نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 899

إلتهام

إلتهام

استيعاب

لكن ليلين كان مختلفا. لم يكن من أتباع مالار ، ولن يمنحه مالار نعمته. بما أن الإله لن يعطيها من تلقاء نفسه ، فإن ليلين سيأخذها بنفسه. كان هذا هو نوع الشخص الذي كانه!

باستخدام حواسه الحادة الفطرية ، شعر الكاهن المتحول على الفور بإحساس بالخطر – كان كافيًا لتهديد حياته! ومن ثم ، فقد تخلى عن الصيادين خلفه ليبقوا كعلف مدافع ونشّط جهاز النقل الآني ليهرب.

“دعنا نذهب!” مع وصول ليلين واختفاء الكاهن المتحول ، تغير تعبير قائد المتحولين رفيع المستوى ، ولوح بذراعيه فجأة.

لكن كيف يمكن أن يمنحه ليلين الفرصة للقيام بذلك؟

حتى مع هذا الهجوم المرعب ، لا يزال بإمكان القائد الصمود لفترة من الوقت قبل أن ينهار على الأرض ، مظهراً طاقة حياته القوية. بعد وفاة ملقي التعاويذ و قائدهم رفيع المستوى ، فقد مخيم المتحولين بأكمله كل الشجاعة لمواصلة مقاومتهم.

“مرساة الأبعاد!” التحكم الرائع في هذه التعويذة سمح لليلين بتدمير أشعة نقل الكاهن في لحظة. بعد ذلك رأى الكاهن الكئيب شيئًا لا يمكن تصديقه أبدًا ، مما تسبب في سقوط فكه الضخم إلى حد الخلع.

لكن ليلين كان مختلفا. لم يكن من أتباع مالار ، ولن يمنحه مالار نعمته. بما أن الإله لن يعطيها من تلقاء نفسه ، فإن ليلين سيأخذها بنفسه. كان هذا هو نوع الشخص الذي كانه!

تم إطلاق أشعة ضوء ذات سبعة ألوان من يد ليلين.

ومضت تسعة ألوان من التعويذة في يدي ليلين كما لو كانت أقواس قزح حيث تم القاء كل واحد على الفور. في حين أن التعويذة ذات التصنيف المنخفض لها تأثيرات محدودة ، فإن العدد الكبير بما يكفي سيؤدي إلى تغيير جوهري ما لم يكن المرء محصنًا تمامًا ضدهم.

تعويذة الرتبة 2 : رذاذ الألوان! آثار مثل هذه التعويذة الضعيفة أجبرت الصيادين على التوقف لبعض الوقت ، لكنهم هاجموا بعد ذلك مرة أخرى دون تردد.

عندما دخلت القوة الإلهية إلى جسده ، أستيقظ ضمير مرعب مجزأ ببطء في بحر وعي ليلين ، وتحول إلى وحش قرد ضخم غير مكتمل.

لكن ليلين لم ينته بعد. رذاذ الألوان ، رذاذ الألوان ، رذاذ الألوان…

“قم بإخلاء المخيم وحافظ على النظام. جهزوا القليل من العبيد ، فلدي استخدامات لهم “. بعد تسليم السجين الوحيد الناجي من ذوي الرتب العالية إلى تيف لربطه ، لم يعد ليلين مهتما بعد الآن وتوجه إلى قلب المعسكر.

ومضت تسعة ألوان من التعويذة في يدي ليلين كما لو كانت أقواس قزح حيث تم القاء كل واحد على الفور. في حين أن التعويذة ذات التصنيف المنخفض لها تأثيرات محدودة ، فإن العدد الكبير بما يكفي سيؤدي إلى تغيير جوهري ما لم يكن المرء محصنًا تمامًا ضدهم.

لكن ليلين لم ينته بعد. رذاذ الألوان ، رذاذ الألوان ، رذاذ الألوان…

من الواضح أن هذين الصيادين قد ابتلعتهما هذه التعاويذ العديدة ، وغرقوا في الدوار والهلوسة.

“حتى الإله الحقيقي ستظل له قيود. على سبيل المثال ، يمكنهم فقط الشعور بالمنطقة المحيطة بالمذبح حتى مسافة معينة ، وإذا كانوا سيهبطون ، فسيحتاجون إلى التعاون مع الكهنة هنا ، حيث يمكنهم تقديم القرابين أو حتى إطلاق المد المقدس… ولكن لا يوجد شيء هنا على الإطلاق. المجيء هنا بقوة سيؤدي إلى إلحاق الضرر بألوهية الإله. لما سيفعل ذلك لعدد قليل من الوحوش رفيعة المستوى؟ ”

كرة ملتهبة ، كرة مشتعلة ، كرة مشتعلة… كرة نارية ، كرة نارية ، كرة نارية…

قوس القمر! نزل قوس برق وسهم من السماء مخترقين صدر قائد المتحولين.

العديد من تعويذات الرتبة 2 و 3 تشكلت بين يدي ليلين ، وشكلت مشهدًا مثل النجوم في السماء. بينما كانوا جميعًا تعاويذ نار منخفضة التصنيف ، فإن تكديسهم هكذا جعلهم يشبهون التعويذة الأسطورية ، وابل النيازك!

حتى الصيادان اللذان تهربا من الهجوم السابق شعرا بخطر هائل وتراجعا بسرعة.

لكن ليلين لم ينته بعد. رذاذ الألوان ، رذاذ الألوان ، رذاذ الألوان…

“اعتبروا أنه لشرف كبير أن تموتا في ظل هذه الحركة.” ابتسم ليلين قليلاً. بتوجيه من قوته الروحية ، نزلت ألسنة اللهب مثل النيازك.

“بمجرد تحطيمه بالكامل ، لن يكون قادرًا على الإحساس بأي شيء من حوله…” حتى الآن كان المذبح هو المكان الأكثر أمانًا. مع تلويحة بذراعه ليبعد بعض الرجال الذين كانوا يرتجفون ، وصل إلى المذبح.

* قعقعة! * دوي انفجارات مستمرة ، وغرق الصيادان بسبب تعاويذ متعددة الألوان.

بدافع المكافآت العظيمة ، بذل أتباع ليلين قصارى جهدهم ، وكانوا جميعًا منغمسين في المعركة.

“ها هي… الإنترنت في عالمي السابق كان به أيضًا مدرسة كرة النار الخماسية ، حيث سيطروا على العالم بخمس مجموعات من الكرات النارية. لكن هذا ليس خمسة فقط!” برؤية النيران المستعرة ، استمر ليلين في إطلاق العنان لخياله.

“دعنا نذهب!” مع وصول ليلين واختفاء الكاهن المتحول ، تغير تعبير قائد المتحولين رفيع المستوى ، ولوح بذراعيه فجأة.

في غضون ذلك رأى الكاهن المتحول الصيادان الذلن انفجروا حتى لم يتبق منهم شيء بتعبير قاتم للغاية.

كانت الأرض لا تزال تحتوي على بقع دماء لم تجف بعد ، وكانت لا تزال لزجة قليلاً عندما يمر المرء عبرها. ومع ذلك انتهت المعركة بسرعة ولم تتضرر البنية التحتية الرئيسية.

“الكثير من فتحات التعاويذ ، ويمكنك حتى إلقاءها على الفور؟ هل انت اسطورة لا ، حتى الأساطير لا يمكنهم فعل أي شيء بشأن الحد الأقصى لفتحات التعويذات التسع… “بدا الكاهن المتحول الآن في حالة فوضى كاملة ، على وشك الانهيار.

“بينما لا يوجد إله هنا ، لا يزال بإمكاني الشعور بإله الصيد…” أغمض ليلين عينيه مداعبًا صخور المذبح العملاق السماوي المحطمة واستشعر القوة الإلهية التي خلفها مالار. كانت هناك هالة مليئة بالتعطش للدماء والموت والصيد باقية من حوله.

ابتسم ليلين لرد فعل الكاهن. دائما ما كان ملقى التعاويذ يعاني في هذا العالم؛ بينما يمكنهم استخدام النسج ، تم تقييد فتحات التعاويذ التي يستطيعون استخدامها. علاوة على ذلك أخذت ميسترا جزءًا من قوتهم الروحية منهم في كل مرة ألقوا فيها تعويذة . لهذا السبب ، يمكن لعدد قليل من السحرة إلقاء بعض التعاويذ منخفضة الرتبة. حتى الأساطير يفقدون كل قوة المعركة بعد إلقاء بعض التعاويذ الأسطورية.

تشابك! حبس النفس! دوار! بعد إلقاء نظرة سريعة على ساحة المعركة ، طار ليلين إلى منطقة معركة تيف. أمطرت تعاويذ الشل مثل العاصفة.

لكن ليلين كان مختلفاً. لقد حلل بالكامل المستويات الأربعة الأولى من النسج ، ولم تكن هناك قيود على الإطلاق في إلقاء تعاويذ الرتبة 0 إلى الرتبة 3. طالما كان لديه قوة روحية كافية ، فسيكون قادرًا على إلقاء تعويذات منخفضة الرتبة على الفور!

“اعتبروا أنه لشرف كبير أن تموتا في ظل هذه الحركة.” ابتسم ليلين قليلاً. بتوجيه من قوته الروحية ، نزلت ألسنة اللهب مثل النيازك.

علاوة على ذلك فقد أعاد ملء فتحات تعاويذه في اليوم السابق. يمكن أن يلقي ليلين تعويذات الآن ولكن لديه أيضًا تعويذات إضافية من قبل ، وبالتالي المزيد من القوة الروحية الاحتياطية.

من الواضح أن هذين الصيادين قد ابتلعتهما هذه التعاويذ العديدة ، وغرقوا في الدوار والهلوسة.

أدى ذلك إلى قدراته المرعبة في إلقاء التعاويذ. من حيث عدد التعاويذ ذات التصنيف المنخفض ، فقد تجاوز السحرة العاديين عدة مرات ، ويمكنه بسهولة استخدام قوة تعاويذته منخفضة الرتبة لإغراق خصومه. طالما أن الخصم لم يكن محصنًا تمامًا من التعويذات ، فلا داعي للخوف!

لكن ليلين كان مختلفاً. لقد حلل بالكامل المستويات الأربعة الأولى من النسج ، ولم تكن هناك قيود على الإطلاق في إلقاء تعاويذ الرتبة 0 إلى الرتبة 3. طالما كان لديه قوة روحية كافية ، فسيكون قادرًا على إلقاء تعويذات منخفضة الرتبة على الفور!

بالطبع كانت هذه أكبر ورقة رابحة له. إذا انتشرت أخبار ذلك كانت العواقب واضحة. ومن ثم ، فإن كل من رأى بطاقته الرابحة يجب أن يموت!

مع هوية ليلين السابقة ، لم يجرؤ على استخدامها دون التفكير في الأمر. الآن هذا الكاهن المتحول قُدِّر له أن يموت هنا.

قوس القمر! نزل قوس برق وسهم من السماء مخترقين صدر قائد المتحولين.

بمشاهدة ليلين يقترب بلا توقف ، بدا أن الكاهن المتحول قد فقد كل أمل. فجأة ، ارتعش وجهه ، “أعرف ، أعرف! أنت غامض. يجب أن تكون غامض! رفيقك بين يدي… أستطيع… آه… ”

تعويذة الرتبة 2 : رذاذ الألوان! آثار مثل هذه التعويذة الضعيفة أجبرت الصيادين على التوقف لبعض الوقت ، لكنهم هاجموا بعد ذلك مرة أخرى دون تردد.

فاضت تعاويذ مرعبة مرة أخرى. في حين أنها كانت مجرد تعاويذ رتبة منخفضة التصنيف من 0 إلى 3 ، إلا أنها كانت كافية لإغراق الأعداء. عند مشاهدة الكاهن وهو يذوب في مد التعاويذ ، كان ليلين منزعجًا بشكل واضح.

استيعاب

“يا لها من مفاجأة… لم أتخيل قط أن كاهنا متحولاً في معسكر بعيد سيعرف بوجود الغامضون! علاوة على ذلك… صديق ، هاه… “يبدو أن الكاهن قد التقى أيضًا بالغامضون من قبل ، حتى أنه احتجزهم أحدهم. طالما أنه يقتل الكاهن ، فإن كل شيء في المخيم سيكون له. لماذا يزعج ليلين عناء محاولة المساومة معه؟

لكن ليلين كان مختلفاً. لقد حلل بالكامل المستويات الأربعة الأولى من النسج ، ولم تكن هناك قيود على الإطلاق في إلقاء تعاويذ الرتبة 0 إلى الرتبة 3. طالما كان لديه قوة روحية كافية ، فسيكون قادرًا على إلقاء تعويذات منخفضة الرتبة على الفور!

