نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 884

الشمال

الشمال

بعد أن اتخذ قراره ، أوضح ليلين موقفه بشكل طبيعي.

“في هذه الحالة… لن نضايقك أكثر…” بدت بيساني محبطة إلى حد ما وحتى مستاءة لأنها سحبت يد إينا لتغادر. من ناحية أخرى ، بدت إيسادورا عنيدة ، لكنها بالمثل لم تقل كلمة واحدة.

“في هذه الحالة… لن نضايقك أكثر…” بدت بيساني محبطة إلى حد ما وحتى مستاءة لأنها سحبت يد إينا لتغادر. من ناحية أخرى ، بدت إيسادورا عنيدة ، لكنها بالمثل لم تقل كلمة واحدة.

“ما أجمل أن تكون شابًا…” حدق ليلين في ظهور المتدربين الثلاثة وتنهد. إذا أضاف السنوات من جسده الرئيسي أيضًا ، فقد كان كبيرًا بما يكفي ليكون جد جدهم ، وربما أكبر من ذلك. كان مؤهلاً بشكل طبيعي لقول مثل هذا الشيء.

“ما أجمل أن تكون شابًا…” حدق ليلين في ظهور المتدربين الثلاثة وتنهد. إذا أضاف السنوات من جسده الرئيسي أيضًا ، فقد كان كبيرًا بما يكفي ليكون جد جدهم ، وربما أكبر من ذلك. كان مؤهلاً بشكل طبيعي لقول مثل هذا الشيء.

هذان النوعان من العفاريت لهما أجسام مشابهة للإنسان العادي. حتى أنهم كانوا يرتدون دروعًا ممزقة ، وكانوا يحملون أسلحة تتطلب القوة من محاربي النخبة البشر .

عندما رأى تيف الذي كان بجانبه كم يبدو ليلين عجوزاً و عتيقًا ، كشفت عيناه عن أثر الصدمة.

“ما أجمل أن تكون شابًا…” حدق ليلين في ظهور المتدربين الثلاثة وتنهد. إذا أضاف السنوات من جسده الرئيسي أيضًا ، فقد كان كبيرًا بما يكفي ليكون جد جدهم ، وربما أكبر من ذلك. كان مؤهلاً بشكل طبيعي لقول مثل هذا الشيء.

“أوه ، لقد وصلنا إلى المرفأ!” فَعْلَ ليلين تعويذة عين النسر وحدق في المرفأ البعيد ، غير قادر على إيقاف الابتسامة التي تتفتح على وجهه. لاحظ البحار الموجود على سطح المراقبة هذا أيضًا ، وانتشرت الهتافات على الفور عبر السفينة.

كانت هناك بالفعل نداءات خافتة للمختار ، حاكمة القمر الفضي ، لتصبح ملكة وتؤسس مملكة القمر الفضي ، وحتى توحد الأراضي الشمالية! كان هذا سبب أكبر أزمة وكارثة حالية.

بعد نزوله من السفينة ، انفصل ليلين أولاً عن تيف ، وطلب منه العمل من الظل. من ناحية أخرى ، استأجر عربة وسارع باتجاه مدينة القمر الفضي. مع مدى قرب الميناء ، لم يستغرق الأمر سوى يوم واحد على عربة حصان.

“لفصل الشتاء؟ أكلهم؟ ”

كان السائق الذي يقود العربة رجلاً عجوزًا ذو ظهر ملتوي. ظهرت عضلات هزيلة على ذراعيه ، وكانت هناك بعض الندوب الطويلة على وجهه والتي بدت وكأنها ذكريات من وقت المغامرة أو الجيش.

‘النبلاء الجدد يرغبون في النهوض ، وكبار السن غير مستعدين للتخلي عن مكانتهم وأراضيهم. هناك رد فعل عنيف واضح! لن تتخلى العفاريت عن هذه الفرصة ، ولهذا السبب أصبح عالم البشر الآن في حالة من الفوضى. الدعم الخارجي الذي تحصل عليه الأراضي الشمالية ضئيل للغاية ، ومن الواضح أن العقود القليلة الماضية لم تكن هادئة… ‘

كان يُدعى باير العجوز ، وكان مسليًا إلى حد ما. كشفت ابتسامته عن بعض الأسنان المفقودة ، لكنها لم تجعله يبدو مخيفاً ، بل جعلته محبوبا أكثر.

بالطبع لم يقل العجوز باير كل شيء. بعض الأشياء التي جمعها ليلين كانت من أوصافه.

*باك!* أرجح باير العجوز سوطه بطريقة متمرسة أثناء حديثه إلى ليلين ، “يجب أن يكون لديك بصيرة عظيمة لاختيار شركتنا. بصراحة ، هل تعتقد أن هناك منطقة هنا لا يعرفها باير العجوز جيدًا؟ الأراضي الشمالية ، خاصة… عندما انضممت لأول مرة إلى الجيش…”

بغض النظر عن مكان وجود النبلاء أو السحرة ، فقد تعرضوا جميعًا للتحيز ضد الأجانب. ولا يزال هذا صحيحًا حتى في الفضي القمر الذي يدعو إلى الانفتاح والحرية.

اندفعت عيون ليلين في كل مكان بينما كان يتأمل المشاهد. كان الانطباع الأول الذي كان لديه هو أن الأراضي الشمالية كانت شاسعة ، والسهول التي لا حدود لها لا ترى روحًا في الأفق.

‘النبلاء الجدد يرغبون في النهوض ، وكبار السن غير مستعدين للتخلي عن مكانتهم وأراضيهم. هناك رد فعل عنيف واضح! لن تتخلى العفاريت عن هذه الفرصة ، ولهذا السبب أصبح عالم البشر الآن في حالة من الفوضى. الدعم الخارجي الذي تحصل عليه الأراضي الشمالية ضئيل للغاية ، ومن الواضح أن العقود القليلة الماضية لم تكن هادئة… ‘

أما الثاني يعتقد أنه كان باردًا! لم يكن الشتاء حقاً بعد ، لكن الناس في الخارج كانوا يرتدون معاطف سميكة بالفعل.

“في هذه الحالة… لن نضايقك أكثر…” بدت بيساني محبطة إلى حد ما وحتى مستاءة لأنها سحبت يد إينا لتغادر. من ناحية أخرى ، بدت إيسادورا عنيدة ، لكنها بالمثل لم تقل كلمة واحدة.

عند رؤية التنفس الأبيض يتصاعد من فم باير العجوز ، ضحك ليلين ، “جيش؟ إذن أنت جندي متقاعد؟ مع من ذهبت للحرب؟ ”

كان للبشر آلهتهم ، وكان للعفاريت آلهتهم أيضًا. تحت قيادة سيد العفاريت ، جيلش ، كانت هناك حروب عمليا كل عام أثناء غزوهم للعالم البشري. بسبب ظروفهم وشخصياتهم الخاصة ، انقسم الآلهة إلى فصائل واشتبكوا عندما يتعلق الأمر بمنظماتهم الخاصة. حتى أنهم قاتلوا بعضهم.

عند سماع هذا ، توصل باير العجوز إلى استنتاج ، “يجب أن تكون من أرض أخرى ، أليس كذلك؟”

كانت هذه معركة من أجل البقاء ، وهذا هو السبب في أنه كلما اقترب الشتاء ، زاد جنون هذه الكائنات الحية. كان هذا لأنه إذا لم يكن لديهم ما يكفي من الطعام ، فسيكونون ميتين في النهاية!

“نعم. جئت من الجنوب مملكة دامبراث! ” لم يكن لدى ليلين ما يخفيه عندما وصل الأمر إلى مسقط رأسه. لم يكن لديه سجل إجرامي ، والشيء الوحيد الذي يستحق الإنتباه له هو عمله كقرصان ، لكن الملك نفسه ضمن أنه بلا معنى. بعد وصوله إلى القمر الفضي ، كان مستعدًا لإظهار مكانته كشخص نبيل ومعرفة ما إذا كان يمكنه الحصول على معاملة خاصة.

بعد نزوله من السفينة ، انفصل ليلين أولاً عن تيف ، وطلب منه العمل من الظل. من ناحية أخرى ، استأجر عربة وسارع باتجاه مدينة القمر الفضي. مع مدى قرب الميناء ، لم يستغرق الأمر سوى يوم واحد على عربة حصان.

“الجنوب… هذا مكان جيد…” تنهد باير العجوز “كيف لا تكون هناك معارك في الشمال؟”.

مع المعارك المستمرة ، نمت حالة القمر الفضي أعلى وأعلى ، لدرجة أن الأراضي التي كان لهم تأثير عليها توسعت شيئًا فشيئًا.

بدون أن ينتظر ليلين أن يسأل ، تابع: “علينا محاربة غزو العفاريت وغيرها من ممالك البشر الطموحة ، وحتى تنظيف سهول العفاريت ذوي البشرة الخضراء. هؤلاء العفاريت البائسون يعرفون حقًا كيف يتكاثرون ، وعلينا القضاء عليهم عمليا كل عام. مقارنة بالعفاريت والفرسان من الممالك الأخرى ، أُفضل البقاء في السهول وقتل الجان… ”

من الواضح أن ليلين سيستغل هذه الفرصة. في حين أنه سيجلب معاناة كبيرة للناس ، فما علاقة ذلك به؟

“العفاريت ؟!” صفع ليلين رأسه ، “صحيح ، لقد نسيت أمرهم…”

بعد أن اتخذ قراره ، أوضح ليلين موقفه بشكل طبيعي.

كان عالم الآلهة ضخمًا ، ولم تكن مدينة القمر الفضي في الشمال سوى المنطقة الشمالية التي يسكنها البشر. من خلال سلسلة جبال شروق الشمس وبعد البرية التي لا حدود لها ، كان هناك العديد من قبائل العفاريت وحتى مملكة!

كان عالم الآلهة ضخمًا ، ولم تكن مدينة القمر الفضي في الشمال سوى المنطقة الشمالية التي يسكنها البشر. من خلال سلسلة جبال شروق الشمس وبعد البرية التي لا حدود لها ، كان هناك العديد من قبائل العفاريت وحتى مملكة!

كان للبشر آلهتهم ، وكان للعفاريت آلهتهم أيضًا. تحت قيادة سيد العفاريت ، جيلش ، كانت هناك حروب عمليا كل عام أثناء غزوهم للعالم البشري. بسبب ظروفهم وشخصياتهم الخاصة ، انقسم الآلهة إلى فصائل واشتبكوا عندما يتعلق الأمر بمنظماتهم الخاصة. حتى أنهم قاتلوا بعضهم.

“أوه ، لقد وصلنا إلى المرفأ!” فَعْلَ ليلين تعويذة عين النسر وحدق في المرفأ البعيد ، غير قادر على إيقاف الابتسامة التي تتفتح على وجهه. لاحظ البحار الموجود على سطح المراقبة هذا أيضًا ، وانتشرت الهتافات على الفور عبر السفينة.

“يبدو أن الآلهة لا يمكنهم أبدًا التخلص من حالتهم الذهنية العاطفية. بالطبع الأمر نفسه ينطبق على الماجوس الذين يفهمون القوانين… “كان ما يسمى بالآلهة وماجوس القوانين مجرد بشر أقوياء. عرف ليلين هذا جيدًا.

“في هذه الحالة… لن نضايقك أكثر…” بدت بيساني محبطة إلى حد ما وحتى مستاءة لأنها سحبت يد إينا لتغادر. من ناحية أخرى ، بدت إيسادورا عنيدة ، لكنها بالمثل لم تقل كلمة واحدة.

بالطبع كان يفضل ذلك بهذه الطريقة. إذا فقد شخصيته وعاطفته ، حتى لو أصبح إلهًا حقيقيًا ، فما الفرق الذي سيكون بينه وبين الكمبيوتر. كان الخلود والحرية جانبين لا يمكن فصلهما أبدًا.

كان عالم الآلهة ضخمًا ، ولم تكن مدينة القمر الفضي في الشمال سوى المنطقة الشمالية التي يسكنها البشر. من خلال سلسلة جبال شروق الشمس وبعد البرية التي لا حدود لها ، كان هناك العديد من قبائل العفاريت وحتى مملكة!

