نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 914

تشويه

تشويه

 

يبدو أن الظل المشوه لم يكن لديه نية لترك ميراث وراءه. ربما جاء إلى هنا فقط وترك طفيليًا روحانيًا شريرًا. الآن بعد أن أصبح البعد على وشك الانهيار ، استيقظت النية الشريرة… لقد ذهل ليلين عندما فكر في هذا الاحتمال.

“هل هذا هو تأثير إشعاع طاقة ماجوس عالي المستوى؟” تمتم ليلين ، “لتحقيق هذا حتى بعد آلاف السنين ، فقط شخص في الرتبة 7 أو أعلى يمكنه فعل شيء كهذا…”

تجمد! ظهر سيل التعاويذ مرة أخرى ، وتشكلت تعويذات جليد كثيرة خلقت جبلًا من الجليد خلفه. أغلق الجبل الجليدي الضخم على الفور الممر بالكامل ، وأوقف مطاردة المخلوق المرعب. رغم ذلك ، تشكل صدع بعد صدع عليه بلا نهاية.

وقف ليلين وحيدا في الممر الفارغ المقفر ، وأغمض عينيه ببطء. وجد ببطء آثارًا للطاقة من عالم مختلف تمامًا.

“هيلين؟” صرخ فجأة ، وأضاءت عدة طبقات من الضوء الواقي على جسده.

“قوة التشويه! كما هو متوقع ، إنه الظل المشوه… هناك!” امتلأت عيون ليلين بالإثارة عندما تقدم فجأة في اتجاه آخر. لقد استشعر دليلاً لميراث الماجوس القديم الذي كان قد فهم القوانين!

“سيل التعاويذ!” غمر اللهب المتصاعد العنيف الوحش في ألسنة اللهب. تراكم تأثير العديد من التعاويذ ذات التصنيف المنخفض فوق بعضها البعض للوصول إلى قوة شبه أسطورية.

كان مثل هذا الكنز الثمين بشكل لا يصدق كافياً بالنسبة له لتحمل المخاطر التي تنتظره بالتأكيد.

كان الحديد المنصهر أحمرًا الآن ، مما جعل المادة السوداء تبدو أكثر قبحًا. لم تتآكل ، وبدلاً من ذلك كان تتمايل صعودًا وهبوطًا بشكل غير ثابت.

‘يجب أن يتعامل مسار قوانين الظل القديم المشوه مع الفضاء أو التشويه ، أو أي شيء متعلق بذلك. لا عجب أنه يمكن أن يجعل الكثير من الأبعاد تتداخل…’ أثناء ركضه ، فكر ليلين في تشوه الفضاء الذي واجهه من قبل ‘ تقول الأسطورة أن الظل المشوه كان على الأقل ماجوس من الرتبة 8 ، وكان ذروة الرتبة 8 الذي أكمل مساره’.

علاج الجروح المتوسطة! ألقى ليلين على الفور تعويذة شفاء واندفع إلى جانب هيلين ، “هل أنت بخير؟”

* بو!! * اتبع غرائزه إلى المختبر ، وضربت عاصفة قوية وجهه عندما فتح الباب.

“أنا بخير ، لقد واجهت عاصفة في الفضاء فقط. كنت محظوظا إلى حد ما”. ابتسم ليلين ، وهج الشفاء ينتشر بالفعل على كتفه.

صاروخ غامض! أطلقت أصابع ليلين نسخة أقوى من الصاروخ السحري. كان الشيء مليئًا بالطاقة الغامضة ، وحطم التروس المعدنية التي كانت ملفوفة بالرياح العاتية على الأرض ، تاركًا وراءها خدوشًا فيها.

“هل هذا هو تأثير إشعاع طاقة ماجوس عالي المستوى؟” تمتم ليلين ، “لتحقيق هذا حتى بعد آلاف السنين ، فقط شخص في الرتبة 7 أو أعلى يمكنه فعل شيء كهذا…”

“هذا المكان…” نظر حوله. تم تصميم الغرفة على شكل ورشة عملاقة ، حيث كان هناك العديد من المخارط المعدنية والأذرع الآلية المرتبة. كان في بعض الآلات طبقة من الصدأ الأخضر.

ومضة! ومضت صورة ليلين الظلية ووصل خارج ورشة العمل. لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء في الوحش الذي بداخله وهو يركض. ومضت العديد من تعاويذ التسريع على جسده وهو يخرج من المخرج.

“هل هذه ورشة عمل لمعالجة الغولم؟” اتبع ليلين غرائزه ووجد أثرًا للتشويه خلفه.

على الرغم من أن ليلين قد يخاطر للحصول على ميراث الرتبة 8 ماجوس ، إلا أنه بالتأكيد لن يُحكم عليه بالموت لأجله. في اللحظة التي أكتشف فيها أن الخطر هنا تجاوز بكثير الفوائد التي يمكن أن يجنيها ، اتخذ قرارًا سريعًا بالمغادرة.

“سيد ليلين ، أنقذني!” في هذه اللحظة ، أدار ليلين رأسه فجأة وسمع صوت هيلين يأتي من جانبه.

لقد استخدم طرقًا مختلفة للتحقق من أن هيلين حقًا من لحم ودم. كانت تموجات الروح هي نفسها ، ولم تتنكر من قبل بعض النوايا الشريرة.

“هيلين؟” صرخ فجأة ، وأضاءت عدة طبقات من الضوء الواقي على جسده.

ومض ضوء أسود خافت في عيون ليلين أثناء اتساعهم ، ونادى بلغة بايرون القديمة. “نية خبيثة؟ اذهب بعيدا!”

“أنقذني…” الرد الوحيد الذي تلقاه هو بكائها.

صاحت هيلين: “لفافتي…” وهي تلمس الحقيبة في وركها. شحب وجهها ببطء ، “اختفى! اختفى! كان في حقيبتي…”

صر ليلين على أسنانه وسار باتجاه صراخها. مر عبر مدفأة طويلة ، ورأى ظهر صورة ظلية بدت مثل هيلين جالسة في الظلام وتبكي. “أنا… لا أستطيع النهوض…”

‘يجب أن يتعامل مسار قوانين الظل القديم المشوه مع الفضاء أو التشويه ، أو أي شيء متعلق بذلك. لا عجب أنه يمكن أن يجعل الكثير من الأبعاد تتداخل…’ أثناء ركضه ، فكر ليلين في تشوه الفضاء الذي واجهه من قبل ‘ تقول الأسطورة أن الظل المشوه كان على الأقل ماجوس من الرتبة 8 ، وكان ذروة الرتبة 8 الذي أكمل مساره’.

“همم؟” عندها فقط أكتشف ليلين أن الأرضية الملساء في الأصل أصبحت إسفنجية. كان هناك العديد من الأيدي السوداء تنبثق منها تتمسك بقوة بكاحلي هيلين.

“لقد رأيت بالفعل الآنسة هيلين تصل أولاً!” شهد تيف لها.

ومض ضوء أسود خافت في عيون ليلين أثناء اتساعهم ، ونادى بلغة بايرون القديمة. “نية خبيثة؟ اذهب بعيدا!”

“أنا… أنا بخير…” أدارت هيلين رأسها ببطء ، وضاقت عينا ليلين. ما ظهر أمام ليلين كان وجهًا مشوهًا بشكل غريب. كانت ملامح وجهها مشدودة في أوضاع غير صحيحة ، وكانت مليئة بالأوردة المشوهة والندوب. كان مقرفًا أكثر من كل الأشياء إثارة للاشمئزاز!

“سسس…” تحول جوهر روحه بالفعل إلى تارغيريان وهمي ، وبدأ فجأة في الزئير.

“سيدي ليلين ، إنه… أنا ، هيلين…” أطلق الوحش صوتًا مذعورًا ، لكن وجهه المشوه كان يحمل تعبيرًا خبيثًا. انفتح الفم الضخم على جبهته ، وكشف عن أسنان صفراء حادة ولسان أخضر شائك.

*نفخة! نفخة! * تردد صدى الصوت في الغرفة ، وانتفخت تلك الأيدي السوداء الهائلة فجأة مع غليان الأورام اللحمية من تحت جلدهم. نمت هذه الأورام بشكل أكبر وأكبر حتى أصبحت الأوردة مرئية بالداخل قبل أن تنفجر أخيرًا.

انتهز ليلين الفرصة ليسرع فجأة إلى المخرج ، ويلقي بنفسه في الخارج. انتقدت مخالب ذات فرو أخضر مشوهة على ظهر ليلين. لحسن الحظ تمكن من الخروج في تلك اللحظة وتمكنوا فقط من قطع زاوية ملابسه.

“آه!” أطلقت هيلين صرخة مخثرة بالدم. اختفت الأيدي السوداء ، لكن تمزقت أيضاً طبقة من جلد كاحلها ، مخلفة وراءها جرحاً ملتهباً بشكل رهيب. يبدو أن القيح الأسود يتمتع بقدرة كبيرة على التآكل ، وقد أكل نصف ملابس هيلين في لحظة.

“عليك اللعنة!” أصبح تعبير ليلين أكثر قسوة ، “تبا!” شعر تارغيريان الوهمي بالخطر أيضا ، وضاقت عيناه الرأسية. انتشرت قوة ملتهبة هائلة في المناطق المحيطة.

* سسس! * سقطت كميات كبيرة من المطر الأسود على الأسطح المعدنية المجاورة ، مما أدى إلى تآكل كل ما لمسته.

“السيد الشاب!” اقترب منه تيف بتعبير قلق.

علاج الجروح المتوسطة! ألقى ليلين على الفور تعويذة شفاء واندفع إلى جانب هيلين ، “هل أنت بخير؟”

“ماذا؟” تعمق تعبير هيلين المذهول ، “لقد جعلتني أغادر أولاً بعد أن خرجنا من غرفة التحكم الأساسية ، يا سيدي. قلت إنك تريد مواصلة الاستكشاف بمفردك… ”

“أنا… أنا بخير…” أدارت هيلين رأسها ببطء ، وضاقت عينا ليلين. ما ظهر أمام ليلين كان وجهًا مشوهًا بشكل غريب. كانت ملامح وجهها مشدودة في أوضاع غير صحيحة ، وكانت مليئة بالأوردة المشوهة والندوب. كان مقرفًا أكثر من كل الأشياء إثارة للاشمئزاز!

“ليلين! أنقذني…” كما بدا الصوت ، اخترقت اليد فجأة تعويذات ليلين الدفاعية. ضربت قوة تشويه كتف ليلين.

“ماذا أنت بحق الأرض؟” ابتعد ليلين عنها على الفور ، وشاهد هذا الوحش الفظيع الذي كان لديه تموج قوة روح هيلين.

“أنا بخير ، لقد واجهت عاصفة في الفضاء فقط. كنت محظوظا إلى حد ما”. ابتسم ليلين ، وهج الشفاء ينتشر بالفعل على كتفه.

“سيدي ليلين ، إنه… أنا ، هيلين…” أطلق الوحش صوتًا مذعورًا ، لكن وجهه المشوه كان يحمل تعبيرًا خبيثًا. انفتح الفم الضخم على جبهته ، وكشف عن أسنان صفراء حادة ولسان أخضر شائك.

بدت زقزقة وأبواق كما رن ضحك ملتوي من خلفه. شعر بقوة مرعبة تلاحقه عندما بدأ المقطع بأكمله يتشوه ، مثل قطعة قماش ملفوفة إلى أشلاء.

يبدو أن الظل المشوه لم يكن لديه نية لترك ميراث وراءه. ربما جاء إلى هنا فقط وترك طفيليًا روحانيًا شريرًا. الآن بعد أن أصبح البعد على وشك الانهيار ، استيقظت النية الشريرة… لقد ذهل ليلين عندما فكر في هذا الاحتمال.

“السيد الشاب ، هل هناك عدو؟” أدرك تيف الآن أن هناك شيئًا ما خطأ. وقف في حالة تأهب بجانب ليلين وعيناه مثبتتان على هيلين. إذا قامت بأدنى خطوة خاطئة ، فسوف يقتلها حيث تقف.

نية شريرة خلفتها ماجوس قديم من الرتبة 8 من شأنه أن يعرضه لخطر كبير ، ويمكن حتى أن يقتله.

“السيد الشاب!” اقترب منه تيف بتعبير قلق.

كرة نارية! كرة نارية! كرة نارية!

“سيل التعاويذ!” غمر اللهب المتصاعد العنيف الوحش في ألسنة اللهب. تراكم تأثير العديد من التعاويذ ذات التصنيف المنخفض فوق بعضها البعض للوصول إلى قوة شبه أسطورية.

لأشعة حارقة! أشعة حارقة!لأشعة حارقة!

نية شريرة خلفتها ماجوس قديم من الرتبة 8 من شأنه أن يعرضه لخطر كبير ، ويمكن حتى أن يقتله.

أطلق ليلين حركة قاتلة في وضع الحياة أو الموت هذا. اجتمعت العديد من تعويذات الرتبة 2 و 3 لتشكل وابل نيازك من السماء.

“لقد رأيت بالفعل الآنسة هيلين تصل أولاً!” شهد تيف لها.

“سيل التعاويذ!” غمر اللهب المتصاعد العنيف الوحش في ألسنة اللهب. تراكم تأثير العديد من التعاويذ ذات التصنيف المنخفض فوق بعضها البعض للوصول إلى قوة شبه أسطورية.

“هذا هو جلد الوحش الذي كانت تملكه هيلين من قبل” صدم ليلين فجأة ، وظهرت يد رمادية صخرية من اللفافة. كان الجلد الأسود ملطخًا بالدماء ، لكنه لم يذوب في الحديد المنصهر. أدى هذا إلى ظهور تعبير غريب على وجه ليلين.

صهرت النيران المشتعلة المخارط والأذرع الميكانيكية المحيطة إلى حد كبير ، مكونة الحديد المصهور الأبيض الساخن الذي تجمع ببطء لتشكيل مجرى على الأرض.

“عليك اللعنة!” أصبح تعبير ليلين أكثر قسوة ، “تبا!” شعر تارغيريان الوهمي بالخطر أيضا ، وضاقت عيناه الرأسية. انتشرت قوة ملتهبة هائلة في المناطق المحيطة.

بعد سيل التعويذات ، رأى ليلين ممرًا فارغاً يظهر أمامه. كان الوحش قد اختفى بالفعل دون أن يترك أثرا ، ويبدو أنه قد احترق إلى رماد.

“هذا هو جلد الوحش الذي كانت تملكه هيلين من قبل” صدم ليلين فجأة ، وظهرت يد رمادية صخرية من اللفافة. كان الجلد الأسود ملطخًا بالدماء ، لكنه لم يذوب في الحديد المنصهر. أدى هذا إلى ظهور تعبير غريب على وجه ليلين.

كان الحديد المنصهر أحمرًا الآن ، مما جعل المادة السوداء تبدو أكثر قبحًا. لم تتآكل ، وبدلاً من ذلك كان تتمايل صعودًا وهبوطًا بشكل غير ثابت.

صاحت هيلين: “لفافتي…” وهي تلمس الحقيبة في وركها. شحب وجهها ببطء ، “اختفى! اختفى! كان في حقيبتي…”

“هذا هو جلد الوحش الذي كانت تملكه هيلين من قبل” صدم ليلين فجأة ، وظهرت يد رمادية صخرية من اللفافة. كان الجلد الأسود ملطخًا بالدماء ، لكنه لم يذوب في الحديد المنصهر. أدى هذا إلى ظهور تعبير غريب على وجه ليلين.

انتهز ليلين الفرصة ليسرع فجأة إلى المخرج ، ويلقي بنفسه في الخارج. انتقدت مخالب ذات فرو أخضر مشوهة على ظهر ليلين. لحسن الحظ تمكن من الخروج في تلك اللحظة وتمكنوا فقط من قطع زاوية ملابسه.

“ليلين! أنقذني…” كما بدا الصوت ، اخترقت اليد فجأة تعويذات ليلين الدفاعية. ضربت قوة تشويه كتف ليلين.

 

* تحطم! * سواء كان رداءه أو درعه ، أو حتى دفاعات جسده ، تمزق كل شيء مثل الورق بهذه اليد.

“هذا هو جلد الوحش الذي كانت تملكه هيلين من قبل” صدم ليلين فجأة ، وظهرت يد رمادية صخرية من اللفافة. كان الجلد الأسود ملطخًا بالدماء ، لكنه لم يذوب في الحديد المنصهر. أدى هذا إلى ظهور تعبير غريب على وجه ليلين.

“عليك اللعنة!” أصبح تعبير ليلين أكثر قسوة ، “تبا!” شعر تارغيريان الوهمي بالخطر أيضا ، وضاقت عيناه الرأسية. انتشرت قوة ملتهبة هائلة في المناطق المحيطة.

صاحت هيلين: “لفافتي…” وهي تلمس الحقيبة في وركها. شحب وجهها ببطء ، “اختفى! اختفى! كان في حقيبتي…”

ومضة! ومضت صورة ليلين الظلية ووصل خارج ورشة العمل. لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء في الوحش الذي بداخله وهو يركض. ومضت العديد من تعاويذ التسريع على جسده وهو يخرج من المخرج.

“هل هذا هو تأثير إشعاع طاقة ماجوس عالي المستوى؟” تمتم ليلين ، “لتحقيق هذا حتى بعد آلاف السنين ، فقط شخص في الرتبة 7 أو أعلى يمكنه فعل شيء كهذا…”

على الرغم من أن ليلين قد يخاطر للحصول على ميراث الرتبة 8 ماجوس ، إلا أنه بالتأكيد لن يُحكم عليه بالموت لأجله. في اللحظة التي أكتشف فيها أن الخطر هنا تجاوز بكثير الفوائد التي يمكن أن يجنيها ، اتخذ قرارًا سريعًا بالمغادرة.

“هيلين؟” صرخ فجأة ، وأضاءت عدة طبقات من الضوء الواقي على جسده.

بدت زقزقة وأبواق كما رن ضحك ملتوي من خلفه. شعر بقوة مرعبة تلاحقه عندما بدأ المقطع بأكمله يتشوه ، مثل قطعة قماش ملفوفة إلى أشلاء.

 

تجمد! ظهر سيل التعاويذ مرة أخرى ، وتشكلت تعويذات جليد كثيرة خلقت جبلًا من الجليد خلفه. أغلق الجبل الجليدي الضخم على الفور الممر بالكامل ، وأوقف مطاردة المخلوق المرعب. رغم ذلك ، تشكل صدع بعد صدع عليه بلا نهاية.

انتهز ليلين الفرصة ليسرع فجأة إلى المخرج ، ويلقي بنفسه في الخارج. انتقدت مخالب ذات فرو أخضر مشوهة على ظهر ليلين. لحسن الحظ تمكن من الخروج في تلك اللحظة وتمكنوا فقط من قطع زاوية ملابسه.

كان الحديد المنصهر أحمرًا الآن ، مما جعل المادة السوداء تبدو أكثر قبحًا. لم تتآكل ، وبدلاً من ذلك كان تتمايل صعودًا وهبوطًا بشكل غير ثابت.

ترددت قعقعة بصوت عال فجأة. قفز ليلين على الفور من المدخل السري وبعد فترة وجيزة غمرته عاصفة فضية. لقد بدأ البعد بالفعل في الانهيار ، وحدثت العديد من الكوارث في الداخل.

كرة نارية! كرة نارية! كرة نارية!

“السيد الشاب!” اقترب منه تيف بتعبير قلق.

“ليلين! أنقذني…” كما بدا الصوت ، اخترقت اليد فجأة تعويذات ليلين الدفاعية. ضربت قوة تشويه كتف ليلين.

“أنا بخير ، لقد واجهت عاصفة في الفضاء فقط. كنت محظوظا إلى حد ما”. ابتسم ليلين ، وهج الشفاء ينتشر بالفعل على كتفه.

“أنقذني…” الرد الوحيد الذي تلقاه هو بكائها.

“اللورد ليلين؟!” سمع صوت امرأة وارتجف ليلين من صوتها.

أدار رأسه ببطء واستقبله مشهد هيلين! وقفت هيلين هناك ، سليمة وحية ، مع تعبير قلق على وجهها.

‘يجب أن يتعامل مسار قوانين الظل القديم المشوه مع الفضاء أو التشويه ، أو أي شيء متعلق بذلك. لا عجب أنه يمكن أن يجعل الكثير من الأبعاد تتداخل…’ أثناء ركضه ، فكر ليلين في تشوه الفضاء الذي واجهه من قبل ‘ تقول الأسطورة أن الظل المشوه كان على الأقل ماجوس من الرتبة 8 ، وكان ذروة الرتبة 8 الذي أكمل مساره’.

“ماذا؟ ألم تكوني هناك؟ ” ضاقت عيون ليلين.

“أنا بخير ، لقد واجهت عاصفة في الفضاء فقط. كنت محظوظا إلى حد ما”. ابتسم ليلين ، وهج الشفاء ينتشر بالفعل على كتفه.

“ماذا؟” تعمق تعبير هيلين المذهول ، “لقد جعلتني أغادر أولاً بعد أن خرجنا من غرفة التحكم الأساسية ، يا سيدي. قلت إنك تريد مواصلة الاستكشاف بمفردك… ”

“آه!” أطلقت هيلين صرخة مخثرة بالدم. اختفت الأيدي السوداء ، لكن تمزقت أيضاً طبقة من جلد كاحلها ، مخلفة وراءها جرحاً ملتهباً بشكل رهيب. يبدو أن القيح الأسود يتمتع بقدرة كبيرة على التآكل ، وقد أكل نصف ملابس هيلين في لحظة.

“لقد رأيت بالفعل الآنسة هيلين تصل أولاً!” شهد تيف لها.

“ليلين! أنقذني…” كما بدا الصوت ، اخترقت اليد فجأة تعويذات ليلين الدفاعية. ضربت قوة تشويه كتف ليلين.

‘ثم هيلين التي رأيتها سابقًا ، من كانت… حتى أنها شوهت حواسي…’

ومضة! ومضت صورة ليلين الظلية ووصل خارج ورشة العمل. لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء في الوحش الذي بداخله وهو يركض. ومضت العديد من تعاويذ التسريع على جسده وهو يخرج من المخرج.

“ثم هذا الشيء؟ هل تتعرفين عليه؟ ” ظهرت لفافة سوداء ملطخة بالدماء مصنوعة من جلد الوحش في كف ليلين.

“سيد ليلين ، أنقذني!” في هذه اللحظة ، أدار ليلين رأسه فجأة وسمع صوت هيلين يأتي من جانبه.

لقد استخدم طرقًا مختلفة للتحقق من أن هيلين حقًا من لحم ودم. كانت تموجات الروح هي نفسها ، ولم تتنكر من قبل بعض النوايا الشريرة.

“هل هذه ورشة عمل لمعالجة الغولم؟” اتبع ليلين غرائزه ووجد أثرًا للتشويه خلفه.

صاحت هيلين: “لفافتي…” وهي تلمس الحقيبة في وركها. شحب وجهها ببطء ، “اختفى! اختفى! كان في حقيبتي…”

* بو!! * اتبع غرائزه إلى المختبر ، وضربت عاصفة قوية وجهه عندما فتح الباب.

“ها… كما هو متوقع من الظل المشوه!” تنهد ليلين بعمق ، “بعد أن أدرك بالفعل مفاهيم التشويه ، والفضاء ، والوقت ، حتى أنه تمكن من تشويه حواسي؟”

‘يجب أن يتعامل مسار قوانين الظل القديم المشوه مع الفضاء أو التشويه ، أو أي شيء متعلق بذلك. لا عجب أنه يمكن أن يجعل الكثير من الأبعاد تتداخل…’ أثناء ركضه ، فكر ليلين في تشوه الفضاء الذي واجهه من قبل ‘ تقول الأسطورة أن الظل المشوه كان على الأقل ماجوس من الرتبة 8 ، وكان ذروة الرتبة 8 الذي أكمل مساره’.

“السيد الشاب ، هل هناك عدو؟” أدرك تيف الآن أن هناك شيئًا ما خطأ. وقف في حالة تأهب بجانب ليلين وعيناه مثبتتان على هيلين. إذا قامت بأدنى خطوة خاطئة ، فسوف يقتلها حيث تقف.

تجمد! ظهر سيل التعاويذ مرة أخرى ، وتشكلت تعويذات جليد كثيرة خلقت جبلًا من الجليد خلفه. أغلق الجبل الجليدي الضخم على الفور الممر بالكامل ، وأوقف مطاردة المخلوق المرعب. رغم ذلك ، تشكل صدع بعد صدع عليه بلا نهاية.

“لا شيء… مجرد حادث مؤسف ” لوح ليلين بيده. لقد اختبر أشياء أغرب بكثير من هذا في عالم الماجوس ، وطور مناعة ضد هذا النوع من الأشياء.

نية شريرة خلفتها ماجوس قديم من الرتبة 8 من شأنه أن يعرضه لخطر كبير ، ويمكن حتى أن يقتله.

ترجمة : Abdou kh

أطلق ليلين حركة قاتلة في وضع الحياة أو الموت هذا. اجتمعت العديد من تعويذات الرتبة 2 و 3 لتشكل وابل نيازك من السماء.

صاروخ غامض! أطلقت أصابع ليلين نسخة أقوى من الصاروخ السحري. كان الشيء مليئًا بالطاقة الغامضة ، وحطم التروس المعدنية التي كانت ملفوفة بالرياح العاتية على الأرض ، تاركًا وراءها خدوشًا فيها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط