أخذ الطُعم
رن صوت “سيدي…” من الأمام ، “أشعر بموجة من الأعداء في الجوار!”
كان ليلين مستنيرًا. حقًا ، مستنيرًا من أعماق قلبه. بالمقارنة مع مهنة ضعيفة كالساحر ، تم بناء الفنون الغامضة عمليا من أجله. إذا استطاع تغيير المهنة وأصبح غامض ، فإن قوته ستنمو بالتأكيد.
كما كان مهتمًا جدًا بميراث الماجوس القدامى الذين فهموا القوانين. من المؤسف أن معظم محتويات المذكرة كانت عبارة عن سجلات تاريخية. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الجمل التي ذكرت الغامضون.
كما كان مهتمًا جدًا بميراث الماجوس القدامى الذين فهموا القوانين. من المؤسف أن معظم محتويات المذكرة كانت عبارة عن سجلات تاريخية. لم يكن هناك سوى عدد قليل من الجمل التي ذكرت الغامضون.
رن صوت “سيدي…” من الأمام ، “أشعر بموجة من الأعداء في الجوار!”
“الطريق إلى القوة وتفسير التجارب سيكون مرجعا أفضل بكثير.” أضاءت عيون ليلين بينما كان يتصفح الكتاب ، على أمل العثور على أي أدلة بخصوص الغامضون.
“الطريق إلى القوة وتفسير التجارب سيكون مرجعا أفضل بكثير.” أضاءت عيون ليلين بينما كان يتصفح الكتاب ، على أمل العثور على أي أدلة بخصوص الغامضون.
حل الغامضون مشكلة الرفض من قبل عالم الآلهة. بينما اشتهروا بسبب هذا لفترة قصيرة ، سرعان ما أصبحوا من المحرمات التي لا يمكن للآلهة تحملها. تم محو جميع المعلومات المتعلقة بهم ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ليلين أوصافًا لهم.
نظرًا لأنه لم يستطع العثور على دليل آخر على ارتكابه جرائم ، فمن الواضح أن لورنت لم يستطع فعل أي شيء معه. بعد نفاد صبره ، كان لورنت قد قرر بالفعل اتخاذ خطوة و مهاجمة ليلين!
من خلال تحليل وبحث الرقاقة الدقيق ، وجد ليلين أخيرًا مكانًا له صلات إلى حد ما بالغامضون. ومع ذلك بمجرد العثور على الموقع على الخريطة ، تغير تعبيره.
……
“لم اعتقد ابدا انه سيكون هنا.” حفظ ليلين الموقع على عجل ثم قام بتخزين المذكرة السوداء بعيدًا.
“ربما تكون ذاهبة إلى الشمال أيضًا…” فكر ليلين بالعودة إلى المشهد من قبل عندما ودعوا بابتسامة خفيفة على شفتيه ، “حتى ذلك الحين…”
“من الأسلوب والأدلة ، يجب أن يكون الشخص الذي كتب هذا غامض. في هذه الحالة ، يجب أن تكون كلماته جديرة بالثقة… ”
رن صوت “سيدي…” من الأمام ، “أشعر بموجة من الأعداء في الجوار!”
كان الغامضون نتيجة العمل الشاق الذي قام به الماجوس القدماء للتكيف مع عالم الآلهة. على الرغم من أنه لم يكن كما لو أن ليلين لم يتمكن من بدء بحثه الخاص في هذا الصدد ، إلا أنه سيكون مضيعة للوقت. لن يكون قادرًا على الذهاب إلى أبعد ما كان به هؤلاء الماجوس. كان عليه أن يحصل على ميراث الغامضون!
ملأ النور المقدس سيفه الطويل ، وانفجر تشي قوي أقوى من سيغفريد. محجوبًا في هذا الضوء ، بدا البالادين مقدسا. شكلت طبقة أخرى من الدروع الشفافة ، لتكمل درعه المعدني الأصلي.