مع ظروف متفاوتة ، كانت إمبراطورية العفاريت تتصادم بشكل متكرر مع المملكة ، بل تسببت في اندلاع الحرب. من الواضح أن أولئك الموجودين في الشمال لن ينتظروا حتى يقتلوا. اجتمعوا في القمر الفضي ، وببعض التوجيه شكلوا تحالفا. استخدموا قوة السحر لمقاومة غزو العفاريت بعناد.

لقد أكتشف العفاريت في خط نظره بالفعل ليلين ، وأرسلوا موجة من الجداول الخضراء التي أحاطت بهم.

في هذا العالم ، يتمتع البشر بميزة كبيرة. قوتهم الإلهية تجاوزت بكثير تلك الخاصة بالعفاريت. حتى مع الصراع الداخلي ، كان لا يزال بإمكان القمر الفضي أن يقف شامخًا.

“الجنوب… هذا مكان جيد…” تنهد باير العجوز “كيف لا تكون هناك معارك في الشمال؟”.

مع المعارك المستمرة ، نمت حالة القمر الفضي أعلى وأعلى ، لدرجة أن الأراضي التي كان لهم تأثير عليها توسعت شيئًا فشيئًا.

اندفعت عيون ليلين في كل مكان بينما كان يتأمل المشاهد. كان الانطباع الأول الذي كان لديه هو أن الأراضي الشمالية كانت شاسعة ، والسهول التي لا حدود لها لا ترى روحًا في الأفق.

كانت هناك بالفعل نداءات خافتة للمختار ، حاكمة القمر الفضي ، لتصبح ملكة وتؤسس مملكة القمر الفضي ، وحتى توحد الأراضي الشمالية! كان هذا سبب أكبر أزمة وكارثة حالية.

عندما رأى تيف الذي كان بجانبه كم يبدو ليلين عجوزاً و عتيقًا ، كشفت عيناه عن أثر الصدمة.

بالطبع لم يقل العجوز باير كل شيء. بعض الأشياء التي جمعها ليلين كانت من أوصافه.

‘تيف يحتاج إلى العمل بسرعة. سأضطر إلى تغيير خططي. بدلاً من الدخول إلى نقابة السحرة ، سأفعل كل ما في وسعي لأصبح حارسًا للمدينة… ‘

‘النبلاء الجدد يرغبون في النهوض ، وكبار السن غير مستعدين للتخلي عن مكانتهم وأراضيهم. هناك رد فعل عنيف واضح! لن تتخلى العفاريت عن هذه الفرصة ، ولهذا السبب أصبح عالم البشر الآن في حالة من الفوضى. الدعم الخارجي الذي تحصل عليه الأراضي الشمالية ضئيل للغاية ، ومن الواضح أن العقود القليلة الماضية لم تكن هادئة… ‘

*باك!* أرجح باير العجوز سوطه بطريقة متمرسة أثناء حديثه إلى ليلين ، “يجب أن يكون لديك بصيرة عظيمة لاختيار شركتنا. بصراحة ، هل تعتقد أن هناك منطقة هنا لا يعرفها باير العجوز جيدًا؟ الأراضي الشمالية ، خاصة… عندما انضممت لأول مرة إلى الجيش…”

ارتفعت ابتسامة خفيفة على شفتيه ، ‘من الجيد ألا تهدأ الأمور. من الأفضل ألا تهدأ الأمور!’ بصفته نبيلًا أجنبيًا ، كان لا يزال من المستحيل على ليلين الوصول إلى قلب القمر الفضي والحصول على المعرفة التي تقتصر على السحرة ذوي الرتب العالية أو الأسطوريين ، حتى لو كان ساحرًا متوسط ​​المستوى.

ارتفعت ابتسامة خفيفة على شفتيه ، ‘من الجيد ألا تهدأ الأمور. من الأفضل ألا تهدأ الأمور!’ بصفته نبيلًا أجنبيًا ، كان لا يزال من المستحيل على ليلين الوصول إلى قلب القمر الفضي والحصول على المعرفة التي تقتصر على السحرة ذوي الرتب العالية أو الأسطوريين ، حتى لو كان ساحرًا متوسط ​​المستوى.

بغض النظر عن مكان وجود النبلاء أو السحرة ، فقد تعرضوا جميعًا للتحيز ضد الأجانب. ولا يزال هذا صحيحًا حتى في الفضي القمر الذي يدعو إلى الانفتاح والحرية.

‘النبلاء الجدد يرغبون في النهوض ، وكبار السن غير مستعدين للتخلي عن مكانتهم وأراضيهم. هناك رد فعل عنيف واضح! لن تتخلى العفاريت عن هذه الفرصة ، ولهذا السبب أصبح عالم البشر الآن في حالة من الفوضى. الدعم الخارجي الذي تحصل عليه الأراضي الشمالية ضئيل للغاية ، ومن الواضح أن العقود القليلة الماضية لم تكن هادئة… ‘

في الظروف العادية ، ما لم يكن ليلين ماكثًا هنا لبضعة قرون وخاض مواقف الحياة والموت للمدينة ووقع عددًا كبيرًا من العقود غير العادلة ، فلن يكون لديه أمل في دخول قلب الحكومة.

كانت هذه معركة من أجل البقاء ، وهذا هو السبب في أنه كلما اقترب الشتاء ، زاد جنون هذه الكائنات الحية. كان هذا لأنه إذا لم يكن لديهم ما يكفي من الطعام ، فسيكونون ميتين في النهاية!

ومع ذلك مع اقتراب الحرب ، كل شيء سيتغير! في زمن الحرب ، يمكن تجاوز كل شيء من أجل النصر. يمكن تجاهل القواعد القاسية عادة للتقدم. طالما كان المرء يتمتع بالمزايا العسكرية ، فإن التقدم بسرعة ممكن ، وربما حتى الوصول لأعلى سلطة – ولكن فقط إذا لم يسقط المرء قبل أن ينجح.

“بمجرد أن أتسلل إلى فيلق حراس المدينة ، أنا متأكد من أنه يمكنني أكتساب المزايا بسرعة من خلال المعارك مقابل الحصول على معلومات عالية الجودة عن التعويذات… سيكون أسرع بكثير من الدخول إلى برج ساحر وتراكم المزايا ببطء…”

وبالتالي ، بالنسبة إلى ليلين حالياً كانت الحرب فرصة كبيرة! ستوفر له الكثير من الوقت في الوصول إلى قلب القمر الفضي ، وكانت أفضل طريق لاكتساب التعاويذ الأسطورية عالية الجودة. أما الخطر؟ هاها… متى كان ليلين خائفاً؟

كانت هذه معركة من أجل البقاء ، وهذا هو السبب في أنه كلما اقترب الشتاء ، زاد جنون هذه الكائنات الحية. كان هذا لأنه إذا لم يكن لديهم ما يكفي من الطعام ، فسيكونون ميتين في النهاية!

‘تيف يحتاج إلى العمل بسرعة. سأضطر إلى تغيير خططي. بدلاً من الدخول إلى نقابة السحرة ، سأفعل كل ما في وسعي لأصبح حارسًا للمدينة… ‘

‘النبلاء الجدد يرغبون في النهوض ، وكبار السن غير مستعدين للتخلي عن مكانتهم وأراضيهم. هناك رد فعل عنيف واضح! لن تتخلى العفاريت عن هذه الفرصة ، ولهذا السبب أصبح عالم البشر الآن في حالة من الفوضى. الدعم الخارجي الذي تحصل عليه الأراضي الشمالية ضئيل للغاية ، ومن الواضح أن العقود القليلة الماضية لم تكن هادئة… ‘

كانت الحرب بمثابة معاناة لعامة الناس ، لكنها كانت مسرحًا للأبطال! مع سكب الدماء والقضاء على المنظمات الفاسدة ، هناك الكثير من الفرص للمنظمات الجديدة للنهوض.

هذان النوعان من العفاريت لهما أجسام مشابهة للإنسان العادي. حتى أنهم كانوا يرتدون دروعًا ممزقة ، وكانوا يحملون أسلحة تتطلب القوة من محاربي النخبة البشر .

من الواضح أن ليلين سيستغل هذه الفرصة. في حين أنه سيجلب معاناة كبيرة للناس ، فما علاقة ذلك به؟

في الظروف العادية ، ما لم يكن ليلين ماكثًا هنا لبضعة قرون وخاض مواقف الحياة والموت للمدينة ووقع عددًا كبيرًا من العقود غير العادلة ، فلن يكون لديه أمل في دخول قلب الحكومة.

“بمجرد أن أتسلل إلى فيلق حراس المدينة ، أنا متأكد من أنه يمكنني أكتساب المزايا بسرعة من خلال المعارك مقابل الحصول على معلومات عالية الجودة عن التعويذات… سيكون أسرع بكثير من الدخول إلى برج ساحر وتراكم المزايا ببطء…”

تذكر ليلين محتويات كتاب جغرافيا كان قد قرأه من قبل ، “يمكن أن يؤدي الشتاء شديد البرودة في الأراضي الشمالية إلى تجميد الأرض. الخروج في هذه الظروف يعني الموت الأكيد! تهاجم الغيلان والوحوش المتجولة الأخرى في البرية ، وحتى العفاريت في سلسلة جبال شروق الشمس البشر لبناء احتياطياتهم الغذائية ، ولا تمانع حتى في بدء الحروب… ”

ينتمي حراس المدينة حصريًا إلى سيدة المدينة ، مما يعني أنه سيكون تابعًا مباشرة للمختار. ستكون ميسترا ضمانة أخرى لسلامته.

“نعم. جئت من الجنوب مملكة دامبراث! ” لم يكن لدى ليلين ما يخفيه عندما وصل الأمر إلى مسقط رأسه. لم يكن لديه سجل إجرامي ، والشيء الوحيد الذي يستحق الإنتباه له هو عمله كقرصان ، لكن الملك نفسه ضمن أنه بلا معنى. بعد وصوله إلى القمر الفضي ، كان مستعدًا لإظهار مكانته كشخص نبيل ومعرفة ما إذا كان يمكنه الحصول على معاملة خاصة.

“أنا محظوظ جدا…” بينما كان ليلين يهز رأسه داخلياً ، تغير تعبيره فجأة. أوقف باير العجوز العربة وشتم ، “اللعنة! هناك مشكلة في الأمام! ”

‘النبلاء الجدد يرغبون في النهوض ، وكبار السن غير مستعدين للتخلي عن مكانتهم وأراضيهم. هناك رد فعل عنيف واضح! لن تتخلى العفاريت عن هذه الفرصة ، ولهذا السبب أصبح عالم البشر الآن في حالة من الفوضى. الدعم الخارجي الذي تحصل عليه الأراضي الشمالية ضئيل للغاية ، ومن الواضح أن العقود القليلة الماضية لم تكن هادئة… ‘

“مم.” قفز ليلين من العربة. استبصاره ونوعية جسده تجعل من السهل عليه الآن رؤية المشهد في الأمام. كانت هناك ثلاث عربات متوقفين أمام بعضهم ، محاطين بمجموعة من المخلوقات.

كان عالم الآلهة ضخمًا ، ولم تكن مدينة القمر الفضي في الشمال سوى المنطقة الشمالية التي يسكنها البشر. من خلال سلسلة جبال شروق الشمس وبعد البرية التي لا حدود لها ، كان هناك العديد من قبائل العفاريت وحتى مملكة!

كانت مجموعة من الوحوش ذات البشرة الخضراء ، تبدو مثل الأقزام مع تشوه عضلي. كانت رؤوسهم كبيرة وأنوفهم وأفواههم بارزة. كانوا في الغالب عراة ويحملون هراوات خشبية وحجارة وجميع أنواع الأسلحة وهم يحاصرون العربات ويهاجمونها.

“الجنوب… هذا مكان جيد…” تنهد باير العجوز “كيف لا تكون هناك معارك في الشمال؟”.

“تلك المجموعة من العفاريت خرجت مرة أخرى. هل يعدون الطعام لأكلهم في الشتاء؟ ” شتم العجوز باير وضحك بمرارة ، “أخشى أننا في ورطة. لقد لاحظنا هؤلاء العفاريت… ”

كان يُدعى باير العجوز ، وكان مسليًا إلى حد ما. كشفت ابتسامته عن بعض الأسنان المفقودة ، لكنها لم تجعله يبدو مخيفاً ، بل جعلته محبوبا أكثر.

لقد أكتشف العفاريت في خط نظره بالفعل ليلين ، وأرسلوا موجة من الجداول الخضراء التي أحاطت بهم.

تذكر ليلين محتويات كتاب جغرافيا كان قد قرأه من قبل ، “يمكن أن يؤدي الشتاء شديد البرودة في الأراضي الشمالية إلى تجميد الأرض. الخروج في هذه الظروف يعني الموت الأكيد! تهاجم الغيلان والوحوش المتجولة الأخرى في البرية ، وحتى العفاريت في سلسلة جبال شروق الشمس البشر لبناء احتياطياتهم الغذائية ، ولا تمانع حتى في بدء الحروب… ”

على الرغم من أن الأساطير ذكرت أن العفاريت لا يمكنهم حتى الفوز على طفل يبلغ من العمر عشر سنوات أو نحو ذلك فقد خمن ليلين أن هناك أكثر من 500 منهم! إذا كانت الأعداد كبيرة ، بالمئات والآلاف ، حتى أضعف دودة تمتلك قوة مرعبة! هذا بدون احتساب العفاريت الكبيرة و الدببة المشوهة في هذه الموجة.

كان يُدعى باير العجوز ، وكان مسليًا إلى حد ما. كشفت ابتسامته عن بعض الأسنان المفقودة ، لكنها لم تجعله يبدو مخيفاً ، بل جعلته محبوبا أكثر.

هذان النوعان من العفاريت لهما أجسام مشابهة للإنسان العادي. حتى أنهم كانوا يرتدون دروعًا ممزقة ، وكانوا يحملون أسلحة تتطلب القوة من محاربي النخبة البشر .

“الجنوب… هذا مكان جيد…” تنهد باير العجوز “كيف لا تكون هناك معارك في الشمال؟”.

“لفصل الشتاء؟ أكلهم؟ ”

كان يُدعى باير العجوز ، وكان مسليًا إلى حد ما. كشفت ابتسامته عن بعض الأسنان المفقودة ، لكنها لم تجعله يبدو مخيفاً ، بل جعلته محبوبا أكثر.

تذكر ليلين محتويات كتاب جغرافيا كان قد قرأه من قبل ، “يمكن أن يؤدي الشتاء شديد البرودة في الأراضي الشمالية إلى تجميد الأرض. الخروج في هذه الظروف يعني الموت الأكيد! تهاجم الغيلان والوحوش المتجولة الأخرى في البرية ، وحتى العفاريت في سلسلة جبال شروق الشمس البشر لبناء احتياطياتهم الغذائية ، ولا تمانع حتى في بدء الحروب… ”

في الظروف العادية ، ما لم يكن ليلين ماكثًا هنا لبضعة قرون وخاض مواقف الحياة والموت للمدينة ووقع عددًا كبيرًا من العقود غير العادلة ، فلن يكون لديه أمل في دخول قلب الحكومة.

كانت هذه معركة من أجل البقاء ، وهذا هو السبب في أنه كلما اقترب الشتاء ، زاد جنون هذه الكائنات الحية. كان هذا لأنه إذا لم يكن لديهم ما يكفي من الطعام ، فسيكونون ميتين في النهاية!

“لفصل الشتاء؟ أكلهم؟ ”

ترجمة : Abdou kh

“بمجرد أن أتسلل إلى فيلق حراس المدينة ، أنا متأكد من أنه يمكنني أكتساب المزايا بسرعة من خلال المعارك مقابل الحصول على معلومات عالية الجودة عن التعويذات… سيكون أسرع بكثير من الدخول إلى برج ساحر وتراكم المزايا ببطء…”

“لفصل الشتاء؟ أكلهم؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط