب ذو تعبير وحشي بذراعه وطار بسرعة مما جعل الرياح تضرب وجه سيغفريد بقوة لدرجة أنه شعر بالألم. في ظهره كانت صيحات الغيلان الغاضبة ، بالإضافة إلى عدد قليل من الكرات النارية عديمة الفائدة و سهام البرق.
“الحيوية بالفعل قريبة جدًا من عنق الزجاجة. إلى جانب ذلك فإن الجسد الأقوى هو أكثر ملاءمة لقوتي الروحية…”كان لدى السحرة العاديين قوة روحية قوية ولكن أجسادًا ضعيفة. لكن ليلين كان مختلفاً تمامًا. إلى جانب القوة الروحية القوية ، كان لديه أيضًا قوة مرعبة وقوة مماثلة للمحاربين المقدسين!
‘عقد النفس! وكذلك تحليق التنين! هل تم إنقاذي بواسطة ساحر عابر؟’ شعر سيغفريد فجأة بالأمل في البقاء.
[ليلين فولين. العمر: 16. العرق: انسان، الرتبة 10 ساحر. القوة: 8. الرشاقة: 7.6. الحيوية: 9.2. الروح: 10. الحالة: صحي. سمات: قوي ، مثقف. فتحات الرتبة الموجودة في الرتبة: فتحة إملائية الرتبة 4 (3) ، فتحة تعاويذ الرتبة 3 (5) ، فتحة تعاويذ الرتبة 2 (7) ، فتحة تعاويذ الرتبة 1 (؟؟؟) ، فتحة تعاويذ الرتبة 0 (؟؟؟)]
في هذه اللحظة رأى الساحر يقوم بمراوغة رشيقة في الجو ، متهربًا من هجمات الشامان على الأرض. أشار إلى أسفل بيده اليمنى ، وانخفضت السحب السوداء المرعبة المتآكلة وحجبت رؤية العديد من الغيلان.
غيوم الموت! ليلين ، الذي لم يكن لديه ما يدعو للقلق الآن رفرف بجناحيه وحمل سيغفريد بعيدًا عن ساحة المعركة.
غيوم الموت! ليلين ، الذي لم يكن لديه ما يدعو للقلق الآن رفرف بجناحيه وحمل سيغفريد بعيدًا عن ساحة المعركة.
كشف! توصيه! ظهرت أشعة من سلسلة تعاويذ ، وظهرت خطوط حمراء فاتحة على المخطوطة لتشكيل خريطة.
يشعر برأسه يدور وهو يطير ، سيغفريد تنهار على الأرض ، ورائحة التراب والعشب هش تجعله يأخذ أنفاسًا جشعة لا إراديًا. في هذه اللحظة فقط تمكن من فحص الساحر الذي أنقذ حياته.
‘عقد النفس! وكذلك تحليق التنين! هل تم إنقاذي بواسطة ساحر عابر؟’ شعر سيغفريد فجأة بالأمل في البقاء.
‘صغير جدًا ، لكن قدراته السحرية تفوق كثيرًا لينا…’
يشعر برأسه يدور وهو يطير ، سيغفريد تنهار على الأرض ، ورائحة التراب والعشب هش تجعله يأخذ أنفاسًا جشعة لا إراديًا. في هذه اللحظة فقط تمكن من فحص الساحر الذي أنقذ حياته.
خفض سيغفريد رأسه بإحترام. كان يعلم أن هناك العديد من التعاويذ التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على شباب المرء. الساحر الذي كان يبدو شابًا أمامه قد يكون نزوة عجوز بتقلبات مزاجية.
“مرحبا ، نلتقي مرة أخرى!” أخذ ليلين زمام المبادرة ليقترب منه ويحييه ، بينما بدا الطرف الآخر وكأنه رأى شبحًا.
‘لكنه يبدو مألوفًا إلى حد ما… انتظر!’ كافح سيغفريد للنهوض ، “هل أنت المقاتل الذي كان يرافق تلك الفارس ذي الرتبة العالية ، لاي؟”
‘صغير جدًا ، لكن قدراته السحرية تفوق كثيرًا لينا…’
“هل تتذكرني بالفعل؟”
“لا يمكن أن تتحمل تركه يذهب سدى؟” في تلك اللحظة ، شعر سيغفريد بإحساس غير مسبوق بالخطر ، لكن الذي أصيب بجروح خطيرة لم يكن لديه وسيلة للمقاومة.كل ما رآه في لحظة وفاته هو خنجر أحمر اللون يخترق حلقه.
“مهما يكن ، شكرًا لك على إنقاذي!” شكره سيغفريد بصدق ، ولم يسأل ضمنًا أسئلة بخصوص ليلين.
خفض سيغفريد رأسه بإحترام. كان يعلم أن هناك العديد من التعاويذ التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على شباب المرء. الساحر الذي كان يبدو شابًا أمامه قد يكون نزوة عجوز بتقلبات مزاجية.
“لا تقلق بشأن ذلك. أنا فقط لا أستطيع أن أترك هذا يذهب سدى! ”
[ليلين فولين. العمر: 16. العرق: انسان، الرتبة 10 ساحر. القوة: 8. الرشاقة: 7.6. الحيوية: 9.2. الروح: 10. الحالة: صحي. سمات: قوي ، مثقف. فتحات الرتبة الموجودة في الرتبة: فتحة إملائية الرتبة 4 (3) ، فتحة تعاويذ الرتبة 3 (5) ، فتحة تعاويذ الرتبة 2 (7) ، فتحة تعاويذ الرتبة 1 (؟؟؟) ، فتحة تعاويذ الرتبة 0 (؟؟؟)]
“لا يمكن أن تتحمل تركه يذهب سدى؟” في تلك اللحظة ، شعر سيغفريد بإحساس غير مسبوق بالخطر ، لكن الذي أصيب بجروح خطيرة لم يكن لديه وسيلة للمقاومة.كل ما رآه في لحظة وفاته هو خنجر أحمر اللون يخترق حلقه.
ترجمة : Abdou kh
“إذا كان سيقتلني… لماذا أنقذني؟” أغلق سيجفريد عينيه بهذا السؤال داخل رأسه ، بينما شعر ليلين بالقوة الهائلة المكتسبة من خنجر الدم الشيطاني.
أمسك شاب ذو تعبير وحشي بذراعه وطار بسرعة مما جعل الرياح تضرب وجه سيغفريد بقوة لدرجة أنه شعر بالألم. في ظهره كانت صيحات الغيلان الغاضبة ، بالإضافة إلى عدد قليل من الكرات النارية عديمة الفائدة و سهام البرق.
قائد غول برأسين ومحارب رفيع المستوى فوق ذلك ؛ جعله يشعر بالشبع قليلاً.
‘صغير جدًا ، لكن قدراته السحرية تفوق كثيرًا لينا…’
في هذه اللحظة ، رن موجه الرقاقة في ذهن ليلين. [بييب! مر المضيف بدفعين من خنجر الدم الشيطاني. قوة + 2.5 ، رشاقة + 1 ، حيوية + 2.65 ، روح + 0.001.]
بالنسبة لقطاع الطرق العاديين ، كان هذا الربح ثروة كبيرة بما يكفي لتبديدها لمدة نصف عمر ، على الرغم من عدم إمكانية تحويل البطاقات الكريستالية. ومع ذلك لم يهتم ليلين كثيرًا بهذا.
تدفق تيار ساخن من الخنجر إلى جميع أجزاء جسده ، وتم امتصاصه بجشع من قبل خلاياه. رفع ليلين ذراعه اليمنى النحيلة التي كانت تملك بداخلها قوة لا تفتقر الآن بالمقارنة مع الغيلان. علاوة على ذلك كانت هناك تير ثابتة منه.
في هذه اللحظة رأى الساحر يقوم بمراوغة رشيقة في الجو ، متهربًا من هجمات الشامان على الأرض. أشار إلى أسفل بيده اليمنى ، وانخفضت السحب السوداء المرعبة المتآكلة وحجبت رؤية العديد من الغيلان.
“خصائصي قريبة من 10 نقاط ، ثم الوصول إلى الخطوة الأولى الأساسية لإتمام جيناتي…” غمغم ليلين ، وهو ينظر إلى إحصائياته. كانت هناك بالفعل تغييرات.
“لينا ، أنا قادم لأبقى بصحبتك!” ظهرت المشاهد المختلفة من حياته في ذهن سيغفريد ، وتوقفت أخيرًا في اللحظة التي ابتسمت فيها الساحرة ذات الرداء الأسود.
[ليلين فولين. العمر: 16. العرق: انسان، الرتبة 10 ساحر. القوة: 8. الرشاقة: 7.6. الحيوية: 9.2. الروح: 10. الحالة: صحي. سمات: قوي ، مثقف. فتحات الرتبة الموجودة في الرتبة: فتحة إملائية الرتبة 4 (3) ، فتحة تعاويذ الرتبة 3 (5) ، فتحة تعاويذ الرتبة 2 (7) ، فتحة تعاويذ الرتبة 1 (؟؟؟) ، فتحة تعاويذ الرتبة 0 (؟؟؟)]
تدفق تيار ساخن من الخنجر إلى جميع أجزاء جسده ، وتم امتصاصه بجشع من قبل خلاياه. رفع ليلين ذراعه اليمنى النحيلة التي كانت تملك بداخلها قوة لا تفتقر الآن بالمقارنة مع الغيلان. علاوة على ذلك كانت هناك تير ثابتة منه.
“الحيوية بالفعل قريبة جدًا من عنق الزجاجة. إلى جانب ذلك فإن الجسد الأقوى هو أكثر ملاءمة لقوتي الروحية…”كان لدى السحرة العاديين قوة روحية قوية ولكن أجسادًا ضعيفة. لكن ليلين كان مختلفاً تمامًا. إلى جانب القوة الروحية القوية ، كان لديه أيضًا قوة مرعبة وقوة مماثلة للمحاربين المقدسين!
أخيرًا وجد شيئًا. في منطقة بالقرب من صدره على القميص ، كان هناك اختلاف من حيث الملمس مقارنة بالمناطق المحيطة. إذ لم ينظر المرء عن كثب ، كان من المستحيل تحديده.
“لن تنجح الأمور إلا عندما تتطابق الحيوية مع روحي. القوة والرشاقة كلاهما مهمان أيضًا… هل هذه هي القوانين التي تحكم عالم الآلهة؟ ” تنهد ليلين ، وبدأت يديه بعد ذلك في تفتيش جثة الفارس الرفيع المستوى بطريقة ماهرة. كمقاتل رفيع المستوى وقائد مجموعة المرتزقة الكبيرة ، صقور الرماد ، يجب أن يكون لديه بعض الأشياء الجيدة على جسده. لم يدع ليلين فرصًا كهذه تمر ، لكنه شعر بخيبة أمل.
“ماذا يحدث هنا؟” أضاء تلميح من الإرتباك على وجه سيغفريد ، وبدأ جسده في النهوض قسريًا.
“إلى جانب الدروع السحرية والأسلحة ، ليس لديه حتى حقيبة حمل؟ هل هذا يعني أن جميع المرتزقة فقراء ، وحتى قائد من الدرجة الأولى أيضاً؟ ” تمكن ليلين فقط من العثور على بعض القطع الأثرية السحرية وحقيبة عملات معدنية من جثة سيغفريد. كان هناك عشرات من كروناس الذهب بالداخل ، بالإضافة إلى عدد قليل من البطاقات من كنيسة الثروة ، والتي قد تصل إلى حوالي عشرة آلاف كروناس.
“لينا ، أنا قادم لأبقى بصحبتك!” ظهرت المشاهد المختلفة من حياته في ذهن سيغفريد ، وتوقفت أخيرًا في اللحظة التي ابتسمت فيها الساحرة ذات الرداء الأسود.
كان من المؤسف أن هذه البطاقات كانت مرتبطة بالمستخدم وكان لابد من المصادقة عليها لاستخدامها. بعد وفاته ، لا يمكن لأحد أن يأخذ هذه الأموال إلا إذا تمكن من خداع طرق التحقق من القوة الإلهية ، وكذلك التعامل مع غضب إلهة الثروة. عندما يتعلق الأمر بأولئك الذين تنافسوا معها على العملات المعدنية ، فمن المحتمل أن تصبح إلهة الثروة أكثر جنونًا من ديناصور غاضب!
تدفق تيار ساخن من الخنجر إلى جميع أجزاء جسده ، وتم امتصاصه بجشع من قبل خلاياه. رفع ليلين ذراعه اليمنى النحيلة التي كانت تملك بداخلها قوة لا تفتقر الآن بالمقارنة مع الغيلان. علاوة على ذلك كانت هناك تير ثابتة منه.
بالنسبة لقطاع الطرق العاديين ، كان هذا الربح ثروة كبيرة بما يكفي لتبديدها لمدة نصف عمر ، على الرغم من عدم إمكانية تحويل البطاقات الكريستالية. ومع ذلك لم يهتم ليلين كثيرًا بهذا.