“لكنه مصادفة في الشمال… هذا فقط…” تنهد ليلين ، “أعتقد أنني سأحتاج إلى تقديم جدول أعمالي إلى الأمام. لحسن الحظ ليس لدي أي شيء آخر أفعله في العاصمة. تم تسجيل جميع المعلومات التي يمكن الوصول إليها من قبل السحرة تحت الرتب الأعلى… ”
“يبدو أنني ماهر في استخدام قدرات الشياطين… ولكن حتى لو تحولوا ، فإن هؤلاء الأخوات سيصبحن شياطين عادية. فقط الأرواح النقية والمصممة بشكل استثنائي ستكون أقوى بعد السقوط ، وتتحول إلى أفظع الشياطين… ”
عند هذا التفكير ، توجه ليلين إلى الخارج وصفق بيديه ، “رجال!”
ومضت أشعة سحرية مكثفة من العربة ، ومزق ليلين بضع لفائف تعويذة.
……
بدا أن هدفه قد لاحظ أنه كان يتم التجسس عليه ، وكان لطيفًا بشكل لا يصدق في أفعاله اليومية لدرجة أنه لا شك فيه. كان يفتقر إلى الرذائل الفظيعة التي يمتلكها بعض النبلاء ، وكان عمليا النموذج الذي كان ينبغي على جميع النبلاء السعي إلى محاكاته.
كأول ابن لبارون و فيكونت فخري ، مكانة ليلين جعلته نكرة في العاصمة. رحيله لن يثير أي ضجة… إلا ممن كانت عيونهم عليه بالطبع.
نظرًا لأنه لم يستطع العثور على دليل آخر على ارتكابه جرائم ، فمن الواضح أن لورنت لم يستطع فعل أي شيء معه. بعد نفاد صبره ، كان لورنت قد قرر بالفعل اتخاذ خطوة و مهاجمة ليلين!
*تحطم* تصدع الكأس الخشبي ، تناثر الماء الصافي من الفجوات في قبضته.
ملأ النور المقدس سيفه الطويل ، وانفجر تشي قوي أقوى من سيغفريد. محجوبًا في هذا الضوء ، بدا البالادين مقدسا. شكلت طبقة أخرى من الدروع الشفافة ، لتكمل درعه المعدني الأصلي.
“ماذا؟ سيغادر أخيرا؟ ” كان لورنت لا يزال يرتدي ملابسه ، على الرغم من أنه يبدو الآن قذرًا إلى حد ما ، وكانت عيناه محتقنة بالدماء. منذ أن قرر التمسك بـليلين ، كان يختبئ في ظلال العاصمة ، منتظرًا أن يقوم هدفه بعمل فاسد.
لسوء الحظ ، كان ذلك النبيل الصغير زلقًا جدًا. في الأساس لم يغادر مسكنه ، وكانت الأماكن التي يتردد اليها مثل نقابة السحرة وأماكن النبلاء التي تخضع لحراسة مشددة. لم يكن قد غادر العاصمة حتى ، مما جعل البالادين يطحن أسنانه طوال الوقت.
لسوء الحظ ، كان ذلك النبيل الصغير زلقًا جدًا. في الأساس لم يغادر مسكنه ، وكانت الأماكن التي يتردد اليها مثل نقابة السحرة وأماكن النبلاء التي تخضع لحراسة مشددة. لم يكن قد غادر العاصمة حتى ، مما جعل البالادين يطحن أسنانه طوال الوقت.
“يبدو أنني ماهر في استخدام قدرات الشياطين… ولكن حتى لو تحولوا ، فإن هؤلاء الأخوات سيصبحن شياطين عادية. فقط الأرواح النقية والمصممة بشكل استثنائي ستكون أقوى بعد السقوط ، وتتحول إلى أفظع الشياطين… ”
بدا أن هدفه قد لاحظ أنه كان يتم التجسس عليه ، وكان لطيفًا بشكل لا يصدق في أفعاله اليومية لدرجة أنه لا شك فيه. كان يفتقر إلى الرذائل الفظيعة التي يمتلكها بعض النبلاء ، وكان عمليا النموذج الذي كان ينبغي على جميع النبلاء السعي إلى محاكاته.
حل الغامضون مشكلة الرفض من قبل عالم الآلهة. بينما اشتهروا بسبب هذا لفترة قصيرة ، سرعان ما أصبحوا من المحرمات التي لا يمكن للآلهة تحملها. تم محو جميع المعلومات المتعلقة بهم ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ليلين أوصافًا لهم.
نظرًا لأنه لم يستطع العثور على دليل آخر على ارتكابه جرائم ، فمن الواضح أن لورنت لم يستطع فعل أي شيء معه. بعد نفاد صبره ، كان لورنت قد قرر بالفعل اتخاذ خطوة و مهاجمة ليلين!
“لا تقلق بشأن ذلك. تابع!” ضحك ليلين بلا مبالاة ، “لم تستطع السمكة الانتظار أكثر من ذلك وأخذت الطُعم…”
ومع ذلك كان هذا شيئًا يجب فعله على انفراد. لم يستطع مهاجمة نبلاء في العلن في العاصمة ، أو أن الكنيسة هي التي لن تتركه! بينما كره لورنت ليلين ، لم يكن لديه نية للموت معه. ومن ثم فقد تم تجميد العملية حتى الآن.
كان ليلين مستنيرًا. حقًا ، مستنيرًا من أعماق قلبه. بالمقارنة مع مهنة ضعيفة كالساحر ، تم بناء الفنون الغامضة عمليا من أجله. إذا استطاع تغيير المهنة وأصبح غامض ، فإن قوته ستنمو بالتأكيد.
“ستكون هناك الكثير من الفرص بمجرد مغادرة العاصمة! ستتم بالتأكيد معاقبتك على جرائمك! ” تمتم لورنت في نفسه بوجهه لامع بالحق. كان الأمر كما لو كان تجسيدًا للعدالة واللطف.
“ماذا؟ سيغادر أخيرا؟ ” كان لورنت لا يزال يرتدي ملابسه ، على الرغم من أنه يبدو الآن قذرًا إلى حد ما ، وكانت عيناه محتقنة بالدماء. منذ أن قرر التمسك بـليلين ، كان يختبئ في ظلال العاصمة ، منتظرًا أن يقوم هدفه بعمل فاسد.
……
كانت هذه تراكمات ليلين على مدى هذين العامين. لم يكن قد تعلم المزيد من تعاويذ التعويذات فحسب ، بل كان لديه أيضًا ثروة و موارد مادية لصنع عناصر سحرية ومخطوطات مناسبة له.
بعد أيام ، غادرت عربة ببطء نطاق العاصمة.
تبديد الشر! كان الطرف الآخر أكثر تسامحًا مما توقعه ليلين. بعد القيادة في غابة من الشجيرات ، انطلق ضوء ذهبي على شكل هلال من جانب الطريق ، من الواضح أن الهدف كانت عربة ليلين.
رأى عدد قليل من قطاع الطرق الذين كانوا يتطلعون إليها بالتأكيد شابًا نبيلًا صاعدًا على العربة وأرسلوا على الفور شخصًا لإبلاغ الأشخاص الموجودين في الخلف.
رأى عدد قليل من قطاع الطرق الذين كانوا يتطلعون إليها بالتأكيد شابًا نبيلًا صاعدًا على العربة وأرسلوا على الفور شخصًا لإبلاغ الأشخاص الموجودين في الخلف.
“مجموعة من الذباب المزعج…” من الواضح أن ليلين كان بداخلها. كانت عيناه الآن مغمضتين ، ومن الواضح أنه أكتشف أن الناس كانوا يختلسون النظر إليه منذ فترة طويلة.
“هيهي… بالادين؟ ألم ترى قرار المملكة وبيانها؟ ” سحب ليلين قماش العربة وخرج منها. بدا أنه يضايق البالادين ، “القراصنة في البحار الخارجية ليس لهم علاقة بي. بصفتك من أتباع إله العدل ، هل تتمسك بالعدالة عن طريق الدوس على القانون؟ ”
“أتباع السيادي ملك الشراهة في مملكة دامبراث تم جمعهم وإدارتهم من قبل ديليا. لا يزال الإيمان ينتشر…”بعد التأكد من أن الطُعم أصبح الآن على الخطاف ، فكر ليلين في شيء آخر.
ومع ذلك كان هذا شيئًا يجب فعله على انفراد. لم يستطع مهاجمة نبلاء في العلن في العاصمة ، أو أن الكنيسة هي التي لن تتركه! بينما كره لورنت ليلين ، لم يكن لديه نية للموت معه. ومن ثم فقد تم تجميد العملية حتى الآن.
في غضون عامين ، أعاد تنظيم عبدة الشيطان في مملكة دامبراث بأكملها ، وبقوة ديليا كشيطان متعة ، كان من السهل السيطرة عليهم.
كانت هذه تراكمات ليلين على مدى هذين العامين. لم يكن قد تعلم المزيد من تعاويذ التعويذات فحسب ، بل كان لديه أيضًا ثروة و موارد مادية لصنع عناصر سحرية ومخطوطات مناسبة له.
عند التفكير في ديليا ، تم تذكير ليلين بالقلوب الفاسدة التي استضافتها لجرهم و إسقاطهم. كان عليه أن يعترف بأنها كانت رائعة للغاية وتعرف كيف تستمتع بنفسها. كان زوج معين من الأخوات النبيلات على وشك أن يصبحن مشهورات ، وكان ليلين يراقب أرواحهن في الخفاء ليجد أنهما على بعد خطوة واحدة فقط من السقوط ليصبحوا شياطين.
عند التفكير في ديليا ، تم تذكير ليلين بالقلوب الفاسدة التي استضافتها لجرهم و إسقاطهم. كان عليه أن يعترف بأنها كانت رائعة للغاية وتعرف كيف تستمتع بنفسها. كان زوج معين من الأخوات النبيلات على وشك أن يصبحن مشهورات ، وكان ليلين يراقب أرواحهن في الخفاء ليجد أنهما على بعد خطوة واحدة فقط من السقوط ليصبحوا شياطين.
“يبدو أنني ماهر في استخدام قدرات الشياطين… ولكن حتى لو تحولوا ، فإن هؤلاء الأخوات سيصبحن شياطين عادية. فقط الأرواح النقية والمصممة بشكل استثنائي ستكون أقوى بعد السقوط ، وتتحول إلى أفظع الشياطين… ”
فجأة تذكر ليلين الأنثى الفارس وكذلك كهنة وبالادين إله العدل. تلك الأرواح هي التي كان يتعطش لها الشياطين. كلما كانت الروح أنقى ، زادت احتمالية أن يولد كائن أسطوري عندما يسقط.
فجأة تذكر ليلين الأنثى الفارس وكذلك كهنة وبالادين إله العدل. تلك الأرواح هي التي كان يتعطش لها الشياطين. كلما كانت الروح أنقى ، زادت احتمالية أن يولد كائن أسطوري عندما يسقط.
“ربما تكون ذاهبة إلى الشمال أيضًا…” فكر ليلين بالعودة إلى المشهد من قبل عندما ودعوا بابتسامة خفيفة على شفتيه ، “حتى ذلك الحين…”
فجأة ، قام السائق ، الذي كان يرتعد جانباً ، بحركة. ظهر خنجر أسود على الفور في يديه ، مما سمح له باختراق الحاجز الواقي والظهور أمام لورنت.
انطلقت العربة ببطء من بوابات العاصمة ، وظهرت مساحات شاسعة من حقول القمح على كلا الجانبين. بعد المشي بالقرب من عدد قليل من المزارع ، نمت علامات نشاط البشر تدريجيًا.
التقى غليان طاقة اللهب الساخنة مع تبديد الشر في الهواء. أطلق التشي واللهب في كل مكان ، وانفجر في الحرارة والضوء المتألقين. نشأت طبقة واقية سحرية في المناطق المحيطة ، مما أدى إلى منع التحقيقات والتنبوءات.
رن صوت “سيدي…” من الأمام ، “أشعر بموجة من الأعداء في الجوار!”
“من الأسلوب والأدلة ، يجب أن يكون الشخص الذي كتب هذا غامض. في هذه الحالة ، يجب أن تكون كلماته جديرة بالثقة… ”
من الواضح أنه لم يكن سائقًا عاديًا. لم يكن معروفًا نوع الأساليب التي استخدمها لإخفاء تموجات الطاقة القوية على جسده.
بعد أيام ، غادرت عربة ببطء نطاق العاصمة.
“لا تقلق بشأن ذلك. تابع!” ضحك ليلين بلا مبالاة ، “لم تستطع السمكة الانتظار أكثر من ذلك وأخذت الطُعم…”
“أنت… تيف المدنس!” تراجع ، ومضت أشعة الشفاء الإلهي على جسده. لطفه مع العامة جعله يخفض حذره ضد السائق ذو المظهر العادي ، وقد تعرض لهجوم بلا رحمة من قبل تيف.
لقد تحمل هذا البالادين لفترة طويلة بما فيه الكفاية أيضًا.
كان الغامضون نتيجة العمل الشاق الذي قام به الماجوس القدماء للتكيف مع عالم الآلهة. على الرغم من أنه لم يكن كما لو أن ليلين لم يتمكن من بدء بحثه الخاص في هذا الصدد ، إلا أنه سيكون مضيعة للوقت. لن يكون قادرًا على الذهاب إلى أبعد ما كان به هؤلاء الماجوس. كان عليه أن يحصل على ميراث الغامضون!
تبديد الشر! كان الطرف الآخر أكثر تسامحًا مما توقعه ليلين. بعد القيادة في غابة من الشجيرات ، انطلق ضوء ذهبي على شكل هلال من جانب الطريق ، من الواضح أن الهدف كانت عربة ليلين.
التقى غليان طاقة اللهب الساخنة مع تبديد الشر في الهواء. أطلق التشي واللهب في كل مكان ، وانفجر في الحرارة والضوء المتألقين. نشأت طبقة واقية سحرية في المناطق المحيطة ، مما أدى إلى منع التحقيقات والتنبوءات.
توهج تبديد شر البالادين بحرارة لا تضاهى بقوة التطهير. كان هائلاً جدًا ضد الموتى الأحياء ، والشياطين ، والأرواح الشريرة ، وكل الشرور الأخرى. حتى ليلين لم يرغب في التعامل مع طاقة التطهير هذه.
ترجمة : Abdou kh
ومضت أشعة سحرية مكثفة من العربة ، ومزق ليلين بضع لفائف تعويذة.
……
حاجز السحري! تنفس التنين! كرة النار!
“من الأسلوب والأدلة ، يجب أن يكون الشخص الذي كتب هذا غامض. في هذه الحالة ، يجب أن تكون كلماته جديرة بالثقة… ”
التقى غليان طاقة اللهب الساخنة مع تبديد الشر في الهواء. أطلق التشي واللهب في كل مكان ، وانفجر في الحرارة والضوء المتألقين. نشأت طبقة واقية سحرية في المناطق المحيطة ، مما أدى إلى منع التحقيقات والتنبوءات.
‘البالادين كلهم مزعجين للغاية! ليسوا فقط محصنين ضد العديد من التعاويذ ، بل لديهم حيوية مرعبة تمنحهم مقاومة لجميع أنواع الأمراض… ‘
كانت هذه تراكمات ليلين على مدى هذين العامين. لم يكن قد تعلم المزيد من تعاويذ التعويذات فحسب ، بل كان لديه أيضًا ثروة و موارد مادية لصنع عناصر سحرية ومخطوطات مناسبة له.
رن صوت “سيدي…” من الأمام ، “أشعر بموجة من الأعداء في الجوار!”
“الشر سيعاقب! ليلين فولين ، ستتم تقديمك للمحاكمة على قتل أرواح الأبرياء في البحار الخارجية اليوم! ” كان لورنت يرتدي مجموعة كاملة من دروع البالادين ، وكانت أشعة الضوء في تعبيره تتألق إلى أقصى الحدود. حتى أنه كان هناك إحمرار غير عادي على وجهه.
“يبدو أنني ماهر في استخدام قدرات الشياطين… ولكن حتى لو تحولوا ، فإن هؤلاء الأخوات سيصبحن شياطين عادية. فقط الأرواح النقية والمصممة بشكل استثنائي ستكون أقوى بعد السقوط ، وتتحول إلى أفظع الشياطين… ”
“هيهي… بالادين؟ ألم ترى قرار المملكة وبيانها؟ ” سحب ليلين قماش العربة وخرج منها. بدا أنه يضايق البالادين ، “القراصنة في البحار الخارجية ليس لهم علاقة بي. بصفتك من أتباع إله العدل ، هل تتمسك بالعدالة عن طريق الدوس على القانون؟ ”
“مجموعة من الذباب المزعج…” من الواضح أن ليلين كان بداخلها. كانت عيناه الآن مغمضتين ، ومن الواضح أنه أكتشف أن الناس كانوا يختلسون النظر إليه منذ فترة طويلة.
من الواضح ، عندما يتعلق الأمر بمعركة اللسان ، سيطر عليه ليلين تمامًا. تحول لورنت على الفور إلى اللون الأحمر.
بعد أيام ، غادرت عربة ببطء نطاق العاصمة.
“آه… هذا بسبب وجود العديد من الديدان الشريرة التي تملأ الثغرات في القوانين بحيث يمكن للمجرمين مثلك الإفلات من أي جرائم! اليوم ، أنا لورنت ، سوف أنهي كل هذه الأخطاء! ” مع العلم أنه لا يستطيع دحض ليلين ، اختار لورنت استخدام طريقته الخاصة للدفاع عن عدالته.
كأول ابن لبارون و فيكونت فخري ، مكانة ليلين جعلته نكرة في العاصمة. رحيله لن يثير أي ضجة… إلا ممن كانت عيونهم عليه بالطبع.
ملأ النور المقدس سيفه الطويل ، وانفجر تشي قوي أقوى من سيغفريد. محجوبًا في هذا الضوء ، بدا البالادين مقدسا. شكلت طبقة أخرى من الدروع الشفافة ، لتكمل درعه المعدني الأصلي.
توهج تبديد شر البالادين بحرارة لا تضاهى بقوة التطهير. كان هائلاً جدًا ضد الموتى الأحياء ، والشياطين ، والأرواح الشريرة ، وكل الشرور الأخرى. حتى ليلين لم يرغب في التعامل مع طاقة التطهير هذه.
‘البالادين كلهم مزعجين للغاية! ليسوا فقط محصنين ضد العديد من التعاويذ ، بل لديهم حيوية مرعبة تمنحهم مقاومة لجميع أنواع الأمراض… ‘
“ستكون هناك الكثير من الفرص بمجرد مغادرة العاصمة! ستتم بالتأكيد معاقبتك على جرائمك! ” تمتم لورنت في نفسه بوجهه لامع بالحق. كان الأمر كما لو كان تجسيدًا للعدالة واللطف.
“لسوء الحظ ، أنا لست خصمك الوحيد…” تم إطلاق التعويذة التي أعدها ليلين لفترة طويلة. “تقييد النفس!”
“هل هذا صحيح؟ هذا ممكن فقط إذا كان بإمكانك إبلاغ هذه المعلومات! ” هز ليلين كتفيه.
حتى لو كان لديه مقاومة للسحر ، فإنه لا يزال مترددًا للحظة في مواجهة تعويذة ليلين عالية المستوى.
في غضون عامين ، أعاد تنظيم عبدة الشيطان في مملكة دامبراث بأكملها ، وبقوة ديليا كشيطان متعة ، كان من السهل السيطرة عليهم.
فجأة ، قام السائق ، الذي كان يرتعد جانباً ، بحركة. ظهر خنجر أسود على الفور في يديه ، مما سمح له باختراق الحاجز الواقي والظهور أمام لورنت.
انطلقت العربة ببطء من بوابات العاصمة ، وظهرت مساحات شاسعة من حقول القمح على كلا الجانبين. بعد المشي بالقرب من عدد قليل من المزارع ، نمت علامات نشاط البشر تدريجيًا.
اخترق الخنجر ، الذي أخفى لعنة قوية ، دفاعات لورنت وشكل جرحًا كبيرًا في صدره.
نظرًا لأنه لم يستطع العثور على دليل آخر على ارتكابه جرائم ، فمن الواضح أن لورنت لم يستطع فعل أي شيء معه. بعد نفاد صبره ، كان لورنت قد قرر بالفعل اتخاذ خطوة و مهاجمة ليلين!
“أنت… تيف المدنس!” تراجع ، ومضت أشعة الشفاء الإلهي على جسده. لطفه مع العامة جعله يخفض حذره ضد السائق ذو المظهر العادي ، وقد تعرض لهجوم بلا رحمة من قبل تيف.
“يبدو أنني ماهر في استخدام قدرات الشياطين… ولكن حتى لو تحولوا ، فإن هؤلاء الأخوات سيصبحن شياطين عادية. فقط الأرواح النقية والمصممة بشكل استثنائي ستكون أقوى بعد السقوط ، وتتحول إلى أفظع الشياطين… ”
“أنت في الواقع تتعاون مع شخص مثله؟ هذه الجريمة وحدها يمكن أن ترسلك لتحرق! ” نظر لورنت إلى ليلين ، الذي كان أمامه ، بدا سعيدا لأنه وجد أخيرًا دليلًا على ارتكاب ليلين لجريمة!
توهج تبديد شر البالادين بحرارة لا تضاهى بقوة التطهير. كان هائلاً جدًا ضد الموتى الأحياء ، والشياطين ، والأرواح الشريرة ، وكل الشرور الأخرى. حتى ليلين لم يرغب في التعامل مع طاقة التطهير هذه.
“هل هذا صحيح؟ هذا ممكن فقط إذا كان بإمكانك إبلاغ هذه المعلومات! ” هز ليلين كتفيه.
التقى غليان طاقة اللهب الساخنة مع تبديد الشر في الهواء. أطلق التشي واللهب في كل مكان ، وانفجر في الحرارة والضوء المتألقين. نشأت طبقة واقية سحرية في المناطق المحيطة ، مما أدى إلى منع التحقيقات والتنبوءات.
ترجمة : Abdou kh
“هل هذا صحيح؟ هذا ممكن فقط إذا كان بإمكانك إبلاغ هذه المعلومات! ” هز ليلين كتفيه.
“يبدو أنني ماهر في استخدام قدرات الشياطين… ولكن حتى لو تحولوا ، فإن هؤلاء الأخوات سيصبحن شياطين عادية. فقط الأرواح النقية والمصممة بشكل استثنائي ستكون أقوى بعد السقوط ، وتتحول إلى أفظع الشياطين… ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
