خريطة
هذ الخاتم الذي يمكن أن يزيد من عدد فتحات تعويذات الرتبة 5 تعويذات بمقدار 1 كان بمثابة قطعة أثرية إلهية للسحرة ذوي الترتيب المنخفضة. كما أنه مصنوع من مادة فريدة مع إمكانية تعزيزه بشكل أكبر. من خلال دراسته في برج سيميل وأفكاره الخاصة ، وجد أخيرًا طريقة لتقوية العنصر.
كان عدم وجود تغيرات في إحصائياته وترتيبه كساحر ضمن توقعات ليلين. بعد كل شيء لقد استخدم خنجر الدم الشيطاني للتقدم في الرتبة من قبل ، ولا يمكن أن يكون متعجرفًا الآن بعد أن كان في العاصمة. كان عنق الزجاجة مفهوما.
بعد التجارب التي استمرت أكثر من عامين ، أتيح لليلين الفرصة للانتقال مرة أخرى. أما عن الوجهة؟ كان لدى ليلين بالفعل العديد من الخيارات ، مع اختيار مدينة القمر الفضي في الشمال كخيار مناسب له.
ما اكتسبه من المواد هنا هو أنه تمكن من إكمال تحليل المستوى الثاني من النسج ، وإزالة القيود المفروضة على فتحات التعاويذ لذلك.
“كبير ليلين ، ساعدني في إلقاء نظرة على زجاجة’ الجرعة المتفجرة’! لقد جربته مرات عديدة ولكن دون جدوى… “أخرجت جوليا أنبوب اختبار أحمر ناري ، تقريبًا تميل ضده.
“على الرغم من أنني لم أعمل بجد لزيادة ترتيبي كساحر لتجنب إثارة الشكوك ، فقد جمعت بالفعل موارد كافية. لن تكون هناك أي مشاكل في أن أصبح ساحرًا رفيع المستوى. بمجرد أن أغادر العاصمة ، سأكون قادرًا على التقدم بسرعة… ”
“حسنا! إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسأدخل. ” بعد محادثة عرضية مع الآخرين ، دخل ليلين برج الساحر ، تاركاً وراءه نظرات الحسد.
كان ليلين سعيدًا جدًا بتقدمه في القوة ، لكن كان هناك شيء جعله يتجهم. منذ عامين ، شعر بالفعل بوجود نية خبيثة تدور حول محيط العاصمة ، وشعر بأن شخص ما يراقبه. كان لديه شعور بأنه إذا غادر فجأة ، فسوف يواجه على الفور هجومًا مرعبًا.
لحسن الحظ كان لدى ليلين الكثير من الوقت في العامين الماضيين. لقد قضى وقت فراغه في محاولة لفك شفرة الخريطة. في الآونة الأخيرة ، بدأ أخيرًا في اكتشاف سرها الحقيقي!
“هل هم بالادين إله العدل؟” كانت هذه العاصمة بعد كل شيء. إذا اتخذ ليلين قرارا بالغلق على نفسه ، فإن الطرف الآخر يمكن أن يراقب فقط بلا حول ولا قوة. كان لدى ليلين فكرة عامة عن هؤلاء الأشخاص المختبئين في الظل. كان يخطط لمعالجة المشكلة بضربة واحدة عندما يغادر.
جعلت المعاملة الدافئة التي تلقاها من النساء السحرة الذكور الآخرين يطلقون عليه نظرات حسودة ، لكن ليلين لم ينزعج حتى.
“لقد سجلت معظم المعلومات التي يمكنني الحصول عليها من نقابة السحرة. لم يتبق سوى عدد قليل من جوانب البحث ، وتلك على وشك الانتهاء. دامبراث بلد صغير بعد كل شيء ومن المدهش بالفعل أن لديهم معلومات مناسبة لسحرة الرتبة 15… ”
“كل ما تبقى هو هذه الخريطة…” بحث ليلين من خلال المعلومات التي قدمتها الرقاقة بينما كان يتمتم في نفسه.
بعد التجارب التي استمرت أكثر من عامين ، أتيح لليلين الفرصة للانتقال مرة أخرى. أما عن الوجهة؟ كان لدى ليلين بالفعل العديد من الخيارات ، مع اختيار مدينة القمر الفضي في الشمال كخيار مناسب له.
أثناء المشي في الشوارع ، اكتسب رداء ليلين الخاص بالسحرة تقديسًا من الكثيرين. أدى رمزه الذي ميزه على أنه الرتبة 10 ساحر إلى المزيد من صيحات الرهبة. اعتاد ليلين تدريجيًا على مثل هذا المعاملة. في لمح البصر ، وصل أمام برج الساحر طويل.
“ولكن قبل المغادرة ، هناك بعض الأشياء التي أحتاج إلى التعامل معها… يجب أن أغتنم هذه الفرصة لإلقاء نظرة هناك…” ظهرت خريطة أمام عيون ليلين. كانت هذه الغنيمة من القبطان سيئ الحظ لصقور الرماد ، الذي كان محاربًا رفيع المستوى.
بعد سبعة أيام ، حدق ليلين في الخاتم الجديد في يده بنظرة ارتياح على وجهه.
“نطاق الخريطة بشكل عام هو العاصمة ، ولكن كانت هناك بالفعل تغيرات في أسماء الأماكن ومواقعها. حتى مع قدراتي ، وجدت هذا المكان بالصدفة… لم أتوقع أن يكون هناك. ما نوع المفاجآت التي تنتظرني؟ ” تمتم ليلين في نفسه ، قبل أن ينهض ويغادر الغرفة.
كيف يمكن مقارنة السحرة العاديين ذوي الرتب المنخفضة أو التلاميذ السحرة بليلين في إنفاقه الباهظ؟ كل يوم ، يمكنهم فقط تجميع فتحات التعاويذ ، ومن ثم من خلال جرعات التخمير أو صهر العناصر على مستوى ابتدائي ، يمكنهم الحصول على مكافآت تقدر ببضع عملات ذهبية.
“السيد الشاب!” “السيد الشاب!” الخادمات والخدم الذين رآهم ليلين في الطريق انحنوا له بإحترام تام.
“لقد استغرق الأمر مني وقتا طويلا. أخيرًا لدي طريقة لاستخدامها… “كان لدى ليلين ابتسامة على وجهه عند وضع خاتم السحر على الطاولة. غطت الأضواء المبهرة الخاتم.
كانوا يدركون جيدًا أنه لم يكن مجرد نبيل ، بل كان أيضًا ساحرًا قويًا. كان عمليا مثل هؤلاء الناس في الأساطير القديمة!
بينما كان قد أدلى ببعض التعليقات فقط ، بدا العديد من السحرة مستنيرين فجأة.
“مم.” بدا ليلين هادئًا جدًا وهو يهمهم في الإجابة ، وكان ذلك بمثابة رد فعل لخدامه ليشعروا بالامتنان.
ترجمة : Abdou kh
أثناء المشي في الشوارع ، اكتسب رداء ليلين الخاص بالسحرة تقديسًا من الكثيرين. أدى رمزه الذي ميزه على أنه الرتبة 10 ساحر إلى المزيد من صيحات الرهبة. اعتاد ليلين تدريجيًا على مثل هذا المعاملة. في لمح البصر ، وصل أمام برج الساحر طويل.
كانت تعرف جيدًا نوع الخلفية التي يمتلكها. لم يكن لديه موهبة استثنائية في السحر فحسب ، بل كانت عائلته تتحكم في التجارة الهائلة في البحار الخارجية!
“ليلين!” كان هناك عدد قليل من السحرة ذوي الرتب المنخفضة الذين كانوا بالمثل في أردية سحرة ينتظرون هناك. انتهزت امرأة لطيفة وجميلة الفرصة لتحيته ، وعيناها تلمعان في مرأى منه.
جعلت المعاملة الدافئة التي تلقاها من النساء السحرة الذكور الآخرين يطلقون عليه نظرات حسودة ، لكن ليلين لم ينزعج حتى.
“مم. جوليا ، جيل ، أنجيلو. طاب مسائكم!” أومأ ليلين برأسه بتعبير لطيف وهادئ على وجهه. كان هؤلاء السحرة جميعهم من طلاب سيميل. كان يدرس معهم حاليًا ، وبالتالي كانوا إلى حد ما مثل زملاء الدراسة.
“مم! بعد صقل قوة الروح على الخاتم حصلت على تعويذة الرتبة 5؟ عويل الشؤم ، تعويذة الرتبة 5 هجوم صوتي؟ ليس سيئا!” كان ليلين راضيا جدا عن هذا التحسن.
“كبير ليلين ، ساعدني في إلقاء نظرة على زجاجة’ الجرعة المتفجرة’! لقد جربته مرات عديدة ولكن دون جدوى… “أخرجت جوليا أنبوب اختبار أحمر ناري ، تقريبًا تميل ضده.
“أوه ، إنه ليلين. تعال واجلس! ” كان سيميل رجلاً عجوزًا مفعمًا بالحيوية ، طوله أقل من متر بتعبير لطيف على وجهه.
كانت تعرف جيدًا نوع الخلفية التي يمتلكها. لم يكن لديه موهبة استثنائية في السحر فحسب ، بل كانت عائلته تتحكم في التجارة الهائلة في البحار الخارجية!
أثناء حديثه ، وضع بطاقة ذهبية على الطاولة. بينما كان حراً في أن يفعل ما يشاء ، لا يزال هناك ثمن يجب يدفعه. عرف ليلين هذا جيدًا.
مثل هذه المكانة حولت ليلين إلى نوع من الأمير الساحر للعديد من السيدات في العاصمة. حتى أن البعض أخذ زمام المبادرة للإعلان عن حبهم له ، لكن لسوء الحظ ، رفض ليلين بأدب كل منهم. في رأيه ، كان هذا النوع من الأشياء مملاً للغاية. إذا كان يريد أن يستمتع بنفسه ، فلديه أكثر من الوسائل الكافية للقيام بذلك في مكان ديليا. لماذا يضيع الجهد في هذا؟
“شكرًا لك ، لقد جمعت كل شيء. ما زلت بحاجة لأداء الخطوة الأخيرة في ظروف المختبر داخل برج الساحر…”فرك ليلين الخاتم في يده اليسرى.
جعلت المعاملة الدافئة التي تلقاها من النساء السحرة الذكور الآخرين يطلقون عليه نظرات حسودة ، لكن ليلين لم ينزعج حتى.
“لا يمكننا حقًا التوافق مع تلك الموهبة…” كان السحرة القلائل الآخرون حول الرتبة 5 ، وكان بإمكانهم فقط الابتسام بمرارة لبعضهم البعض بعد سماع تلك الجملة.
أخذ أنبوب الاختبار وألقى نظرة سريعة عليه ، “هناك أخطاء في وقت استقرار عامل التحييد. أيضًا ، تم إلقاء التعويذة مبكرًا جدًا… ”
“جني البرج ، هل يحق لي الدخول بعد؟” سأل ليلين بصراحة.
بينما كان قد أدلى ببعض التعليقات فقط ، بدا العديد من السحرة مستنيرين فجأة.
“المعلم سيميل أعطى ليلين سلطة دخول برج الساحر كما يشاء. هذا شيء لم يحظى به سوى عدد قليل من التلاميذ!” حدقت جوليا في برج الساحر الهائل بتعبير حسود.
“حسنا! إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسأدخل. ” بعد محادثة عرضية مع الآخرين ، دخل ليلين برج الساحر ، تاركاً وراءه نظرات الحسد.
“لقد سجلت معظم المعلومات التي يمكنني الحصول عليها من نقابة السحرة. لم يتبق سوى عدد قليل من جوانب البحث ، وتلك على وشك الانتهاء. دامبراث بلد صغير بعد كل شيء ومن المدهش بالفعل أن لديهم معلومات مناسبة لسحرة الرتبة 15… ”
“المعلم سيميل أعطى ليلين سلطة دخول برج الساحر كما يشاء. هذا شيء لم يحظى به سوى عدد قليل من التلاميذ!” حدقت جوليا في برج الساحر الهائل بتعبير حسود.
أخذ أنبوب الاختبار وألقى نظرة سريعة عليه ، “هناك أخطاء في وقت استقرار عامل التحييد. أيضًا ، تم إلقاء التعويذة مبكرًا جدًا… ”
“إنه ساحر من الرتبة 10 ، أقوى عبقري سحر هنا! إذا وصلت إلى الرتبة 10 ، فسيعطيك معلمك هذا الحق أيضًا…”نظر ساحر بجانبها إلى الشارة الموجودة على صدره. كان الرمز الذي يشير إلى حالته كـرتبة 5 ساحر دائمًا مصدر فخره ، لكنه بدا قبيحًا الآن.
“حسنًا ، لقد فهمت!” قام ليلين وغادر. داخل معمل الخيمياء ، خلع ليلين خاتم السحر من يده اليسرى.
“لا يمكننا حقًا التوافق مع تلك الموهبة…” كان السحرة القلائل الآخرون حول الرتبة 5 ، وكان بإمكانهم فقط الابتسام بمرارة لبعضهم البعض بعد سماع تلك الجملة.
“الأسماء هنا هي الأسماء الأصلية ، وقد مرت مئات السنين منذ أن كان لبعض هذه الأماكن هذه الأسماء… يبدو أن هذه ليست خريطة كنز سيغفريد بل شيء أكثر غموضًا…” حتى أن ليلين كان لديه شك في أن سيغفريد لم يستكشف الخريطة بعد ، لأنه كان هناك الكثير من الألغاز هنا ، لدرجة أن ليلين كان يحك رأسه في حيرة.
“السيد الكبير سيميل!” كان ليلين محظوظًا إلى حد ما. لم يكن سيميل يجري أي تجارب ، بل يستريح في غرفة الترفيه بالخارج.
“حسنًا ، لقد فهمت!” قام ليلين وغادر. داخل معمل الخيمياء ، خلع ليلين خاتم السحر من يده اليسرى.
“أوه ، إنه ليلين. تعال واجلس! ” كان سيميل رجلاً عجوزًا مفعمًا بالحيوية ، طوله أقل من متر بتعبير لطيف على وجهه.
“لقد سجلت معظم المعلومات التي يمكنني الحصول عليها من نقابة السحرة. لم يتبق سوى عدد قليل من جوانب البحث ، وتلك على وشك الانتهاء. دامبراث بلد صغير بعد كل شيء ومن المدهش بالفعل أن لديهم معلومات مناسبة لسحرة الرتبة 15… ”
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن ليلين تلميذه. كانت علاقتهم مماثلة لطلاب الدراسات العليا المعاصرين الذين ساعدوا مرشديهم في التجارب ، وكانت الأمور سهلة ومريحة بينهم.
لحسن الحظ كان لدى ليلين الكثير من الوقت في العامين الماضيين. لقد قضى وقت فراغه في محاولة لفك شفرة الخريطة. في الآونة الأخيرة ، بدأ أخيرًا في اكتشاف سرها الحقيقي!
بعد سماع ذلك لم يتراجع ليلين وجلس ، قائلاً ، “السيد الكبير سيميل ، آمل أن أحصل على الصلاحية لدخول غرفة الخيمياء رقم 1!”
بمساعدته ، يمكن عرض قدرات الساحر إلى أقصى الحدود. ومع ذلك فإن السعر الهائل لإنشاء واحد يعني أنه حتى لو أراد العديد من السحرة واحد خاص بهم ، فلن يتمكنوا أبداً من امتلاكه.
أثناء حديثه ، وضع بطاقة ذهبية على الطاولة. بينما كان حراً في أن يفعل ما يشاء ، لا يزال هناك ثمن يجب يدفعه. عرف ليلين هذا جيدًا.
كانت تعرف جيدًا نوع الخلفية التي يمتلكها. لم يكن لديه موهبة استثنائية في السحر فحسب ، بل كانت عائلته تتحكم في التجارة الهائلة في البحار الخارجية!
“مم ، يبدو أنك تستعد أخيرًا للبدء! هل جمعت كل المواد؟ ” ضحك سيميل وهو يحدق في يد ليلين اليسرى.
“مم ، يبدو أنك تستعد أخيرًا للبدء! هل جمعت كل المواد؟ ” ضحك سيميل وهو يحدق في يد ليلين اليسرى.
“شكرًا لك ، لقد جمعت كل شيء. ما زلت بحاجة لأداء الخطوة الأخيرة في ظروف المختبر داخل برج الساحر…”فرك ليلين الخاتم في يده اليسرى.
“مم ، سأفوض مارد البرج للسماح لك بالدخول. أيضًا ، يرجى أخذ جوليا والآخرين تحت رعايتك قليلاً. ليس لدي الكثير من الوقت… “قال سيميل.
بعد سماع ذلك لم يتراجع ليلين وجلس ، قائلاً ، “السيد الكبير سيميل ، آمل أن أحصل على الصلاحية لدخول غرفة الخيمياء رقم 1!”
كيف يمكن مقارنة السحرة العاديين ذوي الرتب المنخفضة أو التلاميذ السحرة بليلين في إنفاقه الباهظ؟ كل يوم ، يمكنهم فقط تجميع فتحات التعاويذ ، ومن ثم من خلال جرعات التخمير أو صهر العناصر على مستوى ابتدائي ، يمكنهم الحصول على مكافآت تقدر ببضع عملات ذهبية.
“مم! بعد صقل قوة الروح على الخاتم حصلت على تعويذة الرتبة 5؟ عويل الشؤم ، تعويذة الرتبة 5 هجوم صوتي؟ ليس سيئا!” كان ليلين راضيا جدا عن هذا التحسن.
بالنسبة لأولئك الذين لم يحالفهم الحظ ، سيتعين عليهم نسخ كميات كبيرة من مخطوطات التعويذات وحفظها ببطء حتى يمكن استبدالها بكتب التهجئة وغيرها من المواد للإختراق. بعض المعلمين ينسون طلابهم تمامًا. كانا مساعدة سيميل لليلين يعني أنه كان لطيفًا بالفعل.
“مم ، يبدو أنك تستعد أخيرًا للبدء! هل جمعت كل المواد؟ ” ضحك سيميل وهو يحدق في يد ليلين اليسرى.
“حسنًا ، لقد فهمت!” قام ليلين وغادر. داخل معمل الخيمياء ، خلع ليلين خاتم السحر من يده اليسرى.
هذ الخاتم الذي يمكن أن يزيد من عدد فتحات تعويذات الرتبة 5 تعويذات بمقدار 1 كان بمثابة قطعة أثرية إلهية للسحرة ذوي الترتيب المنخفضة. كما أنه مصنوع من مادة فريدة مع إمكانية تعزيزه بشكل أكبر. من خلال دراسته في برج سيميل وأفكاره الخاصة ، وجد أخيرًا طريقة لتقوية العنصر.
“لقد استغرق الأمر مني وقتا طويلا. أخيرًا لدي طريقة لاستخدامها… “كان لدى ليلين ابتسامة على وجهه عند وضع خاتم السحر على الطاولة. غطت الأضواء المبهرة الخاتم.
“جني البرج ، هل يحق لي الدخول بعد؟” سأل ليلين بصراحة.
أظهرت الرقاقة الإحصائيات على الفور.
“سمح السيد للساحر ليلين فولين باستخدام غرفة الخيمياء رقم 1 ، بالإضافة إلى مجمعات العناصر ، ومسرع الجسيمات ، و الدمى السحرية الرتبة 2 …” رن صوت آلي. كان هذا الجني يتحكم في برج الساحر بأكمله.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن ليلين تلميذه. كانت علاقتهم مماثلة لطلاب الدراسات العليا المعاصرين الذين ساعدوا مرشديهم في التجارب ، وكانت الأمور سهلة ومريحة بينهم.
بمساعدته ، يمكن عرض قدرات الساحر إلى أقصى الحدود. ومع ذلك فإن السعر الهائل لإنشاء واحد يعني أنه حتى لو أراد العديد من السحرة واحد خاص بهم ، فلن يتمكنوا أبداً من امتلاكه.
بدا خاتم السحر الآن أغمق في اللون. اختفت تماما الأشعة السحرية القوية من قبل.
ميثريل ، أدامانتين ، وجميع أنواع العناصر تم نقلها من حقيبة ليلين.
“حسنًا ، لقد فهمت!” قام ليلين وغادر. داخل معمل الخيمياء ، خلع ليلين خاتم السحر من يده اليسرى.
“لقد استغرق الأمر مني وقتا طويلا. أخيرًا لدي طريقة لاستخدامها… “كان لدى ليلين ابتسامة على وجهه عند وضع خاتم السحر على الطاولة. غطت الأضواء المبهرة الخاتم.
كانوا يدركون جيدًا أنه لم يكن مجرد نبيل ، بل كان أيضًا ساحرًا قويًا. كان عمليا مثل هؤلاء الناس في الأساطير القديمة!
……
لحسن الحظ كان لدى ليلين الكثير من الوقت في العامين الماضيين. لقد قضى وقت فراغه في محاولة لفك شفرة الخريطة. في الآونة الأخيرة ، بدأ أخيرًا في اكتشاف سرها الحقيقي!
بعد سبعة أيام ، حدق ليلين في الخاتم الجديد في يده بنظرة ارتياح على وجهه.
بعد التجارب التي استمرت أكثر من عامين ، أتيح لليلين الفرصة للانتقال مرة أخرى. أما عن الوجهة؟ كان لدى ليلين بالفعل العديد من الخيارات ، مع اختيار مدينة القمر الفضي في الشمال كخيار مناسب له.
أظهرت الرقاقة الإحصائيات على الفور.
“حسنًا ، لقد فهمت!” قام ليلين وغادر. داخل معمل الخيمياء ، خلع ليلين خاتم السحر من يده اليسرى.
[اسم العنصر: خاتم السحر. الوزن: 15 جرام. المواد: زجاج بركاني ، سبيكة سحرية ، دم التنين ، ميثريل ، أدامانتين ، ريش قوس قزح. التأثيرات: 1. زيادة تعويذات الرتبة لجميع التعويذات تحت الرتبة 6 بمقدار 1. (خاص بالسحرة) 2. تعويذة الرتبة 5 ، عويل الشؤم. (متاح للاستخدام مرة كل 7 أيام). القوة يمكن مقارنتها بنسخة أضعف من عويل الشؤم. الوصف: خاتم قوي قد يطمع به الوجود الآخر. تم استخدام مواده لإخراج أقصى قوته. على وشك أن يصبح عنصرًا أسطوريًا.]
أخذ أنبوب الاختبار وألقى نظرة سريعة عليه ، “هناك أخطاء في وقت استقرار عامل التحييد. أيضًا ، تم إلقاء التعويذة مبكرًا جدًا… ”
بدا خاتم السحر الآن أغمق في اللون. اختفت تماما الأشعة السحرية القوية من قبل.
لحسن الحظ كان لدى ليلين الكثير من الوقت في العامين الماضيين. لقد قضى وقت فراغه في محاولة لفك شفرة الخريطة. في الآونة الأخيرة ، بدأ أخيرًا في اكتشاف سرها الحقيقي!
“مم! بعد صقل قوة الروح على الخاتم حصلت على تعويذة الرتبة 5؟ عويل الشؤم ، تعويذة الرتبة 5 هجوم صوتي؟ ليس سيئا!” كان ليلين راضيا جدا عن هذا التحسن.
ميثريل ، أدامانتين ، وجميع أنواع العناصر تم نقلها من حقيبة ليلين.
مرتديًا الخاتم الذي أصبح الآن أثقل قليلاً من ذي قبل في يده اليسرى ، نهض ليلين وغادر برج الساحر. لقد أنجز كل ما كان بإمكانه أن يفعله هنا ، ولم يعد هناك الآن ما يمنعه من المغادرة.
بالنسبة لأولئك الذين لم يحالفهم الحظ ، سيتعين عليهم نسخ كميات كبيرة من مخطوطات التعويذات وحفظها ببطء حتى يمكن استبدالها بكتب التهجئة وغيرها من المواد للإختراق. بعض المعلمين ينسون طلابهم تمامًا. كانا مساعدة سيميل لليلين يعني أنه كان لطيفًا بالفعل.
“كل ما تبقى هو هذه الخريطة…” بحث ليلين من خلال المعلومات التي قدمتها الرقاقة بينما كان يتمتم في نفسه.
“لا يمكننا حقًا التوافق مع تلك الموهبة…” كان السحرة القلائل الآخرون حول الرتبة 5 ، وكان بإمكانهم فقط الابتسام بمرارة لبعضهم البعض بعد سماع تلك الجملة.
“الأسماء هنا هي الأسماء الأصلية ، وقد مرت مئات السنين منذ أن كان لبعض هذه الأماكن هذه الأسماء… يبدو أن هذه ليست خريطة كنز سيغفريد بل شيء أكثر غموضًا…” حتى أن ليلين كان لديه شك في أن سيغفريد لم يستكشف الخريطة بعد ، لأنه كان هناك الكثير من الألغاز هنا ، لدرجة أن ليلين كان يحك رأسه في حيرة.
مثل هذه المكانة حولت ليلين إلى نوع من الأمير الساحر للعديد من السيدات في العاصمة. حتى أن البعض أخذ زمام المبادرة للإعلان عن حبهم له ، لكن لسوء الحظ ، رفض ليلين بأدب كل منهم. في رأيه ، كان هذا النوع من الأشياء مملاً للغاية. إذا كان يريد أن يستمتع بنفسه ، فلديه أكثر من الوسائل الكافية للقيام بذلك في مكان ديليا. لماذا يضيع الجهد في هذا؟
لحسن الحظ كان لدى ليلين الكثير من الوقت في العامين الماضيين. لقد قضى وقت فراغه في محاولة لفك شفرة الخريطة. في الآونة الأخيرة ، بدأ أخيرًا في اكتشاف سرها الحقيقي!
“حسنا! إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسأدخل. ” بعد محادثة عرضية مع الآخرين ، دخل ليلين برج الساحر ، تاركاً وراءه نظرات الحسد.
ترجمة : Abdou kh
“شكرًا لك ، لقد جمعت كل شيء. ما زلت بحاجة لأداء الخطوة الأخيرة في ظروف المختبر داخل برج الساحر…”فرك ليلين الخاتم في يده اليسرى.
“السيد الكبير سيميل!” كان ليلين محظوظًا إلى حد ما. لم يكن سيميل يجري أي تجارب ، بل يستريح في غرفة الترفيه بالخارج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