تفرق الحاجز الضبابي ، ونظر ليلين إلى المناطق المحيطة. كان المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى. سقطت العديد من المخلوقات المتحولة وأجساد رفاقهم في كل مكان ، والدم المتدفق يكفي حتى لتكوين أنهار صغيرة.

تفرق الحاجز الضبابي ، ونظر ليلين إلى المناطق المحيطة. كان المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى. سقطت العديد من المخلوقات المتحولة وأجساد رفاقهم في كل مكان ، والدم المتدفق يكفي حتى لتكوين أنهار صغيرة.

بدافع المكافآت العظيمة ، بذل أتباع ليلين قصارى جهدهم ، وكانوا جميعًا منغمسين في المعركة.

من الواضح أن هذين الصيادين قد ابتلعتهما هذه التعاويذ العديدة ، وغرقوا في الدوار والهلوسة.

في ساحة معركة أخرى ، ومع ذلك حتى مع وجود قوة تيف الأسطورية تقريبًا ، كان لا يزال في وضع غير مؤات. كان يواجه خمسة من المخلوقات المتحولة رفيعة المستوى ، وبدا أنه في حالة يرثى لها.

“اعتبروا أنه لشرف كبير أن تموتا في ظل هذه الحركة.” ابتسم ليلين قليلاً. بتوجيه من قوته الروحية ، نزلت ألسنة اللهب مثل النيازك.

“دعنا نذهب!” مع وصول ليلين واختفاء الكاهن المتحول ، تغير تعبير قائد المتحولين رفيع المستوى ، ولوح بذراعيه فجأة.

“في حين أن هذا إله أصغر ، فإن التراكم ليس نصف سيء…” تنهد ليلين ، والظلمة في عينيه تتسع ، “التهام!”

كان ذكيا ، وكان بإمكانه أن يقول بوضوح إن ملقي التعاويذ الخاص به قد أُسقط. الآن بعد أن تمكن ملقي التعاويذ ذو المرتبة العالية من الطرف الآخر من الهجوم كما يشاء ، ستكون هناك كارثة. بينما لم يكن راغبًا في القيام بذلك ، ظل يصر على أسنانه وأصدر الأوامر بالتراجع.

ومضت تسعة ألوان من التعويذة في يدي ليلين كما لو كانت أقواس قزح حيث تم القاء كل واحد على الفور. في حين أن التعويذة ذات التصنيف المنخفض لها تأثيرات محدودة ، فإن العدد الكبير بما يكفي سيؤدي إلى تغيير جوهري ما لم يكن المرء محصنًا تمامًا ضدهم.

لكن كيف يمكن أن يعطيه ليلين هذه الفرصة؟ بينما لم يستطع إلقاء سيل من التعاويذ مرة أخرى ، كشخص كان تقريبًا ساحرًا رفيع المستوى ، لا يزال بإمكانه قلب الطاولة.

باستخدام حواسه الحادة الفطرية ، شعر الكاهن المتحول على الفور بإحساس بالخطر – كان كافيًا لتهديد حياته! ومن ثم ، فقد تخلى عن الصيادين خلفه ليبقوا كعلف مدافع ونشّط جهاز النقل الآني ليهرب.

تشابك! حبس النفس! دوار! بعد إلقاء نظرة سريعة على ساحة المعركة ، طار ليلين إلى منطقة معركة تيف. أمطرت تعاويذ الشل مثل العاصفة.

كانت الأرض لا تزال تحتوي على بقع دماء لم تجف بعد ، وكانت لا تزال لزجة قليلاً عندما يمر المرء عبرها. ومع ذلك انتهت المعركة بسرعة ولم تتضرر البنية التحتية الرئيسية.

“اللعنة ، لديه الكثير من الفتحات ؟ ما خطب الكاهن؟ حتى أنه لم يجعل هذا الشخص يستخدم العديد من فتحات التعاويذ ومات بسرعة كبيرة! ” هدر القائد المتحول ، لكن مهما فكر في الأمر ، لم يستطع تخمين الحقيقة. كان بإمكانه فقط أن يطير في حالة من الغضب ثم يرحب بالهجوم من فوق ومن حوله.

عندما دخلت القوة الإلهية إلى جسده ، أستيقظ ضمير مرعب مجزأ ببطء في بحر وعي ليلين ، وتحول إلى وحش قرد ضخم غير مكتمل.

بعد رؤية وفاة الكاهن الرفيع المستوى ، تراجعت معنويات المخلوقات المتحولة بالفعل ، وأصبح ليلين الآن أكثر قسوة. بالنظر إلى الظروف وأخذ أحدهم أسيرًا ، بدأ ليلين بعد ذلك في سحق المخلوقات المتحولة.

بدافع المكافآت العظيمة ، بذل أتباع ليلين قصارى جهدهم ، وكانوا جميعًا منغمسين في المعركة.

قوس القمر! نزل قوس برق وسهم من السماء مخترقين صدر قائد المتحولين.

لكن كيف يمكن أن يعطيه ليلين هذه الفرصة؟ بينما لم يستطع إلقاء سيل من التعاويذ مرة أخرى ، كشخص كان تقريبًا ساحرًا رفيع المستوى ، لا يزال بإمكانه قلب الطاولة.

حتى مع هذا الهجوم المرعب ، لا يزال بإمكان القائد الصمود لفترة من الوقت قبل أن ينهار على الأرض ، مظهراً طاقة حياته القوية. بعد وفاة ملقي التعاويذ و قائدهم رفيع المستوى ، فقد مخيم المتحولين بأكمله كل الشجاعة لمواصلة مقاومتهم.

“الكثير من فتحات التعاويذ ، ويمكنك حتى إلقاءها على الفور؟ هل انت اسطورة لا ، حتى الأساطير لا يمكنهم فعل أي شيء بشأن الحد الأقصى لفتحات التعويذات التسع… “بدا الكاهن المتحول الآن في حالة فوضى كاملة ، على وشك الانهيار.

قامت العديد من المخلوقات المتحولة بالعويل أثناء تراجعهم ، بينما تعرض البعض للضرب حتى الموت من قبل بعض التابعين الذين أصيبوا بالجنون في المتعة التي كانوا يتمتعون بها من الذبح.

“قم بإخلاء المخيم وحافظ على النظام. جهزوا القليل من العبيد ، فلدي استخدامات لهم “. بعد تسليم السجين الوحيد الناجي من ذوي الرتب العالية إلى تيف لربطه ، لم يعد ليلين مهتما بعد الآن وتوجه إلى قلب المعسكر.

باستخدام حواسه الحادة الفطرية ، شعر الكاهن المتحول على الفور بإحساس بالخطر – كان كافيًا لتهديد حياته! ومن ثم ، فقد تخلى عن الصيادين خلفه ليبقوا كعلف مدافع ونشّط جهاز النقل الآني ليهرب.

كانت الأرض لا تزال تحتوي على بقع دماء لم تجف بعد ، وكانت لا تزال لزجة قليلاً عندما يمر المرء عبرها. ومع ذلك انتهت المعركة بسرعة ولم تتضرر البنية التحتية الرئيسية.

لكن ليلين كان مختلفاً. لقد حلل بالكامل المستويات الأربعة الأولى من النسج ، ولم تكن هناك قيود على الإطلاق في إلقاء تعاويذ الرتبة 0 إلى الرتبة 3. طالما كان لديه قوة روحية كافية ، فسيكون قادرًا على إلقاء تعويذات منخفضة الرتبة على الفور!

*بووم! بووم! * بقيادة ليلين ، تم تدمير تمثال مالار والمذبح. كانت آثار الأشعة الذهبية القاتمة لا تزال تتألق من القطع المتبقية.

كرة ملتهبة ، كرة مشتعلة ، كرة مشتعلة… كرة نارية ، كرة نارية ، كرة نارية…

“حتى الإله الحقيقي ستظل له قيود. على سبيل المثال ، يمكنهم فقط الشعور بالمنطقة المحيطة بالمذبح حتى مسافة معينة ، وإذا كانوا سيهبطون ، فسيحتاجون إلى التعاون مع الكهنة هنا ، حيث يمكنهم تقديم القرابين أو حتى إطلاق المد المقدس… ولكن لا يوجد شيء هنا على الإطلاق. المجيء هنا بقوة سيؤدي إلى إلحاق الضرر بألوهية الإله. لما سيفعل ذلك لعدد قليل من الوحوش رفيعة المستوى؟ ”

كانت الأرض لا تزال تحتوي على بقع دماء لم تجف بعد ، وكانت لا تزال لزجة قليلاً عندما يمر المرء عبرها. ومع ذلك انتهت المعركة بسرعة ولم تتضرر البنية التحتية الرئيسية.

أرسل ليلين التابعين للخارج ، وفقط بعد تدمير تمثال مالار دخل نطاق المذبح.

حتى الصيادان اللذان تهربا من الهجوم السابق شعرا بخطر هائل وتراجعا بسرعة.

“بمجرد تحطيمه بالكامل ، لن يكون قادرًا على الإحساس بأي شيء من حوله…” حتى الآن كان المذبح هو المكان الأكثر أمانًا. مع تلويحة بذراعه ليبعد بعض الرجال الذين كانوا يرتجفون ، وصل إلى المذبح.

بالطبع كانت هذه أكبر ورقة رابحة له. إذا انتشرت أخبار ذلك كانت العواقب واضحة. ومن ثم ، فإن كل من رأى بطاقته الرابحة يجب أن يموت!

“بينما لا يوجد إله هنا ، لا يزال بإمكاني الشعور بإله الصيد…” أغمض ليلين عينيه مداعبًا صخور المذبح العملاق السماوي المحطمة واستشعر القوة الإلهية التي خلفها مالار. كانت هناك هالة مليئة بالتعطش للدماء والموت والصيد باقية من حوله.

مع هوية ليلين السابقة ، لم يجرؤ على استخدامها دون التفكير في الأمر. الآن هذا الكاهن المتحول قُدِّر له أن يموت هنا.

“في حين أن هذا إله أصغر ، فإن التراكم ليس نصف سيء…” تنهد ليلين ، والظلمة في عينيه تتسع ، “التهام!”

من الواضح أن هذين الصيادين قد ابتلعتهما هذه التعاويذ العديدة ، وغرقوا في الدوار والهلوسة.

خرجت آثار القوة الإلهية الذهبية من بقايا الأنقاض ، والتهم ليلين كل شيء. في حين أنه لم يكن من الممكن تمامًا فهم الألوهية هكذا ، إلا أنه لا يزال بإمكانه استيعاب بعض القوة الإلهية. في عالم الآلهة ، ما زالت الآلهة ترسل قوتها الإلهية لمساعدة أتباعهم على التقدم في رتبهم في بعض الأحيان.

تفرق الحاجز الضبابي ، ونظر ليلين إلى المناطق المحيطة. كان المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى. سقطت العديد من المخلوقات المتحولة وأجساد رفاقهم في كل مكان ، والدم المتدفق يكفي حتى لتكوين أنهار صغيرة.

لكن ليلين كان مختلفا. لم يكن من أتباع مالار ، ولن يمنحه مالار نعمته. بما أن الإله لن يعطيها من تلقاء نفسه ، فإن ليلين سيأخذها بنفسه. كان هذا هو نوع الشخص الذي كانه!

بالطبع كانت هذه أكبر ورقة رابحة له. إذا انتشرت أخبار ذلك كانت العواقب واضحة. ومن ثم ، فإن كل من رأى بطاقته الرابحة يجب أن يموت!

عندما دخلت القوة الإلهية إلى جسده ، أستيقظ ضمير مرعب مجزأ ببطء في بحر وعي ليلين ، وتحول إلى وحش قرد ضخم غير مكتمل.

لكن ليلين كان مختلفاً. لقد حلل بالكامل المستويات الأربعة الأولى من النسج ، ولم تكن هناك قيود على الإطلاق في إلقاء تعاويذ الرتبة 0 إلى الرتبة 3. طالما كان لديه قوة روحية كافية ، فسيكون قادرًا على إلقاء تعويذات منخفضة الرتبة على الفور!

 

ومضت تسعة ألوان من التعويذة في يدي ليلين كما لو كانت أقواس قزح حيث تم القاء كل واحد على الفور. في حين أن التعويذة ذات التصنيف المنخفض لها تأثيرات محدودة ، فإن العدد الكبير بما يكفي سيؤدي إلى تغيير جوهري ما لم يكن المرء محصنًا تمامًا ضدهم.

ترجمة : Abdou kh

 

من الواضح أن هذين الصيادين قد ابتلعتهما هذه التعاويذ العديدة ، وغرقوا في الدوار والهلوسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط