انعكاس
“ارم… أنتم تعرفون بعضكم البعض؟” خدش تيم رأسه وهو ينظر إلى الأشخاص من حوله ، الذين بدا أنهم عالقون في موقف حرج.
كان ليلين راضياً إلى حد ما عن الوضع الحالي في البحار الخارجية على وجه العموم. إذا ترسخت القوى الخارجية هناك ، فستظهر متغيرات إضافية. كان ماركيز تيم شخصًا يفهمه جيدًا ، لذلك كان من الجيد أن يكون هناك.
فقدت هيرا كل أمل بعد أن أدركت ذلك. ومع ذلك عندما رأت ليلين مرة أخرى ، تغير تعبيرها بشكل جذري. “لاي؟ أنت لاي! هل أنت هنا لإنقاذنا؟ ”
كونه مدركًا تمامًا لقدرات فولين ، فإن تيم بالتأكيد لن يعلن الحرب بغباء من تلقاء نفسه. في الحقيقة ، اعتقد ليلين أن القوة التي كشفها خلال هذه العملية كانت كافية لترهيبه.
نفذت الرقاقة بدقة أمر ليلين ، وعرضت صفًا من البيانات.
بالنظر إلى أن تيم قد استسلم له بالفعل ، لم يكن ليلين يمانع في ترك تيم يتذوق طعم النجاح. بعد كل شيء كان تيم هو النبيل الأكثر نفوذاً في البحار الخارجية ، وفي الوقت نفسه ، كان تابعًا للعائلة الملكية. سيكون شيئًا جيدًا إذا تمكن ليلين من ربط تيم بمركبته الحربية من خلال تحالف متبادل المنفعة.
‘هيهي.. سمعت أن يلاني هي خطيبة دانيال! لقد أحضرها بالفعل إلى هنا لهذا الغرض ، فقط لتلقي قدر ضئيل من الفوائد ‘ ، نظر تيم إلى دانيال سراً بازدراء ، لكنه لم يُظهر ذلك. ما كان مهتمًا به أكثر هو العلاقة بين ليلين والأختين.
بغض النظر عن مدى عمق الكراهية ، فإنها ستذوب مثل الجليد و تتلاشى في مواجهة الأرباح الضخمة المفاجئة. علاوة على ذلك لم يكن هناك سوى القليل من “سوء التفاهم” بينهما. ومع ذلك على الرغم من أن تيم قد أعرب بالفعل عن رغبته في مبايعته له ، إلا أن ليلين بالتأكيد لن يضع حذره ضده.
للإعتقاد بظنها انها أعطت ليلين طريقا للخروج بشهامة! من كان يظن أن هذا المرتزقة الغامض كان غامضا لدرجة أنه حتى ماركيز تيم ، الذي كان دانيال يحاول كسب وده ، كان يخاف منه؟
“أوه…. لا….”
كونه مدركًا تمامًا لقدرات فولين ، فإن تيم بالتأكيد لن يعلن الحرب بغباء من تلقاء نفسه. في الحقيقة ، اعتقد ليلين أن القوة التي كشفها خلال هذه العملية كانت كافية لترهيبه.
“بوهو… أختي… دانيال… ساعدوني!”
__________________
يمكن سماع صوت مألوف من الغرفة. الحراس والخادمات في المنطقة تعرفوا بلا شك على ليلين ، وعرفوا تقريبًا علاقته بسيدهم. لقد علموا حتى بنقل الملكية ، وبالتالي لم يكن بإمكانهم سوى التحديق بهدوء في وجهه لأنهم لم يجرؤوا على إيقافه.
“مثير للاهتمام! كيف نلعب هذه اللعبة؟ ” انحرفت زوايا شفاه ليلين إلى ابتسامة وهو يفكر في هذا الأمر. بعد فترة وجيزة ، دفع فجأة الباب الذي كان مغلقًا بإحكام.
“مثير للاهتمام! كيف نلعب هذه اللعبة؟ ” انحرفت زوايا شفاه ليلين إلى ابتسامة وهو يفكر في هذا الأمر. بعد فترة وجيزة ، دفع فجأة الباب الذي كان مغلقًا بإحكام.
“ماذا يحدث هنا؟ تيم يا صديقي أعتقد أنني أسمع صوتًا غريباً! ” مسح ليلين الغرفة بتعبير ‘مرتبك’. وقف دانيال جانبًا بوجه أحمر مثل تفاحة ، في حين أن بنطال تيم كان نصفه قد تم خلعه بالفعل. وقفت الشقيقتان الجميلتان بجانب طاولة المكتب ، تبكيان.
بغض النظر عن مدى عمق الكراهية ، فإنها ستذوب مثل الجليد و تتلاشى في مواجهة الأرباح الضخمة المفاجئة. علاوة على ذلك لم يكن هناك سوى القليل من “سوء التفاهم” بينهما. ومع ذلك على الرغم من أن تيم قد أعرب بالفعل عن رغبته في مبايعته له ، إلا أن ليلين بالتأكيد لن يضع حذره ضده.
“أوه ، ليلين!” استقبل تيم ليلين كما لو أنه لم يكن محرجًا على الإطلاق ، وقدم دانيال مقدمة في نفس الوقت. “انه ساحر نقابة ، فيكونت فخري. السيد ليلين. اقرب اصدقائي!”
بالنظر إلى أن تيم قد استسلم له بالفعل ، لم يكن ليلين يمانع في ترك تيم يتذوق طعم النجاح. بعد كل شيء كان تيم هو النبيل الأكثر نفوذاً في البحار الخارجية ، وفي الوقت نفسه ، كان تابعًا للعائلة الملكية. سيكون شيئًا جيدًا إذا تمكن ليلين من ربط تيم بمركبته الحربية من خلال تحالف متبادل المنفعة.
ثم التفت تيم إلى ليلين وقال ، “هذا هو الفيكونت دانيال!”
إنه ساحر نقابة و فيكونت فخري! بالمقارنة مع المرتزقة الذين كانوا يساوون الطين ، فمن الواضح أنهم كانوا على طرفين مختلفين من المجتمع. حتى دانيال لم يستطع رؤية العلاقة بين الاثنين على الفور.
“سيدي… سيدي ليلين!” شعر دانيال أن ليلين بدا مألوفًا إلى حد ما ، لكنه نسي المرتزقة منذ فترة طويلة ، ومن ثم كان لا يزال ينحني بهدوء. ساحر نقابة! فيكونت فخري! على الرغم من أن هذه كانت ألقاب فارغة ، إلا أنها مثلت أيضًا قدرًا استثنائيًا من المجد!
“لاي؟” كانت يلاني تستخدم الملابس الموجودة على الأرض لتغطية صدرها لأنها كانت تفحص النبيل الذي اقتحم فجأة. لقد بدا حقًا تمامًا مثل المرتزقة من قبل ، فقط الآن أصبح يتمتع بجو النبيل.
حتى أنه يمكن أن يكون مفضلاً من قبل جلالة الملك ، وكان ماركيز تيم أيضًا صديقه المقرب. كانت هذه الحقائق فقط كافية لسحق دانيال تمامًا.
حتى أنه يمكن أن يكون مفضلاً من قبل جلالة الملك ، وكان ماركيز تيم أيضًا صديقه المقرب. كانت هذه الحقائق فقط كافية لسحق دانيال تمامًا.
“أهلاً سيد دانيال!” كان لدى ليلين تعبير متشككك وهو يشير إلى هيرا وأختها اللتين كانت ملابسهما في كل مكان.
“لا شيء كثير.” نظر ليلين إلى هيرا ، التي كان وجهها محمرًا ، ويلاني ، التي بدت صامتة. فجأة انحنت زوايا شفتيه في ابتسامة غريبة. “إذا كنتم تشعرون أنكم لا تستطيعون البقاء في قصره ، فربما يمكنكم البحث عن ماركيز لويس!”
“أوه! هذين الأختين أحضرهما دانيال من عائلة نبيلة. ما رأيك؟ إذا كنت تحبهم ، يمكنني منحهم لك لفترة من الوقت… “كانت مثل هذه الأحداث شائعة جدًا بين النبلاء ولم تكن تستحق الاهتمام بها. من الواضح أن تيم أساء فهم إيماءة ليلين.
“مثير للاهتمام! كيف نلعب هذه اللعبة؟ ” انحرفت زوايا شفاه ليلين إلى ابتسامة وهو يفكر في هذا الأمر. بعد فترة وجيزة ، دفع فجأة الباب الذي كان مغلقًا بإحكام.
“نعم! على الرغم من أنني فرقعت كرز الأخت الصغرى ، إلا أنني لم ألمس الأخت الأكبر. قد تكون حتى أنقى جميع العذارى… ”من الواضح أن دانيال كان خبيرا في هذا المجال أيضًا. {?}
‘رقاقة! اعرض إحصائياتي الحالية’ أمر ليلين داخلياً .
كان الأمر مجرد أنه من وجهة النظر العامة ، بدا هذا البيان خاطئًا. ربما لم يكن ينوي حتى الزواج من الأخت الصغرى ، بل كان يتلاعب بها فقط ، وبالتالي يمكنه أن يقدمها كهدية دون أدنى تردد.
نفذت الرقاقة بدقة أمر ليلين ، وعرضت صفًا من البيانات.
فقدت هيرا كل أمل بعد أن أدركت ذلك. ومع ذلك عندما رأت ليلين مرة أخرى ، تغير تعبيرها بشكل جذري. “لاي؟ أنت لاي! هل أنت هنا لإنقاذنا؟ ”
فقدت هيرا كل أمل بعد أن أدركت ذلك. ومع ذلك عندما رأت ليلين مرة أخرى ، تغير تعبيرها بشكل جذري. “لاي؟ أنت لاي! هل أنت هنا لإنقاذنا؟ ”
“لاي؟” كانت يلاني تستخدم الملابس الموجودة على الأرض لتغطية صدرها لأنها كانت تفحص النبيل الذي اقتحم فجأة. لقد بدا حقًا تمامًا مثل المرتزقة من قبل ، فقط الآن أصبح يتمتع بجو النبيل.
“نعم.” اضطر ليلين إلى كبح رغبته في الضحك بقوة. كانت هذه المرأة قد زحفت للتو إلى الفخ ، لكنها كانت على وشك السقوط في هاوية أعمق. “أوه ، والسيدة ديليا كذلك. اذهبوا إليهم مباشرة ، أعتقد أنهم سيساعدونكم بالتأكيد”.
“لاي… المرتزقة؟” في هذه المرحلة ، أدرك دانيال أخيرًا سبب كون ليلين مألوفًا جدًا. ألم يكن هذا اللاي هو المرتزقة الذي اصطحبها وأختها إلى عتبة بابه من قبل؟
“نعم.” اضطر ليلين إلى كبح رغبته في الضحك بقوة. كانت هذه المرأة قد زحفت للتو إلى الفخ ، لكنها كانت على وشك السقوط في هاوية أعمق. “أوه ، والسيدة ديليا كذلك. اذهبوا إليهم مباشرة ، أعتقد أنهم سيساعدونكم بالتأكيد”.
إنه ساحر نقابة و فيكونت فخري! بالمقارنة مع المرتزقة الذين كانوا يساوون الطين ، فمن الواضح أنهم كانوا على طرفين مختلفين من المجتمع. حتى دانيال لم يستطع رؤية العلاقة بين الاثنين على الفور.
‘عزيزتي ديليا! لقد وجدت لكِ زوجا من الأرواح الفاسدة ، لا تخذليني… ماذا سيصبحون مع استغلالك؟ شياطين متعة؟ أم أرواح شهوة شريرة؟ إنني أتطلع إلى ذلك…’
شعرت هيرا كما لو أن وجهها يحترق ، كانت خجلة حتى الموت. سرعان ما عادت إلى رشدها.
للإعتقاد بظنها انها أعطت ليلين طريقا للخروج بشهامة! من كان يظن أن هذا المرتزقة الغامض كان غامضا لدرجة أنه حتى ماركيز تيم ، الذي كان دانيال يحاول كسب وده ، كان يخاف منه؟
“لاي؟” كانت يلاني تستخدم الملابس الموجودة على الأرض لتغطية صدرها لأنها كانت تفحص النبيل الذي اقتحم فجأة. لقد بدا حقًا تمامًا مثل المرتزقة من قبل ، فقط الآن أصبح يتمتع بجو النبيل.
ربما كانت كل ما قامت به سابقا كأفعال مهرج في عينيه ، أليس كذلك؟ مهما كانت الشدائد التي واجهوها في وقت سابق ، لم تتزعزع هيرا. الآن لسبب ما ، بدأت تيارات الدموع تتدفق من عينيها دون حسيب ولا رقيب.
شاهد ليلين مغادرتهما ، وكان بإمكانه سماع يلاني ودانيال يصرخان ويتشاجران بعد فترة وجيزة. برؤية هذا ، نمت ابتسامة ليلين على نطاق أوسع.
“ارم… أنتم تعرفون بعضكم البعض؟” خدش تيم رأسه وهو ينظر إلى الأشخاص من حوله ، الذين بدا أنهم عالقون في موقف حرج.
“أوه…. لا….”
“نعم. التقينا مرة في الطريق إلى العاصمة… “تحدث ليلين بشكل غامض للغاية. “فيسكونت دانيال صديقي أيضًا. إذا كانت هناك أي مشكلة… ”
“لا يهم. إنه لمن دواعي سروري أن أكون مفيداً لك ، سيدي! ” رؤية ليلين في هذه الحالة ، شعر تيم فجأة بقشعريرة في قلبه لسبب ما. كانت محاولة اقتحام أفكار ليلين قرارًا أحمق حقًا.
نظرًا لأنها كانت مسألة تافهة ، لم يكن تيم يمانع بشكل خاص في مساعدة ليلين في حفظ ماء الوجه. “لا مشكلة. أوافق على الموضوع الذي أثرته سابقًا! ” قال تيم وهو يصفع كتف دانييل ، الذي أظهر على الفور تعبيرا سعيدا.
كان الأمر مجرد أنه من وجهة النظر العامة ، بدا هذا البيان خاطئًا. ربما لم يكن ينوي حتى الزواج من الأخت الصغرى ، بل كان يتلاعب بها فقط ، وبالتالي يمكنه أن يقدمها كهدية دون أدنى تردد.
“شكرا جزيلا! شكرا ماركيز تيم والفيكونت ليلين! شكراً جزيلاً لكم على مساعدتكم… “كان دانيال عاطفيًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث بوضوح ، ولم يتمكن من التعبير عن امتنانه تجاه ليلين وتيم إلا بشكل غير مترابط.
“مثير للاهتمام! كيف نلعب هذه اللعبة؟ ” انحرفت زوايا شفاه ليلين إلى ابتسامة وهو يفكر في هذا الأمر. بعد فترة وجيزة ، دفع فجأة الباب الذي كان مغلقًا بإحكام.
‘هيهي.. سمعت أن يلاني هي خطيبة دانيال! لقد أحضرها بالفعل إلى هنا لهذا الغرض ، فقط لتلقي قدر ضئيل من الفوائد ‘ ، نظر تيم إلى دانيال سراً بازدراء ، لكنه لم يُظهر ذلك. ما كان مهتمًا به أكثر هو العلاقة بين ليلين والأختين.
بالنظر إلى أن تيم قد استسلم له بالفعل ، لم يكن ليلين يمانع في ترك تيم يتذوق طعم النجاح. بعد كل شيء كان تيم هو النبيل الأكثر نفوذاً في البحار الخارجية ، وفي الوقت نفسه ، كان تابعًا للعائلة الملكية. سيكون شيئًا جيدًا إذا تمكن ليلين من ربط تيم بمركبته الحربية من خلال تحالف متبادل المنفعة.
ماذا كانت تستحقه النساء؟ إذا لم يتمكن من الحصول على هذين ، يمكنه العثور على آخرين. ومع ذلك إذا كان بإمكانه استخدام الأخوات لاكتشاف نقاط ضعف ليلين أو الأشخاص الذين يعتز بهم ، فسيكون ذلك مثاليًا تمامًا.
بسبب مقاطعة ليلين المتعمدة ، فإن الوضع الذي كان على وشك الحدوث بشكل طبيعي لا يمكن أن يستمر. أعادت هيرا ويلاني ترتيب ملابسهما بسرعة. “شكرا… شكرا…” تمتمت هيرا وهم يمرون بجانبه ، بصوت منخفض مثل طنين البعوض.
نفذت الرقاقة بدقة أمر ليلين ، وعرضت صفًا من البيانات.
“لا شيء كثير.” نظر ليلين إلى هيرا ، التي كان وجهها محمرًا ، ويلاني ، التي بدت صامتة. فجأة انحنت زوايا شفتيه في ابتسامة غريبة. “إذا كنتم تشعرون أنكم لا تستطيعون البقاء في قصره ، فربما يمكنكم البحث عن ماركيز لويس!”
من خلال دراسته ، قام تدريجياً بدمج تقنيات الخيمياء الخاصة بـ عالم الماجوس وهذا العالم في عالم واحد ، مما سمح له باستعادة قدرته الأصلية كخبير كبير في الخيمياء.
“ماركيز؟” من الواضح أن هيرا لاحظت اللقب.
“نعم.” اضطر ليلين إلى كبح رغبته في الضحك بقوة. كانت هذه المرأة قد زحفت للتو إلى الفخ ، لكنها كانت على وشك السقوط في هاوية أعمق. “أوه ، والسيدة ديليا كذلك. اذهبوا إليهم مباشرة ، أعتقد أنهم سيساعدونكم بالتأكيد”.
“نعم.” اضطر ليلين إلى كبح رغبته في الضحك بقوة. كانت هذه المرأة قد زحفت للتو إلى الفخ ، لكنها كانت على وشك السقوط في هاوية أعمق. “أوه ، والسيدة ديليا كذلك. اذهبوا إليهم مباشرة ، أعتقد أنهم سيساعدونكم بالتأكيد”.
“شكرا لك! شكرا لك! ليلين ، أنت شخص لطيف حقًا! ” نظرت هيرا إلى ليلين ، الذي كان يساعدهم ‘بكل إخلاص’ ، ثم تذكرت موقفها تجاهه سابقًا. بدأت تبكي بشدة لدرجة أنها كانت صامتة.
كان الأمر مجرد أنه من وجهة النظر العامة ، بدا هذا البيان خاطئًا. ربما لم يكن ينوي حتى الزواج من الأخت الصغرى ، بل كان يتلاعب بها فقط ، وبالتالي يمكنه أن يقدمها كهدية دون أدنى تردد.
شاهد ليلين مغادرتهما ، وكان بإمكانه سماع يلاني ودانيال يصرخان ويتشاجران بعد فترة وجيزة. برؤية هذا ، نمت ابتسامة ليلين على نطاق أوسع.
إنه ساحر نقابة و فيكونت فخري! بالمقارنة مع المرتزقة الذين كانوا يساوون الطين ، فمن الواضح أنهم كانوا على طرفين مختلفين من المجتمع. حتى دانيال لم يستطع رؤية العلاقة بين الاثنين على الفور.
‘عزيزتي ديليا! لقد وجدت لكِ زوجا من الأرواح الفاسدة ، لا تخذليني… ماذا سيصبحون مع استغلالك؟ شياطين متعة؟ أم أرواح شهوة شريرة؟ إنني أتطلع إلى ذلك…’
“أوه! هذين الأختين أحضرهما دانيال من عائلة نبيلة. ما رأيك؟ إذا كنت تحبهم ، يمكنني منحهم لك لفترة من الوقت… “كانت مثل هذه الأحداث شائعة جدًا بين النبلاء ولم تكن تستحق الاهتمام بها. من الواضح أن تيم أساء فهم إيماءة ليلين.
“آسف على إزعاج المناسبة السعيدة ، تيم!” التفت ليلين إلى ماركيز تيم الذي كان بجانبه.
نفذت الرقاقة بدقة أمر ليلين ، وعرضت صفًا من البيانات.
“لا يهم. إنه لمن دواعي سروري أن أكون مفيداً لك ، سيدي! ” رؤية ليلين في هذه الحالة ، شعر تيم فجأة بقشعريرة في قلبه لسبب ما. كانت محاولة اقتحام أفكار ليلين قرارًا أحمق حقًا.
إنه ساحر نقابة و فيكونت فخري! بالمقارنة مع المرتزقة الذين كانوا يساوون الطين ، فمن الواضح أنهم كانوا على طرفين مختلفين من المجتمع. حتى دانيال لم يستطع رؤية العلاقة بين الاثنين على الفور.
……
“لا شيء كثير.” نظر ليلين إلى هيرا ، التي كان وجهها محمرًا ، ويلاني ، التي بدت صامتة. فجأة انحنت زوايا شفتيه في ابتسامة غريبة. “إذا كنتم تشعرون أنكم لا تستطيعون البقاء في قصره ، فربما يمكنكم البحث عن ماركيز لويس!”
غادر تيم في النهاية العاصمة وعاد إلى أراضيه ، أرخبيل البلطيق. ومع ذلك مع خطاب تحالف مكتوب بخط اليد من ليلين ، أصبح لدى تيم الآن ثقة أكبر قليلاً في الاستمرار في البقاء على قيد الحياة في البحار الخارجية ، وكذلك تطوير مناطق جديدة.
ربما كانت كل ما قامت به سابقا كأفعال مهرج في عينيه ، أليس كذلك؟ مهما كانت الشدائد التي واجهوها في وقت سابق ، لم تتزعزع هيرا. الآن لسبب ما ، بدأت تيارات الدموع تتدفق من عينيها دون حسيب ولا رقيب.
بعد أن غادر تيم ، أصبح القصر الضخم والرائع الآن ملكًا بالكامل ليلين. كان تيم ذكيًا بما يكفي لترك مبلغًا ضخمًا من الأموال ليبددها ليلين ، وهو ما أسعده كثيرًا.
بالنظر إلى أن تيم قد استسلم له بالفعل ، لم يكن ليلين يمانع في ترك تيم يتذوق طعم النجاح. بعد كل شيء كان تيم هو النبيل الأكثر نفوذاً في البحار الخارجية ، وفي الوقت نفسه ، كان تابعًا للعائلة الملكية. سيكون شيئًا جيدًا إذا تمكن ليلين من ربط تيم بمركبته الحربية من خلال تحالف متبادل المنفعة.
من خلال خطاب توصية إرنست ، نجحت ليلين في مقابلة ساحر أخر رفيع المستوى ، سيميل ، وحصل أيضًا على سلطة إجراء التجارب بمفرده في برج الساحر سيميل.
“لاي؟” كانت يلاني تستخدم الملابس الموجودة على الأرض لتغطية صدرها لأنها كانت تفحص النبيل الذي اقتحم فجأة. لقد بدا حقًا تمامًا مثل المرتزقة من قبل ، فقط الآن أصبح يتمتع بجو النبيل.
على الرغم من أن رئيس نقابة السحرة ، ميريبالد ، قد قام بنفس البادرة حسنة النية ، اختار ليلين في النهاية سيميل بعد التفكير مليًا في الأمر.
__________________
بعد كل شيء ، نظرًا لأنه كان رئيسًا لنقابة السحرة ، فإن اختيار ميريبالد سيؤدي إلى الكثير من المتاعب ، ولكن مع سيميل ، ستكون علاقة عمل بحتة. بالإضافة إلى ذلك حقق المعلم سيميل إنجازات أكاديمية ملحوظة في الخيمياء ، والتي ناشدها ليلين كثيرًا.
في غرفة الدراسة في قصره ، كان ليلين نصف متكئ على كرسيه. كانت عيناه مغمضتين قليلاً لأنه كان متصلاً بـالرقاقة.
من خلال دراسته ، قام تدريجياً بدمج تقنيات الخيمياء الخاصة بـ عالم الماجوس وهذا العالم في عالم واحد ، مما سمح له باستعادة قدرته الأصلية كخبير كبير في الخيمياء.
من خلال خطاب توصية إرنست ، نجحت ليلين في مقابلة ساحر أخر رفيع المستوى ، سيميل ، وحصل أيضًا على سلطة إجراء التجارب بمفرده في برج الساحر سيميل.
بعد القراءة المكثفة من خلال أحدث الأبحاث السحرية لنقابة السحرة وموارد المكتبة ، نما فهم ليلين للسحر بشكل مستمر.
“أهلاً سيد دانيال!” كان لدى ليلين تعبير متشككك وهو يشير إلى هيرا وأختها اللتين كانت ملابسهما في كل مكان.
مر الوقت ، ومرت سنتان في غمضة عين. مر الشتاء وكان الربيع قد بدأ للتو. بعد مرور أقسى موسم ، كانت الأشجار العملاقة في الحديقة تنبت بفارغ الصبر براعمها الرقيقة المليئة بالحيوية.
كان الأمر مجرد أنه من وجهة النظر العامة ، بدا هذا البيان خاطئًا. ربما لم يكن ينوي حتى الزواج من الأخت الصغرى ، بل كان يتلاعب بها فقط ، وبالتالي يمكنه أن يقدمها كهدية دون أدنى تردد.
في غرفة الدراسة في قصره ، كان ليلين نصف متكئ على كرسيه. كانت عيناه مغمضتين قليلاً لأنه كان متصلاً بـالرقاقة.
شاهد ليلين مغادرتهما ، وكان بإمكانه سماع يلاني ودانيال يصرخان ويتشاجران بعد فترة وجيزة. برؤية هذا ، نمت ابتسامة ليلين على نطاق أوسع.
‘رقاقة! اعرض إحصائياتي الحالية’ أمر ليلين داخلياً .
في غرفة الدراسة في قصره ، كان ليلين نصف متكئ على كرسيه. كانت عيناه مغمضتين قليلاً لأنه كان متصلاً بـالرقاقة.
[ليلين فولين. العمر: 18. العرق: الرتبة 10 انسان ساحر. القوة: 8.1. الرشاقة: 7.8. الحيوية: 9.2. الروح: 10. الحالة: صحي. سمات: قوية ، مثقفة ، متعددة المواهب. فتحات التعاويذ: الرتبة 4 (3) ، الرتبة 3 (5) ، الرتبة 2 (؟؟؟) ، الرتبة 1 (؟؟؟) ، الرتبة 0 (؟؟؟)] [التقدم في تحليل النسج: الرتبة 0 النسج 100٪. الرتبة 1 النسج 100٪. الرتبة 2 النسج 100٪. الرتبة 3 النسج 53.71٪. الرتبة 4 النسج 31.99٪.]
غادر تيم في النهاية العاصمة وعاد إلى أراضيه ، أرخبيل البلطيق. ومع ذلك مع خطاب تحالف مكتوب بخط اليد من ليلين ، أصبح لدى تيم الآن ثقة أكبر قليلاً في الاستمرار في البقاء على قيد الحياة في البحار الخارجية ، وكذلك تطوير مناطق جديدة.
نفذت الرقاقة بدقة أمر ليلين ، وعرضت صفًا من البيانات.
……
كونه مدركًا تمامًا لقدرات فولين ، فإن تيم بالتأكيد لن يعلن الحرب بغباء من تلقاء نفسه. في الحقيقة ، اعتقد ليلين أن القوة التي كشفها خلال هذه العملية كانت كافية لترهيبه.
__________________
غادر تيم في النهاية العاصمة وعاد إلى أراضيه ، أرخبيل البلطيق. ومع ذلك مع خطاب تحالف مكتوب بخط اليد من ليلين ، أصبح لدى تيم الآن ثقة أكبر قليلاً في الاستمرار في البقاء على قيد الحياة في البحار الخارجية ، وكذلك تطوير مناطق جديدة.
يا إخوان ربما نسيتم و لكن هذه رواية ويب و الكاتب صيني فيجب عليه ادخال مثل هذه المواقف التافهة في القصة أو لا أعرف ماقد يحدث له.
يا إخوان ربما نسيتم و لكن هذه رواية ويب و الكاتب صيني فيجب عليه ادخال مثل هذه المواقف التافهة في القصة أو لا أعرف ماقد يحدث له.
ترجمة : Abdou kh
“شكرا لك! شكرا لك! ليلين ، أنت شخص لطيف حقًا! ” نظرت هيرا إلى ليلين ، الذي كان يساعدهم ‘بكل إخلاص’ ، ثم تذكرت موقفها تجاهه سابقًا. بدأت تبكي بشدة لدرجة أنها كانت صامتة.
……
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
