التاريخ المظلم
“تم إخفاء هذا السر بعناية شديدة. أنا مهتم أكثر فأكثر “. متبعا الخريطة ، وصل ليلين أمام مكتبة العاصمة.
‘أرسلت الآلهة جميعًا تجسيداتهم ، وقتلت بلا رحمة كل من ورث قوة التشويه…’
كانت المكتبة في الحي المركزي ، وهو مكان يزوره النبلاء في الغالب. في عصر تم فيه تنظيم مرور المعلومات بشكل صارم ، فإن ما يسمى بالمكتبة العامة لا يخدم في الواقع سوى عدد قليل من الأشخاص رفيعي المستوى مثل العلماء والسحرة. كان ليلين زائرًا متكررًا لدرجة أن حتى البواب تعرف عليه.
تحرك الرف بعيدًا ، وكشف عن مسار يقود إلى أسفل. ومع ذلك لم ينزل ليلين.
“سيد ليلين!” نادى بلطف ، ولم يتفاجأ على الإطلاق عند وصول ليلين. كان ليلين يتردد على هذا المكان في العامين الماضيين ، مستخدمًا إياه لزيادة قاعدة بياناته عن عالم الآلهة. بعد امتلاء قواعد البيانات المختلفة للرقاقة تدريجيًا حتى اكتمالها واكتملت أسسها ، أصبحت زياراته أكثر ندرة.
بمجرد عودته إلى منزله ، أرسل الخدم بعيدًا وذهب إلى غرفته السرية تحت الأرض. بعد تفعيل تعويذة الحماية ، صنع ليلين لنفسه كوبًا ساخنًا من الشاي وبدأ يبحث في أرباحه هذه المرة.
كانت المكتبة هادئة كما كانت دائمًا. كان المبنى المصنوع من الرخام الأبيض الذي وقف شاهقا ، بدا أنه أبدي ، وكانت الأصوات الوحيدة بداخله هي حفيف تقليب الصفحات.
“تم إخفاء هذا السر بعناية شديدة. أنا مهتم أكثر فأكثر “. متبعا الخريطة ، وصل ليلين أمام مكتبة العاصمة.
كان الجزء الداخلي للمكتبة فسيحًا جدًا وفارغًا. وبجانب الصفوف الموجودة على صفوف من أرفف الكتب ، كان هناك عدد قليل من المقاعد المصنوعة من القش ، حيث يستريح العديد من العلماء.
“أشعر… هالة تشبه الماجوس… لابد أنه كان هناك ماجوس فهموا القوانين أجروا تجارب هنا في محاولة لإدخال الماجوس و جعلهم كالسكان الأصليين…” لم يكن ليلين في عجلة من أمره لبدء القراءة. بعد التحقق من أنها غير ضارة ، احتفظ بها على الفور في حقيبته وبدأ سريعًا في مسح آثار وجوده.
في هذين العامين ، أصبح البعض من المعارف الذي كان ليلين يومأ إليهم. كانوا يهزون رؤوسهم إليه إذا التقوا نظره ، قبل أن يخفضوا رؤوسهم والخوض في بحر المعرفة مرة أخرى. قام الجميع بعملهم بهدوء ، وأحب ليلين هذا الجو.
بعد أن غادر المكتبة ، أعيد الرف بصمت إلى موضعه الأصلي. حتى الألواح الخشبية التي تم تجويفها تم تبديلها.
“لم أتوقع أبدًا أن شيئًا كنت أحاول جاهدًا أن أجده كان بجانبي!” تنهد ليلين داخلياً ، ووصل إلى الأجزاء العميقة من المكتبة.
‘أخيرًا هزمت الآلهة الماجوس وأغلقت عالم الآلهة ، وأنشأت شبكة لصد السحر لمنع حدوث شيء مشابه مرة أخرى… ‘
كانت قاتمة إلى حد ما من الداخل وكثير من المجلدات الموجودة على الرفوف قد انهارت بالفعل. تم وضع العديد من الصفحات المتناثرة في أغلفة كتب بالية. هذا المشهد أصاب الناس بالدوار.
‘النجوم في الأفق تتساقط! أنا… لقد رأيت النيازك المتساقطة عندما يموت إله حقيقي! هم مجموعة من الآلهة القوية من عالم آخر. يسمون أنفسهم… الماجوس!’
بينما كانت المنطقة قد رتبت بالفعل ، لا تزال رائحة كريهة من حبر الطباعة باقية في الهواء. كانت هذه المنطقة هي المكان الذي جمعت فيه المكتبة كتبًا ووثائق عشوائية ، وقليل جدًا أتوا هنا.
“نتائج نقل المعرفة فقط إلى الطبقة العليا تعني أنه بمجرد انهيار المجتمع ، لم يعد بالإمكان نقل المعلومات…” نظر ليلين إلى طبقة الغبار السميكة على الرف وتنهد في الفكرة. من بين جميع السجلات التاريخية التي جمعها ، من الغزو من عالم الماجوس حتى الآن كان هناك العديد من الفراغات في المنتصف. كان هذا نتيجة فقدان الحضارة.
‘إنه ليس تشكيلاً سحريًا. لم ألاحظ أي شيء عندما قمت بمسح هذا المكان في وقت سابق. تقنيات الإخفاء هذه…’ سطع بريق في عيون ليلين.
كانت المعلومات حول فجر الآلهة من المحرمات. إذا تجرأ أي عالم على السير إلى هذه المنطقة المحظورة ، فسوف ينتهي بهم الأمر إلى المحاكمة من قبل الكنائس الكبيرة وإحراقهم.
كان الرف نفسه صغيرًا. على الرغم من أنه كان مجوفًا ، لم يكن هناك سوى كتاب أسود سميك مصنوع من ورق البرشمان. كان هذا حصاد استكشاف ليلين.
‘محاولة الإخفاء لن تحل أي شيء. حتى الرتبة 1 الماجوس من عالم الماجوس يعرفون بالفعل عن الحرب النهائية القديمة ، ويعملون بجد لاستعادة مجد العصور القديمة. عالم الآلهة أكثر تحفظًا… هل لأن إرادة العالم نائم ، أم أنه تقييد من الآلهة؟’
أشرقت عيون ليلين عندما وصل إلى أعماق المكتبة. كانت هذه منطقة نائية للغاية حيث كانت هادئة بشكل استثنائي. لم تكن هناك روح في الأفق ، ونادراً ما أتى عمال النظافة إلى هنا.
بينما كانت المنطقة قد رتبت بالفعل ، لا تزال رائحة كريهة من حبر الطباعة باقية في الهواء. كانت هذه المنطقة هي المكان الذي جمعت فيه المكتبة كتبًا ووثائق عشوائية ، وقليل جدًا أتوا هنا.
“ليس سيئا ليس سيئا! هذا يوفر لي الكثير من المتاعب”. فحص ليلين ما يحيط به ، أومأ برأسه بارتياح. حاجز سحري شفاف عزل هذا المكان عن العالم الخارجي. فقط في حالة ما ، أضاف ليلين طبقة من الوهم تجعل أي شخص يأتي إلى هنا لا يرى سوى الفوضى والظلام ، مع وجود جدران و قمامة حوله.
“أصبح الرف الخشبي الصلب مجوفًا…” غمغم ليلين في نفسه ، “لم يكن العنصر مخفيًا هنا في الواقع ولكن في عقدة فارغة أخرى. فقط في أوقات معينة مع التعويذة الصحيحة سيتم ربطها بالمكان والزمان لإظهار الكنز الحقيقي… ”
“قزم الربيع الغريب…” ردد ليلين ببطء مقطعًا من تعويذة غامضة. كان هذا شيئًا حصل عليه من الخريطة ، حيث تم إخفاء تعويذة تنشيط سرية في القصيدة بجوار الخريطة.
ترجمة : Abdou kh
‘يستخدمون بالفعل ترميز ميك الذي فقده التاريخ ، ويخفون التعويذة السرية في بداية كل سطر. إن لم يكن لقيام الرقاقة بتحليلها ببحر بياناتها ، كان من المستحيل فك تشفيرها…’
‘تسبب رفض العالم في النهاية في سقوط الظل المشوه…’
“حتى أن هناك وقتًا محددًا حيث يمكن فتحه. يجب أن يكون بعد ‘احتفال الربيع القرباني’ القديم ، وإلا فلن يكون هناك رد. لماذا أجد هذه الطريقة مألوفة جدًا… “نظر ليلين باهتمام إلى التغيرات التي طرأت على محيطه. هذه الطريقة في الحفاظ على السرية وهذه الترتيبات المعقدة ذكّرت ليلين بالماجوس.
