نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 888

غابة القمر

غابة القمر

 

كان حاكم مدينة القمر الفضي ، سيدة الأمل ، بسبب قلبها الطيب واعتبارات أخرى ، قد أرسلت رماة السهام ذات مرة على أمل تحسين حياة هؤلاء المقيمين في غابة القمر ، لكنهم تعرضوا للهجوم في كثير من الأحيان.

مر عام بسرعة كبيرة.

“كن يقظًا!” قالت أولين بصوت منخفض ، وعند تحذيرها أمسك الآخرون بأسلحتهم بإحكام. حتى ليلين كان لديه تعبير خطير للغاية على وجهه.

شمال القمر الفضي ، في غابة القمر الهائلة. أخفت الأشجار العملاقة التي ارتفعت في السحب ضوء القمر المتسرب من خلالها. ملأت البيئة المحيطة التي لا تزال شديدة السواد إحساسًا بالخطر.

‘ربما بعد أن نعود ، يجب تغيير ألقاب ليلين… بمؤهلات ومساهمات ليلين ، قد يتم ترقيته هذا الشهر ‘ فكرت أولين ، ولكن بعد ذلك دفعت الأمر إلى الجزء الخلفي من عقلها. بغض النظر عن مدى تفكيرها في الأمر ، كان عليهم أن يبقوا على قيد الحياة قبل أن يتمكنوا من الاستمتاع بالترقيات.

شق سرب صغير من البشر والجان يرتدون زي حراس مدينة القمر الفضي طريقهم عبر غابة القمر دون راحة.

كان ذلك لأن هذا المكان كان غابة القمر! كان مكانًا خطيرًا مليئًا بالمخلوقات المتحولة المؤمنين بإله الصيد ، مالار. لقد شكلوا قبيلة قوية تسمى الدم الأسود ، وكرهوا الحياة الحضارية لمدينة القمر الفضي.

“إنه هنا!” فرقت قائدة السرب ، أولين ، أوراق شجيرة كثيفة و نظرت إلى بقع دماء بنية داكنة على الأرض مع نظرة فاحصة في عينيها.

“كم عدد فتحات التعاويذ المتبقية لديك؟” نظرت أولين إلى ليلين بقلق. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها الوقت حتى لمسح آثار الدماء عن وجهها. لم يعد لديها جمال وأناقة الجان.

“ليلين” ، استدارت ونظرت إلى ساحر الدورية خلفها.

“تلك المخلوقات المتحولة اللعينة ، لقد كانوا نشطين أكثر وأكثر هذه الأيام… ليلين ، هروبنا كله بفضلك. تم استخدام التعويذات الخاصة بك بشكل كامل ودقيق للغاية ، سأقوم بتضمين ذلك في التقرير “.

كشف الشر! كان ليلين حاليًا يرتدي زيه العسكري حيث بدا فخمًا للغاية ومهيبًا بهواء ناضج حوله.

لم يقبل الأوامر بطاعة فحسب ، بل إنه يتلاءم جيدًا مع أعضاء السرب الآخرين – لم يكن يبدو حقًا كساحر على الإطلاق!

* سسس! سسس! * بدأت تيارات الهواء السوداء في الارتفاع ، متمركزة في تلك المنطقة بالذات ، قبل أن تشير إلى مكان ما على مسافة.

“كان كيل روزا حارسًا مخلصًا وشجاعًا. لم يعد بإمكان معاناة العالم أن تلوث روحك ، فلتذهب بسلام إلى مملكة الإله…” صلت أولين. بخلاف كونها حارسة قوية ، كانت أيضًا متدينة.

“كن يقظًا!” قالت أولين بصوت منخفض ، وعند تحذيرها أمسك الآخرون بأسلحتهم بإحكام. حتى ليلين كان لديه تعبير خطير للغاية على وجهه.

جاء صوت أنين باهت من الظلال مثل هدير حيوان بري ، وبدأت أوراق الشجرة القريبة ترتجف.