“شيء ما غير صحيح! لرعاية مثل هذه المجموعة الكبيرة من المرتزقة ، صقور الرماد وكذلك الساحرة ، يجب أن يكون لديه ثروة أكثر من ذلك. هل يمكن أن تكون هناك أماكن سرية أخرى؟ في هذه الحالة… “ليلين سرعان ما نزع ملابس سيغفريد وفحص كل شيء شبرًا شبرًا.
“خصائصي قريبة من 10 نقاط ، ثم الوصول إلى الخطوة الأولى الأساسية لإتمام جيناتي…” غمغم ليلين ، وهو ينظر إلى إحصائياته. كانت هناك بالفعل تغييرات.
أخيرًا وجد شيئًا. في منطقة بالقرب من صدره على القميص ، كان هناك اختلاف من حيث الملمس مقارنة بالمناطق المحيطة. إذ لم ينظر المرء عن كثب ، كان من المستحيل تحديده.
أخيرًا وجد شيئًا. في منطقة بالقرب من صدره على القميص ، كان هناك اختلاف من حيث الملمس مقارنة بالمناطق المحيطة. إذ لم ينظر المرء عن كثب ، كان من المستحيل تحديده.
طريقة الإخفاء هذه أثارت اهتمام ليلين على الفور. قطع هذه المادة بسرعة وبدأ في حل هذا اللغز.
بعد ذلك شاهد مطرقة المخلب الكبيرة تسقط ، والهدف هو بوضوح دماغه. إذ لم يحدث أي خطأ ، لكان رأسه قد انفجر مثل اليقطين.
‘المرتزقة يستخدمون جرعات التخفي على الأكثر. مع اختبارات المحاكاة التي أجرتها الرقاقة ، يمكن العثور عليها بسهولة ، ولكن مع وجود ساحرة بجانبه ، قد يكون من الضروري استخدام السحر…’ من الواضح أن فك التشفير المعقد هذا لم يكن مشكلة كبيرة بالنسبة لـليلين ، بعد فترة وجيزة من نقعه في محلول ، صُبغ نسيج القميص باللون الأصفر الفاتح.
“لا يمكن أن تتحمل تركه يذهب سدى؟” في تلك اللحظة ، شعر سيغفريد بإحساس غير مسبوق بالخطر ، لكن الذي أصيب بجروح خطيرة لم يكن لديه وسيلة للمقاومة.كل ما رآه في لحظة وفاته هو خنجر أحمر اللون يخترق حلقه.
كشف! توصيه! ظهرت أشعة من سلسلة تعاويذ ، وظهرت خطوط حمراء فاتحة على المخطوطة لتشكيل خريطة.
في وسط ساحة المعركة كان المحارب رفيع المستوى سيغفريد وقائد الغول ذو الرأسين.
”خريطة كنز؟ مثير للاهتمام!” حفظ ليلين الخريطة في لحظة. عند رؤية اسم المنطقة في الزاوية ، انحرفت جوانب شفتيه قليلاً.
طريقة الإخفاء هذه أثارت اهتمام ليلين على الفور. قطع هذه المادة بسرعة وبدأ في حل هذا اللغز.
“إذاً في عاصمة دامبراث؟ يجب أن ألقي نظرة ثم… “بعد أن رتب الآثار هنا على عجل غادر ليلين المنطقة.
بالنسبة لقطاع الطرق العاديين ، كان هذا الربح ثروة كبيرة بما يكفي لتبديدها لمدة نصف عمر ، على الرغم من عدم إمكانية تحويل البطاقات الكريستالية. ومع ذلك لم يهتم ليلين كثيرًا بهذا.
“لقد اعتنيت بالغول ذي الرأسين ، وبدون قائد ، من المحتمل أن يكون هناك اضطرابات بينهم. بل سيكون هناك صراعات على السلطة لمنصب القائد الجديد ؛ من المحتمل ألا يكون لديهم الطاقة لملاحقتي. قطعت مجموعة التجار مسافة كبيرة ، وسأكون قادرًا على الوصول إلى قلعة غلوموود على بعد مسافة قصيرة. هذه نقطة تفتيش مهمة في المملكة. بعد ذلك سأدخل السهول الوسطى ، حيث لن أتعرض للتهديد من الغيلان… ”
أمسك شاب ذو تعبير وحشي بذراعه وطار بسرعة مما جعل الرياح تضرب وجه سيغفريد بقوة لدرجة أنه شعر بالألم. في ظهره كانت صيحات الغيلان الغاضبة ، بالإضافة إلى عدد قليل من الكرات النارية عديمة الفائدة و سهام البرق.
حدد ليلين طريقه وبدأ في الإسراع نحو قلعة غلوموود.
أحاطه الشامان القريبون الاثنين مع المحاربين الآخرين. من الواضح أن المنتصر قد تقرر بالفعل. ما لم يحصل على بعض المساعدة أو سحب لفافة سحرية قوية ، فإن مستقبل هذا المحارب رفيع المستوى سيكون قاتمًا.
“تنهد… كان يجب أن أبقي الحصان. سأضطر إلى السير هناك بقدمي. آمل أن أجد بعض الخيول الضائعة. حتى لو كانوا مرهقين ، سآخذهم… “تمامًا كما كان ليلين يتمتم ، تغير تعبيره فجأة ” بحق الجحيم ، هناك حقًا واحد! ”
أظهر تعبيره فجأة بهجة عندما استدار إلى اليمين. على بعد بضع مئات من الأمتار ، كانت هناك نقطة سوداء أصبحت أكبر في النهاية ، وسُمعت أصوات الهرولة المعتادة. بعد ذلك دخلت شخصية محمولة على ظهر الحصان إلى أنظار ليلين.
أظهر تعبيره فجأة بهجة عندما استدار إلى اليمين. على بعد بضع مئات من الأمتار ، كانت هناك نقطة سوداء أصبحت أكبر في النهاية ، وسُمعت أصوات الهرولة المعتادة. بعد ذلك دخلت شخصية محمولة على ظهر الحصان إلى أنظار ليلين.
“إذاً في عاصمة دامبراث؟ يجب أن ألقي نظرة ثم… “بعد أن رتب الآثار هنا على عجل غادر ليلين المنطقة.
ومع ذلك بعد أن اقترب ، اتسعت ابتسامة ليلين.
لقاء آخر
“مرحبا ، نلتقي مرة أخرى!” أخذ ليلين زمام المبادرة ليقترب منه ويحييه ، بينما بدا الطرف الآخر وكأنه رأى شبحًا.
“إذا كان سيقتلني… لماذا أنقذني؟” أغلق سيجفريد عينيه بهذا السؤال داخل رأسه ، بينما شعر ليلين بالقوة الهائلة المكتسبة من خنجر الدم الشيطاني.
“اللعنة – لا ، أعني… لاي! لماذا أنت هنا؟” أمام ليلين كان ذلك الرامي الذي سرق حصان رافينيا وسط الفوضى. اما اسمه؟ لم يهتم ليلين لذلك أبدًا.
“تنهد… كان يجب أن أبقي الحصان. سأضطر إلى السير هناك بقدمي. آمل أن أجد بعض الخيول الضائعة. حتى لو كانوا مرهقين ، سآخذهم… “تمامًا كما كان ليلين يتمتم ، تغير تعبيره فجأة ” بحق الجحيم ، هناك حقًا واحد! ”
لقد تجرأ فعلاً على كسر الحصار بالفرار في الاتجاه المعاكس ونجح! حظه وشجاعته لا يمكن الاستهانة بهما. ومع ذلك لا يبدو أنه في أفضل حالة الآن. لم يكن يعاني من إصابات فحسب ، بل اختفى القوس الخشبي الكبير الذي كان دائمًا بجانبه.
‘صغير جدًا ، لكن قدراته السحرية تفوق كثيرًا لينا…’
ترجمة : Abdou kh
ومع ذلك يبدو أن سيدة الحظ كانت تفضله في تلك اللحظة. توقفت مطرقة المخلب الضخمة في الجو ، وامتلأ تعبير الغول ذو الرأسين بالغضب والصدمة. ظهر خنجر قرمزي من خلال صدره.
‘المرتزقة يستخدمون جرعات التخفي على الأكثر. مع اختبارات المحاكاة التي أجرتها الرقاقة ، يمكن العثور عليها بسهولة ، ولكن مع وجود ساحرة بجانبه ، قد يكون من الضروري استخدام السحر…’ من الواضح أن فك التشفير المعقد هذا لم يكن مشكلة كبيرة بالنسبة لـليلين ، بعد فترة وجيزة من نقعه في محلول ، صُبغ نسيج القميص باللون الأصفر الفاتح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