‘عام 981 من التقويم المظلم. تم تدمير إمبراطورية الغامضون ، وهكذا بدأ عصر الآلهة… أصبح الغامضون من المحرمات. أي ساحر لم يستخدم النسج تم إدراجه على أنه مطلوب وأباد من قبل كنائس مختلف الآلهة… ‘
في الواقع ، الماجوس! هم وحدهم ، الذين سعوا وراء الحقيقة بأقصى قدر من القسوة ، يمكنهم التفكير في شيء معقد للغاية ، مع التشفير والتعويذة التي كانت معقدة إلى أقصى الحدود. لقد عمل فقط على زيادة توقعاته.
“هذه بداية الربيع ، ومر الحفل لتوه. إنها الثانية بعد الظهر ، وتتطابق مع القصيدة ، ‘الشمس الحارقة تنتقل إلى الركن الشمالي من السماء’… “تمتم ليلين ، وعيناه تلمعان.
‘عام 327 من التقويم المظلم. ظهر جيل آخر من الأشخاص ذوي القوى الخارقة. لقد نجحوا في إجراء تجارب للانفصال عن النسج ، وأطلقوا على أنفسهم اسم ‘الغامضون’. كان لديهم فنون غامضة قوية سمحت لهم بحرق الجبال وملء البحار. حتى الآلهة تخافهم… ‘
وقت محدد ومكان وتعويذة سرية. مع استيفاء هذه المتطلبات الثلاثة ، رن صرير رف الكتب القديم فجأة.
‘إنه ليس تشكيلاً سحريًا. لم ألاحظ أي شيء عندما قمت بمسح هذا المكان في وقت سابق. تقنيات الإخفاء هذه…’ سطع بريق في عيون ليلين.
‘تسبب رفض العالم في النهاية في سقوط الظل المشوه…’
تحرك الرف بعيدًا ، وكشف عن مسار يقود إلى أسفل. ومع ذلك لم ينزل ليلين.
“إذا لم أقم بتفسيرها بشكل خاطئ ، فسأدخل فقط في متاهة الأبعاد إذا ذهبت إلى هناك. حتى السحرة ذوي الرتب العالية يمكن أن يموتوا هناك… الكنز الحقيقي هنا.”توجه ليلين إلى الرف الذي تحرك ، وظهر تشكيل تعويذة في أطراف أصابعه.
‘محاولة الإخفاء لن تحل أي شيء. حتى الرتبة 1 الماجوس من عالم الماجوس يعرفون بالفعل عن الحرب النهائية القديمة ، ويعملون بجد لاستعادة مجد العصور القديمة. عالم الآلهة أكثر تحفظًا… هل لأن إرادة العالم نائم ، أم أنه تقييد من الآلهة؟’
لم يكن هذا نموذج تعويذة من النسج يستخدمه السحرة ، ولكنه نموذج حقيقي عالي الدرجة مشابه لذلك الموجود في عالم الماجوس! انصهر عدد لا يحصى من أشعة الضوء معًا كحلقة لتشكيل طلسم ثلاثي الأبعاد.
‘… في العصر المظلم… نزل إله من عالم آخر. وقد أطلق على نفسه اسم الظل المشوه ، وهو ماجوس عظيم من الرتبة 8!’
“باسم سكنجلا ، افتح!” هتف ليلين. ومض نموذج التعويذة في يديه واختفى في الرف. خفت الضوء بسرعة ولم يتغير شيء. ومع ذلك ظهرت لمحة من البهجة على تعبيره. طرق على ظهر الرف ، ودوى صوت أجوف.
“قزم الربيع الغريب…” ردد ليلين ببطء مقطعًا من تعويذة غامضة. كان هذا شيئًا حصل عليه من الخريطة ، حيث تم إخفاء تعويذة تنشيط سرية في القصيدة بجوار الخريطة.
“أصبح الرف الخشبي الصلب مجوفًا…” غمغم ليلين في نفسه ، “لم يكن العنصر مخفيًا هنا في الواقع ولكن في عقدة فارغة أخرى. فقط في أوقات معينة مع التعويذة الصحيحة سيتم ربطها بالمكان والزمان لإظهار الكنز الحقيقي… ”
تغير تعبيره باستمرار ، “مثل هذه الطريقة في تداخل المكان والزمان هي عمليًا نسخة لطرق عالم الماجوس!”
“سيد ليلين!” نادى بلطف ، ولم يتفاجأ على الإطلاق عند وصول ليلين. كان ليلين يتردد على هذا المكان في العامين الماضيين ، مستخدمًا إياه لزيادة قاعدة بياناته عن عالم الآلهة. بعد امتلاء قواعد البيانات المختلفة للرقاقة تدريجيًا حتى اكتمالها واكتملت أسسها ، أصبحت زياراته أكثر ندرة.
مضطربًا بعض الشيء ، استخدم ليلين الخنجر ليفتح الرف لأخذ الكنز الذي أخفاه سلفه. في هذه المرحلة ، كان على يقين من أن سيغفريد لم يأت إلى هنا أبدًا وكان محظوظًا فقط للحصول على الخريطة.
“نتائج نقل المعرفة فقط إلى الطبقة العليا تعني أنه بمجرد انهيار المجتمع ، لم يعد بالإمكان نقل المعلومات…” نظر ليلين إلى طبقة الغبار السميكة على الرف وتنهد في الفكرة. من بين جميع السجلات التاريخية التي جمعها ، من الغزو من عالم الماجوس حتى الآن كان هناك العديد من الفراغات في المنتصف. كان هذا نتيجة فقدان الحضارة.
كان الرف نفسه صغيرًا. على الرغم من أنه كان مجوفًا ، لم يكن هناك سوى كتاب أسود سميك مصنوع من ورق البرشمان. كان هذا حصاد استكشاف ليلين.
تغير تعبيره باستمرار ، “مثل هذه الطريقة في تداخل المكان والزمان هي عمليًا نسخة لطرق عالم الماجوس!”
“أشعر… هالة تشبه الماجوس… لابد أنه كان هناك ماجوس فهموا القوانين أجروا تجارب هنا في محاولة لإدخال الماجوس و جعلهم كالسكان الأصليين…” لم يكن ليلين في عجلة من أمره لبدء القراءة. بعد التحقق من أنها غير ضارة ، احتفظ بها على الفور في حقيبته وبدأ سريعًا في مسح آثار وجوده.
“إنه أمر مزعج للغاية لمحاكاة مهنة من العدم. حتى مع وجود الرقاقة سوف يستغرق وقتا طويلا. ولكن إذا كان بإمكاني الحصول على ميراث عالِم غامض… ”
بعد أن غادر المكتبة ، أعيد الرف بصمت إلى موضعه الأصلي. حتى الألواح الخشبية التي تم تجويفها تم تبديلها.
Arcanist: أو شخص غامض لديه معرفة غامضة و معلومات سرية . من هنا جاء الإسم.
بمجرد عودته إلى منزله ، أرسل الخدم بعيدًا وذهب إلى غرفته السرية تحت الأرض. بعد تفعيل تعويذة الحماية ، صنع ليلين لنفسه كوبًا ساخنًا من الشاي وبدأ يبحث في أرباحه هذه المرة.
‘السماء تبكي ، والأرض تئن… انقسمت القارة في لحظة. بعد أن غرقت الآلهة السامية في سبات ، إله المعركة آريس و الأرض الأم سقطوا واحدًا تلو الآخر… ‘
بعد الغلاف الأسود ، تعفن الكثير من ورق البرشمان. كانت هناك أحرف غريبة ملتوية عليها جو فريد من نوعه.
‘يستخدمون بالفعل ترميز ميك الذي فقده التاريخ ، ويخفون التعويذة السرية في بداية كل سطر. إن لم يكن لقيام الرقاقة بتحليلها ببحر بياناتها ، كان من المستحيل فك تشفيرها…’
“إنه نص أميدكس المستخدم في العصور القديمة! لحسن الحظ لقد رأيت محتوى عن هذا من قبل… لدى الرقاقة بالفعل بيانات كافية لتحليلها… “بدأ ليلين في تفسير الكلمات الواردة في الكتاب.
“حتى أن هناك وقتًا محددًا حيث يمكن فتحه. يجب أن يكون بعد ‘احتفال الربيع القرباني’ القديم ، وإلا فلن يكون هناك رد. لماذا أجد هذه الطريقة مألوفة جدًا… “نظر ليلين باهتمام إلى التغيرات التي طرأت على محيطه. هذه الطريقة في الحفاظ على السرية وهذه الترتيبات المعقدة ذكّرت ليلين بالماجوس.
‘النجوم في الأفق تتساقط! أنا… لقد رأيت النيازك المتساقطة عندما يموت إله حقيقي! هم مجموعة من الآلهة القوية من عالم آخر. يسمون أنفسهم… الماجوس!’
“إذا لم أقم بتفسيرها بشكل خاطئ ، فسأدخل فقط في متاهة الأبعاد إذا ذهبت إلى هناك. حتى السحرة ذوي الرتب العالية يمكن أن يموتوا هناك… الكنز الحقيقي هنا.”توجه ليلين إلى الرف الذي تحرك ، وظهر تشكيل تعويذة في أطراف أصابعه.
“هل هذا سجل من قبل السكان الأصليين للحرب الأخيرة؟ مثير للاهتمام ، مثير للاهتمام! ” قرأ ليلين.
‘عام 327 من التقويم المظلم. ظهر جيل آخر من الأشخاص ذوي القوى الخارقة. لقد نجحوا في إجراء تجارب للانفصال عن النسج ، وأطلقوا على أنفسهم اسم ‘الغامضون’. كان لديهم فنون غامضة قوية سمحت لهم بحرق الجبال وملء البحار. حتى الآلهة تخافهم… ‘
‘السماء تبكي ، والأرض تئن… انقسمت القارة في لحظة. بعد أن غرقت الآلهة السامية في سبات ، إله المعركة آريس و الأرض الأم سقطوا واحدًا تلو الآخر… ‘
‘تسبب رفض العالم في النهاية في سقوط الظل المشوه…’
‘الماجوس والآلهة أظهروا قوتهم بوقاحة. بدا أن هجومًا مهملاً يستهلك ما تراكم في الكون على مدى ملايين السنين…’
ترجمة : Abdou kh
مع مرور المزيد من الوقت ، لا يزال هناك ضرر على الرغم من أساليب الحماية المثالية. جعل الأمر أكثر صعوبة على ليلين في التفسير.
مضطربًا بعض الشيء ، استخدم ليلين الخنجر ليفتح الرف لأخذ الكنز الذي أخفاه سلفه. في هذه المرحلة ، كان على يقين من أن سيغفريد لم يأت إلى هنا أبدًا وكان محظوظًا فقط للحصول على الخريطة.
‘… في العصر المظلم… نزل إله من عالم آخر. وقد أطلق على نفسه اسم الظل المشوه ، وهو ماجوس عظيم من الرتبة 8!’
“سيد ليلين!” نادى بلطف ، ولم يتفاجأ على الإطلاق عند وصول ليلين. كان ليلين يتردد على هذا المكان في العامين الماضيين ، مستخدمًا إياه لزيادة قاعدة بياناته عن عالم الآلهة. بعد امتلاء قواعد البيانات المختلفة للرقاقة تدريجيًا حتى اكتمالها واكتملت أسسها ، أصبحت زياراته أكثر ندرة.
‘الظل المشوه أنار البشر وأضفى قوة سحرية عظيمة…’
‘الماجوس والآلهة أظهروا قوتهم بوقاحة. بدا أن هجومًا مهملاً يستهلك ما تراكم في الكون على مدى ملايين السنين…’
‘أرسلت الآلهة جميعًا تجسيداتهم ، وقتلت بلا رحمة كل من ورث قوة التشويه…’
“باسم سكنجلا ، افتح!” هتف ليلين. ومض نموذج التعويذة في يديه واختفى في الرف. خفت الضوء بسرعة ولم يتغير شيء. ومع ذلك ظهرت لمحة من البهجة على تعبيره. طرق على ظهر الرف ، ودوى صوت أجوف.
‘تسبب رفض العالم في النهاية في سقوط الظل المشوه…’
“كما هو متوقع ، تم إجراء تجارب لتكوين الماجوس من قبل ، ونجحوا أيضًا… كل ذلك أثناء غسق الآلهة.” من الواضح أن ظهور الغامضون كان نتيجة لذلك. كانت تلك الأساليب الغامضة لإلقاء التعاويذ نسخة معدلة من نماذج تعاويذ عالم الماجوس.
‘أخيرًا هزمت الآلهة الماجوس وأغلقت عالم الآلهة ، وأنشأت شبكة لصد السحر لمنع حدوث شيء مشابه مرة أخرى… ‘
‘عام 327 من التقويم المظلم. ظهر جيل آخر من الأشخاص ذوي القوى الخارقة. لقد نجحوا في إجراء تجارب للانفصال عن النسج ، وأطلقوا على أنفسهم اسم ‘الغامضون’. كان لديهم فنون غامضة قوية سمحت لهم بحرق الجبال وملء البحار. حتى الآلهة تخافهم… ‘
ترجمة : Abdou kh
‘عام 981 من التقويم المظلم. تم تدمير إمبراطورية الغامضون ، وهكذا بدأ عصر الآلهة… أصبح الغامضون من المحرمات. أي ساحر لم يستخدم النسج تم إدراجه على أنه مطلوب وأباد من قبل كنائس مختلف الآلهة… ‘
تغير تعبيره باستمرار ، “مثل هذه الطريقة في تداخل المكان والزمان هي عمليًا نسخة لطرق عالم الماجوس!”
في النهاية ، أظهر التاريخ المظلم للآلهة نفسه أمام ليلين.
مضطربًا بعض الشيء ، استخدم ليلين الخنجر ليفتح الرف لأخذ الكنز الذي أخفاه سلفه. في هذه المرحلة ، كان على يقين من أن سيغفريد لم يأت إلى هنا أبدًا وكان محظوظًا فقط للحصول على الخريطة.
“كما هو متوقع ، تم إجراء تجارب لتكوين الماجوس من قبل ، ونجحوا أيضًا… كل ذلك أثناء غسق الآلهة.” من الواضح أن ظهور الغامضون كان نتيجة لذلك. كانت تلك الأساليب الغامضة لإلقاء التعاويذ نسخة معدلة من نماذج تعاويذ عالم الماجوس.
“نتائج نقل المعرفة فقط إلى الطبقة العليا تعني أنه بمجرد انهيار المجتمع ، لم يعد بالإمكان نقل المعلومات…” نظر ليلين إلى طبقة الغبار السميكة على الرف وتنهد في الفكرة. من بين جميع السجلات التاريخية التي جمعها ، من الغزو من عالم الماجوس حتى الآن كان هناك العديد من الفراغات في المنتصف. كان هذا نتيجة فقدان الحضارة.
“إنه أمر مزعج للغاية لمحاكاة مهنة من العدم. حتى مع وجود الرقاقة سوف يستغرق وقتا طويلا. ولكن إذا كان بإمكاني الحصول على ميراث عالِم غامض… ”
في النهاية ، أظهر التاريخ المظلم للآلهة نفسه أمام ليلين.
كان الرف نفسه صغيرًا. على الرغم من أنه كان مجوفًا ، لم يكن هناك سوى كتاب أسود سميك مصنوع من ورق البرشمان. كان هذا حصاد استكشاف ليلين.
كان الرف نفسه صغيرًا. على الرغم من أنه كان مجوفًا ، لم يكن هناك سوى كتاب أسود سميك مصنوع من ورق البرشمان. كان هذا حصاد استكشاف ليلين.
______________
‘الظل المشوه أنار البشر وأضفى قوة سحرية عظيمة…’
Arcanist: أو شخص غامض لديه معرفة غامضة و معلومات سرية . من هنا جاء الإسم.
ترجمة : Abdou kh
مضطربًا بعض الشيء ، استخدم ليلين الخنجر ليفتح الرف لأخذ الكنز الذي أخفاه سلفه. في هذه المرحلة ، كان على يقين من أن سيغفريد لم يأت إلى هنا أبدًا وكان محظوظًا فقط للحصول على الخريطة.
“ليس سيئا ليس سيئا! هذا يوفر لي الكثير من المتاعب”. فحص ليلين ما يحيط به ، أومأ برأسه بارتياح. حاجز سحري شفاف عزل هذا المكان عن العالم الخارجي. فقط في حالة ما ، أضاف ليلين طبقة من الوهم تجعل أي شخص يأتي إلى هنا لا يرى سوى الفوضى والظلام ، مع وجود جدران و قمامة حوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