كان ذلك لأن هذا المكان كان غابة القمر! كان مكانًا خطيرًا مليئًا بالمخلوقات المتحولة المؤمنين بإله الصيد ، مالار. لقد شكلوا قبيلة قوية تسمى الدم الأسود ، وكرهوا الحياة الحضارية لمدينة القمر الفضي.

لم يقبل الأوامر بطاعة فحسب ، بل إنه يتلاءم جيدًا مع أعضاء السرب الآخرين – لم يكن يبدو حقًا كساحر على الإطلاق!

لقد تحولت مناوشات الحرس مع المخلوقات المتحولة إلى معارك ، وأصبحت أكبر تعقيد بصرف النظر عن غزو إمبراطورية العفاريت لجبل الشروق.

“عمل جيد!” أشادت به أولين. في الواقع ، كانت تخشى دائمًا أن يكون هذا الزميل الجديد متعجرفًا ومتغطرسًا بسبب مكانته بإعتباره ساحرٍ عبقريٍ ، ولن يستمع إلى أمرها. ومع ذلك ، من الواضح أن أداء ليلين تجاوز توقعاتها.

“أنا أراك!” اتبعت أولين والأعضاء الآخرون التعويذة المرشدة لمدخل كهف جبلي شديد السواد. أشارت أولين بسرعة إلى ليلين.

“لقد نجحنا في النهاية!” نظرت أولين إلى أعضاء السرب المتناثرين خلف ظهرها بكراهية.

مع التفاهم المتبادل الذي طوروه على مدى فترة من الزمن ، أومأ ليلين برأسه. زفر الأعضاء المحيطون أنفاسهم بشكل لا إرادي ، وبعد فترة وجيزة أشار ليلين نحو منتصف الكهف.

‘في المعركة ، يجب استخدام فتحات تعاويذ الساحر لخدمة رفاقه. ومع ذلك فإن فتحات الساحر محدودة ، ولذلك يجب أن يتركوا سلامتهم في أيدي زملائهم في الفريق. في هذه الحالة ، ما لم يكونوا أصدقاء مقربين يضحون بأرواحهم في المقابل ، فسيكون من المستحيل تقريبًا أن يظلوا على علاقة جيدة مع بعضهم البعض’.

ضوء! أضاء ضوء أبيض قاتم المنطقة مؤقتًا عندما تم توجيه عدة أقواس مع سهم سحرية محملة هناك.

“الآن!” صرخت أولين.

تحت الضوء الساطع ، اجتاحوا الكهف بنظرة واحدة. ومع ذلك لم تكن هناك روح في الأفق باستثناء بعض الملابس الممزقة وهيكل عظمي بشري على الأرض.

شق سرب صغير من البشر والجان يرتدون زي حراس مدينة القمر الفضي طريقهم عبر غابة القمر دون راحة.

تعرضت الملابس لأضرار بالغة ، ويمكن أن يكون الأسلوب مرتبطًا بشكل غامض بزي حرس المدينة. تم العثور على العديد من البقايا مغطاة ببقع دم تحولت إلى اللون البني الداكن.

 

”كيل روزا. هذا هو الرامي المفقود ،”أخرجت أولين شعارًا من بقايا الملابس التي تحمل الأسم ، وعلى الرغم من أن ليلين اعتقد أنها تبدو وكأنها علامة كلب ، إلا أنه تمتم بتأمل ” هذا الترتيب ، طقوس إله الصيد؟ تلك المخلوقات البائسة! ”

مع التفاهم المتبادل الذي طوروه على مدى فترة من الزمن ، أومأ ليلين برأسه. زفر الأعضاء المحيطون أنفاسهم بشكل لا إرادي ، وبعد فترة وجيزة أشار ليلين نحو منتصف الكهف.

كان إله الصيد ، مالار ، أحد الأسماء التي كان الكثيرون يخافون ذكر اسمه. على الرغم من أنه كان إلهًا أصغر ، إلا أنه استمتع كثيرًا بالذبح. كان مؤمنوه مجموعة من المخلوقات الوحشية.

شمال القمر الفضي ، في غابة القمر الهائلة. أخفت الأشجار العملاقة التي ارتفعت في السحب ضوء القمر المتسرب من خلالها. ملأت البيئة المحيطة التي لا تزال شديدة السواد إحساسًا بالخطر.

كانوا مختلفين عن العفاريت في أن المخلوقات المتحولة احتفظت فقط بجزء من خصائصها الوحشية ، وكان لديهم بعض الأمراض الوراثية غير المعروفة. من وجهة نظر ليلين ، بدوا وكأنهم أعراض عدم الاستقرار الجيني. أشاع أن هذه المخلوقات المتحولة جاءت من مختبرات ساحر ، وكان ليلين يؤيد هذا الرأي.

كما صلت أولين ، أنزل ليلين وأعضاء السرب الآخرون رؤوسهم واحدة تلو الأخرى تكريمًا له.

المعاناة التي مرت بها المخلوقات المتحولة جعلت عقولهم أكثر تحيزًا ، وامتلأت بالكراهية تجاه الكائنات الحية الأخرى. نتيجة لذلك ، استمتعوا بالذبح ، وكان لديهم نفس وجهة نظر إله الصيد.

“اللعنة! الجميع ، اكسروا الحصار على الفور واهربوا بحياتكم. ليلين ، اتبعني وألقي تعويذاتك على الفور بمجرد مغادرة معظم السرب! ”

كانت هناك فرصة أن يصبح العفاريت الذي يتم أسرهم عبيدًا ، لكن بالنسبة للمتحولين ، كان هذا مجرد حلم. كانت غابة القمر مكان تجمع للمتحولين ، وقد احتلوا شماله بالكامل. كاتت قبيلة الدم الأسود كبيرة بما يكفي لتهديد القمر الفضي.

كان حاكم مدينة القمر الفضي ، سيدة الأمل ، بسبب قلبها الطيب واعتبارات أخرى ، قد أرسلت رماة السهام ذات مرة على أمل تحسين حياة هؤلاء المقيمين في غابة القمر ، لكنهم تعرضوا للهجوم في كثير من الأحيان.

”كيل روزا. هذا هو الرامي المفقود ،”أخرجت أولين شعارًا من بقايا الملابس التي تحمل الأسم ، وعلى الرغم من أن ليلين اعتقد أنها تبدو وكأنها علامة كلب ، إلا أنه تمتم بتأمل ” هذا الترتيب ، طقوس إله الصيد؟ تلك المخلوقات البائسة! ”

كان هذا كيل واحدًا منهم للأسف.

المعاناة التي مرت بها المخلوقات المتحولة جعلت عقولهم أكثر تحيزًا ، وامتلأت بالكراهية تجاه الكائنات الحية الأخرى. نتيجة لذلك ، استمتعوا بالذبح ، وكان لديهم نفس وجهة نظر إله الصيد.

“كان كيل روزا حارسًا مخلصًا وشجاعًا. لم يعد بإمكان معاناة العالم أن تلوث روحك ، فلتذهب بسلام إلى مملكة الإله…” صلت أولين. بخلاف كونها حارسة قوية ، كانت أيضًا متدينة.

كان هذا كيل واحدًا منهم للأسف.

كما صلت أولين ، أنزل ليلين وأعضاء السرب الآخرون رؤوسهم واحدة تلو الأخرى تكريمًا له.

“كان كيل روزا حارسًا مخلصًا وشجاعًا. لم يعد بإمكان معاناة العالم أن تلوث روحك ، فلتذهب بسلام إلى مملكة الإله…” صلت أولين. بخلاف كونها حارسة قوية ، كانت أيضًا متدينة.

في هذه اللحظة اتسعت عيون ليلين فجأة.

ترجمة : Abdou kh

“شخص ما هناك!” كان اللص في سربهم هو ثاني من يلاحظ عندما رمى خنجرًا على الفور نحو الظل.

كشف الشر! كان ليلين حاليًا يرتدي زيه العسكري حيث بدا فخمًا للغاية ومهيبًا بهواء ناضج حوله.

جاء صوت أنين باهت من الظلال مثل هدير حيوان بري ، وبدأت أوراق الشجرة القريبة ترتجف.

بدون دعم التعاويذ ، لن يتمكنوا أبدًا من كسر حصار هذه المخلوقات.

“إنه متحول!” ذهب مقاتل مدرع ليتفقد المتحول ، ولم ير سوى بقعة دم. ومع ذلك ، كان فرو الوحش القريب واضحًا جدًا.

لعب الغميضة مع المخلوقات المتحولة في غابة القمر هو شيئ لا يفعله سوى شخص مجنون. لقد كانوا صيادين جيدين للغاية ، ومع ميزة التواجد في منطقتهم ، ما لم تكن القوة الرئيسية بأكملها مزودة بسحرة رفيعي المستوى بالإضافة إلى أساطير لتمهيد الطريق ، فيمكنهم الإندفاع عبر غابة القمر.

لقد ورثت تلك المخلوقات بالفطرة بعض الأمراض غير المعروفة ، لكنها في نفس الوقت كانت تمتلك قوة حياة هائلة وقدرات غريبة أخرى. ترددت شائعات بأنهم من صنع أسطورة.

“إنه هنا!” فرقت قائدة السرب ، أولين ، أوراق شجيرة كثيفة و نظرت إلى بقع دماء بنية داكنة على الأرض مع نظرة فاحصة في عينيها.

“مهمتنا هي البحث عنهم ، لا القتل! يجب أن يكون المتحول قد ذهب للعثور على رفاقه ، ويجب علينا جميعًا المغادرة في الوقت الحالي ، “حملت أولين سيفها عند خصرها ، ثم غادروا أخيرًا دون خيار.

“اللعنة! الجميع ، اكسروا الحصار على الفور واهربوا بحياتكم. ليلين ، اتبعني وألقي تعويذاتك على الفور بمجرد مغادرة معظم السرب! ”

لعب الغميضة مع المخلوقات المتحولة في غابة القمر هو شيئ لا يفعله سوى شخص مجنون. لقد كانوا صيادين جيدين للغاية ، ومع ميزة التواجد في منطقتهم ، ما لم تكن القوة الرئيسية بأكملها مزودة بسحرة رفيعي المستوى بالإضافة إلى أساطير لتمهيد الطريق ، فيمكنهم الإندفاع عبر غابة القمر.

 

على الرغم من تراجع أولين والآخرين بسرعة كبيرة ، إلا أن المخلوقات سرعان ما كانوا على وشك اللحاق بهم.

كساحر دورية كان ليلين محميًا في مركز التشكيل ولم يتعرض لأي إصابات.

تردد زئير الحيوانات البرية من كل مكان حولهم كما اختفت كل المخلوقات المتحولة في ظلال الأشجار. كان لدى جميع أعضاء السرب تعابير قبيحة على وجوههم.

“عمل جيد!” أشادت به أولين. في الواقع ، كانت تخشى دائمًا أن يكون هذا الزميل الجديد متعجرفًا ومتغطرسًا بسبب مكانته بإعتباره ساحرٍ عبقريٍ ، ولن يستمع إلى أمرها. ومع ذلك ، من الواضح أن أداء ليلين تجاوز توقعاتها.

“اللعنة! ليلين! ” خلعت أولين القوس الطويل من على ظهرها وشدت سهمًا عليه ريشة نسر رمادية.

“ما زلت لدي سحابة الذبح ، ولم يتبق لدي سوى الرتبة 1 والرتبة 0 كانتريبس” أجاب ليلين بتعبير مهيب على وجهه ، “في هذه الغابة ، ليس لدي القدرة على التأمل والتعافي”.

“مم. سحر التسليح! ” عمل ليلين وأولين معًا عدة مرات ، وقد أقاما علاقة عميقة. انتشرت دفقة من السحر عبر رأس السهم.

كما صلت أولين ، أنزل ليلين وأعضاء السرب الآخرون رؤوسهم واحدة تلو الأخرى تكريمًا له.

* سسس! * كان الجان ممتازين في الرماية ، وكانت أولين حارسة. في اللحظة التي تركت فيها الوتر ، سمع نخر مكتوم في الظلام وسقط ظل هائل من الغصن. في حين أن السهم العادي لن يخترق بطبيعة الحال دفاعات مخلوق ما ، فإن السهم السحري لن يواجه أي مشاكل في القيام بذلك.

‘ربما بعد أن نعود ، يجب تغيير ألقاب ليلين… بمؤهلات ومساهمات ليلين ، قد يتم ترقيته هذا الشهر ‘ فكرت أولين ، ولكن بعد ذلك دفعت الأمر إلى الجزء الخلفي من عقلها. بغض النظر عن مدى تفكيرها في الأمر ، كان عليهم أن يبقوا على قيد الحياة قبل أن يتمكنوا من الاستمتاع بالترقيات.

سحر التسليح! ميدان القوة! قوة الثور! مع تصرفات ليلين التي لا تعرف الكلل ، تألق العديد من أعضاء السرب بضوء تعاويذ التقوية.

شمال القمر الفضي ، في غابة القمر الهائلة. أخفت الأشجار العملاقة التي ارتفعت في السحب ضوء القمر المتسرب من خلالها. ملأت البيئة المحيطة التي لا تزال شديدة السواد إحساسًا بالخطر.

“عمل جيد!” أشادت به أولين. في الواقع ، كانت تخشى دائمًا أن يكون هذا الزميل الجديد متعجرفًا ومتغطرسًا بسبب مكانته بإعتباره ساحرٍ عبقريٍ ، ولن يستمع إلى أمرها. ومع ذلك ، من الواضح أن أداء ليلين تجاوز توقعاتها.

ضوء! أضاء ضوء أبيض قاتم المنطقة مؤقتًا عندما تم توجيه عدة أقواس مع سهم سحرية محملة هناك.

لم يقبل الأوامر بطاعة فحسب ، بل إنه يتلاءم جيدًا مع أعضاء السرب الآخرين – لم يكن يبدو حقًا كساحر على الإطلاق!

“اتبعني ، نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!” صرت أولين على أسنانها ، وأطلق القوس في قبضتها سهمًا تلو الآخر. بمجرد الانتهاء ألقت القوس بعيدًا واستبدلت به سيفًا رفيعًا كان معلقًا عند خصرها.

‘ربما بعد أن نعود ، يجب تغيير ألقاب ليلين… بمؤهلات ومساهمات ليلين ، قد يتم ترقيته هذا الشهر ‘ فكرت أولين ، ولكن بعد ذلك دفعت الأمر إلى الجزء الخلفي من عقلها. بغض النظر عن مدى تفكيرها في الأمر ، كان عليهم أن يبقوا على قيد الحياة قبل أن يتمكنوا من الاستمتاع بالترقيات.

“اللعنة! الجميع ، اكسروا الحصار على الفور واهربوا بحياتكم. ليلين ، اتبعني وألقي تعويذاتك على الفور بمجرد مغادرة معظم السرب! ”

“اقتلوهم!” رن ضجيج احتكاك المعدن بالمعدن الصاخب من الظلام ، بدا أن المخلوقات المتحولة المحيطين بهم أصيبوا بالجنون وهم يتجهون نحو ليلين.

“اللعنة! ليلين! ” خلعت أولين القوس الطويل من على ظهرها وشدت سهمًا عليه ريشة نسر رمادية.

“اتبعني ، نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!” صرت أولين على أسنانها ، وأطلق القوس في قبضتها سهمًا تلو الآخر. بمجرد الانتهاء ألقت القوس بعيدًا واستبدلت به سيفًا رفيعًا كان معلقًا عند خصرها.

“عمل جيد!” أشادت به أولين. في الواقع ، كانت تخشى دائمًا أن يكون هذا الزميل الجديد متعجرفًا ومتغطرسًا بسبب مكانته بإعتباره ساحرٍ عبقريٍ ، ولن يستمع إلى أمرها. ومع ذلك ، من الواضح أن أداء ليلين تجاوز توقعاتها.

كساحر دورية كان ليلين محميًا في مركز التشكيل ولم يتعرض لأي إصابات.

مع التفاهم المتبادل الذي طوروه على مدى فترة من الزمن ، أومأ ليلين برأسه. زفر الأعضاء المحيطون أنفاسهم بشكل لا إرادي ، وبعد فترة وجيزة أشار ليلين نحو منتصف الكهف.

‘في المعركة ، يجب استخدام فتحات تعاويذ الساحر لخدمة رفاقه. ومع ذلك فإن فتحات الساحر محدودة ، ولذلك يجب أن يتركوا سلامتهم في أيدي زملائهم في الفريق. في هذه الحالة ، ما لم يكونوا أصدقاء مقربين يضحون بأرواحهم في المقابل ، فسيكون من المستحيل تقريبًا أن يظلوا على علاقة جيدة مع بعضهم البعض’.

في هذه اللحظة اتسعت عيون ليلين فجأة.

“فتحات التعاويذ أوشكت على النفاد !” صرخ بشدة ، لكنه في الواقع كان يكذب. سواء كانت القوة الروحية التي تسمح له باستخدام الرتب القليلة الأولى من التعاويذ أو خاتم السحر ، فإن ليلين لا يزال يحتفظ بقدر كبير من القوة. ومع ذلك كان عليه أن يبقيه سرا.

سحابة الذبح! أشار ليلين من خلف ظهره ثم تناثرت السحابة المرعبة ، وابتلعت كل المخلوقات داخلها.

“كم عدد فتحات التعاويذ المتبقية لديك؟” نظرت أولين إلى ليلين بقلق. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها الوقت حتى لمسح آثار الدماء عن وجهها. لم يعد لديها جمال وأناقة الجان.

شق سرب صغير من البشر والجان يرتدون زي حراس مدينة القمر الفضي طريقهم عبر غابة القمر دون راحة.

بدون دعم التعاويذ ، لن يتمكنوا أبدًا من كسر حصار هذه المخلوقات.

“ما زلت لدي سحابة الذبح ، ولم يتبق لدي سوى الرتبة 1 والرتبة 0 كانتريبس” أجاب ليلين بتعبير مهيب على وجهه ، “في هذه الغابة ، ليس لدي القدرة على التأمل والتعافي”.

في هذه اللحظة اتسعت عيون ليلين فجأة.

“اللعنة! الجميع ، اكسروا الحصار على الفور واهربوا بحياتكم. ليلين ، اتبعني وألقي تعويذاتك على الفور بمجرد مغادرة معظم السرب! ”

ترجمة : Abdou kh

كان لدى أولين رجل دين آخر في سربها. أضاء كف جنكس بإشعاع تعويذة إلهية. على الرغم من أن رتبة أولين كمتدينة كانت منخفضة جدًا ، إلا أن التعاويذ الإلهية لرجل الدين لم تتطلب القوة الروحية أو مانا. يحتاج المرء فقط للصلاة كل يوم للحصول على فتحات تعويذة إلهية ، ويمكن اعتبار ذلك مناسبًا جدًا.

 

بعد عدة تعاويذ شفاء ، بدا أن جميع المقاتلين الآخرين قد استعادوا حيويتهم واحدا تلو الأخرى. حتى الجروح الصغيرة التي أصيبوا بها على أجسادهم بدت وكأنها قد شُفيت.

بعد عدة تعاويذ شفاء ، بدا أن جميع المقاتلين الآخرين قد استعادوا حيويتهم واحدا تلو الأخرى. حتى الجروح الصغيرة التي أصيبوا بها على أجسادهم بدت وكأنها قد شُفيت.

بهذه القوة ، كسر أولين والآخرون أخيرًا الحصار الضيق.

شق سرب صغير من البشر والجان يرتدون زي حراس مدينة القمر الفضي طريقهم عبر غابة القمر دون راحة.

“الآن!” صرخت أولين.

تعرضت الملابس لأضرار بالغة ، ويمكن أن يكون الأسلوب مرتبطًا بشكل غامض بزي حرس المدينة. تم العثور على العديد من البقايا مغطاة ببقع دم تحولت إلى اللون البني الداكن.

سحابة الذبح! أشار ليلين من خلف ظهره ثم تناثرت السحابة المرعبة ، وابتلعت كل المخلوقات داخلها.

“مهمتنا هي البحث عنهم ، لا القتل! يجب أن يكون المتحول قد ذهب للعثور على رفاقه ، ويجب علينا جميعًا المغادرة في الوقت الحالي ، “حملت أولين سيفها عند خصرها ، ثم غادروا أخيرًا دون خيار.

“دعنا نذهب!” بدأ المحظوظون الآخرون يستجمعون شجاعتهم واحدًا تلو الآخر على أمل البقاء على قيد الحياة ، وتبعوا وراء أولين.

كان هذا كيل واحدًا منهم للأسف.

……

لقد ورثت تلك المخلوقات بالفطرة بعض الأمراض غير المعروفة ، لكنها في نفس الوقت كانت تمتلك قوة حياة هائلة وقدرات غريبة أخرى. ترددت شائعات بأنهم من صنع أسطورة.

“لقد نجحنا في النهاية!” نظرت أولين إلى أعضاء السرب المتناثرين خلف ظهرها بكراهية.

كان لدى أولين رجل دين آخر في سربها. أضاء كف جنكس بإشعاع تعويذة إلهية. على الرغم من أن رتبة أولين كمتدينة كانت منخفضة جدًا ، إلا أن التعاويذ الإلهية لرجل الدين لم تتطلب القوة الروحية أو مانا. يحتاج المرء فقط للصلاة كل يوم للحصول على فتحات تعويذة إلهية ، ويمكن اعتبار ذلك مناسبًا جدًا.

“تلك المخلوقات المتحولة اللعينة ، لقد كانوا نشطين أكثر وأكثر هذه الأيام… ليلين ، هروبنا كله بفضلك. تم استخدام التعويذات الخاصة بك بشكل كامل ودقيق للغاية ، سأقوم بتضمين ذلك في التقرير “.

كان ذلك لأن هذا المكان كان غابة القمر! كان مكانًا خطيرًا مليئًا بالمخلوقات المتحولة المؤمنين بإله الصيد ، مالار. لقد شكلوا قبيلة قوية تسمى الدم الأسود ، وكرهوا الحياة الحضارية لمدينة القمر الفضي.

نظرت أولين إلى الصورة الظلية البعيدة لغابة القمر مع تعبير ثقيل في عينيها. بمجرد أن ابتعدت ، تغير تعبيرها تمامًا. “الآن ، دعنا نذهب إلى المنزل!”

تحت الضوء الساطع ، اجتاحوا الكهف بنظرة واحدة. ومع ذلك لم تكن هناك روح في الأفق باستثناء بعض الملابس الممزقة وهيكل عظمي بشري على الأرض.

ترجمة : Abdou kh

“اللعنة! الجميع ، اكسروا الحصار على الفور واهربوا بحياتكم. ليلين ، اتبعني وألقي تعويذاتك على الفور بمجرد مغادرة معظم السرب! ”

ترجمة : Abdou kh

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط